عدم خوفك وشجاعتك، سوف اقبلها!
『الفصل≺12≻ المجلد≺1≻ الفصل≺12≻: جسارتك وشجاعتك، سأقبلها!』
* * * * * * * * * * * * *
“فهمت” استدار يعقوب لينظر إلى زوجته، ثم اقتاده الحشد إلى الشجرة الكبيرة خلف القرية. تم تقييد يديه ورجليه وأجبر على الركوع على الأرض. ومع ذلك، حتى أثناء ركوعه، كان ظهره مستقيمًا كما كان دائمًا.
عندما فتح كومروس الباب، كانت الفتاة بالفعل جثة، وكان جلدها شاحبًا من قلة الدم، وجسدها الضعيف منهار على الأرض، وهشًا لدرجة أن المرء يشعر بالندم عليها، بل كان هناك إحساس غريب بالجمال في ذلك.
“حتى في مواجهة الصعوبات، قررت أن تقف، فهذه شجاعة. حتى في وجه الموت، لم تظهر الخوف، هذه جسارة“ نظر وانغ يوان إلى يعقوب وهو ينزف ببطء حتى الموت:” لقد شهدت على موتك “
كان عدد غير قليل من القرويين يتابعون كومروس. عندما رأوا جثة الفتاة، شهقوا جميعًا. كانت هذه الفتاة حفيدة رئيس القرية، فتاة جميلة، معشوقة العديد من شباب القرية، لكنها الآن ميتة.
’من فضلك، كف عن المقاومة.‘
كانت أيضًا ذات يوم حبيبت احلام كومروس، ولكن الآن بعد أن رأى جثتها، لم يشعر بالندم أو حزن عليها، وبدلاً من ذلك، شعر بالخوف الشديد. تم عرض اكثر ذكرياته ظلماً، لحظات الجبن والضعف التي عاشها قبل أيام قليلة أمام وجهه مباشرة.
‘ حتى رئيس حراس القرية، شخص احترمته القرية بأكملها، شخص من المحتمل أن يصبح رئيس القرية التالي، أليس عاجزًا تمامًا ضدي الآن؟’
كما هو متوقع، جثة الفتاة تحدثت مرة أخرى بنبرة صوت غريبة. تحدث الميت مرة أخرى، لكنها لم تكن من تتحدث.
“كيف يعقل ذلك!؟” تجهم يعقوب. أخذ على عجل سيف الفارس المسنود على الطاولة وواجه حشد من الناس الذين حطموا بابه، محدقا في الشاب الذي يقودهم.
『هاك هاك هاك! كومروس، لقد خيبت أملي حقًا. في هذه المرحلة، لا يزال شخص ما يستعد للذهاب ضد إرادتي! 』
كما هو متوقع، جثة الفتاة تحدثت مرة أخرى بنبرة صوت غريبة. تحدث الميت مرة أخرى، لكنها لم تكن من تتحدث.
”نيجاري النبيل! من فضلك اغفر حماقتنا وجهلنا، فلن نتحدى إرادتك أبدًا! ” سجد كومروس على عجل. متأثرا به، ساجد القرويون الآخرون على عجل على الأرض.
من بعيد، طار غرابين وأخذوا ينقرون على جسد يعقوب بسرعة، سجد جميع القرويين بلا تردد، في حين لم يكلف يعقوب نفسه عناء النظر للغربان، وأنما فقط الشابة الشقراء التي تبكي وتصلي لأجله من بعيد.
『قد لا تفعل ذلك، لكن شخصًا آخر فعل ذلك. إنهم يعتزمون الاتصال بكنيسة النعمة الإلهية المهرطقة ويذهبون ضد إرادتي. أيها الأحمق، إذا كنت لا ترغب في مجدي، فعندئذ لا يمكنني إلا أن أمنحك الوباء 』
‘كومروس، كل شيء حدث فقط بعد عودته’
“سامحنا، يا نيجاري العظيم! من سيفعل مثل هذا الشيء اللعين، من فضلك قل لنا اسم المخطئ! ” صرخ أحدهم في هيجان: “سيكونون آثم هذه القرية بأكملها، ولن نغفر لهم أبدًا!”
أصبحت يد يعقوب الممسكة بالسيف ضعيفة ببطء. كان يعلم، أدرك أنه لا يمكن أن يواجههم، لذلك استدار. كانت إيزابيلا تنظر إليه بعيون دامعة وهي تهز رأسها وكأن لديها ما تقوله.
بعد رؤية زعيم القرية يقتل على يد رسل نيجاري بعد كلمات عدم الاحترام، والآن جثة تتحدث، كان هؤلاء القرويون مقتنعين تمامًا بوجود نيجاري. أُجبروا على الخوف من المجيء الحتمي للوباء، وسرعان ما انتشر جو الاضطرابات.
“يعقوب، رغبتك في طلب المساعدة من الكنيسة المهرطقة قد تسبب في غضب اللورد* نيجاري. حتى لا تسقط القرية في أيدي الوباء، من أجل سلامة القرية، من فضلك ضع سلاحك وأوقف مقاومتك! ” كان كومروس يجبر نفسه على الحفاظ على تعبير كئيب، لكن زوايا فمه لم تستطع إلا أن تنعش قليلاً.
『 إذا كان هذا هو الحال، إذا ضحيت بالمخطئ لي، فسأعطيك فرصة أخرى』
『هاك هاك هاك! كومروس، لقد خيبت أملي حقًا. في هذه المرحلة، لا يزال شخص ما يستعد للذهاب ضد إرادتي! 』
تحدث وانغ يوان ببطء من خلال فم الفتاة: 『المخطئ هو الرجل المسمى يعقوب داكامي』
مما جعل يعقوب غير قادر على أرجحت سيفه، وحتى أكثر من ذلك، كانت نظرات الآخرين، نظرات التسول في عيونهم.
『 قدمه لي، فلتأخذه رُسُلِي، وسأفكر في مسامحتك لهذه المرة』
شدّ يعقوب سيفه بقوة، وأصبحت أصابعه شاحبة بسبب استخدام الكثير من القوة.
『اختر، الوباء، أو التضحية، ستكون هذه هي الفرصة الأخيرة التي سأمنحها لك』 بعد تلك الكلمات الأخيرة، أغلق فم الفتاة، ووقف وانغ يوان في انتظار ردود فعل القرويين.
『هاك هاك هاك! كومروس، لقد خيبت أملي حقًا. في هذه المرحلة، لا يزال شخص ما يستعد للذهاب ضد إرادتي! 』
“هل لدينا أي خيار آخر؟” نهض كومروس وأعلن بصوت عالٍ: “من أجل مصلحته الخاصة، تخلى يعقوب عن إيمان قبيلة كوشي، فهو ليس مجرد مخطئ في قريتنا، إنه مخطئ قبيلة كوشي ككل!”
“سامحنا، يا نيجاري العظيم! من سيفعل مثل هذا الشيء اللعين، من فضلك قل لنا اسم المخطئ! ” صرخ أحدهم في هيجان: “سيكونون آثم هذه القرية بأكملها، ولن نغفر لهم أبدًا!”
“لحماية القرية، ليس لدينا خيار آخر!”
~~~~~
وأشاد وانغ يوان بأداء كومروس “هذا الشاب ينمو أيضًا”.
بدأ يعقوب يذرف الدموع. لم يكن خائفًا من الموت، لكنه ما زال غير قادر على رؤية طفله يولد، وما زال لم يف بوعده بمرافقة إيزابيلا حتى وفاتها، بل سبقها.
تحت قيادته، تم التخلي عن يعقوب من قبل قريته، وكان حشد من الناس يندفعون نحو منزل يعقوب. في هذه المرحلة، كانت الاحتشاد قد اجتاح مشاعرهم تمامًا. القلة التي كانت لا تزال عقلانية لم تستطع فعل أي شيء لتغيير الصورة الأكبر، ضد تهديد الوباء، فقد أصيب معظمهم بالفعل بالجنون.
’من فضلك، ضحي بنفسك من أجل القرية!‘
“بعد يومين، سنذهب ونطلب المساعدة من كنيسة النعمة الإلهية” سحب يعقوب يد زوجته: “قبل ذلك، يجب أن آخذك إلى مكان آمن، إنه أمر خطير للغاية في القرية الآن”
~~~~~
“يعقوب …” عندما كانت إيزابيلا على وشك أن تقول شيئًا ما، صدرت أصوات مختلفة من خارج منزله، وكان معظمها يدعو يعقوب إلى الاستسلام من أجل سلام القرية.
تغير تعبير كومروس قليلاً ونظر إلى بطن إيزابيلا. ارتجفت زاوية شفته قليلاً وهو يتكلم: “إرادة نيجاري هي دفعك انت فقط، المخطئ، الثمن. لقد قررنا إصدار حكمك على الشجرة الكبيرة خلف القرية، من فضلك تعال معنا “
“كيف يعقل ذلك!؟” تجهم يعقوب. أخذ على عجل سيف الفارس المسنود على الطاولة وواجه حشد من الناس الذين حطموا بابه، محدقا في الشاب الذي يقودهم.
مبتسماً، منعها من الكلام، وأشار إلى بطنها بلطف بعينيه، ثم عاد إلى كومروس وتحدث: “يمكنني أن أستسلم وأدعك تفعل بي ما يحلو لك. لكن زوجتي بريئة، كل الآثام جاءت مني وحدي، أرجو أن تتركها “
‘كومروس، كل شيء حدث فقط بعد عودته’
’من فضلك، كن تضحية.‘
“يعقوب، رغبتك في طلب المساعدة من الكنيسة المهرطقة قد تسبب في غضب اللورد* نيجاري. حتى لا تسقط القرية في أيدي الوباء، من أجل سلامة القرية، من فضلك ضع سلاحك وأوقف مقاومتك! ” كان كومروس يجبر نفسه على الحفاظ على تعبير كئيب، لكن زوايا فمه لم تستطع إلا أن تنعش قليلاً.
* * * * * * * * * * * * *
⦑⦑في كثير من الأحيان يطلق على الإله لورد، والتي تعني بالعربية رب. واعتقد ان الصورة اتضحت. لكني ساستمر بتسميته لورد ⦒⦒
“سامحنا، يا نيجاري العظيم! من سيفعل مثل هذا الشيء اللعين، من فضلك قل لنا اسم المخطئ! ” صرخ أحدهم في هيجان: “سيكونون آثم هذه القرية بأكملها، ولن نغفر لهم أبدًا!”
أستمتع كومروس الآن بشعور أنه تحت سيطرة نيجاري. من قبل لم يكن سوى وافد جديد انضم إلى فريق الصيد، ولكن ماذا عن الآن؟
‘ حتى رئيس حراس القرية، شخص احترمته القرية بأكملها، شخص من المحتمل أن يصبح رئيس القرية التالي، أليس عاجزًا تمامًا ضدي الآن؟’
‘ حتى رئيس حراس القرية، شخص احترمته القرية بأكملها، شخص من المحتمل أن يصبح رئيس القرية التالي، أليس عاجزًا تمامًا ضدي الآن؟’
『قد لا تفعل ذلك، لكن شخصًا آخر فعل ذلك. إنهم يعتزمون الاتصال بكنيسة النعمة الإلهية المهرطقة ويذهبون ضد إرادتي. أيها الأحمق، إذا كنت لا ترغب في مجدي، فعندئذ لا يمكنني إلا أن أمنحك الوباء 』
شدّ يعقوب سيفه بقوة، وأصبحت أصابعه شاحبة بسبب استخدام الكثير من القوة.
بعد رؤية زعيم القرية يقتل على يد رسل نيجاري بعد كلمات عدم الاحترام، والآن جثة تتحدث، كان هؤلاء القرويون مقتنعين تمامًا بوجود نيجاري. أُجبروا على الخوف من المجيء الحتمي للوباء، وسرعان ما انتشر جو الاضطرابات.
‘ هل نيجاري قوي جدًا حقًا؟ الأشياء التي كنت قد قررتها للتو قبل لحظات قليلة تم اكتشافها بالفعل. ‘
『قد لا تفعل ذلك، لكن شخصًا آخر فعل ذلك. إنهم يعتزمون الاتصال بكنيسة النعمة الإلهية المهرطقة ويذهبون ضد إرادتي. أيها الأحمق، إذا كنت لا ترغب في مجدي، فعندئذ لا يمكنني إلا أن أمنحك الوباء 』
وبينما كان ينظر إلى حشد القرويين الذين جاءوا، فإن عيون هؤلاء الناس الذين اعتادوا على احتواء الإعجاب والثناء، احتوت الآن على الكراهية والخوف.
تحت قيادته، تم التخلي عن يعقوب من قبل قريته، وكان حشد من الناس يندفعون نحو منزل يعقوب. في هذه المرحلة، كانت الاحتشاد قد اجتاح مشاعرهم تمامًا. القلة التي كانت لا تزال عقلانية لم تستطع فعل أي شيء لتغيير الصورة الأكبر، ضد تهديد الوباء، فقد أصيب معظمهم بالفعل بالجنون.
مما جعل يعقوب غير قادر على أرجحت سيفه، وحتى أكثر من ذلك، كانت نظرات الآخرين، نظرات التسول في عيونهم.
“كيف يعقل ذلك!؟” تجهم يعقوب. أخذ على عجل سيف الفارس المسنود على الطاولة وواجه حشد من الناس الذين حطموا بابه، محدقا في الشاب الذي يقودهم.
’من فضلك اخفض سيفك.‘
اريد ان اذكركم أن سمة العالم هي ‘ النحس’. لذا توقعوا نهاية سيئة لكل شخصية…
’من فضلك، كف عن المقاومة.‘
عندما فتح كومروس الباب، كانت الفتاة بالفعل جثة، وكان جلدها شاحبًا من قلة الدم، وجسدها الضعيف منهار على الأرض، وهشًا لدرجة أن المرء يشعر بالندم عليها، بل كان هناك إحساس غريب بالجمال في ذلك.
’من فضلك، كن تضحية.‘
كان عدد غير قليل من القرويين يتابعون كومروس. عندما رأوا جثة الفتاة، شهقوا جميعًا. كانت هذه الفتاة حفيدة رئيس القرية، فتاة جميلة، معشوقة العديد من شباب القرية، لكنها الآن ميتة.
’من فضلك، ضحي بنفسك من أجل القرية!‘
أصبحت يد يعقوب الممسكة بالسيف ضعيفة ببطء. كان يعلم، أدرك أنه لا يمكن أن يواجههم، لذلك استدار. كانت إيزابيلا تنظر إليه بعيون دامعة وهي تهز رأسها وكأن لديها ما تقوله.
أصبحت يد يعقوب الممسكة بالسيف ضعيفة ببطء. كان يعلم، أدرك أنه لا يمكن أن يواجههم، لذلك استدار. كانت إيزابيلا تنظر إليه بعيون دامعة وهي تهز رأسها وكأن لديها ما تقوله.
‘كومروس، كل شيء حدث فقط بعد عودته’
مبتسماً، منعها من الكلام، وأشار إلى بطنها بلطف بعينيه، ثم عاد إلى كومروس وتحدث: “يمكنني أن أستسلم وأدعك تفعل بي ما يحلو لك. لكن زوجتي بريئة، كل الآثام جاءت مني وحدي، أرجو أن تتركها “
“كيف يعقل ذلك!؟” تجهم يعقوب. أخذ على عجل سيف الفارس المسنود على الطاولة وواجه حشد من الناس الذين حطموا بابه، محدقا في الشاب الذي يقودهم.
تغير تعبير كومروس قليلاً ونظر إلى بطن إيزابيلا. ارتجفت زاوية شفته قليلاً وهو يتكلم: “إرادة نيجاري هي دفعك انت فقط، المخطئ، الثمن. لقد قررنا إصدار حكمك على الشجرة الكبيرة خلف القرية، من فضلك تعال معنا “
كانت أيضًا ذات يوم حبيبت احلام كومروس، ولكن الآن بعد أن رأى جثتها، لم يشعر بالندم أو حزن عليها، وبدلاً من ذلك، شعر بالخوف الشديد. تم عرض اكثر ذكرياته ظلماً، لحظات الجبن والضعف التي عاشها قبل أيام قليلة أمام وجهه مباشرة.
“فهمت” استدار يعقوب لينظر إلى زوجته، ثم اقتاده الحشد إلى الشجرة الكبيرة خلف القرية. تم تقييد يديه ورجليه وأجبر على الركوع على الأرض. ومع ذلك، حتى أثناء ركوعه، كان ظهره مستقيمًا كما كان دائمًا.
“كيف يعقل ذلك!؟” تجهم يعقوب. أخذ على عجل سيف الفارس المسنود على الطاولة وواجه حشد من الناس الذين حطموا بابه، محدقا في الشاب الذي يقودهم.
من بعيد، طار غرابين وأخذوا ينقرون على جسد يعقوب بسرعة، سجد جميع القرويين بلا تردد، في حين لم يكلف يعقوب نفسه عناء النظر للغربان، وأنما فقط الشابة الشقراء التي تبكي وتصلي لأجله من بعيد.
“يعقوب، رغبتك في طلب المساعدة من الكنيسة المهرطقة قد تسبب في غضب اللورد* نيجاري. حتى لا تسقط القرية في أيدي الوباء، من أجل سلامة القرية، من فضلك ضع سلاحك وأوقف مقاومتك! ” كان كومروس يجبر نفسه على الحفاظ على تعبير كئيب، لكن زوايا فمه لم تستطع إلا أن تنعش قليلاً.
بدأ يعقوب يذرف الدموع. لم يكن خائفًا من الموت، لكنه ما زال غير قادر على رؤية طفله يولد، وما زال لم يف بوعده بمرافقة إيزابيلا حتى وفاتها، بل سبقها.
“سامحنا، يا نيجاري العظيم! من سيفعل مثل هذا الشيء اللعين، من فضلك قل لنا اسم المخطئ! ” صرخ أحدهم في هيجان: “سيكونون آثم هذه القرية بأكملها، ولن نغفر لهم أبدًا!”
مع سيلان دمه، بدأت رؤية يعقوب تشوش، وتشكل مشهد واضح أمام عينيه. هناك، كانت إيزابيلا تمسك بيد فتاة صغيرة شقراء. تمامًا مثل والدتها، كانت الفتاة أيضًا سيدة صغيرة جميلة.
“كيف يعقل ذلك!؟” تجهم يعقوب. أخذ على عجل سيف الفارس المسنود على الطاولة وواجه حشد من الناس الذين حطموا بابه، محدقا في الشاب الذي يقودهم.
كان وانغ يوان يحوم ليس بعيدًا جدًا عن يعقوب.
“لحماية القرية، ليس لدينا خيار آخر!”
كان لهذا الرجل بالتأكيد شيء يستحق الثناء. إذا أتيحت له الفرصة، فقد يكون قادرًا على أن يصبح بطلًا عظيمًا معروفًا على نطاق واسع في جميع أنحاء الأرض، ولكن مرة أخرى، لا توجد “لو” في الحياة.
⦑⦑في كثير من الأحيان يطلق على الإله لورد، والتي تعني بالعربية رب. واعتقد ان الصورة اتضحت. لكني ساستمر بتسميته لورد ⦒⦒
“حتى في مواجهة الصعوبات، قررت أن تقف، فهذه شجاعة. حتى في وجه الموت، لم تظهر الخوف، هذه جسارة“ نظر وانغ يوان إلى يعقوب وهو ينزف ببطء حتى الموت:” لقد شهدت على موتك “
“يعقوب، رغبتك في طلب المساعدة من الكنيسة المهرطقة قد تسبب في غضب اللورد* نيجاري. حتى لا تسقط القرية في أيدي الوباء، من أجل سلامة القرية، من فضلك ضع سلاحك وأوقف مقاومتك! ” كان كومروس يجبر نفسه على الحفاظ على تعبير كئيب، لكن زوايا فمه لم تستطع إلا أن تنعش قليلاً.
تدفقت مجموعة ضخمة من الضباب الأبيض والهالة الباردة نحو وانغ يوان.
مع سيلان دمه، بدأت رؤية يعقوب تشوش، وتشكل مشهد واضح أمام عينيه. هناك، كانت إيزابيلا تمسك بيد فتاة صغيرة شقراء. تمامًا مثل والدتها، كانت الفتاة أيضًا سيدة صغيرة جميلة.
“جسارتك وشجاعتك، سوف أقبلها!”
’من فضلك اخفض سيفك.‘
~~~~~
كان لهذا الرجل بالتأكيد شيء يستحق الثناء. إذا أتيحت له الفرصة، فقد يكون قادرًا على أن يصبح بطلًا عظيمًا معروفًا على نطاق واسع في جميع أنحاء الأرض، ولكن مرة أخرى، لا توجد “لو” في الحياة.
اريد ان اذكركم أن سمة العالم هي ‘ النحس’. لذا توقعوا نهاية سيئة لكل شخصية…
وبينما كان ينظر إلى حشد القرويين الذين جاءوا، فإن عيون هؤلاء الناس الذين اعتادوا على احتواء الإعجاب والثناء، احتوت الآن على الكراهية والخوف.
كان عدد غير قليل من القرويين يتابعون كومروس. عندما رأوا جثة الفتاة، شهقوا جميعًا. كانت هذه الفتاة حفيدة رئيس القرية، فتاة جميلة، معشوقة العديد من شباب القرية، لكنها الآن ميتة.
『 قدمه لي، فلتأخذه رُسُلِي، وسأفكر في مسامحتك لهذه المرة』
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
