نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 461

العد تنزليا للتوقف عن الاستلقاء كالميت

العد تنزليا للتوقف عن الاستلقاء كالميت

『الفصل≺461≻ المجلد≺6≻ الفصل≺49≻: العد تنازليا للتوقف عن الاستلقاء كالميت』

 ربما، يمكن تسمية هذا الشيء بجثة المقفرين، لأنه كان شيئًا ما تم إنشاؤه من الألم والمعاناة لجميع المقفرين أثناء موتهم.

* * * * * * * * * * * * *

 بادوم!

 فوجئ يون يي …

 تجاوز وعيه ما تبقى من المقفرين، وتقدم خطوة أخرى إلى الأمام بسبب تجاوز حدوده. برزت ظاهرة الوعي هذه حول جسده لفترة وجيزة قبل أن تتدفق العوامل المقابلة نحو دورة التناسخ داخل موروث البرية.

لم يتمكن الكثير من تجارب نوح من النجاة، بعد كل شيء، يحمل مصطلح “التجربة” بشكل طبيعي معنى عدم اليقين وعدم الاستقرار.

 سمح بو نان لنوح بزرع فرع متحور من شجرة العالم داخل جسده، وبما أن نوح ورث شخصية نيجاري، فإنه بالتأكيد لن يمنح الآخرين أي قوى آمنة يمكن استخدامها الآن.

 سمح بو نان لنوح بزرع فرع متحور من شجرة العالم داخل جسده، وبما أن نوح ورث شخصية نيجاري، فإنه بالتأكيد لن يمنح الآخرين أي قوى آمنة يمكن استخدامها الآن.

 حتى في اللحظات الأخيرة، كانت المواجهة حتمية.

 يمنح فقط العناصر أو المعرفة التي تتطلب التكيف والتعديل من قبل الفرد لاستخدامها، أو أن القوة بها عيوب تضع المستخدم في موقف خطير ؛ فقط من خلال تجاوز حد الفرد سيكون قادرًا على الحصول على تلك القوة حقًا.

 اهتزت الكتلة الذهبية المجيدة للضوء لفترة وجيزة كما لو أن حبل الحقيقة العالمي قد تم تحفيزه للتو.

 بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأن السماويين كان لديهم بالفعل مسار طبيعي للنمو، فإن اختيار طلب القوة من نوح كان في الواقع اختصارًا، لذا كان الحد الذي يتعين عليهم تجاوزه أكبر من المعتاد.

 لقد أصبحت أصواتهم ضعيفة بالفعل لدرجة أنهم لم يعد لديهم القوة للصراخ بعد الآن.

 مراقباً الضباب الدموي في السماء، سرعان ما توقف يون يي عن القلق بشأن بو نان. كان هذا لأنهم كانوا جميعًا يسيرون في طريق السلام الأبدي، وكانت أهم سمات أي مسافر على هذا الطريق هي الاستعداد لدفع ثمن خياراتهم الخاصة.

 مراقباً الضباب الدموي في السماء، سرعان ما توقف يون يي عن القلق بشأن بو نان. كان هذا لأنهم كانوا جميعًا يسيرون في طريق السلام الأبدي، وكانت أهم سمات أي مسافر على هذا الطريق هي الاستعداد لدفع ثمن خياراتهم الخاصة.

 لقد فهم بو نان عواقب أفعاله لكنه لا يزال يقرر بلا خوف اتخاذ هذا القرار، وهذا يعني أن بو نان كان لديه الشجاعة لتحمل العواقب، والشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله يون يي من أجله هو احترامه.

 عندما احتضنته جثة المقفرين وجذبته إلى كتلة الألم، سرعان ما غمر وعيه الألم والمعاناة. كان يشعر بتنشيط جهاز الإجراءات المضادة، لكنه اكتشف أنه لا يشعر بالخوف على الإطلاق.

 كان واجبه الآن هو البحث عن الثعبان وتسوية ديونهم.

 وظهر بو نان أيضًا أمام هذه الكتلة من اللحم، بينما كان يشد قبضته، بدا الهواء المحيط به وكأنه يتحطم. تسبب الهواء الممزق في الاحتكاك الذي تسبب في تحرك قوس من البرق حول تمثال بو نان الإلهي.

 فيما يتعلق بخلفية الثعبان، قام يون يي و السماويين بالكثير من الأبحاث وتوصلوا إلى استنتاج مفاده أنه بغض النظر عن السيناريو، كان بالتأكيد مرتبطًا بمينغ لو.

 مراقباً الضباب الدموي في السماء، سرعان ما توقف يون يي عن القلق بشأن بو نان. كان هذا لأنهم كانوا جميعًا يسيرون في طريق السلام الأبدي، وكانت أهم سمات أي مسافر على هذا الطريق هي الاستعداد لدفع ثمن خياراتهم الخاصة.

 حتى في اللحظات الأخيرة، كانت المواجهة حتمية.

لم يتمكن الكثير من تجارب نوح من النجاة، بعد كل شيء، يحمل مصطلح “التجربة” بشكل طبيعي معنى عدم اليقين وعدم الاستقرار.

 بادوم!

لم يتمكن الكثير من تجارب نوح من النجاة، بعد كل شيء، يحمل مصطلح “التجربة” بشكل طبيعي معنى عدم اليقين وعدم الاستقرار.

 بادوم!

 بغض النظر عما إذا كانت هلوسة أم لا، ضغط يون يي زرًا على أجهزته لإخراج قلم الحقن وحقن نفسه ببعض السوائل. خفف هذا من آلام يون يي إلى حد ما ومكّنه من الإدلاء بهذا البيان.

 بادوم!

 「كن واحدًا مع الألم! 」

 عندما تردد صدى هذا الضرب الإيقاعي، رأى يون يي أيضًا هدفه: كتلة من اللحم على شكل هلال. كان لقطعة اللحم عيون عديدة في كل مكان تحتوي على سم أسود كثيف، بدا وكأنه قلب ينبض.

 تجاوز وعيه ما تبقى من المقفرين، وتقدم خطوة أخرى إلى الأمام بسبب تجاوز حدوده. برزت ظاهرة الوعي هذه حول جسده لفترة وجيزة قبل أن تتدفق العوامل المقابلة نحو دورة التناسخ داخل موروث البرية.

 وظهر بو نان أيضًا أمام هذه الكتلة من اللحم، بينما كان يشد قبضته، بدا الهواء المحيط به وكأنه يتحطم. تسبب الهواء الممزق في الاحتكاك الذي تسبب في تحرك قوس من البرق حول تمثال بو نان الإلهي.

 كبرت كتلة اللحم النابضة بشكل متزايد، كما أن الصوت الذي تصدره أصبح سريعًا بشكل متزايد حتى تحول إلى ضوضاء ثابتة مشابهة لأجهزة التلفزيون القديمة، والتي كانت ببساطة لا تطاق.

 “ارغهه!” بعد أرجحت قبضة لو نان، اختفت كل الظواهر الخارقة للطبيعة، وتركزت القوة بأكملها في قبضته وتم نقلها إلى نقطة من اللحم.

 وظهر بو نان أيضًا أمام هذه الكتلة من اللحم، بينما كان يشد قبضته، بدا الهواء المحيط به وكأنه يتحطم. تسبب الهواء الممزق في الاحتكاك الذي تسبب في تحرك قوس من البرق حول تمثال بو نان الإلهي.

 الجزء الذي تم اصطدام به غرق في الداخل، مما يدل على أن هذا الشيء لم يكن هشًا ولو قليلا مثل الثعابين السابقة. في الوقت نفسه، ردت كتلة الجسد أيضًا حيث أن قوة هائلة عادت من حيث تم ضربها، مما تسبب في تحطم قبضة تمثال الإله، ونشر التأثير على جسمه بالكامل.

 「انضم إلينا، اشعر بالألم، أعتاد على الألم، استمتع بالألم … وأخيراً، كن الألم!」 تحدثت كتلة القطع المكسورة بمزيج من الأصوات الكثيفة المتعددة، وكان أوضحها لمينغ لوه.

 في هذه اللحظة بالذات، بدا بو نان وكأنه دمية خزفية متصدعة حيث تم إرساله وهو يطير للخلف. أطلق يون يي آلة ربطت نفسها بلطف بظهر بو نان وأنتجت قوة دفع لدفعه بعيدًا.

 في هذه اللحظة بالذات، بدا بو نان وكأنه دمية خزفية متصدعة حيث تم إرساله وهو يطير للخلف. أطلق يون يي آلة ربطت نفسها بلطف بظهر بو نان وأنتجت قوة دفع لدفعه بعيدًا.

 لم يتعافى الجزء الذي غرق فيه، وأصبح تواتر الضرب الإيقاعي أسرع، مصحوبًا بأصوات عديدة من الداخل.

 بدأت كتلة اللحم النابضة في التشوه والتحول، لتصبح في النهاية كتلة لا شكل لها من القطع المكسورة التي ظلت بطريقة ما مرتبطة ببعضها البعض.

 「هذا مؤلم! 」

 بادوم!

 「هذا مؤلم!! 」

 لم يتعافى الجزء الذي غرق فيه، وأصبح تواتر الضرب الإيقاعي أسرع، مصحوبًا بأصوات عديدة من الداخل.

 「هذا مؤلم!!!!! 」

 عندما تردد صدى هذا الضرب الإيقاعي، رأى يون يي أيضًا هدفه: كتلة من اللحم على شكل هلال. كان لقطعة اللحم عيون عديدة في كل مكان تحتوي على سم أسود كثيف، بدا وكأنه قلب ينبض.

 كان الأمر كما لو أن الملايين من الناس يصرخون مباشرة في أذنيه، على الرغم من أن الصراخ لم يكن بصوت عالٍ جدًا، على الرغم من أنه لم يكن في انسجام، وعلى الرغم من أنه كان صرخة ضعيفة للغاية، إلا أن كل واحد منهم جعله يشعر بعجزهم ومعاناتهم.

 「هذا مؤلم!! 」

 لقد أصبحت أصواتهم ضعيفة بالفعل لدرجة أنهم لم يعد لديهم القوة للصراخ بعد الآن.

 كبرت كتلة اللحم النابضة بشكل متزايد، كما أن الصوت الذي تصدره أصبح سريعًا بشكل متزايد حتى تحول إلى ضوضاء ثابتة مشابهة لأجهزة التلفزيون القديمة، والتي كانت ببساطة لا تطاق.

 ولكن عندما ترددت العديد من الأصوات بهذه الطريقة في أذن المرء، لن يشعر المرء إلا بهذا الرعب الداخلي وحتى يشعر شخصيًا بهذا الألم.

 كبرت كتلة اللحم النابضة بشكل متزايد، كما أن الصوت الذي تصدره أصبح سريعًا بشكل متزايد حتى تحول إلى ضوضاء ثابتة مشابهة لأجهزة التلفزيون القديمة، والتي كانت ببساطة لا تطاق.

 هذا الشعور بالألم كان ينمو بشكل متزايد. بينما كان يون يي قادرًا في الأصل على تحمله، ارتفعت المعاناة على الفور لدرجة أنه أراد الصراخ أيضًا.

 مراقباً الضباب الدموي في السماء، سرعان ما توقف يون يي عن القلق بشأن بو نان. كان هذا لأنهم كانوا جميعًا يسيرون في طريق السلام الأبدي، وكانت أهم سمات أي مسافر على هذا الطريق هي الاستعداد لدفع ثمن خياراتهم الخاصة.

شعر وكان الألم يتخلل كل خلية من جسده، وكان الشيء نفسه يحدث لعقله أيضًا ؛ كل فعل لا يوصف حدث في الماضي ظهر في ذهنه في نفس الوقت، وضرب بشكل مباشر جوهره، وحفز الجروح القديمة من كلا النوعين، مما تسبب له في مزيد من الألم.

 اهتزت الكتلة الذهبية المجيدة للضوء لفترة وجيزة كما لو أن حبل الحقيقة العالمي قد تم تحفيزه للتو.

 كبرت كتلة اللحم النابضة بشكل متزايد، كما أن الصوت الذي تصدره أصبح سريعًا بشكل متزايد حتى تحول إلى ضوضاء ثابتة مشابهة لأجهزة التلفزيون القديمة، والتي كانت ببساطة لا تطاق.

 لولا سن الوحش، لما كان قادرًا على الحفاظ على هذا القدر القليل من الوعي المتبقي. تلاشت فرديته إلى درجة رهيبة، وامتلأ عقله بالخوف والقلق، وبالتالي لم يكن لديه مجال للتفكير في كلمات يون يي.

 ألقى يون يي تأوهًا جافاً وأمسك جبهته، وظهرت جروح لا حصر لها في جميع أنحاء جسده، وكان الدم يتدفق من عينيه وفمه وأنفه.

『الفصل≺461≻ المجلد≺6≻ الفصل≺49≻: العد تنازليا للتوقف عن الاستلقاء كالميت』

 على هذا المستوى، لم يعد الألم مجرد إحساس بعد الآن، حيث أثر على جسده في المقابل.

لم يتمكن الكثير من تجارب نوح من النجاة، بعد كل شيء، يحمل مصطلح “التجربة” بشكل طبيعي معنى عدم اليقين وعدم الاستقرار.

 بدأت كتلة اللحم النابضة في التشوه والتحول، لتصبح في النهاية كتلة لا شكل لها من القطع المكسورة التي ظلت بطريقة ما مرتبطة ببعضها البعض.

 لقد أصبحت أصواتهم ضعيفة بالفعل لدرجة أنهم لم يعد لديهم القوة للصراخ بعد الآن.

 「انضم إلينا، اشعر بالألم، أعتاد على الألم، استمتع بالألم … وأخيراً، كن الألم!」 تحدثت كتلة القطع المكسورة بمزيج من الأصوات الكثيفة المتعددة، وكان أوضحها لمينغ لوه.

 لم يتعافى الجزء الذي غرق فيه، وأصبح تواتر الضرب الإيقاعي أسرع، مصحوبًا بأصوات عديدة من الداخل.

 بالكاد متحملاً الألم للوقوف، نظر يون يي إلى شكل القطع المكسورة. بدا أنه قادر على رؤية شكل مينغ لو هناك، بالطبع، جنبًا إلى جنب مع العديد من المقفرين الآخرين أيضًا.

 بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأن السماويين كان لديهم بالفعل مسار طبيعي للنمو، فإن اختيار طلب القوة من نوح كان في الواقع اختصارًا، لذا كان الحد الذي يتعين عليهم تجاوزه أكبر من المعتاد.

 ربما، يمكن تسمية هذا الشيء بجثة المقفرين، لأنه كان شيئًا ما تم إنشاؤه من الألم والمعاناة لجميع المقفرين أثناء موتهم.

 يمكن أن تمنحه القوة والسلطة إحساسًا بالأمان، لكنها مجرد وسيلة لتحقيق غاية، ولم يكن قادرًا على النظر في نفسه وتحقيق هذه الغاية. إن تكليفه بكامل شعوره بالأمان في السلطة والقوة لا يمكن إلا أن يوصف بأنه خلط بين الوسيلة والغاية. في حين أن هذا قد يبدو وكأنه السعي لتحقيق السلام، إلا أنه كلما واصل المرء السير في هذا الطريق، قل شعورهم بالسلام.

 「أنت أيضًا مقفر، يجب أن تصبح جزءًا منا أيضًا. ليس هذا فقط، وليس المقفرون فقط، أريد جذب المزيد من الكائنات إلى هذا الألم أيضًا 」يبدو أن مينغ لو كان يحاول إقناع يون يي.

 مراقباً الضباب الدموي في السماء، سرعان ما توقف يون يي عن القلق بشأن بو نان. كان هذا لأنهم كانوا جميعًا يسيرون في طريق السلام الأبدي، وكانت أهم سمات أي مسافر على هذا الطريق هي الاستعداد لدفع ثمن خياراتهم الخاصة.

 على الأقل، هذا ما سمعه يون يي من إحساسه بالسمع الذي كان ينهار تقريبًا من الألم ؛ يمكن بالطبع أن يكون مجرد هلوسته الخاصة تحت وطأة الألم الشديد.

 بادوم!

 “أستطيع أن أشعر به … أشعر أن قلبك مليء بالخوف، لأنه لم يسبق له أن شعر بالسلام!”

 عندما تردد صدى هذا الضرب الإيقاعي، رأى يون يي أيضًا هدفه: كتلة من اللحم على شكل هلال. كان لقطعة اللحم عيون عديدة في كل مكان تحتوي على سم أسود كثيف، بدا وكأنه قلب ينبض.

 بغض النظر عما إذا كانت هلوسة أم لا، ضغط يون يي زرًا على أجهزته لإخراج قلم الحقن وحقن نفسه ببعض السوائل. خفف هذا من آلام يون يي إلى حد ما ومكّنه من الإدلاء بهذا البيان.

 “أستطيع أن أشعر به … أشعر أن قلبك مليء بالخوف، لأنه لم يسبق له أن شعر بالسلام!”

 وُلد مينغ لو وترعرع على أنه مقفر أدنى، مما جعله يشعر بشعور هائل بالدونية، خاصة بعد ملامسته لأسنان الوحش.

 تجاوز وعيه ما تبقى من المقفرين، وتقدم خطوة أخرى إلى الأمام بسبب تجاوز حدوده. برزت ظاهرة الوعي هذه حول جسده لفترة وجيزة قبل أن تتدفق العوامل المقابلة نحو دورة التناسخ داخل موروث البرية.

 إن الشعور بحمل كنز مهم جعل إحساسه بالدونية أقوى. كل ما فعله حتى هذه اللحظة كان من أجل الشعور بالأمان والسلام.

 كان الأمر كما لو أن الملايين من الناس يصرخون مباشرة في أذنيه، على الرغم من أن الصراخ لم يكن بصوت عالٍ جدًا، على الرغم من أنه لم يكن في انسجام، وعلى الرغم من أنه كان صرخة ضعيفة للغاية، إلا أن كل واحد منهم جعله يشعر بعجزهم ومعاناتهم.

 أتيحت لـ مينغ لو في الأصل فرصة للسير في طريق السلام الأبدي، لكنه تخلى عن ذلك، لذلك أصبح طريقه في السعي وراء السلام الداخلي مشوهًا.

 الجزء الذي تم اصطدام به غرق في الداخل، مما يدل على أن هذا الشيء لم يكن هشًا ولو قليلا مثل الثعابين السابقة. في الوقت نفسه، ردت كتلة الجسد أيضًا حيث أن قوة هائلة عادت من حيث تم ضربها، مما تسبب في تحطم قبضة تمثال الإله، ونشر التأثير على جسمه بالكامل.

 يمكن أن تمنحه القوة والسلطة إحساسًا بالأمان، لكنها مجرد وسيلة لتحقيق غاية، ولم يكن قادرًا على النظر في نفسه وتحقيق هذه الغاية. إن تكليفه بكامل شعوره بالأمان في السلطة والقوة لا يمكن إلا أن يوصف بأنه خلط بين الوسيلة والغاية. في حين أن هذا قد يبدو وكأنه السعي لتحقيق السلام، إلا أنه كلما واصل المرء السير في هذا الطريق، قل شعورهم بالسلام.

 「هذا مؤلم! 」

 في أضعف حالة للثعبان، بدا أن كل شيء قد انفتح أمام الجميع ليراه، وبما أن مينغ لو كان في الأصل مركز الثعبان، فقد ظهر كل شيء بشكل كامل ليراه يون يي.

 الهداية الإلهية- نسخة معدلة. قام يون يي بتضمين فهمه الخاص في منتج لان شان، وصنع إبداعاته الخاصة التي وضعها في جسده.

 「كن واحدًا مع الألم! 」

 لم يتعافى الجزء الذي غرق فيه، وأصبح تواتر الضرب الإيقاعي أسرع، مصحوبًا بأصوات عديدة من الداخل.

 اقتربت منه جثة المقفرين المكسورة تدريجياً. إذا كان مينغ لو في حالة طبيعية، فقد يكون رد فعله على كلمات يون يي الغضب أو الجنون، لكنه أصبح الآن مرتبطًا بأرواح الكثير من المقفرين.

 وُلد مينغ لو وترعرع على أنه مقفر أدنى، مما جعله يشعر بشعور هائل بالدونية، خاصة بعد ملامسته لأسنان الوحش.

 لولا سن الوحش، لما كان قادرًا على الحفاظ على هذا القدر القليل من الوعي المتبقي. تلاشت فرديته إلى درجة رهيبة، وامتلأ عقله بالخوف والقلق، وبالتالي لم يكن لديه مجال للتفكير في كلمات يون يي.

 ربما، يمكن تسمية هذا الشيء بجثة المقفرين، لأنه كان شيئًا ما تم إنشاؤه من الألم والمعاناة لجميع المقفرين أثناء موتهم.

 “إذن دعونا نموت معا!”

 مراقباً الضباب الدموي في السماء، سرعان ما توقف يون يي عن القلق بشأن بو نان. كان هذا لأنهم كانوا جميعًا يسيرون في طريق السلام الأبدي، وكانت أهم سمات أي مسافر على هذا الطريق هي الاستعداد لدفع ثمن خياراتهم الخاصة.

 قام يون يي بزرع إجراء مضاد في جسده من شأنه أن ينشط بمجرد أن يتلاشى وعيه بدرجة معينة.

 في أضعف حالة للثعبان، بدا أن كل شيء قد انفتح أمام الجميع ليراه، وبما أن مينغ لو كان في الأصل مركز الثعبان، فقد ظهر كل شيء بشكل كامل ليراه يون يي.

 الهداية الإلهية- نسخة معدلة. قام يون يي بتضمين فهمه الخاص في منتج لان شان، وصنع إبداعاته الخاصة التي وضعها في جسده.

 بادوم!

 عندما احتضنته جثة المقفرين وجذبته إلى كتلة الألم، سرعان ما غمر وعيه الألم والمعاناة. كان يشعر بتنشيط جهاز الإجراءات المضادة، لكنه اكتشف أنه لا يشعر بالخوف على الإطلاق.

 الجزء الذي تم اصطدام به غرق في الداخل، مما يدل على أن هذا الشيء لم يكن هشًا ولو قليلا مثل الثعابين السابقة. في الوقت نفسه، ردت كتلة الجسد أيضًا حيث أن قوة هائلة عادت من حيث تم ضربها، مما تسبب في تحطم قبضة تمثال الإله، ونشر التأثير على جسمه بالكامل.

 تجاوز وعيه ما تبقى من المقفرين، وتقدم خطوة أخرى إلى الأمام بسبب تجاوز حدوده. برزت ظاهرة الوعي هذه حول جسده لفترة وجيزة قبل أن تتدفق العوامل المقابلة نحو دورة التناسخ داخل موروث البرية.

 أتيحت لـ مينغ لو في الأصل فرصة للسير في طريق السلام الأبدي، لكنه تخلى عن ذلك، لذلك أصبح طريقه في السعي وراء السلام الداخلي مشوهًا.

 اهتزت الكتلة الذهبية المجيدة للضوء لفترة وجيزة كما لو أن حبل الحقيقة العالمي قد تم تحفيزه للتو.

 سمح بو نان لنوح بزرع فرع متحور من شجرة العالم داخل جسده، وبما أن نوح ورث شخصية نيجاري، فإنه بالتأكيد لن يمنح الآخرين أي قوى آمنة يمكن استخدامها الآن.

 كان الأمر كما لو أن الملايين من الناس يصرخون مباشرة في أذنيه، على الرغم من أن الصراخ لم يكن بصوت عالٍ جدًا، على الرغم من أنه لم يكن في انسجام، وعلى الرغم من أنه كان صرخة ضعيفة للغاية، إلا أن كل واحد منهم جعله يشعر بعجزهم ومعاناتهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط