نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 349

إغلاق المرء الباب خلفه

إغلاق المرء الباب خلفه

『الفصل≺349≻المجلد≺5≻الفصل≺19≻: إغلاق المراء الباب خلفه』

 كانت هناك بعض خطوط الأنابيب المحفورة بأنماط داخل هذا السجن، والتي من خلالها يمكن سماع ضجيج قعقعة عرضية.

=========

 كان روجر يشعر بالعجز أيضًا دون أن يتمكن من شرح ذلك. لقد اتبعوا في البداية أدلة حارس الأمن الميت(؟)، ووجدوا مدخل المجاري بالإضافة إلى بعض الآثار غير العادية هنا، إلى جانب كومة من البراز المقرف. بعد ذلك مباشرة، رأوا الوحش الذي قفز من داخل تلك الكومة من البراز.

بعد أن قام ‘نيجاري’ بتنويم حارس الأمن مغناطيسيًا، قام أيضًا بإعطائه القليل من مسحوق النبات الفريد، وأمره بوضعه في الجزء السفلي من حذائه. سيترك هذا المسحوق أثرًا فريدًا لا يمكن أن يكتشفه سوى ’نيجاري‘ الذي صنعه.

 “أنقذني، لا أريد أن أموت!” عندما رأت روجر يواصل الجري دون الإجابة، بدأ عقل ريس في الانهيار، وصرخت بشكل هستيري: “كان على والداي أن يدفع الكثير من أجل دخول المعهد، وإذا مت، فلن يتبقى شيء”

 وبفضل هذه الآثار تمكن ‘نيجاري’ من متابعة فريق القضاء على الشذوذ إلى وجهتهم.

 “استداروا يسارًا في الركن الرابع سابقًا” بعد فترة، تذكروا أخيرًا كيف انفصلت مجموعتهم.

 ⟦هل أقول إنهم كانوا شجعانًا أم لا يخافون بسبب جهلهم؟ على الأرجح الأخير⟧ ‘نيجاري’ نزل أسفل المجاري، وأغلق عرضًا غطاء الفتحة أعلاه. لقد كانت عادة جيدة أن يغلق المرء الباب خلف نفسه.

 ذهل روجر. الآن فقط لاحظ هذه الحقيقة، بسبب ذعرهما في وقت سابق، بخلاف الشخصين اللذين قتلهما الوحش، قام شخصان آخران بالالتفاف في اتجاهات مختلفة وانفصلا عنهما.

 في هذه الأثناء، أصبحت الأهداف التي كان ‘نيجاري’ يتبعها في خطر أيضًا.

 كانت المشاعل التي في أيديهم تصدر صوت طقطقة أثناء ركضهم، ولولا الإنارة، لكانوا قد تخلصوا بالفعل من هذه الأشياء منذ فترة طويلة.

 في المجاري القذرة تحت الأرض، بدا أن “شيئًا ما” يزحف في الظل، يطارد المجموعة التي كان يقودها روجر. كانت تعابيرهم مليئة بالخوف، فروا دون أي اعتبار للمكان الذي فروا إليه بالفعل، باختصار، اضاعوا أنفسهم.

 كان روجر يشعر بالعجز أيضًا دون أن يتمكن من شرح ذلك. لقد اتبعوا في البداية أدلة حارس الأمن الميت(؟)، ووجدوا مدخل المجاري بالإضافة إلى بعض الآثار غير العادية هنا، إلى جانب كومة من البراز المقرف. بعد ذلك مباشرة، رأوا الوحش الذي قفز من داخل تلك الكومة من البراز.

(جعلوا أنفسهم يتوهون…)

 “سوف أنقذهم، بغض النظر عما إذا كنت ستأتي معي أم لا” حافظ روجر على وجهه الشجاع وأعلن. كما أنه كان يواسي نفسه عقليًا لأن ما حدث في وقت سابق كان بسبب ذهوله وعدم استعداده. الآن بعد أن أصبح جاهزًا عقليًا، كان بالتأكيد سيسمح لهذا الوحش بتذوق قوة السحر في المرة القادمة التي يراها.

 كانت المشاعل التي في أيديهم تصدر صوت طقطقة أثناء ركضهم، ولولا الإنارة، لكانوا قد تخلصوا بالفعل من هذه الأشياء منذ فترة طويلة.

(جعلوا أنفسهم يتوهون…)

 “روجر، ألم تقل أنك ورثت السحر؟ عجل واستخدمهم بحقك”صاحت طالبة في المجموعة تدعى ريس بجنون لأنها كانت تفقد أنفاسها. كانت هذه الطالبة ذات بنية سيئة بشكل طبيعي، لذا فقد سقطت في مؤخرة المجموعة، وكان الوحش الذي يزحف في مياه الصرف الصحي القذرة خلفها تمامًا.

 “ثم ماذا عن لاندير وحارس الأمن؟” عندما طرح روجر هذا السؤال، تلقى إجابته.

 بينما ادعت ريس أنها قامت بتدريب ذاتي جسدي متكرر، كانت في الواقع تعمل في وظيفة. لقد كان من دواعي الفخر أنها ادعت أنها تتدرب، في الواقع، انضمت إلى فرقة القضاء على الشذوذ في المقام الأول للفوائد التي جلبتها.

 “ما فائدة الصراخ في وجهي؟ لقد أخبرتك بالفعل أن هذه ستكون رحلة مليئة بالمخاطر، في ذلك الوقت، لم يسأل أحد منكم أو استفسر عن أي شيء، أظهرتم فقط حماسكم “روجر بينما شعر بالذنب لموتهم، فخره وغطرسته جعلوه لا يعترف بخطئه بهذه السهولة، لذلك أجاب بدلاً من ذلك على استجواب ذلك الشخص بصوت أعلى.

 قد يكون روجر أنانيًا ومتغطرسًا، لكنه لم يكن بخيلًا بأمواله. تم توفير وجبات الفريق اليومية والنفقات الأخرى المختلفة من قبل روجر، ناهيك عن أموال النادي التي قدمها المعهد، والتي كانت أكثر بكثير مقارنة بالأموال التي كسبتها في وظيفتها.

 ومع ذلك، كما هو الحال في الواقع، فإن مجموعة روجر تسارعت أكثر فقط، ولم يفكر أحد منهم في الالتفاف. كان ’البطل‘ الذي كان من الممكن أن ينزل من فوق قد دخل للتو في المجاري، ومن غير المستغرب أن الكتلة البيضاء ابتلعت ريس، تلتها سلسلة أخرى من الصراخ اليائس الذي تردد في جميع أنحاء الممر المائي الجوفي بأكمله، مما حفز أولئك الذين في الإمام على الإسراع اكثر.

 للانضمام إلى النادي، ادعت ريس أنها متحمس للغوامض بينما لم تكن مهتمت في الواقع بمثل هذه الأشياء على الإطلاق. لقد اعتقدت في الأصل أنها ستكون مثل أي أندية أخرى، ببساطة تمارس أنشطتها بشكل طبيعي، ولم تعتقد أبدًا أنها ستواجه حدثًا خارقًا في أعنف أحلامها.

 في الواقع، عندما تم العثور على القرائن الأولى في البداية، حاولت ريس بالفعل إعفاء نفسها، ولكن بعد ذلك وعد روجر بمبلغ كبير من المكافآت المالية بسبب العثور على تلك القرائن. بعد التفكير في التدهور التدريجي المالي لعائلتها، بقيت بجشع.

 في الواقع، عندما تم العثور على القرائن الأولى في البداية، حاولت ريس بالفعل إعفاء نفسها، ولكن بعد ذلك وعد روجر بمبلغ كبير من المكافآت المالية بسبب العثور على تلك القرائن. بعد التفكير في التدهور التدريجي المالي لعائلتها، بقيت بجشع.

 “إذن، ماذا سنفعل الآن؟” سألت الطالبة بوجه مضطرب.

 كما أثبت الواقع، كان الجشع خطيئة رهيبة. لقد وقعت الآن في خطر شديد بينما كان الجميع في الفريق يلومون روجر كقائد لهم.

 وهكذا، بعد الالتفاف إلى زاويتين، رأوا كومة جديدة من البراز، حيث قفز منها وحش كتلة بيضاء آخر.

 لقد ادعى بحزم أنه ورث السحر، ولكن بمجرد أن واجهوا خطرًا حقيقيًا، أصدر على الفور أمرًا بالفرار.

 نظر روجر وكويرل في حرج لبعضهما البعض قليلاً، ثم بدآ بالعودة بحذر من حيث أتوا. فجأة، سمعوا صراخًا يائسًا، مما جعلهم يرتعدون ويركضون بسرعة.

 كان روجر يشعر بالعجز أيضًا دون أن يتمكن من شرح ذلك. لقد اتبعوا في البداية أدلة حارس الأمن الميت(؟)، ووجدوا مدخل المجاري بالإضافة إلى بعض الآثار غير العادية هنا، إلى جانب كومة من البراز المقرف. بعد ذلك مباشرة، رأوا الوحش الذي قفز من داخل تلك الكومة من البراز.

 “روجر، لاندير، أنقذوني، من فضلكم أنقذوني، أي شخص من فضلك، أنقذني!” صرخت ريس، لكنها كانت تجري أبطأ وأبطأ.

 كان روجر قد بالغ في تقدير قوته العقلية، في حين أنها لم تكن ضعيفة بشكل خاص، كما أنها لم تكن قوية. من أجل إلقاء أي سحر، بصرف النظر عن بعض الأشياء الفريدة، كان الشرط الأول والأهم هو أن يكون لديك حالة ذهنية مستقرة.

 ذهل روجر. الآن فقط لاحظ هذه الحقيقة، بسبب ذعرهما في وقت سابق، بخلاف الشخصين اللذين قتلهما الوحش، قام شخصان آخران بالالتفاف في اتجاهات مختلفة وانفصلا عنهما.

 من خلال التدريب طويل الأمد، كان السحرة قادرين على الأقل على الاحتفاظ بما يكفي من الحالة العقلية لإلقاء تعاويذهم حتى في حالة من الذعر، لكن روجر لم يرث سحره إلا لمدة تقل عن يوم كامل. من أجل الحفاظ على القليل من ماناته، حاول فقط تعويذة واحدة أو اثنتين في حالة ذهنية هادئة، لذلك كان جاهلًا تمامًا عندما يتعلق الأمر بمختلف المحرمات في الالقاء السحري.

 في الواقع، عندما تم العثور على القرائن الأولى في البداية، حاولت ريس بالفعل إعفاء نفسها، ولكن بعد ذلك وعد روجر بمبلغ كبير من المكافآت المالية بسبب العثور على تلك القرائن. بعد التفكير في التدهور التدريجي المالي لعائلتها، بقيت بجشع.

 لهذا السبب، عندما اضطروا فجأة لمواجهة وحش، لم يستطع بطبيعة الحال إلقاء أي تعويذات. لحسن الحظ، تمكن من الاحتفاظ بقليل من العقلانية وصرخ على الفور للجميع للتراجع، والفرار مع فرقة القضاء على الشذوذ.

 في أي قصة مغامرات، سيكون هناك بطل ينقض لإنقاذ فتاة في محنة ؛ أو أن أحد رفاقها فجأة يعيد اكتشاف ضميرهم المفقود ويحاول إنقاذها.

 على الرغم من أن سبب تمكنهم من الفرار في المقام الأول هو أنهم ضحوا بأحد رفاقهم.

 “ستندمين على ذلك” ترك الطالبان هذه الكلمات قبل التوجه للبحث عن أقرب مخرج. من الواضح تمامًا أنهم لم يعرفوا القاعدة الأولى لفيلم الرعب: أولئك الذين هربوا من المجموعة الرئيسية بأنفسهم سيفقدون حياتهم بسرعة كبيرة.

 تم دفع أحد الأعضاء الذين وقفوا الأقرب إلى كومة البراز على الفور لأسفل ولفته الكتلة البيضاء، وبعد ذلك سمعوا الصرخات الأخيرة اليائسة لحياة شابة.

 ترددت الفتاة التي تدعى كويرل وهي تنظر في كلا الاتجاهين، ثم انحازت أخيرًا إلى جانب روجر.

 بفضل “هبة الإله” هذه، تمكنوا من توفير بعض الوقت لأنفسهم للفرار، ولكن بعد الركض دون وجهة واضحة لبعض الوقت، لحق بهم الوحش بسرعة مرة أخرى.

 “وثانيا، أين حارس الأمن ولاندير؟”

 “أنقذني، لا أريد أن أموت!” عندما رأت روجر يواصل الجري دون الإجابة، بدأ عقل ريس في الانهيار، وصرخت بشكل هستيري: “كان على والداي أن يدفع الكثير من أجل دخول المعهد، وإذا مت، فلن يتبقى شيء”

 “هذا هو صوت البناء، أعتقد أنه يجب أن يكون هناك حفرة في مكان ما بالقرب منا، وسنكون قادرين على المغادرة من هناك” قال الشخص الذي استجوب روجر سابقًا بحماس، لم يعد يريد البقاء لمدة ثانية واحدة في هذه المجاري الخطيرة تحت الأرض.

 “روجر، لاندير، أنقذوني، من فضلكم أنقذوني، أي شخص من فضلك، أنقذني!” صرخت ريس، لكنها كانت تجري أبطأ وأبطأ.

 كانت المشاعل التي في أيديهم تصدر صوت طقطقة أثناء ركضهم، ولولا الإنارة، لكانوا قد تخلصوا بالفعل من هذه الأشياء منذ فترة طويلة.

 قفزت كتلة بيضاء من داخل المجاري وهاجمت ريس حيث كانت رائحته الكريهة تتخلل الهواء. في هذه المرحلة، استسلمت ريس تمامًا عن الهروب، وبدلاً من ذلك اختارت أن تحضن رأسها وتنحني وهي تصرخ.

 بحلول الوقت الذي وقفوا فيه مرة أخرى أثناء تحملهم للألم، وجدوا أنهم قد سقطوا في ممر طويل مع سجون مختلفة تصطف على جانبيها.

 في أي قصة مغامرات، سيكون هناك بطل ينقض لإنقاذ فتاة في محنة ؛ أو أن أحد رفاقها فجأة يعيد اكتشاف ضميرهم المفقود ويحاول إنقاذها.

 “هذا هو صوت البناء، أعتقد أنه يجب أن يكون هناك حفرة في مكان ما بالقرب منا، وسنكون قادرين على المغادرة من هناك” قال الشخص الذي استجوب روجر سابقًا بحماس، لم يعد يريد البقاء لمدة ثانية واحدة في هذه المجاري الخطيرة تحت الأرض.

 ومع ذلك، كما هو الحال في الواقع، فإن مجموعة روجر تسارعت أكثر فقط، ولم يفكر أحد منهم في الالتفاف. كان ’البطل‘ الذي كان من الممكن أن ينزل من فوق قد دخل للتو في المجاري، ومن غير المستغرب أن الكتلة البيضاء ابتلعت ريس، تلتها سلسلة أخرى من الصراخ اليائس الذي تردد في جميع أنحاء الممر المائي الجوفي بأكمله، مما حفز أولئك الذين في الإمام على الإسراع اكثر.

 على الرغم من أن سبب تمكنهم من الفرار في المقام الأول هو أنهم ضحوا بأحد رفاقهم.

 بعد كل شيء، من بين “المصادفات السعيدة” الثلاثة، كان هناك الكثير من الرفاق الذين يمكنهم التضحية بهم. من يستطيع أن يضمن أن الشخص التالي الذي يصرخ بهذه الطريقة لن يكون هو نفسه؟

 انفجرت ضوضاء مفاجئة بينهما بسبب ارتباكهما. دخل مايكل بعصاه، وأغلق باب المجاري خلفه، ثم قال بروح فكاهية: “إغلاق الباب خلفك هو عادة جيدة، يا للأسف عقل العجائز يميل إلى الشرود، لذلك نسيت”

 بعد الالتفاف إلى زاوية أخرى، هدأت الضجة التي خلفهم ببطء. إما أن الوحش كان راضيًا بعد اصطياد شخصين بينهم، أو تمكنوا من الهروب من نطاق الوحش.

 إذا تركت الاثنين الآخرين ورائي حقًا وانتشر ما حدث هنا، فكيف سيراني الآخرون من الآن فصاعدًا؟

 في هذه المرحلة، كان فخر أحد النبلاء هو أقل ما يقلقهم، لذلك انهاروا جميعًا على الفور على مؤخراتهم، جالسين في وسط مياه الصرف الصحي القذرة بينما يتنفسون بصعوبة.

 “إذن، ماذا سنفعل الآن؟” سألت الطالبة بوجه مضطرب.

 بعد بضع لحظات من الصمت، انفجر أحد الأعضاء بغضب، واندفع مباشرة لأخذ طوق روجر، واستجوبه بتعبير هستيري: “أنت محتال، أين سحرك؟ هل جذبتنا جميعًا إلى هنا لمجرد تركنا وراءنا بينما تركض لحياتك!؟ “

 دوى ضجيج من فوق رؤوسهم، مما جعلهم جميعًا مصدومين وبدأوا في الركض مرة أخرى. بعد لحظات قليلة، أدركوا أنه كان ضجيجًا قادمًا من السطح.

 “ما فائدة الصراخ في وجهي؟ لقد أخبرتك بالفعل أن هذه ستكون رحلة مليئة بالمخاطر، في ذلك الوقت، لم يسأل أحد منكم أو استفسر عن أي شيء، أظهرتم فقط حماسكم “روجر بينما شعر بالذنب لموتهم، فخره وغطرسته جعلوه لا يعترف بخطئه بهذه السهولة، لذلك أجاب بدلاً من ذلك على استجواب ذلك الشخص بصوت أعلى.

 لهذا السبب، عندما اضطروا فجأة لمواجهة وحش، لم يستطع بطبيعة الحال إلقاء أي تعويذات. لحسن الحظ، تمكن من الاحتفاظ بقليل من العقلانية وصرخ على الفور للجميع للتراجع، والفرار مع فرقة القضاء على الشذوذ.

 “نوت ميت، ريس ماتت أيضا، أنت لم تتفوه سوى بالأكاذيب، أيها الجبان الضعيف!” عضو آخر في الفريق، الذي اتبع ‘نيجاري’ من قبل، وقف أيضًا لانتقاد روجر.

 “إذن، ماذا سنفعل الآن؟” سألت الطالبة بوجه مضطرب.

 “صحيح أنني لم أستطع إطلاق العنان لأي سحر بسبب قلة الاستعداد، وصحيح أنني هربت، لكن هل كان أي منكما أفضل؟ هل ركض أي منكم أبطأ مما فعلت؟ ” كان روجر مستعدًا لإسقاطهم معه.

 بعد كل شيء، من بين “المصادفات السعيدة” الثلاثة، كان هناك الكثير من الرفاق الذين يمكنهم التضحية بهم. من يستطيع أن يضمن أن الشخص التالي الذي يصرخ بهذه الطريقة لن يكون هو نفسه؟

 “أعتقد أنه ليس الوقت المناسب لنتجادل فيما بيننا، هناك مشكلتان أمامنا الآن” العضوة الوحيدة المتبقية في فرقتهم تحدثت ببرود: “أولاً، أين نحن؟”

 “وثانيا، أين حارس الأمن ولاندير؟”

 في هذا الوقت، بعد أن هدأوا قليلاً، اكتشفوا أخيرًا أنه بسبب ذعرهم في وقت سابق، اضاعوا طريقهم تمامًا داخل المجاري تحت الأرض.

 “صحيح أنني لم أستطع إطلاق العنان لأي سحر بسبب قلة الاستعداد، وصحيح أنني هربت، لكن هل كان أي منكما أفضل؟ هل ركض أي منكم أبطأ مما فعلت؟ ” كان روجر مستعدًا لإسقاطهم معه.

 “وثانيا، أين حارس الأمن ولاندير؟”

 “إذا كنت تريد أن تموت، فليكن. كويرل، مع من ستذهبين؟ ” وجه الطالبان نظرهما نحو الطالبة الوحيدة المتبقية على أمل أن تغادر معهما. بعد كل شيء، وجود المزيد من الناس يعني أن هناك فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة.

 ذهل روجر. الآن فقط لاحظ هذه الحقيقة، بسبب ذعرهما في وقت سابق، بخلاف الشخصين اللذين قتلهما الوحش، قام شخصان آخران بالالتفاف في اتجاهات مختلفة وانفصلا عنهما.

 “هذا هو صوت البناء، أعتقد أنه يجب أن يكون هناك حفرة في مكان ما بالقرب منا، وسنكون قادرين على المغادرة من هناك” قال الشخص الذي استجوب روجر سابقًا بحماس، لم يعد يريد البقاء لمدة ثانية واحدة في هذه المجاري الخطيرة تحت الأرض.

 “استداروا يسارًا في الركن الرابع سابقًا” بعد فترة، تذكروا أخيرًا كيف انفصلت مجموعتهم.

 “روجر، ألم تقل أنك ورثت السحر؟ عجل واستخدمهم بحقك”صاحت طالبة في المجموعة تدعى ريس بجنون لأنها كانت تفقد أنفاسها. كانت هذه الطالبة ذات بنية سيئة بشكل طبيعي، لذا فقد سقطت في مؤخرة المجموعة، وكان الوحش الذي يزحف في مياه الصرف الصحي القذرة خلفها تمامًا.

 “إذن، ماذا سنفعل الآن؟” سألت الطالبة بوجه مضطرب.

 لهذا السبب، عندما اضطروا فجأة لمواجهة وحش، لم يستطع بطبيعة الحال إلقاء أي تعويذات. لحسن الحظ، تمكن من الاحتفاظ بقليل من العقلانية وصرخ على الفور للجميع للتراجع، والفرار مع فرقة القضاء على الشذوذ.

 دوى ضجيج من فوق رؤوسهم، مما جعلهم جميعًا مصدومين وبدأوا في الركض مرة أخرى. بعد لحظات قليلة، أدركوا أنه كان ضجيجًا قادمًا من السطح.

 دوى ضجيج من فوق رؤوسهم، مما جعلهم جميعًا مصدومين وبدأوا في الركض مرة أخرى. بعد لحظات قليلة، أدركوا أنه كان ضجيجًا قادمًا من السطح.

 “هذا هو صوت البناء، أعتقد أنه يجب أن يكون هناك حفرة في مكان ما بالقرب منا، وسنكون قادرين على المغادرة من هناك” قال الشخص الذي استجوب روجر سابقًا بحماس، لم يعد يريد البقاء لمدة ثانية واحدة في هذه المجاري الخطيرة تحت الأرض.

 للانضمام إلى النادي، ادعت ريس أنها متحمس للغوامض بينما لم تكن مهتمت في الواقع بمثل هذه الأشياء على الإطلاق. لقد اعتقدت في الأصل أنها ستكون مثل أي أندية أخرى، ببساطة تمارس أنشطتها بشكل طبيعي، ولم تعتقد أبدًا أنها ستواجه حدثًا خارقًا في أعنف أحلامها.

 “ثم ماذا عن لاندير وحارس الأمن؟” عندما طرح روجر هذا السؤال، تلقى إجابته.

 “سوف أنقذهم، بغض النظر عما إذا كنت ستأتي معي أم لا” حافظ روجر على وجهه الشجاع وأعلن. كما أنه كان يواسي نفسه عقليًا لأن ما حدث في وقت سابق كان بسبب ذهوله وعدم استعداده. الآن بعد أن أصبح جاهزًا عقليًا، كان بالتأكيد سيسمح لهذا الوحش بتذوق قوة السحر في المرة القادمة التي يراها.

 “كما لو ان موتهم يهمني!” صرخ كلا الطالبين في الحال.

_________

 ثم تابع الشخص الذي اتبع ’نيجاري‘: “يا روجر، لا تحاول حتى خداعنا مرة أخرى. إذا كنت تريد انقاذهم، اذهب وافعل ذلك بنفسك، لا تحاول استخدامنا ككبش فداء. لاندير هو صديقك المقرب، وليس صديقنا “

 “ستندمين على ذلك” ترك الطالبان هذه الكلمات قبل التوجه للبحث عن أقرب مخرج. من الواضح تمامًا أنهم لم يعرفوا القاعدة الأولى لفيلم الرعب: أولئك الذين هربوا من المجموعة الرئيسية بأنفسهم سيفقدون حياتهم بسرعة كبيرة.

 تجمد تعبير روجر. لقد قال ذلك فقط بدافع رد الفعل، معترضًا من أجل الاعتراض، ولكن في الواقع، كان أيضًا في عجلة من أمره للبحث على الفور عن المخرج ومغادرة هذا المكان اللعين. ومع ذلك، بمجرد أن قال الاثنان شيئًا من هذا القبيل، تم ترك روجر في وضع حرج بسبب فخره.

 ذهل روجر. الآن فقط لاحظ هذه الحقيقة، بسبب ذعرهما في وقت سابق، بخلاف الشخصين اللذين قتلهما الوحش، قام شخصان آخران بالالتفاف في اتجاهات مختلفة وانفصلا عنهما.

 إذا تركت الاثنين الآخرين ورائي حقًا وانتشر ما حدث هنا، فكيف سيراني الآخرون من الآن فصاعدًا؟

 نظر روجر وكويرل في حرج لبعضهما البعض قليلاً، ثم بدآ بالعودة بحذر من حيث أتوا. فجأة، سمعوا صراخًا يائسًا، مما جعلهم يرتعدون ويركضون بسرعة.

 يمكن تفسير ترك نوت وريس وراءه على أنه لم يكن مستعدًا، ولكن إذا ترك لاندير خلفه أيضًا، فستكون سمعته في عداد الموتى.

 انفجرت ضوضاء مفاجئة بينهما بسبب ارتباكهما. دخل مايكل بعصاه، وأغلق باب المجاري خلفه، ثم قال بروح فكاهية: “إغلاق الباب خلفك هو عادة جيدة، يا للأسف عقل العجائز يميل إلى الشرود، لذلك نسيت”

 “سوف أنقذهم، بغض النظر عما إذا كنت ستأتي معي أم لا” حافظ روجر على وجهه الشجاع وأعلن. كما أنه كان يواسي نفسه عقليًا لأن ما حدث في وقت سابق كان بسبب ذهوله وعدم استعداده. الآن بعد أن أصبح جاهزًا عقليًا، كان بالتأكيد سيسمح لهذا الوحش بتذوق قوة السحر في المرة القادمة التي يراها.

 “أنقذني، لا أريد أن أموت!” عندما رأت روجر يواصل الجري دون الإجابة، بدأ عقل ريس في الانهيار، وصرخت بشكل هستيري: “كان على والداي أن يدفع الكثير من أجل دخول المعهد، وإذا مت، فلن يتبقى شيء”

 “إذا كنت تريد أن تموت، فليكن. كويرل، مع من ستذهبين؟ ” وجه الطالبان نظرهما نحو الطالبة الوحيدة المتبقية على أمل أن تغادر معهما. بعد كل شيء، وجود المزيد من الناس يعني أن هناك فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة.

 “صحيح أنني لم أستطع إطلاق العنان لأي سحر بسبب قلة الاستعداد، وصحيح أنني هربت، لكن هل كان أي منكما أفضل؟ هل ركض أي منكم أبطأ مما فعلت؟ ” كان روجر مستعدًا لإسقاطهم معه.

 ترددت الفتاة التي تدعى كويرل وهي تنظر في كلا الاتجاهين، ثم انحازت أخيرًا إلى جانب روجر.

 “وثانيا، أين حارس الأمن ولاندير؟”

 “ستندمين على ذلك” ترك الطالبان هذه الكلمات قبل التوجه للبحث عن أقرب مخرج. من الواضح تمامًا أنهم لم يعرفوا القاعدة الأولى لفيلم الرعب: أولئك الذين هربوا من المجموعة الرئيسية بأنفسهم سيفقدون حياتهم بسرعة كبيرة.

 إذا تركت الاثنين الآخرين ورائي حقًا وانتشر ما حدث هنا، فكيف سيراني الآخرون من الآن فصاعدًا؟

 وهكذا، بعد الالتفاف إلى زاويتين، رأوا كومة جديدة من البراز، حيث قفز منها وحش كتلة بيضاء آخر.

 “نوت ميت، ريس ماتت أيضا، أنت لم تتفوه سوى بالأكاذيب، أيها الجبان الضعيف!” عضو آخر في الفريق، الذي اتبع ‘نيجاري’ من قبل، وقف أيضًا لانتقاد روجر.

 نظر روجر وكويرل في حرج لبعضهما البعض قليلاً، ثم بدآ بالعودة بحذر من حيث أتوا. فجأة، سمعوا صراخًا يائسًا، مما جعلهم يرتعدون ويركضون بسرعة.

 بفضل “هبة الإله” هذه، تمكنوا من توفير بعض الوقت لأنفسهم للفرار، ولكن بعد الركض دون وجهة واضحة لبعض الوقت، لحق بهم الوحش بسرعة مرة أخرى.

 هذه المرة، لم يشعروا بالذعر على الأقل. كانوا يتتبعون الطريق حيث تم فصل لاندير وحارس الأمن. وبعد فترة قصيرة، سمعوا صراخًا يائسًا آخر. بعد التضحية برفيقين آخرين، حصلوا على معلومات تفيد بوجود وحوش أيضًا في هذا الاتجاه.

 كانت هناك بعض خطوط الأنابيب المحفورة بأنماط داخل هذا السجن، والتي من خلالها يمكن سماع ضجيج قعقعة عرضية.

 كان روجر وكويرل يتنفسان بصعوبة أثناء فرارهما عبر المجاري تحت الأرض. بعد القيام بعدة دورات، لاحظوا فجأة أن هناك بعض الضوء أمام طريقهم. على افتراض أنه مخرج، اندفع الاثنان على عجل من خلاله، لكنهما سقطا على سلم حجري.

 “سوف أنقذهم، بغض النظر عما إذا كنت ستأتي معي أم لا” حافظ روجر على وجهه الشجاع وأعلن. كما أنه كان يواسي نفسه عقليًا لأن ما حدث في وقت سابق كان بسبب ذهوله وعدم استعداده. الآن بعد أن أصبح جاهزًا عقليًا، كان بالتأكيد سيسمح لهذا الوحش بتذوق قوة السحر في المرة القادمة التي يراها.

 بحلول الوقت الذي وقفوا فيه مرة أخرى أثناء تحملهم للألم، وجدوا أنهم قد سقطوا في ممر طويل مع سجون مختلفة تصطف على جانبيها.

 “أنقذني، لا أريد أن أموت!” عندما رأت روجر يواصل الجري دون الإجابة، بدأ عقل ريس في الانهيار، وصرخت بشكل هستيري: “كان على والداي أن يدفع الكثير من أجل دخول المعهد، وإذا مت، فلن يتبقى شيء”

 كانت هناك بعض خطوط الأنابيب المحفورة بأنماط داخل هذا السجن، والتي من خلالها يمكن سماع ضجيج قعقعة عرضية.

 بعد الالتفاف إلى زاوية أخرى، هدأت الضجة التي خلفهم ببطء. إما أن الوحش كان راضيًا بعد اصطياد شخصين بينهم، أو تمكنوا من الهروب من نطاق الوحش.

 انفجرت ضوضاء مفاجئة بينهما بسبب ارتباكهما. دخل مايكل بعصاه، وأغلق باب المجاري خلفه، ثم قال بروح فكاهية: “إغلاق الباب خلفك هو عادة جيدة، يا للأسف عقل العجائز يميل إلى الشرود، لذلك نسيت”

 لقد ادعى بحزم أنه ورث السحر، ولكن بمجرد أن واجهوا خطرًا حقيقيًا، أصدر على الفور أمرًا بالفرار.

_________

 “إذن، ماذا سنفعل الآن؟” سألت الطالبة بوجه مضطرب.

 “هذا هو صوت البناء، أعتقد أنه يجب أن يكون هناك حفرة في مكان ما بالقرب منا، وسنكون قادرين على المغادرة من هناك” قال الشخص الذي استجوب روجر سابقًا بحماس، لم يعد يريد البقاء لمدة ثانية واحدة في هذه المجاري الخطيرة تحت الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط