ما هو الملاكم؟
『الفصل≺485≻ المجلد≺7≻ الفصل≺23≻: ما هو الملاكم؟』
* * * * * * * * * * * * *
أولئك الأقوياء حقًا في الغرف اللانهائية لم يعتمدوا أبدًا على مبادلة قوتهم من خلال “الحظ”، لأن لكل منهم إمكانات كامنة تفوق بكثير قدرة الأشخاص العاديين. كانت الغرف اللانهائية بمثابة منصة لهم لممارسة هذه الإمكانات الكامنة قدر استطاعتهم.
في كلمات شو ياو، كانت قيمة تباين الحبكة كبيرة جدًا.
الزعيم الحالي لكنيسة الخلاص كان الدوق سليك ألروبيس، شخص لم يتم الكشف عن هويته الحقيقية في حبكتهم.
من خلال ما رآه من الحبكة، أظهر نظام قوة الملاكم قدرًا كبيرًا من الإمكانات. بعد أن قرأ عن العديد من أنواع فنون الدفاع عن النفس، أصبح مهووسًا بجمع فنون الدفاع عن النفس المختلفة.
من خلال المعلومات المستمدة من تحفيز عالم الإله الأعلى، قاموا بتخمين مدروس عن هوية هذا الدوق الحقيقية.
كانوا يعرفون بالفعل عن قدرة الملاكم من الدرجة الأولى على الإحساس بجميع الكائنات الحية ضمن نطاق معين من خلال قراءة حيويتهم، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون نطاق الاستشعار كبيرًا جدًا.
في كلمات شو ياو، كانت قيمة تباين الحبكة كبيرة جدًا.
في كلمات شو ياو، كانت قيمة تباين الحبكة كبيرة جدًا.
حتى هذه النقطة، كان هناك ما مجموعه خمس إمبراطوريات عبر تاريخ عالم اللهب بأكمله.
حتى هذه النقطة، كان هناك ما مجموعه خمس إمبراطوريات عبر تاريخ عالم اللهب بأكمله.
على التوالي، كانوا إمبراطورية لوميشتي، وإمبراطورية ريتير، وإمبراطورية مويا، وإمبراطورية الكوشيين تيرلانسيا، وأخيراً إمبراطورية روياس.
في هذه الحبكة، تم تصنيف كل من راميليس وباري مؤقتًا على أنهما [أبطال]، حيث توقعت المحاكاة أن يكبروا ويصبحوا ملاكمين أقوياء.
كانوا يعرفون بالفعل عن قدرة الملاكم من الدرجة الأولى على الإحساس بجميع الكائنات الحية ضمن نطاق معين من خلال قراءة حيويتهم، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون نطاق الاستشعار كبيرًا جدًا.
بالنسبة للرسل، نظام القوة ليس أكثر من تجسد القوة. يوجد بالفعل العديد من أنظمة القوة في عالم الإله الأعلى، ولكن بمجرد ممارستها إلى أقصى حد، كانت جميعها متشابهة جدًا مع بعضها البعض.
قد يكون الدوق سليك هذا في الواقع حاكمًا لإحدى الإمبراطوريات السابقة الذي استيقظ بسبب تغيير العصر.
وبدا أنه يخطط لشيء ما من خلال جمع هؤلاء الناس تحت ما يفترض انه راية نالا.
بالنسبة للرسل، نظام القوة ليس أكثر من تجسد القوة. يوجد بالفعل العديد من أنظمة القوة في عالم الإله الأعلى، ولكن بمجرد ممارستها إلى أقصى حد، كانت جميعها متشابهة جدًا مع بعضها البعض.
ومع ذلك، حتى بعد دراسة الحبكة بدقة من الداخل والخارج، لم تتمكن مجموعة شو ياو من التوصل إلى أي إجابات محتملة حول ماهية هذا الهدف. بعد كل شيء، تم إجراء محاكاة الأجزاء اللاحقة من الحبكة بناءً على معلومات غير كاملة، لذلك لم تكن موثوقة بشكل خاص.
ثم قاموا بسرعة بتحليل المكان الذي كانت فيه المظاهر الفريدة لقدرات الملاكم من خلال [فن صياغة العظام]، وخلال هذه العملية قاموا أيضًا بعمل تخمينات من خلال [فن التنفس]. بعد كل شيء، [فن صياغة العظام] مشتق في الأصل من [فن التنفس]، وتكمن قوة [فن التنفس] في قدرته على الإحساس، ثم ضبط إيقاع المرء ليتزامن مع العالم.
في كلمات شو ياو، كانت قيمة تباين الحبكة كبيرة جدًا.
ومع ذلك، لم تكن الحبكة عديمة الفائدة تمامًا أيضًا، نظرًا لأنها كانت لا تزال عمليات محاكاة يتم إجراؤها بواسطة عالم الإله الأعلى من خلال المعلومات الحقيقية التي جمعتها، مما يشير إلى أن لديهم بعض القيمة كمرجع.
“هؤلاء الملاكمون ليسوا رعاعًا عاديين، بالنظر إلى فنون الدفاع عن النفس وحدها، 300 عام من التطوير جنبًا إلى جنب مع أكثر من 1000 عام من امتدت من [فنون التنفس] في الماضي منحت نظام القوة القتالية هذا براعة قتالية استثنائية “حاول تشيانغ أيضًا ممارسة [فنون صياغة العظام].
ربما اعتمد الآخرون في المجموعة على تبادل القوة من خلال النظام في البداية، لكنهم أجروا جميعًا أبحاثهم بطريقة أو بأخرى فيما بعد. وإلا لما بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة في الغزو الأبدي للعوالم الأخرى.
تم استخدام كل ’الحظ‘ الذي حصل عليه لتبادل المعرفة بفنون الدفاع عن النفس ووقت التدريب، وتم تدريب قيمة قوة جسده بالكامل من خلال جهوده الخاصة.
“مهلا، هل تعتقد أن نالا يمكن حقا أن تستيقظ؟” رؤية أن شو ياو والآخرين قد اختاروا تجاهله، استدار بلوندي نحو رجل أصلع ضخم العضلات في الجزء الخلفي من المجموعة وسأله بينما كان يتصرف كما لو كانوا قريبين جدًا.
كان عليهم أن يعترفوا بأنهم قللوا من شأن كل من هذا الدوق والملاكمين، لأنهم شعروا أن جميع تحركاتهم كانت تخضع للمراقبة بمجرد دخولهم الدوقية.
ذكّره شو ياو من أمام المجموعة “يمكنك البحث عن عظم الإله في الحبكة لإجراء طقوس استبدال العظام”.
أطلق الرجل الأصلع على نفسه اسم تشيانغ الكبير، وكانت قدرته [فنون الدفاع عن النفس العالية]. بالإضافة له، كانت هذه الفرقة تضم 5 أشخاص من ثلاث رجال و اثنين من الإناث، التشكيلة الكاملة لأعضاء هذه المجموعة الطليعية.
حتى أولئك الذين كانوا في الأصل غير مبالين تجاه نظام القوة هذا بدأوا يشعرون بالاهتمام به.
“يجب، انا اريد حقا ان تجربة رمحي ضدها.” أجاب تشيانغ الكبير بصوت أجش.
في كلمات شو ياو، كانت قيمة تباين الحبكة كبيرة جدًا.
في حين أن الروح المعدنية كانت في الواقع تجسيدًا لقواعد هذا العالم. من خلال تجميع الخصائص المعدنية ثم السماح للروح بالخضوع لحالة فريدة، فإنهم سيتعاملون مع قواعد العالم ويستفيدون منها لأداء المأثر المختلفة التي كان الملاكم قادرًا على القيام بها.
إذا ألقى المرء نظرة فاحصة لوجد أن جسده كان يرتجف باستمرار ؛ وإذا استمع المرء عن كثب، فسيكون قادرًا على سماع نوع من الضوضاء تنتشر من داخل جسده، مثل زئير النمر أو التنين تقريبًا.
بالإضافة إلى ذلك، كان يحمل بيده كتابًا من هذا العالم، والذي سجل نوعًا شائعًا من ملاكمي [فن صقل العظام].
أولئك الأقوياء حقًا في الغرف اللانهائية لم يعتمدوا أبدًا على مبادلة قوتهم من خلال “الحظ”، لأن لكل منهم إمكانات كامنة تفوق بكثير قدرة الأشخاص العاديين. كانت الغرف اللانهائية بمثابة منصة لهم لممارسة هذه الإمكانات الكامنة قدر استطاعتهم.
كان تشيانغ الكبير في الأصل فنان فنون قتالية مختلطة. دخل في البداية عالمًا عاديًا لفنون الدفاع عن النفس لدراسة فنون الدفاع عن النفس، ثم سافر لاحقًا إلى عالم فنون الدفاع عن النفس العالية حيث جاب الأشخاص الأقوياء الأرض وقام بتدريب نفسه. بعد اجتياز ما مجموعه 3 عوالم مهمات فقط في المجموع، كان قد أكمل بالفعل المرحلة الأولى من استخراج الألوهية.
تم استخدام كل ’الحظ‘ الذي حصل عليه لتبادل المعرفة بفنون الدفاع عن النفس ووقت التدريب، وتم تدريب قيمة قوة جسده بالكامل من خلال جهوده الخاصة.
ربما اعتمد الآخرون في المجموعة على تبادل القوة من خلال النظام في البداية، لكنهم أجروا جميعًا أبحاثهم بطريقة أو بأخرى فيما بعد. وإلا لما بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة في الغزو الأبدي للعوالم الأخرى.
الأهم من ذلك هو الممارس، الذي يجب أن ينصب تركيزه الحقيقي على القدرة المرتبطة بالحياة التي تظهر ببطء من خلال استخراج الألوهية. بغض النظر عن عدد أنواع أنظمة الطاقة التي يمارسونها، فلن يؤدي ذلك إلى تحسين قوتهم بمقدار كبير، لذلك كانت هذه هواية أكثر من أي شيء آخر.
الزملاء الذين لا يعتمدون على أي شيء سوى تبادل القوة ليبدو متعالين واقوياء ينتهي بهم الأمر دائمًا على أنهم لا شيء سوى علف.
فصل واحد حاليا. بما اني مشغول. والمترجم اختفي كليا. عندما انهي فصوله، سيكون قد تبقى لما 250 فصل. سوف اترجمها من الصيني غالبا.. والذي يعني المزيد من الوقت… شكله الرواية ستنتهي نهاية السنة…
الزملاء الذين لا يعتمدون على أي شيء سوى تبادل القوة ليبدو متعالين واقوياء ينتهي بهم الأمر دائمًا على أنهم لا شيء سوى علف.
بالإضافة إلى ذلك، كان يحمل بيده كتابًا من هذا العالم، والذي سجل نوعًا شائعًا من ملاكمي [فن صقل العظام].
“هؤلاء الملاكمون ليسوا رعاعًا عاديين، بالنظر إلى فنون الدفاع عن النفس وحدها، 300 عام من التطوير جنبًا إلى جنب مع أكثر من 1000 عام من امتدت من [فنون التنفس] في الماضي منحت نظام القوة القتالية هذا براعة قتالية استثنائية “حاول تشيانغ أيضًا ممارسة [فنون صياغة العظام].
كان عليهم أن يعترفوا بأنهم قللوا من شأن كل من هذا الدوق والملاكمين، لأنهم شعروا أن جميع تحركاتهم كانت تخضع للمراقبة بمجرد دخولهم الدوقية.
كانت الخطوة التي علق بها تشيانغ الكبير حاليًا هي تدريب الخصائص المعدنية للعظام. كان يعتقد في الأصل أن “الخاصية المعدنية” كانت مبالغة وكانت في الأساس مجرد تقوية لعظام المرء لتحسين معدل إنتاجها للدم، ولكن عندما بدأ في إلقاء نظرة فاحصة عليها بعد وصوله إلى هذا العالم، اكتشف أن ما يسمى بـ “الخاصية المعدنية” موجود بالفعل هنا.
“يبدو أنه إذا كنت أرغب في ممارسة [فنون صياغة العظام]، فسيتعين علي سرقة بعض” الحظ “المقابل واستبداله بالموهبة” علق تشيانغ بنبرة حزينة.
من خلال ما رآه من الحبكة، أظهر نظام قوة الملاكم قدرًا كبيرًا من الإمكانات. بعد أن قرأ عن العديد من أنواع فنون الدفاع عن النفس، أصبح مهووسًا بجمع فنون الدفاع عن النفس المختلفة.
ذكّره شو ياو من أمام المجموعة “يمكنك البحث عن عظم الإله في الحبكة لإجراء طقوس استبدال العظام”.
بالنسبة للرسل، نظام القوة ليس أكثر من تجسد القوة. يوجد بالفعل العديد من أنظمة القوة في عالم الإله الأعلى، ولكن بمجرد ممارستها إلى أقصى حد، كانت جميعها متشابهة جدًا مع بعضها البعض.
كل شخص لديه هواية بطريقة أو بأخرى، وكان هوس تشيانغ بفنون الدفاع عن النفس هواية عادية نسبيًا داخل الغرف اللانهائية.
الأهم من ذلك هو الممارس، الذي يجب أن ينصب تركيزه الحقيقي على القدرة المرتبطة بالحياة التي تظهر ببطء من خلال استخراج الألوهية. بغض النظر عن عدد أنواع أنظمة الطاقة التي يمارسونها، فلن يؤدي ذلك إلى تحسين قوتهم بمقدار كبير، لذلك كانت هذه هواية أكثر من أي شيء آخر.
من خلال المعلومات المستمدة من تحفيز عالم الإله الأعلى، قاموا بتخمين مدروس عن هوية هذا الدوق الحقيقية.
كانوا يعرفون بالفعل عن قدرة الملاكم من الدرجة الأولى على الإحساس بجميع الكائنات الحية ضمن نطاق معين من خلال قراءة حيويتهم، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون نطاق الاستشعار كبيرًا جدًا.
مثل حب بلوندي لجمع الجميلات المشهورات داخل الحبكة؛ او حب باي زي شي لتجميع الرجال الوسيمين واطعامهم المنشطات الجنسية لاجبارهم على مرافقة بعضهم البعض طوال الليل؛ او حب يينغ لمواعدة الناس قبل تعذيبهم وتحويلهم إلى شيكيجامي.
“هذا صحيح، دعنا نلقي نظرة على جودة [البطل] إذا سنحت لنا الفرصة” أجاب تشيانغ.
كل شخص لديه هواية بطريقة أو بأخرى، وكان هوس تشيانغ بفنون الدفاع عن النفس هواية عادية نسبيًا داخل الغرف اللانهائية.
كان شو ياو يتحدث مع الجميع بينما كان يحمل تعويذة ورقية في يده. بعد دخولهم الدوقية، بينما يبدو أنهم يتحدثون، كانوا في الواقع يناقشون عقليًا من خلال التعويذات الورقية التي صنعتها يينغ.
“هذا صحيح، دعنا نلقي نظرة على جودة [البطل] إذا سنحت لنا الفرصة” أجاب تشيانغ.
بعد ذلك، تمكنوا من التوصل إلى استنتاج عام مفاده أن “الخاصية المعدنية” كانت على الأرجح قوة من عصر اللهب الذي اندمج مع قوة الهاوية السوداء واستقرت في النهاية. قوة الملاكم هي مزيج من الاثنين.
قد يكون الدوق سليك هذا في الواقع حاكمًا لإحدى الإمبراطوريات السابقة الذي استيقظ بسبب تغيير العصر.
في هذه الحبكة، تم تصنيف كل من راميليس وباري مؤقتًا على أنهما [أبطال]، حيث توقعت المحاكاة أن يكبروا ويصبحوا ملاكمين أقوياء.
في حين أن الروح المعدنية كانت في الواقع تجسيدًا لقواعد هذا العالم. من خلال تجميع الخصائص المعدنية ثم السماح للروح بالخضوع لحالة فريدة، فإنهم سيتعاملون مع قواعد العالم ويستفيدون منها لأداء المأثر المختلفة التي كان الملاكم قادرًا على القيام بها.
في الواقع، لقد تخيل باي زي شي بالفعل وهمًا كاملًا حول حب الشابين، والانجذاب الجسدي، والفراق المأساوي خلال عملية النضج. في نظرها، الرجال الذين يحبون النساء هم رجال غير عاديين مقرفين، بينما الرجال الحقيقيون الوحيدون هم أولئك الذين يمكنهم فهم عجائب الحب من نفس الجنس.
بهذه الطريقة، دخلت هذه المجموعة الطليعية التي ليس لديها شخص عادي واحد إلى الدوقية.
“يجب، انا اريد حقا ان تجربة رمحي ضدها.” أجاب تشيانغ الكبير بصوت أجش.
“تمثال نالا الحقيقي محتفظ به حاليًا في قصر الدوق. وفقًا لمحاكاة الحبكة، يجب استيفاء عدة شروط لإيقاظها”
تمكنوا من رؤية مقدار الاهتمام الذي أولاه الدوق لكنيسة الخلاص، حيث شهدوا على الفور تمثالًا كبيرًا لنالا بمجرد دخولهم الدوقية. تم صنع التمثال تمامًا مثل الشيء الحقيقي، لدرجة أن المادة الحجرية لم تمنع وقوع الجميع بحبها على الإطلاق.
حتى هذه النقطة، كان هناك ما مجموعه خمس إمبراطوريات عبر تاريخ عالم اللهب بأكمله.
عند التحديق عن كثب في التمثال، شعر بلوندي فجأة أن النالا التي أخذها من الحبكة لم تكن سوى منتجات رديئة لا يمكن مقارنتها حتى بالتمثال.
وعلق بلوندي “سوف أتخلص منهم عندما أعود”.
“تمثال نالا الحقيقي محتفظ به حاليًا في قصر الدوق. وفقًا لمحاكاة الحبكة، يجب استيفاء عدة شروط لإيقاظها”
“هؤلاء الملاكمون ليسوا رعاعًا عاديين، بالنظر إلى فنون الدفاع عن النفس وحدها، 300 عام من التطوير جنبًا إلى جنب مع أكثر من 1000 عام من امتدت من [فنون التنفس] في الماضي منحت نظام القوة القتالية هذا براعة قتالية استثنائية “حاول تشيانغ أيضًا ممارسة [فنون صياغة العظام].
كان شو ياو يتحدث مع الجميع بينما كان يحمل تعويذة ورقية في يده. بعد دخولهم الدوقية، بينما يبدو أنهم يتحدثون، كانوا في الواقع يناقشون عقليًا من خلال التعويذات الورقية التي صنعتها يينغ.
كان عليهم أن يعترفوا بأنهم قللوا من شأن كل من هذا الدوق والملاكمين، لأنهم شعروا أن جميع تحركاتهم كانت تخضع للمراقبة بمجرد دخولهم الدوقية.
أولئك الأقوياء حقًا في الغرف اللانهائية لم يعتمدوا أبدًا على مبادلة قوتهم من خلال “الحظ”، لأن لكل منهم إمكانات كامنة تفوق بكثير قدرة الأشخاص العاديين. كانت الغرف اللانهائية بمثابة منصة لهم لممارسة هذه الإمكانات الكامنة قدر استطاعتهم.
“يبدو أنه إذا كنت أرغب في ممارسة [فنون صياغة العظام]، فسيتعين علي سرقة بعض” الحظ “المقابل واستبداله بالموهبة” علق تشيانغ بنبرة حزينة.
كانوا يعرفون بالفعل عن قدرة الملاكم من الدرجة الأولى على الإحساس بجميع الكائنات الحية ضمن نطاق معين من خلال قراءة حيويتهم، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون نطاق الاستشعار كبيرًا جدًا.
بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن نظام القوة هذا يقبل الدمج بشدة. يمكن لأي نوع آخر من القوة أن يندمج بسهولة مع أبسط [فن صياغة عظام] لتشكيل اسلوبهم الخاص، والتي كانت أيضًا المكان الذي تكمن فيه إمكانات نظام القوة هذا.
إذا ألقى المرء نظرة فاحصة لوجد أن جسده كان يرتجف باستمرار ؛ وإذا استمع المرء عن كثب، فسيكون قادرًا على سماع نوع من الضوضاء تنتشر من داخل جسده، مثل زئير النمر أو التنين تقريبًا.
ثم قاموا بسرعة بتحليل المكان الذي كانت فيه المظاهر الفريدة لقدرات الملاكم من خلال [فن صياغة العظام]، وخلال هذه العملية قاموا أيضًا بعمل تخمينات من خلال [فن التنفس]. بعد كل شيء، [فن صياغة العظام] مشتق في الأصل من [فن التنفس]، وتكمن قوة [فن التنفس] في قدرته على الإحساس، ثم ضبط إيقاع المرء ليتزامن مع العالم.
بعد ذلك، تمكنوا من التوصل إلى استنتاج عام مفاده أن “الخاصية المعدنية” كانت على الأرجح قوة من عصر اللهب الذي اندمج مع قوة الهاوية السوداء واستقرت في النهاية. قوة الملاكم هي مزيج من الاثنين.
بهذه الطريقة، دخلت هذه المجموعة الطليعية التي ليس لديها شخص عادي واحد إلى الدوقية.
في حين أن الروح المعدنية كانت في الواقع تجسيدًا لقواعد هذا العالم. من خلال تجميع الخصائص المعدنية ثم السماح للروح بالخضوع لحالة فريدة، فإنهم سيتعاملون مع قواعد العالم ويستفيدون منها لأداء المأثر المختلفة التي كان الملاكم قادرًا على القيام بها.
بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن نظام القوة هذا يقبل الدمج بشدة. يمكن لأي نوع آخر من القوة أن يندمج بسهولة مع أبسط [فن صياغة عظام] لتشكيل اسلوبهم الخاص، والتي كانت أيضًا المكان الذي تكمن فيه إمكانات نظام القوة هذا.
ومع ذلك، لم تكن الحبكة عديمة الفائدة تمامًا أيضًا، نظرًا لأنها كانت لا تزال عمليات محاكاة يتم إجراؤها بواسطة عالم الإله الأعلى من خلال المعلومات الحقيقية التي جمعتها، مما يشير إلى أن لديهم بعض القيمة كمرجع.
“هؤلاء الملاكمون ليسوا رعاعًا عاديين، بالنظر إلى فنون الدفاع عن النفس وحدها، 300 عام من التطوير جنبًا إلى جنب مع أكثر من 1000 عام من امتدت من [فنون التنفس] في الماضي منحت نظام القوة القتالية هذا براعة قتالية استثنائية “حاول تشيانغ أيضًا ممارسة [فنون صياغة العظام].
حتى أولئك الذين كانوا في الأصل غير مبالين تجاه نظام القوة هذا بدأوا يشعرون بالاهتمام به.
ثم قاموا بسرعة بتحليل المكان الذي كانت فيه المظاهر الفريدة لقدرات الملاكم من خلال [فن صياغة العظام]، وخلال هذه العملية قاموا أيضًا بعمل تخمينات من خلال [فن التنفس]. بعد كل شيء، [فن صياغة العظام] مشتق في الأصل من [فن التنفس]، وتكمن قوة [فن التنفس] في قدرته على الإحساس، ثم ضبط إيقاع المرء ليتزامن مع العالم.
ومع ذلك، حتى بعد دراسة الحبكة بدقة من الداخل والخارج، لم تتمكن مجموعة شو ياو من التوصل إلى أي إجابات محتملة حول ماهية هذا الهدف. بعد كل شيء، تم إجراء محاكاة الأجزاء اللاحقة من الحبكة بناءً على معلومات غير كاملة، لذلك لم تكن موثوقة بشكل خاص.
* * * * * * * * * * * * *
فصل واحد حاليا. بما اني مشغول. والمترجم اختفي كليا. عندما انهي فصوله، سيكون قد تبقى لما 250 فصل. سوف اترجمها من الصيني غالبا.. والذي يعني المزيد من الوقت… شكله الرواية ستنتهي نهاية السنة…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
