وقت استعراض القاتل ج
『الفصل≺381≻ المجلد≺5≻ الفصل≺51≻: وقت استعراض القاتل ج』
¬¬¬¬¬¬
¬¬¬¬¬¬
…
نظر ني-أصلع إلى المكان الذي اختفى فيه ’نيجاري‘ والدب الكبير بعيون تومض، ثم نظر إلى السماء.
عبس ني-حياة. كانت هويته الحالية هي تابع لـ حاملة الحياة، والتي كانت بعيدة كل البعد عن اهتمام الدموع الحمراء. ما لم يكن قد كشف عن نفسه بطريقة ما، فإن هذه الظواهر تعني أن الدموع الحمراء كانت في جواره.
كانت الشمس الحقيقية ترتفع ببطء في الهواء، ونثر إشعاعها الدافئ الضباب داخل الغابة. في الوقت نفسه، بدأت الأشجار المحيطة أيضًا في التحول، وبدأت العديد من الفروع والأوراق والكروم في النمو، منتشرة مثل المجسات في محيطها.
تسبب احساس المراقبة في عبوس ني-أصلع. كان يشعر فقط أنه مراقب، لكنه لم يستطع تمييز الموقع الدقيق لذلك المراقب ؛ في مستوى قوته، لن يتمكن من تحقيق ذلك إلا الآلهة الشريرة الفريدة التي تتمتع بقدرات مراقبة أو الآلهة الصالحة.
تسبب احساس المراقبة في عبوس ني-أصلع. كان يشعر فقط أنه مراقب، لكنه لم يستطع تمييز الموقع الدقيق لذلك المراقب ؛ في مستوى قوته، لن يتمكن من تحقيق ذلك إلا الآلهة الشريرة الفريدة التي تتمتع بقدرات مراقبة أو الآلهة الصالحة.
…
عرف ني-أصلع حقيقة أن الآلهة الشريرة بمثل هذه القدرات الفريدة لن تظهر بالتأكيد في مكان مثل هذا. في الواقع، لقد تجنبوا بأنفسهم أي أماكن بها احتمال ضئيل لظهور إله صالح.
…
⟦الدموع الحمراء أم البوابة بعيدة المنال؟ ⟧
في كل مرة يتم فيها مشاهدة هذا الوحش، سيترك انطباع مختلف. ربما قد تراه في البداية ناطحة سحاب، ثم أسد عملاق عندما تنظر إليه مرة أخرى، ثم جبل كبير ؛ بعد ملاحظته مرات كافية، قد ترى الوحش على طبيعتك.
تأمل ني-أصلع. في هذه المرحلة من الزمن، بخلاف الحرارة الأبدية وتأبين أعماق المحيط، نزلت الآلهة الصالحة الأخرى أيضًا، وإلا فلن تظهر حاملة الحياة علامات الخسارة بهذه السرعة مع ميزة أرضها الخاصة.
…
⟦على الرغم من أن هذا الموقف، حاملة الحياة سعيدة برؤيته⟧
كلما تم توجيه قوة التدخل هذه نحوه، فإن هيكله الروحي الخاص جعل من الممكن تخزين هذه العداوة، وكذلك استدعائها لاستخدامها عند الضرورة.
فكر ني-أصلع وهو يتذكر المعلومات التي قدمها له ني-حياة في وقت سابق.
“زعيم! إذا لم تظهر قريبًا، فإن عذريتي ستكون في خبر كان! ” نادى القاتل ج بصوت عالٍ وهو ينظر إلى المرأة التي أمامه، كما بدأ الوهج الأحمر بالوميض حول جسده.
⦑⦑نيجاري الحياة.. لازلت افكر بأن اجعله ابو حياة.. لكن لا يهم ⦒⦒
تأمل ني-أصلع. في هذه المرحلة من الزمن، بخلاف الحرارة الأبدية وتأبين أعماق المحيط، نزلت الآلهة الصالحة الأخرى أيضًا، وإلا فلن تظهر حاملة الحياة علامات الخسارة بهذه السرعة مع ميزة أرضها الخاصة.
العروق التي مدها ني-حياة في وقت سابق تحتوي على هذه المعلومات، بالطبع، هذا وحده لم يكن كافياً لإقناع ني-أصلع. خلال الفترة القصيرة التي التقت فيها نظراتهم، استخدم كل منهم قوة التدخل للتواصل مع بعضهم البعض، مما خلق عالمًا وهميًا قصيرًا لتبادل المعلومات مباشرة من خلال أسمائهم الحقيقية. عندها فقط أكد كلاهما هوية الآخر.
⟦العداء هو نوع من قوى التدخل المدمرة التي تؤثر بشكل مباشر على الروح. هذه القدرة التدميرية لا تقتصر فقط على الروح وحدها، بل تنحصر أيضًا في مشتقات الروح كقوة التدخل وحواس الروح⟧
⟦ما نوع البطاقات الرابحة التي كانت حاملة الحياة قد أعدتها، وهل سيسقط الحرارة الأبدية حقًا؟ ⟧
متذكرا كلمات نيجاري، قفز القاتل ج في الهواء مع لولي في أحضانه، ووصل التوهج الأحمر حول جسده إلى حد معين.
هز ني-أصلع رأسه. هذا المستوى من “الشطرنج” يتطلب المعلومات، والرغبة، والقوة، بالإضافة إلى ثبات ذهني. كان الحرارة الأبدية إلهًا، لكنه لم يكن كلي القدرة لذا فقد يفشل أيضًا.
كان القاتل ج يندفع بجنون بينما كان يمسك اللولي ليزا تحت ذراعه مع وحش بـ100 رأس يلاحقه.
بدأت الغابة بأكملها تصبح ملتوية بشكل لا يوصف. بدأت بيئته نفسها تنمي أزواج مختلفة من العيون، بعض أزواج العيون هذه تطفو في الهواء، وبعضها ينمو مباشرة على الأشجار، وبعضها ظهر من الأرض، لكنهم جميعًا كانوا يسكبون سائلًا أحمر دمويًا بلا حدود.
…
…
=====
⟦دموع حمراء؟ ⟧
⦑⦑⦑شراب الطوارئ هو شراب السعال، ويستخدم لكل الأعراض⦒⦒⦒
قام ني-حياة على عجل بالغاء تحوله الى مانا حيوية، وعاود الظهور في الهواء مع الدب الكبير. لم يكن هناك ما يؤكد ما سيحدث إذا لمس أيًا من تلك العيون.
متذكرا كلمات نيجاري، قفز القاتل ج في الهواء مع لولي في أحضانه، ووصل التوهج الأحمر حول جسده إلى حد معين.
كانت الدموع الحمراء إلهة صالحة لم تترك سوى القليل جدًا من المعلومات بخصوص مآثرها أو مآثرها السابقة. كانت المعرفة الوحيدة المعروفة عنها هي اسمها وخصائص معينة، ومع ذلك بمجرد ظهورها أمام شخص ما، سوف يتعرفون على الفور على هويتها.
…
كانت هذه هي السمة المشتركة لجميع كيانات المسارات من المستوى 4. كانت مساراتهم مشرقة باستمرار، وبمجرد أن يراهم الفرد أو الظواهر التي تتجلى في مساراتهم، حتى لو لم يكن أحد يعرفها من قبل، سيتواصل على الفور مع معلوماته.
“زعيم! إذا لم تظهر قريبًا، فإن عذريتي ستكون في خبر كان! ” نادى القاتل ج بصوت عالٍ وهو ينظر إلى المرأة التي أمامه، كما بدأ الوهج الأحمر بالوميض حول جسده.
بالطبع، لم تهتم كيانات المسارات هذه بما إذا كان الفرد سيتأثر بمساراتها أم لا، أو ما إذا كان بإمكان دماغ الفرد تحمل الحمل الزائد للمعلومات من مراقبة المسار مباشرةً.
⟦دموع حمراء؟ ⟧
هذا هو السبب في أن ني-حياة تمكن على الفور من التعرف على من كانت بمجرد أن رأى هذه الظواهر.
كانت هذه هي السمة المشتركة لجميع كيانات المسارات من المستوى 4. كانت مساراتهم مشرقة باستمرار، وبمجرد أن يراهم الفرد أو الظواهر التي تتجلى في مساراتهم، حتى لو لم يكن أحد يعرفها من قبل، سيتواصل على الفور مع معلوماته.
⟦إذن لقد تم ملاحظتي؟ ⟧
التلاعب بالعداء، هذا ما يسمى بـ “العداء” كان مادة مشتقة من الروح البشرية، وكذلك نوع من قوة التدخل التي يمكن أن تهاجم الروح. ومنحت بنية روح القاتل ج القدرة على الإحساس والتلاعب بهذا النوع من قوة التدخل.
عبس ني-حياة. كانت هويته الحالية هي تابع لـ حاملة الحياة، والتي كانت بعيدة كل البعد عن اهتمام الدموع الحمراء. ما لم يكن قد كشف عن نفسه بطريقة ما، فإن هذه الظواهر تعني أن الدموع الحمراء كانت في جواره.
العروق التي مدها ني-حياة في وقت سابق تحتوي على هذه المعلومات، بالطبع، هذا وحده لم يكن كافياً لإقناع ني-أصلع. خلال الفترة القصيرة التي التقت فيها نظراتهم، استخدم كل منهم قوة التدخل للتواصل مع بعضهم البعض، مما خلق عالمًا وهميًا قصيرًا لتبادل المعلومات مباشرة من خلال أسمائهم الحقيقية. عندها فقط أكد كلاهما هوية الآخر.
لقد تجول ببساطة بالقرب من ساحة معركة بين الآلهة، وكانت هذه العيون تأثيرًا لا ارادي لعرض الدموع الحمراء لمسارها.
هذا هو السبب في أن ني-حياة تمكن على الفور من التعرف على من كانت بمجرد أن رأى هذه الظواهر.
…
“توقف الوقت عن الحركة، 「ZA WARUDO!!」”
∑ (° Д ° ؛)
عبس ني-حياة. كانت هويته الحالية هي تابع لـ حاملة الحياة، والتي كانت بعيدة كل البعد عن اهتمام الدموع الحمراء. ما لم يكن قد كشف عن نفسه بطريقة ما، فإن هذه الظواهر تعني أن الدموع الحمراء كانت في جواره.
“توقف عن مطاردتي، لذي فقط بواسير، وشراب الطوارئ! “
في كل مرة يتم فيها مشاهدة هذا الوحش، سيترك انطباع مختلف. ربما قد تراه في البداية ناطحة سحاب، ثم أسد عملاق عندما تنظر إليه مرة أخرى، ثم جبل كبير ؛ بعد ملاحظته مرات كافية، قد ترى الوحش على طبيعتك.
⦑⦑⦑شراب الطوارئ هو شراب السعال، ويستخدم لكل الأعراض⦒⦒⦒
⦑⦑نيجاري الحياة.. لازلت افكر بأن اجعله ابو حياة.. لكن لا يهم ⦒⦒
كان القاتل ج يندفع بجنون بينما كان يمسك اللولي ليزا تحت ذراعه مع وحش بـ100 رأس يلاحقه.
∑ (° Д ° ؛)
يبدو أن الوحش ذو الـ 100 رأس قد تم دمجه بشكل مثالي مع اكثر من مائة نوع، على الرغم من أن هيكل حياته كان متنوعًا، إلا أنه لم يكن فوضويًا على الإطلاق. بدلاً من ذلك، أعطى إحساسًا بالكمال المتوازن، بالطبع، لن يتمكن أي مراقب بمستوى غير كافٍ إلا من مراقبة أحد جوانب هذا الوحش.
كلما تم توجيه قوة التدخل هذه نحوه، فإن هيكله الروحي الخاص جعل من الممكن تخزين هذه العداوة، وكذلك استدعائها لاستخدامها عند الضرورة.
في كل مرة يتم فيها مشاهدة هذا الوحش، سيترك انطباع مختلف. ربما قد تراه في البداية ناطحة سحاب، ثم أسد عملاق عندما تنظر إليه مرة أخرى، ثم جبل كبير ؛ بعد ملاحظته مرات كافية، قد ترى الوحش على طبيعتك.
عبس ني-حياة. كانت هويته الحالية هي تابع لـ حاملة الحياة، والتي كانت بعيدة كل البعد عن اهتمام الدموع الحمراء. ما لم يكن قد كشف عن نفسه بطريقة ما، فإن هذه الظواهر تعني أن الدموع الحمراء كانت في جواره.
كان هذا الوحش ذو المائة رأس سلاحًا حربيًا ابتكرته حاملة الحياة، والذي احتوى على جميع هياكل الحياة التي تملكها حاملة الحياة ميكيك. بالنسبة لغالبية أشكال الحياة، طالما أنها لم تتفوق على ميكيك عندما يتعلق الأمر بالمعرفة، فإنها لن تكون محصنة ضد سلاح الحرب هذا، وسيؤدي صدمها مرة واحدة إلى انهيار بنية حياة المرء تمامًا.
كان القاتل ج يندفع بجنون بينما كان يمسك اللولي ليزا تحت ذراعه مع وحش بـ100 رأس يلاحقه.
ظل القاتل ج ممسكًا باللولي تحت ذراعه، واستمر في الهروب من مطاردة الوحش العملاق. عندما ينفتح أحد رؤوس الوحش، تنطلق دفقة من اللهب أو المخاط أو شيء مشابه للهجوم، وكلما أخطأت هذه الهجمات، ستنهار أشكالها وتعود إلى جسد الوحش ككتلة مانا حيوية.
بالطبع، لم تهتم كيانات المسارات هذه بما إذا كان الفرد سيتأثر بمساراتها أم لا، أو ما إذا كان بإمكان دماغ الفرد تحمل الحمل الزائد للمعلومات من مراقبة المسار مباشرةً.
“أعطني ليزا” واقفة في منتصف كتلة من العيون، امرأة أخفت نصف وجهها كانت تقف في طريق القاتل ج. من الواضح أن تخمين ني-حياة سابقًا كان صحيحًا وكانت هذه المرأة مرتبطة بالدموع الحمراء.
بالطبع، لم تهتم كيانات المسارات هذه بما إذا كان الفرد سيتأثر بمساراتها أم لا، أو ما إذا كان بإمكان دماغ الفرد تحمل الحمل الزائد للمعلومات من مراقبة المسار مباشرةً.
“زعيم! إذا لم تظهر قريبًا، فإن عذريتي ستكون في خبر كان! ” نادى القاتل ج بصوت عالٍ وهو ينظر إلى المرأة التي أمامه، كما بدأ الوهج الأحمر بالوميض حول جسده.
⟦دموع حمراء؟ ⟧
التلاعب بالعداء، هذا ما يسمى بـ “العداء” كان مادة مشتقة من الروح البشرية، وكذلك نوع من قوة التدخل التي يمكن أن تهاجم الروح. ومنحت بنية روح القاتل ج القدرة على الإحساس والتلاعب بهذا النوع من قوة التدخل.
⟦دموع حمراء؟ ⟧
كلما تم توجيه قوة التدخل هذه نحوه، فإن هيكله الروحي الخاص جعل من الممكن تخزين هذه العداوة، وكذلك استدعائها لاستخدامها عند الضرورة.
كان القاتل ج يندفع بجنون بينما كان يمسك اللولي ليزا تحت ذراعه مع وحش بـ100 رأس يلاحقه.
بعد تحسين ثروة نيجاري المعرفية، تم أيضًا ترقية قدرات القاتل ج.
¬¬¬¬¬¬
أولاً، لم يعد مضطرًا إلى امتصاص العداء تجاه نفسه بشكل لا إرادي، بل يمكنه بدلاً من ذلك جمع كل العداوة التي كانت موجودة حوله.
『الفصل≺381≻ المجلد≺5≻ الفصل≺51≻: وقت استعراض القاتل ج』
بالإضافة إلى ذلك، يمكنه الآن صقل العداء وتقريبه، مما يحسن بشكل كبير من قدرته التدميرية.
متذكرا كلمات نيجاري، قفز القاتل ج في الهواء مع لولي في أحضانه، ووصل التوهج الأحمر حول جسده إلى حد معين.
وأخيرًا، تحسين تطبيقه للعداء ككل.
يبدو أن الوحش ذو الـ 100 رأس قد تم دمجه بشكل مثالي مع اكثر من مائة نوع، على الرغم من أن هيكل حياته كان متنوعًا، إلا أنه لم يكن فوضويًا على الإطلاق. بدلاً من ذلك، أعطى إحساسًا بالكمال المتوازن، بالطبع، لن يتمكن أي مراقب بمستوى غير كافٍ إلا من مراقبة أحد جوانب هذا الوحش.
…
بعد تحسين ثروة نيجاري المعرفية، تم أيضًا ترقية قدرات القاتل ج.
⟦الكائنات الحية قادرة على تمييز تدفق الوقت بفضل العلاقة بينها وبين العالم. على وجه الدقة، تستفيد روح الكائنات الحية من هذا الارتباط لمراقبة التغيير في المكان والزمان للمواد الأخرى وتشكيل عضو حسي فريد⟧
فكر ني-أصلع وهو يتذكر المعلومات التي قدمها له ني-حياة في وقت سابق.
⟦العداء هو نوع من قوى التدخل المدمرة التي تؤثر بشكل مباشر على الروح. هذه القدرة التدميرية لا تقتصر فقط على الروح وحدها، بل تنحصر أيضًا في مشتقات الروح كقوة التدخل وحواس الروح⟧
وقفت إحدى مستنسخات نيجاري أمام طاولة العمليات، وكان الكائن التجريبي قد وقع بالفعل في العزلة الذاتية. عندما لاحظ هذا، تدفقت معلومات مختلفة من خلال عيون نيجاري بينما القاتل ج يقف ويتثاءب على الجانب.
فكر ني-أصلع وهو يتذكر المعلومات التي قدمها له ني-حياة في وقت سابق.
…
أولاً، لم يعد مضطرًا إلى امتصاص العداء تجاه نفسه بشكل لا إرادي، بل يمكنه بدلاً من ذلك جمع كل العداوة التي كانت موجودة حوله.
متذكرا كلمات نيجاري، قفز القاتل ج في الهواء مع لولي في أحضانه، ووصل التوهج الأحمر حول جسده إلى حد معين.
كانت الشمس الحقيقية ترتفع ببطء في الهواء، ونثر إشعاعها الدافئ الضباب داخل الغابة. في الوقت نفسه، بدأت الأشجار المحيطة أيضًا في التحول، وبدأت العديد من الفروع والأوراق والكروم في النمو، منتشرة مثل المجسات في محيطها.
“توقف الوقت عن الحركة، 「ZA WARUDO!!」”
“أعطني ليزا” واقفة في منتصف كتلة من العيون، امرأة أخفت نصف وجهها كانت تقف في طريق القاتل ج. من الواضح أن تخمين ني-حياة سابقًا كان صحيحًا وكانت هذه المرأة مرتبطة بالدموع الحمراء.
امتد التوهج الأحمر إلى محيطه، مما تسبب في إحساس خافت بالوخز على جبين ني-حياة. يبدو أن التوهج الأحمر قد اختفى في لحظة، وكذلك شخصية القاتل ج.
أولاً، لم يعد مضطرًا إلى امتصاص العداء تجاه نفسه بشكل لا إرادي، بل يمكنه بدلاً من ذلك جمع كل العداوة التي كانت موجودة حوله.
بدت المرأة ذات النصف الوجه مندهشة أيضًا.
بدأت الغابة بأكملها تصبح ملتوية بشكل لا يوصف. بدأت بيئته نفسها تنمي أزواج مختلفة من العيون، بعض أزواج العيون هذه تطفو في الهواء، وبعضها ينمو مباشرة على الأشجار، وبعضها ظهر من الأرض، لكنهم جميعًا كانوا يسكبون سائلًا أحمر دمويًا بلا حدود.
=====
كانت هذه هي السمة المشتركة لجميع كيانات المسارات من المستوى 4. كانت مساراتهم مشرقة باستمرار، وبمجرد أن يراهم الفرد أو الظواهر التي تتجلى في مساراتهم، حتى لو لم يكن أحد يعرفها من قبل، سيتواصل على الفور مع معلوماته.
بعد تحسين ثروة نيجاري المعرفية، تم أيضًا ترقية قدرات القاتل ج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
