نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul Of Negary 240

اختفاء الروح

اختفاء الروح

    الـفـ≼240≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼40≽ـصـل: اختفاء الروح

    لكن في الوقت الحاضر، أصبح الليل في لوهر أكثر خطورة، كما لو كان ساحة معركة حقيقية حيث ظهرت العديد من المنظمات والقوى للتنافس على السيادة. ساهري الليل، الصيادين المقدسين، دوريات الكنيسة، المنظمات المناهضة للكنيسة، أشكال الحياة غير العادية، بالإضافة إلى الكيانات الكافرة التي كانت تظهر أكثر فأكثر خلال هذه الفترة.

    دينغ!

    علاوة على ذلك، لم يعد قادرًا على تركيز كل انتباهه على أولغا، بل اضطر إلى تحويل بعضه للتفكير في شؤونه الخاصة.

    دوى صوت الجرس العالي للدلالة على أن الوقت قد كان منتصف الظهيرة.

    ومع ذلك، عندما رأى كورومي ابتسامة أولغا، شعر بطريقة ما أنها بدت مزيفة، أو بالأحرى، كما لو كانت حلما.

    ابتسم كورومي الذي كان يتحدث مع أولغا لبعض الوقت: “لقد وظفت عددًا قليلاً من الأشخاص لإدارة القصر، لكن على الأرجح لن يصلوا حتى يوم غد. ما رأيك بأن نخرج اليوم لتناول طعام الغداء؟ “

    أصدر كورومي حكمه الأولي، لكنه لم يخفف من حذره. حيث كان يعمل سابقًا، كان عدد غير قليل من رجال الدين الأشرار قد غسلوا أدمغة الفتيان والفتيات المراهقين الذين لم تتشكل رؤيتهم للعالم بشكل كامل واستخدموهم كجنود انتحاريين. من خلال الاستفادة من غريزة الإنسان الطبيعية للتعاطف مع الأطفال، أثبت هذا التكتيك نجاحه الشديد.

    “من دواعي سروري” ابتسمت أولغا وأجابت.

    لم تعد روحها تسكن داخل جسدها.

    ومع ذلك، عندما رأى كورومي ابتسامة أولغا، شعر بطريقة ما أنها بدت مزيفة، أو بالأحرى، كما لو كانت حلما.

    ‘إنهم أناس عاديون فقط، لكني سأحتاج إلى توخي الحذر.’

    قبل ثلاث سنوات، اختفى بصمت، محبوسًا في سجن الكنيسة. لم يكتسب التيار الإصلاحي في الكنيسة اليد العليا حتى أسس الصيادين المقدسين، الذي كان هدفه على وجه التحديد هو الأكثر شرًا بين الأشرار. أخذه تجنيده في الصيادين المقدسين إلى مناطق أخرى للقتال، والذي استمر لمدة ثلاث سنوات كاملة.

    “يا له من انتقام صارخ” عند مشاهدة المراهقين، ابتسم كورومي بمرارة، لكنه لم ينزعج. كان السبب الرئيسي للذعر بالنسبة لمعظم الأفراد هو الخوف، الخوف من أن يفقدوا شيئًا ما. بعد أن فقد إحساسه بالخوف بالفعل، تمكن كورومي من البقاء عقلانيًا تمامًا واتصل بـ الصيادين المقدسين من خلال بعض فرسان الكنيسة الذين يقومون بدوريات.

    لم يعتقد أبدًا أن أولغا، الذي افترض أنها قد غادرت بالفعل، ستبقى هنا في لوهر، في انتظار عودة رجل لم يتم تأكيد بقاءه مثله.

    فكر كورومي بأستهجان.

    بدا كل هذا وكأنه حلم.

    دينغ!

    “ماذا جرى؟” سحب صوت أولغا كورومي من سلسلة أفكاره الفوضوية.

    لاحظ كورومي محيطه على عجل، ثم جثم لأسفل ليضع إصبعه على الشريان بالقرب من رقبة أولغا.

    “لا شيء، دعنا نذهب” تمشى الاثنان ببطء على طول الشارع أثناء توجههما نحو مطعم معين. بالنسبة للجزء الأكبر، كانت مطاعم لوهر تخدم العملاء فقط خلال النهار، حيث كان الليل هو وقت الفوضى.

    بينما بدت عيناه تبدو مستقيمة دون أن يفعل أي شيء، كانت عينه اليسرى في الواقع تراقب المراهقين باستمرار وتجمع معلوماتهما. بعد التضحية بعينه اليسرى، زرع كورومي مقلة عين وحش معين لصنع عين زجاجية منحته القدرة على الملاحظة في نطاق أوسع.

    في الماضي، كان الليل هو الوقت الذي تظهر فيه وحوش الخطيئة بسبب إغراء القمر المشؤوم، لاصطياد كل الكائنات الحية التي رأوها. لولا “ساهروا الليل”، فإن هؤلاء الوحوش سوف يوجهون أنظارهم نحو المواطنين في منازلهم.

    أصدر كورومي حكمه الأولي، لكنه لم يخفف من حذره. حيث كان يعمل سابقًا، كان عدد غير قليل من رجال الدين الأشرار قد غسلوا أدمغة الفتيان والفتيات المراهقين الذين لم تتشكل رؤيتهم للعالم بشكل كامل واستخدموهم كجنود انتحاريين. من خلال الاستفادة من غريزة الإنسان الطبيعية للتعاطف مع الأطفال، أثبت هذا التكتيك نجاحه الشديد.

    لكن في الوقت الحاضر، أصبح الليل في لوهر أكثر خطورة، كما لو كان ساحة معركة حقيقية حيث ظهرت العديد من المنظمات والقوى للتنافس على السيادة. ساهري الليل، الصيادين المقدسين، دوريات الكنيسة، المنظمات المناهضة للكنيسة، أشكال الحياة غير العادية، بالإضافة إلى الكيانات الكافرة التي كانت تظهر أكثر فأكثر خلال هذه الفترة.

    دوى صوت الجرس العالي للدلالة على أن الوقت قد كان منتصف الظهيرة.

     تعلم كورومي قدرا كبيرا من المعلومات من تدمير المقر الرئيسي لـ نظام الناسك في منطقة أخرى، وكلها تتعلق بهذه الكيانات الكافرة التي حدثت حديثًا، والتي كانت أيضًا السبب وراء إعادة الصيادين المقدسين إلى هنا.

    إذا لم يحصل على مساعدة من صديقه المقرب في ذلك الوقت، لكان كورومي قد تعرض حقًا للخطر.

    أثناء مرافقة اولغا في نزهة، لاحظ كورومي أن بعض الأشياء ببساطة لا يمكن أن تعود إلى ما كانت عليه من قبل. في الوقت الحالي، كان أول شيء تتبعه نظرته هو زوايا المنازل وسقوفها، بالإضافة إلى العديد من المواقع الأخرى المناسبة للاختباء.

    إذا لم يحصل على مساعدة من صديقه المقرب في ذلك الوقت، لكان كورومي قد تعرض حقًا للخطر.

    على عكس ما سبق، حيث كان الشيء الوحيد الذي ركز عليه انتباهه بالتأكيد ليس سوى أولغا نفسها كلما كان يتجول معها.

    الـفـ≼240≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼40≽ـصـل: اختفاء الروح

    علاوة على ذلك، لم يعد قادرًا على تركيز كل انتباهه على أولغا، بل اضطر إلى تحويل بعضه للتفكير في شؤونه الخاصة.

    في الواقع، تفحص كورومي أولغا، خلص أخيرًا إلى أنها كانت شخصًا عاديًا. على الرغم من أن لهجتها وإيماءاتها قد تغيرت قليلاً، إلا أنها كانت بلا شك نفس الشخص الذي يعرفه.

    ‘أيها الترس الكافر، هل أنت من خلق هذه الأشياء التي تكفر الحياة نفسها؟’

    ‘ربما أنا موسوس قليلا.’

    ظهر شكل نيجاري الذي شهده كورومي ضمن رؤيته الروحية في ذهنه. ربما بسبب أفكاره الأنانية، أو من بعض المشاعر الأخرى التي لا يمكن تفسيرها، قرر كورومي في النهاية عدم إبلاغ الكنيسة عن اتصاله بمؤسس نظام الناسك، نيجاري.

    ظهر شكل نيجاري الذي شهده كورومي ضمن رؤيته الروحية في ذهنه. ربما بسبب أفكاره الأنانية، أو من بعض المشاعر الأخرى التي لا يمكن تفسيرها، قرر كورومي في النهاية عدم إبلاغ الكنيسة عن اتصاله بمؤسس نظام الناسك، نيجاري.

    أثناء الدردشة بسعادة مع أولغا، كان كورومي أكثر اهتمامًا بملاحظة الندوب المرئية المتبقية في جميع أنحاء مدينة لوهر نفسها، والتي ملأت رأسه بلا شيء سوى عمله.

    أصبح كل من ضربات القلب والتنفس غير مستقر، وأصبحت كل علامات الحياة تضعف بسرعة.

    كانت هذه القدرة، أو بالأحرى، الأثر الجانبي لتضحياته الأخيرة. لقد اكتسب قدرة تحمل لا تنضب، مما سمح له بالقيام بأشياء كثيرة باستمرار دون الشعور بالتعب.

    [تحية من نظام الناسك!]

    في زاوية بعيدة من الشارع، كان مراهقان يتحدثان بسعادة مع بعضهما البعض عندما اقتربا منه. كانوا يرتدون ملابس عادية، من النوع الذي تراه على أبناء أي عائلة عادية ؛ بدا أنهم كانوا يستمتعون بفرصة نادرة أنهم لم يكونوا بحاجة للمساعدة في أعمالهم العائلية، أو أن عملهم قد انتهى بالفعل.

    [تحية من نظام الناسك!]

    بمجرد ظهورهما، وضع كورومي على الفور جزءًا من انتباهه عليهم. منذ أن انضم إلى الصيادين المقدسين، كان من الطبيعي أن يسيء إلى عدد غير قليل من الناس، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر فصيل المحافظين في الكنيسة، ونظام الناسك، وطائفة الصمت، وغيرها من المنظمات الكبيرة والصغيرة.

    ‘ولكن كيف فعلوا مثل هذا الشيء أمامي مباشرة؟’

    كانت وسائلهم قذرة ووقاحة، طالما أنهم يستطيعون القضاء على معارضهم أو الانتقام، فلن يترددوا في استخدام أي نوع من الوسائل البغيضة.

    لم تعد روحها تسكن داخل جسدها.

    وكان الأكثر جرأة بينهم هو انتقام فصيل المحافظين في الكنيسة. من أجل ضرب كورومي عقليًا وأولئك الذين أطلقوا عليهم “الكفار غير المؤمنين” الذين دخلوا الكنيسة، طلبوا من الناس حفر مقابر الكنيسة وحفر رماد والد كورومي، مستخدمين ذلك كمصيدة.

    لم تعد روحها تسكن داخل جسدها.

    إذا لم يحصل على مساعدة من صديقه المقرب في ذلك الوقت، لكان كورومي قد تعرض حقًا للخطر.

    ظهر شكل نيجاري الذي شهده كورومي ضمن رؤيته الروحية في ذهنه. ربما بسبب أفكاره الأنانية، أو من بعض المشاعر الأخرى التي لا يمكن تفسيرها، قرر كورومي في النهاية عدم إبلاغ الكنيسة عن اتصاله بمؤسس نظام الناسك، نيجاري.

    نظرًا لكونه دائمًا في مثل هذه البيئة الخطرة، فقد أنشأ كورومي شخصية حذرة بشكل طبيعي تعاملت مع كل من اقترب منه كمهاجم محتمل. كان يراقب كل مهاجم محتمل ليحكم على مقدار الخطر الذي يشكلونه.

    ‘لم تكن هناك تفاعلات غير عادية للطاقة، ولم يحملوا أي مواد غير عادية، بما في ذلك عبر التنفس.’

    في الواقع، تفحص كورومي أولغا، خلص أخيرًا إلى أنها كانت شخصًا عاديًا. على الرغم من أن لهجتها وإيماءاتها قد تغيرت قليلاً، إلا أنها كانت بلا شك نفس الشخص الذي يعرفه.

    أصبح كل من ضربات القلب والتنفس غير مستقر، وأصبحت كل علامات الحياة تضعف بسرعة.

    ‘إنهم أناس عاديون فقط، لكني سأحتاج إلى توخي الحذر.’

    أصدر كورومي حكمه الأولي، لكنه لم يخفف من حذره. حيث كان يعمل سابقًا، كان عدد غير قليل من رجال الدين الأشرار قد غسلوا أدمغة الفتيان والفتيات المراهقين الذين لم تتشكل رؤيتهم للعالم بشكل كامل واستخدموهم كجنود انتحاريين. من خلال الاستفادة من غريزة الإنسان الطبيعية للتعاطف مع الأطفال، أثبت هذا التكتيك نجاحه الشديد.

    سقط كورومي في التفكير. لم يكن قادرًا تمامًا على ملاحظة أي شيء على الإطلاق، فلو لم تطلق أولغا صرخة خشنة وانهارت، لما لاحظ أن روح أولغا قد اختفت في المقام الأول.

    بينما بدت عيناه تبدو مستقيمة دون أن يفعل أي شيء، كانت عينه اليسرى في الواقع تراقب المراهقين باستمرار وتجمع معلوماتهما. بعد التضحية بعينه اليسرى، زرع كورومي مقلة عين وحش معين لصنع عين زجاجية منحته القدرة على الملاحظة في نطاق أوسع.

    دوى صوت الجرس العالي للدلالة على أن الوقت قد كان منتصف الظهيرة.

    سار الشابان بسرعة متخطين كورومي و أولغا، على الرغم من أنهما ألقيا بعض النظرات عليهما، لم يحدث شيء جدير بالملاحظة في الواقع.

    ‘لم تكن هناك تفاعلات غير عادية للطاقة، ولم يحملوا أي مواد غير عادية، بما في ذلك عبر التنفس.’

    كانت هذه القدرة، أو بالأحرى، الأثر الجانبي لتضحياته الأخيرة. لقد اكتسب قدرة تحمل لا تنضب، مما سمح له بالقيام بأشياء كثيرة باستمرار دون الشعور بالتعب.

    ‘ربما أنا موسوس قليلا.’

    فكر كورومي بأستهجان.

    ‘إنهم أناس عاديون فقط، لكني سأحتاج إلى توخي الحذر.’

    “من وجهة نظر معينة، لوهر بالتأكيد مسالمة وهادئة” تنهد كورومي معلقا، ولكن قبل أن يتمكن من فتح باب المطعم، أطلقت أولغا صرخة خشنة فجأة، تحولت عيناها إلى اللون الأبيض تمامًا قبل أن تنهار على الرصيف.

    ‘ربما أنا موسوس قليلا.’

    لاحظ كورومي محيطه على عجل، ثم جثم لأسفل ليضع إصبعه على الشريان بالقرب من رقبة أولغا.

    ظهر شكل نيجاري الذي شهده كورومي ضمن رؤيته الروحية في ذهنه. ربما بسبب أفكاره الأنانية، أو من بعض المشاعر الأخرى التي لا يمكن تفسيرها، قرر كورومي في النهاية عدم إبلاغ الكنيسة عن اتصاله بمؤسس نظام الناسك، نيجاري.

    أصبح كل من ضربات القلب والتنفس غير مستقر، وأصبحت كل علامات الحياة تضعف بسرعة.

    ‘الشيء الأكثر إلحاحًا الآن بالنسبة لي هو العثور على روح أولغا.’

    قام كورومي بتقييمه بسرعة، ثم استخدم الروح الشجاعة التي حصل عليها من التضحية دون تردد.

    في الماضي، كان الليل هو الوقت الذي تظهر فيه وحوش الخطيئة بسبب إغراء القمر المشؤوم، لاصطياد كل الكائنات الحية التي رأوها. لولا “ساهروا الليل”، فإن هؤلاء الوحوش سوف يوجهون أنظارهم نحو المواطنين في منازلهم.

    عندما ظهر توهج أحمر حول جسد كورومي، أصبح متأثرًا بالروح الشجاعة. في هذه الحالة، كان كورومي قادرًا على مراقبة جانب آخر من العالم، مما سمح له برؤية الأجساد الروحية بالإضافة إلى إتلافها. وبسبب هذا، سرعان ما اكتشف شذوذ أولغا.

    فكر كورومي بأستهجان.

    لم تعد روحها تسكن داخل جسدها.

    لم يعتقد أبدًا أن أولغا، الذي افترض أنها قد غادرت بالفعل، ستبقى هنا في لوهر، في انتظار عودة رجل لم يتم تأكيد بقاءه مثله.

    نظر كورومي إلى الأعلى ليرى المراهقين من قبل يقفان فوق سطح ويبتسمان بشكل عرضي قبل أن يتلفظا بشيء.

    دينغ!

    كما فهم كورومي كيفية قراءة الشفاه، كان يعرف ما يقوله الطرف الآخر.

    في زاوية بعيدة من الشارع، كان مراهقان يتحدثان بسعادة مع بعضهما البعض عندما اقتربا منه. كانوا يرتدون ملابس عادية، من النوع الذي تراه على أبناء أي عائلة عادية ؛ بدا أنهم كانوا يستمتعون بفرصة نادرة أنهم لم يكونوا بحاجة للمساعدة في أعمالهم العائلية، أو أن عملهم قد انتهى بالفعل.

    [تحية من نظام الناسك!]

    الـفـ≼240≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼40≽ـصـل: اختفاء الروح

    “يا له من انتقام صارخ” عند مشاهدة المراهقين، ابتسم كورومي بمرارة، لكنه لم ينزعج. كان السبب الرئيسي للذعر بالنسبة لمعظم الأفراد هو الخوف، الخوف من أن يفقدوا شيئًا ما. بعد أن فقد إحساسه بالخوف بالفعل، تمكن كورومي من البقاء عقلانيًا تمامًا واتصل بـ الصيادين المقدسين من خلال بعض فرسان الكنيسة الذين يقومون بدوريات.

    نظر كورومي إلى الأعلى ليرى المراهقين من قبل يقفان فوق سطح ويبتسمان بشكل عرضي قبل أن يتلفظا بشيء.

    ‘الشيء الأكثر إلحاحًا الآن بالنسبة لي هو العثور على روح أولغا.’

    “من وجهة نظر معينة، لوهر بالتأكيد مسالمة وهادئة” تنهد كورومي معلقا، ولكن قبل أن يتمكن من فتح باب المطعم، أطلقت أولغا صرخة خشنة فجأة، تحولت عيناها إلى اللون الأبيض تمامًا قبل أن تنهار على الرصيف.

    نظرًا لأن جسدها لم يمت، فمن الواضح أن روحها واغلال روحها بقيت سليمة.

    نظرًا لأن جسدها لم يمت، فمن الواضح أن روحها واغلال روحها بقيت سليمة.

    ‘ولكن كيف فعلوا مثل هذا الشيء أمامي مباشرة؟’

    بمجرد ظهورهما، وضع كورومي على الفور جزءًا من انتباهه عليهم. منذ أن انضم إلى الصيادين المقدسين، كان من الطبيعي أن يسيء إلى عدد غير قليل من الناس، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر فصيل المحافظين في الكنيسة، ونظام الناسك، وطائفة الصمت، وغيرها من المنظمات الكبيرة والصغيرة.

    انتزاع روح أولغا دون إظهار أي علامات على اتخاذ إجراء.

    أثناء مرافقة اولغا في نزهة، لاحظ كورومي أن بعض الأشياء ببساطة لا يمكن أن تعود إلى ما كانت عليه من قبل. في الوقت الحالي، كان أول شيء تتبعه نظرته هو زوايا المنازل وسقوفها، بالإضافة إلى العديد من المواقع الأخرى المناسبة للاختباء.

    سقط كورومي في التفكير. لم يكن قادرًا تمامًا على ملاحظة أي شيء على الإطلاق، فلو لم تطلق أولغا صرخة خشنة وانهارت، لما لاحظ أن روح أولغا قد اختفت في المقام الأول.

    نظر كورومي إلى الأعلى ليرى المراهقين من قبل يقفان فوق سطح ويبتسمان بشكل عرضي قبل أن يتلفظا بشيء.

    لم يعتقد أبدًا أن أولغا، الذي افترض أنها قد غادرت بالفعل، ستبقى هنا في لوهر، في انتظار عودة رجل لم يتم تأكيد بقاءه مثله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط