نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul Of Negary 272

الزهرة مجهولة الإسم

الزهرة مجهولة الإسم

『الفصل≺272≻ المجلد≺3≻ الفصل≺72≻: الزهرة مجهولة الاسم 「4」』

 أمسك كورومي البتلة بإحكام في يده، على الرغم من المشهد الجميل بشكل خاص، لم يكن لديه أي مانع للاستمتاع بها. أثناء السجود على الأرض، بدأ في النحيب والبكاء، وكان يعلم أنه فقد للتو شيئًا ثمينًا للغاية، ولكن حتى الآن، لم يكن يعرف ما هو بالضبط.

 كانت قوة الروح المجسدة تعتمد إلى حد كبير على مدى قوة الروح ومدى وجود مادة ربط الروح، وكذلك مدى انتشارها.

 “ابتعد عن طريقي!” صرخ كورومي بشراسة.

 حتى الشخص العادي سيكون قادرًا على إكمال هذه العملية طالما اتبع بطريقة ما الإجراءات المناسبة، على سبيل المثال، وجود عملية وفاة طويلة بشكل خاص.

 “كلما كان الشخص أكثر شهرة في هذا العالم، كلما كانت أغلال روحه أقوى، والذي بدوره يظهر ثبات حياته” نما حضور أولغا بشكل أقوى، وغليت درجات مختلفة من الألوان واندفعت من جسدها: “من خلال وسائل معينة، يمكن تحويل المساهمة هذه وإظهارها، وبالتالي توقيع ميثاق مع تاريخ العالم نفسه، ومن هذه النقطة لن يكون شكل حياة الروح مرتبطًا بموقع أو مدينة واحدة “

 طالما أن بنية الفرد وروحه وبيئته تفي بالمتطلبات، يمكن لأي شخص إنشاء نوع خاص من حياة الروح باستخدام وسائل معينة.

 “سلم روحك إلي، كورومي” أعلنت أولغا بصوت عالٍ بينما عملاق الصخور تحتها يضرب الأرض بكلتا ذراعيه.

 “التقلبات العاطفية الشديدة، جنبًا إلى جنب مع عملية الموت الطويلة ستجعل مادة ربط روح الفرد تنتشر باستمرار، وطالما أن البيئة مناسبة للروح، يمكن لأي شخص تحقيق اتصال مع الروح. ومع ذلك، فإن عملية الملاءمة العرضية هذه ستترك شكل حياة الروح المولود حديثًا مع الكثير من العيوب “

 ومض جسد كورومي بين الوجود واللا الوجود، ومر عبر جسد لو دون أي مشكلة. أصيب لو بالذهول في البداية، تبعه إمساكه لقلبه. ظهر نصل صغير فجأة حيث كان قلبه، ثقبه بشكل مباشر عدة مرات.

 وتابعت أولغا: “أغلال الروح هي روابط الفرد بالعالم. لا يوجد هذا الرابط في جسد المرء فحسب، بل إنه موجود أيضًا في سمعته ومساهماته ووجوده ككل “

 حتى الشخص العادي سيكون قادرًا على إكمال هذه العملية طالما اتبع بطريقة ما الإجراءات المناسبة، على سبيل المثال، وجود عملية وفاة طويلة بشكل خاص.

 “كلما كان الشخص أكثر شهرة في هذا العالم، كلما كانت أغلال روحه أقوى، والذي بدوره يظهر ثبات حياته” نما حضور أولغا بشكل أقوى، وغليت درجات مختلفة من الألوان واندفعت من جسدها: “من خلال وسائل معينة، يمكن تحويل المساهمة هذه وإظهارها، وبالتالي توقيع ميثاق مع تاريخ العالم نفسه، ومن هذه النقطة لن يكون شكل حياة الروح مرتبطًا بموقع أو مدينة واحدة “

 انجرفت أضواء من ألوان مختلفة على جسد أولغا، وترسخت روحها بسرعة، وتحولت إلى شكل حياة روح، وفي الوقت نفسه، بدأت أغلال روحها بالانتشار نحو مكان غير معروف. بمجرد اكتمال هذه العملية، ما لم يتم تدمير الموقع المتصل نفسه، فإنها لن تموت أبدًا.

 “لهذا السبب، تم تسمية الطريقة المعدلة التي ابتكرها اللورد نيجاري باسم اختبار الروح البطولية”

 بما أن هذا هو الحال، لم يكن هناك حل آخر سوى الرد. في النهاية، كان الشعور بالذنب هو الذنب فقط، ولن يتخلى كورومي عن حياته لمجرد ذنبه.

 انجرفت أضواء من ألوان مختلفة على جسد أولغا، وترسخت روحها بسرعة، وتحولت إلى شكل حياة روح، وفي الوقت نفسه، بدأت أغلال روحها بالانتشار نحو مكان غير معروف. بمجرد اكتمال هذه العملية، ما لم يتم تدمير الموقع المتصل نفسه، فإنها لن تموت أبدًا.

 يمكن أن يشعر كورومي بأن الأرض ترتجف، قفز جسده برفق بعيدًا في الوقت المناسب تمامًا لتجنب عدة أعمدة صخرية من الأسفل. عندما هرب إلى جانب الصمت، اكتشف أنه كان محاطًا بألواح مختلفة من اللحم، كلها تندفع نحوه.

 “أولغا …” النيران الزرقاء في عيون كورومي نبضت باستمرار، مما يميز بسرعة حالة أولغا الحالية.

 “أنا – هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها الانتقام منك، لا تنساني أبدًا، كورومي” أصبح شكل أولغا أكثر وأكثر شفافية، واختلطت الجنيات التي شكلت جسدها ببطء مع البتلات الزرقاء لتنجرف في المسافة البعيدة.

 “سلم روحك إلي، كورومي” أعلنت أولغا بصوت عالٍ بينما عملاق الصخور تحتها يضرب الأرض بكلتا ذراعيه.

 “أنا آسف، أولغا” دون أي خيار آخر، اندفع كورومي مباشرة أمام أولغا، والسيف في يده يتجه نحو عينيها، حيث ومض اللهب في عينيه. كان من السهل بالنسبة له أن يكتشف ضعف أولغا.

 يمكن أن يشعر كورومي بأن الأرض ترتجف، قفز جسده برفق بعيدًا في الوقت المناسب تمامًا لتجنب عدة أعمدة صخرية من الأسفل. عندما هرب إلى جانب الصمت، اكتشف أنه كان محاطًا بألواح مختلفة من اللحم، كلها تندفع نحوه.

 “أولغا …” النيران الزرقاء في عيون كورومي نبضت باستمرار، مما يميز بسرعة حالة أولغا الحالية.

 “أنا آسف، أولغا” قفز كورومي مرة أخرى بعيدًا عن الحصار تجاه أولغا. كان هناك إحساس حاد بالخطر يدق في ذهنه، ويخبره أنه إذا استمر في تجاهلها بهذه الطريقة، فربما يتم انتزاع روحه من قبل أولغا، وهو ما لا يستطيع قبوله.

 عند مشاهدة البتلات الزرقاء التي تملأ السماء، مد كورومي يده لالتقاط واحدة منهم. سمحت له عين المانا النابضة بالتحليل السريع للاستخدام، وفترة النمو، والبيئة المعيشية، ودرجة الحرارة المناسبة، وكذلك الفوائد الطبية لهذه الزهرة، ولكن ليس اسمها. بعد كل شيء، كان اسم الزهرة مجرد الطريقة التي أشار بها البشر إليها.

 بما أن هذا هو الحال، لم يكن هناك حل آخر سوى الرد. في النهاية، كان الشعور بالذنب هو الذنب فقط، ولن يتخلى كورومي عن حياته لمجرد ذنبه.

 “إذن ما زلت لا تفهم على الإطلاق” نظرة أولغا لم تتغير، نفس النظرة المليئة بالحب التي يمكن أن تذيب الشخص. مدت يدها بلطف واحتضنته: “الشيء المسمى بالحب، ليس فقط يمكن أن يجعل قلبك ينبض من أجلي، ولكن أيضًا أن ينبض قلبي لك”

 ظهر عدد كبير من أعمدة الصخور من الأسفل في محاولة لسحق كورومي. كانت شخصية كورومي تتلوى باستمرار بين تطويق الصخور واللحم على كلا الجانبين، وكان سيفه يتأرجح باستمرار في هذه العملية.

 عند الانتقال من جانب إلى آخر، كان كورومي يجسد ويخفي العناصر المختلفة، من خلال وضعها مباشرة في جسم العدو، وكان قادرًا على مهاجمة أعضائه العزلاء.

 “لا تتدخل مع سيادتها!” استخدم لو، الذي كان جسمه بالكامل الآن منتفخًا بالعضلات، شقيقه فاي الذي تحول إلى نصل عظمي كبيرة، وكلاهما يركبان فوق عمود صخري، مستخدمين زخمه للتوجه نحو كورومي.

 أصبحت الأعمدة الصخرية المحيطة به أكثر كثافة وكثافة، من الفجوات الموجودة بين بعضها، كان بإمكانه رؤية أولغا تزداد صلابة بشكل متزايد من خلال تقديراته، من المرجح أن تكون قادرة على تحقيق ما يسمى بـ “تجسيد الروح” قريبًا جدًا، وعند هذه النقطة سيكتسب عدوًا قويًا لا يريد شيئًا سوى أن يأخذ روحه. حتى التفكير في الأمر يُشعر بالرعب.

 “ابتعد عن طريقي!” صرخ كورومي بشراسة.

 لقد كان اختيارًا غبيًا إلى حد كبير وغير جدير إلى حد كبير، لكنه كان اختيار أولغا. لقد عاشت من أجله، وماتت أيضًا من أجله.

 أصبحت الأعمدة الصخرية المحيطة به أكثر كثافة وكثافة، من الفجوات الموجودة بين بعضها، كان بإمكانه رؤية أولغا تزداد صلابة بشكل متزايد من خلال تقديراته، من المرجح أن تكون قادرة على تحقيق ما يسمى بـ “تجسيد الروح” قريبًا جدًا، وعند هذه النقطة سيكتسب عدوًا قويًا لا يريد شيئًا سوى أن يأخذ روحه. حتى التفكير في الأمر يُشعر بالرعب.

 بدقة متناهية، أصاب نصل السيف المكسو بالروح الشجاعة الحمراء الزاهية رابط أغلال روح أولغا مباشرة، مما أدى إلى قطع عملية إختبار الروح البطولية.

 ومض جسد كورومي بين الوجود واللا الوجود، ومر عبر جسد لو دون أي مشكلة. أصيب لو بالذهول في البداية، تبعه إمساكه لقلبه. ظهر نصل صغير فجأة حيث كان قلبه، ثقبه بشكل مباشر عدة مرات.

 “أنا آسف، أولغا” قفز كورومي مرة أخرى بعيدًا عن الحصار تجاه أولغا. كان هناك إحساس حاد بالخطر يدق في ذهنه، ويخبره أنه إذا استمر في تجاهلها بهذه الطريقة، فربما يتم انتزاع روحه من قبل أولغا، وهو ما لا يستطيع قبوله.

 عند الانتقال من جانب إلى آخر، كان كورومي يجسد ويخفي العناصر المختلفة، من خلال وضعها مباشرة في جسم العدو، وكان قادرًا على مهاجمة أعضائه العزلاء.

 أصبحت الأعمدة الصخرية المحيطة به أكثر كثافة وكثافة، من الفجوات الموجودة بين بعضها، كان بإمكانه رؤية أولغا تزداد صلابة بشكل متزايد من خلال تقديراته، من المرجح أن تكون قادرة على تحقيق ما يسمى بـ “تجسيد الروح” قريبًا جدًا، وعند هذه النقطة سيكتسب عدوًا قويًا لا يريد شيئًا سوى أن يأخذ روحه. حتى التفكير في الأمر يُشعر بالرعب.

 قطع سيف كورومي جدار الجسد، ثم عاد إلى جانب الواقع، ليجد أولغا واقفة على مقربة من نفسه. ظهرت عدة أزهار زرقاء فجأة من فراغ، على ما يبدو المساهمات التي أظهرتها من قدرتها.

 بما أن هذا هو الحال، لم يكن هناك حل آخر سوى الرد. في النهاية، كان الشعور بالذنب هو الذنب فقط، ولن يتخلى كورومي عن حياته لمجرد ذنبه.

 “أنا آسف، أولغا” دون أي خيار آخر، اندفع كورومي مباشرة أمام أولغا، والسيف في يده يتجه نحو عينيها، حيث ومض اللهب في عينيه. كان من السهل بالنسبة له أن يكتشف ضعف أولغا.

 “لا تتدخل مع سيادتها!” استخدم لو، الذي كان جسمه بالكامل الآن منتفخًا بالعضلات، شقيقه فاي الذي تحول إلى نصل عظمي كبيرة، وكلاهما يركبان فوق عمود صخري، مستخدمين زخمه للتوجه نحو كورومي.

 كانت تقوم حاليًا بتوسيع أغلال روحها لتشكيل اتصال مع مكان غير معروف، وطالما أنه يمكن أن يتدخل في هذا الاتصال، ستنتهي حياتها، وستعود إليها مرة أخرى عملية الموت.

 “أولغا …” النيران الزرقاء في عيون كورومي نبضت باستمرار، مما يميز بسرعة حالة أولغا الحالية.

 في اللحظة التي كان فيها كورومي يراقب بصمت إجراءات أولغا المضادة، ضرب سيفه هدفه بطريقة سهلة بشكل غير متوقع.

 قطع سيف كورومي جدار الجسد، ثم عاد إلى جانب الواقع، ليجد أولغا واقفة على مقربة من نفسه. ظهرت عدة أزهار زرقاء فجأة من فراغ، على ما يبدو المساهمات التي أظهرتها من قدرتها.

 بدقة متناهية، أصاب نصل السيف المكسو بالروح الشجاعة الحمراء الزاهية رابط أغلال روح أولغا مباشرة، مما أدى إلى قطع عملية إختبار الروح البطولية.

 عند مشاهدة البتلات الزرقاء التي تملأ السماء، مد كورومي يده لالتقاط واحدة منهم. سمحت له عين المانا النابضة بالتحليل السريع للاستخدام، وفترة النمو، والبيئة المعيشية، ودرجة الحرارة المناسبة، وكذلك الفوائد الطبية لهذه الزهرة، ولكن ليس اسمها. بعد كل شيء، كان اسم الزهرة مجرد الطريقة التي أشار بها البشر إليها.

 الزهور الزرقاء المتنامية تحطمت على الفور، وتناثرت بتلات زرقاء لا حصر لها في كل مكان. كما بدأت الأعمدة الصخرية التي أعاقته في وقت سابق في الانهيار واحدة تلو الأخرى، وماتت الأرواح ببطء حيث لم يعد لديهم سيطرة أولغا.

 قطع سيف كورومي جدار الجسد، ثم عاد إلى جانب الواقع، ليجد أولغا واقفة على مقربة من نفسه. ظهرت عدة أزهار زرقاء فجأة من فراغ، على ما يبدو المساهمات التي أظهرتها من قدرتها.

 كان فاي و لو في حالة أفضل نسبيًا، لكن وفاة أولغا أثرت عليهما بشكل سلبي أيضًا. بصرف النظر عنهم، فإن الآخرين الذين “تجسدوا” بفضل أولغا تقلصت سيطرتهم على أجسادهم إلى حد كبير في ثوان معدودة.

 “التقلبات العاطفية الشديدة، جنبًا إلى جنب مع عملية الموت الطويلة ستجعل مادة ربط روح الفرد تنتشر باستمرار، وطالما أن البيئة مناسبة للروح، يمكن لأي شخص تحقيق اتصال مع الروح. ومع ذلك، فإن عملية الملاءمة العرضية هذه ستترك شكل حياة الروح المولود حديثًا مع الكثير من العيوب “

 عند مشاهدة أولغا التي كانت تتحول إلى جنيات ضوء متناثرة، ذهل كورومي: “لماذا؟ أنا مجرد شخص تخلى عن الحب، أنا متأكد من أنني لا أستحق فعل هذا، فلماذا!؟ “

 “التقلبات العاطفية الشديدة، جنبًا إلى جنب مع عملية الموت الطويلة ستجعل مادة ربط روح الفرد تنتشر باستمرار، وطالما أن البيئة مناسبة للروح، يمكن لأي شخص تحقيق اتصال مع الروح. ومع ذلك، فإن عملية الملاءمة العرضية هذه ستترك شكل حياة الروح المولود حديثًا مع الكثير من العيوب “

 “إذن ما زلت لا تفهم على الإطلاق” نظرة أولغا لم تتغير، نفس النظرة المليئة بالحب التي يمكن أن تذيب الشخص. مدت يدها بلطف واحتضنته: “الشيء المسمى بالحب، ليس فقط يمكن أن يجعل قلبك ينبض من أجلي، ولكن أيضًا أن ينبض قلبي لك”

 وتابعت أولغا: “أغلال الروح هي روابط الفرد بالعالم. لا يوجد هذا الرابط في جسد المرء فحسب، بل إنه موجود أيضًا في سمعته ومساهماته ووجوده ككل “

 “أنا – هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها الانتقام منك، لا تنساني أبدًا، كورومي” أصبح شكل أولغا أكثر وأكثر شفافية، واختلطت الجنيات التي شكلت جسدها ببطء مع البتلات الزرقاء لتنجرف في المسافة البعيدة.

 “لهذا السبب، تم تسمية الطريقة المعدلة التي ابتكرها اللورد نيجاري باسم اختبار الروح البطولية”

 كانت هذه البتلات الزرقاء هي القدرة التي أظهرتها من مساهماتها. كانت “مساهماتها”، أو بالأحرى، الحدث الوحيد الأكثر جدارة بالثناء في حياتها، هو مقابلة كورومي في ذلك المكان المليء بالزهور الزرقاء المجهولة. أو على الأقل، هذا ما كانت تؤمن به هي نفسها.

 كانت تقوم حاليًا بتوسيع أغلال روحها لتشكيل اتصال مع مكان غير معروف، وطالما أنه يمكن أن يتدخل في هذا الاتصال، ستنتهي حياتها، وستعود إليها مرة أخرى عملية الموت.

 أسقط كورومي سيفه، راغبًا في إعادة أحتضان أولغا، فقط ليجد أن يديه لا تصلان إلى أي شيء. شعر بالخسارة وخيبة الأمل، فاندفعت من داخله مشاعر مختلفة من الحزن إلى الاختناق. كان يشعر أن الذنب والقلق كانا من بين المشاعر التي كان يشعر بها، ولكن ما كان يرغب في الشعور به في الوقت الحالي ببساطة لم يكن موجودًا.

 حتى الشخص العادي سيكون قادرًا على إكمال هذه العملية طالما اتبع بطريقة ما الإجراءات المناسبة، على سبيل المثال، وجود عملية وفاة طويلة بشكل خاص.

 لم يكن هدف أولغا أبدًا هو روح كورومي، بل منذ اللحظة التي اكتشفت فيها أن قلب كورومي لم يعد ينبض لها، كانت قد فكرت بالفعل باليوم، لقد فقدت بالفعل إرادتها لمواصلة الحياة.

 “أنا آسف، أولغا” دون أي خيار آخر، اندفع كورومي مباشرة أمام أولغا، والسيف في يده يتجه نحو عينيها، حيث ومض اللهب في عينيه. كان من السهل بالنسبة له أن يكتشف ضعف أولغا.

 لقد كان اختيارًا غبيًا إلى حد كبير وغير جدير إلى حد كبير، لكنه كان اختيار أولغا. لقد عاشت من أجله، وماتت أيضًا من أجله.

 “أولغا …” النيران الزرقاء في عيون كورومي نبضت باستمرار، مما يميز بسرعة حالة أولغا الحالية.

 عند مشاهدة البتلات الزرقاء التي تملأ السماء، مد كورومي يده لالتقاط واحدة منهم. سمحت له عين المانا النابضة بالتحليل السريع للاستخدام، وفترة النمو، والبيئة المعيشية، ودرجة الحرارة المناسبة، وكذلك الفوائد الطبية لهذه الزهرة، ولكن ليس اسمها. بعد كل شيء، كان اسم الزهرة مجرد الطريقة التي أشار بها البشر إليها.

 بما أن هذا هو الحال، لم يكن هناك حل آخر سوى الرد. في النهاية، كان الشعور بالذنب هو الذنب فقط، ولن يتخلى كورومي عن حياته لمجرد ذنبه.

 أمسك كورومي البتلة بإحكام في يده، على الرغم من المشهد الجميل بشكل خاص، لم يكن لديه أي مانع للاستمتاع بها. أثناء السجود على الأرض، بدأ في النحيب والبكاء، وكان يعلم أنه فقد للتو شيئًا ثمينًا للغاية، ولكن حتى الآن، لم يكن يعرف ما هو بالضبط.

 “كلما كان الشخص أكثر شهرة في هذا العالم، كلما كانت أغلال روحه أقوى، والذي بدوره يظهر ثبات حياته” نما حضور أولغا بشكل أقوى، وغليت درجات مختلفة من الألوان واندفعت من جسدها: “من خلال وسائل معينة، يمكن تحويل المساهمة هذه وإظهارها، وبالتالي توقيع ميثاق مع تاريخ العالم نفسه، ومن هذه النقطة لن يكون شكل حياة الروح مرتبطًا بموقع أو مدينة واحدة “

 “أنا آسف، أولغا …”

 “لهذا السبب، تم تسمية الطريقة المعدلة التي ابتكرها اللورد نيجاري باسم اختبار الروح البطولية”

———

 “لا تتدخل مع سيادتها!” استخدم لو، الذي كان جسمه بالكامل الآن منتفخًا بالعضلات، شقيقه فاي الذي تحول إلى نصل عظمي كبيرة، وكلاهما يركبان فوق عمود صخري، مستخدمين زخمه للتوجه نحو كورومي.

تستحق، احمق، فاشل، عبد لا يفكر…

 “أنا آسف، أولغا …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط