نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

soul of Negary 17

المكان الصحيح للضعيف هو أن يهيمن!!!

المكان الصحيح للضعيف هو أن يهيمن!!!

『الفصل≺17≻ المجلد≺1≻ الفصل≺17≻: مكان الضعيف هو الخضوع!!! 』

وقف وانغ يوان بعيدًا، نظر إلى حراس قرية كوشي الهاربين وفكر في مقولة سمعها في مكان ما منذ وقت طويل: الضعفاء فقط هم الذين يحتاجون إلى التفكير في الصورة الكبيرة، لأنهم لا يستطيعون التعامل مع عواقب الوضع الراهن.

* * * * * * * * * * * * *

لكن مقاومتهم كانت في الحقيقة ضعيفة للغاية. تم بالفعل تفويض جزء كبير من قواتهم بالقوة إلى فريق الصيد للبحث عن الغربان.

راكبين خيولهم بأقصى سرعة، الكينتيين صرخوا من الاثارة.

عند سماع أمر كومروس، ركضت كل مجموعة مكونة من 7 إلى 8 أشخاص باتجاه الكينتيين، وكان كل منهم يحمل جرة أمام صدره.

لقد أحبوا النهب والسرقة. حتى أخذ الأشياء الصغيرة قد يجعلهم يشعرون بالإثارة والفرح. كانت طبيعتهم هي أخذ الأشياء من الآخرين وجعلها ملكًا لهم، وإرضاء هذه الطبيعة بالنسبة لهم كان تمامًا مثل إرضاء طبيعة بشرية أخرى معينة، فقد جلبت لهم النشوة.

وقف وانغ يوان بعيدًا، نظر إلى حراس قرية كوشي الهاربين وفكر في مقولة سمعها في مكان ما منذ وقت طويل: الضعفاء فقط هم الذين يحتاجون إلى التفكير في الصورة الكبيرة، لأنهم لا يستطيعون التعامل مع عواقب الوضع الراهن.

المكر أو العنف، أي شيء سيعمل بنفس الطريقة، كلمة ’سرقة‘ نفسها محفورة بعمق في عظامهم.

لم يكن لدى شعب كوشي الحالي القدرة على المقاومة، لذلك كانت دماء النهابين في عروقهم تغلي عمليا من الإثارة. إذا سُمح لهم بمهاجمة القرية بحرية كما فعلوا قبل بضع سنوات، فمن المرجح أن تكرر كارثة احتراق القرية الى رماد مجددا.

كان الحرس الكوشيين قد لاحظوا بالفعل اقتراب الكينتيين من بعيد وأرسلوا الناس على الفور إلى القرية بينما نصبوا الفخاخ على الطريق، محاولين مقاومة اللصوص الكينتيين.

المكر أو العنف، أي شيء سيعمل بنفس الطريقة، كلمة ’سرقة‘ نفسها محفورة بعمق في عظامهم.

لكن مقاومتهم كانت في الحقيقة ضعيفة للغاية. تم بالفعل تفويض جزء كبير من قواتهم بالقوة إلى فريق الصيد للبحث عن الغربان.

ولكن كيف يمكن لشخص مصاب أن يهرب من الكينتيين؟

هتف اللصوص من الإثارة والفرح، فلم يمانعوا في التنمر على الضعفاء، في الواقع، هذا من شأنه أن يجعلهم أكثر حماسًا. فقط الثأر والمقاومة الشديدة من شأنها أن تثير إحساسهم بالاحترام لتجعلهم يختارون التراجع عندما يسرقون من شخص ما.

كان الجريح لا يزال يزحف إلى الأمام. كانت رغبته في الحياة شديدة، ولكن إذا كان من الممكن تحقيق الرغبة بمجرد أن تكون قوية بما فيه الكفاية، فلن يكون هذا العالم بأساً للغاية.

لم يكن لدى شعب كوشي الحالي القدرة على المقاومة، لذلك كانت دماء النهابين في عروقهم تغلي عمليا من الإثارة. إذا سُمح لهم بمهاجمة القرية بحرية كما فعلوا قبل بضع سنوات، فمن المرجح أن تكرر كارثة احتراق القرية الى رماد مجددا.

وقف وانغ يوان بعيدًا، نظر إلى حراس قرية كوشي الهاربين وفكر في مقولة سمعها في مكان ما منذ وقت طويل: الضعفاء فقط هم الذين يحتاجون إلى التفكير في الصورة الكبيرة، لأنهم لا يستطيعون التعامل مع عواقب الوضع الراهن.

طارد أفراد قبيلة كينت حراس القرية الفارين بجنون. أثناء إطلاق السهام عليهم، تجنبوا بذكاء الأفخاخ غير المجدية عمليًا وضحكوا على الكوشيين الفارين.

في الوقت نفسه، لم يكن أولئك الأقوياء حقًا قلقين بشأن الصورة الأكبر، لأنهم أنفسهم كانوا الصورة الأكبر. كان أفراد قبيلة كينت السابقة هم الصورة الأكبر، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى إيلاء الكثير من الاهتمام بشأن ما إذا كان قتل شعب كوشي بهذه الطريقة أمرًا غير معقول أم لا. أو ما إذا كان بإمكانهم البقاء على قيد الحياة إذا سُرق طعامهم. أو ما إذا كان بإمكانهم تحمل رؤية بناتهم وزوجاتهم يتعرضون للتحرش أمام وجوههم.

في العام الماضي، استخدم الكوشيين هذه الفخاخ وأساليب أخرى مختلفة للثأر لمنع الكينتيين من الذهاب بعيدًا.

إذا كان قوياً من قبل، فسيكون قادرًا على ملاحظة الثغرة في التصرفات الاحتيالية للنظام للبقاء في عالمه الأصلي باعتباره البطل. إذا كان الكوشيين أقوياء بما فيه الكفاية، فلن تفكر قبيلة كينت حتى في زيارة قريتهم، تمامًا مثل كيف لم تفكر هذه المجموعة الصغيرة من اللصوث الكينتيين أبدًا في سرقة مملكة إنتركام.

بالطبع، في ذلك الوقت، كان حراس قرية الكوشيين أشبه بمجموعة من الرعاة القائمين على رعاية الدببة أو الخدم الذين يخدمون طاغية. ضد هجوم قبيلة كينت، لم يكن لديهم خيار عدم المقاومة، لأن القيام بذلك سيؤدي فقط إلى غليان دماء كينت أكثر.

“آه ها، أيها الكوشي الصغير، لا يبدو أن لديك أي متعلقات. ثم سأكون عطوفًا وسأقوم بسرقة حياتك “ضحك أحد اللصوص.

في الوقت نفسه، لم يتمكنوا من المقاومة كثيرًا. لأنهم إذا تسببوا حقًا في سقوط عدد كبير جدًا من الضحايا للكينتيين اللصوص وأثاروا غضبهم، فسوف يتجاهلون مبدأ الحفاظ للمدى الطويل. لقد دمر الكينتيين عددًا لا بأس به من القرى بدافع الغضب والانتقام لأنهم تمكنوا من قتل واحد أو اثنين من اللصوص الكينتيين.

『الفصل≺17≻ المجلد≺1≻ الفصل≺17≻: مكان الضعيف هو الخضوع!!! 』

كان هذا مشابهًا لوجود صديقة. إذا عاملتها جيدًا، فستتصرف بسوأ، وإذا عاملتها معاملة سيئة، فستتصرف بسوأ أكثر. في النهاية، كان جوهر المشكلة لأنك كنت الطرف الأضعف في العلاقة.

”كاكاكاكا! سأطلق النار على مؤخرتك! هارباً بهذا البطء، هل تحاول تقديم مؤخرتك لي!؟ ” ضحك أحد الكينتيين، أطلق القوس في يده سهمًا دون تردد وضرب ساق أحدهم.

كان ذلك بسبب وجود “طرف أضعف” أن العلاقة ببساطة لا يمكن أن تكون متوازنة تمامًا، وبالتالي فإن أي شيء تفعله يمكن أن يكون الشيء الذي من الخطأ فعله، وهذا هو بالضبط كيف يعمل الحب. وهذا بالضبط ما كان عليه الكوشيين أمام الكينتيين. ولأنهم كانوا ضعفاء، لم يكن لديهم خيار سوى محاولة مقاومة قبيلة كينت، بينما يحاولون في نفس الوقت عدم المبالغة في ذلك.

لكن مقاومتهم كانت في الحقيقة ضعيفة للغاية. تم بالفعل تفويض جزء كبير من قواتهم بالقوة إلى فريق الصيد للبحث عن الغربان.

وقف وانغ يوان بعيدًا، نظر إلى حراس قرية كوشي الهاربين وفكر في مقولة سمعها في مكان ما منذ وقت طويل: الضعفاء فقط هم الذين يحتاجون إلى التفكير في الصورة الكبيرة، لأنهم لا يستطيعون التعامل مع عواقب الوضع الراهن.

هتف اللصوص من الإثارة والفرح، فلم يمانعوا في التنمر على الضعفاء، في الواقع، هذا من شأنه أن يجعلهم أكثر حماسًا. فقط الثأر والمقاومة الشديدة من شأنها أن تثير إحساسهم بالاحترام لتجعلهم يختارون التراجع عندما يسرقون من شخص ما.

في الوقت نفسه، لم يكن أولئك الأقوياء حقًا قلقين بشأن الصورة الأكبر، لأنهم أنفسهم كانوا الصورة الأكبر. كان أفراد قبيلة كينت السابقة هم الصورة الأكبر، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى إيلاء الكثير من الاهتمام بشأن ما إذا كان قتل شعب كوشي بهذه الطريقة أمرًا غير معقول أم لا. أو ما إذا كان بإمكانهم البقاء على قيد الحياة إذا سُرق طعامهم. أو ما إذا كان بإمكانهم تحمل رؤية بناتهم وزوجاتهم يتعرضون للتحرش أمام وجوههم.

لكن مقاومتهم كانت في الحقيقة ضعيفة للغاية. تم بالفعل تفويض جزء كبير من قواتهم بالقوة إلى فريق الصيد للبحث عن الغربان.

أعلن وانغ يوان ببطء: “كل الظروف الغير مواتية في العالم سببها عدم امتلاك الطرف المعني للقوة الكافية”.

مصاباً بالارتباك بسبب الألم سقط من على حصانه. حاول الرجل طلب المساعدة، لكن لم يتوقف أي من رفاقه لجره. عندما رأى لصوص كينت يقتربون أكثر، حاول الزحف إلى الأمام.

إذا كان قوياً من قبل، فسيكون قادرًا على ملاحظة الثغرة في التصرفات الاحتيالية للنظام للبقاء في عالمه الأصلي باعتباره البطل. إذا كان الكوشيين أقوياء بما فيه الكفاية، فلن تفكر قبيلة كينت حتى في زيارة قريتهم، تمامًا مثل كيف لم تفكر هذه المجموعة الصغيرة من اللصوث الكينتيين أبدًا في سرقة مملكة إنتركام.

كان ذلك بسبب وجود “طرف أضعف” أن العلاقة ببساطة لا يمكن أن تكون متوازنة تمامًا، وبالتالي فإن أي شيء تفعله يمكن أن يكون الشيء الذي من الخطأ فعله، وهذا هو بالضبط كيف يعمل الحب. وهذا بالضبط ما كان عليه الكوشيين أمام الكينتيين. ولأنهم كانوا ضعفاء، لم يكن لديهم خيار سوى محاولة مقاومة قبيلة كينت، بينما يحاولون في نفس الوقت عدم المبالغة في ذلك.

“والآن، نحن الطرف الأقوى في العلاقة مع الكينتيين. هذا هو السبب في أنهم الجانب الذي يهيمن عليه ” نظر وانغ يوان الى اقتراب اللصوص الكينتيين وأصدر أوامره.

عند سماع أمر كومروس، ركضت كل مجموعة مكونة من 7 إلى 8 أشخاص باتجاه الكينتيين، وكان كل منهم يحمل جرة أمام صدره.

تغير تعبير كومروس قليلاً واستدار للنظر إلى مجموعة من الكوشيين القلقين. كان كل منهم يحمل جرة ملفوفة بإحكام بالملابس في أذرعهم، ويبدو عليهم الحيرة والارتباك قليلاً. وكان من بينهم أيضًا زميل كومروس باللعب الذي وُصف بأنه آثم.

كان أفراد حرس القرية يهربون بشكل محموم على جوادهم، ويتفادون من حين لآخر السهام التي تطلق نحوهم. لم يجرؤوا على التوقف حتى ولو قليلاً، لأنه في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك، كان من السهل ان يقطعوا على يد اللصوص الكينتيين أثناء مطاردتهم، أو موتهم بسهم جاء من مكان ما خلف ظهورهم.

“الجرة بين ايديكم تحتوي على لعنة نيجاري العظيم. حالما يصاب أي شخص بذلك، سوف ينعدى بالوباء ويموت. ما دمت ترميها نحو الكينتيين، يجب أن تكون قادرًا على جذب انتباههم.” أوضح كومروس: “بعد ذلك، الشيء الوحيد الذي عليك القيام به هو القبض على أكبر عدد ممكن من أفراد قبيلة كينت غير الملعونين. سيصبحون تضحياتنا من أجل نيجاري، وكلما التقطت، زادت المكافآت التي تحصل عليها “

كان الأمر الذي تلقوه هو استدراج الأعداء إلى هذه المنطقة. قيل لهم إنه ستكون هناك تعزيزات في انتظارهم. في الوقت الحالي، كان حوالي 20 من اللصوص الكينتيين يطاردونهم، كل منهم بحصان ومسلح بنصل طويل بالإضافة إلى القوس والسهام.

“خصوصا أنت. اذا لم تتمكن من التقاط تضحية، فلا يمكن سوى أن تصبح انت نفسك التضحية.” قال كومروس لزميله القديم في اللعب. كان هذا هو آخر عمل لطيف منه. إذا كان زميل اللعب هذا لا يزال غير قادر على اغتنام هذه الفرصة، فقد كان عليه أن يلوم نفسه.

مصاباً بالارتباك بسبب الألم سقط من على حصانه. حاول الرجل طلب المساعدة، لكن لم يتوقف أي من رفاقه لجره. عندما رأى لصوص كينت يقتربون أكثر، حاول الزحف إلى الأمام.

عند سماع أمر كومروس، ركضت كل مجموعة مكونة من 7 إلى 8 أشخاص باتجاه الكينتيين، وكان كل منهم يحمل جرة أمام صدره.

في الوقت نفسه، لم يتمكنوا من المقاومة كثيرًا. لأنهم إذا تسببوا حقًا في سقوط عدد كبير جدًا من الضحايا للكينتيين اللصوص وأثاروا غضبهم، فسوف يتجاهلون مبدأ الحفاظ للمدى الطويل. لقد دمر الكينتيين عددًا لا بأس به من القرى بدافع الغضب والانتقام لأنهم تمكنوا من قتل واحد أو اثنين من اللصوص الكينتيين.

كان أفراد حرس القرية يهربون بشكل محموم على جوادهم، ويتفادون من حين لآخر السهام التي تطلق نحوهم. لم يجرؤوا على التوقف حتى ولو قليلاً، لأنه في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك، كان من السهل ان يقطعوا على يد اللصوص الكينتيين أثناء مطاردتهم، أو موتهم بسهم جاء من مكان ما خلف ظهورهم.

“والآن، نحن الطرف الأقوى في العلاقة مع الكينتيين. هذا هو السبب في أنهم الجانب الذي يهيمن عليه ” نظر وانغ يوان الى اقتراب اللصوص الكينتيين وأصدر أوامره.

كان الأمر الذي تلقوه هو استدراج الأعداء إلى هذه المنطقة. قيل لهم إنه ستكون هناك تعزيزات في انتظارهم. في الوقت الحالي، كان حوالي 20 من اللصوص الكينتيين يطاردونهم، كل منهم بحصان ومسلح بنصل طويل بالإضافة إلى القوس والسهام.

عند سماع أمر كومروس، ركضت كل مجموعة مكونة من 7 إلى 8 أشخاص باتجاه الكينتيين، وكان كل منهم يحمل جرة أمام صدره.

”كاكاكاكا! سأطلق النار على مؤخرتك! هارباً بهذا البطء، هل تحاول تقديم مؤخرتك لي!؟ ” ضحك أحد الكينتيين، أطلق القوس في يده سهمًا دون تردد وضرب ساق أحدهم.

في الوقت نفسه، لم يكن أولئك الأقوياء حقًا قلقين بشأن الصورة الأكبر، لأنهم أنفسهم كانوا الصورة الأكبر. كان أفراد قبيلة كينت السابقة هم الصورة الأكبر، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى إيلاء الكثير من الاهتمام بشأن ما إذا كان قتل شعب كوشي بهذه الطريقة أمرًا غير معقول أم لا. أو ما إذا كان بإمكانهم البقاء على قيد الحياة إذا سُرق طعامهم. أو ما إذا كان بإمكانهم تحمل رؤية بناتهم وزوجاتهم يتعرضون للتحرش أمام وجوههم.

مصاباً بالارتباك بسبب الألم سقط من على حصانه. حاول الرجل طلب المساعدة، لكن لم يتوقف أي من رفاقه لجره. عندما رأى لصوص كينت يقتربون أكثر، حاول الزحف إلى الأمام.

راكبين خيولهم بأقصى سرعة، الكينتيين صرخوا من الاثارة.

ولكن كيف يمكن لشخص مصاب أن يهرب من الكينتيين؟

عند سماع أمر كومروس، ركضت كل مجموعة مكونة من 7 إلى 8 أشخاص باتجاه الكينتيين، وكان كل منهم يحمل جرة أمام صدره.

سرعان ما لحق هؤلاء اللصوص بهذا الكوشي. قرروا التوقف عن اللحاق بهم في الوقت الحالي، حيث بدا أن شعب كوشي قد تخلى عن القتال هذا العام. إن افتقارهم إلى المقاومة جعل قطاع الطرق لا يشعرون بالحاجة إلى الإسراع.

كان هذا مشابهًا لوجود صديقة. إذا عاملتها جيدًا، فستتصرف بسوأ، وإذا عاملتها معاملة سيئة، فستتصرف بسوأ أكثر. في النهاية، كان جوهر المشكلة لأنك كنت الطرف الأضعف في العلاقة.

كان الجريح لا يزال يزحف إلى الأمام. كانت رغبته في الحياة شديدة، ولكن إذا كان من الممكن تحقيق الرغبة بمجرد أن تكون قوية بما فيه الكفاية، فلن يكون هذا العالم بأساً للغاية.

طارد أفراد قبيلة كينت حراس القرية الفارين بجنون. أثناء إطلاق السهام عليهم، تجنبوا بذكاء الأفخاخ غير المجدية عمليًا وضحكوا على الكوشيين الفارين.

“آه ها، أيها الكوشي الصغير، لا يبدو أن لديك أي متعلقات. ثم سأكون عطوفًا وسأقوم بسرقة حياتك “ضحك أحد اللصوص.

كان الجريح لا يزال يزحف إلى الأمام. كانت رغبته في الحياة شديدة، ولكن إذا كان من الممكن تحقيق الرغبة بمجرد أن تكون قوية بما فيه الكفاية، فلن يكون هذا العالم بأساً للغاية.

“لا تقتلني، أرجوك لا تقتلني !!” استمر الرجل الكوشي في الزحف إلى الأمام مع الدموع تنهمر على وجهه، مثل دودة صغيرة كانت رغبتها الوحيدة هي الاستمرار في الحياة.

“الجرة بين ايديكم تحتوي على لعنة نيجاري العظيم. حالما يصاب أي شخص بذلك، سوف ينعدى بالوباء ويموت. ما دمت ترميها نحو الكينتيين، يجب أن تكون قادرًا على جذب انتباههم.” أوضح كومروس: “بعد ذلك، الشيء الوحيد الذي عليك القيام به هو القبض على أكبر عدد ممكن من أفراد قبيلة كينت غير الملعونين. سيصبحون تضحياتنا من أجل نيجاري، وكلما التقطت، زادت المكافآت التي تحصل عليها “

“لسنا بحاجة إلى طلب إذن نملة”، رفع اللص نصله بحماس، وقطع رأس الرجل وحث حصانه على مواصلة الركض نحو القرية.

مصاباً بالارتباك بسبب الألم سقط من على حصانه. حاول الرجل طلب المساعدة، لكن لم يتوقف أي من رفاقه لجره. عندما رأى لصوص كينت يقتربون أكثر، حاول الزحف إلى الأمام.

* * * * * * * * * * * * *

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط