المقفر الأدنى الذي تم الإيقاع به
『الفصل≺415≻ المجلد≺6≻ الفصل≺3≻: المقفر الأدنى الذي تم الإيقاع به』
في هذه اللحظة، فُتح بابه فجأة عندما دخل قائد الشرطة وهو يمسك رمحه. راقب الفرائس داخل منزله، صرح ببرود: “مينغ 37، لقد أدنت بسرقة فريسة من مينغ لي، استسلم”
_____
“سيدي، أعتقد أنه كان هناك نوع من سوء الفهم، كانت هذه الفرائس …” حاول مينغ 37 الدفاع عن نفسه، ولكن قبل أن ينتهي من الحديث، استخدم الشرطة رماحهم لقلب بعض الفرائس.
كان مينغ 37 مقفر متدني.
『الفصل≺415≻ المجلد≺6≻ الفصل≺3≻: المقفر الأدنى الذي تم الإيقاع به』
لم تكن هناك فرصة بنسبة 100٪ للنجاح في طقوس فك الجموح للشامان. وحتى إذا كان فك ناجح، فقد كانت هناك أيضًا فرصة لأن يكون الجموح المفكوك ذو جودة متدنية، مما يؤدي إلى أن يكون للمقفر الكبير إمكانات محدودة.
’لقد جمعت أخيرًا ما يكفي من الفرائس. عندما أعود إلى القبيلة، سأطلب طقوس المحارب.‘
و مينغ 37 كان واحدًا من هؤلاء، حيث حدثت مشكلة غير معروفة عندما قام الشامان بأداء طقوسه، مما أدى إلى فشلها تقريبًا. في النهاية، نجحت الطقوس بالكاد، مما أدى إلى أن نمو مينغ 37 كان أبطأ من غيره.
إذا كنت لا تستطيع حتى حفظ شيء واحد، فهذا يعني أنه لم يكن لديك حتى المؤهلات الأساسية لتصبح محاربًا، وليس لديك خيار سوى أن تعيش بقية حياتك كشخص عادي.
حاليًا، كان يبذل قصارى جهده من أجل مستقبله.
بعد تكريس هذا القدر من التضحيات، سيضعك الشامان أمام مذبح موروث بري ويؤدي طقوسًا لمنحك فرصة لمشاهدة داخل الموروث البري بأم عينيك، وبعد ذلك سيعتمد كل شيء على قدرات الفرد. من خلال حفظ أي شيء تراه داخل الموروث البري، حتى أكثر الأشياء دنيوية، ستحصل عليه كطوطمك الخاص.
في القبيلة، كان لكل فرد مسؤولياته، وأي شخص مقفر لا يستطيع تقديم أي منفعة للقبيلة على الإطلاق سيتم التعامل معه على أنه تضحية ليتم تقديمها.
كانت الوظيفة الحالي لـ مينغ 37 هي نفس وظيفة معظم الناس في القبيلة، وهي الصياد.
حتى عندما كانوا صغارًا، بعد انتهاء التدريب الأساسي، سيظل المقفر بحاجة إلى القيام بأشياء في حدود قدراتهم لإثبات قيمتهم.
كانت وظيفته هي اصطياد جميع الكائنات الحية ذات لحم خارج قبيلته من أجل إمداد القبيلة. إذا لم يتمكن من إعادة أي فريسة مناسبة لمدة ثلاثة أشهر متتالية، فسيصبح فريسة.
كانت الوظيفة الحالي لـ مينغ 37 هي نفس وظيفة معظم الناس في القبيلة، وهي الصياد.
’سأنجح بالتأكيد.‘
كانت وظيفته هي اصطياد جميع الكائنات الحية ذات لحم خارج قبيلته من أجل إمداد القبيلة. إذا لم يتمكن من إعادة أي فريسة مناسبة لمدة ثلاثة أشهر متتالية، فسيصبح فريسة.
في وقت ما في الماضي، عندما أصيب بجروح بالغة أثناء الصيد وكان على وشك الموت في البرية، اكتشف بشكل غير متوقع مجموعة من الهياكل العظمية داخل كهف. كانت الجثة كبيرة بشكل لا يصدق، كانت مختلفة عن أي جثة مقفر أو وحش كان يعرفها.
كانت بنية جسد مقفر أدنى أسوأ بكثير مقارنةً بالعضو الأرفع، أو حتى مقفر عادي، لذلك كانت رتبهم في القبيلة دائمًا منخفضة جدًا ولم يتم منحهم سوى الأسوأ.
كانت بنية جسد مقفر أدنى أسوأ بكثير مقارنةً بالعضو الأرفع، أو حتى مقفر عادي، لذلك كانت رتبهم في القبيلة دائمًا منخفضة جدًا ولم يتم منحهم سوى الأسوأ.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك فرصة لتغيير هذه الحالة، كان على المرء فقط أن يصبح محاربًا للقبيلة من خلال الحصول على الطوطم.
أثناء التمسك بالسن، سيشعر بنوع من القوة التي يوجهها السن قبل انتقالها إلى جسده. لم تلتئم جروحه تمامًا فحسب، بل لاحظ أيضًا تدريجيًا أن القوة قد عززت جسده بما يتجاوز جسد مقفر أدنى. الأمر الأكثر غرابة هو أن حواسه ارتفعت أيضًا لدرجة أن الغالبية العظمى من الفرائس لم تستطع الهروب من بصره.
يمكن للقبيلة الواحدة أن يكون لها شامان واحد فقط، والذي لا يجب أن يكون سوى أقوى محارب في القبيلة. بعبارة أخرى، لكي تصبح شامانًا، يجب عليك أولاً أن تصبح محاربًا، والذي كان أيضًا نظام القوة الرئيسي في عالم التضحية المقفر.
جالسًا على سطح الكوخ الخشبي، ضحك رجل كان جسده بالكامل ملفوفاً في ضمادات وهو يأكل الفشار أثناء مشاهدة الدراما.
ولكي تصبح محاربًا، كانت الخطوة الأولى هي تخصيص تضحية كافية، عندها فقط ستحصل على فرصة لتصبح محاربًا.
كانت الوظيفة الحالي لـ مينغ 37 هي نفس وظيفة معظم الناس في القبيلة، وهي الصياد.
بعد تكريس هذا القدر من التضحيات، سيضعك الشامان أمام مذبح موروث بري ويؤدي طقوسًا لمنحك فرصة لمشاهدة داخل الموروث البري بأم عينيك، وبعد ذلك سيعتمد كل شيء على قدرات الفرد. من خلال حفظ أي شيء تراه داخل الموروث البري، حتى أكثر الأشياء دنيوية، ستحصل عليه كطوطمك الخاص.
بمجرد أن لمسها، انهار الهيكل العظمي وتحول إلى رماد كما لو أن اللهب قد احرقه بالفعل. باحثاً في الرماد، الشيء الوحيد الذي وجده هو هذه السن.
إذا كنت لا تستطيع حتى حفظ شيء واحد، فهذا يعني أنه لم يكن لديك حتى المؤهلات الأساسية لتصبح محاربًا، وليس لديك خيار سوى أن تعيش بقية حياتك كشخص عادي.
و مينغ 37 كان واحدًا من هؤلاء، حيث حدثت مشكلة غير معروفة عندما قام الشامان بأداء طقوسه، مما أدى إلى فشلها تقريبًا. في النهاية، نجحت الطقوس بالكاد، مما أدى إلى أن نمو مينغ 37 كان أبطأ من غيره.
عادة، سيجد المقفر الأدنى صعوبة بالغة في جمع ما يكفي من التضحيات لهذا الغرض. نظرًا لأنهم كافحوا لتحقيق حتى الحد الأدنى من الفرائس المخصصة، كان من الصعب تخيل أن أيًا منهم لديه قوة زائدة لمطاردة المزيد.
“أخيرًا هناك ما يكفي!” وهو ينظر إلى الفرائس في منزله، ابتسم مينغ 37 أخيرًا. كان أن يصبح محاربًا هو تذكرته للهروب من حالة مقفر أدنى والحصول على المزيد من القوة.
كان مينغ 37 في الأصل هكذا أيضًا، حتى يوم عندما التقط سن الوحش هذا.
حتى عندما كانوا صغارًا، بعد انتهاء التدريب الأساسي، سيظل المقفر بحاجة إلى القيام بأشياء في حدود قدراتهم لإثبات قيمتهم.
…
في هذه اللحظة، فُتح بابه فجأة عندما دخل قائد الشرطة وهو يمسك رمحه. راقب الفرائس داخل منزله، صرح ببرود: “مينغ 37، لقد أدنت بسرقة فريسة من مينغ لي، استسلم”
حمل مينغ 37 فريسة شبيهة بالغزال على كتفه مع عدد من الفرائس الأخرى، وعاد ببطء إلى قبيلته بينما كان يمسك بسن الوحش بيده. كان نوع من القوة يتدفق من السن إلى جسده.
_____
في وقت ما في الماضي، عندما أصيب بجروح بالغة أثناء الصيد وكان على وشك الموت في البرية، اكتشف بشكل غير متوقع مجموعة من الهياكل العظمية داخل كهف. كانت الجثة كبيرة بشكل لا يصدق، كانت مختلفة عن أي جثة مقفر أو وحش كان يعرفها.
“سيدي، أعتقد أنه كان هناك نوع من سوء الفهم، كانت هذه الفرائس …” حاول مينغ 37 الدفاع عن نفسه، ولكن قبل أن ينتهي من الحديث، استخدم الشرطة رماحهم لقلب بعض الفرائس.
بمجرد أن لمسها، انهار الهيكل العظمي وتحول إلى رماد كما لو أن اللهب قد احرقه بالفعل. باحثاً في الرماد، الشيء الوحيد الذي وجده هو هذه السن.
…
أثناء التمسك بالسن، سيشعر بنوع من القوة التي يوجهها السن قبل انتقالها إلى جسده. لم تلتئم جروحه تمامًا فحسب، بل لاحظ أيضًا تدريجيًا أن القوة قد عززت جسده بما يتجاوز جسد مقفر أدنى. الأمر الأكثر غرابة هو أن حواسه ارتفعت أيضًا لدرجة أن الغالبية العظمى من الفرائس لم تستطع الهروب من بصره.
خطط مينغ 37 للأشياء حيث أظهر وجهه الاسمر تعبيرا حازما. تمنى مكانة أعلى، وليس خادمًا منسيًا يمكن أن يموت في البرية دون أن يأخذ أحد جثته.
عندما اقترب مينغ 37 ببطء من قبيلته، خفض يده لأسفل. أثناء استخدام سن الوحش هذا، من الواضح أنه سوف يستمد نوعًا من القوة من محيطه ؛ المقفر العادي لن يكون بالضرورة قادرًا على اكتشاف ذلك، لكن المحاربين الذين حصلوا على الطوطم لم يكونوا متماثلين.
في معظم الأوقات، كان هناك دائمًا نقص في التضحيات، وكان كوخ الأضاحي هو الذي يحدد حصة التضحيات الشهرية وفقًا للطقس والبيئة.
’لقد جمعت أخيرًا ما يكفي من الفرائس. عندما أعود إلى القبيلة، سأطلب طقوس المحارب.‘
بعد عودته إلى القبيلة، قام مينغ 37 أولاً بتسليم جزء من فرائسه إلى كوخ التضحيات لزيادة وقت إقامته، ثم أعاد الفرائس المتبقية إلى المنزل.
’هذه المرة، سأصبح بالتأكيد محاربًا.‘
“لا يمكن أن تكون هذه الجروح إلا بسبب السيوف، ولكن على حد علمي، لا ينبغي أن يكون لمقفر أدنى مثلك سيفًا” سخر قائد الشرطة: “الأدنى شائنا وضيعين، لا يستطيعون سوى استخدام هذه الحيل الواضحة”
خطط مينغ 37 للأشياء حيث أظهر وجهه الاسمر تعبيرا حازما. تمنى مكانة أعلى، وليس خادمًا منسيًا يمكن أن يموت في البرية دون أن يأخذ أحد جثته.
’سأنجح بالتأكيد.‘
كان مينغ 37 في الأصل هكذا أيضًا، حتى يوم عندما التقط سن الوحش هذا.
فكر مينغ 37 بثقة. نظرًا لامتلاكه لسن الوحش، فقد شعر أنه لا يمكن حتى لمقفر مفتوق أن يكون موهوبًا مثله.
_____
بعد عودته إلى القبيلة، قام مينغ 37 أولاً بتسليم جزء من فرائسه إلى كوخ التضحيات لزيادة وقت إقامته، ثم أعاد الفرائس المتبقية إلى المنزل.
حاليًا، كان يبذل قصارى جهده من أجل مستقبله.
بخلاف الشامان والمحاربين، كان لجميع أفراد القبيلة فترة إقامة محدودة، وإذا فشل أي شخص في تسليم الفرائس بشكل دوري لزيادة وقتهم، فسيتم طردهم من القبيلة، وبالتالي يصبحون هدفًا ليصيده الآخرين.
…
وكما هو الحال، فإن التضحيات التي تم تسليمها مرة واحدة في الشهر يمكن أن تطيل فقط من وقت إقامتك لمدة شهر واحد. لكل عام تقوم فيه بتسليم تضحياتك في الوقت المناسب، سيزداد إجمالي وقت إقامتك لمدة شهر إضافي، وبالتالي فإن مقدار الوقت الذي كنت قادرًا على تجميعه سيؤثر بشكل مباشر على تقدمك في السن في نهاية المطاف.
حمل مينغ 37 فريسة شبيهة بالغزال على كتفه مع عدد من الفرائس الأخرى، وعاد ببطء إلى قبيلته بينما كان يمسك بسن الوحش بيده. كان نوع من القوة يتدفق من السن إلى جسده.
في معظم الأوقات، كان هناك دائمًا نقص في التضحيات، وكان كوخ الأضاحي هو الذي يحدد حصة التضحيات الشهرية وفقًا للطقس والبيئة.
لم تكن هناك فرصة بنسبة 100٪ للنجاح في طقوس فك الجموح للشامان. وحتى إذا كان فك ناجح، فقد كانت هناك أيضًا فرصة لأن يكون الجموح المفكوك ذو جودة متدنية، مما يؤدي إلى أن يكون للمقفر الكبير إمكانات محدودة.
كان منزل مينغ 37 عبارة عن كوخ خشبي صغير على حدود القبيلة، والذي راكم الآن كومة من الفرائس. ستضمن شرطة القبيلة الحق الأساسي في ملكية الثروة لكل فرد من أفراد القبيلة، مما يضمن عدم وجود سرقة أو سطو في القبيلة.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك فرصة لتغيير هذه الحالة، كان على المرء فقط أن يصبح محاربًا للقبيلة من خلال الحصول على الطوطم.
“أخيرًا هناك ما يكفي!” وهو ينظر إلى الفرائس في منزله، ابتسم مينغ 37 أخيرًا. كان أن يصبح محاربًا هو تذكرته للهروب من حالة مقفر أدنى والحصول على المزيد من القوة.
عادة، سيجد المقفر الأدنى صعوبة بالغة في جمع ما يكفي من التضحيات لهذا الغرض. نظرًا لأنهم كافحوا لتحقيق حتى الحد الأدنى من الفرائس المخصصة، كان من الصعب تخيل أن أيًا منهم لديه قوة زائدة لمطاردة المزيد.
في هذه اللحظة، فُتح بابه فجأة عندما دخل قائد الشرطة وهو يمسك رمحه. راقب الفرائس داخل منزله، صرح ببرود: “مينغ 37، لقد أدنت بسرقة فريسة من مينغ لي، استسلم”
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك فرصة لتغيير هذه الحالة، كان على المرء فقط أن يصبح محاربًا للقبيلة من خلال الحصول على الطوطم.
رفع مينغ 37 حاجبيه بتساؤل. لقد اصطاد كل هذه الفرائس بيديه، لذا كانت السرقة مستحيلة، حتى أنه لم ير هذا الشخص الذي يُدعى مينغ لي، لذلك كان من الواضح أن هذا ادعاء كاذب.
في هذه اللحظة، فُتح بابه فجأة عندما دخل قائد الشرطة وهو يمسك رمحه. راقب الفرائس داخل منزله، صرح ببرود: “مينغ 37، لقد أدنت بسرقة فريسة من مينغ لي، استسلم”
“سيدي، أعتقد أنه كان هناك نوع من سوء الفهم، كانت هذه الفرائس …” حاول مينغ 37 الدفاع عن نفسه، ولكن قبل أن ينتهي من الحديث، استخدم الشرطة رماحهم لقلب بعض الفرائس.
’لقد جمعت أخيرًا ما يكفي من الفرائس. عندما أعود إلى القبيلة، سأطلب طقوس المحارب.‘
عندما رأى جسد الفريسة ينقلب، تغير تعبير مينغ 37 على الفور. نظرًا لارتدائه باستمرار لأسنان الوحش، فقد تجاوزت حواسه الأشخاص الطبيعيين، مما سمح له أخيرًا بملاحظة أن هذه الفرائس لم تكن له في الواقع، إلى جانب دليل آخر واضح للغاية.
حاليًا، كان يبذل قصارى جهده من أجل مستقبله.
“لا يمكن أن تكون هذه الجروح إلا بسبب السيوف، ولكن على حد علمي، لا ينبغي أن يكون لمقفر أدنى مثلك سيفًا” سخر قائد الشرطة: “الأدنى شائنا وضيعين، لا يستطيعون سوى استخدام هذه الحيل الواضحة”
جالسًا على سطح الكوخ الخشبي، ضحك رجل كان جسده بالكامل ملفوفاً في ضمادات وهو يأكل الفشار أثناء مشاهدة الدراما.
“هل هذا هو؟” شاب من نفس العمر مينغ 37 دخل الغرفة من الخارج. بعد إلقاء نظرة خاطفة على الفرائس، نظر إلى مينغ 37، ثم أخرج سيفًا معدنيًا وسلمه إلى قائد الشرطة.
ولكي تصبح محاربًا، كانت الخطوة الأولى هي تخصيص تضحية كافية، عندها فقط ستحصل على فرصة لتصبح محاربًا.
ظهر وحيد قرن من خلف القائد، مشكلاً قوة في راحة يده وهو يمرر يده عبر نصل السيف. أخرج هالة حمراء من السيف وتلاعب بها ليطير نحو الفرائس، وبعد ذلك دخلوا في جروحها.
بعد تكريس هذا القدر من التضحيات، سيضعك الشامان أمام مذبح موروث بري ويؤدي طقوسًا لمنحك فرصة لمشاهدة داخل الموروث البري بأم عينيك، وبعد ذلك سيعتمد كل شيء على قدرات الفرد. من خلال حفظ أي شيء تراه داخل الموروث البري، حتى أكثر الأشياء دنيوية، ستحصل عليه كطوطمك الخاص.
“هالة الدم متطابقة، ماذا لديك لتقوله لنفسك، مينغ 37؟”
خطط مينغ 37 للأشياء حيث أظهر وجهه الاسمر تعبيرا حازما. تمنى مكانة أعلى، وليس خادمًا منسيًا يمكن أن يموت في البرية دون أن يأخذ أحد جثته.
في هذه المرحلة، أصبح تعبير مينغ 37 شاحبًا تمامًا، ومن الواضح أن شخصًا ما كان يحاول تلفيق التهمة له.
بعد تكريس هذا القدر من التضحيات، سيضعك الشامان أمام مذبح موروث بري ويؤدي طقوسًا لمنحك فرصة لمشاهدة داخل الموروث البري بأم عينيك، وبعد ذلك سيعتمد كل شيء على قدرات الفرد. من خلال حفظ أي شيء تراه داخل الموروث البري، حتى أكثر الأشياء دنيوية، ستحصل عليه كطوطمك الخاص.
جالسًا على سطح الكوخ الخشبي، ضحك رجل كان جسده بالكامل ملفوفاً في ضمادات وهو يأكل الفشار أثناء مشاهدة الدراما.
عندما رأى جسد الفريسة ينقلب، تغير تعبير مينغ 37 على الفور. نظرًا لارتدائه باستمرار لأسنان الوحش، فقد تجاوزت حواسه الأشخاص الطبيعيين، مما سمح له أخيرًا بملاحظة أن هذه الفرائس لم تكن له في الواقع، إلى جانب دليل آخر واضح للغاية.
حمل مينغ 37 فريسة شبيهة بالغزال على كتفه مع عدد من الفرائس الأخرى، وعاد ببطء إلى قبيلته بينما كان يمسك بسن الوحش بيده. كان نوع من القوة يتدفق من السن إلى جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
