قررت المنظمة
『الفصل≺443≻ المجلد≺6≻ الفصل≺31≻: قررت المنظمة』
في هذه المرحلة، أدرك يون يي أنه لم يهدأ على الإطلاق، شيء لم يستطع اداركه كليا ارسل إشارات خطر لذهنه.
******
…
كان الرماد المتطاير في السماء يطوف ببطء، حتى القوات المتمركزة على مسافة كانت تتعرض لمطر الرماد هذا.
انزلق دم جديد من طرف إصبعه وانفجر في ضباب دموي في السماء.
بعد انتظار تدفق الهواء الفوضوي ليهدأ مرة أخرى، راقب المراقبون بعناية أي تغييرات في البيئة. لقد احتاجوا إلى تأكيد الموقف بالضبط قبل أن يتمكنوا من إرسال أي شخص كتعزيز، وإلا فقد يرسلون تعزيزات للعدو بدلاً من ذلك.
تمكن وعيها من الصمود، امتص هالة الكارثة مجدداً، لتولد من جديد.
كان لدى جميع المقفرين المصابين بالكارثة القدرة على التجدد بسرعة من خلال امتصاص هالة الكارثة من قتل الناس، لذلك كان عليهم توخي الحذر بشأن ذلك.
تطوع كل هؤلاء السماويين، بما في ذلك يون يي نفسه، للمشاركة في هذه العملية، إما للقتال، أو لمواجهة الموت، أو لقطع طريقهم، لكن في الجوهر، كانوا يحاولون التقدم على طريق السلام الأبدي.
الذخيرة التي اختاروها مصنوعة خصيصًا من الكيد، والتي سميت هداية الإلهية. بعد وقت قصير من إطلاق النار، سيتم تشغيل احرف الكيد الرونية المنحوتة على القذيفة بسبب الحرارة الناتجة عن احتكاك الهواء، ثم سيتم توجيه جميع المواد المحيطة للخضوع لنفس التفاعل المادي.
نظرًا لأنها كانت الشخص الذي ابتكر الهداية الإلهية شخصيًا، فقد كانت على علم بالخصائص الخاصة الدقيقة لهذا النوع من الذخيرة. عندما يتم إطلاق طلقتين من الهداية الإلهية في نفس الموقع في فترة زمنية قصيرة، فإنه يسحب بسرعة نموذجاً من الفضاء إلى العالم.
لقد كان سلاحًا للدمار الشامل، لكن جميع السماويين كانوا على علم بوجود باب خلفي ترك في ذخيرة الهداية الإلهية، مما سمح لهم بأخذ المناورات الدفاعية المقابلة بسرعة وتجنب الوقوع في رد الفعل، على الرغم من أنهم لا يزالون مضطرين لتحمل الانفجار الذي أعقب ذلك.
الذخيرة التي اختاروها مصنوعة خصيصًا من الكيد، والتي سميت هداية الإلهية. بعد وقت قصير من إطلاق النار، سيتم تشغيل احرف الكيد الرونية المنحوتة على القذيفة بسبب الحرارة الناتجة عن احتكاك الهواء، ثم سيتم توجيه جميع المواد المحيطة للخضوع لنفس التفاعل المادي.
كل شيء حول مركز الانفجار قد تحول إلى لا شيء، مما ترك حفرة ضخمة في الأرض، والشيء الوحيد المتبقي هو الرماد الذي يطفو في السماء.
’ليس جيدًا، يجب أن أفعل شيئًا بسرعة!‘
بعد فترة طويلة، تم دفع بعض من الأرض الرمادية بعيدًا بينما تسلق يون يي من الداخل. بعد ارتعاش قليل، انكسر قفاز ذراعه الأيمن إلى قطع وسقط، حتى طوطمه الثعبان العملاق أصبح شفافًا.
على الأقل، لن ينهار مساره فجأة بعد الآن لمجرد أن شخصًا ما داس عليه.
كانت قوة الانفجار أقل من المتوقع، على الأرجح لأن المقفرين المصابين بالكارثة قد دمروا كل شيء كان يجب تدميره، مما أدى إلى عدد أقل من الأشياء التي يمكن أن تشارك في رد الفعل المادي.
“هذا ليس بالضرورة شيئًا جيدًا” هز يون يي رأسه ببطء ولمس جبهته بيده، ولاحظ جرحًا صغيرًا. وبينما كان حريصًا على الدفاع بشكل مناسب، لا تزال القليل من القوة تخترق الحاجز وإصابته.
قلة قليلة من الناس يعرفون أن إطلاق هدايتين الهيتين على التوالي في نفس الموقع سيؤدي إلى رد فعل فريد. وقفت قائد السرب الثالث نفضة من سترتها، مستعرضة لياقتها البدنية النحيلة الجميلة التي لم يجرؤ أي شخص على الاستمتاع بها، مبتسمة بلطف وهي تحدق بعيدا.
لقد بحث في قطع قفازته المكسورة قليلاً لإخراج زجاجة صغيرة وابتلاع حبة دواء، مما جعله يشعر بتحسن قليلاً.
قضى الانفجار في وقت سابق على كل هالة الكارثة التي كونت جسدها، كما أصابت قوة الانفجار وعيها بشكل مباشر، مما كاد أن يقتلها، لكنه “كاد” فقط.
“يجب أن يظل الآخرون على قيد الحياة، أتساءل عما إذا كانت الشامان …” مسحت عيون يون يي الحفرة من الداخل.
في هذه المرحلة، أدرك يون يي أنه لم يهدأ على الإطلاق، شيء لم يستطع اداركه كليا ارسل إشارات خطر لذهنه.
’لا تعرف شامان النانوو تواتر الهداية الإلهية، الأمر الذي كان سيجعل التعامل معه أكثر صعوبة.‘
“هذه المكافأة التي تزيد من الحظ، على ما أعتقد؟” وقف يون يي مستقيما فوق الارض الدخانية، مع البقاء مصغيا لأي ضوضاء محيطة.
’بعبارة أخرى، يجب أن تكون عالقة في نطاق الانفجار بالإضافة إلى رد الفعل المادي السابق.‘
…
’ولكن نظرًا لأن قوة الانفجار لم تكن كبيرة كما توقعنا، فمن الصعب معرفة ما إذا كان ذلك قد قتلها بالفعل.‘
كل شيء حول مركز الانفجار قد تحول إلى لا شيء، مما ترك حفرة ضخمة في الأرض، والشيء الوحيد المتبقي هو الرماد الذي يطفو في السماء.
في هذه المرحلة، أدرك يون يي أنه لم يهدأ على الإطلاق، شيء لم يستطع اداركه كليا ارسل إشارات خطر لذهنه.
تطوع كل هؤلاء السماويين، بما في ذلك يون يي نفسه، للمشاركة في هذه العملية، إما للقتال، أو لمواجهة الموت، أو لقطع طريقهم، لكن في الجوهر، كانوا يحاولون التقدم على طريق السلام الأبدي.
“هذه المكافأة التي تزيد من الحظ، على ما أعتقد؟” وقف يون يي مستقيما فوق الارض الدخانية، مع البقاء مصغيا لأي ضوضاء محيطة.
“واحد، اثنان، … خمسة” واحدًا تلو الآخر، خرج السماويين من داخل حواجزهم. بما في ذلك يون يي نفسه، بقي 6 أشخاص فقط، مما يعني أن 3 أشخاص قد ماتوا بالفعل.
بعد انتظار تدفق الهواء الفوضوي ليهدأ مرة أخرى، راقب المراقبون بعناية أي تغييرات في البيئة. لقد احتاجوا إلى تأكيد الموقف بالضبط قبل أن يتمكنوا من إرسال أي شخص كتعزيز، وإلا فقد يرسلون تعزيزات للعدو بدلاً من ذلك.
هالة سوداء تدفقت فجأة في السماء وتجلت في شكل شامان النانوو، ومع ذلك، بدت أضعف بكثير، مما يشير إلى أنها لم تتمكن حتى من الهروب من الانفجار سالمة.
“قائد، الرمز الاحمر مرة أخرى!” تفاجأ المراقب بعض الشيء، ثم أبلغ بسرعة.
『ههههه…』 نظرت شامان النانوو إلى الأسفل وابتسمت، ثم نظرت لأعلى وبدأ في الضحك.
إن ملامحها الشاحبة الحساسة إلى جانب الضحك الهستيري جعلوها أكثر رعبًا: 『كم هو رائع، أريد حقًا قتلكم أكثر الآن』
’ولكن نظرًا لأن قوة الانفجار لم تكن كبيرة كما توقعنا، فمن الصعب معرفة ما إذا كان ذلك قد قتلها بالفعل.‘
بصق يون يي بعض الدم بتعبير رهيب. على الرغم من أنه توقع ذلك، فإن حقيقة بقاء هذا الشخص على قيد الحياة كانت بمثابة ضربة لحالة يون يي العقلية. تضاءلت قوته بالمقارنة مع السماويين، لذلك تكمن معظم براعته في التكنولوجيا الخيالية التي حملها، لكن لسوء الحظ، تم كسرها جميعًا الآن.
“يجب أن يظل الآخرون على قيد الحياة، أتساءل عما إذا كانت الشامان …” مسحت عيون يون يي الحفرة من الداخل.
عندما تجمعت الهالة السوداء تجاه شامان النانوو، عاد وجودها الضعيف سابقًا بسرعة إلى ما كان عليه من قبل.
سيتم إنهاء الدمار الناجم عن المقفرين المصابين بالكارثة قريبًا جدًا، ولكن “قريبًا” لم يكن فوراً، وما زال عدد قليل من المقفرين المصابين بالكارثة قادرين على التسلل إلى مناطق أخرى لإحداث الدمار. طالما بقي مصدر الكارثة هذا، ستبقى شامان النانوو قادرة على استيعاب هالة الكارثة اللازمة للحفاظ على وجودها.
“أولئك الذين يسيرون في طريق السلام الأبدي لن يندموا على اختياراتهم. مرة أخرى، استعد لإطلاق النار! ” أعطت قائدة السرب الثالث أوامرها مرة أخرى، مع العلم أن كل ما يحدث حاليًا تحت السيطرة.
قضى الانفجار في وقت سابق على كل هالة الكارثة التي كونت جسدها، كما أصابت قوة الانفجار وعيها بشكل مباشر، مما كاد أن يقتلها، لكنه “كاد” فقط.
’ليس جيدًا، يجب أن أفعل شيئًا بسرعة!‘
تمكن وعيها من الصمود، امتص هالة الكارثة مجدداً، لتولد من جديد.
قلة قليلة من الناس يعرفون أن إطلاق هدايتين الهيتين على التوالي في نفس الموقع سيؤدي إلى رد فعل فريد. وقفت قائد السرب الثالث نفضة من سترتها، مستعرضة لياقتها البدنية النحيلة الجميلة التي لم يجرؤ أي شخص على الاستمتاع بها، مبتسمة بلطف وهي تحدق بعيدا.
’ليس جيدًا، يجب أن أفعل شيئًا بسرعة!‘
بعد انتظار تدفق الهواء الفوضوي ليهدأ مرة أخرى، راقب المراقبون بعناية أي تغييرات في البيئة. لقد احتاجوا إلى تأكيد الموقف بالضبط قبل أن يتمكنوا من إرسال أي شخص كتعزيز، وإلا فقد يرسلون تعزيزات للعدو بدلاً من ذلك.
بمشاهدة شامان النانوو المتشافية، رفع يون يي سبابته إلى السماء وأطلق الطوطم “الميت” مرة أخرى. قامت الأفعى العملاقة الضعيفة بلف جسدها واستخراج القليل من الكيد من موروث البرية لمساعدة يون يي على أداء لعنة الكيد.
’ليس جيدًا، يجب أن أفعل شيئًا بسرعة!‘
انزلق دم جديد من طرف إصبعه وانفجر في ضباب دموي في السماء.
‘الوعي الآخر للورد نيجاري خلق [كارثة] وأصبح سيد الكارثة. نظرًا لعدم وجود أي منا معه حاليًا، يجب على الأقل إرسال شخص مناسب كمساعد.’
…
كان لدى جميع المقفرين المصابين بالكارثة القدرة على التجدد بسرعة من خلال امتصاص هالة الكارثة من قتل الناس، لذلك كان عليهم توخي الحذر بشأن ذلك.
“قائد، الرمز الاحمر مرة أخرى!” تفاجأ المراقب بعض الشيء، ثم أبلغ بسرعة.
’لا تعرف شامان النانوو تواتر الهداية الإلهية، الأمر الذي كان سيجعل التعامل معه أكثر صعوبة.‘
كان إنتاج هذا النوع من الذخيرة صعبًا للغاية، لذلك أحضر السرب الثالث اثنين منهم فقط هذه المرة، لكن المشكلة الأكبر كانت أولئك الذين بقوا في الحفرة. كانوا جميعًا نخب السماويين، لكن كان من الصعب عليهم بالفعل الهروب من الانفجار من خلال الاعتماد على الباب الخلفي مرة واحدة فقط، لذا فإن محاولة القيام بذلك مرة أخرى كانت عملية انتحار.
’ولكن نظرًا لأن قوة الانفجار لم تكن كبيرة كما توقعنا، فمن الصعب معرفة ما إذا كان ذلك قد قتلها بالفعل.‘
“أولئك الذين يسيرون في طريق السلام الأبدي لن يندموا على اختياراتهم. مرة أخرى، استعد لإطلاق النار! ” أعطت قائدة السرب الثالث أوامرها مرة أخرى، مع العلم أن كل ما يحدث حاليًا تحت السيطرة.
“هذا ليس بالضرورة شيئًا جيدًا” هز يون يي رأسه ببطء ولمس جبهته بيده، ولاحظ جرحًا صغيرًا. وبينما كان حريصًا على الدفاع بشكل مناسب، لا تزال القليل من القوة تخترق الحاجز وإصابته.
قلة قليلة من الناس يعرفون أن إطلاق هدايتين الهيتين على التوالي في نفس الموقع سيؤدي إلى رد فعل فريد. وقفت قائد السرب الثالث نفضة من سترتها، مستعرضة لياقتها البدنية النحيلة الجميلة التي لم يجرؤ أي شخص على الاستمتاع بها، مبتسمة بلطف وهي تحدق بعيدا.
أما بالنسبة لـ يون يي و السماويين الآخرين، فقد ضحكت لان شان ببساطة بينما كانت تضييق عينيها. تم القبض على القاتل ج بالفعل أثناء عرض إثارة شفقته لنيجاري، لذلك كانت البوابة متاحة حاليًا للاستخدام. بعد ختم نفسه ليصبح قطعة أثرية إلهية، اختفى شكل الوجود بعيد المنال من البوابة بعيدة المنال إلى حد كبير، ولكن في الوقت نفسه، اختفت قيوده أيضًا.
‘الوعي الآخر للورد نيجاري خلق [كارثة] وأصبح سيد الكارثة. نظرًا لعدم وجود أي منا معه حاليًا، يجب على الأقل إرسال شخص مناسب كمساعد.’
نظرًا لأنها كانت الشخص الذي ابتكر الهداية الإلهية شخصيًا، فقد كانت على علم بالخصائص الخاصة الدقيقة لهذا النوع من الذخيرة. عندما يتم إطلاق طلقتين من الهداية الإلهية في نفس الموقع في فترة زمنية قصيرة، فإنه يسحب بسرعة نموذجاً من الفضاء إلى العالم.
فتحت لأن شأن عينها نصفيا بينما أدارت عينها نحو شامان النانوو العائمة.
كل شيء حول مركز الانفجار قد تحول إلى لا شيء، مما ترك حفرة ضخمة في الأرض، والشيء الوحيد المتبقي هو الرماد الذي يطفو في السماء.
نظرًا لأنها كانت الشخص الذي ابتكر الهداية الإلهية شخصيًا، فقد كانت على علم بالخصائص الخاصة الدقيقة لهذا النوع من الذخيرة. عندما يتم إطلاق طلقتين من الهداية الإلهية في نفس الموقع في فترة زمنية قصيرة، فإنه يسحب بسرعة نموذجاً من الفضاء إلى العالم.
انزلق دم جديد من طرف إصبعه وانفجر في ضباب دموي في السماء.
في ذلك الوقت، سيتعين عليهم معرفة ما إذا كان بإمكان شامان النانوو الاستفادة من هذه الفرصة، للنجاة من الانفجار وكذلك قبول توجيهات قوة سيد الكوارث. إذا لم تستطع اغتنام هذه الفرصة، فلن يكون هناك شيء آخر يمكن قوله، لأن المنظمة قررت أنها لن تساعد إلا سيد الكارثة في بعض المهام الصغيرة غير المهمة.
في هذه المرحلة، أدرك يون يي أنه لم يهدأ على الإطلاق، شيء لم يستطع اداركه كليا ارسل إشارات خطر لذهنه.
إذا لم تستطع حتى اغتنام فرصة ما، فلن تتمكن على الأرجح من إنجاز حتى المهام الصغيرة، مما يعني أنها ليست بحاجة إلى الوجود.
لم يكن هناك الكثير في هذه الدفعة. ولكنها كانت ممتعة.
أما بالنسبة لـ يون يي و السماويين الآخرين، فقد ضحكت لان شان ببساطة بينما كانت تضييق عينيها. تم القبض على القاتل ج بالفعل أثناء عرض إثارة شفقته لنيجاري، لذلك كانت البوابة متاحة حاليًا للاستخدام. بعد ختم نفسه ليصبح قطعة أثرية إلهية، اختفى شكل الوجود بعيد المنال من البوابة بعيدة المنال إلى حد كبير، ولكن في الوقت نفسه، اختفت قيوده أيضًا.
إن ملامحها الشاحبة الحساسة إلى جانب الضحك الهستيري جعلوها أكثر رعبًا: 『كم هو رائع، أريد حقًا قتلكم أكثر الآن』
على الأقل، لن ينهار مساره فجأة بعد الآن لمجرد أن شخصًا ما داس عليه.
انزلق دم جديد من طرف إصبعه وانفجر في ضباب دموي في السماء.
تطوع كل هؤلاء السماويين، بما في ذلك يون يي نفسه، للمشاركة في هذه العملية، إما للقتال، أو لمواجهة الموت، أو لقطع طريقهم، لكن في الجوهر، كانوا يحاولون التقدم على طريق السلام الأبدي.
بمشاهدة شامان النانوو المتشافية، رفع يون يي سبابته إلى السماء وأطلق الطوطم “الميت” مرة أخرى. قامت الأفعى العملاقة الضعيفة بلف جسدها واستخراج القليل من الكيد من موروث البرية لمساعدة يون يي على أداء لعنة الكيد.
ما كان على القاتل ج فعله هو استخدام البوابة بعيدة المنال لإنقاذهم. تمامًا مثل شامان النانوو، حصل كل منهم على فرصة واحدة للعيش، وفقط من خلال تجاوز حدودهم سيكونون قادرين على اللحاق بها. كان هذا هو أملهم، لذلك إذا شعروا بالندم لاحقًا، فلن يكون هناك خيار سوى جعله يقول آسف.
في ذلك الوقت، سيتعين عليهم معرفة ما إذا كان بإمكان شامان النانوو الاستفادة من هذه الفرصة، للنجاة من الانفجار وكذلك قبول توجيهات قوة سيد الكوارث. إذا لم تستطع اغتنام هذه الفرصة، فلن يكون هناك شيء آخر يمكن قوله، لأن المنظمة قررت أنها لن تساعد إلا سيد الكارثة في بعض المهام الصغيرة غير المهمة.
…
تمكن وعيها من الصمود، امتص هالة الكارثة مجدداً، لتولد من جديد.
“أنا حقا أكره هذه الوظيفة!” كان القاتل ج يجلس مع ساقيه على كرسي بينما يسند وجهه المتململ بيد واحدة. كان على يقين من أن لان شان ذات العيون الصغيرة كانت تتآمر ضده مجددا.
بمشاهدة شامان النانوو المتشافية، رفع يون يي سبابته إلى السماء وأطلق الطوطم “الميت” مرة أخرى. قامت الأفعى العملاقة الضعيفة بلف جسدها واستخراج القليل من الكيد من موروث البرية لمساعدة يون يي على أداء لعنة الكيد.
“واحد، اثنان، … خمسة” واحدًا تلو الآخر، خرج السماويين من داخل حواجزهم. بما في ذلك يون يي نفسه، بقي 6 أشخاص فقط، مما يعني أن 3 أشخاص قد ماتوا بالفعل.
كان لدى جميع المقفرين المصابين بالكارثة القدرة على التجدد بسرعة من خلال امتصاص هالة الكارثة من قتل الناس، لذلك كان عليهم توخي الحذر بشأن ذلك.
دفعة الأسبوعين.
لقد بحث في قطع قفازته المكسورة قليلاً لإخراج زجاجة صغيرة وابتلاع حبة دواء، مما جعله يشعر بتحسن قليلاً.
نظرًا لأنها كانت الشخص الذي ابتكر الهداية الإلهية شخصيًا، فقد كانت على علم بالخصائص الخاصة الدقيقة لهذا النوع من الذخيرة. عندما يتم إطلاق طلقتين من الهداية الإلهية في نفس الموقع في فترة زمنية قصيرة، فإنه يسحب بسرعة نموذجاً من الفضاء إلى العالم.
لم يكن هناك الكثير في هذه الدفعة. ولكنها كانت ممتعة.
كانت قوة الانفجار أقل من المتوقع، على الأرجح لأن المقفرين المصابين بالكارثة قد دمروا كل شيء كان يجب تدميره، مما أدى إلى عدد أقل من الأشياء التي يمكن أن تشارك في رد الفعل المادي.
لقد كان سلاحًا للدمار الشامل، لكن جميع السماويين كانوا على علم بوجود باب خلفي ترك في ذخيرة الهداية الإلهية، مما سمح لهم بأخذ المناورات الدفاعية المقابلة بسرعة وتجنب الوقوع في رد الفعل، على الرغم من أنهم لا يزالون مضطرين لتحمل الانفجار الذي أعقب ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
