نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 292

صوابية نيجاري

صوابية نيجاري

『الفصل≺292≻ المجلد≺4≻ الفصل≺17≻:صوابية نيجاري』

 كان (C-3-67) في الأصل رجلًا يريد الانتحار ، ولكن بعد فشله في ذلك ، بدأ يرى ظهره فقط في مرآته ؛ بعبارة أخرى ، حتى المرآة تخلت عنه.

استمر بينيت فودي في أرجحت المطرقة ، لكنه سكت. مع استمراره في التحرك ، كان الماء داخل المرجل يتموج أيضًا ذهابًا وإيابًا.

 بعد تلقي العلاج النفسي ، اختفت الحالات الشاذة لـ (C-3-67) ، لكن المرآة التي كان يستخدمها أصبحت أكثر شذوذًا.

 كان المرجل الموجود أسفله أسود كالفحم، تقريبًا مثل منتج رديء لم يكن جديرًا باهتمام أي شخص ، ولكن الآن كان هناك خط ذهبي صغير يتحرك عليه.

 أحب بينيت فودي مواجهة التحديات الصعبة ، لكن معظم تحدياته تنتهي دائمًا بالفشل. كان عدد المرات التي فشل فيها أكثر من أن يحصى ، وباعتباره شخصًا معاقًا ، كان من المرجح أن يفشل أكثر من عدمه.

 أحب بينيت فودي مواجهة التحديات الصعبة ، لكن معظم تحدياته تنتهي دائمًا بالفشل. كان عدد المرات التي فشل فيها أكثر من أن يحصى ، وباعتباره شخصًا معاقًا ، كان من المرجح أن يفشل أكثر من عدمه.

 أحب بينيت فودي مواجهة التحديات الصعبة ، لكن معظم تحدياته تنتهي دائمًا بالفشل. كان عدد المرات التي فشل فيها أكثر من أن يحصى ، وباعتباره شخصًا معاقًا ، كان من المرجح أن يفشل أكثر من عدمه.

 باستخدام جسد معاق لمواجهة التحديات الصعبة ، كان كل تحد ناجح مثل شعاع من الضوء الذهبي الذي ينوره، كانوا مصدر فخر له ، وكان يستمتع بهذا الفخر ، ويسعى بجد وراء ذات أقوى.

 كانت كتلة من المادة السوداء قد غطت جسده ، وأدى عدد لا يحصى من سوء النية والجنون إلى تآكل جسده في الخارج والداخل ، حتى أنه تسرب إلى نقطة حفظه. مع تدفق الدم من الداخل ، عاد الرجل الصغير مرة أخرى إلى نقطة حفظه ، إلا أن هذه المرة ، لن يبتسم أبدًا ببراءة كما فعل من قبل.

  الرجل الصغير “أرغب ” أيضا، كان جسده بحجم إبهام الشخص فقط ، ولمس حتى أدنى شيء حاد سيجعله ينفجر في بركة من الدم ، حتى حبة الكرز يمكن أن تسحقه حتى الموت.

 في تلك اللحظة ، سمع صوت هدير ، وتدفقت كمية كبيرة من الماء في الغرفة ، وسرعان ما تحولت الغرفة بأكملها إلى مسبح تحت الأرض.

 كان يطلق عليه الرجل الصغير “أرغب” لأنه ، من أجل ما يريده ، يمكن أن يموت مئات أو حتى آلاف المرات ، وينعش مرارًا وتكرارًا من أجل ذات أقوى.

 تم ربط قوس كبير على شكل فراشة برأس الرجل الصغير ، كان هذا سخرية من ضعفه ، كيف يمكن للرجل الصغير “أرغب” ألا يريد نزع قوس الفراشة هذا؟

 كان الدرع يحدق ببرود في بينيت فودي ، وهو يحمل السيف الكبير ، غير متأثر تمامًا بكلماته. إن تلميح الرغبة الذي ظهر في قلبه في وقت سابق قد اختفى بالسرعة التي وصل بها. إذا خانهم بينيت فودي حقًا ، فإن الدرع سيتصرف ضده دون تردد.

 كل من وجودهم كان له تناغم كبير مع فلسفة نيجاري ، لولا أمر التجميع الاستثنائي الذي يقيدهم ، وإذا التقوا بـ نيجاري أولاً ، لكانوا قد أصبحوا أكثر المؤمنين بنيجاري تقوى.

 كان يطلق عليه الرجل الصغير “أرغب” لأنه ، من أجل ما يريده ، يمكن أن يموت مئات أو حتى آلاف المرات ، وينعش مرارًا وتكرارًا من أجل ذات أقوى.

“حتى إذا كنت تريد أن تصبح أقوى، فلا داعي للاعتماد عليه، يحب أن يكون المصير لنا لنحكمه” دوى صوت الدرع الثقيل، محاولاً إقناع رفيقيه.

 كان هذا التغيير أيضًا لا رجوع فيه ، وبما أنه استمر في الموت مرارًا وتكرارًا في هذه الغرفة المليئة بالمياه ، بدأ مظهر بينيت فودي يزداد سوءًا. انتفخ جسده بشكل متزايد ، ودُفعت أطرافه المشوهة وجذعه على جدران الغرفة بسبب كتلته ، حتى أنه كانت هناك تشققات واضحة عليه. كما بدأت عقلانيته في الانهيار ، وبدأ الإحباط من إخفاقاته المستمرة في ملء جسده.

 تطلبت البوصلة الموجودة في جسده أخذ قوة العالم الذي كان فيه لتقوده إلى المنزل ، وكان هذا هو السبب في أنه عاش كما فعل ، حيث كان يساعد شعوب العالم عن طيب خاطر إذا طلبوا منه ذلك ، معتبرا أنه يدفع ثمن سفره.

 “لم يعد مجرد شكل من أشكال الحياة ، ولكنه أشبه بالرمز والمعنى. بالنسبة لنا ، إنه يمثل الصواب بحد ذاته “شاهد بينيت فودي نيجاري وهو يتصدى بشكل عرضي لهجمات الجامع ، حيث أظهر تعبيره احترامًا شديدًا.

 “أنت حقًا لا تفهم ، درع” ابتسم بينيت فودي بمرارة: “أن تصبح أقوى وأن تؤمن به ليس مثل ان نستسلم له. أصبح الكيان الذي أمامنا نقيًا تقريبًا لدرجة الوصول إلى هذه المثالية”

 كانت كتلة من المادة السوداء قد غطت جسده ، وأدى عدد لا يحصى من سوء النية والجنون إلى تآكل جسده في الخارج والداخل ، حتى أنه تسرب إلى نقطة حفظه. مع تدفق الدم من الداخل ، عاد الرجل الصغير مرة أخرى إلى نقطة حفظه ، إلا أن هذه المرة ، لن يبتسم أبدًا ببراءة كما فعل من قبل.

 “لم يعد مجرد شكل من أشكال الحياة ، ولكنه أشبه بالرمز والمعنى. بالنسبة لنا ، إنه يمثل الصواب بحد ذاته “شاهد بينيت فودي نيجاري وهو يتصدى بشكل عرضي لهجمات الجامع ، حيث أظهر تعبيره احترامًا شديدًا.

 كل من وجودهم كان له تناغم كبير مع فلسفة نيجاري ، لولا أمر التجميع الاستثنائي الذي يقيدهم ، وإذا التقوا بـ نيجاري أولاً ، لكانوا قد أصبحوا أكثر المؤمنين بنيجاري تقوى.

 “أنا لا أفهم ، بعد كل شيء ، أنا مجرد درع” توقف الدرع الوحيد قليلاً ، ثم رد. كان درع مجرد امتداد لإرادة صاحبه ، فقد ورث ببساطة إرادة مالكه السابقة ، وليس له ماضي ، ولا مستقبل ، ولا معنى للوجود. الشيء الوحيد الذي كان يعرف أن يفعله هو التوجه نحو “المنزل” الذي لم يعرفه حتى.

 كان (C-3-67) في الأصل رجلًا يريد الانتحار ، ولكن بعد فشله في ذلك ، بدأ يرى ظهره فقط في مرآته ؛ بعبارة أخرى ، حتى المرآة تخلت عنه.

 「آهاها ، ماذا هناك لتفكر فيه كثيرًا؟ ألن يكون من الأفضل أن تكون جزءًا من مجموعتي؟ عندما تكون جزءًا من مجموعتي ، فلن تشعر بالقلق مرة أخرى أبدًا ، وسأعتني بعناية بكل فرد منكم ، مع التأكد من بقائكم جميعًا في حالة أصلية وجميلة」 تحدثت جمجمة الجامع مليئة بنية سيئة باستخدام صوته الجاف الاجش.

  الرجل الصغير “أرغب ” أيضا، كان جسده بحجم إبهام الشخص فقط ، ولمس حتى أدنى شيء حاد سيجعله ينفجر في بركة من الدم ، حتى حبة الكرز يمكن أن تسحقه حتى الموت.

 “أنت لست مجرد درع” تحدث بينيت فودي بصدق وهو ينظر إلى الدرع ، الخط الذهبي للمرجل تحته تألق تدريجياً بإشراق أكثر فأكثر.

“حتى إذا كنت تريد أن تصبح أقوى، فلا داعي للاعتماد عليه، يحب أن يكون المصير لنا لنحكمه” دوى صوت الدرع الثقيل، محاولاً إقناع رفيقيه.

 كان الدرع يحدق ببرود في بينيت فودي ، وهو يحمل السيف الكبير ، غير متأثر تمامًا بكلماته. إن تلميح الرغبة الذي ظهر في قلبه في وقت سابق قد اختفى بالسرعة التي وصل بها. إذا خانهم بينيت فودي حقًا ، فإن الدرع سيتصرف ضده دون تردد.

 “أنت لست مجرد درع” تحدث بينيت فودي بصدق وهو ينظر إلى الدرع ، الخط الذهبي للمرجل تحته تألق تدريجياً بإشراق أكثر فأكثر.

 في تلك اللحظة ، سمع صوت هدير ، وتدفقت كمية كبيرة من الماء في الغرفة ، وسرعان ما تحولت الغرفة بأكملها إلى مسبح تحت الأرض.

 تطلبت البوصلة الموجودة في جسده أخذ قوة العالم الذي كان فيه لتقوده إلى المنزل ، وكان هذا هو السبب في أنه عاش كما فعل ، حيث كان يساعد شعوب العالم عن طيب خاطر إذا طلبوا منه ذلك ، معتبرا أنه يدفع ثمن سفره.

 بعد أن غرق تحت الماء ، بدأ بينيت فودي في التغيير.

 أما الشذوذ الآخر الذي كان يلف الرجل المصغر ، فهو (S-1-5): شر العالم.

 على الرغم من جسده القوي الذي لا يقهر وقدرته على اجتياز أي ارتفاع ، لم يكن بينيت فودي يخلو من نقاط الضعف. بيئة معينة يمكن أن تواجهه: تحت الماء.

 تم صنع المرجل المتواضع في النصف السفلي من مادة غير معروفة ، لكن بينيت فودي لم يستطع تركه مهما فعل ؛ بغض النظر عن مقدار تحركه ، فإن الماء بالداخل لن ينخفض ​​أبدًا.

 بعد تلقي العلاج النفسي ، اختفت الحالات الشاذة لـ (C-3-67) ، لكن المرآة التي كان يستخدمها أصبحت أكثر شذوذًا.

 بعد الغرق ، مات بينيت فودي على الفور تقريبًا ، ليتم إحياؤه مثل الرجل الصغير. ومع ذلك ، بدأ مظهره بعد إعادة الأحياء يتغير ، وأصبح منتفخًا تقريبًا مثل قطعة من الخشب في الماء.

 تم ربط قوس كبير على شكل فراشة برأس الرجل الصغير ، كان هذا سخرية من ضعفه ، كيف يمكن للرجل الصغير “أرغب” ألا يريد نزع قوس الفراشة هذا؟

 كان هذا التغيير أيضًا لا رجوع فيه ، وبما أنه استمر في الموت مرارًا وتكرارًا في هذه الغرفة المليئة بالمياه ، بدأ مظهر بينيت فودي يزداد سوءًا. انتفخ جسده بشكل متزايد ، ودُفعت أطرافه المشوهة وجذعه على جدران الغرفة بسبب كتلته ، حتى أنه كانت هناك تشققات واضحة عليه. كما بدأت عقلانيته في الانهيار ، وبدأ الإحباط من إخفاقاته المستمرة في ملء جسده.

 كان الكمبيوتر الذي يحتوي على آلة رواة القصص يومض الآن بضوء مشؤوم. لقد استخدموا آلة رواة القصص للتأكد من أن شر العالم سوف يفسد الرجل المصغر ، ولكن هذا أدى أيضًا إلى تلف الآلة أيضًا قليلاً ، مما قد أدى إلى طفرات غير معروفة.

 تم غسل الرجل الصغير أيضًا في الماء ، ثم صدمه جسم عائم بشكل عشوائي وانفجر في كتلة من الدم. لقد تم أحيائه مرة أخرى في نقطة حفظه ، باستثناء هذه المرة ، كان هناك شيء آخر يلفه.

“حتى إذا كنت تريد أن تصبح أقوى، فلا داعي للاعتماد عليه، يحب أن يكون المصير لنا لنحكمه” دوى صوت الدرع الثقيل، محاولاً إقناع رفيقيه.

 كانت كتلة من المادة السوداء قد غطت جسده ، وأدى عدد لا يحصى من سوء النية والجنون إلى تآكل جسده في الخارج والداخل ، حتى أنه تسرب إلى نقطة حفظه. مع تدفق الدم من الداخل ، عاد الرجل الصغير مرة أخرى إلى نقطة حفظه ، إلا أن هذه المرة ، لن يبتسم أبدًا ببراءة كما فعل من قبل.

 بعد أن غرق تحت الماء ، بدأ بينيت فودي في التغيير.

 على الجانب الآخر ، كان فيكتور يحمل في يده شذوذين: إطار مرآة وكأس ذهبي. كان من حسن الحظ أنه نجح في تحقيق ذلك في الوقت المناسب ، وإلا لكانت اثنتان من القوات المقاتلة الرئيسية من جانبهم ستنقلب عليهم.

 كان الكمبيوتر الذي يحتوي على آلة رواة القصص يومض الآن بضوء مشؤوم. لقد استخدموا آلة رواة القصص للتأكد من أن شر العالم سوف يفسد الرجل المصغر ، ولكن هذا أدى أيضًا إلى تلف الآلة أيضًا قليلاً ، مما قد أدى إلى طفرات غير معروفة.

ـ(A-2-7:) مرآة بحر الظلال، عنصر نشأ من شذوذ آخر ، (C-3-67): الرجل الذي تم التخلي عنه بواسطة المرآة.

استمر بينيت فودي في أرجحت المطرقة ، لكنه سكت. مع استمراره في التحرك ، كان الماء داخل المرجل يتموج أيضًا ذهابًا وإيابًا.

 كان (C-3-67) في الأصل رجلًا يريد الانتحار ، ولكن بعد فشله في ذلك ، بدأ يرى ظهره فقط في مرآته ؛ بعبارة أخرى ، حتى المرآة تخلت عنه.

『الفصل≺292≻ المجلد≺4≻ الفصل≺17≻:صوابية نيجاري』

 وبتحقيق شامل ، تبين أنه بعد وفاة زوجته ، سقط الرجل بعمق في الصدمة التي سببها ذلك ، غير قادر على مواجهة هذه الحقيقة. الشخص الذي تخلى عنه لم يكن المرآة ، بل هو نفسه ، مما جعله لا يرى وجهه أبدًا.

 بعد تلقي العلاج النفسي ، اختفت الحالات الشاذة لـ (C-3-67) ، لكن المرآة التي كان يستخدمها أصبحت أكثر شذوذًا.

 بعد تلقي العلاج النفسي ، اختفت الحالات الشاذة لـ (C-3-67) ، لكن المرآة التي كان يستخدمها أصبحت أكثر شذوذًا.

 تم ربط قوس كبير على شكل فراشة برأس الرجل الصغير ، كان هذا سخرية من ضعفه ، كيف يمكن للرجل الصغير “أرغب” ألا يريد نزع قوس الفراشة هذا؟

 بعد كسر المرآة ، ستبدأ في إخراج كمية غير محدودة من الماء ؛ ماء بلا حد، غامق وثقيل وسميك.

 وبتحقيق شامل ، تبين أنه بعد وفاة زوجته ، سقط الرجل بعمق في الصدمة التي سببها ذلك ، غير قادر على مواجهة هذه الحقيقة. الشخص الذي تخلى عنه لم يكن المرآة ، بل هو نفسه ، مما جعله لا يرى وجهه أبدًا.

 وفقًا لتخميناتهم ، تسبب شذوذ الرجل في اتصال مرآته بـ “بحر الظل” ، وهو تجسيد لجميع الصدمات النفسية البشرية الجماعية ، والتي تظهر كمحيط بلا حدود أو نهايات.

“حتى إذا كنت تريد أن تصبح أقوى، فلا داعي للاعتماد عليه، يحب أن يكون المصير لنا لنحكمه” دوى صوت الدرع الثقيل، محاولاً إقناع رفيقيه.

 بعد أن جندت مؤسسة (SCR) بينيت فودي ، كانوا قد فكروا بالفعل في إمكانية وقوعه تحت سيطرة نيجاري وأعدوا هذه الحالة الشاذة مع وضع ضعفه في الاعتبار.

 على الجانب الآخر ، كان فيكتور يحمل في يده شذوذين: إطار مرآة وكأس ذهبي. كان من حسن الحظ أنه نجح في تحقيق ذلك في الوقت المناسب ، وإلا لكانت اثنتان من القوات المقاتلة الرئيسية من جانبهم ستنقلب عليهم.

 أما الشذوذ الآخر الذي كان يلف الرجل المصغر ، فهو (S-1-5): شر العالم.

 عندما سقط بينيت فودي في الماء ، وأصبح وحش الفشل ، وأصيب الرجل المصغر من شر العالم ، لم يعودوا يحملون العقلانية ، الشيء الوحيد الذي بقي يقيدهم هو أمر التجميع الاستثنائي، الذي كانت أوامره لا يمكن أن يعارضوها. هذا يعني أنهم سيكونون الآن قادرين على بذل مجهود دون كبح أي شيء.

 لقد كان نتاج كل الأفكار الشريرة التي تؤويها الكائنات الحية في هذا العالم ، والتي تحتوي على أفكار سلبية لا حصر لها. أي شخص وأي شيء لمسها ، حتى ولو قليلاً ، سيتحول إلى رجل مجنون مثير للاشمئزاز ؛ إن لم يكن لـ (S-2-2-1): الكأس المقدسة التي تحتويها ، فلكان حتى فتاة أسنان الانوثة وفيكتور قد أفسدوا بالفعل.

 كان يطلق عليه الرجل الصغير “أرغب” لأنه ، من أجل ما يريده ، يمكن أن يموت مئات أو حتى آلاف المرات ، وينعش مرارًا وتكرارًا من أجل ذات أقوى.

 عندما سقط بينيت فودي في الماء ، وأصبح وحش الفشل ، وأصيب الرجل المصغر من شر العالم ، لم يعودوا يحملون العقلانية ، الشيء الوحيد الذي بقي يقيدهم هو أمر التجميع الاستثنائي، الذي كانت أوامره لا يمكن أن يعارضوها. هذا يعني أنهم سيكونون الآن قادرين على بذل مجهود دون كبح أي شيء.

 كان الكمبيوتر الذي يحتوي على آلة رواة القصص يومض الآن بضوء مشؤوم. لقد استخدموا آلة رواة القصص للتأكد من أن شر العالم سوف يفسد الرجل المصغر ، ولكن هذا أدى أيضًا إلى تلف الآلة أيضًا قليلاً ، مما قد أدى إلى طفرات غير معروفة.

 أحب بينيت فودي مواجهة التحديات الصعبة ، لكن معظم تحدياته تنتهي دائمًا بالفشل. كان عدد المرات التي فشل فيها أكثر من أن يحصى ، وباعتباره شخصًا معاقًا ، كان من المرجح أن يفشل أكثر من عدمه.

 “لم يعد مجرد شكل من أشكال الحياة ، ولكنه أشبه بالرمز والمعنى. بالنسبة لنا ، إنه يمثل الصواب بحد ذاته “شاهد بينيت فودي نيجاري وهو يتصدى بشكل عرضي لهجمات الجامع ، حيث أظهر تعبيره احترامًا شديدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط