نهاية البيانات - الوحي
『الفصل≺319≻ المجلد≺4≻ الفصل≺44≻: نهاية البيانات – الوحي』
“كان يمتلك بالفعل القوة التي جمعها اللاموتى لآلاف السنين، هو فقط لم يكن قادرا على استخدامها كليا المرة السابقة. لكن بعد استخراج ذكرياتنا، يمكنه استخدام هذه القوة بطريقة أكثر مثالية”
كان لجسده اجمالي تسع فتحات فارغة، ومع أخذ كل وحش استهلكه فتحة من جسده، مكتسبا أيضا هيئة وقوة مماثلة للوحش.
وقف شو فو في الهواء، ريح العاصفة الشديدة ضربته باستمرار، لكنها فقط كانت قادرة على جعل هالة الدم ترتعش كما لو كانت نسيما.
….
مع تحرك كارثة الريح، الستة الاخرين لم يبقوا ساكنين أيضا. كارثة اللهب أخذ رشفة من قرع النبيذ خاصته، هبط في شارع قريب، وحرر تنين نار من أنفاسه نحو الشارع الممتلئ بالسميثات.
بينما لم يكن كارثة الفيضان يقف قريبا من محيط أو نهر، لم يستطع التحكم في جسم مائي كبير، لكنه لم يكن غير مؤهلا للقتال تماما ايضا. بدأ في استخراج الرطوبة من الارض، المواد النباتية وحتى الأجسام الحية المحيطة، مشكلا انصالا من الماء التي سرعان ما قطعت السميث المقتربين إلى نصفين. وثم تحكم كارثة الفيضان بهذا الماء ليطير.
الحرارة الشديدة تسببت في اشتعال كل شيء، واذابت حتى الطبقة العلوية من الطريق الحجري، والتي توهجت تقريبا كما لو كانت حمما. السميثات الذين وقفوا على الشارع حرقوا مباشرة إلى رماد، ثم تحولوا إلى بيانات.
بينما بدأت الكوارث الستة في صيد نسخ السميث، اختباء فريق الزمكان الفائق خلف سجن منهار، ومع صنع قسطنطين حاجزا لهم ليختبئوا داخلها.
بينما لم يكن كارثة الفيضان يقف قريبا من محيط أو نهر، لم يستطع التحكم في جسم مائي كبير، لكنه لم يكن غير مؤهلا للقتال تماما ايضا. بدأ في استخراج الرطوبة من الارض، المواد النباتية وحتى الأجسام الحية المحيطة، مشكلا انصالا من الماء التي سرعان ما قطعت السميث المقتربين إلى نصفين. وثم تحكم كارثة الفيضان بهذا الماء ليطير.
بينما بدأت الكوارث الستة في صيد نسخ السميث، اختباء فريق الزمكان الفائق خلف سجن منهار، ومع صنع قسطنطين حاجزا لهم ليختبئوا داخلها.
تجلت قوة كارثة الجفاف في شكل انتزاع الرطوبة، لكنها كانت في الواقع القدرة على تحويل الماء وتجميده، مما يؤدي إلى تحرير كمية كبيرة من الحرارة أثناء العملية. وفقا لحسابات شو فو، إذا كانت قدرة كارثة الجفاف قادرة على التطور لخطوة أخرى، فسوف تتطور إلى قدرة استدعاء البَرَد.
من الوحي، كتل صلبة لا نهائية من الظلام بدأت في الانتشار في جميع أنحاء العالم، مما تسبب في غرق الجميع في الظلام، تقريبا كما لو كانوا يحومون في منتصف سماء الليل.
في الماضي، كان كارثة الجفاف فقط قادرا على امتصاص الماء في داخل أجسادهم، لكن الان، بفضل مساعدة كارثة الفيضان، تم امتصاص كمية كبيرة من الرطوبة من الارض، والتي الآن تحولت وشكلت جزيئات جليد في الهواء. الأرض لم تعد تحتوي على أي مياه، لذا بدأت في التشقق، النباتات والأعشاب في المنطقة فقدوا فورا حيويتهم، مشكلين مشهد جفاف في فترة وجيزة.
واقفين على الأرض المخنوقة والجافة، السميثات سمعوا صوتا عاليا من السماء حيث عدد كبير من القطع الثلجية أمطرت من الاعلى، مما أدى إلى إبادة الجميع في نطاقها.
واقفين على الأرض المخنوقة والجافة، السميثات سمعوا صوتا عاليا من السماء حيث عدد كبير من القطع الثلجية أمطرت من الاعلى، مما أدى إلى إبادة الجميع في نطاقها.
الإمبراطور صادر كل الأسلحة في هذه الأرض، صانعا منها أسلحة موحدة لجيشه. بعد التحول إلى لاميت، بفضل موهبته التي لا مثيل لها، سرعان ما ايقظ روحه الحقيقية واكتسب القدرة على إخفاء سلاحه. إي سلاح يعلم من قبله سيسقط تحت سيطرته.
بينما البَرَد و الإعصار خربوا العاصمة، الامبراطور، والذي كان أيضا كارثة الحرب، وقف في القصر بنظرة كئيبة. بالرغم من إنه تم الاستحواذ على روحه من قبل روح شو فو المنقسمة، كان لايزال حاكم هذه الأرض؛ كان لايزال يكن مشاعرا عظيمة لهذه الأمة التي نهض بها بيديه الاثنتين. ومع ذلك، لم يكن له خيرا سوى تدمير هذه لأمة شخصيا.
“هذا النوع من الأعداء صعب للغاية “مشاهد شو فو وقفا في الهواء، تنهد الدكتور بعمق مجددا.
الإمبراطور صادر كل الأسلحة في هذه الأرض، صانعا منها أسلحة موحدة لجيشه. بعد التحول إلى لاميت، بفضل موهبته التي لا مثيل لها، سرعان ما ايقظ روحه الحقيقية واكتسب القدرة على إخفاء سلاحه. إي سلاح يعلم من قبله سيسقط تحت سيطرته.
….
لم يكن قادرا على الوثوق بشو فو كليا، لذا أرسل اتباعه للتواصل مع عشيرة مي، لكن أنتها به الأمر خلف شو فو بخطوة وتحول إلى تجسيده.
طاف عدد كبير من الأسلحة البرونزية خلفه: خناجر، فؤوس، رماح، مطارد، نبال، أبر، صولجانات، أجراس، اقواس وسهام، محيط من الأسلحة التي لا تعد ولا تحصى أطلقت موجة تلو الأخرى، ودمرت كل شيء في طريقها.
حاول شو فو إبقاء بياناته لكنه اكتشف إنهم وجدوا في بعدين مختلفين، حيث لم يكن شو فو قادرا على لمسهم حتى.
إما بالنسبة إلى كارثة الوحش، فبعد أن تلوى جسده لفترة، تحول إلى وحش عملاق بتسعة رؤوس مختلقة الأشكال.
بينما لم يكن كارثة الفيضان يقف قريبا من محيط أو نهر، لم يستطع التحكم في جسم مائي كبير، لكنه لم يكن غير مؤهلا للقتال تماما ايضا. بدأ في استخراج الرطوبة من الارض، المواد النباتية وحتى الأجسام الحية المحيطة، مشكلا انصالا من الماء التي سرعان ما قطعت السميث المقتربين إلى نصفين. وثم تحكم كارثة الفيضان بهذا الماء ليطير.
كارثة الرياح وكارثة الوحش كانا تؤمان يبلغان الأن حوالي الـ700 عاماً. عندما سقطت القبيلة المركزية من سموها وانقسمت، العديد من الدول نشأت، لكن استخدامهم المفرطة للقطع العجيبة صنعت العديد من الوحوش الغير طبيعية، كلٌ من أحدث كمية جيدة من الدمار.
“لم يكن بهذه القوة في المرة السابقة، تجسيدات الكوارث هؤلاء كان لديهم فقط البعض من القدرات الفريدة” قال الرائد كيج بعدم تصديق وهو يشاهد الشخصيات الستة خارجا.
كوارث الريح والوحش كلاهما كانا ضحايا لهذه، سبب تحولهم إلى لاموتى في المقام الأول هو لصيد هؤلاء الوحوش انتقاماً. في الواقع، حقيقية إن هؤلاء الوحوش انقرضوا عمليا هي بفضلهم.
…
كارثة الوحش كان أكثر من كره هذه الوحوش، لذا اعتاد على استهلاك هذه الوحوش الغير طبيعية حية كثيرا بعدما أصبح لاميت، والذي أدى إلى ايقاظه قدرة مرتبطة بهذه الوحوش الغير طبيعية.
في ظل تدمير الكوارث الستة، حتى دون تحريك شو فو لاصبع، جيش السميث أندثر اساسا. جزء من هذا يعود إلى هجومهم دون الاهتمام بصديق أو عدو، مبيدين أغلب المدنيين ومجردين سميث من الاجساد التي يمكنه صنع نسخ منها. مجس بلون الدم مصنوع من الضباب امسك سميث الاخير. السميث الحالي أصبح بضعف القوة جسديا وثلاث اضعاف المتانة بالمقارنة بأول تلاحم مع شو فو، لكن هذا كان لايزال بعيدا عن الكافي.
كان لجسده اجمالي تسع فتحات فارغة، ومع أخذ كل وحش استهلكه فتحة من جسده، مكتسبا أيضا هيئة وقوة مماثلة للوحش.
“هل لديك أي تقنية أخرى؟ إن لم يكن، فسوف أكون محبطا عندما أقتلك” أعلن شو فو وهو ينظر لسميث بدونية، هذا الفرد كان قويا، لكن أبعد ما يكون لشو فو الحالي، حيث بدا للتو في التسخين.
….
“هذا النوع من القوة، شيء ممكن للكائنات الحية؟” مشاهداً القوة السخيفة تعرض خارجا، مي زي فتح عينيه وفمه بشكل واسع. ينبغي أن يكون معروفاً إنه بينما اللاموتى كانوا سابقا مدمرين للغاية، اقصى ما امتلكوه كان القليل من القوة وقدرات فريدة؛ في حين تجسيدات الكوارث الستة هذه كانت تشكل بشكل فردي كارثة طبيعية نفسها، والذي تجاوز خيال البشر.
بينما بدأت الكوارث الستة في صيد نسخ السميث، اختباء فريق الزمكان الفائق خلف سجن منهار، ومع صنع قسطنطين حاجزا لهم ليختبئوا داخلها.
كارثة الوحش كان أكثر من كره هذه الوحوش، لذا اعتاد على استهلاك هذه الوحوش الغير طبيعية حية كثيرا بعدما أصبح لاميت، والذي أدى إلى ايقاظه قدرة مرتبطة بهذه الوحوش الغير طبيعية.
“هذا النوع من القوة، شيء ممكن للكائنات الحية؟” مشاهداً القوة السخيفة تعرض خارجا، مي زي فتح عينيه وفمه بشكل واسع. ينبغي أن يكون معروفاً إنه بينما اللاموتى كانوا سابقا مدمرين للغاية، اقصى ما امتلكوه كان القليل من القوة وقدرات فريدة؛ في حين تجسيدات الكوارث الستة هذه كانت تشكل بشكل فردي كارثة طبيعية نفسها، والذي تجاوز خيال البشر.
تجلت قوة كارثة الجفاف في شكل انتزاع الرطوبة، لكنها كانت في الواقع القدرة على تحويل الماء وتجميده، مما يؤدي إلى تحرير كمية كبيرة من الحرارة أثناء العملية. وفقا لحسابات شو فو، إذا كانت قدرة كارثة الجفاف قادرة على التطور لخطوة أخرى، فسوف تتطور إلى قدرة استدعاء البَرَد.
“لم يكن بهذه القوة في المرة السابقة، تجسيدات الكوارث هؤلاء كان لديهم فقط البعض من القدرات الفريدة” قال الرائد كيج بعدم تصديق وهو يشاهد الشخصيات الستة خارجا.
“أغلب الظن إنها المعرفة” تنهد الدكتور بعمق: “قلت إنه تم تقيدنا من قبله ليتم استخراج ذكرياتنا، وأعظم كنوزي ليس سوى المعرفة التي كدستها عبر السنوات التي لا تعد ولا تحصى. هذا الأمر بنفسه قوة مرعبة”
صارع سميث في الضباب الدموي لبعض الوقت قبل أن يسحق حتى الموت، متحولاً إلى بيانات.
“كان يمتلك بالفعل القوة التي جمعها اللاموتى لآلاف السنين، هو فقط لم يكن قادرا على استخدامها كليا المرة السابقة. لكن بعد استخراج ذكرياتنا، يمكنه استخدام هذه القوة بطريقة أكثر مثالية”
في ظل تدمير الكوارث الستة، حتى دون تحريك شو فو لاصبع، جيش السميث أندثر اساسا. جزء من هذا يعود إلى هجومهم دون الاهتمام بصديق أو عدو، مبيدين أغلب المدنيين ومجردين سميث من الاجساد التي يمكنه صنع نسخ منها. مجس بلون الدم مصنوع من الضباب امسك سميث الاخير. السميث الحالي أصبح بضعف القوة جسديا وثلاث اضعاف المتانة بالمقارنة بأول تلاحم مع شو فو، لكن هذا كان لايزال بعيدا عن الكافي.
“هذا النوع من الأعداء صعب للغاية “مشاهد شو فو وقفا في الهواء، تنهد الدكتور بعمق مجددا.
طاف عدد كبير من الأسلحة البرونزية خلفه: خناجر، فؤوس، رماح، مطارد، نبال، أبر، صولجانات، أجراس، اقواس وسهام، محيط من الأسلحة التي لا تعد ولا تحصى أطلقت موجة تلو الأخرى، ودمرت كل شيء في طريقها.
“لا، إنت تقلل من شأن سميث للغاية. ككيان قادر على تدمير عالم كامل، لن يهزم بهذه السهولة” ريب زد دحض. كالكيان الذي اندمج مع سميث، لقد كان الصوت الأكثر موثوقية فيما يتعلق بهذا الامر: “علاوة على ذلك، إلا نتملك بطاقة رابحة أخرى؟”
الإمبراطور صادر كل الأسلحة في هذه الأرض، صانعا منها أسلحة موحدة لجيشه. بعد التحول إلى لاميت، بفضل موهبته التي لا مثيل لها، سرعان ما ايقظ روحه الحقيقية واكتسب القدرة على إخفاء سلاحه. إي سلاح يعلم من قبله سيسقط تحت سيطرته.
أومأ الدكتور ولمس جيبه برفق. كما قال سابقا، كانت المعرفة أكثر القوى رعبا، يمكنهم دائما صنع أسلحة أكثر رعبا لتسليح أنفسهم بها.
“أغلب الظن إنها المعرفة” تنهد الدكتور بعمق: “قلت إنه تم تقيدنا من قبله ليتم استخراج ذكرياتنا، وأعظم كنوزي ليس سوى المعرفة التي كدستها عبر السنوات التي لا تعد ولا تحصى. هذا الأمر بنفسه قوة مرعبة”
…
لم يكن قادرا على الوثوق بشو فو كليا، لذا أرسل اتباعه للتواصل مع عشيرة مي، لكن أنتها به الأمر خلف شو فو بخطوة وتحول إلى تجسيده.
في ظل تدمير الكوارث الستة، حتى دون تحريك شو فو لاصبع، جيش السميث أندثر اساسا. جزء من هذا يعود إلى هجومهم دون الاهتمام بصديق أو عدو، مبيدين أغلب المدنيين ومجردين سميث من الاجساد التي يمكنه صنع نسخ منها. مجس بلون الدم مصنوع من الضباب امسك سميث الاخير. السميث الحالي أصبح بضعف القوة جسديا وثلاث اضعاف المتانة بالمقارنة بأول تلاحم مع شو فو، لكن هذا كان لايزال بعيدا عن الكافي.
“هذا النوع من الأعداء صعب للغاية “مشاهد شو فو وقفا في الهواء، تنهد الدكتور بعمق مجددا.
“هل لديك أي تقنية أخرى؟ إن لم يكن، فسوف أكون محبطا عندما أقتلك” أعلن شو فو وهو ينظر لسميث بدونية، هذا الفرد كان قويا، لكن أبعد ما يكون لشو فو الحالي، حيث بدا للتو في التسخين.
“هذا النوع من الأعداء صعب للغاية “مشاهد شو فو وقفا في الهواء، تنهد الدكتور بعمق مجددا.
صارع سميث في الضباب الدموي لبعض الوقت قبل أن يسحق حتى الموت، متحولاً إلى بيانات.
صارع سميث في الضباب الدموي لبعض الوقت قبل أن يسحق حتى الموت، متحولاً إلى بيانات.
حاول شو فو إبقاء بياناته لكنه اكتشف إنهم وجدوا في بعدين مختلفين، حيث لم يكن شو فو قادرا على لمسهم حتى.
عندما اختفى اخر شريط بيانات ازرق، ظهر وحش عملاق من الهواء ببطء، بينما كمية كبيرة من البيانات بدات تدور، متعدد سطوح معدني عملاق ذو 12 سطحا تشكل.
إما بالنسبة إلى كارثة الوحش، فبعد أن تلوى جسده لفترة، تحول إلى وحش عملاق بتسعة رؤوس مختلقة الأشكال.
“نهاية البيانات ~ الوحي” مشاهدا متعدد السطوح المعدني ذو الـ 12سطحا، شعر ريب زد بإحساس يأس عميق. الوحي، الهيئة الناتجة عن المحاكات الخاطئة، الطفرة النهائية لفيروس البيانات المسمى سميث، احتوى على قوة كل السميث، بالاضافة إلى القدرة على التسبب قي سقوط العالم في ظلام ابدي.
“نهاية البيانات ~ الوحي” مشاهدا متعدد السطوح المعدني ذو الـ 12سطحا، شعر ريب زد بإحساس يأس عميق. الوحي، الهيئة الناتجة عن المحاكات الخاطئة، الطفرة النهائية لفيروس البيانات المسمى سميث، احتوى على قوة كل السميث، بالاضافة إلى القدرة على التسبب قي سقوط العالم في ظلام ابدي.
بعض سطوح متعدد السطوح العملاق ذو ال 12 سطحا بدأت التحرك، بينما بعضها يبلغ للخارج مستخدمين سلاسل ذات شكل يشبه الحمض النووي، بينما السطح العلوية من متعدد السطوح أنتج منصة ذهبية، والتي منها ظهر شكل باهت.
…
من الوحي، كتل صلبة لا نهائية من الظلام بدأت في الانتشار في جميع أنحاء العالم، مما تسبب في غرق الجميع في الظلام، تقريبا كما لو كانوا يحومون في منتصف سماء الليل.
بعض سطوح متعدد السطوح العملاق ذو ال 12 سطحا بدأت التحرك، بينما بعضها يبلغ للخارج مستخدمين سلاسل ذات شكل يشبه الحمض النووي، بينما السطح العلوية من متعدد السطوح أنتج منصة ذهبية، والتي منها ظهر شكل باهت.
مع تحرك كارثة الريح، الستة الاخرين لم يبقوا ساكنين أيضا. كارثة اللهب أخذ رشفة من قرع النبيذ خاصته، هبط في شارع قريب، وحرر تنين نار من أنفاسه نحو الشارع الممتلئ بالسميثات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
