نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul Of Negary 244

كارثة

كارثة

الـفـ≼244≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼44≽ـصـل: كارثة

    لقد ألقى نيجاري مجرد ترس واحد، وجاءت كل أنواع الجوبلن والعفاريت تزحف من جحورها.

    “نـ جـ ـا سـ ـة!” أطلق الوحش زئيرًا مدويًا بينما تحول جسده مرة أخرى.

    لقد ماتوا …

    بدأت أطراف هذا المخلوق النحيف المظهر تتلوى، وظهرت انتفاخات كبيرة من اللحم على ظهره قبل أن تنفجر أخيرًا. تمزقت أغشية الانتفاخات مباشرة حيث امتد عدد كبير من المجسات من الداخل، وسرعان ما ظهر زوج من “الأجنحة” المصنوعة من المجسات أمام الجميع.

    حتى الشخص العادي الذي حصل على الترس يمكن أن يصبح سريعًا فردًا قويًا، الأمر الذي جعل عددًا لا يحصى من الناس في لوهر يطمعون بهذه التروس.

    تناثر سائل أخضر مائل للصفرة في كل مكان مع انفجار الانتفاخات، مما أدى إلى رائحة حامضة زنخة تسببت في تراجع العديد من الناس.

    بينما تم نقل معظم أفراد الفصيل الإصلاحي إلى الصيادين المقدسين، لم يقتصر الأمر على تضمين هذا القسم الفرسان والكهنة فحسب، بل كان لديهم أيضًا مؤمنون ذوو إيمان ضحل مثل كورومي، حيث كانت هذه الدائرة تقدر القدرة أكثر من أي شيء آخر.

    عوى الوحش وصرخ في نوبة من الجنون حيث بدأ جسمه ببطء في التحول بشكل غير منتظم. في الأصل لا يزال يبدو كأنه كلب، على الرغم من مظهره المثير للغثيان، ولكن بعد هذه الطفرة، لم يتمكن الوحش حتى من الحفاظ على المظهر الأساسي.

    عوى الوحش وصرخ في نوبة من الجنون حيث بدأ جسمه ببطء في التحول بشكل غير منتظم. في الأصل لا يزال يبدو كأنه كلب، على الرغم من مظهره المثير للغثيان، ولكن بعد هذه الطفرة، لم يتمكن الوحش حتى من الحفاظ على المظهر الأساسي.

    القوات التي تجمعت هنا راقبت الوحش عن كثب، لكن لم يحاول أي منهم الاقتراب منه بعد.

    كان هذا الشيء لا يزال غير مكتمل، لكنه كان قادرًا بالفعل على تحفيز جسم المضيف على التحول باستمرار. كان هناك شيء ما من داخل ترس النجاسة قادرًا على جعل أي شكل من أشكال الحياة التي يسكنها يتطور بسرعة، حتى أكثر الكائنات الحية دنيوية سوف تتطور بسرعة وتصل إلى مستوى مخلوق خارق للطبيعة في غضون ساعات قليلة.

    عندما وصل كورومي إلى المكان نفسه، مباشرة بعد قليل من الملاحظة، تمكن من فرز قوات المعارضة في الموقع.

    “الدوريات، وساهري الليل، ونظام الناسك، بالإضافة إلى بعض الطائفيين الأشرار المتخفين من مختلف الطوائف” سرعان ما فهم كورومي جاذبية تروس النجاسة بعد قليل من الملاحظة.

    “الدوريات، وساهري الليل، ونظام الناسك، بالإضافة إلى بعض الطائفيين الأشرار المتخفين من مختلف الطوائف” سرعان ما فهم كورومي جاذبية تروس النجاسة بعد قليل من الملاحظة.

الـفـ≼244≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼44≽ـصـل: كارثة

    كان هذا الشيء لا يزال غير مكتمل، لكنه كان قادرًا بالفعل على تحفيز جسم المضيف على التحول باستمرار. كان هناك شيء ما من داخل ترس النجاسة قادرًا على جعل أي شكل من أشكال الحياة التي يسكنها يتطور بسرعة، حتى أكثر الكائنات الحية دنيوية سوف تتطور بسرعة وتصل إلى مستوى مخلوق خارق للطبيعة في غضون ساعات قليلة.

    عوى الوحش وصرخ في نوبة من الجنون حيث بدأ جسمه ببطء في التحول بشكل غير منتظم. في الأصل لا يزال يبدو كأنه كلب، على الرغم من مظهره المثير للغثيان، ولكن بعد هذه الطفرة، لم يتمكن الوحش حتى من الحفاظ على المظهر الأساسي.

    ومع ذلك، كانت هناك مشكلة واحدة في هذا: عدم استقرار هذا التطور. لم تحدث التطورات بسرعة كبيرة فحسب، ولكن في معظم الأوقات، كانت الطفرات غير منتظمة وعشوائية، حتى الإنسان العادي يمكن أن يتحول إلى فوضى حية فعلية.

    …

    للحصول على تروس آمنة وناضجة نسبيًا، كانت هناك حاجة للتضحية بأرواح كافية لتعويض ما هو مفقود.

    بدأت أطراف هذا المخلوق النحيف المظهر تتلوى، وظهرت انتفاخات كبيرة من اللحم على ظهره قبل أن تنفجر أخيرًا. تمزقت أغشية الانتفاخات مباشرة حيث امتد عدد كبير من المجسات من الداخل، وسرعان ما ظهر زوج من “الأجنحة” المصنوعة من المجسات أمام الجميع.

    أطلق الوحش الذي تحول إلى درجة لا يمكن التعرف عليها صريرًا أخيرًا غير مقروء، ثم انهار مع انهيار جسده وذاب في كتلة من السوائل القذرة.

    هؤلاء الناس ما زالوا يؤمنون بفكرة أن كنيسة ظل الشمس كانت القوة المهيمنة، وفشلوا في إدراك أن الزمن قد تغير. على الرغم من أن الكنيسة كانت قوية، إلا أنها لم تكن كلية القدرة، خاصة عندما أصبحت عدوًا للأغلبية.

    ترس أسود متفحم تدحرج من داخله، ولم يتلطخ طلاءه الأسود البكر بأي من الفوضى القذرة على الأرض، كما لو أن الطفرات السابقة للوحش لا علاقة لها به.

    “إطلاق! دمروا هذا الشيء الكافر! ” قبل أن يتمكن كورومي من قول أي شيء، كان فرسان الدورية قد هاجموا بالفعل بفارغ الصبر.

    “إطلاق! دمروا هذا الشيء الكافر! ” قبل أن يتمكن كورومي من قول أي شيء، كان فرسان الدورية قد هاجموا بالفعل بفارغ الصبر.

    بطبيعة الحال، لم يكن كيان من عيار الطرف الآخر يهتم باحترام الكائنات الأخرى في المقام الأول. كان الوجود الشبيه بالشمس ينبعث منه الضوء وهو يحوم أمامه، مما تسبب في تشويه محيطه والتواءه، والانتقال من حالته الطبيعية، أو بالأحرى، كان كل شيء يعرض المزيد من جوانبه الغامضة.

    بعد الخضوع للإصلاحات، كان الصيادين المقدسين الذين تم تشكيلهم حديثًا مسؤولين عن مطاردة أي منظمة غير قانونية، بينما استمرت مسؤولية ساهري الليل بعد إعادة الهيكلة مطاردة المخلوقات الليلية الخطرة.

    علاوة على ذلك، بعد أن استخدم روحه الشجاعة، لاحظ كورومي أن العديد من الأرواح والكيانات من جوانب أخرى من العالم قد اختلطوا أيضًا بين الناس، في انتظار فرصتهم لسرقة الترس لأنفسهم.

    بينما كانت مسؤوليات الدورية مرتبطة بكل شيء بينهما. كانت مهمتهم هي التحقيق في أي شيء غير عادي داخل المدينة، والتأكد من عدم وجود أشياء خطيرة تضر بحياة أو ممتلكات أو سلامة المؤمنين بالكنيسة.

    حتى الشخص العادي الذي حصل على الترس يمكن أن يصبح سريعًا فردًا قويًا، الأمر الذي جعل عددًا لا يحصى من الناس في لوهر يطمعون بهذه التروس.

    كانت للأقسام الثلاثة مسؤوليات مختلفة، لكن عملها يتقاطع أحيانًا مع بعضها البعض. على سبيل المثال، كان هذا الحادث يتعلق بالترس الأسود، والذي كان مرتبطًا بمنظمة غير مشروعة، فقد خلقت كائنات خطرة في الليل، وشكلت تهديدًا لمؤمني الكنيسة.

    لقد ماتوا …

    في الوقت نفسه، كان أفراد الدوريات ينتمون في الغالب إلى فصيل المحافظين، حيث كانوا يهتمون فقط بالحفاظ على مصلحة المؤمنين دون الاهتمام الفعلي بسلامة المواطنين العاديين، بل إنهم صرحوا بصراحة أن هذه مهمة شرطة المدينة بدلاً من ذلك.

    دمدمة الأرض وتحولت، مدت عدة أيادي من الأرض من الأسفل لمحاولة الاستيلاء على الترس. في الوقت نفسه، انتشلت حشائش العشب من حوله نفسها فجأة من الأرض، ونبتت ذراعين ويدين بينما كانت تصرخ وتندفع نحو كل من حولها.

    بينما تم نقل معظم أفراد الفصيل الإصلاحي إلى الصيادين المقدسين، لم يقتصر الأمر على تضمين هذا القسم الفرسان والكهنة فحسب، بل كان لديهم أيضًا مؤمنون ذوو إيمان ضحل مثل كورومي، حيث كانت هذه الدائرة تقدر القدرة أكثر من أي شيء آخر.

    حتى الشخص العادي الذي حصل على الترس يمكن أن يصبح سريعًا فردًا قويًا، الأمر الذي جعل عددًا لا يحصى من الناس في لوهر يطمعون بهذه التروس.

    كان للكنيسة أيضًا أقسام مختلفة غير قتالية، مثل الفرقة التبشيرية المسؤولة عن نشر الإيمان ؛ أو الأقسام التي كانت لا تزال قيد الإنشاء مثل الكهنة القتاليين.

    دمدمة الأرض وتحولت، مدت عدة أيادي من الأرض من الأسفل لمحاولة الاستيلاء على الترس. في الوقت نفسه، انتشلت حشائش العشب من حوله نفسها فجأة من الأرض، ونبتت ذراعين ويدين بينما كانت تصرخ وتندفع نحو كل من حولها.

    مقارنة بمنظمتهم الفوضوية السابقة، كان هذا بالفعل أفضل بكثير، لكن في بعض الأحيان، تصرفت الدوريات ببساطة كعصا في الوحل. لم يهتموا بالصورة الأكبر أو المخطط الكبير للأشياء ؛ الشيء الوحيد الذي اعتبروه هو منافعهم وإيمانهم.

    وفي هذه اللحظة، كانت الغالبية هي التي تتوق للحصول على الترس.

    علاوة على ذلك، فقد عاملوا الصيادين المقدسين – الذين كانوا يفتقرون إلى الإيمان – وكذلك ساهري الليل – الذين كانوا في الأصل مجموعة من الحثالة – على أنهم أقل شأنا، معتقدين أن المؤمنين مثلهم هم النخبة الحقيقية للكنيسة.

    في هذا الموقع بالذات، كان هناك ما لا يقل عن ثلاثة طائفيين اشرار تم توظيفهم من قبل تاجر ثري أو شخصية مؤثرة، كل ذلك من أجل الحصول على هذا الترس المنفرد.

    لهذا السبب، على الرغم من مناقشتهم مع الآخرين لما يجب القيام به قبل القتال، فإن الدوريات لم تهتم كثيرًا بهذه الخطة. إذا كان هناك كائن شرير كافر، فعندئذٍ يحتاجون ببساطة إلى القضاء عليه. لم تقدم الكنيسة تنازلات، بصفتها أقوى منظمة في المنطقة، كانت هذه هي الطريقة التي تعمل بها كنيسة ظل الشمس.

    ومع ذلك، كانت هناك مشكلة واحدة في هذا: عدم استقرار هذا التطور. لم تحدث التطورات بسرعة كبيرة فحسب، ولكن في معظم الأوقات، كانت الطفرات غير منتظمة وعشوائية، حتى الإنسان العادي يمكن أن يتحول إلى فوضى حية فعلية.

    مع وضع هذا الفكر في الاعتبار، هاجموا على الفور الترس، وأطلقوا سهامًا مغطاة بتقنيات إلهية كخطوط حمراء من الضوء باتجاه الترس الذي غير مضيفه.

    بعد الخضوع للإصلاحات، كان الصيادين المقدسين الذين تم تشكيلهم حديثًا مسؤولين عن مطاردة أي منظمة غير قانونية، بينما استمرت مسؤولية ساهري الليل بعد إعادة الهيكلة مطاردة المخلوقات الليلية الخطرة.

    لقد ماتوا …

    بينما تم نقل معظم أفراد الفصيل الإصلاحي إلى الصيادين المقدسين، لم يقتصر الأمر على تضمين هذا القسم الفرسان والكهنة فحسب، بل كان لديهم أيضًا مؤمنون ذوو إيمان ضحل مثل كورومي، حيث كانت هذه الدائرة تقدر القدرة أكثر من أي شيء آخر.

    كان لدى عدد غير قليل من الأشخاص نفس التفكير أثناء مشاهدتهم لأعمال الدورية.

الـفـ≼244≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼44≽ـصـل: كارثة

    هؤلاء الناس ما زالوا يؤمنون بفكرة أن كنيسة ظل الشمس كانت القوة المهيمنة، وفشلوا في إدراك أن الزمن قد تغير. على الرغم من أن الكنيسة كانت قوية، إلا أنها لم تكن كلية القدرة، خاصة عندما أصبحت عدوًا للأغلبية.

    وفي هذه اللحظة، كانت الغالبية هي التي تتوق للحصول على الترس.

    وفي هذه اللحظة، كانت الغالبية هي التي تتوق للحصول على الترس.

    بينما تم نقل معظم أفراد الفصيل الإصلاحي إلى الصيادين المقدسين، لم يقتصر الأمر على تضمين هذا القسم الفرسان والكهنة فحسب، بل كان لديهم أيضًا مؤمنون ذوو إيمان ضحل مثل كورومي، حيث كانت هذه الدائرة تقدر القدرة أكثر من أي شيء آخر.

    يمكن للترس المكتمل أن يسمح لجسم الإنسان باختراق حدوده، والحصول على حيوية شبه خالدة، بالإضافة إلى القوة الكافرة للنجاسة. أخيرًا، سيكون هناك أيضًا قدرة عشوائية مضمنة في الترس.

    دمدمة الأرض وتحولت، مدت عدة أيادي من الأرض من الأسفل لمحاولة الاستيلاء على الترس. في الوقت نفسه، انتشلت حشائش العشب من حوله نفسها فجأة من الأرض، ونبتت ذراعين ويدين بينما كانت تصرخ وتندفع نحو كل من حولها.

    حتى الشخص العادي الذي حصل على الترس يمكن أن يصبح سريعًا فردًا قويًا، الأمر الذي جعل عددًا لا يحصى من الناس في لوهر يطمعون بهذه التروس.

    علاوة على ذلك، فقد عاملوا الصيادين المقدسين – الذين كانوا يفتقرون إلى الإيمان – وكذلك ساهري الليل – الذين كانوا في الأصل مجموعة من الحثالة – على أنهم أقل شأنا، معتقدين أن المؤمنين مثلهم هم النخبة الحقيقية للكنيسة.

    في هذا الموقع بالذات، كان هناك ما لا يقل عن ثلاثة طائفيين اشرار تم توظيفهم من قبل تاجر ثري أو شخصية مؤثرة، كل ذلك من أجل الحصول على هذا الترس المنفرد.

    …

    على الفور تقريبًا، بدأت المعركة على جميع الجبهات. قبل أن يموت الوحش، كبت الجميع انفسهم للاحتفاظ بقوتهم وعدم إضاعتها على الوحش ؛ بعد كل شيء، كان الجميع يعلم أن الوحش سيموت في النهاية بمفرده. بمجرد أن تظهر الغنائم نفسها، انطلق الجميع إلى العمل.

    مع وضع هذا الفكر في الاعتبار، هاجموا على الفور الترس، وأطلقوا سهامًا مغطاة بتقنيات إلهية كخطوط حمراء من الضوء باتجاه الترس الذي غير مضيفه.

    دمدمة الأرض وتحولت، مدت عدة أيادي من الأرض من الأسفل لمحاولة الاستيلاء على الترس. في الوقت نفسه، انتشلت حشائش العشب من حوله نفسها فجأة من الأرض، ونبتت ذراعين ويدين بينما كانت تصرخ وتندفع نحو كل من حولها.

    يمكن للترس المكتمل أن يسمح لجسم الإنسان باختراق حدوده، والحصول على حيوية شبه خالدة، بالإضافة إلى القوة الكافرة للنجاسة. أخيرًا، سيكون هناك أيضًا قدرة عشوائية مضمنة في الترس.

    أظهرت العديد من الطيور العادية التي كانت تجلس على قمة المباني المحيطة فجأة تعابير قاسية قبل أن تصبح تصاعديا اكبر حجما. تناثر ريش الطيور في كل مكان وهي تنقض مثل الصقور نحو فرائسها، في محاولة للإمساك بالترس بمخالبها.

    كان للكنيسة أيضًا أقسام مختلفة غير قتالية، مثل الفرقة التبشيرية المسؤولة عن نشر الإيمان ؛ أو الأقسام التي كانت لا تزال قيد الإنشاء مثل الكهنة القتاليين.

    الساحة التي ضمت ما بين 10 إلى 20 شخصا سابقا تضاعفوا في غمضة عين.

    كانت للأقسام الثلاثة مسؤوليات مختلفة، لكن عملها يتقاطع أحيانًا مع بعضها البعض. على سبيل المثال، كان هذا الحادث يتعلق بالترس الأسود، والذي كان مرتبطًا بمنظمة غير مشروعة، فقد خلقت كائنات خطرة في الليل، وشكلت تهديدًا لمؤمني الكنيسة.

    علاوة على ذلك، بعد أن استخدم روحه الشجاعة، لاحظ كورومي أن العديد من الأرواح والكيانات من جوانب أخرى من العالم قد اختلطوا أيضًا بين الناس، في انتظار فرصتهم لسرقة الترس لأنفسهم.

    “إطلاق! دمروا هذا الشيء الكافر! ” قبل أن يتمكن كورومي من قول أي شيء، كان فرسان الدورية قد هاجموا بالفعل بفارغ الصبر.

    لقد ألقى نيجاري مجرد ترس واحد، وجاءت كل أنواع الجوبلن والعفاريت تزحف من جحورها.

    القوات التي تجمعت هنا راقبت الوحش عن كثب، لكن لم يحاول أي منهم الاقتراب منه بعد.

    …

    بعد فترة زمنية غير معروفة، تلاشى كل شيء في النهاية. نظر نيجاري إلى الكتاب الذي ضغط بصمات أصابعه عن غير قصد وأرخى يديه. سرعان ما نما للكتاب زوجًا من الأجنحة المصنوعة من المجسات، رفرف بها وعاد إلى رف الكتب. تم بالفعل مسح بصمات الأصابع بعد أن تحرك الكتاب قليلاً.

    على قمة برج الساعة، جلس نيجاري على عرشه وبيده كتاب. كان وجه الساعة العملاق خلفه مباشرة، تحرك عقرب الدقائق على مدار الساعة ببطء ولكن دون توقف من التروس الدوارة من آليتها، حتى وصلت أخيرًا إلى القمة ودوت دقات الجرس في جميع أنحاء مدينة لوهر.

    كان لدى عدد غير قليل من الأشخاص نفس التفكير أثناء مشاهدتهم لأعمال الدورية.

    ⟦جلالتك، الحرارة الأبدية، هل لي ان أسأل لمن ادين بهذا الشرف؟⟧ تطلع نيجاري إلى الأمام وذكر مثل هذا الشيء. على الرغم من أنه كان يستخدم لغة محترمة بشكل واضح، إلا أن نبرته لم تتضمن قدرًا واحدًا من الاحترام.

    كانت للأقسام الثلاثة مسؤوليات مختلفة، لكن عملها يتقاطع أحيانًا مع بعضها البعض. على سبيل المثال، كان هذا الحادث يتعلق بالترس الأسود، والذي كان مرتبطًا بمنظمة غير مشروعة، فقد خلقت كائنات خطرة في الليل، وشكلت تهديدًا لمؤمني الكنيسة.

    بطبيعة الحال، لم يكن كيان من عيار الطرف الآخر يهتم باحترام الكائنات الأخرى في المقام الأول. كان الوجود الشبيه بالشمس ينبعث منه الضوء وهو يحوم أمامه، مما تسبب في تشويه محيطه والتواءه، والانتقال من حالته الطبيعية، أو بالأحرى، كان كل شيء يعرض المزيد من جوانبه الغامضة.

الـفـ≼244≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼44≽ـصـل: كارثة

    لقد لاحظ نيجاري ببساطة كل شيء، أشعة الضوء المتنوعة، والهالات التي لا حصر لها، وصوت الضرب المقزز، والحرارة التي تشبه الفرن.

    علاوة على ذلك، بعد أن استخدم روحه الشجاعة، لاحظ كورومي أن العديد من الأرواح والكيانات من جوانب أخرى من العالم قد اختلطوا أيضًا بين الناس، في انتظار فرصتهم لسرقة الترس لأنفسهم.

    بعد فترة زمنية غير معروفة، تلاشى كل شيء في النهاية. نظر نيجاري إلى الكتاب الذي ضغط بصمات أصابعه عن غير قصد وأرخى يديه. سرعان ما نما للكتاب زوجًا من الأجنحة المصنوعة من المجسات، رفرف بها وعاد إلى رف الكتب. تم بالفعل مسح بصمات الأصابع بعد أن تحرك الكتاب قليلاً.

    كان للكنيسة أيضًا أقسام مختلفة غير قتالية، مثل الفرقة التبشيرية المسؤولة عن نشر الإيمان ؛ أو الأقسام التي كانت لا تزال قيد الإنشاء مثل الكهنة القتاليين.

    “إطلاق! دمروا هذا الشيء الكافر! ” قبل أن يتمكن كورومي من قول أي شيء، كان فرسان الدورية قد هاجموا بالفعل بفارغ الصبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط