نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 266

تصميم الصمت الباهت

تصميم الصمت الباهت

 『الفصل≺266≻ المجلد≺3≻ الفصل≺66≻: تصميم الصمت الباهت』

 داخل المذبح الإلهي، بدأ تمثال الحرارة الأبدية الضخم يشع ضوءًا ساطعًا، معلنا رسميًا وصوله إلى هذا العالم. تسببت طقوس نزول الإله في حجب الظواهر الخارقة للطبيعة لإحياء مبعوث الصمت الباهت تمامًا، وتحولت إلى أحد الأضواء.

 وُلد عرق الأيلف من شجرة القمر، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنهم سينحنون تمامًا لإرادة شجرة القمر.

⦑⦑من يتم استغلالهم الى من يستغلون الآخرين، ساحب ان أشكل الكلمات. لكني كسول وشرحها أسهل… ⦒⦒

 خاصة بالنسبة لعرق الأيلف الذي كان خبيرًا في غزو عوالم أخرى لاكتساب القوة من أجلهم، فكلما خرجوا عن العالم، كان من الأسهل وجود الأيلف الذين هربوا من سيطرة إرادة شجرة القمر.

 في هذه الأثناء، اختار الصياد أن يخون عالم شجرة القمر، راغبًا في الانضمام إلى فريق الآلهة السبعة. فقط لتشغل إرادة شجرة القمر خطط الطوارئ الخاصة بها لتضعفه بشكل كبير، مما أدى بشكل أساسي إلى توصيل اللحوم مباشرة إلى أبواب الآلهة السبعة.

 كان الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو جندية من الأيلف التي تصادمت مع بطل عالم غزوه دون اتخاذ الاستعدادات المناسبة، واستغل ضعفها، ثم تم أقنعها (غسل دماغها) بشكل صارخ من قبل هالة بطل الرواية. أدى هذا إلى كسر سيطرة شجرة القمر على أفكارها وجعلها تتعارض مع عالم شجرة القمر، مما تسبب ليس فقط في فشل هذا الغزو ولكن أيضًا في تسلل العديد من المتسللين إلى عالم شجرة القمر من ذلك العالم.

 خاصة بالنسبة لعرق الأيلف الذي كان خبيرًا في غزو عوالم أخرى لاكتساب القوة من أجلهم، فكلما خرجوا عن العالم، كان من الأسهل وجود الأيلف الذين هربوا من سيطرة إرادة شجرة القمر.

 ومع ذلك، فإن ذلك الخائن لم يحصل في نهاية المطاف على نهاية سعيدة. بعد أن جمعت إرادة شجرة القمر مرة أخرى المزيد من الموارد في غزوهم، تم اختراق هذا العالم تمامًا، وتم انتزاع روح الخائن وتحويلها إلى مصباح روح، تُركت لتحترق لآلاف السنين.

 حاول سليل الحياة في الأصل الهروب بجوهر الحياة، ولكن كيف أمكن للآلهة السبعة الذين جاءوا لجزار البقرة أن يتركوا مثل هذا القدر الكبير من اللحوم الدهنية تهرب؟ لذلك تم تطويق سليل الحياة وقتل تمامًا.

 وبطبيعة الحال، كان هناك أيضًا الأيلف أقل اندفاعًا أيضًا. حتى عندما هربوا من سيطرة الفكر، فإنهم ببساطة انتظروا وقتهم وطوروا أنفسهم، منتظرين أن يصبحوا أقوياء إلى حد ما قبل أن يأتوا للمساومة مع إرادة شجرة القمر، ويتحولون من المستغلين إلى المستغلين.

 لقد كان في الأساس بطة مطهو ببطء الآن. لم تستطع الآلهة السبعة أن تأكله مؤقتًا لأنه كان لا يزال حارًا ؛ ولكن في يوم من الأيام، إما أن الآلهة السبعة لن يخافوا بعد الآن من الحرارة، أو أنه سيبرد تمامًا، ثم يتم تقديمه.

⦑⦑من يتم استغلالهم الى من يستغلون الآخرين، ساحب ان أشكل الكلمات. لكني كسول وشرحها أسهل… ⦒⦒

 في هذه اللحظة بالتحديد، فتح كورومي عينيه على نطاق واسع. تم استبدال تجويفي العين الفارغين الآن بمجموعتين من لهب الزمرد. كانوا يرفرفون ويخفقون مثل كائنين حقيقيين، على ما يبدو يكشفون له كل ما كان يمكن أن يكشف عنه في العالم.

 كان الثلاثة الأكثر نجاحًا بينهم هم بطبيعة الحال آلهة الأيلف الثلاثة. حتى بعد أن أصبحوا أقوياء بما يكفي، لم يغادروا عالم شجرة القمر وبدلاً من ذلك انضموا إلى نظامه، وهو ما كان عليه الحال بالنسبة للكثير من آلهة الأيلف الأخرى أيضًا.

 وبطبيعة الحال، فإن آلهتا الأيلف الآخرتان أخذوا ما هو أسوأ.

 يمكن للمرء الاستمتاع بأروع نسيم تحت شجرة طويلة، لذلك بعد أن أصبح مبعوث الصمت الباهت أحد آلهة الأيلف الثلاثة، حيث أصبح عالم شجرة القمر أقوى، كذلك فعل هو.

 بمجرد دخول مبعوث الصمت الباهت إلى جسد كورومي، فهم على الفور. برعم شجرة القمر، والعين مضادة السحرة، ودعم الحرارة الأبدية، بالإضافة إلى جسد كورومي الذي فقد العديد من الأجزاء الحاسمة من التضحية بها. لم يكن هناك سوى تفسير واحد لذلك: لقد تم بيعه بإرادة شجرة القمر كورقة مساومة.

 ومع ذلك، عندما انهارت الشجرة العظيمة، كان عليه أيضًا أن يدفع ثمن خياراته السابقة، واضطرًا إلى الاعتماد على خصائص جانب مختلف من العالم لإطالة أنفاسه الأخيرة.

 إذا كان بإمكانه الإحياء حقًا، فلا يزال لديه إجراءات معدة في عوالم أخرى تسمح له بالانتقال إليها. في الوقت نفسه، فإن الآثار التي تركتها نفسه الضعيفة في الفضاء سيكون من الصعب للغاية تتبعها. بشكل أساسي، سيكون الأمر أشبه بمطاردة شخص مقابل مطاردة حشرة في غابة، ولن تكون مطاردة الحشرة أصعب بكثير فحسب، بل ستكون أقل قيمة بكثير.

 وبطبيعة الحال، فإن آلهتا الأيلف الآخرتان أخذوا ما هو أسوأ.

 حاول سليل الحياة في الأصل الهروب بجوهر الحياة، ولكن كيف أمكن للآلهة السبعة الذين جاءوا لجزار البقرة أن يتركوا مثل هذا القدر الكبير من اللحوم الدهنية تهرب؟ لذلك تم تطويق سليل الحياة وقتل تمامًا.

 لهذا السبب، حتى لو كانت فرص الهروب ضئيلة للغاية، لم يكن أمامه خيار سوى المحاولة.

 في هذه الأثناء، اختار الصياد أن يخون عالم شجرة القمر، راغبًا في الانضمام إلى فريق الآلهة السبعة. فقط لتشغل إرادة شجرة القمر خطط الطوارئ الخاصة بها لتضعفه بشكل كبير، مما أدى بشكل أساسي إلى توصيل اللحوم مباشرة إلى أبواب الآلهة السبعة.

 لهذا السبب، حتى لو كانت فرص الهروب ضئيلة للغاية، لم يكن أمامه خيار سوى المحاولة.

 فقط مبعوث الصمت الباهت، اللورد الإله الأضعف نسبيًا، ترك لنفسه أي أمل في الأحياء ولم يمت تمامًا. على الرغم من أنه كان لا يزال على مستوى “عدم الموت تمامًا”، ولم يكن أمامه خيار سوى البقاء ميتًا ممددًا.

 لكنه تعرف اليوم على هالة شجرة القمر. يمكن لشجرة القمر النقية أن تساعده على الإحياء، سيكون ضعيفًا جدًا، أو ربما يتدهور ويصبح أضعف ككل، لكن هذا سيكون أكثر فائدة. كلما كان أضعف، كان الهدف أصغر، مما يمنحه فرصة للهروب.

 لكنه تعرف اليوم على هالة شجرة القمر. يمكن لشجرة القمر النقية أن تساعده على الإحياء، سيكون ضعيفًا جدًا، أو ربما يتدهور ويصبح أضعف ككل، لكن هذا سيكون أكثر فائدة. كلما كان أضعف، كان الهدف أصغر، مما يمنحه فرصة للهروب.

 عندما تشكلت الحرارة الأبدية، شعر مبعوث الصمت الباهت أن قلبه يتجمد، لكنه سرعان ما اكتشف لدهشته أن الطرف الآخر لم يلتهمه على الفور، لكنه ساعده في إخفاء الظواهر الخارقة بدلاً من ذلك.

 إذا كان بإمكانه الإحياء حقًا، فلا يزال لديه إجراءات معدة في عوالم أخرى تسمح له بالانتقال إليها. في الوقت نفسه، فإن الآثار التي تركتها نفسه الضعيفة في الفضاء سيكون من الصعب للغاية تتبعها. بشكل أساسي، سيكون الأمر أشبه بمطاردة شخص مقابل مطاردة حشرة في غابة، ولن تكون مطاردة الحشرة أصعب بكثير فحسب، بل ستكون أقل قيمة بكثير.

 ومع ذلك، كان هذا بالفعل جزءًا من توقعات مبعوث الصمت الباهت. في الواقع، كان أفضل بكثير مما كان يتخيله. أسوأ سيناريو بالنسبة له هو أن يتم القبض عليه والتهامه من قبل الآلهة السبعة بمجرد أن يظهر نفسه ؛ لأن ذلك لم يمنحه مجالًا لفعل أي شيء.

 بعد أن أدعى الموت، لم يكن لدى مبعوث الصمت الباهت الكثير من العقلانية، فقط بعض الغرائز الأساسية ؛ ولكن حتى ذلك الحين، كان يعلم أن هذا كان مشروعًا خطيرًا، واحتمالية كونه فخًا تراوحت بين 80-90٪.

 …

 تم إخفاء البرعم جيدًا، ولكن مع مثل هذه الضجة الهائلة، سيكون بالتأكيد مكشوفًا بغض النظر عما فعله. حتى لو لم يكن هذا فخًا، فإن الآلهة السبعة ستلاحقه بسرعة، وكانت مشكلة حقيقية جدًا ما إذا كان سيتمكن من الهروب بحياته أم لا.

⦑⦑من يتم استغلالهم الى من يستغلون الآخرين، ساحب ان أشكل الكلمات. لكني كسول وشرحها أسهل… ⦒⦒

 ومع ذلك، لم يكن لدى مبعوث الصمت الباهت الكثير من الخيارات. كانت هناك فرصة كبيرة لتعرضه للأذى فور احياءه، ولكن إذا اختار عدم الاحياء، فيمكنه فقط الاستمرار في ادعاء الموت. لقد انتظر بالفعل لعدة آلاف من السنين، وربما قريبًا جدًا، لن يكون قادرًا على الانتظار أكثر من ذلك.

 حاول سليل الحياة في الأصل الهروب بجوهر الحياة، ولكن كيف أمكن للآلهة السبعة الذين جاءوا لجزار البقرة أن يتركوا مثل هذا القدر الكبير من اللحوم الدهنية تهرب؟ لذلك تم تطويق سليل الحياة وقتل تمامًا.

 لقد كان في الأساس بطة مطهو ببطء الآن. لم تستطع الآلهة السبعة أن تأكله مؤقتًا لأنه كان لا يزال حارًا ؛ ولكن في يوم من الأيام، إما أن الآلهة السبعة لن يخافوا بعد الآن من الحرارة، أو أنه سيبرد تمامًا، ثم يتم تقديمه.

 تم إخفاء البرعم جيدًا، ولكن مع مثل هذه الضجة الهائلة، سيكون بالتأكيد مكشوفًا بغض النظر عما فعله. حتى لو لم يكن هذا فخًا، فإن الآلهة السبعة ستلاحقه بسرعة، وكانت مشكلة حقيقية جدًا ما إذا كان سيتمكن من الهروب بحياته أم لا.

 لهذا السبب، حتى لو كانت فرص الهروب ضئيلة للغاية، لم يكن أمامه خيار سوى المحاولة.

 إذا كان بإمكانه الإحياء حقًا، فلا يزال لديه إجراءات معدة في عوالم أخرى تسمح له بالانتقال إليها. في الوقت نفسه، فإن الآثار التي تركتها نفسه الضعيفة في الفضاء سيكون من الصعب للغاية تتبعها. بشكل أساسي، سيكون الأمر أشبه بمطاردة شخص مقابل مطاردة حشرة في غابة، ولن تكون مطاردة الحشرة أصعب بكثير فحسب، بل ستكون أقل قيمة بكثير.

 ثم ظهر الشكل ذو اللون الأزرق الفاتح من جانب الصمت.

 لقد كان في الأساس بطة مطهو ببطء الآن. لم تستطع الآلهة السبعة أن تأكله مؤقتًا لأنه كان لا يزال حارًا ؛ ولكن في يوم من الأيام، إما أن الآلهة السبعة لن يخافوا بعد الآن من الحرارة، أو أنه سيبرد تمامًا، ثم يتم تقديمه.

 …

⦑⦑من يتم استغلالهم الى من يستغلون الآخرين، ساحب ان أشكل الكلمات. لكني كسول وشرحها أسهل… ⦒⦒

 داخل المذبح الإلهي، بدأ تمثال الحرارة الأبدية الضخم يشع ضوءًا ساطعًا، معلنا رسميًا وصوله إلى هذا العالم. تسببت طقوس نزول الإله في حجب الظواهر الخارقة للطبيعة لإحياء مبعوث الصمت الباهت تمامًا، وتحولت إلى أحد الأضواء.

 لهذا السبب، حتى لو كانت فرص الهروب ضئيلة للغاية، لم يكن أمامه خيار سوى المحاولة.

..

 لقد كان في الأساس بطة مطهو ببطء الآن. لم تستطع الآلهة السبعة أن تأكله مؤقتًا لأنه كان لا يزال حارًا ؛ ولكن في يوم من الأيام، إما أن الآلهة السبعة لن يخافوا بعد الآن من الحرارة، أو أنه سيبرد تمامًا، ثم يتم تقديمه.

 عندما تشكلت الحرارة الأبدية، شعر مبعوث الصمت الباهت أن قلبه يتجمد، لكنه سرعان ما اكتشف لدهشته أن الطرف الآخر لم يلتهمه على الفور، لكنه ساعده في إخفاء الظواهر الخارقة بدلاً من ذلك.

 لكنه تعرف اليوم على هالة شجرة القمر. يمكن لشجرة القمر النقية أن تساعده على الإحياء، سيكون ضعيفًا جدًا، أو ربما يتدهور ويصبح أضعف ككل، لكن هذا سيكون أكثر فائدة. كلما كان أضعف، كان الهدف أصغر، مما يمنحه فرصة للهروب.

 كان من الواضح أن هناك شيئًا ما في غير محله، لكن لم يكن لديه خيار آخر. بمجرد عودته للحياة، سيكون لديه بعض الوسائل الأخرى للمحاولة، ولكن بينما كان مستلقيًا ميتًا، كان الخياران الوحيدان أمامه إما العودة للحياة أو الاستمرار في ادعاء الموت.

 كان الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو جندية من الأيلف التي تصادمت مع بطل عالم غزوه دون اتخاذ الاستعدادات المناسبة، واستغل ضعفها، ثم تم أقنعها (غسل دماغها) بشكل صارخ من قبل هالة بطل الرواية. أدى هذا إلى كسر سيطرة شجرة القمر على أفكارها وجعلها تتعارض مع عالم شجرة القمر، مما تسبب ليس فقط في فشل هذا الغزو ولكن أيضًا في تسلل العديد من المتسللين إلى عالم شجرة القمر من ذلك العالم.

 كان أهل الطائفة الصامتة يبكون بدموع الفرح وهم يشهدون ظهور مبعوث الصمت الباهت من الجانب الآخر للواقع، وسجدوا جميعًا على الأرض، مقدمين له أقصى عبادتهم الصادقة.

 ومع ذلك، فإن ذلك الخائن لم يحصل في نهاية المطاف على نهاية سعيدة. بعد أن جمعت إرادة شجرة القمر مرة أخرى المزيد من الموارد في غزوهم، تم اختراق هذا العالم تمامًا، وتم انتزاع روح الخائن وتحويلها إلى مصباح روح، تُركت لتحترق لآلاف السنين.

 استجابةً لتدينهم، كان مبعوث الصمت الباهت يستعد لاستخراج كل المانا خاصتهم على الفور بمجرد عودته للحياة؛ لأن ذلك من شأنه أن يمنحه مساحة أكبر للالتواء عندما يتطلب الوقت ذلك.

 إذا كان بإمكانه الإحياء حقًا، فلا يزال لديه إجراءات معدة في عوالم أخرى تسمح له بالانتقال إليها. في الوقت نفسه، فإن الآثار التي تركتها نفسه الضعيفة في الفضاء سيكون من الصعب للغاية تتبعها. بشكل أساسي، سيكون الأمر أشبه بمطاردة شخص مقابل مطاردة حشرة في غابة، ولن تكون مطاردة الحشرة أصعب بكثير فحسب، بل ستكون أقل قيمة بكثير.

 بطبيعة الحال، كان الشرط الأساسي هو أن يتمكن من العودة للحياة حقًا.

 …

 كان هدف مبعوث الصمت الباهت واضحًا: غزو جسم كورومي الذي كان محاصرًا داخل الطقوس السحرية وسرقة برعم شجرة القمر في الداخل. كأيلف اصلي، سيكون قادرًا على استعارته لإحياء نفسه.

 كان هدف مبعوث الصمت الباهت واضحًا: غزو جسم كورومي الذي كان محاصرًا داخل الطقوس السحرية وسرقة برعم شجرة القمر في الداخل. كأيلف اصلي، سيكون قادرًا على استعارته لإحياء نفسه.

 في هذه اللحظة بالتحديد، فتح كورومي عينيه على نطاق واسع. تم استبدال تجويفي العين الفارغين الآن بمجموعتين من لهب الزمرد. كانوا يرفرفون ويخفقون مثل كائنين حقيقيين، على ما يبدو يكشفون له كل ما كان يمكن أن يكشف عنه في العالم.

 بعد أن أدعى الموت، لم يكن لدى مبعوث الصمت الباهت الكثير من العقلانية، فقط بعض الغرائز الأساسية ؛ ولكن حتى ذلك الحين، كان يعلم أن هذا كان مشروعًا خطيرًا، واحتمالية كونه فخًا تراوحت بين 80-90٪.

 عين المانا، أو كما عُرفت بدقة أكبر، العين المضادة للسحر. في رؤية كورومي، تم الكشف تمامًا عن جميع عمليات انشتار المانا والمنشآت القائمة على الطاقة. بالاقتران مع برعم شجرة القمر، تم إبلاغ كورومي غريزيًا بأسرار أعمق، على سبيل المثال، من هو الشخص الذي يحاول الاستيلاء على جسده.

 مع استخدام عين المانا وبرعم شجرة القمر جنبًا إلى جنب، سيكون الملقي قادرًا على مراقبة غالبية الأشياء في هذا العالم، بالإضافة إلى التحكم فيها وتدميرها.

 بمجرد دخول مبعوث الصمت الباهت إلى جسد كورومي، فهم على الفور. برعم شجرة القمر، والعين مضادة السحرة، ودعم الحرارة الأبدية، بالإضافة إلى جسد كورومي الذي فقد العديد من الأجزاء الحاسمة من التضحية بها. لم يكن هناك سوى تفسير واحد لذلك: لقد تم بيعه بإرادة شجرة القمر كورقة مساومة.

 أخذ كورومي زمام المبادرة بالفعل. من خلال استعارة عين المانا وبرعم شجرة القمر، كان قادرًا على ملاحظة جوهر مبعوث الصمت الباهت بنفسه. كتجسد لشجرة القمر، ما كان عليه فعله الآن هو ابتلاع مبعوث الصمت الباهت واستخدامه لرعاية برعم شجرة القمر.

 كانت عين المانا واحدة من أكثر إبداعات المانا فخرًا. في جوهرها، كانت طقوسًا محورية كبرى تستهدف مصدر كل مانا. وأين كان مصدر كل مانا؟ من الواضح أنها كانت مصدر الطاقة في العالم.

 ومع ذلك، كان هذا بالفعل جزءًا من توقعات مبعوث الصمت الباهت. في الواقع، كان أفضل بكثير مما كان يتخيله. أسوأ سيناريو بالنسبة له هو أن يتم القبض عليه والتهامه من قبل الآلهة السبعة بمجرد أن يظهر نفسه ؛ لأن ذلك لم يمنحه مجالًا لفعل أي شيء.

 ستكون عين المانا التي خضعت لطقوس المحور الكبير قادرة على مراقبة جميع حركات المانا من جوهرها، ولكن من خلال القيام بذلك، ستصبح الدائرة السحرية لجسد المرء مشوهة بشكل دائم. لهذا السبب، فإن الشخص الذي مارس عين المانا لن يكون دائمًا قادرًا على أداء التعويذات والسحر الأخرى.

 كان الثلاثة الأكثر نجاحًا بينهم هم بطبيعة الحال آلهة الأيلف الثلاثة. حتى بعد أن أصبحوا أقوياء بما يكفي، لم يغادروا عالم شجرة القمر وبدلاً من ذلك انضموا إلى نظامه، وهو ما كان عليه الحال بالنسبة للكثير من آلهة الأيلف الأخرى أيضًا.

 كان برعم شجرة القمر حاليًا شجرة العالم، التي لديها القدرة على توليد حياة جديدة وإنشاء دورة شبكة مانا مستقرة، لكن جوهر قوتها كان لا يزال إنشاء سلطة عالمية، والتي ستكون قادرة على التحكم في العالم بأسره إذا أصبح قويًا بدرجة كافية.

 ومع ذلك، فإن ذلك الخائن لم يحصل في نهاية المطاف على نهاية سعيدة. بعد أن جمعت إرادة شجرة القمر مرة أخرى المزيد من الموارد في غزوهم، تم اختراق هذا العالم تمامًا، وتم انتزاع روح الخائن وتحويلها إلى مصباح روح، تُركت لتحترق لآلاف السنين.

 مع استخدام عين المانا وبرعم شجرة القمر جنبًا إلى جنب، سيكون الملقي قادرًا على مراقبة غالبية الأشياء في هذا العالم، بالإضافة إلى التحكم فيها وتدميرها.

 تم إخفاء البرعم جيدًا، ولكن مع مثل هذه الضجة الهائلة، سيكون بالتأكيد مكشوفًا بغض النظر عما فعله. حتى لو لم يكن هذا فخًا، فإن الآلهة السبعة ستلاحقه بسرعة، وكانت مشكلة حقيقية جدًا ما إذا كان سيتمكن من الهروب بحياته أم لا.

 على سبيل المثال، مبعوث الصمت الباهت، الذي كان يحاول الاستيلاء على جسد كورومي. كان مبدأ “ادعاءه للموت” هو تشكل رابطة وثيقة بينه وبين الجانب الآخر من الواقع، والذي كان بطبيعة الحال في متناول شجرة القمر. مع تبرعم القوة الحالية لشجرة القمر، لن تكون قادرة على التأثير على المواقع البعيدة جدًا، ولكن إذا كان الهدف قريبًا جدًا، كان هناك مجال كبير لها للعمل.

 ومع ذلك، عندما انهارت الشجرة العظيمة، كان عليه أيضًا أن يدفع ثمن خياراته السابقة، واضطرًا إلى الاعتماد على خصائص جانب مختلف من العالم لإطالة أنفاسه الأخيرة.

 أخذ كورومي زمام المبادرة بالفعل. من خلال استعارة عين المانا وبرعم شجرة القمر، كان قادرًا على ملاحظة جوهر مبعوث الصمت الباهت بنفسه. كتجسد لشجرة القمر، ما كان عليه فعله الآن هو ابتلاع مبعوث الصمت الباهت واستخدامه لرعاية برعم شجرة القمر.

 ومع ذلك، فإن ذلك الخائن لم يحصل في نهاية المطاف على نهاية سعيدة. بعد أن جمعت إرادة شجرة القمر مرة أخرى المزيد من الموارد في غزوهم، تم اختراق هذا العالم تمامًا، وتم انتزاع روح الخائن وتحويلها إلى مصباح روح، تُركت لتحترق لآلاف السنين.

 ومع ذلك، كان هذا بالفعل جزءًا من توقعات مبعوث الصمت الباهت. في الواقع، كان أفضل بكثير مما كان يتخيله. أسوأ سيناريو بالنسبة له هو أن يتم القبض عليه والتهامه من قبل الآلهة السبعة بمجرد أن يظهر نفسه ؛ لأن ذلك لم يمنحه مجالًا لفعل أي شيء.

 『الفصل≺266≻ المجلد≺3≻ الفصل≺66≻: تصميم الصمت الباهت』

 بعد أن أدعى الموت، لم يكن لدى مبعوث الصمت الباهت الكثير من العقلانية، فقط بعض الغرائز الأساسية ؛ ولكن حتى ذلك الحين، كان يعلم أن هذا كان مشروعًا خطيرًا، واحتمالية كونه فخًا تراوحت بين 80-90٪.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط