نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 395

مصدر الطاقة

مصدر الطاقة

『الفصل≺395≻ المجلد≺5≻ الفصل≺65≻: مصدر الطاقة 』

 ومع ذلك، فقد حصل كورومي على جزء صغير جدًا من آثار الصياد. في حين أن هذه الآثار باهتة مقارنة بمؤامرة إعادة الأحياء التي قام بها مبعوث الصمت الباهت، إلا أنها ما زالت تسمح لـ كورومي باستعادة بعض سلطات الصياد، والتي تضمنت السلطة على حاجز هذا العالم.

~~~~~

 كان لدى كورومي إحداثيات العوالم، ولكن لا توجد طريقة للسفر بين العوالم. أثناء ملاحظته للماضي والمستقبل في وقت سابق، لاحظ نيجاري الظل القاحل. ولدهشته السارة، وجد أيضًا آثارًا لـ كورومي، بالإضافة إلى سحره السماوي.

 تنهد كورومي بارتياح. إذا كان قد سمح لهؤلاء الرجال بمحاصرته، لكان تعصبهم سيجعلهم يضحون بحياتهم لإيقافه، وإذا تم إيقافه لفترة قصيرة، لكان الظل القاحل قد نزل بالتأكيد.

 سبعة آلهة صالحين، كل واحد منهم انذل من الأخر، ونيجاري فهم تمامًا هذه الحقيقة كشخص استوعب بعمق قلوب الآخرين.

 حاول كورومي احتواء الانزعاج الناجم عن تزامن العوالم وأكمل الرحلة إلى الأمام. بينما كان قادرًا على استخدام السحر السماوي لاستعارة جرم سماوي وربط نفسه بعالم آخر، فإن الاختلافات في العالمين ستؤدي دائمًا إلى رد فعل عنيف من عدم قدرة المستخدم على التكيف بسرعة.

 كان هناك فرق كبير جدًا بينه وبين سلف التنانين أو الإله الجديد خلال فترة وجوده في عالم الكوارث، لذا فإن محاولة التنافس معهم ستكون رغبة في الموت، ولكن الآن، كان لديه مساحة كبيرة حتى لو خسر المنافسة.

 في الماضي، لم يكن بإمكان مرؤوسي الصياد سوى استعارة قوة الأجرام السماوية الواقعة في عالم شجرة القمر. السبب في أنهم نادرًا جدًا ما اقترضوا الأجرام السماوية من عوالم أخرى كان بسبب رد الفعل العنيف هذا.

 ما زال نيجاري لم يلقي نظرة على إحداثيات العوالم الأخرى التي سلمها الصمت الباهت وأرسل فقط العناصر التي نشرت معلومات نيجاري هناك. الدرع الراغب بالعودة للمنزل في عالم (SCR) يحتوي أيضًا على إحداثيات عالم فريدة من نوعها، لكن نيجاري لم يكن قادرًا تمامًا على استخراجه بعد.

 ومع ذلك، فقد حصل كورومي على جزء صغير جدًا من آثار الصياد. في حين أن هذه الآثار باهتة مقارنة بمؤامرة إعادة الأحياء التي قام بها مبعوث الصمت الباهت، إلا أنها ما زالت تسمح لـ كورومي باستعادة بعض سلطات الصياد، والتي تضمنت السلطة على حاجز هذا العالم.

 كان لدى كورومي إحداثيات العوالم، ولكن لا توجد طريقة للسفر بين العوالم. أثناء ملاحظته للماضي والمستقبل في وقت سابق، لاحظ نيجاري الظل القاحل. ولدهشته السارة، وجد أيضًا آثارًا لـ كورومي، بالإضافة إلى سحره السماوي.

 سمح هذا لـ كورومي بربط نفسه بسهولة أكبر بأي جرم سماوي، مما سيقلل أيضًا من رد الفعل العكسي. إذا لم يكن الأمر كذلك، فلن يجرؤ أحد على مزامنة نفسه مع عالم به اختلاف زمني شديد مع عالم شجرة القمر.

~~~~~

 …

 كان نيجاري يتطلع أيضًا إلى اختتام كل شيء. على الرغم من أنه لم يكن قوياً مثل أي من الآلهة السبعة، إلا أنه لم يكن لديه أي نية للتراجع بعد التورط فيه بالفعل.

 ⟦النجوم الساطعة في السماء هي إما أجرام سماوية حقيقية على مقربة من هذا العالم أو إسقاطات عوالم أكبر عليها. نظرًا لخصوصية عالم أكبر، فإن هذا السحر السماوي سيكون عديم الفائدة بشكل أساسي. أقصى ما يمكن فعله هو العثور على الأجرام السماوية القاتمة التي تنتمي إلى عالم رملي، والذي يتطلب إحداثيات تلك العوالم⟧

 ومع ذلك، فقد حصل كورومي على جزء صغير جدًا من آثار الصياد. في حين أن هذه الآثار باهتة مقارنة بمؤامرة إعادة الأحياء التي قام بها مبعوث الصمت الباهت، إلا أنها ما زالت تسمح لـ كورومي باستعادة بعض سلطات الصياد، والتي تضمنت السلطة على حاجز هذا العالم.

 في الماضي، جمع عالم شجرة القمر عددًا لا بأس به من إحداثيات العوالم من خلال غزوها، على الرغم من أن معظمها لم يعد مفيدًا، إلا أن بعضها لا يزال قابلاً للاستخدام، وقد سلمتهم إرادة شجرة القمر جميعًا إلى كورومي.

 …

 كان لدى كورومي إحداثيات العوالم، ولكن لا توجد طريقة للسفر بين العوالم. أثناء ملاحظته للماضي والمستقبل في وقت سابق، لاحظ نيجاري الظل القاحل. ولدهشته السارة، وجد أيضًا آثارًا لـ كورومي، بالإضافة إلى سحره السماوي.

 ومع ذلك، فقد حصل كورومي على جزء صغير جدًا من آثار الصياد. في حين أن هذه الآثار باهتة مقارنة بمؤامرة إعادة الأحياء التي قام بها مبعوث الصمت الباهت، إلا أنها ما زالت تسمح لـ كورومي باستعادة بعض سلطات الصياد، والتي تضمنت السلطة على حاجز هذا العالم.

 بعد إصابة الطبقة الخارجية من عالم شجرة القمر، تمكن نيجاري بسهولة من تركيز انتباهه على كورومي بعد العثور على آثار له. في هذه المرحلة، كان قد انتهى بالفعل من تحليل ما يسمى بالسحر السماوي، والسبب في أنه أرسل القاتل ج هو أخذ إحداثيات العالم من يدي كورومي، حيث لا يمكن للمرء أن يمتلك الكثير من هذه الإحداثيات.

 بعد أن تولى نيجاري السيطرة على عالم (SCR)، للحفاظ على سيره بشكل منتظم، سيكون على الأرجح قادرًا على توفير حوالي مصدر طاقة واحد لكل 2-3 سنة، وهو ما يعادل 50 وحدة كحد أقصى بعد 100 عام. بالطبع، قد يكون قادرًا على ربح المزيد إذا استخدم طريقة الآلهة السبعة، لكنها ستظل أدنى بكثير مقارنة بعالم شجرة القمر. هذا هو بالضبط السبب في أن الآلهة السبعة عاملوا هذه الفاكهة بأهمية شديدة.

 قام نيجاري بإحصاء إحداثيات العوالم التي جمعها. كان لا يزال ضعيفًا خلال فترة وجوده في عالم اللهب، لذلك لم يكن قادرًا على تسجيل إحداثياته. في ذلك الوقت، كان عليه حتى الاعتماد على ممر الشعلة الأولى من أجل مغادرة ذلك العالم.

 ناهيك عن أنه كانت هناك بالفعل فرصة غير صفرية للفوز. لم يكن في الواقع قوياً مثل أي من الآلهة السبعة، وحتى لو تمكن من تشكيل مساره، فسيظل مساوياً لهم على الأكثر؛ لكن كان لديه ميزة مطلقة على الآلهة السبعة بطرق أخرى.

 لقد سجل الإحداثيات لعالم الكارثة، ولكن عندما أرسل نيجاري بعض أعضاء النظام الناسك النجس لإلقاء نظرة منذ وقت طويل، وجدوا أنه قد تم كسره بالفعل، والعالم نفسه كان قاحلًا، وغير صالح لـ بقاء أي كائنات حية.

 سبعة آلهة صالحين، كل واحد منهم انذل من الأخر، ونيجاري فهم تمامًا هذه الحقيقة كشخص استوعب بعمق قلوب الآخرين.

 ربما كان هذا نتيجة انتقام فانغ زي القاسي من العالم عندما خانه، ولكن هذا كان خطأ إرادة العالم. بغض النظر، أصبح هذا العالم عديم الفائدة بشكل أساسي.

 كان نيجاري يتطلع أيضًا إلى اختتام كل شيء. على الرغم من أنه لم يكن قوياً مثل أي من الآلهة السبعة، إلا أنه لم يكن لديه أي نية للتراجع بعد التورط فيه بالفعل.

 بخلاف ذلك، كان يمتلك إحداثيات عالم (SCR). أصبح هذا العالم الآن ساحة تدريب لأعضاء نظام الناسك النجس، فإن عوالمه 8888 الموازية ستكون أكثر من كافية لتدريب أشخاص نافعين.

 تنهد كورومي بارتياح. إذا كان قد سمح لهؤلاء الرجال بمحاصرته، لكان تعصبهم سيجعلهم يضحون بحياتهم لإيقافه، وإذا تم إيقافه لفترة قصيرة، لكان الظل القاحل قد نزل بالتأكيد.

 ما زال نيجاري لم يلقي نظرة على إحداثيات العوالم الأخرى التي سلمها الصمت الباهت وأرسل فقط العناصر التي نشرت معلومات نيجاري هناك. الدرع الراغب بالعودة للمنزل في عالم (SCR) يحتوي أيضًا على إحداثيات عالم فريدة من نوعها، لكن نيجاري لم يكن قادرًا تمامًا على استخراجه بعد.

 بعد أن تولى نيجاري السيطرة على عالم (SCR)، للحفاظ على سيره بشكل منتظم، سيكون على الأرجح قادرًا على توفير حوالي مصدر طاقة واحد لكل 2-3 سنة، وهو ما يعادل 50 وحدة كحد أقصى بعد 100 عام. بالطبع، قد يكون قادرًا على ربح المزيد إذا استخدم طريقة الآلهة السبعة، لكنها ستظل أدنى بكثير مقارنة بعالم شجرة القمر. هذا هو بالضبط السبب في أن الآلهة السبعة عاملوا هذه الفاكهة بأهمية شديدة.

 وأخيرًا، عالم العصر الحديث الذي جاء منه وانغ يوان في الأصل. كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار، لم يحمل نيجاري الكثير من إحداثيات العوالم في يده، وكانت الغالبية منها أيضًا عديمة الفائدة. تتمثل الفوائد الوحيدة لاستيلاء نيجاري على عالم بأكمله في الوقت الحالي في اكتساب المزيد من مصدر الطاقة وجعل مساره يتوسع قليلاً. إذا كان يريد تغييرًا نوعيًا حقيقيًا، فلن يجده في هذه العوالم الرملية. مثل الآلهة السبعة، ما لم يكن الوقت قد حان لحصد مصدر الطاقة، فإنهم سيبقون في الغالب في العوالم الكبرى.

 ⟦النجوم الساطعة في السماء هي إما أجرام سماوية حقيقية على مقربة من هذا العالم أو إسقاطات عوالم أكبر عليها. نظرًا لخصوصية عالم أكبر، فإن هذا السحر السماوي سيكون عديم الفائدة بشكل أساسي. أقصى ما يمكن فعله هو العثور على الأجرام السماوية القاتمة التي تنتمي إلى عالم رملي، والذي يتطلب إحداثيات تلك العوالم⟧

 في الماضي، كان يمكن اعتبار عالم شجرة القمر بالفعل عالمًا متوسط ​​المستوى، نظرًا لأن سرعته في امتصاص طاقة المصدر من الفضاء لم تكن بطيئة، جنبًا إلى جنب مع طريقة الزراعة التقييدية للالهة السبعة، كان من الممكن حصاد أكثر من 10000 مصدر طاقة مرة كل 100 عام.

 لقد سجل الإحداثيات لعالم الكارثة، ولكن عندما أرسل نيجاري بعض أعضاء النظام الناسك النجس لإلقاء نظرة منذ وقت طويل، وجدوا أنه قد تم كسره بالفعل، والعالم نفسه كان قاحلًا، وغير صالح لـ بقاء أي كائنات حية.

 بعد أن تولى نيجاري السيطرة على عالم (SCR)، للحفاظ على سيره بشكل منتظم، سيكون على الأرجح قادرًا على توفير حوالي مصدر طاقة واحد لكل 2-3 سنة، وهو ما يعادل 50 وحدة كحد أقصى بعد 100 عام. بالطبع، قد يكون قادرًا على ربح المزيد إذا استخدم طريقة الآلهة السبعة، لكنها ستظل أدنى بكثير مقارنة بعالم شجرة القمر. هذا هو بالضبط السبب في أن الآلهة السبعة عاملوا هذه الفاكهة بأهمية شديدة.

 كان لدى كورومي إحداثيات العوالم، ولكن لا توجد طريقة للسفر بين العوالم. أثناء ملاحظته للماضي والمستقبل في وقت سابق، لاحظ نيجاري الظل القاحل. ولدهشته السارة، وجد أيضًا آثارًا لـ كورومي، بالإضافة إلى سحره السماوي.

 يمكن اعتبار مصدر الطاقة شكلاً متقدمًا من أشكال المانا. يمكن إلقاء كل تعويذة موجودة تقريبًا باستخدام مصدر الطاقة، مما يجعلها أقوى بشكل ملحوظ. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام مصدر الطاقة لتعزيز مسار الفرد وتعزيز نموه، والذي كان الطريقة الرئيسية التي تستخدم بها كيانات المسارات طاقة المصدر الخاصة بها. حتى نمو العالم يتطلب مصدر طاقة، يمكن للمرء أن يذهب إلى أبعد من وصفه بالمغذيات الكلية.

 في الماضي، لم يكن بإمكان مرؤوسي الصياد سوى استعارة قوة الأجرام السماوية الواقعة في عالم شجرة القمر. السبب في أنهم نادرًا جدًا ما اقترضوا الأجرام السماوية من عوالم أخرى كان بسبب رد الفعل العنيف هذا.

 إذا تم توفير أكثر من 10000 وحدة من مصدر الطاقة لكيان مسار واحد، فسيكون بإمكانهم اتخاذ خطوة أخرى للأمام، والتي كانت مهمة صعبة للغاية لأي كيان مسار.

 بخلاف ذلك، كان يمتلك إحداثيات عالم (SCR). أصبح هذا العالم الآن ساحة تدريب لأعضاء نظام الناسك النجس، فإن عوالمه 8888 الموازية ستكون أكثر من كافية لتدريب أشخاص نافعين.

 ومع ذلك، لم يكن نيجاري قلقًا للغاية بشأن مصادر الطاقة، فهذه كانت ميزته كفيروس عوالم. بعد أن أصاب عالمًا تمامًا، سيكون قادرًا على جمع مصدر الطاقة منه ببطء، والذي كان أسهل نسبيًا مقارنة بكيانات المسارات الأخرى.

 وأخيرًا، عالم العصر الحديث الذي جاء منه وانغ يوان في الأصل. كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار، لم يحمل نيجاري الكثير من إحداثيات العوالم في يده، وكانت الغالبية منها أيضًا عديمة الفائدة. تتمثل الفوائد الوحيدة لاستيلاء نيجاري على عالم بأكمله في الوقت الحالي في اكتساب المزيد من مصدر الطاقة وجعل مساره يتوسع قليلاً. إذا كان يريد تغييرًا نوعيًا حقيقيًا، فلن يجده في هذه العوالم الرملية. مثل الآلهة السبعة، ما لم يكن الوقت قد حان لحصد مصدر الطاقة، فإنهم سيبقون في الغالب في العوالم الكبرى.

 ⟦سيكون يوم التضحية الإلهية في نصف شهر مضطربًا للغاية⟧

 حاول كورومي احتواء الانزعاج الناجم عن تزامن العوالم وأكمل الرحلة إلى الأمام. بينما كان قادرًا على استخدام السحر السماوي لاستعارة جرم سماوي وربط نفسه بعالم آخر، فإن الاختلافات في العالمين ستؤدي دائمًا إلى رد فعل عنيف من عدم قدرة المستخدم على التكيف بسرعة.

 أكثر من 10000 وحدة من مصادر الطاقة لم يكن سوى حصاد 100 عام، وكان الهدف الحقيقي لكل عضو من الآلهة السبعة هو إزالة الآلهة الصالحة الأخرى واحتكار مزرعة عالم شجرة القمر هذه لأنفسهم.

 بخلاف ذلك، لم يستطع التقليل من شأن الآلهة الصالحة الأخرى أيضًا، مثل الظل القاحل الذي ظهر بالفعل خلال مأدبة مانا لكنه لم يتخذ أي إجراءات، مما يوحي بأنه كان يخطط لشيء ما. حتى الدموع الحمراء وتأبين أعماق المحيط الذين دخلوا في غيبوبة بشكل أساسي، أو البوابة بعيدة المنال والذي لم يستطيع فعل شيء سوى المماطلة إلى الأبد، وخاصة الموت الخفي الذي زُعم أنه كان لا عقلاني دائما.

 في الماضي، قاتلوا بشكل علني وسري مرات لا حصر لها، ولكن بسبب أحداث وفاة الساحر العظيم، ستنتهي هذه المنافسة قريبًا، وسيتم تحديد مالك عالم شجرة القمر أخيرًا.

『الفصل≺395≻ المجلد≺5≻ الفصل≺65≻: مصدر الطاقة 』

 كان نيجاري يتطلع أيضًا إلى اختتام كل شيء. على الرغم من أنه لم يكن قوياً مثل أي من الآلهة السبعة، إلا أنه لم يكن لديه أي نية للتراجع بعد التورط فيه بالفعل.

『الفصل≺395≻ المجلد≺5≻ الفصل≺65≻: مصدر الطاقة 』

 كان هناك فرق كبير جدًا بينه وبين سلف التنانين أو الإله الجديد خلال فترة وجوده في عالم الكوارث، لذا فإن محاولة التنافس معهم ستكون رغبة في الموت، ولكن الآن، كان لديه مساحة كبيرة حتى لو خسر المنافسة.

 بعد أن تولى نيجاري السيطرة على عالم (SCR)، للحفاظ على سيره بشكل منتظم، سيكون على الأرجح قادرًا على توفير حوالي مصدر طاقة واحد لكل 2-3 سنة، وهو ما يعادل 50 وحدة كحد أقصى بعد 100 عام. بالطبع، قد يكون قادرًا على ربح المزيد إذا استخدم طريقة الآلهة السبعة، لكنها ستظل أدنى بكثير مقارنة بعالم شجرة القمر. هذا هو بالضبط السبب في أن الآلهة السبعة عاملوا هذه الفاكهة بأهمية شديدة.

 ناهيك عن أنه كانت هناك بالفعل فرصة غير صفرية للفوز. لم يكن في الواقع قوياً مثل أي من الآلهة السبعة، وحتى لو تمكن من تشكيل مساره، فسيظل مساوياً لهم على الأكثر؛ لكن كان لديه ميزة مطلقة على الآلهة السبعة بطرق أخرى.

 سبعة آلهة صالحين، كل واحد منهم انذل من الأخر، ونيجاري فهم تمامًا هذه الحقيقة كشخص استوعب بعمق قلوب الآخرين.

 على سبيل المثال، بعد أن أصاب فيروس العوالم الطبقة الخارجية من العالم، تجاوز فهمه وتحليله للعالم الآلهة السبعة، ناهيك عن الأوراق الرابحة الأخرى التي كان يخفيها.

 بعد أن تولى نيجاري السيطرة على عالم (SCR)، للحفاظ على سيره بشكل منتظم، سيكون على الأرجح قادرًا على توفير حوالي مصدر طاقة واحد لكل 2-3 سنة، وهو ما يعادل 50 وحدة كحد أقصى بعد 100 عام. بالطبع، قد يكون قادرًا على ربح المزيد إذا استخدم طريقة الآلهة السبعة، لكنها ستظل أدنى بكثير مقارنة بعالم شجرة القمر. هذا هو بالضبط السبب في أن الآلهة السبعة عاملوا هذه الفاكهة بأهمية شديدة.

 بالطبع، سيكون من الضروري إجراء مزيد من التحضير

 في الماضي، كان يمكن اعتبار عالم شجرة القمر بالفعل عالمًا متوسط ​​المستوى، نظرًا لأن سرعته في امتصاص طاقة المصدر من الفضاء لم تكن بطيئة، جنبًا إلى جنب مع طريقة الزراعة التقييدية للالهة السبعة، كان من الممكن حصاد أكثر من 10000 مصدر طاقة مرة كل 100 عام.

 فكر نيجاري بصمت. كان لكل من الحرارة الأبدية وحاملة الحياة أسرار خاصة بهما. على سبيل المثال، كيف سيطرت حاملة الحياة تمامًا على الساحر العظيم، وإلى أي مدى تعاون الحرارة الأبدية مع إرادة شجرة القمر؟

 في الماضي، جمع عالم شجرة القمر عددًا لا بأس به من إحداثيات العوالم من خلال غزوها، على الرغم من أن معظمها لم يعد مفيدًا، إلا أن بعضها لا يزال قابلاً للاستخدام، وقد سلمتهم إرادة شجرة القمر جميعًا إلى كورومي.

 بخلاف ذلك، لم يستطع التقليل من شأن الآلهة الصالحة الأخرى أيضًا، مثل الظل القاحل الذي ظهر بالفعل خلال مأدبة مانا لكنه لم يتخذ أي إجراءات، مما يوحي بأنه كان يخطط لشيء ما. حتى الدموع الحمراء وتأبين أعماق المحيط الذين دخلوا في غيبوبة بشكل أساسي، أو البوابة بعيدة المنال والذي لم يستطيع فعل شيء سوى المماطلة إلى الأبد، وخاصة الموت الخفي الذي زُعم أنه كان لا عقلاني دائما.

『الفصل≺395≻ المجلد≺5≻ الفصل≺65≻: مصدر الطاقة 』

 سبعة آلهة صالحين، كل واحد منهم انذل من الأخر، ونيجاري فهم تمامًا هذه الحقيقة كشخص استوعب بعمق قلوب الآخرين.

 بخلاف ذلك، كان يمتلك إحداثيات عالم (SCR). أصبح هذا العالم الآن ساحة تدريب لأعضاء نظام الناسك النجس، فإن عوالمه 8888 الموازية ستكون أكثر من كافية لتدريب أشخاص نافعين.

 حاول كورومي احتواء الانزعاج الناجم عن تزامن العوالم وأكمل الرحلة إلى الأمام. بينما كان قادرًا على استخدام السحر السماوي لاستعارة جرم سماوي وربط نفسه بعالم آخر، فإن الاختلافات في العالمين ستؤدي دائمًا إلى رد فعل عنيف من عدم قدرة المستخدم على التكيف بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط