نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 420

لان شان

لان شان

『الفصل≺420≻ المجلد≺6≻ الفصل≺8≻: لان شان』

 “صباح الخير، نوح” استقبلته لان شان بسعادة.

~~~~

 “صباح الخير، نوح” استقبلته لان شان بسعادة.

 بعد الاندماج مع الطوطم، شعر مينغ 37 بشعور افضل عن السابق. أما بالنسبة للعين البغيضة في الطوطم، فقد ورد ذكرها في الأسلوب السري الذي علمه كيفية تجريد الطوطم.

 بدأت أفكاره ومنطقه الفوضوي في التحرك، وانتهى في النهاية باستنتاج لم يعرفه سوى القاتل ج نفسه قبل أن يختفي من محيط مينغ 37.

 قيل أن العين هي كراهية أولئك الذين سرقت طواطمهم. من الآن فصاعدًا، في كل مرة يطور فيها الطوطم، سينزعج من الكراهية الموجودة في الداخل، والتي كانت نتيجة تجريد شخص آخر من الطوطم.

 مع تدفق الكيد، كان عقل مينغ 37 يدخل تدريجيًا إلى سن الوحش أيضًا، مما تسبب في تدفق كمية كبيرة من المعلومات في عقله بشكل عكسي، مما أثر على روحه. ثم أخرج روحه من جسده، وداخلها مع الطوطم واتبع مسار الكيد إلى مكان غريب.

 بالطبع، كان هناك أيضًا فائدة معينة لهذه الكراهية، حيث أنه في كل مرة استخدم فيها مينغ 37 الطوطم، يبدو أن هذه الكراهية ستزعج عقول الآخرين، والتي ستكون بمثابة إضافة لبراعته القتالية.

 “إذا كان هذا العالم رواية، فإن [البطل] سيكون الشخصية الرئيسية بطل غير طيب، أو حتى من النوع الشرير!” جالسًا بالخارج، لاحظ القاتل ج التغيير في عداء مينغ 37 وابتسم. كانت كمية المعلومات التي تمكن القاتل ج من قراءتها من عداءه أكبر بكثير مما كان يتصور.

 “لقد كنت قادرًا على قتلك عندما كنت على قيد الحياة، ولا يمكنك سوى الدعم بعد وفاتك” أعلن مينغ 37 بتعبير قاسي، وشعر بالقوة الفائضة للطوطم، ثم ابتسم بسعادة.

 بالطبع، كان هناك أيضًا فائدة معينة لهذه الكراهية، حيث أنه في كل مرة استخدم فيها مينغ 37 الطوطم، يبدو أن هذه الكراهية ستزعج عقول الآخرين، والتي ستكون بمثابة إضافة لبراعته القتالية.

 الآن بعد أن أصبح محاربًا، أخرج مينغ 37 سن الوحش المعلق أمام صدره وركز قوته من الطوطم على ظهره في هذه اليد ؛ شيئًا فشيئًا، تم أخذ الكيد من موروث البرية عبر الطوطم وتشرب في سن الوحش.

 باعتبارها تجسيدًا لأحد جوانب نيجاري، لم يكن تطبيق لان شان للمعرفة ناقصًا على الإطلاق مقارنةً بـ نيجاري، طالما كانت لديها استعدادات مماثلة، فقد تتفوق براعتها الانفجارية على الجانبين الآخرين.

 منذ أن حصل على سن الوحش، أراد مينغ 37 دائمًا معرفة نوع الأسرار التي يخبئها هذا سن الوحش هذا. كونه قادرًا على استخراج الطاقة الطبيعية من حول الشخص لتقوية نفسه، كان هذا النوع من الكنز ببساطة لا يمكن تصوره.

 كتجسيد لمشاعر نيجاري، كانت لان شان تتمتع بقدرات مشابهة جدًا لنيجاري وقد ورثت أيضًا مستوى نيجاري شبه المثالي من الجمال الساحر. كانت قادرة على استشعار التغيرات العقلية لأي شكل من أشكال الحياة بحدة، في حين أن براعتها القتالية كانت تفتقر مقارنة بنوح و والقاتل ج، فقد تجاوزت قدراتها البحثية كليهما بكثير.

 مع تدفق الكيد، كان عقل مينغ 37 يدخل تدريجيًا إلى سن الوحش أيضًا، مما تسبب في تدفق كمية كبيرة من المعلومات في عقله بشكل عكسي، مما أثر على روحه. ثم أخرج روحه من جسده، وداخلها مع الطوطم واتبع مسار الكيد إلى مكان غريب.

 كان لدى الاثنين علاقة أوثق مقارنة بعلاقة أفراد العائلة، وهل كان هناك أي شيء أكثر بهجة من مقابلة شخص قريب منك بمجرد استيقاظك؟ خاصة عندما ظهرت عين ذهبية ببطء خلفه، شعرت لان شان بسعادة أكبر.

 شعر مينغ 37 بأن جسده يخضع لتغيير لا يوصف كما لو أن حواسه الخمس لم يتم تحسينها فحسب، بل تم تحريرها بالكامل، مما جعله يتسامى.

 في الوقت نفسه، لاحظ مينغ 37 أيضًا شيئًا مثيرًا للاهتمام حول طوطم الثعبان الضخم هذا. بينما لم يأخذ سوى جزء صغير من الثعبان، كان قادرًا على مراقبة الثعبان بأكمله ؛ كلما ركز قوته العقلية على الثعبان، يمكنه أيضًا اكتشاف الآخرين الذين حملوا نفس الطوطم.

 عندما فحص نفسه، لاحظ أن مظهره الحالي كان كالطوطم، الذي كان جزءًا من ثعبان كبير.

 أدرك مينغ 37 أهمية القبيلة، ولكن أيضًا حقيقة أنها لم تكن ضرورية دائمًا. أفكاره السابقة لمغادرة هذا المكان للبحث عن قبيلة جديدة تم إخمادها الآن.

 في وقت سابق، كان أضعف من أن يلاحظ حتى شكل الطوطم الخاص به، ولكن الآن دون الحاجة الى السير في الظلام، كان لديه معرفة كاملة بما يجب أن يسعى لتحقيقه: لإظهار شكل هذا الثعبان العملاق تمامًا.

 تم ترك عدد غير قليل من موضوعات نيجاري البحثية الحالية لها مقارنة بنوح و القاتل ج، كانت لان شان أقرب إلى كونها باحثة. بالطبع، إذا استخف أي شخص بها، فلن يكون ذلك سوى رغبة موت.

 بخلاف هذا، عندما تبع مينغ 37 هذا الثعبان، لاحظ أن هناك الكثير من الطواطم في هذا المكان الغريب وأنه يمكنه التحرك هنا كما يشاء.

 تحت ضوء الشمس الدافئ، قامت المرأة بتمديد ظهرها المتعب بتعبير مبهج بينما كانت تدندن أغنية غير معروفة، ثم التفت إلى نوح الذي كان يقف بعيدًا قليلاً.

 “وحيد القرن هذا…” لاحظ مينغ 37 فجأة وحيد القرن، والذي كان طوطم قائد الشرطة الذي ألقى القبض عليه. لقد أدرك الآن فقط مدى قوة ذلك الشخص، بقدرته على إظهار جزء كبير من الطوطم الكامل.

 أو ربما، منذ أن قتل العبيد في المناجم للفرار من القبيلة، كان هذا التغيير العقلي مستمراً.

 ‘هل هؤلاء الموروثات البرية؟’

 القبيلة هي قوة المجموعة، لكن هذا النوع من القوة يصعب جمعه كجماعة واحدة.

 أدرك مينغ 37 تدريجياً أن هذا المكان كان في الواقع داخل موروث البرية، أو ربما جزءًا من موروث البرية. مع حواسه الحالية، كانت غالبية المناطق المحيطة به قاتمة وغير واضحة في الواقع، ولم يكن بالإمكان تمييز سوى عدد قليل من الأشياء بدقة.

 بخلاف هذا، عندما تبع مينغ 37 هذا الثعبان، لاحظ أن هناك الكثير من الطواطم في هذا المكان الغريب وأنه يمكنه التحرك هنا كما يشاء.

 في الوقت نفسه، لاحظ مينغ 37 أيضًا شيئًا مثيرًا للاهتمام حول طوطم الثعبان الضخم هذا. بينما لم يأخذ سوى جزء صغير من الثعبان، كان قادرًا على مراقبة الثعبان بأكمله ؛ كلما ركز قوته العقلية على الثعبان، يمكنه أيضًا اكتشاف الآخرين الذين حملوا نفس الطوطم.

 لقد تم اختراق الحد الأدنى الداخلي لـ مينغ 37 بالفعل من خلال طقوس التجريد، وكذلك كانت العقبات العقلية داخل عقله.

 شعر مينغ 37 بالإرهاق قليلاً، وغادر الطوطم ببطء وعاد إلى جسده.

 “لقد كنت قادرًا على قتلك عندما كنت على قيد الحياة، ولا يمكنك سوى الدعم بعد وفاتك” أعلن مينغ 37 بتعبير قاسي، وشعر بالقوة الفائضة للطوطم، ثم ابتسم بسعادة.

 مينغ لو من قبيلة مينغ، يمتلك أيضًا جزءًا من طوطم الثعبان.

 كان عقل مينغ 37 يتغير بسرعة بين الأفكار المختلفة.

 شعر مينغ 37 بالإرهاق قليلاً، وغادر الطوطم ببطء وعاد إلى جسده.

 كونهم متأثرين بجو القبيلة، أو العالم ككل، كانت الرغبة القصوى لجميع المقفرون هي أن يصبحوا أقوى ويخترقون حدودهم الخاصة.

 ‘أحتاج إلى الضغط على ميزتي للبحث عن الحائزين الآخرين لنفس الطوطم وأخذ الطوطم لنفسي’.

 وبعد تجريد طوطم، شعر مينغ 37 حقًا بتقدمه الخاص، والذي لم يقتصر على قوته فحسب، بل عقله أيضًا.

 الآن بعد أن أصبح محاربًا، أخرج مينغ 37 سن الوحش المعلق أمام صدره وركز قوته من الطوطم على ظهره في هذه اليد ؛ شيئًا فشيئًا، تم أخذ الكيد من موروث البرية عبر الطوطم وتشرب في سن الوحش.

 أو ربما، منذ أن قتل العبيد في المناجم للفرار من القبيلة، كان هذا التغيير العقلي مستمراً.

 في وقت سابق، كان أضعف من أن يلاحظ حتى شكل الطوطم الخاص به، ولكن الآن دون الحاجة الى السير في الظلام، كان لديه معرفة كاملة بما يجب أن يسعى لتحقيقه: لإظهار شكل هذا الثعبان العملاق تمامًا.

 القبيلة هي قوة المجموعة، لكن هذا النوع من القوة يصعب جمعه كجماعة واحدة.

 …

 أدرك مينغ 37 أهمية القبيلة، ولكن أيضًا حقيقة أنها لم تكن ضرورية دائمًا. أفكاره السابقة لمغادرة هذا المكان للبحث عن قبيلة جديدة تم إخمادها الآن.

 …

 إذا قمت بذلك، فسيتعين علي فقط جمع التضحيات خطوة بخطوة لرعاية طوطمي، لكن ذلك سيكون بطيئًا جدًا …

 باعتبارها تجسيدًا لأحد جوانب نيجاري، لم يكن تطبيق لان شان للمعرفة ناقصًا على الإطلاق مقارنةً بـ نيجاري، طالما كانت لديها استعدادات مماثلة، فقد تتفوق براعتها الانفجارية على الجانبين الآخرين.

 لقد تم اختراق الحد الأدنى الداخلي لـ مينغ 37 بالفعل من خلال طقوس التجريد، وكذلك كانت العقبات العقلية داخل عقله.

 إذا قمت بذلك، فسيتعين علي فقط جمع التضحيات خطوة بخطوة لرعاية طوطمي، لكن ذلك سيكون بطيئًا جدًا …

 ‘أحتاج إلى الضغط على ميزتي للبحث عن الحائزين الآخرين لنفس الطوطم وأخذ الطوطم لنفسي’.

 في النهاية، كان مينغ 37 قد بدأ للتو طريقه لتنمية قوة خارقة للطبيعة. لم تكن سيطرته على قوته كبيرة، ناهيك عن أفكاره. كانت جميع نواياه وخططه تنتشر بطريقة غير مقيدة، لذلك كان من السهل للغاية تمييز أفكاره.

 لم يكن مينغ 37 قادرًا على قمع هذه الأفكار من الظهور في ذهنه.

~~~~

 كان أسلوب التجريد قد أشار إلى أنه إذا سرق الطوطم من نوع مختلف عن طوطمه، فسيؤدي ذلك إلى تعارض الطوطم. ولكن الآن بعد أن تمكن مينغ 37 من اكتشاف الحائزين الآخرين على الطوطم، لم يعد هذا الصراع موجودًا.

『الفصل≺420≻ المجلد≺6≻ الفصل≺8≻: لان شان』

 من خلال مطاردتهم وتجريدهم من الطواطم، سيكون مينغ 37 قادرًا على إظهار الطوطم الكامل في أقصر وقت ممكن، والذي سيكون أسرع بكثير من صيد الفرائس ببطء والتضحية بها.

 من خلال مطاردتهم وتجريدهم من الطواطم، سيكون مينغ 37 قادرًا على إظهار الطوطم الكامل في أقصر وقت ممكن، والذي سيكون أسرع بكثير من صيد الفرائس ببطء والتضحية بها.

 “هذه الطقوس شريرة، هذا السلوك مرعب” تمتم مينغ 37 في نفسه: “ولكن إذا كان بإمكانه أن يجعلني أقوى، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء”

 تم ترك عدد غير قليل من موضوعات نيجاري البحثية الحالية لها مقارنة بنوح و القاتل ج، كانت لان شان أقرب إلى كونها باحثة. بالطبع، إذا استخف أي شخص بها، فلن يكون ذلك سوى رغبة موت.

 …

 كان لا يزال يرتدي رداءًا أسود بسيطًا ولا يوجد أي تعبير واضح على وجهه الوسيم، وكان على النقيض تمامًا من المرأة.

 “إذا كان هذا العالم رواية، فإن [البطل] سيكون الشخصية الرئيسية بطل غير طيب، أو حتى من النوع الشرير!” جالسًا بالخارج، لاحظ القاتل ج التغيير في عداء مينغ 37 وابتسم. كانت كمية المعلومات التي تمكن القاتل ج من قراءتها من عداءه أكبر بكثير مما كان يتصور.

 وبعد تجريد طوطم، شعر مينغ 37 حقًا بتقدمه الخاص، والذي لم يقتصر على قوته فحسب، بل عقله أيضًا.

 في النهاية، كان مينغ 37 قد بدأ للتو طريقه لتنمية قوة خارقة للطبيعة. لم تكن سيطرته على قوته كبيرة، ناهيك عن أفكاره. كانت جميع نواياه وخططه تنتشر بطريقة غير مقيدة، لذلك كان من السهل للغاية تمييز أفكاره.

 الآن بعد أن أصبح محاربًا، أخرج مينغ 37 سن الوحش المعلق أمام صدره وركز قوته من الطوطم على ظهره في هذه اليد ؛ شيئًا فشيئًا، تم أخذ الكيد من موروث البرية عبر الطوطم وتشرب في سن الوحش.

 باختصار، كان يافع للغاية.

 “هذه الطقوس شريرة، هذا السلوك مرعب” تمتم مينغ 37 في نفسه: “ولكن إذا كان بإمكانه أن يجعلني أقوى، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء”

 “هل يجب أن أمنح رحلة الصيد بعض الألوان الإضافية؟” أمال القاتل ج رأسه ليفكر فيما يجب عليه فعله.

 “صباح الخير، نوح” استقبلته لان شان بسعادة.

 بدأت أفكاره ومنطقه الفوضوي في التحرك، وانتهى في النهاية باستنتاج لم يعرفه سوى القاتل ج نفسه قبل أن يختفي من محيط مينغ 37.

 بعد الاندماج مع الطوطم، شعر مينغ 37 بشعور افضل عن السابق. أما بالنسبة للعين البغيضة في الطوطم، فقد ورد ذكرها في الأسلوب السري الذي علمه كيفية تجريد الطوطم.

 …

 لم يكن مينغ 37 قادرًا على قمع هذه الأفكار من الظهور في ذهنه.

 في مكان آخر، أغلقت شابة ذات شعر أسود طويل عينيها قليلاً عندما غادرت غرفة سرية تحت الأرض بابتسامة لطيفة على وجهها.

『الفصل≺420≻ المجلد≺6≻ الفصل≺8≻: لان شان』

 تحت ضوء الشمس الدافئ، قامت المرأة بتمديد ظهرها المتعب بتعبير مبهج بينما كانت تدندن أغنية غير معروفة، ثم التفت إلى نوح الذي كان يقف بعيدًا قليلاً.

 قيل أن العين هي كراهية أولئك الذين سرقت طواطمهم. من الآن فصاعدًا، في كل مرة يطور فيها الطوطم، سينزعج من الكراهية الموجودة في الداخل، والتي كانت نتيجة تجريد شخص آخر من الطوطم.

 كان لا يزال يرتدي رداءًا أسود بسيطًا ولا يوجد أي تعبير واضح على وجهه الوسيم، وكان على النقيض تمامًا من المرأة.

 إذا قمت بذلك، فسيتعين علي فقط جمع التضحيات خطوة بخطوة لرعاية طوطمي، لكن ذلك سيكون بطيئًا جدًا …

 “صباح الخير، نوح” استقبلته لان شان بسعادة.

 كتجسيد لمشاعر نيجاري، كانت لان شان تتمتع بقدرات مشابهة جدًا لنيجاري وقد ورثت أيضًا مستوى نيجاري شبه المثالي من الجمال الساحر. كانت قادرة على استشعار التغيرات العقلية لأي شكل من أشكال الحياة بحدة، في حين أن براعتها القتالية كانت تفتقر مقارنة بنوح و والقاتل ج، فقد تجاوزت قدراتها البحثية كليهما بكثير.

 كان لدى الاثنين علاقة أوثق مقارنة بعلاقة أفراد العائلة، وهل كان هناك أي شيء أكثر بهجة من مقابلة شخص قريب منك بمجرد استيقاظك؟ خاصة عندما ظهرت عين ذهبية ببطء خلفه، شعرت لان شان بسعادة أكبر.

 كتجسيد لمشاعر نيجاري، كانت لان شان تتمتع بقدرات مشابهة جدًا لنيجاري وقد ورثت أيضًا مستوى نيجاري شبه المثالي من الجمال الساحر. كانت قادرة على استشعار التغيرات العقلية لأي شكل من أشكال الحياة بحدة، في حين أن براعتها القتالية كانت تفتقر مقارنة بنوح و والقاتل ج، فقد تجاوزت قدراتها البحثية كليهما بكثير.

 “صباح الخير، نوح” استقبلته لان شان بسعادة.

 تم ترك عدد غير قليل من موضوعات نيجاري البحثية الحالية لها مقارنة بنوح و القاتل ج، كانت لان شان أقرب إلى كونها باحثة. بالطبع، إذا استخف أي شخص بها، فلن يكون ذلك سوى رغبة موت.

 بعد الاندماج مع الطوطم، شعر مينغ 37 بشعور افضل عن السابق. أما بالنسبة للعين البغيضة في الطوطم، فقد ورد ذكرها في الأسلوب السري الذي علمه كيفية تجريد الطوطم.

 باعتبارها تجسيدًا لأحد جوانب نيجاري، لم يكن تطبيق لان شان للمعرفة ناقصًا على الإطلاق مقارنةً بـ نيجاري، طالما كانت لديها استعدادات مماثلة، فقد تتفوق براعتها الانفجارية على الجانبين الآخرين.

 ‘هل هؤلاء الموروثات البرية؟’

~~~~

 القبيلة هي قوة المجموعة، لكن هذا النوع من القوة يصعب جمعه كجماعة واحدة.

 كان أسلوب التجريد قد أشار إلى أنه إذا سرق الطوطم من نوع مختلف عن طوطمه، فسيؤدي ذلك إلى تعارض الطوطم. ولكن الآن بعد أن تمكن مينغ 37 من اكتشاف الحائزين الآخرين على الطوطم، لم يعد هذا الصراع موجودًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط