نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 451

حرب السماويين والمقفرين⦑7⦒

حرب السماويين والمقفرين⦑7⦒

『الفصل≺451≻ المجلد≺6≻ الفصل≺39≻: حرب السماويين والمقفرين⦑7⦒』

 هذا هو السبب الذي جعل العسكريين يتمتعون دائمًا بمعاملة مميزة في أي بلد، على الرغم من أنه كان هناك دائمًا أولئك الذين أساءوا فهمهم واعتقدوا أن العسكريين يخدمونهم بالفعل.

* * * * * * * * * * * * *

 ثم فتح الثعبان قزحية العين الحمراء المتوهجة والتهم المحاربين الذين سقطوا، وجردهم من طواطمهم واحدًا تلو الآخر عن طريق تحويلهم إلى مصدر طاقة نقية.

 عندما حلقت الطائرات المقاتلة في السماء، نزل القصف الذي لا يرحم. بدقة متناهية، أودى بسهولة بحياة جميع الحراس المقفرين.

 يمكن القول فقط أن نيجاري قد ضغط على روح المقفرين أكثر من اللازم. باستخدام صراعهم على السلطة فقط كمثال، بدأ نيجاري بعدم امتلاك أي سلطة تقريبًا واستولى الآن على أكثر من نصف السلطة الأصلية في العالم. الحد الزمني البالغ 20 عامًا الذي تم ذكره من قبل كان ببساطة الموعد النهائي حتى موت روح المقفرين.

 بينما كان صحيحًا أن المقفرين كان لديهم قوة في العدد، وبقيت بعض قواتهم في أراضيهم للدفاع، إلا أن هذه القوات المتفرقة لم تكن قادرة على شن دفاع فعال.

 في هذه المرحلة، كان الـ 12 شامان عظيم يمتدحون وطنيته.

 يكمن جوهر تكتيكات حرب الوميض في ثلاث نقاط رئيسية: التوقيت والتركيز والدرجة.

 سلم مينغ لو بعد ذلك ما يسمى بـ “تقنية التحكم” إلى الـ12 شامان عظيم قبل إظهار طوطمه الثعباني وجعل الطوطم يلتهم جسده.

 استخدام ميزة السرعة للطائرات المقاتلة والدبابات، وتركيز قوتها النارية، وهجماتها للقتل. كان المحاربون المنتشرون ببساطة غير قادرين على التعامل مع هذا المزيج البسيط من التكتيكات ..

 ثم فتح الثعبان قزحية العين الحمراء المتوهجة والتهم المحاربين الذين سقطوا، وجردهم من طواطمهم واحدًا تلو الآخر عن طريق تحويلهم إلى مصدر طاقة نقية.

 ستدمر الضربات الجوية الأولية معنوياتهم تمامًا أولاً، ثم تتدحرج الدبابات الست المدرعة لإنهاء المهمة إذا لزم الأمر.

 داخل موروث البرية، انتشر وعي نيجاري في جميع أنحاء العالم، وكانت سلطات عالم التضحية المقفر تتجمع ببطء تجاهه واحدًا تلو الآخر.

 كانت معظم قواتهم الرئيسية لا تزال على الحدود في انتظار شن هجوم على السماويين، لكنهم لم يفكروا أبدًا في أن السماوية كانوا شرسين لدرجة أنهم تخلوا عن أراضيهم تمامًا وركزوا قوتهم بالكامل على الهجوم.

 ومع ذلك، فإن أسلوبه في تجريد الطوطم من شأنه أن يؤدي إلى بقاء جزء صغير من ضغينة الفرد الذي تم تجريده داخل الطوطم، لذلك كانت فكرة مينغ لو هي تنفيذ تقنية تجريد الطوطم على نفسه مع الحفاظ على وعيه مثل ضغينة تشغل جزءًا من ثم استخدم الطوطم مثل جسده.

 معظم المقفرون المتدنيين قاوموا بشكل غريزي لفترة قصيرة جدًا من الوقت قبل أن يشعروا بالضياع أمام عمليات الاستحواذ العدائية التي قام به السماويين. كان هذا لأنهم لم يعرفوا حتى ما يجب عليهم فعله الآن.

 إذن ماذا لو لم يتمكن المقفرون من الفوز على السماويين؟

 جاء معظم هؤلاء المقفرين المتدنيين من الجيل الأحدث من مقفرين، والذي كان عمره حوالي 8-9 سنوات على الأكثر. عندما استخدمت روح المقفرين سلطتها لتحويل موارد العالم إلى جانب واحد، فقد منح المقفرين عددًا كبيرًا من الأجنة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الأجنة عالية الجودة بينهم، ولكن كان هناك أيضًا الكثير من الأجنة الأدنى.

 ظهر سن الوحش وأشع ضوءه ببطء، بفضل قوته، تمكن مينغ لو من رفع وعيه أعلى وأعلى واستعاد السيطرة على الطوطم. سمحت له حالته “الإله الداخلي” باستعارة قوة موروث البرية للسيطرة على كل شيء في العالم الخارجي، وكان يستخدم هذه القوة حاليًا للسيطرة مؤقتًا على الطوطم.

 بالمقارنة مع هؤلاء العباقرة، لم تكن هناك قيمة في تعليم أو رعاية هؤلاء المقفرين، لذلك تم إهمالهم دون تردد. منذ أن كانوا صغارًا، تم غسل أدمغتهم بفكرة أنهم موجودون لإنتاج الموارد، مما أدى إلى نقص حاد في الإحساس بالذات والقدرات العقلية.

 يمكن القول فقط أن نيجاري قد ضغط على روح المقفرين أكثر من اللازم. باستخدام صراعهم على السلطة فقط كمثال، بدأ نيجاري بعدم امتلاك أي سلطة تقريبًا واستولى الآن على أكثر من نصف السلطة الأصلية في العالم. الحد الزمني البالغ 20 عامًا الذي تم ذكره من قبل كان ببساطة الموعد النهائي حتى موت روح المقفرين.

 “المقفرون المتفوقون يحتاجون فقط إلى التركيز على القوة الشخصية، في حين أن المقفرون الأدنى منهم قد بدأوا بالفعل يفقدون ذكائهم. الحضارة المقفرة معادية للذكاء، ولهذا السبب سيفشلون بالتأكيد “تنهد يون يي وعلق.

 عندما حلقت الطائرات المقاتلة في السماء، نزل القصف الذي لا يرحم. بدقة متناهية، أودى بسهولة بحياة جميع الحراس المقفرين.

 …

 وافق الـ12 شامان عظيم بشكل طبيعي على هذا دون تفكير كثير. يمكنهم أيضًا رؤية الخراب التدريجي للمقفرين، في حين أنه ليس بنفس الوضوح مثل مينغ لو نفسه، وبما أن الرئيس أراد التضحية بنفسه، فمن هم لإيقافه؟

 هذا لا يعني أن القوة الشخصية كانت غير ضرورية. إن امتلاك القوة الكافية هو الأساس الذي تقوم عليه الحضارة، حيث إن الحضارة التي تفتقر إلى القوة الكافية كانت حضارة مخصية.

 وهكذا، تم استدعاء مجموعة من المحاربين بسرعة، ثم أغمي عليهم بالدخان المهدئ.

 هذا هو السبب الذي جعل العسكريين يتمتعون دائمًا بمعاملة مميزة في أي بلد، على الرغم من أنه كان هناك دائمًا أولئك الذين أساءوا فهمهم واعتقدوا أن العسكريين يخدمونهم بالفعل.

* * * * * * * * * * * * *

 ومع ذلك، عندما لا تستخدم حضارة أو دولة سوى الأحكام العرفية للحكم، فإن الطريق الوحيد الذي ينتظرها هو الدمار.

 باستخدام كيان المسار حاملة الحياة كطقس، تولى السيطرة على سلطات عالم القمر ثم هاجمه وتسبب في رد فعل دفع بقوة عالم شجرة القمر ككل إلى طقسه.

 يمكن القول فقط أن نيجاري قد ضغط على روح المقفرين أكثر من اللازم. باستخدام صراعهم على السلطة فقط كمثال، بدأ نيجاري بعدم امتلاك أي سلطة تقريبًا واستولى الآن على أكثر من نصف السلطة الأصلية في العالم. الحد الزمني البالغ 20 عامًا الذي تم ذكره من قبل كان ببساطة الموعد النهائي حتى موت روح المقفرين.

 في هذه المرحلة، كان الـ 12 شامان عظيم يمتدحون وطنيته.

 في غضون ذلك، لم تُبنى حكمة روح المقفرين إلا على العقل الباطني الجماعي لنوع الذي كان لا يزال يعيش كقبائل منعزلة قبل عشر سنوات فقط. قد تكون رؤيتها أبعد قليلاً بفضل وجهة نظرها الأعلى، ولكن بالمقارنة مع نيجاري، كانت ببساطة غير ذات أهمية.

* * * * * * * * * * * * *

 داخل موروث البرية، انتشر وعي نيجاري في جميع أنحاء العالم، وكانت سلطات عالم التضحية المقفر تتجمع ببطء تجاهه واحدًا تلو الآخر.

 معظم المقفرون المتدنيين قاوموا بشكل غريزي لفترة قصيرة جدًا من الوقت قبل أن يشعروا بالضياع أمام عمليات الاستحواذ العدائية التي قام به السماويين. كان هذا لأنهم لم يعرفوا حتى ما يجب عليهم فعله الآن.

 كانت أقوى نقطة لنيجاري هي قدرته على التعلم. وقد تركت تصرفات الضوء الابدي في عالم شجرة القمر انطباعًا عميقًا على نيجاري.

اه.. لدي شعور غريب.. كما لو اني رأيت مثل هذه اللحظة في المجلد الرابع…

 باستخدام كيان المسار حاملة الحياة كطقس، تولى السيطرة على سلطات عالم القمر ثم هاجمه وتسبب في رد فعل دفع بقوة عالم شجرة القمر ككل إلى طقسه.

 في الثانية التالية، استدارت قزحية الثعبان العمودية لتنظر إليهن. اندفع الحقد اللامحدود عبر اتصال الكيد وهاجم عقولهم. منذ أن التهم كل هؤلاء المحاربين أحياء، تراكمت كل ضغائنهم داخل الثعبان الطوطم.

 إذا لم تكن الدموع الحمراء ونيجاري قادرين على الهروب في ذلك الوقت، لكان بإمكان الحرارة الأبدية و حاملة الحياة استهلاك مساراتهم وتحسينها. كان بإمكانهم التقدم خطوة أخرى إلى الأمام بدلاً من الطريقة التي كانوا عليها حاليًا، مجرد كيان مسار، على الرغم من أنهم أصبحوا الضوء الأبدي.

 ستدمر الضربات الجوية الأولية معنوياتهم تمامًا أولاً، ثم تتدحرج الدبابات الست المدرعة لإنهاء المهمة إذا لزم الأمر.

 وقد حرص نيجاري على الدراسة والتعلم منهم. بحلول الوقت الذي يتمتع فيه بإدراك جميع سلطات العالم، سيصبح هذا العالم بأسره طقسا عملاقة لمساعدته على العودة للحياة. كانت ظاهرة اختراق المرء للحدود وتحقيق الذات الأفضل تتزايد بشكل متزايد داخل هذا العالم، والذي أصبح عاملاً حاسمًا في عودته للحياة.

 في الثانية التالية، استدارت قزحية الثعبان العمودية لتنظر إليهن. اندفع الحقد اللامحدود عبر اتصال الكيد وهاجم عقولهم. منذ أن التهم كل هؤلاء المحاربين أحياء، تراكمت كل ضغائنهم داخل الثعبان الطوطم.

 「لا!!!」 استمرت ورح المقفرين في النضال، لكن اتجاهه المتضائل كان واضحًا بالفعل.

 داخل موروث البرية، انتشر وعي نيجاري في جميع أنحاء العالم، وكانت سلطات عالم التضحية المقفر تتجمع ببطء تجاهه واحدًا تلو الآخر.

 كان عالم التضحية المقفر يتجاهلها تدريجياً، وتراجع وضعها ببطء من ثلث روح العالم لتصبح إله عرق المقفرين.

 سأستغل هذه الفرصة لأصبح إلهاً!

 من هذه اللحظة فصاعدًا، فقدت روح المقفرين مؤهلاتها لتكون خصمًا لنيجاري، وقد سقط مكانها في موروث البرية، وتم هدمه من قِبل [البطل] الذي اختاره.

 ومع ذلك، عندما لا تستخدم حضارة أو دولة سوى الأحكام العرفية للحكم، فإن الطريق الوحيد الذي ينتظرها هو الدمار.

 …

 إذا لم تكن الدموع الحمراء ونيجاري قادرين على الهروب في ذلك الوقت، لكان بإمكان الحرارة الأبدية و حاملة الحياة استهلاك مساراتهم وتحسينها. كان بإمكانهم التقدم خطوة أخرى إلى الأمام بدلاً من الطريقة التي كانوا عليها حاليًا، مجرد كيان مسار، على الرغم من أنهم أصبحوا الضوء الأبدي.

 في مواجهة الغزو الكامل الذي حطم سلسلة التوريد الخاصة بهم، اختار المقفرون أن يستخدموا أكبر قوتهم لخوض صراع نهائي واحد.

 ثم فتح الثعبان قزحية العين الحمراء المتوهجة والتهم المحاربين الذين سقطوا، وجردهم من طواطمهم واحدًا تلو الآخر عن طريق تحويلهم إلى مصدر طاقة نقية.

 خلال هذه السنوات القليلة، لم يصابوا بالركود فحسب، ولم تختف مكانة مينغ لو [كالبطل] تمامًا. لقد استغل منصبه الرفيع لتعلم بعض لعنات الكيد التي تم تطويرها مؤخرًا، ثم أحرق آخر “حظه” للاستفادة من هذه المعرفة والدخول في حالة من التنوير.

 بالمقارنة مع هؤلاء العباقرة، لم تكن هناك قيمة في تعليم أو رعاية هؤلاء المقفرين، لذلك تم إهمالهم دون تردد. منذ أن كانوا صغارًا، تم غسل أدمغتهم بفكرة أنهم موجودون لإنتاج الموارد، مما أدى إلى نقص حاد في الإحساس بالذات والقدرات العقلية.

 تم دمج تقنية تجريد الطوطم مع حالة الإله الداخلية الخاصة به لإنشاء لعنة كيد التي سمحت له بالصعود ليصبح إلهًا. خدع مينغ لو الـ 12 شامان عظيم المتبقين، قائلاً إنه يريد أداء لعنة كيد للتضحية بالنفس وأنه بحاجة إلى بعض المحاربين كتضحية.

 ثم فتح الثعبان قزحية العين الحمراء المتوهجة والتهم المحاربين الذين سقطوا، وجردهم من طواطمهم واحدًا تلو الآخر عن طريق تحويلهم إلى مصدر طاقة نقية.

 وافق الـ12 شامان عظيم بشكل طبيعي على هذا دون تفكير كثير. يمكنهم أيضًا رؤية الخراب التدريجي للمقفرين، في حين أنه ليس بنفس الوضوح مثل مينغ لو نفسه، وبما أن الرئيس أراد التضحية بنفسه، فمن هم لإيقافه؟

 「لا!!!」 استمرت ورح المقفرين في النضال، لكن اتجاهه المتضائل كان واضحًا بالفعل.

 لم يتبق لـ المقفرين الكثير باستثناء المحاربين، لذلك لم يكن لديهم أي قلق من التضحية بمجموعة من المحاربين كتضحية.

 منذ أن فقدت ذراع منغ لو، عندما حاول تحويل الطوطم إلى ذراع، كان لديه بالفعل فكرة مجنونة معينة.

 وهكذا، تم استدعاء مجموعة من المحاربين بسرعة، ثم أغمي عليهم بالدخان المهدئ.

 عند رؤية الثعبان يلتهم القرابين، أومأ الشامان العظماء الـ 12 بارتياح. حتى أنهم لم يكونوا متطابقين مع هذا النوع من الطوطم القوي، لذلك سيكون بمثابة سلاح تكتيكي ممتاز لقلب موازين الحرب وسحق السماويين.

 سلم مينغ لو بعد ذلك ما يسمى بـ “تقنية التحكم” إلى الـ12 شامان عظيم قبل إظهار طوطمه الثعباني وجعل الطوطم يلتهم جسده.

 هذا لا يعني أن القوة الشخصية كانت غير ضرورية. إن امتلاك القوة الكافية هو الأساس الذي تقوم عليه الحضارة، حيث إن الحضارة التي تفتقر إلى القوة الكافية كانت حضارة مخصية.

 في هذه المرحلة، كان الـ 12 شامان عظيم يمتدحون وطنيته.

 داخل موروث البرية، انتشر وعي نيجاري في جميع أنحاء العالم، وكانت سلطات عالم التضحية المقفر تتجمع ببطء تجاهه واحدًا تلو الآخر.

 منذ أن فقدت ذراع منغ لو، عندما حاول تحويل الطوطم إلى ذراع، كان لديه بالفعل فكرة مجنونة معينة.

 ما هو السبب الأصلي وراء رغبة مينغ لو في أن يصبح رئيس المقفرين؟ السلطة والقوة، وكذلك ألا يكون تحت أوامر الآخرين.

 كان من المعروف أن المقفرون لا يستطيعون استخدام طوطمهم بالكامل ؛ حتى الشامان العظيم الذي قام بدمج جانبه الداخلي مع الطوطم سيظل يحافظ على علاقة بين المضحي ومتلقي التضحية.

 ستدمر الضربات الجوية الأولية معنوياتهم تمامًا أولاً، ثم تتدحرج الدبابات الست المدرعة لإنهاء المهمة إذا لزم الأمر.

 ومع ذلك، فإن أسلوبه في تجريد الطوطم من شأنه أن يؤدي إلى بقاء جزء صغير من ضغينة الفرد الذي تم تجريده داخل الطوطم، لذلك كانت فكرة مينغ لو هي تنفيذ تقنية تجريد الطوطم على نفسه مع الحفاظ على وعيه مثل ضغينة تشغل جزءًا من ثم استخدم الطوطم مثل جسده.

 لم يتبق لـ المقفرين الكثير باستثناء المحاربين، لذلك لم يكن لديهم أي قلق من التضحية بمجموعة من المحاربين كتضحية.

 بعد كل شيء، حتى الشامان العاديين يمكنهم السيطرة على طواطمهم مؤقتًا، كانت القضية الوحيدة هي أنه عندما تم كسر عهد التضحية للطوطم، فإن القوة الداخلية الهائلة للطوطم ستقضي على الروح بشكل طبيعي.

 ثم استخدموا بسرعة تقنية التحكم التي سلمهم لهم مينغ لو وبدأوا في صب الكيد في قزحية الثعبان العمودية القرمزية من خلال لعنة الكيد.

 بالطبع، لعنة الكيد هذه لا تزال لها حدود. عرف مينغ لو أن وعيه كان ضئيلًا مقارنةً بالطوطم، لذلك إذا استخدم ببساطة تجريد الطوطم العكسي على نفسه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه تركه وراءه هو القليل من الضغينة داخل الطوطم، ولهذا السبب كان بحاجة إلى القرابين.

 كانت أقوى نقطة لنيجاري هي قدرته على التعلم. وقد تركت تصرفات الضوء الابدي في عالم شجرة القمر انطباعًا عميقًا على نيجاري.

 وبينما كان يسيطر ببطء على الطوطم ليبتلع نفسه، بدأ تأثير التجريد العكسي من الطوطم. يمكن أن يشعر مينغ لو أن روحه تلتهم أثناء الطقوس، وقد جعله الألم الشديد لروحه الممزقة شيئًا فشيئًا يفهم لماذا شعر أولئك الذين جردهم في الماضي بالكثير من الحقد تجاهه.

 في غضون ذلك، لم تُبنى حكمة روح المقفرين إلا على العقل الباطني الجماعي لنوع الذي كان لا يزال يعيش كقبائل منعزلة قبل عشر سنوات فقط. قد تكون رؤيتها أبعد قليلاً بفضل وجهة نظرها الأعلى، ولكن بالمقارنة مع نيجاري، كانت ببساطة غير ذات أهمية.

 ظهر سن الوحش وأشع ضوءه ببطء، بفضل قوته، تمكن مينغ لو من رفع وعيه أعلى وأعلى واستعاد السيطرة على الطوطم. سمحت له حالته “الإله الداخلي” باستعارة قوة موروث البرية للسيطرة على كل شيء في العالم الخارجي، وكان يستخدم هذه القوة حاليًا للسيطرة مؤقتًا على الطوطم.

 معظم المقفرون المتدنيين قاوموا بشكل غريزي لفترة قصيرة جدًا من الوقت قبل أن يشعروا بالضياع أمام عمليات الاستحواذ العدائية التي قام به السماويين. كان هذا لأنهم لم يعرفوا حتى ما يجب عليهم فعله الآن.

 ثم فتح الثعبان قزحية العين الحمراء المتوهجة والتهم المحاربين الذين سقطوا، وجردهم من طواطمهم واحدًا تلو الآخر عن طريق تحويلهم إلى مصدر طاقة نقية.

 ومع ذلك، عندما لا تستخدم حضارة أو دولة سوى الأحكام العرفية للحكم، فإن الطريق الوحيد الذي ينتظرها هو الدمار.

 نما جسد الثعبان بسرعة وكذلك نما وجوده.

 كانت تقنية التحكم قادرة بالفعل على السيطرة على الثعبان، لكن ما كانوا بحاجة إلى مواجهته قبل ذلك كان ضغينة هائلة لأولئك الذين التهموا.

 عند رؤية الثعبان يلتهم القرابين، أومأ الشامان العظماء الـ 12 بارتياح. حتى أنهم لم يكونوا متطابقين مع هذا النوع من الطوطم القوي، لذلك سيكون بمثابة سلاح تكتيكي ممتاز لقلب موازين الحرب وسحق السماويين.

 “المقفرون المتفوقون يحتاجون فقط إلى التركيز على القوة الشخصية، في حين أن المقفرون الأدنى منهم قد بدأوا بالفعل يفقدون ذكائهم. الحضارة المقفرة معادية للذكاء، ولهذا السبب سيفشلون بالتأكيد “تنهد يون يي وعلق.

 ثم استخدموا بسرعة تقنية التحكم التي سلمهم لهم مينغ لو وبدأوا في صب الكيد في قزحية الثعبان العمودية القرمزية من خلال لعنة الكيد.

 من هذه اللحظة فصاعدًا، فقدت روح المقفرين مؤهلاتها لتكون خصمًا لنيجاري، وقد سقط مكانها في موروث البرية، وتم هدمه من قِبل [البطل] الذي اختاره.

 في الثانية التالية، استدارت قزحية الثعبان العمودية لتنظر إليهن. اندفع الحقد اللامحدود عبر اتصال الكيد وهاجم عقولهم. منذ أن التهم كل هؤلاء المحاربين أحياء، تراكمت كل ضغائنهم داخل الثعبان الطوطم.

 كانت معظم قواتهم الرئيسية لا تزال على الحدود في انتظار شن هجوم على السماويين، لكنهم لم يفكروا أبدًا في أن السماوية كانوا شرسين لدرجة أنهم تخلوا عن أراضيهم تمامًا وركزوا قوتهم بالكامل على الهجوم.

 كانت تقنية التحكم قادرة بالفعل على السيطرة على الثعبان، لكن ما كانوا بحاجة إلى مواجهته قبل ذلك كان ضغينة هائلة لأولئك الذين التهموا.

 سلم مينغ لو بعد ذلك ما يسمى بـ “تقنية التحكم” إلى الـ12 شامان عظيم قبل إظهار طوطمه الثعباني وجعل الطوطم يلتهم جسده.

 مغتنماً هذه الفرصة، سيطر مينغ لو على الثعبان والتهم الشامان العظماء أيضًا.

 داخل موروث البرية، انتشر وعي نيجاري في جميع أنحاء العالم، وكانت سلطات عالم التضحية المقفر تتجمع ببطء تجاهه واحدًا تلو الآخر.

 ما هو السبب الأصلي وراء رغبة مينغ لو في أن يصبح رئيس المقفرين؟ السلطة والقوة، وكذلك ألا يكون تحت أوامر الآخرين.

 معظم المقفرون المتدنيين قاوموا بشكل غريزي لفترة قصيرة جدًا من الوقت قبل أن يشعروا بالضياع أمام عمليات الاستحواذ العدائية التي قام به السماويين. كان هذا لأنهم لم يعرفوا حتى ما يجب عليهم فعله الآن.

 إذن ماذا لو لم يتمكن المقفرون من الفوز على السماويين؟

 عند رؤية الثعبان يلتهم القرابين، أومأ الشامان العظماء الـ 12 بارتياح. حتى أنهم لم يكونوا متطابقين مع هذا النوع من الطوطم القوي، لذلك سيكون بمثابة سلاح تكتيكي ممتاز لقلب موازين الحرب وسحق السماويين.

 سأستغل هذه الفرصة لأصبح إلهاً!

 هذا لا يعني أن القوة الشخصية كانت غير ضرورية. إن امتلاك القوة الكافية هو الأساس الذي تقوم عليه الحضارة، حيث إن الحضارة التي تفتقر إلى القوة الكافية كانت حضارة مخصية.

* * * * * * * * * * * * *

 بعد كل شيء، حتى الشامان العاديين يمكنهم السيطرة على طواطمهم مؤقتًا، كانت القضية الوحيدة هي أنه عندما تم كسر عهد التضحية للطوطم، فإن القوة الداخلية الهائلة للطوطم ستقضي على الروح بشكل طبيعي.

اه.. لدي شعور غريب.. كما لو اني رأيت مثل هذه اللحظة في المجلد الرابع…

 بعد كل شيء، حتى الشامان العاديين يمكنهم السيطرة على طواطمهم مؤقتًا، كانت القضية الوحيدة هي أنه عندما تم كسر عهد التضحية للطوطم، فإن القوة الداخلية الهائلة للطوطم ستقضي على الروح بشكل طبيعي.

 ومع ذلك، عندما لا تستخدم حضارة أو دولة سوى الأحكام العرفية للحكم، فإن الطريق الوحيد الذي ينتظرها هو الدمار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط