نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 458

معركة السماويبن

معركة السماويبن

『الفصل≺458≻ المجلد≺6≻ الفصل≺46≻:معركة السماويين』

 تسببت القبضات الثقيلة على عيني الثعبان في التواء رأس الثعبان الكبير واختلال توازنه. يمكن رؤية عدة جروح على قزحية العين القرمزية ، لكنها شُفيت جميعًا في غضون ثوانٍ.

* * * * * * * * * * * * *

 نظرًا لأنه تم تنشيط الكيد بمجرد خروجهم من فوهات البندقية ، يمكن رؤية وميض من الضوء الأزرق مباشرة عند تشغيل رونية الكيد.

 من خلال اشتعال الكيد الفريد ، انطلقت الرصاصة الذهبية من فوهة البندقية. رونية الكيد المحفورة على الرصاصة أمتصت بسرعة الطاقات الطبيعية المحيطة وضربت ثعابين الدخان السوداء.

 يمكن اعتبار الكيد القدرة المطلقة. وطالما كان هذا شيئًا اعترف به العالم ، فإن الكيد ستكون قادرة على تحقيقه ، والاستثناءات الوحيدة هي الأمور التي تجاوزت قدرات العالم.

 يمكن اعتبار الكيد القدرة المطلقة. وطالما كان هذا شيئًا اعترف به العالم ، فإن الكيد ستكون قادرة على تحقيقه ، والاستثناءات الوحيدة هي الأمور التي تجاوزت قدرات العالم.

 جمعت العين الذهبية البيانات بسرعة وقدمت استنتاجًا.

 بخلاف أسنان الوحش التي كانت شيئًا خرج من العالم ، كان جوهر الثعبان عبارة عن كتلة من طاقة المصدر التي تم امتصاصها من الفضاء الخارجي. بعد إجراء تعديلات العالم ، من الطبيعي أن يكون سم الدخان الأسود الذي خلقته نتاج هذا العالم أيضًا.

 جمعت العين الذهبية البيانات بسرعة وقدمت استنتاجًا.

 وبما أنه نتاج هذا العالم ، فمن المؤكد أن العالم لديه طريقة لمواجهته.

 وبسبب عدد الرصاصات التي تم إطلاقها ، شوهدت ومضات الضوء الزرقاء على أنها رشقات نارية زرقاء.

 كان الطوطم ذو الألف ذراع يستخدم عددًا كبيرًا من البنادق في نفس الوقت ، وكانت رزم الرصاص الطويلة الملفوفة حول جسده تُستهلك بمعدل سريع حيث يمكن رؤية رشقات من اللهب في نهاية الفتحات.

 لم تكن عيون بو نان الذهبية تحتوي على أي مشاعر. لم يكن هناك سوى بيانات نقية تتدفق امامه التي استخدمها لاستخلاص أكثر الاستنتاجات دقة والعمل وفقًا لها.

 نظرًا لأنه تم تنشيط الكيد بمجرد خروجهم من فوهات البندقية ، يمكن رؤية وميض من الضوء الأزرق مباشرة عند تشغيل رونية الكيد.

 أطلق لسان الأفعى الطويل النار ولعق الدرع الميكانيكي ، حاملاً معه نفساً دخانياً أسود عنيفاً. اضاء حقل طاقة الدرع بشدة وهو يرسل طائرًا.

 وبسبب عدد الرصاصات التي تم إطلاقها ، شوهدت ومضات الضوء الزرقاء على أنها رشقات نارية زرقاء.

 “إذن دعونا نجرب تقنية قبضة لا تؤذي!”

 「يا حشرة…」 قبل أن ينهي الثعبان كلماته ، قفز درع ميكانيكي بحجم مبنى مكون من ثلاثة طوابق في السماء وسقط أمام الثعبان بصواريخ على ذراعيه وساقيه. ضربت القبضة المعدنية الحادة مرارًا وتكرارًا عيون الثعبان التي كانت بحجم القبضة نفسها.

 وبسبب عدد الرصاصات التي تم إطلاقها ، شوهدت ومضات الضوء الزرقاء على أنها رشقات نارية زرقاء.

 كما تم تجهيز العشرات من الدفاعات على ذراع ومرفق الدرع الميكانيكي ، تم تركيبها من أجل توفير طاقة حركية إضافية.

 إذا عاشت أي كائنات حية أخرى في مثل هذه الحالة ، فستكون في الأساس لعبة زجاجية ضعيفة يمكن تحطيمها بنقرة خفيفة. ومع ذلك ، عندما يعيش الثعبان الذي كان يدرك حقيقة “الألم” في هذه الحالة ، فإن جسده سيكون قادرًا على البقاء ككل بغض النظر عن مدى تعرضه للكسر أو الألم ، مما يجعل من الصعب عليهم الفوز.

 تسببت القبضات الثقيلة على عيني الثعبان في التواء رأس الثعبان الكبير واختلال توازنه. يمكن رؤية عدة جروح على قزحية العين القرمزية ، لكنها شُفيت جميعًا في غضون ثوانٍ.

 نشأت كمية كبيرة من قوة الثعبان الحالية من شكل الطوطم الأولي. منذ البداية ، مثل هذه الكمية الهائلة من طاقة المصدر المتراكمة في مكان واحد يجب أن تكون قادرة على ممارسة قوة هائلة ، ولكن بسبب الطبيعة المتناقضة للطواطم المختلفة ، لا يمكن استخدام جزء كبير من هذه القوة على الإطلاق.

 أطلق لسان الأفعى الطويل النار ولعق الدرع الميكانيكي ، حاملاً معه نفساً دخانياً أسود عنيفاً. اضاء حقل طاقة الدرع بشدة وهو يرسل طائرًا.

 بعد أن أرسل بو نان هذه المعلومات للآخرين ، قام بقبض قبضته مع إبقاء السبابة والأصابع الوسطى مستقيمة ، والتي كانت مشابهة لما يسمى فنون الدفاع عن النفس بالوخز بالإبر في روايات الووشيا.

 ومع ذلك ، استغل تمثال الإله ذو العيون الذهبية هذه الفرصة للهبوط على حرشفة فوق رأس الثعبان.

  「هذا مؤلم! لماذا تؤلم كثيرا!؟ إذا كان هذا هو الحال ، اسمحوا لي أن أعيد ضعف الألم لكم جميعا!」

 لم تكن عيون بو نان الذهبية تحتوي على أي مشاعر. لم يكن هناك سوى بيانات نقية تتدفق امامه التي استخدمها لاستخلاص أكثر الاستنتاجات دقة والعمل وفقًا لها.

 بعد أن أرسل بو نان هذه المعلومات للآخرين ، قام بقبض قبضته مع إبقاء السبابة والأصابع الوسطى مستقيمة ، والتي كانت مشابهة لما يسمى فنون الدفاع عن النفس بالوخز بالإبر في روايات الووشيا.

 في الماضي ، كان بو نان قد رأى بالفعل الكثير من البيانات المتعلقة بالثعبان في مختبر يون يي ، والآن بعد أن أتيحت له الفرصة لمراقبتها عن كثب في الوقت الفعلي ، كان قادرًا على تحليل المزيد من المعلومات حوله بشكل متزايد.

 “إذن دعونا نجرب تقنية قبضة لا تؤذي!”

 بعد إطلاق قدر كبير من الضغينة كإعصار تسونامي في محيطه ، عادت حراشف الثعبان إلى لونها الأسود الأصلي ، بقيت عين قرمزية صغيرة واحدة فقط في وسط جبين الثعبان ، والتي كانت تحدق مباشرة في بو نان.

 كان هذا الهيكل المترابط ضعيفًا بشكل يبعث على السخرية ، ويتدهور باستمرار وينهار دون أي تحفيز خارجي ، لذا فإن أي نوع من القوة الخارجية لن يؤدي إلا إلى تسريع الصراع الداخلي بغض النظر عن مدى رقة المحاولة.

 ثم انكسر العديد من الحراشف في نفس الوقت ، مما أدى إلى إطلاق العديد من الثعابين السامة ذات الحجم الأسود التي قفزت نحو تمثال الإله بفكيها مفتوحين على مصراعيها.

 عوى الثعبان متألماً، وكان جسده يتلوى بجنون دون توقف ، ولكن في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر تمثال الإله أيضًا بقوته تنمو بسرعة.

 ومع ذلك ، فإن ما رحب بهم لم يكن وجبة لذيذة ، ولكن قبضة كبيرة كالقدر. باتباع رغبة بو نان ، تحولت قبضة تمثال الإله إلى صور غير واضحة ؛ حتى الهواء نفسه تم تشويهه بقوة الضربات ، لذلك تم ضرب الثعابين بسرعة جتى أصبحوا عجينة.

 كما تم تجهيز العشرات من الدفاعات على ذراع ومرفق الدرع الميكانيكي ، تم تركيبها من أجل توفير طاقة حركية إضافية.

 هكذا كان طوطم بو نان ببساطة، المزيج المثالي بين السرعة والقوة ، أثناء استخدامه ، يمكنه حتى ضمان بقاء جسده الحقيقي سليمًا. الضعف الوحيد في هذا الطوطم هو أنه كلما ابتعد عن جسد المستخدم ، أصبح أضعف.

 من جروح الثعبان ، بدأ الكثير من الدخان الأسود في التدفق مثل السياط العنيفة التي تضرب كل شيء من حولها، حتى تمثال الإله تم إرساله على الفور طارًا.

 هذه القوة والسرعة وقدرة العين الذهبية على تحليل القدرات جعلت طوطم بو نان لا يهزم تقريبًا بين أولئك الذين يتمتعون بنفس القوة.

『الفصل≺458≻ المجلد≺6≻ الفصل≺46≻:معركة السماويين』

 تجمعت العجينة معًا بسرعة ، ثم عاد إلى الدخان وعاد إلى حيث قفزت الثعابين في وقت سابق. واصل تمثال الإله وابله الجنوني دون أي تردد ، فأي شيء يحاول إيقافه سيتحطم في ثوانٍ ، ثم يتمزق بفعل قوة الضربات.

 بعد إطلاق قدر كبير من الضغينة كإعصار تسونامي في محيطه ، عادت حراشف الثعبان إلى لونها الأسود الأصلي ، بقيت عين قرمزية صغيرة واحدة فقط في وسط جبين الثعبان ، والتي كانت تحدق مباشرة في بو نان.

 عوى الثعبان متألماً، وكان جسده يتلوى بجنون دون توقف ، ولكن في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر تمثال الإله أيضًا بقوته تنمو بسرعة.

 لقتله ، يجب أن يكسروا هيكل جسده ، ولكن قبل أن ينكسر تمامًا ، سيبقى الثعبان دائمًا كاملا ويزداد قوة اكثر فأكثر.

 من جروح الثعبان ، بدأ الكثير من الدخان الأسود في التدفق مثل السياط العنيفة التي تضرب كل شيء من حولها، حتى تمثال الإله تم إرساله على الفور طارًا.

 ومع ذلك ، فإن ما رحب بهم لم يكن وجبة لذيذة ، ولكن قبضة كبيرة كالقدر. باتباع رغبة بو نان ، تحولت قبضة تمثال الإله إلى صور غير واضحة ؛ حتى الهواء نفسه تم تشويهه بقوة الضربات ، لذلك تم ضرب الثعابين بسرعة جتى أصبحوا عجينة.

 جمعت العين الذهبية البيانات بسرعة وقدمت استنتاجًا.

 كان هذا الهيكل المترابط ضعيفًا بشكل يبعث على السخرية ، ويتدهور باستمرار وينهار دون أي تحفيز خارجي ، لذا فإن أي نوع من القوة الخارجية لن يؤدي إلا إلى تسريع الصراع الداخلي بغض النظر عن مدى رقة المحاولة.

 نشأت كمية كبيرة من قوة الثعبان الحالية من شكل الطوطم الأولي. منذ البداية ، مثل هذه الكمية الهائلة من طاقة المصدر المتراكمة في مكان واحد يجب أن تكون قادرة على ممارسة قوة هائلة ، ولكن بسبب الطبيعة المتناقضة للطواطم المختلفة ، لا يمكن استخدام جزء كبير من هذه القوة على الإطلاق.

* * * * * * * * * * * * *

 لكن الصراع تسبب باستمرار في الألم ، وبالنسبة للثعبان الذي كان يستخدم بذور الحقيقة تدريجيًا لتشكيل المسار ، كلما شعر بألم أكبر ، زادت القوة التي يمكن استخدامها ، والتي تضمنت الألم الناجم عن قوى خارجية.

 “إذن دعونا نجرب تقنية قبضة لا تؤذي!”

 بمجرد أن يملأ الألم المطلق كل ركن من أركان جسده ، سيكون الثعبان قادرًا على استخدام المدى الكامل لقوته الأصلية.

 ومع ذلك ، فإن قوة الثعبان لم تتوقف عن النمو. كان جسد هذا الزميل البغيض حساسًا للغاية ، وعلى الرغم من أنه يبدو وكأنه ثعبان التهم الآلاف من الطوطم ، إلا أنه كان في الواقع آلاف الطوطم التي ارتبطت ببعضها البعض على شكل ثعبان.

 بشكل أساسي ، سيساعد هجوم شخص خارجي بدلاً من ذلك الثعبان على التحكم في نفسه بشكل أفضل ، وكلما زاد الألم الذي يشعر به ، أصبحت سيطرته أفضل.

 في ظل هذه الحالة أصبحت القوة المتفجرة للثعبان أكثر رعبا. إن مجرد القوة الناتجة عن جسده المتلوي قد بدأت بالفعل في إحداث رياح عاصفة وتغيرات أكثر حدة في العالم.

 “إذن دعونا نجرب تقنية قبضة لا تؤذي!”

『الفصل≺458≻ المجلد≺6≻ الفصل≺46≻:معركة السماويين』

 بعد أن أرسل بو نان هذه المعلومات للآخرين ، قام بقبض قبضته مع إبقاء السبابة والأصابع الوسطى مستقيمة ، والتي كانت مشابهة لما يسمى فنون الدفاع عن النفس بالوخز بالإبر في روايات الووشيا.

 هكذا كان طوطم بو نان ببساطة، المزيج المثالي بين السرعة والقوة ، أثناء استخدامه ، يمكنه حتى ضمان بقاء جسده الحقيقي سليمًا. الضعف الوحيد في هذا الطوطم هو أنه كلما ابتعد عن جسد المستخدم ، أصبح أضعف.

 مرة أخرى ، اقترب تمثال الإله من جسد الثعبان ، وتحولت يديه مرة أخرى إلى صور غير واضحة. كان الاختلاف هو أن هجماته لم تعد تصدر أي صوت ، ولا حتى الهواء قاومها، كما لو كانت الأسلحة تتحرك إلى جانب آخر من الواقع أثناء تحركها.

 هذه القوة والسرعة وقدرة العين الذهبية على تحليل القدرات جعلت طوطم بو نان لا يهزم تقريبًا بين أولئك الذين يتمتعون بنفس القوة.

 ومع ذلك ، فإن قوة الثعبان لم تتوقف عن النمو. كان جسد هذا الزميل البغيض حساسًا للغاية ، وعلى الرغم من أنه يبدو وكأنه ثعبان التهم الآلاف من الطوطم ، إلا أنه كان في الواقع آلاف الطوطم التي ارتبطت ببعضها البعض على شكل ثعبان.

 وبسبب عدد الرصاصات التي تم إطلاقها ، شوهدت ومضات الضوء الزرقاء على أنها رشقات نارية زرقاء.

 كان هذا الهيكل المترابط ضعيفًا بشكل يبعث على السخرية ، ويتدهور باستمرار وينهار دون أي تحفيز خارجي ، لذا فإن أي نوع من القوة الخارجية لن يؤدي إلا إلى تسريع الصراع الداخلي بغض النظر عن مدى رقة المحاولة.

 كان الطوطم ذو الألف ذراع يستخدم عددًا كبيرًا من البنادق في نفس الوقت ، وكانت رزم الرصاص الطويلة الملفوفة حول جسده تُستهلك بمعدل سريع حيث يمكن رؤية رشقات من اللهب في نهاية الفتحات.

 إذا عاشت أي كائنات حية أخرى في مثل هذه الحالة ، فستكون في الأساس لعبة زجاجية ضعيفة يمكن تحطيمها بنقرة خفيفة. ومع ذلك ، عندما يعيش الثعبان الذي كان يدرك حقيقة “الألم” في هذه الحالة ، فإن جسده سيكون قادرًا على البقاء ككل بغض النظر عن مدى تعرضه للكسر أو الألم ، مما يجعل من الصعب عليهم الفوز.

 لقتله ، يجب أن يكسروا هيكل جسده ، ولكن قبل أن ينكسر تمامًا ، سيبقى الثعبان دائمًا كاملا ويزداد قوة اكثر فأكثر.

 لقتله ، يجب أن يكسروا هيكل جسده ، ولكن قبل أن ينكسر تمامًا ، سيبقى الثعبان دائمًا كاملا ويزداد قوة اكثر فأكثر.

 بخلاف أسنان الوحش التي كانت شيئًا خرج من العالم ، كان جوهر الثعبان عبارة عن كتلة من طاقة المصدر التي تم امتصاصها من الفضاء الخارجي. بعد إجراء تعديلات العالم ، من الطبيعي أن يكون سم الدخان الأسود الذي خلقته نتاج هذا العالم أيضًا.

 ستكون اللحظة التي كان فيها في أضعف حالاته هي اللحظة التي يكون فيها أقوى.

 ومع ذلك ، فإن قوة الثعبان لم تتوقف عن النمو. كان جسد هذا الزميل البغيض حساسًا للغاية ، وعلى الرغم من أنه يبدو وكأنه ثعبان التهم الآلاف من الطوطم ، إلا أنه كان في الواقع آلاف الطوطم التي ارتبطت ببعضها البعض على شكل ثعبان.

 كان هذا هو نفس الوضع الحالي للمقفرين. انقرضت الكائنات المقفرة كنوع عمليًا ، ولكن في هذا الوقت بالذات ظهر أقوى مخلوق خلقته على الإطلاق.

 عوى الثعبان متألماً، وكان جسده يتلوى بجنون دون توقف ، ولكن في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر تمثال الإله أيضًا بقوته تنمو بسرعة.

  「هذا مؤلم! لماذا تؤلم كثيرا!؟ إذا كان هذا هو الحال ، اسمحوا لي أن أعيد ضعف الألم لكم جميعا!」

 من خلال اشتعال الكيد الفريد ، انطلقت الرصاصة الذهبية من فوهة البندقية. رونية الكيد المحفورة على الرصاصة أمتصت بسرعة الطاقات الطبيعية المحيطة وضربت ثعابين الدخان السوداء.

 الثعبان الذي كان يتلوى بجنون بجسمه الذي كان بحجم الجبل قد قام بالفعل بتسوية المناطق المحيطة به لأرض قاحلة كاملة. وكان على السماويين المهاجمين توخي الحذر من جسد الثعبان المتلوي وكذلك السم الذي ينفثه من حين لآخر.

 جمعت العين الذهبية البيانات بسرعة وقدمت استنتاجًا.

 في الوقت نفسه ، كان جسد الثعبان يتحول أيضًا ، على الرغم من أنه لا يزال قادرًا على الحفاظ على شكله الأساسي ، إلا أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه على أنه ثعبان بعد الآن.

 عوى الثعبان متألماً، وكان جسده يتلوى بجنون دون توقف ، ولكن في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر تمثال الإله أيضًا بقوته تنمو بسرعة.

 في ظل هذه الحالة أصبحت القوة المتفجرة للثعبان أكثر رعبا. إن مجرد القوة الناتجة عن جسده المتلوي قد بدأت بالفعل في إحداث رياح عاصفة وتغيرات أكثر حدة في العالم.

 ومع ذلك ، فإن قوة الثعبان لم تتوقف عن النمو. كان جسد هذا الزميل البغيض حساسًا للغاية ، وعلى الرغم من أنه يبدو وكأنه ثعبان التهم الآلاف من الطوطم ، إلا أنه كان في الواقع آلاف الطوطم التي ارتبطت ببعضها البعض على شكل ثعبان.

 「أيتها الحشرات تقبلي ألمي! 」

 كان الطوطم ذو الألف ذراع يستخدم عددًا كبيرًا من البنادق في نفس الوقت ، وكانت رزم الرصاص الطويلة الملفوفة حول جسده تُستهلك بمعدل سريع حيث يمكن رؤية رشقات من اللهب في نهاية الفتحات.

 كل قطعة من اللحم ، وكل قطعة من الجلد ، وكل وريد، وحتى كل قطرة دم من الثعبان تحولت على الفور إلى ثعبان سام ذي حجم مختلف.

 بعد إطلاق قدر كبير من الضغينة كإعصار تسونامي في محيطه ، عادت حراشف الثعبان إلى لونها الأسود الأصلي ، بقيت عين قرمزية صغيرة واحدة فقط في وسط جبين الثعبان ، والتي كانت تحدق مباشرة في بو نان.

 تم ربط ذيولهم معًا ، مما جعل العالم يبدو وكأنه عش ثعابين صغيرة بحجم الكوكب. تسرب السم من فم كل ثعبان ، والذي ملأ تدريجيا كل فجوة في محيطهم.

 ومع ذلك ، فإن قوة الثعبان لم تتوقف عن النمو. كان جسد هذا الزميل البغيض حساسًا للغاية ، وعلى الرغم من أنه يبدو وكأنه ثعبان التهم الآلاف من الطوطم ، إلا أنه كان في الواقع آلاف الطوطم التي ارتبطت ببعضها البعض على شكل ثعبان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط