نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 310

نصل الغد

نصل الغد

『الفصل≺310≻ المجلد≺4≻ الفصل≺35≻: نصل الغد』

 “ـT-800، جهة الساعة 8، استخدم الطلقة رقم 3” أعطى الرائد كيج طلبًا آخر. حمل الروبوت على الفور رصاصة أخرى في بندقيته دون تردد، ثم أدار جسده وأطلق النار باتجاه الساعة الثامنة.

بالنسبة إلى فرقة الزمكان الفائقة، كان حدث برج بابل أمرًا يجب أن يحدث، لكن في نفس الوقت، كانوا بحاجة إلى التأكد من عدم تمكن أي شخص من استخدام برج بابل ليصبح إلهًا حقيقيًا.

 عندما قفز لاميت إلى الأمام وكان على وشك أن يبصق شيئًا ما، أصيب على الفور برصاصة خاصة. تم تفكيك الطبقة الخارجية من الرصاصة عن طريق الاحتكاك الجوي، وسرعان ما اشتعلت فيها النيران أثناء خروجها من ماسورة البندقية. لم يشتعل اللاميت فحسب، بل اشتعل أيضًا الشيء الموجود في فمه وتحول إلى سحابة كثيفة من الدخان.

 لهذا السبب، يجب إضعاف كل من اللاموتى والديناصورات الذكية قدر الإمكان. لقد كانوا يتلاعبون سرا بالجانبين في الظل، مما يضمن أن اللاموتى و الديناصورات الذكية سوف يتصادمون ويقتلون بعضهم البعض في النهاية.

 عندما قفز لاميت إلى الأمام وكان على وشك أن يبصق شيئًا ما، أصيب على الفور برصاصة خاصة. تم تفكيك الطبقة الخارجية من الرصاصة عن طريق الاحتكاك الجوي، وسرعان ما اشتعلت فيها النيران أثناء خروجها من ماسورة البندقية. لم يشتعل اللاميت فحسب، بل اشتعل أيضًا الشيء الموجود في فمه وتحول إلى سحابة كثيفة من الدخان.

 مع سيجارة في فمها، كانت قسطنطين تهرب بسرعة، وكان برفقتها الرائد توم كيج الذي قاد هيكله الخارجي، بالإضافة إلى T-800 ذو الوجه البارد.

 رفع T-800 بندقيته، وأطلق رصاصتين تجاه اثنين من اللاموتى. بعد الخضوع لمعالجة خاصة، تسببت الرصاصات في عواء كلا اللاميتين بينما أصبحت أجسادهم متحجرة ببطء.

 من خلفهم، يمكن رؤية العديد من الظلال تطاردهم، أحد الأهداف الرئيسية لعملياتهم، قبيلة اللاموتى.

بالنسبة إلى فرقة الزمكان الفائقة، كان حدث برج بابل أمرًا يجب أن يحدث، لكن في نفس الوقت، كانوا بحاجة إلى التأكد من عدم تمكن أي شخص من استخدام برج بابل ليصبح إلهًا حقيقيًا.

 أثناء الجري، أمسك الرائد كيج فجأة بقسطنطين من وركيها، ثم قفز لأعلى. أمام مكان وجودهما مباشرة، ظهر اثنان من اللاموتى فجأة من الأرض، واندلعا بهالة الدم بالكاد تمكن الاثنان من مراوغتها.

 بوجود الدكتور وريب في فريقهم مع القدرة على مراقبة الخط الزمني للعالم من الخارج، عرفت فرقة الزمكان الفائقة جيدًا نوع القدرات التي سيطورها اللاموتى والطرق التي يمكن استخدامها لمواجهتها، لذلك هم بطبيعة الحال جاءوا مستعدين بموظفين محددين للغاية لكل مهمة.

 من ناحية أخرى، لم يحصل T-800 على مثل هذه المعاملة. على الرغم من أن قسطنطين كانت كريهة الفم ومزدوجة الميول الجنسية، إلا أنها كانت لا تزال امرأة، لذلك كانت تتمتع بهذا الامتياز. من ناحية أخرى، كان T-800 مجرد روبوت كانت وظيفته هي العمل البدني والنقل الرئيسي للأمور الشاذة التي جلبوها، لذلك لن يخصص الرائد كيج وقتا للاهتمام به.

 ومع ذلك، لم تكن طريقة المراقبة هذه ممتعة بشكل خاص. طالما أن الدم الغامض لا يزال يقبع داخل جسد كيج، فإنه سيعود إلى صباح يوم وفاته. نظرًا لأن الإحياء لم يكن له حدود، كان كيج قادرًا على الاستفادة من موته مرارًا وتكرارًا لفهم كل التفاصيل الأخيرة في كل يوم.

 بعد اختراق الأرض وفقدان أهدافهما، وجه الاثنان انتباههما نحو هذا الشخص الذي لا يتمتع بالحيوية. دون تردد، اختار الاثنان الهجوم، وغطست أظافرهما الحادة في T-800 وتمزق جلده الاصطناعي، وكشف عن المادة المعدنية الموجودة تحته.

 من خلفهم، يمكن رؤية العديد من الظلال تطاردهم، أحد الأهداف الرئيسية لعملياتهم، قبيلة اللاموتى.

 بوجود الدكتور وريب في فريقهم مع القدرة على مراقبة الخط الزمني للعالم من الخارج، عرفت فرقة الزمكان الفائقة جيدًا نوع القدرات التي سيطورها اللاموتى والطرق التي يمكن استخدامها لمواجهتها، لذلك هم بطبيعة الحال جاءوا مستعدين بموظفين محددين للغاية لكل مهمة.

 كان كيج يحدق بصمت في قسطنطين، وقام بتوجيه هيكله الخارجي بمهارة للالتفاف حول الزاوية. كانت قوة اللاموتى أعلى قليلاً من توقعاتهم. كانوا يتوقعون أن تكون قبيلة اللاموتى مجرد لاعب ثانوي في المخطط الكبير للأشياء بسبب قمع عشيرة مي وقبيلة مي، ولم يعتقدوا أبدًا أن الكثير من اللاموتى سينجذبون إلى أخبار موقع شو فو الحالي.

 رفع T-800 بندقيته، وأطلق رصاصتين تجاه اثنين من اللاموتى. بعد الخضوع لمعالجة خاصة، تسببت الرصاصات في عواء كلا اللاميتين بينما أصبحت أجسادهم متحجرة ببطء.

『الفصل≺310≻ المجلد≺4≻ الفصل≺35≻: نصل الغد』

 كان تعبير الروبوت غير مبال، وسرعان ما اتبع الأوامر لمواصلة الجري بعد الهروب من اللاميتين. كانت وظيفتهم هي قيادة اللاموتى إلى موقع محدد، وليس قتالهم.

 ومع ذلك، لم تكن طريقة المراقبة هذه ممتعة بشكل خاص. طالما أن الدم الغامض لا يزال يقبع داخل جسد كيج، فإنه سيعود إلى صباح يوم وفاته. نظرًا لأن الإحياء لم يكن له حدود، كان كيج قادرًا على الاستفادة من موته مرارًا وتكرارًا لفهم كل التفاصيل الأخيرة في كل يوم.

 “ـT-800، جهة الساعة 8، استخدم الطلقة رقم 3” أعطى الرائد كيج طلبًا آخر. حمل الروبوت على الفور رصاصة أخرى في بندقيته دون تردد، ثم أدار جسده وأطلق النار باتجاه الساعة الثامنة.

 كان كيج يحدق بصمت في قسطنطين، وقام بتوجيه هيكله الخارجي بمهارة للالتفاف حول الزاوية. كانت قوة اللاموتى أعلى قليلاً من توقعاتهم. كانوا يتوقعون أن تكون قبيلة اللاموتى مجرد لاعب ثانوي في المخطط الكبير للأشياء بسبب قمع عشيرة مي وقبيلة مي، ولم يعتقدوا أبدًا أن الكثير من اللاموتى سينجذبون إلى أخبار موقع شو فو الحالي.

 عندما قفز لاميت إلى الأمام وكان على وشك أن يبصق شيئًا ما، أصيب على الفور برصاصة خاصة. تم تفكيك الطبقة الخارجية من الرصاصة عن طريق الاحتكاك الجوي، وسرعان ما اشتعلت فيها النيران أثناء خروجها من ماسورة البندقية. لم يشتعل اللاميت فحسب، بل اشتعل أيضًا الشيء الموجود في فمه وتحول إلى سحابة كثيفة من الدخان.

 رفع T-800 بندقيته، وأطلق رصاصتين تجاه اثنين من اللاموتى. بعد الخضوع لمعالجة خاصة، تسببت الرصاصات في عواء كلا اللاميتين بينما أصبحت أجسادهم متحجرة ببطء.

 “مت مجدداً؟” عند الهبوط على الأرض، سألت قسطنطين الرائد كيج.

 بعد اختراق الأرض وفقدان أهدافهما، وجه الاثنان انتباههما نحو هذا الشخص الذي لا يتمتع بالحيوية. دون تردد، اختار الاثنان الهجوم، وغطست أظافرهما الحادة في T-800 وتمزق جلده الاصطناعي، وكشف عن المادة المعدنية الموجودة تحته.

 “همم” من الواضح تمامًا أن الرائد كيج لم يكن لديه أي نية للتحدث عن موته الأخير: “ابتلعي كلماتك التالية، هذا النوع من الهراء سوف يفسد حكمي”

 كانت فرقة الزمكان الفائقة تحاول تغيير المستقبل، رافضة تشكيل خط زمني محدد. من أجل عدم تلقي أي رد فعل عنيف، حاولوا توجيه مسار العالم دون التدخل فعليًا في معظم الوقت ؛ ولكن لتغيير المستقبل وضمان خط زمني حيث حكمت البشرية، لم يكن بإمكانهم الاعتماد فقط على التوجيه الغير مباشر.

 “كيف كان شعور النشوة قبل الموت؟” ابتلعت قسطنطين كلماتها التالية، لكنها ما زالت تبتسم منتصرة. إذا كان على الرائد كيج أن يخبرها بذلك على وجه التحديد، فمن الواضح أن كلماتها جعلته يشعر بالغثيان ليس مرة واحدة فحسب، بل ربما مرات عديدة.

 كانت خبيرة في الفنون الصوفية لكل ثقافة وعصر ومكان على الأرض، وقادرة على استخدامها بمرونة كما تشاء. الأفراد الذين أشار إليهم الرائد كيج سرعان ما أصبحوا ضحايا لعنة، إما صعقوا أو ذهلوا، ولم يعودوا قادرين على فعل الكثير.

 إذا كان ريب والدكتور قادرين على ملاحظة الصورة العامة الأكبر للخط الزمني من الخارج، فإن الرائد كيج مع الدم الغامض المتدفق عبر عروقه كان قادرًا على مراقبة المستقبل على المدى القصير.

 إذا كان ريب والدكتور قادرين على ملاحظة الصورة العامة الأكبر للخط الزمني من الخارج، فإن الرائد كيج مع الدم الغامض المتدفق عبر عروقه كان قادرًا على مراقبة المستقبل على المدى القصير.

 ومع ذلك، لم تكن طريقة المراقبة هذه ممتعة بشكل خاص. طالما أن الدم الغامض لا يزال يقبع داخل جسد كيج، فإنه سيعود إلى صباح يوم وفاته. نظرًا لأن الإحياء لم يكن له حدود، كان كيج قادرًا على الاستفادة من موته مرارًا وتكرارًا لفهم كل التفاصيل الأخيرة في كل يوم.

 عندما كانت مجموعة اللاموتى والديناصورات الذكية على وشك تمزيق بعضها البعض، بدأت قوة لا تقاوم في سحبهم، تلاها انفجار مفاجئ تسبب في انهيار كل المواد على نفسها. لم يتمكن أي من اللاموتى أو الديناصورات الذكية هنا من تحمل هذه القوة، فقد تم تحديد عدد قليل من اللاموتى والديناصورات الذكية الذين لديهم القدرة على ملاحظة الانفجار أو حتى الهروب منه بالفعل ووضعهم تحت لعنة قسطنطين.

 كان كيج يحدق بصمت في قسطنطين، وقام بتوجيه هيكله الخارجي بمهارة للالتفاف حول الزاوية. كانت قوة اللاموتى أعلى قليلاً من توقعاتهم. كانوا يتوقعون أن تكون قبيلة اللاموتى مجرد لاعب ثانوي في المخطط الكبير للأشياء بسبب قمع عشيرة مي وقبيلة مي، ولم يعتقدوا أبدًا أن الكثير من اللاموتى سينجذبون إلى أخبار موقع شو فو الحالي.

 كانت فرقة الزمكان الفائقة تحاول تغيير المستقبل، رافضة تشكيل خط زمني محدد. من أجل عدم تلقي أي رد فعل عنيف، حاولوا توجيه مسار العالم دون التدخل فعليًا في معظم الوقت ؛ ولكن لتغيير المستقبل وضمان خط زمني حيث حكمت البشرية، لم يكن بإمكانهم الاعتماد فقط على التوجيه الغير مباشر.

 [أنت هنا، للأمام] عند سماع صوت الأرملة السوداء من الجانب الآخر من جهاز الاتصال، اختفى الجميع هنا، مما تسبب في اصطدام عدد كبير من اللاموتى والديناصورات الذكية المطاردة ببعضهم البعض.

 “ـT-800، جهة الساعة 8، استخدم الطلقة رقم 3” أعطى الرائد كيج طلبًا آخر. حمل الروبوت على الفور رصاصة أخرى في بندقيته دون تردد، ثم أدار جسده وأطلق النار باتجاه الساعة الثامنة.

 كانت فرقة الزمكان الفائقة تحاول تغيير المستقبل، رافضة تشكيل خط زمني محدد. من أجل عدم تلقي أي رد فعل عنيف، حاولوا توجيه مسار العالم دون التدخل فعليًا في معظم الوقت ؛ ولكن لتغيير المستقبل وضمان خط زمني حيث حكمت البشرية، لم يكن بإمكانهم الاعتماد فقط على التوجيه الغير مباشر.

بالنسبة إلى فرقة الزمكان الفائقة، كان حدث برج بابل أمرًا يجب أن يحدث، لكن في نفس الوقت، كانوا بحاجة إلى التأكد من عدم تمكن أي شخص من استخدام برج بابل ليصبح إلهًا حقيقيًا.

 من خلال مراقبة الخط الزمني، عرفوا مكان حدوث كوارث زمكان معينة، في هذه الحالة، انفجارات زمنية ؛ لذلك قادوا الأعداء إلى هذا الموقع، ثم قام ريب والدكتور بالعبث بالانفجارات الزمنية. على سبيل المثال، كارثة كانت ستحدث 7 سنوات في المستقبل تم تفجيرها قبل الأوان من خلال تدخلهم في الخط الزمني.

 ‘لقد شعرت أن قدراتي في إلقاء التعويذات قد تدهورت، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا، فقد عملت التعويذة على النحو المنشود.’

 “هذا اللاميت مع عصبة الرأس، و الديناصور الذكي البرتقالي مع قطعة الصدر المعدنية” بدأ الرائد كيج في عد الأشخاص. بينما كانوا يستفيدون من كارثة كان من الممكن أن تحدث، في كلتا الحالتين، لم يكن تدخلهم في الحدث غير كبير، لذلك لا يزال الخط الزمني يحاول العودة. إذا لم يكن لديهم الأحياء المتتالي لـ كيج للتأكد من أن الخطة كانت مضمونة، فإن أي من الأفراد الذين أشار إليهم لديهم فرصة لتدمير تصميمهم بالكامل.

 عندما قفز لاميت إلى الأمام وكان على وشك أن يبصق شيئًا ما، أصيب على الفور برصاصة خاصة. تم تفكيك الطبقة الخارجية من الرصاصة عن طريق الاحتكاك الجوي، وسرعان ما اشتعلت فيها النيران أثناء خروجها من ماسورة البندقية. لم يشتعل اللاميت فحسب، بل اشتعل أيضًا الشيء الموجود في فمه وتحول إلى سحابة كثيفة من الدخان.

 أومأ قسطنطين. بصفتها خبيرة في التصوف، لم تكن تحب استخدام السحر لحل كل مشكلة صغيرة. كانت تعتقد أن أي استخدام للسحر له عواقبه الوخيمة، لذلك إذا أمكن، فضلت استخدام المخططات والتخمينات والتحقيقات والمعاملات وحتى الحيل لحل مشاكلها. ومع ذلك، فقد حان الوقت لاستخدام السحر الفعلي.

 ومع ذلك، لم تكن طريقة المراقبة هذه ممتعة بشكل خاص. طالما أن الدم الغامض لا يزال يقبع داخل جسد كيج، فإنه سيعود إلى صباح يوم وفاته. نظرًا لأن الإحياء لم يكن له حدود، كان كيج قادرًا على الاستفادة من موته مرارًا وتكرارًا لفهم كل التفاصيل الأخيرة في كل يوم.

 “أفضل ألا أتحول إلى رجل. عندما يحين وقت القيام بهذا الفعل، فإن كونك امرأة يشعرك بتحسن كبير” أخرجت قسطنطين بعض دمى الفودو، وتذكرت بعناية وجوه اللاموتى والديناصورات الذكية التي اشار إليها كيج، ثم بدأت في أداء سحرها.

 عدم تفضيلها استخدام السحر لا يعني أن قسطنطين كانت هاوية بها. على العكس من ذلك، فقد كانت في الواقع أفضل ماجوس من بين جميع المجوس في العصر الحديث. اعتادت أن تكون ذات مرة جزءًا من قائمة مؤسسة (SCR) للأمور الشاذة التي لا يمكن احتواؤها، لكنها الآن أصبحت مستشارة لمؤسسة (SCR) في مجال التصوف.

 “همم” من الواضح تمامًا أن الرائد كيج لم يكن لديه أي نية للتحدث عن موته الأخير: “ابتلعي كلماتك التالية، هذا النوع من الهراء سوف يفسد حكمي”

 لعبت علاقاتها دورًا أيضًا، ولكن السبب الأكثر أهمية لذلك هو أنها كانت قوية جدًا لدرجة أن مؤسسة (SCR) ستتكبد خسائر غير مقبولة من خلال احتوائها بقوة، وبالتالي وصلوا إلى حل وسط بقبولها كمستشار لها على أنها طريقة “احتواء”.

 من خلفهم، يمكن رؤية العديد من الظلال تطاردهم، أحد الأهداف الرئيسية لعملياتهم، قبيلة اللاموتى.

 كانت خبيرة في الفنون الصوفية لكل ثقافة وعصر ومكان على الأرض، وقادرة على استخدامها بمرونة كما تشاء. الأفراد الذين أشار إليهم الرائد كيج سرعان ما أصبحوا ضحايا لعنة، إما صعقوا أو ذهلوا، ولم يعودوا قادرين على فعل الكثير.

 “مت مجدداً؟” عند الهبوط على الأرض، سألت قسطنطين الرائد كيج.

 ومع ذلك، بعد أداء سحرها، عبست قسطنطين، شعرت أن شيئًا ما لم يكن في محله، وسرعان ما حددت ماهيته.

 [أنت هنا، للأمام] عند سماع صوت الأرملة السوداء من الجانب الآخر من جهاز الاتصال، اختفى الجميع هنا، مما تسبب في اصطدام عدد كبير من اللاموتى والديناصورات الذكية المطاردة ببعضهم البعض.

 ‘لقد شعرت أن قدراتي في إلقاء التعويذات قد تدهورت، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا، فقد عملت التعويذة على النحو المنشود.’

 ‘لقد شعرت أن قدراتي في إلقاء التعويذات قد تدهورت، لكن هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا، فقد عملت التعويذة على النحو المنشود.’

 عندما كانت مجموعة اللاموتى والديناصورات الذكية على وشك تمزيق بعضها البعض، بدأت قوة لا تقاوم في سحبهم، تلاها انفجار مفاجئ تسبب في انهيار كل المواد على نفسها. لم يتمكن أي من اللاموتى أو الديناصورات الذكية هنا من تحمل هذه القوة، فقد تم تحديد عدد قليل من اللاموتى والديناصورات الذكية الذين لديهم القدرة على ملاحظة الانفجار أو حتى الهروب منه بالفعل ووضعهم تحت لعنة قسطنطين.

 “هذا اللاميت مع عصبة الرأس، و الديناصور الذكي البرتقالي مع قطعة الصدر المعدنية” بدأ الرائد كيج في عد الأشخاص. بينما كانوا يستفيدون من كارثة كان من الممكن أن تحدث، في كلتا الحالتين، لم يكن تدخلهم في الحدث غير كبير، لذلك لا يزال الخط الزمني يحاول العودة. إذا لم يكن لديهم الأحياء المتتالي لـ كيج للتأكد من أن الخطة كانت مضمونة، فإن أي من الأفراد الذين أشار إليهم لديهم فرصة لتدمير تصميمهم بالكامل.

 من وسط الانفجار ظهرت حجيرة هاتف. كان الطبيب يستخدم مفك البراغي الصوتي الخاص به لتثبيت الهيكل الزمني المحيط وأوقف الانفجار قليلاً قبل أن يسحب الأعضاء الآخرين من فرقة الزمكان الفائقة إلى حجيرة الهاتف، هربًا من الكارثة.

 “مت مجدداً؟” عند الهبوط على الأرض، سألت قسطنطين الرائد كيج.

 أثناء الجري، أمسك الرائد كيج فجأة بقسطنطين من وركيها، ثم قفز لأعلى. أمام مكان وجودهما مباشرة، ظهر اثنان من اللاموتى فجأة من الأرض، واندلعا بهالة الدم بالكاد تمكن الاثنان من مراوغتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط