نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

soul of Negary 18

قطعة من لحم [الغراب الاسود]

قطعة من لحم [الغراب الاسود]

『الفصل≺18≻ المجلد≺1≻ الفصل≺18≻: لحمة 「غراب اسود」』

وبسبب ذلك، قرر سين الانضمام إلى مجموعة الصيد الجديدة والعثور على رسل جدد لنيجاري العظيم. لكل غراب يمسك به سيكافأ بسخاء، وكان هذا أكثر أمانًا من التعمق في البرية وصيد الوحوش الكبيرة لإحضارها كطعام.

——–

كان هذا أمرًا طبيعيًا، حيث تم إثبات قوة الكينتيين عامًا بعد عام، في حين أن قوة نيجاري لم تظهر إلا لفترة وجيزة جدًا من خلال استدعاء مجموعة من الفئران التي عضت زعيم القرية حتى الموت. حقيقة أن هؤلاء الناس كانوا مستعدين للخروج على الإطلاق كان بفضل مزيج من غسيل الدماغ وإقناع كومروس منذ أن تولى السلطة.

قفزت خيول الكينتيين مجددا للأمام، ولكن هذه المرة، تم جر شخص كوشي أسير على الأرض خلفهم.

للأسف، في النهاية، لم يستطع الرجل المتحول التحمل وانهار، وسرعان ما تعفن جسده في بركة من السائل الأسود. قبل أن يتنهد الكينتيين الصعداء، القاه الحصان الذي كان يركبه وتم الدوس عليه من حوافر الحيوان الهائج.

كان الكوشي المأسور يصرخ بشدة لكنه سيهدأ قريبًا لأنه لم يكن هناك شيء مثل طريق في هذا المكان. الشيء الذي أطلق عليه الناس اسم “الطرق” كان لا يزال عبارة عن ممرات ترابية خالية من الأشجار والصخور، ومن المرجح أن يموت أي شخص يتم جره خلف حصان على هذا الطريق مهما حدث.

لكن في ذهن سين، بين تقديمه كذبيحة لنيجاري والموت أثناء قتال اللصوص الكينتيين، فإنه يفضل اختيار الأخير، لأن ذلك بدا وكأنه موت بطولي أكثر.

في هذه المرحلة، اقتربت منهم بصمت مجموعة حراس القرية الذين حملوا الجرار التي تحتوي على لعنة نيجاري.

“في الوقت نفسه، يمكن أيضًا إجراء تجارب على عدوى الخيول” سيطر وانغ يوان بنفسه بالجراثيم لتنمو وتتكاثر بسرعة.

كان هناك ما مجموعه 28 لص كينتي، كل منهم رجل قوي البنية. بعد كل شيء، فإن الشيء الوحيد الذي تعلموه منذ ولادتهم هو كيفية نهب وسرقة الآخرين، وعندما يتعلق الأمر بسرقة الأشياء، كانت القوة هي العامل الأكثر أهمية.

بعد كل شيء، عرض كومروس الآن جبهته لنيجاري، كل شيء الآن يخص نيجاري، لذا فإن نظرته الجليدية تمثل أيضًا نظرة نيجاري اليقظة.

لم يكن هناك سوى 8 كوشيين في هذا الفريق الصغير، لذلك إذا قاموا بالاندفاع نحوهم مباشرة، فسيكون ذلك مجرد انتحار. حتى لو كانوا يحملون لعنة نيجاري، فهم لا يريدون الخروج علانية لمواجهة الكينتيين.

ومع ذلك، هذه المرة، لم تسر كما توقع اللصوص الكينتيين. عندما تحطمت الجرار حول مكان وقوف خيولهم، تناثرت كمية كبيرة من السائل الأسود على أجسامهم، مما أدى إلى ملء الهواء برائحة كريهة لا تصدق.

كان هذا أمرًا طبيعيًا، حيث تم إثبات قوة الكينتيين عامًا بعد عام، في حين أن قوة نيجاري لم تظهر إلا لفترة وجيزة جدًا من خلال استدعاء مجموعة من الفئران التي عضت زعيم القرية حتى الموت. حقيقة أن هؤلاء الناس كانوا مستعدين للخروج على الإطلاق كان بفضل مزيج من غسيل الدماغ وإقناع كومروس منذ أن تولى السلطة.

بعد كل شيء، عرض كومروس الآن جبهته لنيجاري، كل شيء الآن يخص نيجاري، لذا فإن نظرته الجليدية تمثل أيضًا نظرة نيجاري اليقظة.

“هل سيكون هذا مفيدًا حقًا؟” كان سين يختبئ داخل شجيرة قريبة، وينظر إلى الجرة محكمة الغلق ذات المظهر الطبيعي في يديه، متشككًا في الكيفية التي ستقتل بها عددًا كبيرًا من الكينتيين. بصفته الابن الوحيد لعائلة إيل، في الأصل مثل كومروس، لم يرغب في الانضمام إلى مجموعة الصيد.

كان هذا أمرًا طبيعيًا، حيث تم إثبات قوة الكينتيين عامًا بعد عام، في حين أن قوة نيجاري لم تظهر إلا لفترة وجيزة جدًا من خلال استدعاء مجموعة من الفئران التي عضت زعيم القرية حتى الموت. حقيقة أن هؤلاء الناس كانوا مستعدين للخروج على الإطلاق كان بفضل مزيج من غسيل الدماغ وإقناع كومروس منذ أن تولى السلطة.

ولكن بسبب ظهور نيجاري، لم يتمكن فريق الصيد السابق من إعادة أي فريسة إلى القرية، وكان محصول القرية قليلًا هذا العام لأسباب مختلفة، لذلك إذا لم ينضم إلى فريق الصيد، يمكنه فقط الجوع.

في النهاية، لم يتبق سوى مقدار كبير من السائل الأسود من اللحم المندمج، لا يزال يتلوى ويتحرك. تتكون الكتلة من لحم الخيول ولحم اللصوص الكينتيين وكذلك لحم الكوشي المصاب من البداية.

وبسبب ذلك، قرر سين الانضمام إلى مجموعة الصيد الجديدة والعثور على رسل جدد لنيجاري العظيم. لكل غراب يمسك به سيكافأ بسخاء، وكان هذا أكثر أمانًا من التعمق في البرية وصيد الوحوش الكبيرة لإحضارها كطعام.

حالما فعل ذلك، تباطأ تعفن لحم الشخص المتحول، ولكن رأسه قُطِع على الفور بتلويحة من نصل الكينتي، تدفق الدم الأسود مثل نبع ماء من عنقه المفتوح الآن.

ومع ذلك، بسبب قلة خبرته، كانت طريقة سين في اصطياد الغربان قاسية بعض الشيء، مما تسبب في قص أحد أجنحة الغربان. في ذلك الوقت، لم يفكر كثيرًا في الأمر، لكن اتضح أن ذلك كان خطأً فادحًا ارتكبه. تسببت النظرة الباردة لكومروس في ذلك الوقت في تبوله تقريبًا في سرواله.

لم يكن هناك سوى 8 كوشيين في هذا الفريق الصغير، لذلك إذا قاموا بالاندفاع نحوهم مباشرة، فسيكون ذلك مجرد انتحار. حتى لو كانوا يحملون لعنة نيجاري، فهم لا يريدون الخروج علانية لمواجهة الكينتيين.

بعد كل شيء، عرض كومروس الآن جبهته لنيجاري، كل شيء الآن يخص نيجاري، لذا فإن نظرته الجليدية تمثل أيضًا نظرة نيجاري اليقظة.

ولكن بسبب ظهور نيجاري، لم يتمكن فريق الصيد السابق من إعادة أي فريسة إلى القرية، وكان محصول القرية قليلًا هذا العام لأسباب مختلفة، لذلك إذا لم ينضم إلى فريق الصيد، يمكنه فقط الجوع.

من اجل حياته الخاصة، لم يكن لديه خيار سوى الانضمام إلى الكمين مع حراس القرية الآخرين، والقبض على كينتي لإعادته كتضحية لنيجاري وتخليص نفسه. في الواقع، لم يكن واثقًا على الإطلاق من نجاح ما كان على وشك القيام به.

كان السائل الأسود في تلك الجرار هو المحفز لجراثيم [الغراب الاسود]، كانت جراثيم [الغراب الاسود] تصيب أجسام الكينتيين من خلال الرائحة وحدها. قبل أن يغضب الكينتيين الذين تلوثوا بهذه المادة الكريهة، كان أحدهم قد أطلق صرخة مؤلمة بالفعل.

لكن في ذهن سين، بين تقديمه كذبيحة لنيجاري والموت أثناء قتال اللصوص الكينتيين، فإنه يفضل اختيار الأخير، لأن ذلك بدا وكأنه موت بطولي أكثر.

“هل هم هنا؟” عند الاستماع إلى صوت ركض الخيول، أمسك سين الجرة بإحكام عند صدره. حالما اقترب العدو، ارتجف قليلاً، وتبادل النظرات مع حراس القرية الآخرين، وألقى الجرة بكل قوته.

“هل هم هنا؟” عند الاستماع إلى صوت ركض الخيول، أمسك سين الجرة بإحكام عند صدره. حالما اقترب العدو، ارتجف قليلاً، وتبادل النظرات مع حراس القرية الآخرين، وألقى الجرة بكل قوته.

——–

“فئران كوشي الصغيرة، هل تحاولون نصب كمين لنا؟” ضحك الكينتيين بغطرسة، ولم يهتموا على الإطلاق بالجرار التي ألقيت تجاههم. بعد كل شيء، فإن فئران كوشي هذه لن تجرؤ في الواقع على إلحاق الأذى بهم، فالمئات من اللصوص الكينتيين الذين كانوا يحمون ظهورهم كانوا مصدر ثقتهم.

“هل هم هنا؟” عند الاستماع إلى صوت ركض الخيول، أمسك سين الجرة بإحكام عند صدره. حالما اقترب العدو، ارتجف قليلاً، وتبادل النظرات مع حراس القرية الآخرين، وألقى الجرة بكل قوته.

ومع ذلك، هذه المرة، لم تسر كما توقع اللصوص الكينتيين. عندما تحطمت الجرار حول مكان وقوف خيولهم، تناثرت كمية كبيرة من السائل الأسود على أجسامهم، مما أدى إلى ملء الهواء برائحة كريهة لا تصدق.

بعد كل شيء، عرض كومروس الآن جبهته لنيجاري، كل شيء الآن يخص نيجاري، لذا فإن نظرته الجليدية تمثل أيضًا نظرة نيجاري اليقظة.

كانت هذه الرائحة الكريهة مفاجئة للغاية لدرجة أن الكينتيين الذين كانوا يصوبون في الأصل أخطأوا رمياتهم، بينما كان الكوشي الذي يتم جره خلفهم غارقًا عمليًا في السائل الأسود المختوم.

تم نقع الكوشي الذي كان يجره الحصان خلفه تمامًا بالسائل الأسود وأصبح مشوهًا قبل أي شخص آخر. كان جسده الذي يحتضر في الأصل قادرًا على كسر الحبل حول رقبته، كما أصبح جلده أسود بشكل غير طبيعي وفاسد في نفس الوقت. سرعان ما قفز نحو لص كينتي يتقيأ على حصانه وعض ساق الكينتي.

لم يكن مجال إدراك وانغ يوان حساسًا جدًا للرائحة، لذلك كان يقف قريبًا جدًا عند تناثرت، لاحظ تناثر السائل وبدأ بهدوء التسجيل: “جراثيم [الغراب الأسود]، اول تجربة عدوى واسعة النطاق للكينتيين تبدأ. “

ولكن بسبب ظهور نيجاري، لم يتمكن فريق الصيد السابق من إعادة أي فريسة إلى القرية، وكان محصول القرية قليلًا هذا العام لأسباب مختلفة، لذلك إذا لم ينضم إلى فريق الصيد، يمكنه فقط الجوع.

“في الوقت نفسه، يمكن أيضًا إجراء تجارب على عدوى الخيول” سيطر وانغ يوان بنفسه بالجراثيم لتنمو وتتكاثر بسرعة.

في هذه المرحلة، اقتربت منهم بصمت مجموعة حراس القرية الذين حملوا الجرار التي تحتوي على لعنة نيجاري.

كان السائل الأسود في تلك الجرار هو المحفز لجراثيم [الغراب الاسود]، كانت جراثيم [الغراب الاسود] تصيب أجسام الكينتيين من خلال الرائحة وحدها. قبل أن يغضب الكينتيين الذين تلوثوا بهذه المادة الكريهة، كان أحدهم قد أطلق صرخة مؤلمة بالفعل.

مدفوعًا بغريزة السرقة المنقوشة في سلالة قبيلة كينت، رفع الكينتي المدعوس على الفور رأسه وأخذ قضمة كبيرة من معدة الحصان. الدم الأسود الكريه الذي أتى من الجرح غمر جسده تمامًا، لكن اللص الكينتي لم يمانع ذلك على الإطلاق، بدلاً من ذلك، فتح فمه على مصراعيه لشرب الدم المتدفق واستمر في انتزاع لحم الحصان عضة تلو الآخر.

تم نقع الكوشي الذي كان يجره الحصان خلفه تمامًا بالسائل الأسود وأصبح مشوهًا قبل أي شخص آخر. كان جسده الذي يحتضر في الأصل قادرًا على كسر الحبل حول رقبته، كما أصبح جلده أسود بشكل غير طبيعي وفاسد في نفس الوقت. سرعان ما قفز نحو لص كينتي يتقيأ على حصانه وعض ساق الكينتي.

كان كان الص الكينتي مرتبكاً تمامًا، ولم يتمكن من فهم سبب تحول الوضع فجأة. ولكن من بين الرائحة الكريهة، وجد فجأة أن رائحة حصانه مغرية بشكل استثنائي، مما دفعه إلى أخذ قضمة.

كان الكوشي المصاب يعاني من نشاط عضلي بسبب جراثيم [ الغراب الاسود]، لذا فإن قوة عضته لم تكن طبيعية. قام على الفور بنزع قطعة كبيرة من اللحم من ساق الكينتي وابتلعها مباشرة.

وبسبب ذلك، قرر سين الانضمام إلى مجموعة الصيد الجديدة والعثور على رسل جدد لنيجاري العظيم. لكل غراب يمسك به سيكافأ بسخاء، وكان هذا أكثر أمانًا من التعمق في البرية وصيد الوحوش الكبيرة لإحضارها كطعام.

حالما فعل ذلك، تباطأ تعفن لحم الشخص المتحول، ولكن رأسه قُطِع على الفور بتلويحة من نصل الكينتي، تدفق الدم الأسود مثل نبع ماء من عنقه المفتوح الآن.

كان السائل الأسود في تلك الجرار هو المحفز لجراثيم [الغراب الاسود]، كانت جراثيم [الغراب الاسود] تصيب أجسام الكينتيين من خلال الرائحة وحدها. قبل أن يغضب الكينتيين الذين تلوثوا بهذه المادة الكريهة، كان أحدهم قد أطلق صرخة مؤلمة بالفعل.

ومع ذلك، حتى بعد قطع رأسه، كان الرجل المتحول لا يزال قوياً بما يكفي للتحرك، حتى أن اللحم حول المكان قطع رقبته تلوى وتحول، كما لو كان يحاول إعادة إنماء رأس آخرى.

سرعان ما انتشر الجنون بين اللصوص الكينتيين وخيولهم. بعد الإصابة، تحولت جلودهم إلى اللون الأسود وبدأت في التعفن، وكانت الطريقة الوحيدة لإبطاء هذا التعفن هي على ما يبدو التهام لحم كائن حي آخر.

للأسف، في النهاية، لم يستطع الرجل المتحول التحمل وانهار، وسرعان ما تعفن جسده في بركة من السائل الأسود. قبل أن يتنهد الكينتيين الصعداء، القاه الحصان الذي كان يركبه وتم الدوس عليه من حوافر الحيوان الهائج.

سرعان ما انتشر الجنون بين اللصوص الكينتيين وخيولهم. بعد الإصابة، تحولت جلودهم إلى اللون الأسود وبدأت في التعفن، وكانت الطريقة الوحيدة لإبطاء هذا التعفن هي على ما يبدو التهام لحم كائن حي آخر.

كان كان الص الكينتي مرتبكاً تمامًا، ولم يتمكن من فهم سبب تحول الوضع فجأة. ولكن من بين الرائحة الكريهة، وجد فجأة أن رائحة حصانه مغرية بشكل استثنائي، مما دفعه إلى أخذ قضمة.

كان الكوشي المأسور يصرخ بشدة لكنه سيهدأ قريبًا لأنه لم يكن هناك شيء مثل طريق في هذا المكان. الشيء الذي أطلق عليه الناس اسم “الطرق” كان لا يزال عبارة عن ممرات ترابية خالية من الأشجار والصخور، ومن المرجح أن يموت أي شخص يتم جره خلف حصان على هذا الطريق مهما حدث.

مدفوعًا بغريزة السرقة المنقوشة في سلالة قبيلة كينت، رفع الكينتي المدعوس على الفور رأسه وأخذ قضمة كبيرة من معدة الحصان. الدم الأسود الكريه الذي أتى من الجرح غمر جسده تمامًا، لكن اللص الكينتي لم يمانع ذلك على الإطلاق، بدلاً من ذلك، فتح فمه على مصراعيه لشرب الدم المتدفق واستمر في انتزاع لحم الحصان عضة تلو الآخر.

وبسبب ذلك، قرر سين الانضمام إلى مجموعة الصيد الجديدة والعثور على رسل جدد لنيجاري العظيم. لكل غراب يمسك به سيكافأ بسخاء، وكان هذا أكثر أمانًا من التعمق في البرية وصيد الوحوش الكبيرة لإحضارها كطعام.

سرعان ما انتشر الجنون بين اللصوص الكينتيين وخيولهم. بعد الإصابة، تحولت جلودهم إلى اللون الأسود وبدأت في التعفن، وكانت الطريقة الوحيدة لإبطاء هذا التعفن هي على ما يبدو التهام لحم كائن حي آخر.

لاحظ وانغ يوان تحول الجراثيم من بعيد، حيث استمروا في التهام لحم الآخرين، وتحولت نفس جراثيم [الغراب الاسود] إلى سلالات مختلفة، وإصابة والتهمت بعضها البعض، وأصبحت أكثر غرابة بمرور الثواني.

لاحظ وانغ يوان تحول الجراثيم من بعيد، حيث استمروا في التهام لحم الآخرين، وتحولت نفس جراثيم [الغراب الاسود] إلى سلالات مختلفة، وإصابة والتهمت بعضها البعض، وأصبحت أكثر غرابة بمرور الثواني.

تم نقع الكوشي الذي كان يجره الحصان خلفه تمامًا بالسائل الأسود وأصبح مشوهًا قبل أي شخص آخر. كان جسده الذي يحتضر في الأصل قادرًا على كسر الحبل حول رقبته، كما أصبح جلده أسود بشكل غير طبيعي وفاسد في نفس الوقت. سرعان ما قفز نحو لص كينتي يتقيأ على حصانه وعض ساق الكينتي.

في النهاية، لم يتبق سوى مقدار كبير من السائل الأسود من اللحم المندمج، لا يزال يتلوى ويتحرك. تتكون الكتلة من لحم الخيول ولحم اللصوص الكينتيين وكذلك لحم الكوشي المصاب من البداية.

كان الكوشي المصاب يعاني من نشاط عضلي بسبب جراثيم [ الغراب الاسود]، لذا فإن قوة عضته لم تكن طبيعية. قام على الفور بنزع قطعة كبيرة من اللحم من ساق الكينتي وابتلعها مباشرة.

كان اللحم والدم يتجمعان، ويتحركان ببطء للالتصاق ببعضهما البعض، في محاولة على ما يبدو لتشكيل شكل حياة جديد. من خلال علاقته بالجراثيم، يمكن أن يشعر وانغ يوان بكمية هائلة من الحيوية من الجسم المتكون العملاق.

كان السائل الأسود في تلك الجرار هو المحفز لجراثيم [الغراب الاسود]، كانت جراثيم [الغراب الاسود] تصيب أجسام الكينتيين من خلال الرائحة وحدها. قبل أن يغضب الكينتيين الذين تلوثوا بهذه المادة الكريهة، كان أحدهم قد أطلق صرخة مؤلمة بالفعل.

كان وانغ يوان مهتمًا جدًا بمعرفة نوع الحياة التي ستصبحه كتلة اللحم هذه في النهاية.

ومع ذلك، حتى بعد قطع رأسه، كان الرجل المتحول لا يزال قوياً بما يكفي للتحرك، حتى أن اللحم حول المكان قطع رقبته تلوى وتحول، كما لو كان يحاول إعادة إنماء رأس آخرى.

كان الكوشي المأسور يصرخ بشدة لكنه سيهدأ قريبًا لأنه لم يكن هناك شيء مثل طريق في هذا المكان. الشيء الذي أطلق عليه الناس اسم “الطرق” كان لا يزال عبارة عن ممرات ترابية خالية من الأشجار والصخور، ومن المرجح أن يموت أي شخص يتم جره خلف حصان على هذا الطريق مهما حدث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط