نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 299

شبكة اللهب الإلهي

شبكة اللهب الإلهي

『الفصل≺299≻ المجلد≺4≻ الفصل≺24≻:شبكة اللهب الإلهي』

 عرف بروميثيوس جيدًا مدى قوة اللهب الإلهي أمامه. من خلال استعارة قوة اللهب الإلهي، تمكنوا من هضم أي طعام واستخدامه ليصبحوا أقوى بشكل فردي.

 بروميثيوس، المعروف أيضًا باسم سويرين، عرج وهو يمشي فوق المذبح الخام ولكن الرائع، الذي كان وسطه يحتوي على كتلة من اللهب. لهب ذهبية ومشرقة.

 كان من الممكن علاج عرج بروميثيوس منذ فترة طويلة، لكنه احتفظ به عن قصد كتذكير دائم لنفسه: إذا لم يكن الفرد قويًا بما يكفي، فستكون هناك دائمًا فرصة للتخلص من الشخص مرة أخرى.

 كان لا يزال يعرج وكأن ساقه مكسورة، لكن مظهره تغير بشكل كبير.

 في الوقت نفسه، فهم أيضًا مهمته. نظرًا لأنه كان واحدًا مع الشبكة، فكلما نمت الشبكة، كان نموه اكبر بشكل طبيعي ؛ وهكذا كانت مهمته الحالية هي كنس كل أولئك الذين عرقلوا الشبكة، ووضع العالم بأسره وكل شيء بداخله تحت تأثير الشبكة.

 كان فرو القرد الأصلي الذي نما في جميع أنحاء جسده قد اختفى تمامًا، كما تغير شكل جمجمته ليبدو أشبه بالإنسان الحديث.

 “شبكة اللهب الإلهي، اللورد نيجاري، الكيان العظيم الذي يمتد عبر الماضي والمستقبل” واصل بروميثيوس ضحكه المجنون. كأول من حصل حقًا على اللهب الإلهي، حصل على مكانة كبيرة في السلطة داخل شبكة اللهب الإلهي.

 يمكن القول أنه بخلاف الملابس، لم يكن بروميثيوس مختلفًا عن أي إنسان في المستقبل، وكل هذا حدث بسبب اللهب الذهبي على ذلك المذبح.

 في الماضي، من خلال استخدام اللهب الإلهي في أيديهم واستشعار حرارتها، يمكنهم بسهولة هضم أي طعام، لكن هذا لم يكن سوى الوظيفة الأساسية للشعلة الإلهية.

 قبل عدة سنوات، كانت القردة البشرية لا تزال متوحشة وبدائية، كما أن بنية مجتمعها كانت فضفاضة جدًا، ولا تختلف في الأساس عن تلك الموجودة في الوحوش البرية.

 سويرين هو أصل النار في الأساطير الصينية

 خلال إحدى عمليات الصيد، أصبحت ساق بروميثيوس مكسورة وغير صالحة للصيد في المستقبل، مما تسبب في إبعاده من قبل قبيلته. القرود التي لم تحقق التنوير لن تعرف كيف تعتني بالمرضى والمحتضرين، ولن تحاول.

 تجاهل نوايا قلبه بالعودة إلى صدره، أسقط بروميثيوس القلب في اللهب الإلهي.

 ما غير مصيره هو اللهب الإلهي التي سقطت من السماء. لقد أرشده اللهب الإلهي، وأعطاه الحكمة، وسمح له بأن يصبح سلفًا لنوع جديد من القردة البشرية، ليصبح قائدهم.

 في موقع آخر، كان الاثنان من الديناصورات الذكية يندفعان بجنون للنجاة بحياتهما، متجنبا مطاردة القرود المستقيمة المرعبة. لقد تم التهام الطاغية بالكامل حتى عظامه، لذلك إذا لم يتمكنوا من الهروب بالسرعة الكافية، فلن تكون نتائجهم أفضل.

 عرف بروميثيوس جيدًا مدى قوة اللهب الإلهي أمامه. من خلال استعارة قوة اللهب الإلهي، تمكنوا من هضم أي طعام واستخدامه ليصبحوا أقوى بشكل فردي.

 ثم انتزع القلب من داخل اللهب الإلهي إلى جسد بروميثيوس. على الفور، شعر بجذعه بدأ يحترق، وجلده يتوهج، وأنماط ذهبية تظهر فوق جلده.

 أخذ بروميثيوس خطوة أخرى إلى الأمام، وسحب قطعة رقيقة من المعدن على شكل خنجر من خصره، غنائم الحرب التي حصل عليها من شخص معين من الرجال السحالي. في حين أن هؤلاء كانوا أيضًا أقوياء بشكل فردي، إلا أنهم لم يكونوا متطابقين تمامًا مع القرود البشرية بمساعدة اللهب الإلهي.

 كان لا يزال يعرج وكأن ساقه مكسورة، لكن مظهره تغير بشكل كبير.

 باستخدام قطعة من المعدن، قطع بروميثيوس جذعه. بمجرد تشكل الجرح، بدأت براعم اللحم حوله تتلوى بالفعل ؛ هذه القدرة على التجديد الذاتية جاءت أيضًا من الرجال السحالي. سمحت لهم قدرتها على التجدد بالبقاء على قيد الحياة حتى بعد هزيمتهم، لكن هذا لم يفعل شيئًا سوى تحويلهم إلى أفضل أنواع الماشية الحية للحوم.

 حدق ذهبي خلفه بعناية بنظرة ممزوجة بالكراهية والخوف، ثم تحدث أخيرًا: 「نجد مكانًا لإقامة قاعدة، والاستيلاء على القبائل البدائية، ثم مساعدتهم على اكتساب الذكاء. هذا الموضوع لن ينتهي هنا 」

 علاوة على ذلك، تم استيعاب الكثير من القدرات الفريدة للمخلوقات الأخرى ودمجها في بنية القرد البشري. لولا هذه القطعة المعدنية الرقيقة، ربما لم يكن بروميثيوس ليتمكن من قطع جلده.

 داخل اللهب الإلهي، اشتعل القلب بسرعة وأصبح كرة من اللهب.

 موصلا يده إلى الأعلى، مزق بروميثيوس جرحا في صدره، ثم امسك قلبه الذي لا يزال ينبض وأخرجه من صدره. كانت الأوردة المكسورة لا تزال تنبض، في محاولة لإعادة ربط نفسها بالأوردة داخل جسده، وهذا هو مدى قوة الحياة الحالية لبروميثيوس.

 الشيء الوحيد الذي تغير هو رؤيتهم بعد ذلك التطور. لقد أدركوا الآن أنه حتى رجل القبيلة المصاب أو المصاب بالشلل لا يزال لديه قيمه الخاصة، وهذا هو السبب في أنهم لم يعودوا يتجاهلون الجرحى أو المعوقين.

 تجاهل نوايا قلبه بالعودة إلى صدره، أسقط بروميثيوس القلب في اللهب الإلهي.

 مع ظهور رؤى مختلفة في عينيه، صاغ بروميثيوس خطته ببطء.

 داخل اللهب الإلهي، اشتعل القلب بسرعة وأصبح كرة من اللهب.

『الفصل≺299≻ المجلد≺4≻ الفصل≺24≻:شبكة اللهب الإلهي』

 في هذه المرحلة، امتدت الأوردة المكسورة داخل صدر بروميثيوس لتصل إلى اللهب الإلهي، عادت لتلتصق بالقلب المشتعل الآن.

 عرف بروميثيوس جيدًا مدى قوة اللهب الإلهي أمامه. من خلال استعارة قوة اللهب الإلهي، تمكنوا من هضم أي طعام واستخدامه ليصبحوا أقوى بشكل فردي.

 ثم انتزع القلب من داخل اللهب الإلهي إلى جسد بروميثيوس. على الفور، شعر بجذعه بدأ يحترق، وجلده يتوهج، وأنماط ذهبية تظهر فوق جلده.

 أصبحت جميع مشاعل اللهب الإلهي التي تم إحضارها إلى خارج المستوطنة خافتة فجأة، ولم تعد تتوهج باللون الذهبي وبدلاً من ذلك أصبحت نارًا برتقالية عادية. بالإضافة إلى ذلك، لم يعد يحتوي على القوة التي تساعد هذه القردة البشرية في هضم أي شيء وكل شيء.

 كان قد تم نبذه من قبل قبيلته مرة واحدة من قبل. على الرغم من تمكن بروميثيوس من العودة إلى قبيلته وأصبح قائدهم العظيم بفضل اللهب الإلهي، فقد فهمهم جيدًا. حتى مع تطورها، لم تتغير الطبيعة القاسية لهذه القبيلة أبدًا.

 الشيء الوحيد الذي تغير هو رؤيتهم بعد ذلك التطور. لقد أدركوا الآن أنه حتى رجل القبيلة المصاب أو المصاب بالشلل لا يزال لديه قيمه الخاصة، وهذا هو السبب في أنهم لم يعودوا يتجاهلون الجرحى أو المعوقين.

 الشيء الوحيد الذي تغير هو رؤيتهم بعد ذلك التطور. لقد أدركوا الآن أنه حتى رجل القبيلة المصاب أو المصاب بالشلل لا يزال لديه قيمه الخاصة، وهذا هو السبب في أنهم لم يعودوا يتجاهلون الجرحى أو المعوقين.

 عرف بروميثيوس جيدًا مدى قوة اللهب الإلهي أمامه. من خلال استعارة قوة اللهب الإلهي، تمكنوا من هضم أي طعام واستخدامه ليصبحوا أقوى بشكل فردي.

 كان من الممكن علاج عرج بروميثيوس منذ فترة طويلة، لكنه احتفظ به عن قصد كتذكير دائم لنفسه: إذا لم يكن الفرد قويًا بما يكفي، فستكون هناك دائمًا فرصة للتخلص من الشخص مرة أخرى.

 كان من الممكن علاج عرج بروميثيوس منذ فترة طويلة، لكنه احتفظ به عن قصد كتذكير دائم لنفسه: إذا لم يكن الفرد قويًا بما يكفي، فستكون هناك دائمًا فرصة للتخلص من الشخص مرة أخرى.

 كان يتلوى ويتألم من أعلى المذبح، الحرارة الشديدة قد أكلت بالفعل من خلال أحشائه. كان يشعر أن كل شيء بداخله أصبح أسودًا متفحمًا، ولكن بفضل قوة حياته الشديدة، بدأت أحشائه بالفعل في التجدد.

 「اللعنة، إن لم يكن لأننا وصلنا للتو فقط بدون أي أسلحة أساسية لتسليح أنفسنا، لما سمحت أبدًا لرجال الكهوف المتوحشين بأكل رفيقنا」 على الرغم من كلماته القوية، عكست عيون لهبي إحساسًا بالخوف لا يمكن اخفائه.

 “أهاهاها، لقد نجحت أخيرًا” شعر بروميثيوس أنه حصل على القوة الحقيقية للهب الإلهي.

 أعلن بروميثيوس أن “اللورد نيجاري هو مستقبلنا” وهو يراقب النيران المشتعلة بشدة أمام عينيه. كانت هذه الشعلة الأصلية للهب الإلهي، على الرغم من أنها تبدو وكأنها لهب في الوقت الحالي، إلا أنها كانت في الواقع مظهرًا ماديًا للمستوى الحالي للشبكة.

 في الماضي، من خلال استخدام اللهب الإلهي في أيديهم واستشعار حرارتها، يمكنهم بسهولة هضم أي طعام، لكن هذا لم يكن سوى الوظيفة الأساسية للشعلة الإلهية.

 أخذ بروميثيوس خطوة أخرى إلى الأمام، وسحب قطعة رقيقة من المعدن على شكل خنجر من خصره، غنائم الحرب التي حصل عليها من شخص معين من الرجال السحالي. في حين أن هؤلاء كانوا أيضًا أقوياء بشكل فردي، إلا أنهم لم يكونوا متطابقين تمامًا مع القرود البشرية بمساعدة اللهب الإلهي.

 فقط بعد أن وضع بروميثيوس قلبه في اللهب الإلهي واستخدم ذلك لزرع اللهب الإلهي في جسده، حصل رسميًا على قوة اللهب الإلهي.

 سويرين هو أصل النار في الأساطير الصينية

 أصبحت جميع مشاعل اللهب الإلهي التي تم إحضارها إلى خارج المستوطنة خافتة فجأة، ولم تعد تتوهج باللون الذهبي وبدلاً من ذلك أصبحت نارًا برتقالية عادية. بالإضافة إلى ذلك، لم يعد يحتوي على القوة التي تساعد هذه القردة البشرية في هضم أي شيء وكل شيء.

 “هل وصل أحفادنا في المستقبل إلى ماضينا؟” بدا أن اللهب ينبض في عين بروميثيوس. منذ انتشار الشبكة في كل من الماضي والمستقبل، كان قادرًا على ملاحظة بعض رؤى المستقبل من خلال كونه شخصية موثوقة.

 “شبكة اللهب الإلهي، اللورد نيجاري، الكيان العظيم الذي يمتد عبر الماضي والمستقبل” واصل بروميثيوس ضحكه المجنون. كأول من حصل حقًا على اللهب الإلهي، حصل على مكانة كبيرة في السلطة داخل شبكة اللهب الإلهي.

 ثم انتزع القلب من داخل اللهب الإلهي إلى جسد بروميثيوس. على الفور، شعر بجذعه بدأ يحترق، وجلده يتوهج، وأنماط ذهبية تظهر فوق جلده.

 من خلال شبكة اللهب الإلهي، كان قادرًا على مراقبة بعض الصور من المستقبل، بالإضافة إلى الوصول إلى التحكم في اللهب الإلهي الثانوي لهذا المستوى. في النهاية، سيكون قادرًا على أن يصبح واحدًا مع الشبكة، ليصبح واحدًا من العديد من الكيانات القادرة على الوجود في الماضي والمستقبل.

 في موقع آخر، كان الاثنان من الديناصورات الذكية يندفعان بجنون للنجاة بحياتهما، متجنبا مطاردة القرود المستقيمة المرعبة. لقد تم التهام الطاغية بالكامل حتى عظامه، لذلك إذا لم يتمكنوا من الهروب بالسرعة الكافية، فلن تكون نتائجهم أفضل.

 اعتاد بروميثيوس الآن على اللهب الإلهي التي تحرق عضوه الداخلي باستمرار. كان هذا هو الثمن الذي كان عليه أن يدفعه، لأنه ضحى بأعضائه من أجل الحصول على اللهب الإلهي، كان من الطبيعي أن يتحمل معاناة حرقه من اللهب الإلهي.

 كان يتلوى ويتألم من أعلى المذبح، الحرارة الشديدة قد أكلت بالفعل من خلال أحشائه. كان يشعر أن كل شيء بداخله أصبح أسودًا متفحمًا، ولكن بفضل قوة حياته الشديدة، بدأت أحشائه بالفعل في التجدد.

 “هل وصل أحفادنا في المستقبل إلى ماضينا؟” بدا أن اللهب ينبض في عين بروميثيوس. منذ انتشار الشبكة في كل من الماضي والمستقبل، كان قادرًا على ملاحظة بعض رؤى المستقبل من خلال كونه شخصية موثوقة.

 من خلال شبكة اللهب الإلهي، كان قادرًا على مراقبة بعض الصور من المستقبل، بالإضافة إلى الوصول إلى التحكم في اللهب الإلهي الثانوي لهذا المستوى. في النهاية، سيكون قادرًا على أن يصبح واحدًا مع الشبكة، ليصبح واحدًا من العديد من الكيانات القادرة على الوجود في الماضي والمستقبل.

 في الوقت نفسه، فهم أيضًا مهمته. نظرًا لأنه كان واحدًا مع الشبكة، فكلما نمت الشبكة، كان نموه اكبر بشكل طبيعي ؛ وهكذا كانت مهمته الحالية هي كنس كل أولئك الذين عرقلوا الشبكة، ووضع العالم بأسره وكل شيء بداخله تحت تأثير الشبكة.

 「اللعنة، إن لم يكن لأننا وصلنا للتو فقط بدون أي أسلحة أساسية لتسليح أنفسنا، لما سمحت أبدًا لرجال الكهوف المتوحشين بأكل رفيقنا」 على الرغم من كلماته القوية، عكست عيون لهبي إحساسًا بالخوف لا يمكن اخفائه.

 أعلن بروميثيوس أن “اللورد نيجاري هو مستقبلنا” وهو يراقب النيران المشتعلة بشدة أمام عينيه. كانت هذه الشعلة الأصلية للهب الإلهي، على الرغم من أنها تبدو وكأنها لهب في الوقت الحالي، إلا أنها كانت في الواقع مظهرًا ماديًا للمستوى الحالي للشبكة.

 بروميثيوس، المعروف أيضًا باسم سويرين، عرج وهو يمشي فوق المذبح الخام ولكن الرائع، الذي كان وسطه يحتوي على كتلة من اللهب. لهب ذهبية ومشرقة.

 “باسم اللورد، سأقود القردة البشرية. سوف يعملون من أجلي، ويخضعون جميع العقبات. بالإضافة إلى ذلك، إذا كان من الممكن استغلال هؤلاء المتحدرين المستقبليين بشكل جيد، فسيساعدون بشكل كبير في ولادة البشرية “

 「بوس، ماذا سنفعل من هذه النقطة فصاعدًا؟ 」سأل لهبي مع تلميح من اليأس في صوته.

 سرعان ما خففت النيران في عيون بروميثيوس، وعرضت حتى رؤى المجتمع الحديث في عينيه. بفضل توجيهات اللهب الإلهي لنيجاري، لم يكن معدل ذكائه ناقصًا على الإطلاق مقارنة بالبشر المعاصرين ؛ والآن بعد أن اندفع حجم كبير من المعرفة إلى ذهنه لتكوين معرفته الأساسية، فمن المحتمل ألا يستغرق وقتًا طويلاً حتى يصبح إلهًا حقيقيًا.

 كان لا يزال يعرج وكأن ساقه مكسورة، لكن مظهره تغير بشكل كبير.

 مع ظهور رؤى مختلفة في عينيه، صاغ بروميثيوس خطته ببطء.

 علاوة على ذلك، تم استيعاب الكثير من القدرات الفريدة للمخلوقات الأخرى ودمجها في بنية القرد البشري. لولا هذه القطعة المعدنية الرقيقة، ربما لم يكن بروميثيوس ليتمكن من قطع جلده.

 …

 علاوة على ذلك، تم استيعاب الكثير من القدرات الفريدة للمخلوقات الأخرى ودمجها في بنية القرد البشري. لولا هذه القطعة المعدنية الرقيقة، ربما لم يكن بروميثيوس ليتمكن من قطع جلده.

 في موقع آخر، كان الاثنان من الديناصورات الذكية يندفعان بجنون للنجاة بحياتهما، متجنبا مطاردة القرود المستقيمة المرعبة. لقد تم التهام الطاغية بالكامل حتى عظامه، لذلك إذا لم يتمكنوا من الهروب بالسرعة الكافية، فلن تكون نتائجهم أفضل.

 تجاهل نوايا قلبه بالعودة إلى صدره، أسقط بروميثيوس القلب في اللهب الإلهي.

 「اللعنة، إن لم يكن لأننا وصلنا للتو فقط بدون أي أسلحة أساسية لتسليح أنفسنا، لما سمحت أبدًا لرجال الكهوف المتوحشين بأكل رفيقنا」 على الرغم من كلماته القوية، عكست عيون لهبي إحساسًا بالخوف لا يمكن اخفائه.

 “شبكة اللهب الإلهي، اللورد نيجاري، الكيان العظيم الذي يمتد عبر الماضي والمستقبل” واصل بروميثيوس ضحكه المجنون. كأول من حصل حقًا على اللهب الإلهي، حصل على مكانة كبيرة في السلطة داخل شبكة اللهب الإلهي.

 「بوس، ماذا سنفعل من هذه النقطة فصاعدًا؟ 」سأل لهبي مع تلميح من اليأس في صوته.

 بروميثيوس، المعروف أيضًا باسم سويرين، عرج وهو يمشي فوق المذبح الخام ولكن الرائع، الذي كان وسطه يحتوي على كتلة من اللهب. لهب ذهبية ومشرقة.

 حدق ذهبي خلفه بعناية بنظرة ممزوجة بالكراهية والخوف، ثم تحدث أخيرًا: 「نجد مكانًا لإقامة قاعدة، والاستيلاء على القبائل البدائية، ثم مساعدتهم على اكتساب الذكاء. هذا الموضوع لن ينتهي هنا 」

 باستخدام قطعة من المعدن، قطع بروميثيوس جذعه. بمجرد تشكل الجرح، بدأت براعم اللحم حوله تتلوى بالفعل ؛ هذه القدرة على التجديد الذاتية جاءت أيضًا من الرجال السحالي. سمحت لهم قدرتها على التجدد بالبقاء على قيد الحياة حتى بعد هزيمتهم، لكن هذا لم يفعل شيئًا سوى تحويلهم إلى أفضل أنواع الماشية الحية للحوم.

—————

 علاوة على ذلك، تم استيعاب الكثير من القدرات الفريدة للمخلوقات الأخرى ودمجها في بنية القرد البشري. لولا هذه القطعة المعدنية الرقيقة، ربما لم يكن بروميثيوس ليتمكن من قطع جلده.

 سويرين هو أصل النار في الأساطير الصينية

 ثم انتزع القلب من داخل اللهب الإلهي إلى جسد بروميثيوس. على الفور، شعر بجذعه بدأ يحترق، وجلده يتوهج، وأنماط ذهبية تظهر فوق جلده.

 “باسم اللورد، سأقود القردة البشرية. سوف يعملون من أجلي، ويخضعون جميع العقبات. بالإضافة إلى ذلك، إذا كان من الممكن استغلال هؤلاء المتحدرين المستقبليين بشكل جيد، فسيساعدون بشكل كبير في ولادة البشرية “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط