نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 318

تجسيدات الكوارث الستة

تجسيدات الكوارث الستة

 

 كان هذا معدل نمو فظيعًا، ومع وجود عدد من السميثات، طالما تم منح سميث ما يكفي من الوقت والفرصة، فسوف ينمو ليصبح أقوى كيان جسديًا في هذا العالم دون أدنى شك.

『الفصل≺ 318> المجلد≺4≻ الفصل≺43≻: تجسيدات الكوارث الستة』

 كان الاثنان المتبقيان اللذان كان لهما نفس المظهر تقريبًا مثل بعضهما البعض موهبتان جديدتان نشأتا من بين اللاموتى خلال السنوات الأخيرة. لقد كانا توأمان أيقظا القدرة على التحكم في الهواء والطفرات الجسدية على التوالي، وبالتالي أصبحا كارثة الرياح وكارثة الوحش.


 

 “يبدو أنك تتطور بسرعة” كان شو فو مهتمًا للغاية.

 

 ومع ذلك، كان المزيد من السميثات يندفعون باستمرار نحو القصر من كل اتجاه، وكان سميث يصنع المزيد من نسخه باستمرار.

 

 ومع ذلك، فإن معظم ضحايا هذه الرياح كانوا أشخاصًا عاديين كانوا يحاولون الركض فقط، لأن أي شخص انجرف في الإعصار سيموت بكل تأكيد.

 

 خلال الثواني الثلاث التي استولى فيها على قبضة سميث، لاحظ شو فو أن القوة الجسدية لسميث قد نمت بنسبة 3٪، وكان هذا النمو أسيًا كلما طالت مدة بقائه في هذا المأزق.

 

 

تم فتح البوابة الرئيسية الخشبية للقصر من قبل العديد من السميث، الذين شرعوا في الاندفاع إلى الداخل. خلع في البداية النظارات الشمسية التي كان يرتديها قبل إمالة رأسه لتقييم الرجل الجالس على العرش، شو فو.

 بعد أن صقلهم شو فو الى تجسيداته، تم استخدام قدراتهم بدرجة أكبر مقارنة بأصحابهم الأصليين. يرجع جزء من هذا إلى أن روح شو فو المنقسمة كانت أقوى من أرواحهم الأصلية، ولكن الجزء الآخر كان بسبب فرقة الزمكان الفائقة. تمكن شو فو من استيعاب الكثير من المعرفة من الزمكان الفائقة، والتي كان يستخدمها لإظهار أقوى التأثيرات بأقل جهد.

 استمرت البيانات المختلفة في التدفق داخل عينيه، مؤكدة هوية شو فو. بمجرد أن تم ذلك، اندفع جميع السميث مباشرة إلى العرش.

 “يا لها من تصرفات لا معنى لها” صفع شو فو بخفة على مسند ذراع العرش، مما أدى إلى ظهور العديد من المسامير اللحمية من جميع أنحاء الأرض، وتحويل القصر إلى غابة من المسامير اللحمية.

 ومع ذلك، كان المزيد من السميثات يندفعون باستمرار نحو القصر من كل اتجاه، وكان سميث يصنع المزيد من نسخه باستمرار.

 كان السميث مثل الديدان الصغيرة التي كانت أجسادها مشوهة بدون مقاومة. ومع ذلك، بعد ذلك مباشرة، بدأت أجسادهم تحترق فجأة وتحولت إلى أصفار و واحاد زرقاء فاتحة تتدفق عبر الهواء، واصل المزيد من السميث الاندفاع نحو شو فو دون أي خوف من الموت.

 تم تحويل أكثر من نصف سكان العاصمة الملكية إلى سميث، ولا يزال معدلهم يتزايد بسرعة. وفقًا لحسابات سميث الخاصة، في غضون 3 دقائق و 56 ثانية، كان من الممكن تحويل جميع سكان العاصمة الملكية إلى سميث، باستثناء القلائل الذين كانوا محظوظين بما يكفي للاختباء في زوايا منعزلة.

 استمرت غابة المسامير اللحمية في الالتواء والتغيير، وأي سميث دخل تلك المنطقة سيبدأ في التسيخ بكل تأكيد، لكن كل السميثات المتوفين تحولوا ببساطة إلى بيانات تتدفق عبر الهواء.

 تراجعت غابة المسامير اللحمية بسرعة، وتحولت كل واحدة منها إلى خيط من هالة الدم. بتعبير هستيري على وجهه، بدأ شو فو في الهجوم بنشاط، من خلال القفز إلى منتصف السميثات كخط من الضوء الأحمر. بمجرد تعرضه للخدش من هذا الضوء الأحمر، جسم سميث الذي كان مشابهًا للفولاذ في الصلابةانهار وتفتت.

 بينما نظر شو فو إلى الأعلى لملاحظة المكان الذي تتدفق إليه تلك البيانات، هبت عاصفة من الرياح فجأة باتجاهه، ثم ظهر سميث من العدم وأرجح قبضته نحو وجه شو فو.

 

 بدأ بعض السميثات عند الباب في تغيير استراتيجيتهم، وقف بعضهم خارج غابة المسامير اللحمية مباشرة، وألقوا السميثات الذين جاءوا بعدهم فوق غابة المسامير اللحمية باتجاه شو فو.

 

 قبض شو فو بقوة على قبضة سميث بيده العارية. بفضل الحجم الهائل من هالة الدم التي تراكمت لديه، تحسنت قوته نوعيا. على الرغم من أن القوة الجسدية لسميث كانت وحشية بالفعل، إلا أنه لا يزال لا يضاهي شو فو.

 كانت المرأة ذات الشعر الأحمر الطويل من الجيل الأول من اللاموتى، وكذلك عضوا في قبيلة شو القديمة. لقد سمحت لها حياتها التي دامت ألف عام بإيقاظ روحها الحقيقية، واكتسبت القدرة على إظهار جفاف كبير، ومن ثم سميت بكارثة الجفاف.

 “يبدو أنك تتطور بسرعة” كان شو فو مهتمًا للغاية.

 وانفجر القصر من خلفه حيث قفز ستة شخصيات من تحت الأنقاض. كانت تعابيرهم فارغة تمامًا، تقريبًا مثل جثث تمشي، حيث كان الشخص الموجود في المنتصف يرتدي رداءًا ملكيًا وتاجًا من القماش مع اثني عشر صفًا من خرز اليشم، الإمبراطور.

 خلال الثواني الثلاث التي استولى فيها على قبضة سميث، لاحظ شو فو أن القوة الجسدية لسميث قد نمت بنسبة 3٪، وكان هذا النمو أسيًا كلما طالت مدة بقائه في هذا المأزق.

 كان الاثنان المتبقيان اللذان كان لهما نفس المظهر تقريبًا مثل بعضهما البعض موهبتان جديدتان نشأتا من بين اللاموتى خلال السنوات الأخيرة. لقد كانا توأمان أيقظا القدرة على التحكم في الهواء والطفرات الجسدية على التوالي، وبالتالي أصبحا كارثة الرياح وكارثة الوحش.

 كان هذا معدل نمو فظيعًا، ومع وجود عدد من السميثات، طالما تم منح سميث ما يكفي من الوقت والفرصة، فسوف ينمو ليصبح أقوى كيان جسديًا في هذا العالم دون أدنى شك.

 اعطت هالة الدم هذه شعور بأنها تحتوي على آلاف الأطنان من القوة، مما أدى على الفور إلى تفجير السميثات الى قصاصات من الدم بمجرد استخدامها. لم يكن شكل شو فو ضخما بشكل خاص، ولكن برفقة هالة الدم، بدا وكأنه عملاق غطى السماء نفسها.

 “لا يوجد مكان يمكنك الهرب اليه” وهو يحدق مباشرة في شو فو، نطق سميث بأول بيان له في هذا العالم بتعبير شرس. بعد ذلك، شرع المزيد من السميثات في الاندفاع، حيث قام كل منهم بحبس أحد أطراف شو فو باستخدام تقنيات فنون الدفاع عن النفس المناسبة، وكان كل نمو سميث متزامنًا.

 السميث الأخير الذي اصطدم به شو فو بدا وكأنه قد سحقه جبل، وتحطم جسده الى بيانات خردة.

 “لكن لماذا الهرب!؟” انفجرت الهالة الدموية على جسد شو فو في نوبة من الجنون. كانت كل خصلة من هالة الدم على جسده تعادل كتلة الجسم الكاملة لشخص واحد. كان هذا إجمالي هالة الدم المتراكمة لجميع قبيلة اللاموتى في الألف سنة الماضية.

 تم تحويل أكثر من نصف سكان العاصمة الملكية إلى سميث، ولا يزال معدلهم يتزايد بسرعة. وفقًا لحسابات سميث الخاصة، في غضون 3 دقائق و 56 ثانية، كان من الممكن تحويل جميع سكان العاصمة الملكية إلى سميث، باستثناء القلائل الذين كانوا محظوظين بما يكفي للاختباء في زوايا منعزلة.

برأي شو فو، كانت قبيلة اللاموتى هي من صنعه، لذلك كانوا من ممتلكاته بشكل طبيعي. بعد أن اكتسب قوة هائلة، استخدم شو فو صلة دمه لاستدعاء كل اللاموتى في العالم، ثم التهمهم جميعًا مرة واحدة.

 “لكن لماذا الهرب!؟” انفجرت الهالة الدموية على جسد شو فو في نوبة من الجنون. كانت كل خصلة من هالة الدم على جسده تعادل كتلة الجسم الكاملة لشخص واحد. كان هذا إجمالي هالة الدم المتراكمة لجميع قبيلة اللاموتى في الألف سنة الماضية.

 في مواجهة سلفهم، شو فو، بغض النظر عن مدى قوة اللاموتى، كانوا عاجزين. نشأ جوهر وجودهم ومصدر قوتهم من الجسد الذي منحه لهم شو فو، لذلك عندما قرر شو فو استعادة جسده، لم يكن لدى أي منهم أي أمل في المقاومة.

 كان الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض الذي يحمل قرعة النبيذ شيخًا في عشيرة مي، وصل إلى ذروة تجميع الهالة. كان في الخارج ولاحظ عندما استدعى شو فو اللاموتى، لذلك جاء لإيقافه، فقط ليقتل على يد شو فو وتحول إلى أحد تجسيداته. بسبب هذه القدرة المرتبطة بالنار، أصبح كارثة اللهب.

 فقط اللاموتى الذين أيقظوا روحهم الحقيقية كانت لديهم فرصة ضئيلة لخوض معركة، لكنهم جميعًا خسروا ضد شو فو الذي كان يقوم أساسا بالغش.

 “يا لها من تصرفات لا معنى لها” صفع شو فو بخفة على مسند ذراع العرش، مما أدى إلى ظهور العديد من المسامير اللحمية من جميع أنحاء الأرض، وتحويل القصر إلى غابة من المسامير اللحمية.

 اعطت هالة الدم هذه شعور بأنها تحتوي على آلاف الأطنان من القوة، مما أدى على الفور إلى تفجير السميثات الى قصاصات من الدم بمجرد استخدامها. لم يكن شكل شو فو ضخما بشكل خاص، ولكن برفقة هالة الدم، بدا وكأنه عملاق غطى السماء نفسها.

 لقد وحد الإمبراطور كل الأمم تحت رايته. من أجل سلام إمبراطوريته، صادر جميع أسلحة الشعب، واستخدمها لصنع اثني عشر رجلاً حديديًا، وكانت قدرة [أصله] التي ايقظها مرتبطة أيضًا بهذا، وبالتالي تمت تسميته كارثة الحرب.

 تراجعت غابة المسامير اللحمية بسرعة، وتحولت كل واحدة منها إلى خيط من هالة الدم. بتعبير هستيري على وجهه، بدأ شو فو في الهجوم بنشاط، من خلال القفز إلى منتصف السميثات كخط من الضوء الأحمر. بمجرد تعرضه للخدش من هذا الضوء الأحمر، جسم سميث الذي كان مشابهًا للفولاذ في الصلابةانهار وتفتت.

 اعطت هالة الدم هذه شعور بأنها تحتوي على آلاف الأطنان من القوة، مما أدى على الفور إلى تفجير السميثات الى قصاصات من الدم بمجرد استخدامها. لم يكن شكل شو فو ضخما بشكل خاص، ولكن برفقة هالة الدم، بدا وكأنه عملاق غطى السماء نفسها.

 مع انتقال الضوء الأحمر بينهم، تحول بحر السميثات إلى تيار من بيانات 0 و 1، والتي تجمعت في الجو.

 

 السميث الأخير الذي اصطدم به شو فو بدا وكأنه قد سحقه جبل، وتحطم جسده الى بيانات خردة.

 أول من تحرك هو كارثة الرياح، التي تسببت في التواء الهواء من حوله برفع يده. دارت الرياح الشديدة حول بعضها البعض، وسرعان ما شكلت إعصارًا في غضون دقائق قليلة. لم يكن لبعض السميثات موطئ قدم مناسب، لذلك تم تحريكهم مباشرة لأعلى وسحقهم بفعل احتكاك الهواء.

 ومع ذلك، كان المزيد من السميثات يندفعون باستمرار نحو القصر من كل اتجاه، وكان سميث يصنع المزيد من نسخه باستمرار.

 

 تم تحويل أكثر من نصف سكان العاصمة الملكية إلى سميث، ولا يزال معدلهم يتزايد بسرعة. وفقًا لحسابات سميث الخاصة، في غضون 3 دقائق و 56 ثانية، كان من الممكن تحويل جميع سكان العاصمة الملكية إلى سميث، باستثناء القلائل الذين كانوا محظوظين بما يكفي للاختباء في زوايا منعزلة.

『الفصل≺ 318> المجلد≺4≻ الفصل≺43≻: تجسيدات الكوارث الستة』

 “دعنا إذن نرى ما إذا كان تحويلك أسرع، أم أن إبادتي أسرع!” هالة الدم الهائلة لـ شو فو رفعته إلى السماء، مما سمح له برؤية كل شيء في العاصمة الملكية في وقت واحد، ولا شيء فلت من انتباهه.

 هبط مي يي في ظل جدار القصر وشاهد الاشكال، ثم أخذ نفسا عميقا. إذا لم يكذب فريق الزمكان الفائق، لكان قد أصبح واحداً منهم في المستقبل القريب.

 إذا لم يكن يعلم بوجود عوالم متوازية، فربما لا يزال شو فو سيولي بعض الاهتمام للبشر العاديين، لأنهم سيكونون الرعايا المستقبليين لإمبراطوريته، ولكن بمجرد أن حدد هدفه لاختراق حدود هذا العالم، لم يعد شو فو يهتم بمثل هذه الأشياء.

 

 وانفجر القصر من خلفه حيث قفز ستة شخصيات من تحت الأنقاض. كانت تعابيرهم فارغة تمامًا، تقريبًا مثل جثث تمشي، حيث كان الشخص الموجود في المنتصف يرتدي رداءًا ملكيًا وتاجًا من القماش مع اثني عشر صفًا من خرز اليشم، الإمبراطور.

 كانت المرأة ذات الشعر الأحمر الطويل من الجيل الأول من اللاموتى، وكذلك عضوا في قبيلة شو القديمة. لقد سمحت لها حياتها التي دامت ألف عام بإيقاظ روحها الحقيقية، واكتسبت القدرة على إظهار جفاف كبير، ومن ثم سميت بكارثة الجفاف.

 هبط مي يي في ظل جدار القصر وشاهد الاشكال، ثم أخذ نفسا عميقا. إذا لم يكذب فريق الزمكان الفائق، لكان قد أصبح واحداً منهم في المستقبل القريب.

 بينما نظر شو فو إلى الأعلى لملاحظة المكان الذي تتدفق إليه تلك البيانات، هبت عاصفة من الرياح فجأة باتجاهه، ثم ظهر سميث من العدم وأرجح قبضته نحو وجه شو فو.

 على مدار نصف الشهر الماضي، استحوذ شو فو على ستة أشخاص تمكنوا من إيقاظ روحهم الحقيقية من خلال أرواحه المنقسمة، والتي أطلق عليها شو فو الكوارث الستة.

 “يا لها من تصرفات لا معنى لها” صفع شو فو بخفة على مسند ذراع العرش، مما أدى إلى ظهور العديد من المسامير اللحمية من جميع أنحاء الأرض، وتحويل القصر إلى غابة من المسامير اللحمية.

 لقد وحد الإمبراطور كل الأمم تحت رايته. من أجل سلام إمبراطوريته، صادر جميع أسلحة الشعب، واستخدمها لصنع اثني عشر رجلاً حديديًا، وكانت قدرة [أصله] التي ايقظها مرتبطة أيضًا بهذا، وبالتالي تمت تسميته كارثة الحرب.

 “لا يوجد مكان يمكنك الهرب اليه” وهو يحدق مباشرة في شو فو، نطق سميث بأول بيان له في هذا العالم بتعبير شرس. بعد ذلك، شرع المزيد من السميثات في الاندفاع، حيث قام كل منهم بحبس أحد أطراف شو فو باستخدام تقنيات فنون الدفاع عن النفس المناسبة، وكان كل نمو سميث متزامنًا.

 كانت المرأة ذات الشعر الأحمر الطويل من الجيل الأول من اللاموتى، وكذلك عضوا في قبيلة شو القديمة. لقد سمحت لها حياتها التي دامت ألف عام بإيقاظ روحها الحقيقية، واكتسبت القدرة على إظهار جفاف كبير، ومن ثم سميت بكارثة الجفاف.

 بعد أن صقلهم شو فو الى تجسيداته، تم استخدام قدراتهم بدرجة أكبر مقارنة بأصحابهم الأصليين. يرجع جزء من هذا إلى أن روح شو فو المنقسمة كانت أقوى من أرواحهم الأصلية، ولكن الجزء الآخر كان بسبب فرقة الزمكان الفائقة. تمكن شو فو من استيعاب الكثير من المعرفة من الزمكان الفائقة، والتي كان يستخدمها لإظهار أقوى التأثيرات بأقل جهد.

 كان الرجل نصف عارٍ مع وشم ثعبان على رأسه الأصلع هو كارثة الطوفان، الذي كان أيضًا من الجيل الأول من اللاموتى. كان الأكثر ولاءً لـ شو فو، حيث كان يبحث باستمرار عن آثار تمثال شو فو على مر السنين. لسوء الحظ، هذا لم يمنعه من أن يتحول إلى أحد تجسيدات شو فو.

 أخبر شو فو أيضًا مي يي قبل ذلك أنه إذا فشل، فسيصبح أيضًا أحد هذه التجسيدات، وستصبح تجسيدات الكارثة الستة سبعة. حتى أن شو فو أعد اسمًا لهم، نكبات الموت السبع.

 كان الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض الذي يحمل قرعة النبيذ شيخًا في عشيرة مي، وصل إلى ذروة تجميع الهالة. كان في الخارج ولاحظ عندما استدعى شو فو اللاموتى، لذلك جاء لإيقافه، فقط ليقتل على يد شو فو وتحول إلى أحد تجسيداته. بسبب هذه القدرة المرتبطة بالنار، أصبح كارثة اللهب.

 إذا لم يكن يعلم بوجود عوالم متوازية، فربما لا يزال شو فو سيولي بعض الاهتمام للبشر العاديين، لأنهم سيكونون الرعايا المستقبليين لإمبراطوريته، ولكن بمجرد أن حدد هدفه لاختراق حدود هذا العالم، لم يعد شو فو يهتم بمثل هذه الأشياء.

 كان الاثنان المتبقيان اللذان كان لهما نفس المظهر تقريبًا مثل بعضهما البعض موهبتان جديدتان نشأتا من بين اللاموتى خلال السنوات الأخيرة. لقد كانا توأمان أيقظا القدرة على التحكم في الهواء والطفرات الجسدية على التوالي، وبالتالي أصبحا كارثة الرياح وكارثة الوحش.

 إذا لم يكن يعلم بوجود عوالم متوازية، فربما لا يزال شو فو سيولي بعض الاهتمام للبشر العاديين، لأنهم سيكونون الرعايا المستقبليين لإمبراطوريته، ولكن بمجرد أن حدد هدفه لاختراق حدود هذا العالم، لم يعد شو فو يهتم بمثل هذه الأشياء.

 أخبر شو فو أيضًا مي يي قبل ذلك أنه إذا فشل، فسيصبح أيضًا أحد هذه التجسيدات، وستصبح تجسيدات الكارثة الستة سبعة. حتى أن شو فو أعد اسمًا لهم، نكبات الموت السبع.

برأي شو فو، كانت قبيلة اللاموتى هي من صنعه، لذلك كانوا من ممتلكاته بشكل طبيعي. بعد أن اكتسب قوة هائلة، استخدم شو فو صلة دمه لاستدعاء كل اللاموتى في العالم، ثم التهمهم جميعًا مرة واحدة.

 أول من تحرك هو كارثة الرياح، التي تسببت في التواء الهواء من حوله برفع يده. دارت الرياح الشديدة حول بعضها البعض، وسرعان ما شكلت إعصارًا في غضون دقائق قليلة. لم يكن لبعض السميثات موطئ قدم مناسب، لذلك تم تحريكهم مباشرة لأعلى وسحقهم بفعل احتكاك الهواء.

 بدأ بعض السميثات عند الباب في تغيير استراتيجيتهم، وقف بعضهم خارج غابة المسامير اللحمية مباشرة، وألقوا السميثات الذين جاءوا بعدهم فوق غابة المسامير اللحمية باتجاه شو فو.

 ومع ذلك، فإن معظم ضحايا هذه الرياح كانوا أشخاصًا عاديين كانوا يحاولون الركض فقط، لأن أي شخص انجرف في الإعصار سيموت بكل تأكيد.

 استمرت البيانات المختلفة في التدفق داخل عينيه، مؤكدة هوية شو فو. بمجرد أن تم ذلك، اندفع جميع السميث مباشرة إلى العرش.

 “إذا مات الجميع، فلن يكون لديك أي شخص آخر لتحويله، أليس كذلك؟”

 إذا لم يكن يعلم بوجود عوالم متوازية، فربما لا يزال شو فو سيولي بعض الاهتمام للبشر العاديين، لأنهم سيكونون الرعايا المستقبليين لإمبراطوريته، ولكن بمجرد أن حدد هدفه لاختراق حدود هذا العالم، لم يعد شو فو يهتم بمثل هذه الأشياء.

 بعد أن صقلهم شو فو الى تجسيداته، تم استخدام قدراتهم بدرجة أكبر مقارنة بأصحابهم الأصليين. يرجع جزء من هذا إلى أن روح شو فو المنقسمة كانت أقوى من أرواحهم الأصلية، ولكن الجزء الآخر كان بسبب فرقة الزمكان الفائقة. تمكن شو فو من استيعاب الكثير من المعرفة من الزمكان الفائقة، والتي كان يستخدمها لإظهار أقوى التأثيرات بأقل جهد.

 وانفجر القصر من خلفه حيث قفز ستة شخصيات من تحت الأنقاض. كانت تعابيرهم فارغة تمامًا، تقريبًا مثل جثث تمشي، حيث كان الشخص الموجود في المنتصف يرتدي رداءًا ملكيًا وتاجًا من القماش مع اثني عشر صفًا من خرز اليشم، الإمبراطور.

 قبض شو فو بقوة على قبضة سميث بيده العارية. بفضل الحجم الهائل من هالة الدم التي تراكمت لديه، تحسنت قوته نوعيا. على الرغم من أن القوة الجسدية لسميث كانت وحشية بالفعل، إلا أنه لا يزال لا يضاهي شو فو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط