نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

soul of Negary 27

الهمسات الأخيرة 3

الهمسات الأخيرة 3

 

“نعمة الخلاص لديها القدرة على شفاء الجروح وعلاج الأمراض” لم يكلف وانغ يوان عناء إيقافه على الإطلاق ولاحظ ببساطة بينما حاول بوكيتل إزالة الجراثيم داخل جسده: “أعتقد أنك تفهم بالفعل ، الجراثيم أكلت الكثير من جسدك وأصبحت جزءًا لا يمكن تعويضه منك. يمكن أن تساعدك إزالتها بهذه الطريقة على الهروب من لعنة الجراثيم ، لكنك لن تكون بعيدًا عن الموت ”

 

“هل تشكك في إيماني ، أيها الشيطان !؟” صرخ بوكيتيل بغضب عندما ظهرت خمسة رونية بيضاء في جميع أنحاء جسده ، الخلاص ، الحماية ، الفهم ، العدالة ، والحيوية.

الـفـصـ[27]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[27]ـصـل: الهمسات الأخيرة <3>

“هاك هاك هاك …” مع تلاشي الضوء ، كان الشكل البشري مغطى بالدخان. كان الدخان هو الجراثيم التي تم “شفاؤها” ، ولكن بعد لحظات قليلة ، تحولت الجراثيم الميتة إلى رماد وسقطت على الأرض ، لتكشف عن بقعة سوداء من اللحم بداخلها.

 

 

 

 

——

“نعمة الخلاص لديها القدرة على شفاء الجروح وعلاج الأمراض” لم يكلف وانغ يوان عناء إيقافه على الإطلاق ولاحظ ببساطة بينما حاول بوكيتل إزالة الجراثيم داخل جسده: “أعتقد أنك تفهم بالفعل ، الجراثيم أكلت الكثير من جسدك وأصبحت جزءًا لا يمكن تعويضه منك. يمكن أن تساعدك إزالتها بهذه الطريقة على الهروب من لعنة الجراثيم ، لكنك لن تكون بعيدًا عن الموت ”

 

 

 

 

 

“إصرارك الذي لا ينضب وإيمانك ، سوف أقبلها!”

“كحك!” انحنى بوكيتيل فجأة وبصق كمية من الدم: “بدون علمي ، جسدي امتلأ بالجراثيم أيضًا؟”

 

 

 

ترك بوكيتيل سيفه ليرى أن يديه كانت مغطاة بالجروح ، وقد دخل عدد كبير من الجراثيم في جسده من خلال هذه الجروح.

 

 

“إصرارك الذي لا ينضب وإيمانك ، سوف أقبلها!”

“نعمة لوردي تمنحني القوة لحماية الآخرين ، نعمة الخلاص!” بينما كان يسعل الدم الأسود ، كان إيمان بوكيتيل أقوى من أي وقت مضى. توهج جسده بنور غزير ، وخرجت كمية هائلة من الدخان الأبيض من جسده.

 

 

“نعمة الخلاص لديها القدرة على شفاء الجروح وعلاج الأمراض” لم يكلف وانغ يوان عناء إيقافه على الإطلاق ولاحظ ببساطة بينما حاول بوكيتل إزالة الجراثيم داخل جسده: “أعتقد أنك تفهم بالفعل ، الجراثيم أكلت الكثير من جسدك وأصبحت جزءًا لا يمكن تعويضه منك. يمكن أن تساعدك إزالتها بهذه الطريقة على الهروب من لعنة الجراثيم ، لكنك لن تكون بعيدًا عن الموت ”

 

 

ترك بوكيتيل سيفه ليرى أن يديه كانت مغطاة بالجروح ، وقد دخل عدد كبير من الجراثيم في جسده من خلال هذه الجروح.

“الشيطان! ماذا تحاول ان تقول!؟” حدق بوكيتيل مباشرة في نيجاري حيث بدأت الجروح تنفتح على جسده وفاضت كميات من الدم الأسود منها دون توقف.

 

 

والمثابرة التي لا تنضب التي أظهرها بوكيتيل هنا جعلت روحه أكثر لذة ، ناهيك عن أسرار كنيسة النعمة الإلهية في ذكرياته.

“سلم نفسك لي!” قدم وانغ يوان يده إلى بوكيتيل: “حتى نعمة الخلاص لن تشفي جراحك الحالية!”

“هل تشكك في إيماني ، أيها الشيطان !؟” صرخ بوكيتيل بغضب عندما ظهرت خمسة رونية بيضاء في جميع أنحاء جسده ، الخلاص ، الحماية ، الفهم ، العدالة ، والحيوية.

 

 

“ولذا ، استسلم لي ، ودع الجراثيم تتدفق في جسدك ، وقدم جبهتك لي ، واقبل بركتي ​​وأصبح متعايشا مع الجراثيم. بمساعدة الجراثيم ، ستتمكن من الاستمرار في العيش ”

“أنت غاضب ومتردد ، أليس كذلك؟” ضحك وانغ يوان عندما بدأ إصبعه في التمدد إلى بلا حدود ، وتحولوا إلى مخالب سوداء من الجراثيم التي امتدت ببطء نحو بوكيتيل: “أنت تخاف أيضًا من الموت ، أيها الكاهن ، لم يمنحك لوردك القدرة على محاربة الموت”

 

“هذا هو السبب في أنني نمذجة هذا الجسم عن قصد بهذه الطريقة. لا يحتاج جسدي إلى الارتباط الوثيق بجسم الإنسان ، فجلدي يتكون من جراثيم مخاطية ميتة. هذا يجعلني مثل ماتريوشكا ، طبقة بعد الأخرى ”

 

 

<يقصد هنا بالمتعايش كائن يعيش مع كائن آخر ويعتمدون على بعضهم البعض. طبعا اعتقد لها كلمة أفضل… لكن هذا ما كان لدي…>

 

 

“أنت تستخدم غضبك لإخفاء خوفك من الموت. أيها الكاهن ، سلم نفسك لي ، وستجد أنه لم يعد لديك ما تخشاه! ” احتوت كلمات وانغ يوان على إحساس ساحر لا يوصف ، كما لو كانت قادرة على التأثير بشكل مباشر على أعمق جزء من الأفكار الداخلية للفرد.

 

 

“هل تشكك في إيماني ، أيها الشيطان !؟” صرخ بوكيتيل بغضب عندما ظهرت خمسة رونية بيضاء في جميع أنحاء جسده ، الخلاص ، الحماية ، الفهم ، العدالة ، والحيوية.

 

 

لقد درست كنيسة النعمة الإلهية الأرواح الشريرة قليلاً ، لذا عرفوا أن الشخص الذي قُتل على يد روح شرير ستقرأ ذكرياته إلى حد ما. لكن بصفتهم أناس أخذوا النعمة من اللورد ، كان كل شيء قد تم تكريسه بالفعل للورد ، فكيف يمكنهم السماح بأن تلوث الروح التي تنتمي إلى الإله؟ لذلك ابتكرت كنيسة النعمة الإلهية تقنية سرية معينة سمحت للأعضاء بتحويل أرواحهم إلى موجة فريدة عندما يموتون.

“أنت غاضب ومتردد ، أليس كذلك؟” ضحك وانغ يوان عندما بدأ إصبعه في التمدد إلى بلا حدود ، وتحولوا إلى مخالب سوداء من الجراثيم التي امتدت ببطء نحو بوكيتيل: “أنت تخاف أيضًا من الموت ، أيها الكاهن ، لم يمنحك لوردك القدرة على محاربة الموت”

تحولت كتلة اللحم مرة أخرى وفاضت بالمخاط الأبيض ، وعاود وانغ يوان الظهور أمام بوكيتيل في ثوانٍ معدودة: “هاهاها ، خطتك كانت جيدة جدًا ، لكنك لا تعرف سوى القليل عني. لقد فكرت بالفعل في إمكانية حدوث هجمات مفاجئة منذ وقت طويل ”

 

 

“أنت تستخدم غضبك لإخفاء خوفك من الموت. أيها الكاهن ، سلم نفسك لي ، وستجد أنه لم يعد لديك ما تخشاه! ” احتوت كلمات وانغ يوان على إحساس ساحر لا يوصف ، كما لو كانت قادرة على التأثير بشكل مباشر على أعمق جزء من الأفكار الداخلية للفرد.

 

 

 

خلال هذه السنوات العشر ، كان وانغ يوان قد استوعب جوهر الروح لكثير من الناس لدرجة أنه كان لديه فهم عميق لقلب الإنسان. لقد أدرك بدقة مخاوف البشر وكان يستخدمها لتحفيز عقل بوكيتيل.

 

 

ضعف التوهج الأبيض حول جسم بوكيتيل تدريجيًا ، ووصلت إليه مخالب الجراثيم السوداء بالفعل ، واخترقت جلده وانتشرت في جميع أنحاء جسمه من خلال أوعيته الدموية.

◤━───━ DARK ━───━◥

 

تحولت كتلة اللحم مرة أخرى وفاضت بالمخاط الأبيض ، وعاود وانغ يوان الظهور أمام بوكيتيل في ثوانٍ معدودة: “هاهاها ، خطتك كانت جيدة جدًا ، لكنك لا تعرف سوى القليل عني. لقد فكرت بالفعل في إمكانية حدوث هجمات مفاجئة منذ وقت طويل ”

“اقبل بركتي ​​، آهاهاها!” ضحك وانغ يوان وهو يسكب الجراثيم في جسد بوكيتيل.

 

 

 

“أنا خائف حقًا من الموت! حتى الآن ، يرتجف جسدي من فكرة أنني لن أعيش بعد الآن “كان صوت بوكيتيل هادئًا للغاية في هذه اللحظة.

◤━───━ DARK ━───━◥

 

 

“لوردي حقًا لم يمنحني القدرة على مواجهة الموت ، لكن وجود اللورد يمنحني الإيمان بأنني أستطيع محاربة الموت!” بعد الهدوء كانت عاصفة مدوية قوية: “مت ، شيطان !!”

“هذا هو السبب في أنني نمذجة هذا الجسم عن قصد بهذه الطريقة. لا يحتاج جسدي إلى الارتباط الوثيق بجسم الإنسان ، فجلدي يتكون من جراثيم مخاطية ميتة. هذا يجعلني مثل ماتريوشكا ، طبقة بعد الأخرى ”

 

 

انبعث ضوء شديد من جسم بوكيتيل ، متتبعًا المجسات الجرثومية باتجاه وانغ يوان. في نفس اللحظة التي اخترقت فيها الجراثيم جسده ، أصبح مرض بوكيتيل ، مما يعني أنه يمكن “علاجه”.

 

 

 

“هاك هاك هاك …” مع تلاشي الضوء ، كان الشكل البشري مغطى بالدخان. كان الدخان هو الجراثيم التي تم “شفاؤها” ، ولكن بعد لحظات قليلة ، تحولت الجراثيم الميتة إلى رماد وسقطت على الأرض ، لتكشف عن بقعة سوداء من اللحم بداخلها.

 

 

“كما قلت ، نحن لا نعرف سوى القليل عنك يا نيجاري ، لكن لا داعي للإسراع. سأرسل هذه المعلومات عائدة إلى البقية، وسوف ينتصرون عليك ، نيجاري !! ” تذكر بوكيتل الآن المعلومات التي كان يعرفها عن الأرواح الشريرة.

تحولت كتلة اللحم مرة أخرى وفاضت بالمخاط الأبيض ، وعاود وانغ يوان الظهور أمام بوكيتيل في ثوانٍ معدودة: “هاهاها ، خطتك كانت جيدة جدًا ، لكنك لا تعرف سوى القليل عني. لقد فكرت بالفعل في إمكانية حدوث هجمات مفاجئة منذ وقت طويل ”

“إصرارك الذي لا ينضب وإيمانك ، سوف أقبلها!”

 

والمثابرة التي لا تنضب التي أظهرها بوكيتيل هنا جعلت روحه أكثر لذة ، ناهيك عن أسرار كنيسة النعمة الإلهية في ذكرياته.

“هذا هو السبب في أنني نمذجة هذا الجسم عن قصد بهذه الطريقة. لا يحتاج جسدي إلى الارتباط الوثيق بجسم الإنسان ، فجلدي يتكون من جراثيم مخاطية ميتة. هذا يجعلني مثل ماتريوشكا ، طبقة بعد الأخرى ”

 

 

 

<ماتريوشكا هي اللعبة الروسية تلك، التي هي واحدة داخل الآخرى.>

 

 

 

“هذا النوع من الهجوم الخارجي غير الثاقب يمكنه فقط قتل الطبقة الخارجية من جسدي. وداخل هذه البيئة من الجراثيم ، يمكن أن يتجدد جسدي بنبضة قلب فقط ، ولن تصل حتى إلى الطبقة الأعمق من جسدي “اقترب وانغ يوان من بوكيتيل مرة أخرى وتحدث:” فرصة أخيرة ، قدم جبهتك لي ”

“نعمة لوردي تمنحني القوة لحماية الآخرين ، نعمة الخلاص!” بينما كان يسعل الدم الأسود ، كان إيمان بوكيتيل أقوى من أي وقت مضى. توهج جسده بنور غزير ، وخرجت كمية هائلة من الدخان الأبيض من جسده.

 

 

“هذا مستحيل ، أيها الشيطان” انهار بوكيتيل على الأرض ، وكان يشعر بموته أقرب من أي وقت مضى. كان خائفًا من الموت ، لكن إيمانه بالاله أعطاه الإيمان للتغلب على هذا الخوف.

 

 

هذه التقنية السرية حمت أعضاء كنيسة النعمة الإلهية من أن تلوث الروح الشريرة ، وفي نفس الوقت تسجل همسات الموتى الأخيرة ، وتحافظ على ذكرياته الأخيرة. لن يتمكن من قراءة المعلومات الموجودة في الداخل سوى أفراد كنيسة النعمة الإلهية أو مستخدم [فن تنفس] خبير الذي يمكنه الإحساس بالإيقاع والأمواج.

“ثم لا توجد طريقة أخرى. ومع ذلك، في نظري، تم طهي إيمانك إلى اروع الأطعمة الشهية. حتى لو لم اتمكن من ترويضك، فان تناول وجبة لذيذة يعد أمرا لائقا ايضا ” مد وانغ يوان يظن مرة أخرى إلى بوكيتيل المحتضر.

 

 

 

كلما واجه وانغ يوان أعداءه خلال السنوات القليلة الماضية ، كان يحفز الطرف الآخر في حدود معينة. إذا لم يتمكن الطرف الآخر من تحمل ذلك ، فسيختارون ببساطة الاستسلام لـ وانغ يوان ، ولكن إذا كانوا قادرين على التحمل والالتزام بإيمانهم حتى النهاية ، إلى وانغ يوان الذي أراد امتصاص جوهر روحهم، هذا الإيمان كان افخر الأطعمة الفاخرة.

 

 

“سلم نفسك لي!” قدم وانغ يوان يده إلى بوكيتيل: “حتى نعمة الخلاص لن تشفي جراحك الحالية!”

والمثابرة التي لا تنضب التي أظهرها بوكيتيل هنا جعلت روحه أكثر لذة ، ناهيك عن أسرار كنيسة النعمة الإلهية في ذكرياته.

“حسنًا؟ لم يخرج جوهر الروح؟ ” وقف وانغ يوان أمام جسد بوكيتيل ، وشعر ببعض الحيرة. وبينما كان يتذكر الفعل الأخير لبوكيتل ، ضحك وغادر تحت نظرة نوح المحترمة.

 

 

“إصرارك الذي لا ينضب وإيمانك ، سوف أقبلها!”

خلال هذه السنوات العشر ، كان وانغ يوان قد استوعب جوهر الروح لكثير من الناس لدرجة أنه كان لديه فهم عميق لقلب الإنسان. لقد أدرك بدقة مخاوف البشر وكان يستخدمها لتحفيز عقل بوكيتيل.

 

 

“كما قلت ، نحن لا نعرف سوى القليل عنك يا نيجاري ، لكن لا داعي للإسراع. سأرسل هذه المعلومات عائدة إلى البقية، وسوف ينتصرون عليك ، نيجاري !! ” تذكر بوكيتل الآن المعلومات التي كان يعرفها عن الأرواح الشريرة.

ضعف التوهج الأبيض حول جسم بوكيتيل تدريجيًا ، ووصلت إليه مخالب الجراثيم السوداء بالفعل ، واخترقت جلده وانتشرت في جميع أنحاء جسمه من خلال أوعيته الدموية.

 

“كما قلت ، نحن لا نعرف سوى القليل عنك يا نيجاري ، لكن لا داعي للإسراع. سأرسل هذه المعلومات عائدة إلى البقية، وسوف ينتصرون عليك ، نيجاري !! ” تذكر بوكيتل الآن المعلومات التي كان يعرفها عن الأرواح الشريرة.

لقد درست كنيسة النعمة الإلهية الأرواح الشريرة قليلاً ، لذا عرفوا أن الشخص الذي قُتل على يد روح شرير ستقرأ ذكرياته إلى حد ما. لكن بصفتهم أناس أخذوا النعمة من اللورد ، كان كل شيء قد تم تكريسه بالفعل للورد ، فكيف يمكنهم السماح بأن تلوث الروح التي تنتمي إلى الإله؟ لذلك ابتكرت كنيسة النعمة الإلهية تقنية سرية معينة سمحت للأعضاء بتحويل أرواحهم إلى موجة فريدة عندما يموتون.

 

 

تحولت كتلة اللحم مرة أخرى وفاضت بالمخاط الأبيض ، وعاود وانغ يوان الظهور أمام بوكيتيل في ثوانٍ معدودة: “هاهاها ، خطتك كانت جيدة جدًا ، لكنك لا تعرف سوى القليل عني. لقد فكرت بالفعل في إمكانية حدوث هجمات مفاجئة منذ وقت طويل ”

هذه التقنية السرية حمت أعضاء كنيسة النعمة الإلهية من أن تلوث الروح الشريرة ، وفي نفس الوقت تسجل همسات الموتى الأخيرة ، وتحافظ على ذكرياته الأخيرة. لن يتمكن من قراءة المعلومات الموجودة في الداخل سوى أفراد كنيسة النعمة الإلهية أو مستخدم [فن تنفس] خبير الذي يمكنه الإحساس بالإيقاع والأمواج.

◤━───━ DARK ━───━◥

 

 

“حسنًا؟ لم يخرج جوهر الروح؟ ” وقف وانغ يوان أمام جسد بوكيتيل ، وشعر ببعض الحيرة. وبينما كان يتذكر الفعل الأخير لبوكيتل ، ضحك وغادر تحت نظرة نوح المحترمة.

 

 

 

“هذه همساتك الأخيرة ، كيف لا أقبلها! بوكيتيل! ” وقف كريس بغضب على تعبيره: “نيجاري! باتباع أمنية بوكيتيل الأخيرة ، سأهزمك بالتأكيد !! ”

“هذا هو السبب في أنني نمذجة هذا الجسم عن قصد بهذه الطريقة. لا يحتاج جسدي إلى الارتباط الوثيق بجسم الإنسان ، فجلدي يتكون من جراثيم مخاطية ميتة. هذا يجعلني مثل ماتريوشكا ، طبقة بعد الأخرى ”

 

 

” هاك هاك هاك …” تحت الشجرة العظيمة ، فتح وانغ يوان عينيه وضحك: “سأنتظر لأرى ذلك!”

 

 

 

 

 

◤━───━ DARK ━───━◥

<ماتريوشكا هي اللعبة الروسية تلك، التي هي واحدة داخل الآخرى.>

 

——

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط