نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul Of Negary 246

مطاردة

مطاردة

    الـفـ≼246≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼46≽ـصـل: مطاردة

 “الترس لي!” استيقظ رجل ملفوف بقطعة قماش من الكتان في زقاق منعزل.

 شاهد سارون وهو يصل إلى الخندق المائي في المدينة ، كان هذا طريق هروبه ، وطالما تمكن من دخول المجاري تحت الأرض ، فسيكون قادرًا على الوصول بسرعة إلى غرفته الآمنة.

 ضحك بلا خجل حيث انطلقت الرائحة الكريهة للجثث من جسده.

 كانت بنية كورومي فوق طاقة البشر تمامًا. بعد بعض المناورات فوق العديد من الأسطح ، تمكن من قطع مسافة مع سارون الذي لم يكن جسده في ذروته.

 كان سارون في الأصل متعهد دفن الموتى في الكنيسة. في كل صباح مبكر ، كان يدفع عربة يدوية في شوارع المدينة حتى الغسق لجمع أي جثث يمكن أن يراها.

 كان سارون في الأصل متعهد دفن الموتى في الكنيسة. في كل صباح مبكر ، كان يدفع عربة يدوية في شوارع المدينة حتى الغسق لجمع أي جثث يمكن أن يراها.

 كانت هذه الوظيفة مثيرة للاشمئزاز ، بل وخطيرة إلى حد ما ، ولكن بالنسبة لشخص ولد بعيوب في الوجه مثله ، كانت هذه بالفعل أفضل وظيفة ممكنة. لم يكن هناك نقص في العاطلين عن العمل أكثر من الراغبين في استبداله.

 في ذلك اليوم ، التقط سارون جثة طائفي شرير أخرى لم يبق عليها سوى ملابسه الممزقة.

 وقد حصل على فرصته من إحدى الجثث التي جمعها أثناء عمله.

 في معظم الأوقات ، كانت الجثث التي جمعها عبارة عن جثث بشرية عراة تحولت إلى وحوش من دم الشر ، ونادراً ما كان يصطدم بجثة كاملة الملابس. في المناسبات التي فعلها ، كانوا طائفيين اشرار الذين جُردوا من جميع ممتلكاتهم ، تاركين وراءهم جثثهم فقط.

 سمحت لهم أبحاث طائفة الصمت عن دماء الشر بخلق العديد من الأشياء المخيفة المماثلة ، ومن أجل تعزيز معركته ضدهم ، اختار كورومي عن قصد التضحية بخوفه.

 في ذلك اليوم ، التقط سارون جثة طائفي شرير أخرى لم يبق عليها سوى ملابسه الممزقة.

 ضحك بلا خجل حيث انطلقت الرائحة الكريهة للجثث من جسده.

 ومع ذلك ، عندما رفع الجثة ، بفضل سنوات خبرته العديدة ، لاحظ أن هناك شيئًا غير عادي في معدة الجثة.

 ‘انا ربحت!’

 رغم كونه قبيحًا مثله ، كان لا يزال رجلاً دقيقًا وحذرًا. حمل الجثة ليتم حرقها كما هو الحال دائمًا ، حيث قام خلالها بتمزيق معدة الجثة سرا واستخراج العنصر الموجود بداخله: مجلد سحري.

 كانت بنية كورومي فوق طاقة البشر تمامًا. بعد بعض المناورات فوق العديد من الأسطح ، تمكن من قطع مسافة مع سارون الذي لم يكن جسده في ذروته.

 سحر الاشباح ، نوع فريد من السحر.

 كان لهذا الشبح أيضًا قدرات أخرى: فقد تحولت قوته التدخلية إلى قوة يمكن أن تحفز عاطفة “الصراع” ، ويمكنه خلق الأوهام ، وامتصاص حيوية الأحياء.

 احتاج الممارس أيضًا إلى أداء طقوس المحور من أجل تغيير وجودهم. ومع ذلك ، لم يكن هذا التغيير من أجل الاقتراب من بعض الآلهة الشريرة ، ولكن من أجل تعديل الذات للوصول إلى تردد فريد.

 إذا تمت رعاية هذا الشبح بدم المضيف ، فيمكن أن يطور قدرات أكثر غرابة ومرعبة ، لكنه سيشكل أيضًا تهديدًا أكبر عند الانقلاب. لهذا السبب ، استخدم سارون لحمه فقط لينمي شبح واحد من هذا النوع كبطاقة رابحة.

 بعد التعديلات ، سيكون الممارس قادرًا على الاحتفاظ بأرواح الموتى المتبقية ، وتطويرها إلى أشباح ، في حين أن مادة إلقاء التعويذة ستكون أجزاء من جسد المتوفى.

 في الوقت نفسه ، ظهر شبح لا يستطيع الناس العاديون رؤيته أيضًا من ذراعه اليسرى الشبيهة بالجثة.

 بصفته متعهدًا ، كان مناسبًا للغاية لهذا السحر. خاصة وأن حارقي الجثث لن يمانعوا أن تفقد الجثة التي تم تسليمها قطعة أو أخرى ، ناهيك عن أنه لم يكن الشخص الوحيد الذي فعل مثل هذه الأشياء للجثث.

 أراد أن يسرق الترس النجس لنفسه من أجل معالجة هذا. منح الترس النجس صاحبها العديد من الخصائص الفريدة ، كان من بينها حيوية شبه خالدة. ناهيك عن أنه لن يعيق القدرات السحرية للمستخدم على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك سيعززها بشكل كبير.

 كان هناك عدد غير قليل من الناس في لوهر ممن لم يستطيعوا ملء بطونهم ، وبمجرد أن نسوا أنهم بشر ، لن تختلف الجثث عن أي مكونات طبخ أخرى. في الغالب ستصاب بمرض أو بآخر بعد تناول الكثير من الطعام ، ولكن عندما يصبح البقاء على قيد الحياة مصدر قلق ، فمن يهتم؟

 علاوة على ذلك ، نظرًا لأن هذه النسخة من سحر الاشباح لم تكن صديقة للجسد بشكل خاص ، جنبًا إلى جنب مع بعض أخطائه والتواصل طويل الأمد مع الاشباح ، فقد بدأ جسد سارون بالفعل في إظهار كدمات الجثة ورائحة متعفنة. بدون شك ، سيموت جسده قريبًا تمامًا ، وهو أمر غير مقبول بالنسبة له.

 وبسبب هذا ، فإن الجثة التي فقدت قطعة من اثنين بحلول الوقت الذي تم تسليمها فيه ليتم حرقها كانت بالفعل أمرًا شائعًا.

 احتاج الممارس أيضًا إلى أداء طقوس المحور من أجل تغيير وجودهم. ومع ذلك ، لم يكن هذا التغيير من أجل الاقتراب من بعض الآلهة الشريرة ، ولكن من أجل تعديل الذات للوصول إلى تردد فريد.

 وبهذه الطريقة ، درس سارون سحر الاشباح تدريجيًا أثناء استخدام عمله كمتعهد كواجهة ، مما سمح له بإدراك سحر الاشباح سريعًا وحتى صنع عددًا قليلاً من الأشباح لنفسه.

 بصفته متعهدًا ، كان مناسبًا للغاية لهذا السحر. خاصة وأن حارقي الجثث لن يمانعوا أن تفقد الجثة التي تم تسليمها قطعة أو أخرى ، ناهيك عن أنه لم يكن الشخص الوحيد الذي فعل مثل هذه الأشياء للجثث.

 ومع ذلك ، فقد كان يفتقر إلى نظام كامل للمعرفة ، غير معتمد على شيء سوى مجلد سحري واحد لكل ما يعرفه. في الواقع ، نظرًا لأنه لم يكن يعرف كيف يقرأ ، كان عليه أن يطلب من الآخرين ترجمة محتوى الكتاب له فقرة تلو الأخرى.

 سحر الاشباح ، نوع فريد من السحر.

 علاوة على ذلك ، نظرًا لأن هذه النسخة من سحر الاشباح لم تكن صديقة للجسد بشكل خاص ، جنبًا إلى جنب مع بعض أخطائه والتواصل طويل الأمد مع الاشباح ، فقد بدأ جسد سارون بالفعل في إظهار كدمات الجثة ورائحة متعفنة. بدون شك ، سيموت جسده قريبًا تمامًا ، وهو أمر غير مقبول بالنسبة له.

 …

 أراد أن يسرق الترس النجس لنفسه من أجل معالجة هذا. منح الترس النجس صاحبها العديد من الخصائص الفريدة ، كان من بينها حيوية شبه خالدة. ناهيك عن أنه لن يعيق القدرات السحرية للمستخدم على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك سيعززها بشكل كبير.

 مدعومًا بالروح الشجاعة ، كان كورومي قادرًا بسهولة على مراقبة هذا الشبح الأحمر الدموي. إن الإحساس المشؤوم الناجم عن رائحة الموت من شأنه أن يجعل أي شخص يشعر بها يشعر بالخوف غريزيًا ، لكن كورومي اختار في الأصل التضحية بإحساسه بالخوف لمواجهة هذا الموقف الدقيق.

 بدون أي مبالغة ، في نظر أناس مثل سارون ، لم تكن أداة النجاسة أقل من ثمار الآلهة.

 في ذلك اليوم ، التقط سارون جثة طائفي شرير أخرى لم يبق عليها سوى ملابسه الممزقة.

 “وهو الآن ملكي!” أمسك سارون بالترس من يد شبحه ، ثم بدأ بالفرار عبر الطريق الذي أعده.

 وبسبب هذا ، فإن الجثة التي فقدت قطعة من اثنين بحلول الوقت الذي تم تسليمها فيه ليتم حرقها كانت بالفعل أمرًا شائعًا.

 يتطلب الاندماج مع الترس فترة من الزمن ، يقع خلالها المستخدم في حالة ضعف. إذا وصل أي من المنافسين إليه خلال هذا الوقت ، فسيكونون قادرين على قتله بسهولة ، لذلك يتطلب هذا الاندماج مكانًا ووقتًا مناسبين.

 مدعومًا بالروح الشجاعة ، كان كورومي قادرًا بسهولة على مراقبة هذا الشبح الأحمر الدموي. إن الإحساس المشؤوم الناجم عن رائحة الموت من شأنه أن يجعل أي شخص يشعر بها يشعر بالخوف غريزيًا ، لكن كورومي اختار في الأصل التضحية بإحساسه بالخوف لمواجهة هذا الموقف الدقيق.

 …

 احتاج الممارس أيضًا إلى أداء طقوس المحور من أجل تغيير وجودهم. ومع ذلك ، لم يكن هذا التغيير من أجل الاقتراب من بعض الآلهة الشريرة ، ولكن من أجل تعديل الذات للوصول إلى تردد فريد.

 “لا يمكنك التقليل من شأن أي شخص على الإطلاق” قفز كورومي فوق أحد المباني وشاهد سارون الهارب. أي شخص آخر سينخدع بشبح سارون ولن يكون قادرًا على ملاحقته ، لكن كورومي لم يكن كذلك.

 بدون أي مبالغة ، في نظر أناس مثل سارون ، لم تكن أداة النجاسة أقل من ثمار الآلهة.

 بعد أن ضحى بإحساسه بالخوف ، لم يذهل من الخوف من قدرة الشبح ، لذلك كان قادرًا على ملاحظة التقلبات السحرية حيث تم أخذ الترس بعيدًا ومطاردته.

 فكر سارون وهو يلهث بشدة بسبب الجري. كان من المفترض أن تنجح خطته ، باستخدام الاشباح لجذب العين ، والاستفادة من الوقت الذي كانوا منشغلين في التنافس ضد بعضهم البعض واستخدام صرخة الشبح المميتة ، تمكن من اخذ الترس والهروب.

 ممسكا سيفه ، تابع كورومي هدفه مباشرة دون تردد ، بغض النظر عما حدث ، يجب ألا يقع الترس في أيدي المنظمات الأخرى. كان كل ترس قادرًا على خلق عدو مزعج للغاية ، وكان لدى نيجاري بالتأكيد نوعًا من الهدف من خلال إطلاق هذه التروس ، لذلك كان الحل الأفضل هو مصادرتها جميعًا.

 يتطلب الاندماج مع الترس فترة من الزمن ، يقع خلالها المستخدم في حالة ضعف. إذا وصل أي من المنافسين إليه خلال هذا الوقت ، فسيكونون قادرين على قتله بسهولة ، لذلك يتطلب هذا الاندماج مكانًا ووقتًا مناسبين.

 كانت بنية كورومي فوق طاقة البشر تمامًا. بعد بعض المناورات فوق العديد من الأسطح ، تمكن من قطع مسافة مع سارون الذي لم يكن جسده في ذروته.

 وبهذه الطريقة ، درس سارون سحر الاشباح تدريجيًا أثناء استخدام عمله كمتعهد كواجهة ، مما سمح له بإدراك سحر الاشباح سريعًا وحتى صنع عددًا قليلاً من الأشباح لنفسه.

 …

 “وهو الآن ملكي!” أمسك سارون بالترس من يد شبحه ، ثم بدأ بالفرار عبر الطريق الذي أعده.

 ‘اللعنة ، كيف وصل إليّ كلب الكنيسة هذا بهذه السرعة !؟’

 يتطلب الاندماج مع الترس فترة من الزمن ، يقع خلالها المستخدم في حالة ضعف. إذا وصل أي من المنافسين إليه خلال هذا الوقت ، فسيكونون قادرين على قتله بسهولة ، لذلك يتطلب هذا الاندماج مكانًا ووقتًا مناسبين.

 فكر سارون وهو يلهث بشدة بسبب الجري. كان من المفترض أن تنجح خطته ، باستخدام الاشباح لجذب العين ، والاستفادة من الوقت الذي كانوا منشغلين في التنافس ضد بعضهم البعض واستخدام صرخة الشبح المميتة ، تمكن من اخذ الترس والهروب.

    الـفـ≼246≽ـصـل: الـہـمـہـجـ≼3≽ـلـہـد الـفـ≼46≽ـصـل: مطاردة

 كان خندق المدينة أمامه مباشرة ، وهو المكان الذي كان يخطط للهروب إليه أيضًا. بمجرد دخوله نظام الصرف الصحي المعقد تحت الأرض ، سيكون قادرًا على قطع كلب الصيد المجنون الذي يطارده بسرعة.

 بعد التعديلات ، سيكون الممارس قادرًا على الاحتفاظ بأرواح الموتى المتبقية ، وتطويرها إلى أشباح ، في حين أن مادة إلقاء التعويذة ستكون أجزاء من جسد المتوفى.

 “أظهروا أنفسكم يا خدمي!” بدأت تعبيرات سارون القبيحة تظهر ببطء الجنون ، فقد سحب خنجرًا صغيرًا وهو لا يزال يجري ، ثم طعن ذراعه اليسرى دون تردد. وبأرجحت قصير ، فتح جلده ، مما سمح لدمه الفاسد بالتدفق.

 ممسكا سيفه ، تابع كورومي هدفه مباشرة دون تردد ، بغض النظر عما حدث ، يجب ألا يقع الترس في أيدي المنظمات الأخرى. كان كل ترس قادرًا على خلق عدو مزعج للغاية ، وكان لدى نيجاري بالتأكيد نوعًا من الهدف من خلال إطلاق هذه التروس ، لذلك كان الحل الأفضل هو مصادرتها جميعًا.

 في الوقت نفسه ، ظهر شبح لا يستطيع الناس العاديون رؤيته أيضًا من ذراعه اليسرى الشبيهة بالجثة.

 …

 كان هذا الشبح مشابهًا لروح نيجاري ، ولكنه كان مختلفًا أيضًا. لقد غيرت الطقوس السحرية جوهر الروح ، مما سمح له بالوجود في جانب من جوانب الواقع لا يستطيع البشر ملاحظته. في الوقت نفسه ، تمت رعاية هذا الشبخ باستمرار باستخدام مستنقع الموتى ، ولم يجعلهم أقوياء بشكل خاص ، بل جعلهم مخيفًا بدلاً من ذلك.

 مدعومًا بالروح الشجاعة ، كان كورومي قادرًا بسهولة على مراقبة هذا الشبح الأحمر الدموي. إن الإحساس المشؤوم الناجم عن رائحة الموت من شأنه أن يجعل أي شخص يشعر بها يشعر بالخوف غريزيًا ، لكن كورومي اختار في الأصل التضحية بإحساسه بالخوف لمواجهة هذا الموقف الدقيق.

 كان لهذا الشبح أيضًا قدرات أخرى: فقد تحولت قوته التدخلية إلى قوة يمكن أن تحفز عاطفة “الصراع” ، ويمكنه خلق الأوهام ، وامتصاص حيوية الأحياء.

 “لا يمكنك التقليل من شأن أي شخص على الإطلاق” قفز كورومي فوق أحد المباني وشاهد سارون الهارب. أي شخص آخر سينخدع بشبح سارون ولن يكون قادرًا على ملاحقته ، لكن كورومي لم يكن كذلك.

 إذا تمت رعاية هذا الشبح بدم المضيف ، فيمكن أن يطور قدرات أكثر غرابة ومرعبة ، لكنه سيشكل أيضًا تهديدًا أكبر عند الانقلاب. لهذا السبب ، استخدم سارون لحمه فقط لينمي شبح واحد من هذا النوع كبطاقة رابحة.

 مدعومًا بالروح الشجاعة ، كان كورومي قادرًا بسهولة على مراقبة هذا الشبح الأحمر الدموي. إن الإحساس المشؤوم الناجم عن رائحة الموت من شأنه أن يجعل أي شخص يشعر بها يشعر بالخوف غريزيًا ، لكن كورومي اختار في الأصل التضحية بإحساسه بالخوف لمواجهة هذا الموقف الدقيق.

 …

 يتطلب الاندماج مع الترس فترة من الزمن ، يقع خلالها المستخدم في حالة ضعف. إذا وصل أي من المنافسين إليه خلال هذا الوقت ، فسيكونون قادرين على قتله بسهولة ، لذلك يتطلب هذا الاندماج مكانًا ووقتًا مناسبين.

 مدعومًا بالروح الشجاعة ، كان كورومي قادرًا بسهولة على مراقبة هذا الشبح الأحمر الدموي. إن الإحساس المشؤوم الناجم عن رائحة الموت من شأنه أن يجعل أي شخص يشعر بها يشعر بالخوف غريزيًا ، لكن كورومي اختار في الأصل التضحية بإحساسه بالخوف لمواجهة هذا الموقف الدقيق.

 كانت بنية كورومي فوق طاقة البشر تمامًا. بعد بعض المناورات فوق العديد من الأسطح ، تمكن من قطع مسافة مع سارون الذي لم يكن جسده في ذروته.

 سمحت لهم أبحاث طائفة الصمت عن دماء الشر بخلق العديد من الأشياء المخيفة المماثلة ، ومن أجل تعزيز معركته ضدهم ، اختار كورومي عن قصد التضحية بخوفه.

 بعد التعديلات ، سيكون الممارس قادرًا على الاحتفاظ بأرواح الموتى المتبقية ، وتطويرها إلى أشباح ، في حين أن مادة إلقاء التعويذة ستكون أجزاء من جسد المتوفى.

 السيف المشبع بهالة حمراء طعن مباشرة في جسد الشبح ، لكن الشبح الذي اعتبره سارون ورقته الرابحة لم يكن ضعيفًا. بمجرد أن أصيب بجروح ، تبعثر الشبح على الفور في عدة خطوط من الضوء الأحمر التي هاجمت كورومي من جانب آخر من جوانب الواقع.

 ‘انا ربحت!’

 ‘انا ربحت!’

 ‘بمجرد أن أندمج مع الترس وأتخلص من الآثار الجانبية ، سأقوم بتشكيل جيش من الاشباح’.

 شاهد سارون وهو يصل إلى الخندق المائي في المدينة ، كان هذا طريق هروبه ، وطالما تمكن من دخول المجاري تحت الأرض ، فسيكون قادرًا على الوصول بسرعة إلى غرفته الآمنة.

 “لا يمكنك التقليل من شأن أي شخص على الإطلاق” قفز كورومي فوق أحد المباني وشاهد سارون الهارب. أي شخص آخر سينخدع بشبح سارون ولن يكون قادرًا على ملاحقته ، لكن كورومي لم يكن كذلك.

 ‘بمجرد أن أندمج مع الترس وأتخلص من الآثار الجانبية ، سأقوم بتشكيل جيش من الاشباح’.

 شاهد سارون وهو يصل إلى الخندق المائي في المدينة ، كان هذا طريق هروبه ، وطالما تمكن من دخول المجاري تحت الأرض ، فسيكون قادرًا على الوصول بسرعة إلى غرفته الآمنة.

 ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، ظهر فرع شجرة واحد فجأة من الموضع المثالي بالضبط واخترق حلق سارون.

 كانت بنية كورومي فوق طاقة البشر تمامًا. بعد بعض المناورات فوق العديد من الأسطح ، تمكن من قطع مسافة مع سارون الذي لم يكن جسده في ذروته.

 يتطلب الاندماج مع الترس فترة من الزمن ، يقع خلالها المستخدم في حالة ضعف. إذا وصل أي من المنافسين إليه خلال هذا الوقت ، فسيكونون قادرين على قتله بسهولة ، لذلك يتطلب هذا الاندماج مكانًا ووقتًا مناسبين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط