نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul Of Negary 14

التسمية والتطوير

التسمية والتطوير

『الفصل≺14≻ المجلد≺1≻ الفصل≺14≻: التسمية والتطوير』

على سبيل المثال، في الماضي، إذا مرضت إحدى الأغنام التي قاموا بتربيتها وماتت، كان القرويون يأكلون ما يمكنهم أكله ويدفن الباقي في مكان ما بالقرب من القرية لزيادة خصوبة الأرض. ولكن الآن بعد أن أصبحت القرية تحت مراقبة نيجاري، لا يمكنهم فعل ذلك بلا مبالاة دون موافقة.

* * * * * * * * * * * * *

عاد فريق الصيد الجديد لتوه من رحلته الأولى. لم يتمكنوا من إعادة أي غربان، لكنهم أحضروا بعض بيض الغراب.

عاد فريق الصيد الجديد لتوه من رحلته الأولى. لم يتمكنوا من إعادة أي غربان، لكنهم أحضروا بعض بيض الغراب.

اعيد ما مجموع خمس بيضات رمادية اللون كالرماد بنقاط سوداء ووضعت في الجزء الخلفي من المدينة، على قمة الشجرة الكبيرة، حيث قام غربان وانغ يوان المتحولة بالفعل ببناء عش هناك.

حتى لو لم يكن للمرض أي علاقة بالجراثيم، فسيظل يتم زرعهم بـ [الجراثيم السلفية] ويصبحوا أطباق بتري* بشرية تسمح لنيجاري بمراقبة التغييرات التي ستخضع لها البكتيريا أثناء وجودها داخل أشخاص مختلفين. لحسن الحظ، كان وانغ يوان الآن قادرًا على كبح معدل نمو هذه الجراثيم بشكل كبير والتأكد من أن المصابين لن يموتوا أو يصبحوا محصنين تمامًا ضد هذه البكتيريا.

كانت فترة حضانة الغراب حوالي 16-18 يومًا، ولكن نظرًا لأنه لم يكن يعرف حقًا كم من الوقت تم تحضين هذه البيض بالفعل، أمر وانغ يوان ببساطة الغربان بمواصلة حضانة البيض حتى يفقس، والذي يجب أن يكون قريبًا.

كانت البكتيريا الأصلية التي جلبها وانغ يوان من عالمه على الأرجح نوعًا من الجراثيم التي نشأت من طيور عالمه. بالنسبة للأشخاص الذين تم تطعيمهم، فإنها بطبيعة الحال لن تسبب الكثير من الضرر.

منذ الخلاف مع والده، كان لدى كومروس منزل آخر تم بناؤه في الجزء الخلفي من القرية وعاش هناك بمفرده، وتعامل مع الأعمال والمهام الوضيعة للقرية. كان رئيس القرية قد مات بالفعل، وكان يعقوب الذي كان يعتبر رئيس القرية التالي قد مات هو الآخر، لذلك فإن الشخص الذي كان لكلماته الثقل الأكبر في القرية هو كومروس. كان كل شيء لا يزال كما كان من قبل وكان لكل شخص حياته الخاصة ليعيشها، ولكن الآن بعد أن غطى تألق نيجاري القرية، لم يعرف أحد على وجه اليقين ما إذا كانت بعض الأشياء التي اعتادوا عليها بالفعل ستغضب نيجاري العظيم.

اعيد ما مجموع خمس بيضات رمادية اللون كالرماد بنقاط سوداء ووضعت في الجزء الخلفي من المدينة، على قمة الشجرة الكبيرة، حيث قام غربان وانغ يوان المتحولة بالفعل ببناء عش هناك.

على سبيل المثال، في الماضي، إذا مرضت إحدى الأغنام التي قاموا بتربيتها وماتت، كان القرويون يأكلون ما يمكنهم أكله ويدفن الباقي في مكان ما بالقرب من القرية لزيادة خصوبة الأرض. ولكن الآن بعد أن أصبحت القرية تحت مراقبة نيجاري، لا يمكنهم فعل ذلك بلا مبالاة دون موافقة.

عند مشاهدة كومروس يطرد الأشخاص الذين جاءوا للاستفسار عن مثل هذه الأشياء بعيدًا، حلق وانغ يوان نحو الشجرة الكبيرة في الجزء الخلفي من القرية ولاحظ بيض الغراب.

كانت هناك حالة واحدة ملحوظة حيث أصيب قروي بمرض يشبه السرطان. لم يكن وانغ يوان طالبًا في كلية الطب، لذلك لم يدرسهم حقًا، لكنه لاحظ أن ورمًا قد تشكل داخل جسد ذلك القروي المحتضر وكان ينمو بوتيرة سريعة.

“أتساءل عما إذا كانت هذه الغربان الجديدة ستكون قادرة على التكيف مع [الجراثيم السلفية]” كان لدى وانغ يوان مثل هذه الفكرة، فقد تطورت البكتيريا بالفعل عدة مرات لتتبع بالفعل في هذه المرحلة.

هذا النوع من البكتيريا الذي يمكن أن يثير السعادة والخوف أطلق عليه وانغ يوان [الهيمنة]. كان المعنى الأعمق هو أنه إذا أصيب شخص ما بها، فلن يهرب أبدًا من سيطرة وانغ يوان. ولكن الأهم من ذلك، أن كومروس الحالي كان يشبه الغربان المتحولة، فقد كان قادرًا على إمداد وانغ يوان بجوهر الروح، الذي كان بمثابة الهالة الباردة.

كانت البكتيريا الأصلية التي جلبها وانغ يوان من عالمه على الأرجح نوعًا من الجراثيم التي نشأت من طيور عالمه. بالنسبة للأشخاص الذين تم تطعيمهم، فإنها بطبيعة الحال لن تسبب الكثير من الضرر.

عند مشاهدة كومروس يطرد الأشخاص الذين جاءوا للاستفسار عن مثل هذه الأشياء بعيدًا، حلق وانغ يوان نحو الشجرة الكبيرة في الجزء الخلفي من القرية ولاحظ بيض الغراب.

ولكن عندما جاءت إلى هذا العالم، تحولت البكتيريا على الفور بسبب التغيير المفاجئ في البيئة وتسببت في وفاة وانغ يوان، ثم شكلت علاقة تكافلية مفاجئة مع الغربان وجعلتها تتحور بطريقة جيدة.

إلى جانب [الغراب الاسود]، كان هناك نوع آخر من البكتيريا يستحق حماية وانغ يوان. لم تأت من أحد سوى الشخص الحي المصاب بجراثيمه الأطول فترة، كومروس.

‘البكتيريا الأصلية التي أصابت الغربان سميت [الجراثيم السلفية]. كانت التأثيرات الرئيسية التي أحدثتها [الجراثيم السلفية] على الغربان هي التحول وتكوين علاقة ذهنية مستقرة معي. ولكن إذا أصابوا أي شكل آخر من أشكال الحياة، فستكون البكتيريا هي سبب وفاتهم.’

شرع وانغ يوان أيضًا في تسمية بعض الأشياء الأخرى، على سبيل المثال، أطلق على الضباب الأبيض الذي خرج من مخلوق ميت اسم جوهر الحياة، بينما أطلق الهالة الباردة القادمة من الغربان والبشر اسم جوهر الروح. البكتيريا الأخرى التي تحولت من [الجراثيم السلفية] لها أيضًا أسماء فريدة خاصة بها، ولكن تم تمييز معظمها بأرقام كعينات نموذجية.

عندما دخلت بكتيريا وانغ يوان جسده، فإنها ستتحول بسرعة بفضل وجود الورم. سرعان ما خرجت البكتيريا المتحولة عن سيطرة وانغ يوان ونمت بمعدل مجنون، مكونة العديد من البقع السوداء على جسم القروي.

جاء العديد من هذه البكتيريا المتحولة من جثث قرويي كوشي، حيث أصبح للقرية الآن قاعدة جديدة. أي شخص مريض يجب أن يذهب إلى الجزء الخلفي من القرية ليحصل على مباركة رسل نيجاري.

على سبيل المثال، في الماضي، إذا مرضت إحدى الأغنام التي قاموا بتربيتها وماتت، كان القرويون يأكلون ما يمكنهم أكله ويدفن الباقي في مكان ما بالقرب من القرية لزيادة خصوبة الأرض. ولكن الآن بعد أن أصبحت القرية تحت مراقبة نيجاري، لا يمكنهم فعل ذلك بلا مبالاة دون موافقة.

بمجرد التأكد من إصابة الشخص بالمرض، سيتم نقله إلى الجزء الخلفي من القرية والحصول على مباركة نيجاري، والذين كانت في الأساس أن تصاب بـ [الجراثيم السلفية]. سيراقب وانغ يوان بعد ذلك ويدرس التغييرات التي تخضع لها البكتيريا داخل أجسام هؤلاء الأشخاص.

إلى جانب [الغراب الاسود]، كان هناك نوع آخر من البكتيريا يستحق حماية وانغ يوان. لم تأت من أحد سوى الشخص الحي المصاب بجراثيمه الأطول فترة، كومروس.

الجراثيم البدائية مثل نزلات البرد سوف تلتهمها [الجراثيم السلفية] بسرعة وتبدأ جولة جديدة من التحولات. سيراقب وانغ يوان بعد ذلك تأثيرات هذه الجراثيم المتحولة على هؤلاء الأشخاص، ثم يتأكد من أن الناقل لم يمت بسبب المرض قبل جمع البكتيريا المتحولة التي لها قيمة.

‘البكتيريا الأصلية التي أصابت الغربان سميت [الجراثيم السلفية]. كانت التأثيرات الرئيسية التي أحدثتها [الجراثيم السلفية] على الغربان هي التحول وتكوين علاقة ذهنية مستقرة معي. ولكن إذا أصابوا أي شكل آخر من أشكال الحياة، فستكون البكتيريا هي سبب وفاتهم.’

حتى لو لم يكن للمرض أي علاقة بالجراثيم، فسيظل يتم زرعهم بـ [الجراثيم السلفية] ويصبحوا أطباق بتري* بشرية تسمح لنيجاري بمراقبة التغييرات التي ستخضع لها البكتيريا أثناء وجودها داخل أشخاص مختلفين. لحسن الحظ، كان وانغ يوان الآن قادرًا على كبح معدل نمو هذه الجراثيم بشكل كبير والتأكد من أن المصابين لن يموتوا أو يصبحوا محصنين تمامًا ضد هذه البكتيريا.

كانت فترة حضانة الغراب حوالي 16-18 يومًا، ولكن نظرًا لأنه لم يكن يعرف حقًا كم من الوقت تم تحضين هذه البيض بالفعل، أمر وانغ يوان ببساطة الغربان بمواصلة حضانة البيض حتى يفقس، والذي يجب أن يكون قريبًا.

⦑⦑طبق البتري، هو الطبق التي يتم اجراء التجارب عليه.. ⦒⦒

بعد ذلك، قام وانج يوان بحفظ هذه البكتيريا المتحولة وغذاها على فترات منتظمة، مما حافظ على حيوية هذه الجراثيم التي أطلق عليها اسم [الغراب الاسود].

كانت هناك حالة واحدة ملحوظة حيث أصيب قروي بمرض يشبه السرطان. لم يكن وانغ يوان طالبًا في كلية الطب، لذلك لم يدرسهم حقًا، لكنه لاحظ أن ورمًا قد تشكل داخل جسد ذلك القروي المحتضر وكان ينمو بوتيرة سريعة.

كان وانغ يوان يتحكم بشكل كامل في المادة التي سيتم إطلاقها، وفي الواقع، حتى بدون تدخل وانغ يوان، لن يموت كومروس من الجراثيم الموجودة بداخله بعد الآن.

عندما دخلت بكتيريا وانغ يوان جسده، فإنها ستتحول بسرعة بفضل وجود الورم. سرعان ما خرجت البكتيريا المتحولة عن سيطرة وانغ يوان ونمت بمعدل مجنون، مكونة العديد من البقع السوداء على جسم القروي.

بعد ذلك، قام وانج يوان بحفظ هذه البكتيريا المتحولة وغذاها على فترات منتظمة، مما حافظ على حيوية هذه الجراثيم التي أطلق عليها اسم [الغراب الاسود].

في الوقت نفسه، كانت البقع السوداء تتوسع بسرعة حتى تحول إلى “شخص أسود”، كما كان الريش ينمو بشكل واضح من جسده، ولكن قبل أن تنبت بشكل كامل، مات الرجل بالفعل.

“يبدو أن هذا يشبه الآلهة المعبودة من حياتي الماضية. هل يمكن أن يكون جوهر الروح هو في الواقع “إيمان”؟ ” كان لدى وانغ يوان مثل هذه الفكرة ورفض جوهر الروح الذي قدمه كومروس.

بعد ذلك، قام وانج يوان بحفظ هذه البكتيريا المتحولة وغذاها على فترات منتظمة، مما حافظ على حيوية هذه الجراثيم التي أطلق عليها اسم [الغراب الاسود].

“والدة كومروس ستدخل المخاض في القريب العاجل، أليس كذلك؟” تذكر وانغ يوان.

عندما تحول القروي، أظهر قوى لا يستطيع البشر العاديون امتلاكها. كان رجل مريض عادي يموت في الأصل إلا انه بعد الطفرة اصبح قادرًا على القفز من 5 إلى 6 أمتار بسهولة وتدمير عمود منزل بلكمة واحدة. وانغ يوان ظن أن بكتيريا [الغراب الاسود] هذه لديها الكثير من إمكانات التكاثر، ولكنها تتطلب المزيد من التحسينات.

إلى جانب [الغراب الاسود]، كان هناك نوع آخر من البكتيريا يستحق حماية وانغ يوان. لم تأت من أحد سوى الشخص الحي المصاب بجراثيمه الأطول فترة، كومروس.

عندما تحول القروي، أظهر قوى لا يستطيع البشر العاديون امتلاكها. كان رجل مريض عادي يموت في الأصل إلا انه بعد الطفرة اصبح قادرًا على القفز من 5 إلى 6 أمتار بسهولة وتدمير عمود منزل بلكمة واحدة. وانغ يوان ظن أن بكتيريا [الغراب الاسود] هذه لديها الكثير من إمكانات التكاثر، ولكنها تتطلب المزيد من التحسينات.

ربما تم قمع [الجراثيم السلفية] لفترة طويلة داخل جسم كومروس، فقد بدأت في التحول بطريقة غريبة وأصبحت هامدة ببطء. ولكن بمجرد أن يؤثر وانغ يوان على هذه الجراثيم، فإنها ستؤدي إلى إطلاق مادتين مختلفتين داخل جسم كومروس. تسبب الأول في شعور كومروس بسعادة بالغة، بينما تسبب الآخر في خوف شديد.

عند مشاهدة كومروس يطرد الأشخاص الذين جاءوا للاستفسار عن مثل هذه الأشياء بعيدًا، حلق وانغ يوان نحو الشجرة الكبيرة في الجزء الخلفي من القرية ولاحظ بيض الغراب.

كان وانغ يوان يتحكم بشكل كامل في المادة التي سيتم إطلاقها، وفي الواقع، حتى بدون تدخل وانغ يوان، لن يموت كومروس من الجراثيم الموجودة بداخله بعد الآن.

“أتساءل عما إذا كانت هذه الغربان الجديدة ستكون قادرة على التكيف مع [الجراثيم السلفية]” كان لدى وانغ يوان مثل هذه الفكرة، فقد تطورت البكتيريا بالفعل عدة مرات لتتبع بالفعل في هذه المرحلة.

هذا النوع من البكتيريا الذي يمكن أن يثير السعادة والخوف أطلق عليه وانغ يوان [الهيمنة]. كان المعنى الأعمق هو أنه إذا أصيب شخص ما بها، فلن يهرب أبدًا من سيطرة وانغ يوان. ولكن الأهم من ذلك، أن كومروس الحالي كان يشبه الغربان المتحولة، فقد كان قادرًا على إمداد وانغ يوان بجوهر الروح، الذي كان بمثابة الهالة الباردة.

عاد فريق الصيد الجديد لتوه من رحلته الأولى. لم يتمكنوا من إعادة أي غربان، لكنهم أحضروا بعض بيض الغراب.

على عكس الغربان، كان جوهر الروح الذي قدمه كومروس مشابهًا لما كان عليه عندما استوعب جوهر روح الموتى، فقد حمل المشاعر وكذلك أجزاء وقطع من الذكريات.

لم يرغب وانغ يوان في أن يصبح إلهًا معبودا كما في القصص. قد يبدو أن هؤلاء الآلهة يتمتعون بالسيطرة المطلقة، لكنهم في الواقع كانوا أيضًا تحت سيطرة عبادهم، وهو أمر لم يستطع وانغ يوان تحمّله. يمكنه قبول تغييرات انتقائية من قبله في شخصيته، ولكن ليس التغييرات التي ليست بإرادته.

“يبدو أن هذا يشبه الآلهة المعبودة من حياتي الماضية. هل يمكن أن يكون جوهر الروح هو في الواقع “إيمان”؟ ” كان لدى وانغ يوان مثل هذه الفكرة ورفض جوهر الروح الذي قدمه كومروس.

“أتساءل عما إذا كانت هذه الغربان الجديدة ستكون قادرة على التكيف مع [الجراثيم السلفية]” كان لدى وانغ يوان مثل هذه الفكرة، فقد تطورت البكتيريا بالفعل عدة مرات لتتبع بالفعل في هذه المرحلة.

لم يرغب وانغ يوان في أن يصبح إلهًا معبودا كما في القصص. قد يبدو أن هؤلاء الآلهة يتمتعون بالسيطرة المطلقة، لكنهم في الواقع كانوا أيضًا تحت سيطرة عبادهم، وهو أمر لم يستطع وانغ يوان تحمّله. يمكنه قبول تغييرات انتقائية من قبله في شخصيته، ولكن ليس التغييرات التي ليست بإرادته.

في الوقت نفسه، كانت البقع السوداء تتوسع بسرعة حتى تحول إلى “شخص أسود”، كما كان الريش ينمو بشكل واضح من جسده، ولكن قبل أن تنبت بشكل كامل، مات الرجل بالفعل.

من أجل هدفه، أراد وانغ يوان أن يصبح متلاعبًا حقيقيًا بكل الأشياء، وليس إلهاً. في الواقع، إذا كانت هذه الآلهة موجودة، فقد أراد وانغ يوان أيضًا السيطرة عليها يومًا ما.

『الفصل≺14≻ المجلد≺1≻ الفصل≺14≻: التسمية والتطوير』

” جراثيم [الهيمنة] هذه مفيدة للغاية، للأسف، فقد أصبحت العدوى وانتشارها أيضًا ضعيفين للغاية. لا يمكنني نشرها على نطاق واسع، لذا فإن كومروس هو الناقل الوحيد في الوقت الحالي “تنهد وانغ يوان، ثم واصل تجربة التغييرات المختلفة التي مرت بها [الجراثيم السلفية] في مضيفين مختلفين.

“يبدو أن هذا يشبه الآلهة المعبودة من حياتي الماضية. هل يمكن أن يكون جوهر الروح هو في الواقع “إيمان”؟ ” كان لدى وانغ يوان مثل هذه الفكرة ورفض جوهر الروح الذي قدمه كومروس.

“والدة كومروس ستدخل المخاض في القريب العاجل، أليس كذلك؟” تذكر وانغ يوان.

حتى لو لم يكن للمرض أي علاقة بالجراثيم، فسيظل يتم زرعهم بـ [الجراثيم السلفية] ويصبحوا أطباق بتري* بشرية تسمح لنيجاري بمراقبة التغييرات التي ستخضع لها البكتيريا أثناء وجودها داخل أشخاص مختلفين. لحسن الحظ، كان وانغ يوان الآن قادرًا على كبح معدل نمو هذه الجراثيم بشكل كبير والتأكد من أن المصابين لن يموتوا أو يصبحوا محصنين تمامًا ضد هذه البكتيريا.

اعيد ما مجموع خمس بيضات رمادية اللون كالرماد بنقاط سوداء ووضعت في الجزء الخلفي من المدينة، على قمة الشجرة الكبيرة، حيث قام غربان وانغ يوان المتحولة بالفعل ببناء عش هناك.

“أتساءل عما إذا كانت هذه الغربان الجديدة ستكون قادرة على التكيف مع [الجراثيم السلفية]” كان لدى وانغ يوان مثل هذه الفكرة، فقد تطورت البكتيريا بالفعل عدة مرات لتتبع بالفعل في هذه المرحلة.

هذا النوع من البكتيريا الذي يمكن أن يثير السعادة والخوف أطلق عليه وانغ يوان [الهيمنة]. كان المعنى الأعمق هو أنه إذا أصيب شخص ما بها، فلن يهرب أبدًا من سيطرة وانغ يوان. ولكن الأهم من ذلك، أن كومروس الحالي كان يشبه الغربان المتحولة، فقد كان قادرًا على إمداد وانغ يوان بجوهر الروح، الذي كان بمثابة الهالة الباردة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط