العظام الكبيرة تغلى
『الفصل≺486≻ المجلد≺7≻ الفصل≺24≻: العظام الكبيرة تغلى』
بطبيعة الحال، كان الاشتباك مع الدوق أمرًا لا مفر منه، حيث كان الطرف الآخر فقط يجمع الناس بحجة التجمع تحت راية نالا، في حين أن نواياهم الحقيقية كانت غير معروفة للجميع.
* * * * * * * * * * * * *
هنالك حاليا ما مجموعه ثلاث كيانات معروفة تحولت إلى تماثيل.
ومع ذلك، كانت الحياة قوية، وطالما لم يكن تدميرًا مباشرًا، فسوف يتكيفون في النهاية مع ظروفهم.
الأول كان الإله الاخير، الذي تحول إلى تمثال من خلال حرق نفسه مع غالبية كيانات العالم الخارقة للطبيعة في نهاية الإمبراطورية الأولى.
بما أنهم لم يكونوا مستعدين جيدًا بعد، ألن يكون شق طريقهم لمواجهة ملك الأرواح الشريرة تمني الموت؟
الثانية كانت نالا، التي حولت نفسها إلى تمثال من خلال حرق نفسها في فرن الشعلة الأولى.
أو بالأحرى، كان هناك الكثير من الأشخاص في هذا العالم الذين يمكن أن تتناسب قصتهم مع قالب الشخصية الرئيسية.
وأخيرًا، كان الثالث خادمًا مخلصًا حقيقيًا لنالا، ألكورس لويس، وريث [مدرسة فنون التنفس الفولاذية]. بعد أن اكتشف أن نالا حرقت نفسها، استخدم [فن التنفس] ليتزامن مع الإيقاع الذي شعر به وتحول إلى تمثال مثل نالا تمامًا.
//اعتقد باني سأجعل تنينيي إلى جنود التنانين/جندي تنيني، حتى لا اصاب بالمغص من كل مرة اكتب فيها تنينيي.//
وأخيرًا، كان الثالث خادمًا مخلصًا حقيقيًا لنالا، ألكورس لويس، وريث [مدرسة فنون التنفس الفولاذية]. بعد أن اكتشف أن نالا حرقت نفسها، استخدم [فن التنفس] ليتزامن مع الإيقاع الذي شعر به وتحول إلى تمثال مثل نالا تمامًا.
ووفقًا لمحاكاة عالم الإله الأعلى، كانت إعادة تمثال ألكورس إلى طبيعته أسهل بالنسبة لهم، ولم يكن هناك سوى وسيلة واحدة لتحقيق ذلك.
والتي هي – – يجب غلي العظام الكبيرة في حساء… لا!
بعد دخول الدوقية، ناقش فريق الرسل فقط لفترة وجيزة لفهم الوضع الراهن للعالم تمامًا قبل التشتت مرة أخرى. بعد كل شيء، كانوا جميعًا مقاتلين خبراء أكملوا ثلاث مراحل من استخراج الألوهية.
كان الهدف في الواقع هو جمع العوامل المقابلة لهذه الظاهرة، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى قطعة أثرية يمكن أن تصبح حطبًا خلال عصر اللهب الذي يحتوي الآن على قواعد العالم الجديد بداخله، والذي سيتم استخدامه لإضاءة شعلة متجددة من شأنها أن إحياء الحياة داخل التمثال.
أو بالأحرى، كان هناك الكثير من الأشخاص في هذا العالم الذين يمكن أن تتناسب قصتهم مع قالب الشخصية الرئيسية.
بغض النظر، نظرًا لأن المحارب التنيني لم يكن موثوقًا به كخطة، فقد وضعت مجموعة الرسل بالفعل الأمل في إيقاظ نالا على كنيسة الخلاص نفسها.
وحدث أن عظام الإله تلائم تمامًا المتطلبات. لقد كان قطعة أثرية تمثل العمالقة في عصر اللهب، وحقيقة أنه كان لا يزال قويا بعد عصر الاضطرابات تعني أنه اعتاد أيضًا على قواعد عصر المعدن.
…
كان هناك احتمال كبير لإيقاظ الكيانات المتحجرة من خلال استخدام عظم الإله لإشعال ألسنة اللهب.
// انه يشير إلى مستشفى الأمراض العقلية في عالم باتمان.//
كان هناك احتمال كبير لإيقاظ الكيانات المتحجرة من خلال استخدام عظم الإله لإشعال ألسنة اللهب.
ومع ذلك، فقد تناثرت الآن عظام الإله في جميع أنحاء العالم، والوحيد الذي يمكن تأكيد موقعه كان في المدينة الحدودية لمملكة روياس الجديدة، والذي كان الذي قسم لنصفين وزرع في باري وراميليس.
أما بالنسبة إلى شو ياو نفسه، فسيراقب عن كثب الدوق سليك ويحل مشكلة نقل الرسل اللاحقين إلى هذا العالم.
بما أنهم لم يكونوا مستعدين جيدًا بعد، ألن يكون شق طريقهم لمواجهة ملك الأرواح الشريرة تمني الموت؟
في أي عوالم أخرى، كان هؤلاء الأشخاص على الأقل سيلعبون دور ثاني اهم شخصية إذا لم يكونوا [البطل]، ولكن في عالم اللهب، كان هناك الكثير منهم لدرجة أن عالم الإله الأعلى يمكن أن يصنع سلسلة طويلة المدى من قصصهم.
ولكن بصرف النظر عن ذلك، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشياء الأخرى التي تناسب المتطلبات، وإلا فلماذا كان الناس خائفين جدًا من أن يصبحوا حطبًا؟
“هناك حل آخر، سلالة التنانين”
ومع ذلك، فقد تناثرت الآن عظام الإله في جميع أنحاء العالم، والوحيد الذي يمكن تأكيد موقعه كان في المدينة الحدودية لمملكة روياس الجديدة، والذي كان الذي قسم لنصفين وزرع في باري وراميليس.
وحدث أن عظام الإله تلائم تمامًا المتطلبات. لقد كان قطعة أثرية تمثل العمالقة في عصر اللهب، وحقيقة أنه كان لا يزال قويا بعد عصر الاضطرابات تعني أنه اعتاد أيضًا على قواعد عصر المعدن.
وصلت مناقشة مجموعة شو ياو إلى هذه النقطة، مشيرة إلى أن السلالة التنينية قد تم تناقلها أيضًا منذ عصر اللهب.
ومع وجود الأكورس إلى جانبهم، سيكون لديهم بطبيعة الحال الأرض الأخلاقية العليا.
كان اوريوم ببساطة يتابع المعرفة لفهم من هو بشكل أفضل ؛ أراد باري أن يصبح أقوى من أجل العثور على ذكرياته ؛ في حين أراد راميليس استعادة مجد عائلته.
أثناء عصر الاضطرابات، خرج الكثير من الأشخاص من هذه السلالة عن السيطرة وتحولوا إلى وحوش. أحفاد جنود نيجاري التنينية، ذرية الحراشف الغريبة المتوحشة الضالة، بالإضافة إلى سلالة العائلات التي كانت تحتوي بشكل طبيعي على دم التنين مثل عشيرة تاغولا، كان عليهم جميعا مواجهة خطر خروج سلالتهم عن السيطرة في كل جيل.
كان الهدف في الواقع هو جمع العوامل المقابلة لهذه الظاهرة، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى قطعة أثرية يمكن أن تصبح حطبًا خلال عصر اللهب الذي يحتوي الآن على قواعد العالم الجديد بداخله، والذي سيتم استخدامه لإضاءة شعلة متجددة من شأنها أن إحياء الحياة داخل التمثال.
//اعتقد باني سأجعل تنينيي إلى جنود التنانين/جندي تنيني، حتى لا اصاب بالمغص من كل مرة اكتب فيها تنينيي.//
نظرًا لأنه، وباري، وراميلسس كان لديهم أجساد لا أموات، فقد أسسوا منظمة لاموتى بهدف جمع المعرفة القديمة وكذلك استكشاف الآثار المختلفة.
بما أنهم لم يكونوا مستعدين جيدًا بعد، ألن يكون شق طريقهم لمواجهة ملك الأرواح الشريرة تمني الموت؟
ومع ذلك، كانت الحياة قوية، وطالما لم يكن تدميرًا مباشرًا، فسوف يتكيفون في النهاية مع ظروفهم.
بغض النظر، نظرًا لأن المحارب التنيني لم يكن موثوقًا به كخطة، فقد وضعت مجموعة الرسل بالفعل الأمل في إيقاظ نالا على كنيسة الخلاص نفسها.
بعد أن خرجت أجيال عديدة من سلالتهم عن السيطرة، تمكن شخص من عائلة سلالة التنين من التكيف مع تغيرات العصر واستخدم نفس السلالة كأساس لإنشاء مدرسة جديدة من الملاكمين، وبالتالي أصبح من ملاكماً من الدرجة الأولى.
كان هذا الشخص يسمى المحارب التنيني، وسيكون من الممكن لهم أن يشعلوا نارًا لتعيد إحياء حيوية نالا وإيقاظها من سباتها إذا استخرجوا كل دماء التنين من جسده.
ولكن بصرف النظر عن ذلك، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشياء الأخرى التي تناسب المتطلبات، وإلا فلماذا كان الناس خائفين جدًا من أن يصبحوا حطبًا؟
ومع ذلك، كان مستوى القوة الحالي للمحارب التنيني منخفضًا جدًا. لكون مستوى قوته في استخراج الألوهية لمرتين، سيكون الأمر أشبه بصب بعض الماء في الصحراء. من تقديراتهم، فإن الأمر سيستغرق على الأقل شخصًا أكمل ثلاث مراحل من استخراج الألوهية من أجل إيقاظ نالا، أو ربما أعلى من ذلك.
بعد دخول الدوقية، ناقش فريق الرسل فقط لفترة وجيزة لفهم الوضع الراهن للعالم تمامًا قبل التشتت مرة أخرى. بعد كل شيء، كانوا جميعًا مقاتلين خبراء أكملوا ثلاث مراحل من استخراج الألوهية.
لم يعرف أي منهم على وجه اليقين مستوى القوة الذي تمكنت نالا من تحقيقها قبل أن تحرق نفسها في الشعلة الأولى، لكنهم أكدوا أنه كلما كان الشخص أقوى قبل أن يصبح تمثالًا، كان من الصعب إشعال نيرانه من جديد.
بعبارة أخرى، قد يستيقظ الكورس على الفور بمجرد رشه بدم التنين.
//اعتقد باني سأجعل تنينيي إلى جنود التنانين/جندي تنيني، حتى لا اصاب بالمغص من كل مرة اكتب فيها تنينيي.//
كان هذا الرجل وريث [مدرسة الصلب]، وعلى الرغم من أنه كان [فن تنفس]، إلا أن السماء وحدها تعلم ما اذا كان لها علاقة بعصر المعدن ام لا. قد يكون حليفًا رائعًا عندما يستيقظ من جديد.
أرض مباركة بها العديد من الأبطال. يمكن للمرء أن يصف عالم اللهب الحالي بهذه الطريقة، أو يمكن أن يطلق عليه أيضًا اركام، بغض النظر عما إذا كان هذا “اركام” يشير إلى مستشفى للأمراض العقلية أو مدينة صغيرة.
استيقظ فارس القديسة، الذي تحول معها إلى تمثال، فجأة بعد أكثر من ألف عام إلى عصر غير مألوف ؛ من أجل إيقاظ قديسته، كان يسير في طريق جمع العوامل الضرورية.
وفقًا لتحليلهم، من المحتمل أن يكون فيرساتشي هو أصل سلالة التنانين في عشيرة تاغولا، والذي سيكون بالتالي أصل السلالة التنينية لدى نالا. إذا لم يتم تدميره خلال عصر الاضطراب، فهناك فرصة بنسبة 80-90٪ ليكون قادر على إحياء شعلة نالا.
لا يبدو هذا أقل من رحلة البطل الكلاسيكي، لقد تناسب تمامًا مع قالب الشخصية الرئيسية.
الثانية كانت نالا، التي حولت نفسها إلى تمثال من خلال حرق نفسها في فرن الشعلة الأولى.
أو بالأحرى، كان هناك الكثير من الأشخاص في هذا العالم الذين يمكن أن تتناسب قصتهم مع قالب الشخصية الرئيسية.
محارب التنين الذي قرر أن يكافح متحررًا من تأثير سلالته ؛ كريس الجيل الجديد الذي يلحن ترنيمة العدل ويفرض إحساسه الخاص بالعدالة ؛ الابن الوحيد لعشيرة الدم الأسود التي نشأة دمائهم النجسة من الغرابيين الذي ابتلوا بها لأكثر من ألف عام ؛ ملاكم من الدرجة الأولى يُدعى الفارس الشبحي الذي كان في الواقع شبحي ؛ باري وراميليس الذين يكتفون بمجد وشرف عائلاتهم في مدينة روياس الحدودية، بعد أن تم غرسهم بقطع من عظم الرب ؛ أوريوم الذي أعيد احيائه في ظروف غامضة والتي كانت هويتها غامضة بنفس القدر ؛ صحوة إمبراطور روياس العظيم إيلدريدج.
بما أنهم لم يكونوا مستعدين جيدًا بعد، ألن يكون شق طريقهم لمواجهة ملك الأرواح الشريرة تمني الموت؟
في أي عوالم أخرى، كان هؤلاء الأشخاص على الأقل سيلعبون دور ثاني اهم شخصية إذا لم يكونوا [البطل]، ولكن في عالم اللهب، كان هناك الكثير منهم لدرجة أن عالم الإله الأعلى يمكن أن يصنع سلسلة طويلة المدى من قصصهم.
//اعتقد باني سأجعل تنينيي إلى جنود التنانين/جندي تنيني، حتى لا اصاب بالمغص من كل مرة اكتب فيها تنينيي.//
أرض مباركة بها العديد من الأبطال. يمكن للمرء أن يصف عالم اللهب الحالي بهذه الطريقة، أو يمكن أن يطلق عليه أيضًا اركام، بغض النظر عما إذا كان هذا “اركام” يشير إلى مستشفى للأمراض العقلية أو مدينة صغيرة.
بعبارة أخرى، قد يستيقظ الكورس على الفور بمجرد رشه بدم التنين.
// انه يشير إلى مستشفى الأمراض العقلية في عالم باتمان.//
『الفصل≺486≻ المجلد≺7≻ الفصل≺24≻: العظام الكبيرة تغلى』
بغض النظر، نظرًا لأن المحارب التنيني لم يكن موثوقًا به كخطة، فقد وضعت مجموعة الرسل بالفعل الأمل في إيقاظ نالا على كنيسة الخلاص نفسها.
السبب الوحيد لعدم استعدادهم للاشتباك مباشرة مع كنيسة الخلاص هو الإزعاج، وليس الخوف من الدوق سليك.
ومع ذلك، كان مستوى القوة الحالي للمحارب التنيني منخفضًا جدًا. لكون مستوى قوته في استخراج الألوهية لمرتين، سيكون الأمر أشبه بصب بعض الماء في الصحراء. من تقديراتهم، فإن الأمر سيستغرق على الأقل شخصًا أكمل ثلاث مراحل من استخراج الألوهية من أجل إيقاظ نالا، أو ربما أعلى من ذلك.
نظرًا لعودة ملك الأرواح الشريرة، كانت كنيسة الخلاص تجمع مؤخرًا وتراكم الكثير من العناصر ذات الأهمية. من خلال معلوماتهم التي تم تحليلها، عرفوا أن هناك إمكانية كبيرة لوجود جمجمة التنين الأخير، محب البشر فيرساتشي، في حيازة الدوق سليك.
بالطبع، كانت المهمة الأكثر إلحاحًا بالنسبة لهم الآن هي إيقاظ الأكورس، والذي قد يكون قادر على العمل كمساعدة إضافية، وإلا، فمن المؤكد أنهم سيصطدمون بالدوق من خلال طلب جمجمة التنين مباشرة.
وفقًا لتحليلهم، من المحتمل أن يكون فيرساتشي هو أصل سلالة التنانين في عشيرة تاغولا، والذي سيكون بالتالي أصل السلالة التنينية لدى نالا. إذا لم يتم تدميره خلال عصر الاضطراب، فهناك فرصة بنسبة 80-90٪ ليكون قادر على إحياء شعلة نالا.
بعد دخول الدوقية، ناقش فريق الرسل فقط لفترة وجيزة لفهم الوضع الراهن للعالم تمامًا قبل التشتت مرة أخرى. بعد كل شيء، كانوا جميعًا مقاتلين خبراء أكملوا ثلاث مراحل من استخراج الألوهية.
بعد أن خرجت أجيال عديدة من سلالتهم عن السيطرة، تمكن شخص من عائلة سلالة التنين من التكيف مع تغيرات العصر واستخدم نفس السلالة كأساس لإنشاء مدرسة جديدة من الملاكمين، وبالتالي أصبح من ملاكماً من الدرجة الأولى.
بالطبع، كانت المهمة الأكثر إلحاحًا بالنسبة لهم الآن هي إيقاظ الأكورس، والذي قد يكون قادر على العمل كمساعدة إضافية، وإلا، فمن المؤكد أنهم سيصطدمون بالدوق من خلال طلب جمجمة التنين مباشرة.
وصلت مناقشة مجموعة شو ياو إلى هذه النقطة، مشيرة إلى أن السلالة التنينية قد تم تناقلها أيضًا منذ عصر اللهب.
بطبيعة الحال، كان الاشتباك مع الدوق أمرًا لا مفر منه، حيث كان الطرف الآخر فقط يجمع الناس بحجة التجمع تحت راية نالا، في حين أن نواياهم الحقيقية كانت غير معروفة للجميع.
لا يبدو هذا أقل من رحلة البطل الكلاسيكي، لقد تناسب تمامًا مع قالب الشخصية الرئيسية.
ومع ذلك، كان هناك قدر كبير من الاختلاف عند التدخل في الأعمال الداخلية لكنيسة الخلاص كعضو والتدخل فيها كمجموعة من الغرباء.
وصلت مناقشة مجموعة شو ياو إلى هذه النقطة، مشيرة إلى أن السلالة التنينية قد تم تناقلها أيضًا منذ عصر اللهب.
أما بالنسبة إلى شو ياو نفسه، فسيراقب عن كثب الدوق سليك ويحل مشكلة نقل الرسل اللاحقين إلى هذا العالم.
ومع وجود الأكورس إلى جانبهم، سيكون لديهم بطبيعة الحال الأرض الأخلاقية العليا.
الثانية كانت نالا، التي حولت نفسها إلى تمثال من خلال حرق نفسها في فرن الشعلة الأولى.
هنالك حاليا ما مجموعه ثلاث كيانات معروفة تحولت إلى تماثيل.
بعد دخول الدوقية، ناقش فريق الرسل فقط لفترة وجيزة لفهم الوضع الراهن للعالم تمامًا قبل التشتت مرة أخرى. بعد كل شيء، كانوا جميعًا مقاتلين خبراء أكملوا ثلاث مراحل من استخراج الألوهية.
وحدث أن عظام الإله تلائم تمامًا المتطلبات. لقد كان قطعة أثرية تمثل العمالقة في عصر اللهب، وحقيقة أنه كان لا يزال قويا بعد عصر الاضطرابات تعني أنه اعتاد أيضًا على قواعد عصر المعدن.
السبب الوحيد لعدم استعدادهم للاشتباك مباشرة مع كنيسة الخلاص هو الإزعاج، وليس الخوف من الدوق سليك.
كانت يينغ مسؤولة عن البحث عن قطعة أثرية لإعادة إحياء الألكورس ؛ كان باي زي شي مسؤولاً عن إحضار تمثال الكورس إلى نقطة الالتقاء ؛ كان بلوندي مسؤولاً عن البحث عن ناجين من عشيرة تاغولا الذين فقدوا اسم تاجولا خلال عصر الاضطرابات. بعد استيقاظها، قد تكون نالا أكثر استعدادًا للتعاون معهم إذا كان لديهم هذا السليل إلى جانبهم.
بعد دخول الدوقية، ناقش فريق الرسل فقط لفترة وجيزة لفهم الوضع الراهن للعالم تمامًا قبل التشتت مرة أخرى. بعد كل شيء، كانوا جميعًا مقاتلين خبراء أكملوا ثلاث مراحل من استخراج الألوهية.
كان تشيانغ مسؤولاً عن البحث عن المغامر كريس، الذي سيجمع بعد ذلك أولئك المستعدين للقتال ضد ملك الأرواح الشريرة تحت راية واحدة وإقناع أولئك الذين لا يمكن إقناعهم بالكلمات باستخدام قبضته.
بالطبع، كانت المهمة الأكثر إلحاحًا بالنسبة لهم الآن هي إيقاظ الأكورس، والذي قد يكون قادر على العمل كمساعدة إضافية، وإلا، فمن المؤكد أنهم سيصطدمون بالدوق من خلال طلب جمجمة التنين مباشرة.
أما بالنسبة إلى شو ياو نفسه، فسيراقب عن كثب الدوق سليك ويحل مشكلة نقل الرسل اللاحقين إلى هذا العالم.
نظرًا لعودة ملك الأرواح الشريرة، كانت كنيسة الخلاص تجمع مؤخرًا وتراكم الكثير من العناصر ذات الأهمية. من خلال معلوماتهم التي تم تحليلها، عرفوا أن هناك إمكانية كبيرة لوجود جمجمة التنين الأخير، محب البشر فيرساتشي، في حيازة الدوق سليك.
…
بعد أن خرجت أجيال عديدة من سلالتهم عن السيطرة، تمكن شخص من عائلة سلالة التنين من التكيف مع تغيرات العصر واستخدم نفس السلالة كأساس لإنشاء مدرسة جديدة من الملاكمين، وبالتالي أصبح من ملاكماً من الدرجة الأولى.
في المدينة الحدودية، كان الضباب ينتشر بشكل تدريجي. أولئك الذين أدركوا أن هناك شيئًا ما كان خطأ قد هربوا بالفعل من المدينة، والتي تضم بشكل طبيعي مجموعة أوريوم.
نظرًا لأنه، وباري، وراميلسس كان لديهم أجساد لا أموات، فقد أسسوا منظمة لاموتى بهدف جمع المعرفة القديمة وكذلك استكشاف الآثار المختلفة.
كانت يينغ مسؤولة عن البحث عن قطعة أثرية لإعادة إحياء الألكورس ؛ كان باي زي شي مسؤولاً عن إحضار تمثال الكورس إلى نقطة الالتقاء ؛ كان بلوندي مسؤولاً عن البحث عن ناجين من عشيرة تاغولا الذين فقدوا اسم تاجولا خلال عصر الاضطرابات. بعد استيقاظها، قد تكون نالا أكثر استعدادًا للتعاون معهم إذا كان لديهم هذا السليل إلى جانبهم.
كان اوريوم ببساطة يتابع المعرفة لفهم من هو بشكل أفضل ؛ أراد باري أن يصبح أقوى من أجل العثور على ذكرياته ؛ في حين أراد راميليس استعادة مجد عائلته.
ومع وجود الأكورس إلى جانبهم، سيكون لديهم بطبيعة الحال الأرض الأخلاقية العليا.
كان نيجاري يسافر الآن مع الغراب الأسود على كتفه ولان شان التي استمرت في حمل مظلة فوقه أثناء توجههما نحو عاصمة مملكة روياس الجديدة. نظرًا لأن جميع الاستعدادات أصبحت جاهزة الآن، فقد أراد زيارة صديق قديم.
كان نيجاري يسافر الآن مع الغراب الأسود على كتفه ولان شان التي استمرت في حمل مظلة فوقه أثناء توجههما نحو عاصمة مملكة روياس الجديدة. نظرًا لأن جميع الاستعدادات أصبحت جاهزة الآن، فقد أراد زيارة صديق قديم.
ومع ذلك، كان مستوى القوة الحالي للمحارب التنيني منخفضًا جدًا. لكون مستوى قوته في استخراج الألوهية لمرتين، سيكون الأمر أشبه بصب بعض الماء في الصحراء. من تقديراتهم، فإن الأمر سيستغرق على الأقل شخصًا أكمل ثلاث مراحل من استخراج الألوهية من أجل إيقاظ نالا، أو ربما أعلى من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
