نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

soul of Negary 46

12 شخصاً 2

12 شخصاً 2

 

عندما ارتجف جسد يادلي ، بدأ عدد كبير من المواد السوداء في التجمع على ذراعيه ، وبرزت عدة مجسات من كتفه. كل مجس كان مصنوع بالكامل من جراثيم [الغراب الأسود] التي تحاكي العضلات ، تلوت مجسات العضلات بجنون وضربة محيطها بشكل لا يمكن السيطرة عليه تقريبًا. كانت أصوات الطقطقة التي تصدرها المجسات مؤشرًا على مدى رعب القوة التي تقف وراءها.

الـفـصـ[46]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[46]ـصـل: 12 شخصا <2>

“الحراشف الغريبة، هاجم! اقتله!”

______

بعد وفاة يادلي ، أصبحت الحراشف الغريبة أكثر وحشية إلى حد كبير ، كانت تحدق باهتمام في جثة يادلي. تقترب أكثر فأكثر من يادلي قبل أن يطلق زئيرًا ، وانقض على جثته ، وفتح فمه المليء بالأنياب ومزق حلق يادلي دون تردد. تم ثقب كيس صغير من الجلد تم تطعيمه في عنق يادلي ، مما أدى إلى إراقة ما بدا أنه دم ذهبي.

“هم؟” ملاحظا شيئا ما، غادر يادلي المنطقة بسرعة واختبأ مرة أخرى في الظلام.

“الحراشف الغريبة، هاجم! اقتله!”

“لقد تأخرت …” وصل كريس إلى منطقة المعركة من اتجاه آخر ، لسوء الحظ، الشيء الوحيد الذي ينتظره كان جثتين باردتين.

“أنت بالفعل وحش أكثر مما أنت إنسان” علق وهو يرى يادلي ينبت مجسات العضلات السوداء. في الواقع ، شعر الآن أن الجسد الرئيسي للرجل المسمى يادالي كان في الواقع المجسات ، بينما كانت أجزاء يادالي البشرية أكثر من عبئ عليه.

امتلأ الهواء برائحة الدم ورائحة البارود الغريبة. تنهد كريس ، ونظر إلى كرتي النار المحترقة ، ثم حدق نحو الظلام خلفها.

بعد وفاة يادلي ، أصبحت الحراشف الغريبة أكثر وحشية إلى حد كبير ، كانت تحدق باهتمام في جثة يادلي. تقترب أكثر فأكثر من يادلي قبل أن يطلق زئيرًا ، وانقض على جثته ، وفتح فمه المليء بالأنياب ومزق حلق يادلي دون تردد. تم ثقب كيس صغير من الجلد تم تطعيمه في عنق يادلي ، مما أدى إلى إراقة ما بدا أنه دم ذهبي.

قفزت الحراشف الذهبية الداكنة الغريبة على الفور من ظل الشجرة ، بسبب الجرح الذي تلقته بسبب التعثر ، كانت سرعة المخلوق أبطأ بكثير. تجنب كريس هجومه بسهولة ، وتدحرج لجانب الجثث ، والتقط سيفًا وقطع الهواء ، كل ذلك بحركة سريعة واحدة.

“مسموم …” أدار يادلي عينيه نحو الكرتي النار المحترقتين ببطء ، بالإضافة إلى “الشيء” المتبقي الذي كان الجثتان يمضغانه في أفواههما ، على الفور فهم.

مع قطع العديد من الخيوط السوداء ، قفز يادلي من الجانب الآخر. أسودت عضلات ذراعه وتحولت إلى مجسات ضخمة تجلد نحو كريس ، كما استدار الحراشف الغريبة واندفع نحوه مرة أخرى.

امتلأ الهواء برائحة الدم ورائحة البارود الغريبة. تنهد كريس ، ونظر إلى كرتي النار المحترقة ، ثم حدق نحو الظلام خلفها.

عندما ضرب المجس الأسود سيفه ، تركه كريس على الفور واستخدم الزخم للتدحرج على الأرض ، وفي نفس الوقت تجنب اندفاع الحراشف الغريبة.

انكسرت الخيوط السوداء المقيدة التي اخترقت ساقيه عندما وجه لكمة بعد لكمة في يادلي ، منهيا بلكمة مباشرة في صدره. أثرت قوة الطرد مباشرة على قلب يادلي ، مما تسبب في تحطمه وتوقف الخفقان.

اصطدمت يد يادلي اليمنى التي تحولت إلى مجسات مباشرة بحافة السيف وأصيبت بجرح صغير بحجم الإصبع. لكن خيوطًا سوداء صغيرة خرجت من فتحة الجرح وخيطت الجرح بسرعة إلى طبيعته.

“الحراشف الغريبة، هاجم! اقتله!”

‘لقد استخدمت جراثيم [الغراب الاسود] لالتهام واستبدال كل عضلات ذراعي. نظرًا لحدود جسم الإنسان ، يمكن أن تحتوي ذراع واحدة فقط على عدد من العضلات ، لكن نعمة اللورد نيجاري سمحت لي بتجاوز هذا الحد!’

بينما كان كريس يفكر في ذلك ، ظهر وميض من الضوء ليس بعيدًا جدًا عن مكان وجوده. داخل هذا الكفن من الظلام ، كان الضوء ملحوظًا بشكل خاص.

عندما ارتجف جسد يادلي ، بدأ عدد كبير من المواد السوداء في التجمع على ذراعيه ، وبرزت عدة مجسات من كتفه. كل مجس كان مصنوع بالكامل من جراثيم [الغراب الأسود] التي تحاكي العضلات ، تلوت مجسات العضلات بجنون وضربة محيطها بشكل لا يمكن السيطرة عليه تقريبًا. كانت أصوات الطقطقة التي تصدرها المجسات مؤشرًا على مدى رعب القوة التي تقف وراءها.

‘لقد استخدمت جراثيم [الغراب الاسود] لالتهام واستبدال كل عضلات ذراعي. نظرًا لحدود جسم الإنسان ، يمكن أن تحتوي ذراع واحدة فقط على عدد من العضلات ، لكن نعمة اللورد نيجاري سمحت لي بتجاوز هذا الحد!’

وقف كريس سريعًا مرة أخرى ، وفرك الخدر من معصمه.

‘إذا لم ألاحظ بالفعل وتخليت عن السيف عن قصد ، لكانت ذراعي قد كسرت بالفعل.’

‘كانت قوة تلك اليد المجسية قوية مثل الويفيرن، إذا كان جسم الإنسان سيأخذ ذلك وجهاً لوجه ، فمن المرجح أن ينكسر إلى النصف.’

“لكمة ايقاع العزل!” ألقى كريس لكمة تلو الأخرى تجاه المجسات الثابتة بشكل أساسي. يمكن للكمة الإيقاع الخاصة به مهاجمة نقاط ضعف العدو دون رد فعلهم في الوقت المناسب ، بينما يتسبب إيقاع العزل في إنتاج الجسم قوة صد هائلة ضد المواد غير المتجانسة داخل الجسم. عند دمجها معًا ، كان لكل من لكمات كريس القدرة على إرسال قوة الصد هذه سرًا إلى جسم العدو.

‘إذا لم ألاحظ بالفعل وتخليت عن السيف عن قصد ، لكانت ذراعي قد كسرت بالفعل.’

“الحراشف الغريبة، هاجم! اقتله!”

“أنت بالفعل وحش أكثر مما أنت إنسان” علق وهو يرى يادلي ينبت مجسات العضلات السوداء. في الواقع ، شعر الآن أن الجسد الرئيسي للرجل المسمى يادالي كان في الواقع المجسات ، بينما كانت أجزاء يادالي البشرية أكثر من عبئ عليه.

عندما ضرب المجس الأسود سيفه ، تركه كريس على الفور واستخدم الزخم للتدحرج على الأرض ، وفي نفس الوقت تجنب اندفاع الحراشف الغريبة.

“الحراشف الغريبة، هاجم! اقتله!”

“أنت بالفعل وحش أكثر مما أنت إنسان” علق وهو يرى يادلي ينبت مجسات العضلات السوداء. في الواقع ، شعر الآن أن الجسد الرئيسي للرجل المسمى يادالي كان في الواقع المجسات ، بينما كانت أجزاء يادالي البشرية أكثر من عبئ عليه.

أخذ كريس نفسا عميقا وبدأ في التحرك مرة أخرى. السرعة المنخفضة لـ الحراشف الغريبة جنبًا إلى جنب مع مسحوق التنين الذي كان يحمله جعلت المخلوق لا يلمسه ما لم يكن مهملاً ، ولكن هذا يعني أيضًا أن نطاق حركته قد تم تقييده.

أخذ كريس نفسا عميقا وبدأ في التحرك مرة أخرى. السرعة المنخفضة لـ الحراشف الغريبة جنبًا إلى جنب مع مسحوق التنين الذي كان يحمله جعلت المخلوق لا يلمسه ما لم يكن مهملاً ، ولكن هذا يعني أيضًا أن نطاق حركته قد تم تقييده.

استند اثنان من مجسات يادلي إلى الأرض لدعمه بينما هاجم الآخرون محيطهم بعنف. تم كسر الأشجار التي وقفت في طريقهم إلى النصف ، وتحطمت المباني التي سدتهم إلى أنقاض ، وكان كريس في الواقع يشعر بالخدر من الهجمات من خلال موجات الصدمة الشديدة التي أطلقوها.

ضد مثل هذه الهجمات العنيفة بالإضافة إلى الكمائن غير المتوقعة لـ الحراشف الغريبة ، كان عليه أن يصرف كل انتباهه على التعامل مع هذه الهجمات دون لحظة راحة. خلاف ذلك ، إذا أصابه مجس واحد، أو إذا تمكن الحراشف الغريبة من التغلب عليه ، فسيكون ذلك موته.

ضد مثل هذه الهجمات العنيفة بالإضافة إلى الكمائن غير المتوقعة لـ الحراشف الغريبة ، كان عليه أن يصرف كل انتباهه على التعامل مع هذه الهجمات دون لحظة راحة. خلاف ذلك ، إذا أصابه مجس واحد، أو إذا تمكن الحراشف الغريبة من التغلب عليه ، فسيكون ذلك موته.

“إذن ما زلت لم تلاحظ؟” استخدم كريس إيقاع المعادن على ذراعيه لمنع المجسات القادمة.

“لماذا ما زلت مصرا، استسلم! إن جراثيم [الغراب الأسود] ليست مثل عضلات الإنسان ، فلن تتعب أو تشعر بالألم ، ولكن سرعان ما ستنفد قدرتك على التحمل وتسقط” كان جسد يادلي في الأساس معلقًا فوق المجسات السوداء الآن. نظرًا لأن جميع جراثيم [الغراب الاسود] التي كانت تتكون من أجزاء أخرى من جسده قد تم جمعها لتكوين المحسات العضلية ، بدا جسده الآن يعاني من سوء التغذية بشكل لا يصدق. إذا لم يكن لديه المجسان لدعم نفسه ، فلن يكون قادرًا حتى على الوقوف بشكل مستقيم.

‘كانت قوة تلك اليد المجسية قوية مثل الويفيرن، إذا كان جسم الإنسان سيأخذ ذلك وجهاً لوجه ، فمن المرجح أن ينكسر إلى النصف.’

كان هذا أيضًا بسبب أنه على الرغم من أن مخالبه كانت هائجًا عمليًا ، لم تكن سرعتها ونطاقها شيئًا مميزًا ، وإلا لما كان كريس قادرًا على الصمود لفترة طويلة.

عندما ارتجف جسد يادلي ، بدأ عدد كبير من المواد السوداء في التجمع على ذراعيه ، وبرزت عدة مجسات من كتفه. كل مجس كان مصنوع بالكامل من جراثيم [الغراب الأسود] التي تحاكي العضلات ، تلوت مجسات العضلات بجنون وضربة محيطها بشكل لا يمكن السيطرة عليه تقريبًا. كانت أصوات الطقطقة التي تصدرها المجسات مؤشرًا على مدى رعب القوة التي تقف وراءها.

“تخل عن مقاومتك ، كريس! لا يمكنك حتى الفوز ضدي ، ناهيك عن اللورد نيجاري !!” أعلن يادلي أن الأمر يبدو وكأنه الحقيقة ببطء: “انظر إلى قدميك يا كريس ، لقد خسرت بالفعل”

الـفـصـ[46]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[46]ـصـل: 12 شخصا <2>

صدم كريس. أدرك أخيرًا أن المجسين اللذين كانا بمثابة دعم يادلي أصبحا أرق إلى حد كبير. بينما تم بالفعل نسج شبكة كبيرة من الخيوط السوداء المصنوعة من الجراثيم على الأرض ، وبداخلها كريس.

عندما ارتجف جسد يادلي ، بدأ عدد كبير من المواد السوداء في التجمع على ذراعيه ، وبرزت عدة مجسات من كتفه. كل مجس كان مصنوع بالكامل من جراثيم [الغراب الأسود] التي تحاكي العضلات ، تلوت مجسات العضلات بجنون وضربة محيطها بشكل لا يمكن السيطرة عليه تقريبًا. كانت أصوات الطقطقة التي تصدرها المجسات مؤشرًا على مدى رعب القوة التي تقف وراءها.

اخترقت الخيوط السوداء سروال كريس وجلد ساقه ، وانتشرت باستمرار في جسده من تلك الفتحة. قاموا بتقييد حركات كريس حيث هاجمت المجسات العضلية السميكة كريس مباشرة.

الـفـصـ[46]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[46]ـصـل: 12 شخصا <2>

“أنت الشخص الذي خسر” زفر كريس: “الإيقاع العميق!”

“تخل عن مقاومتك ، كريس! لا يمكنك حتى الفوز ضدي ، ناهيك عن اللورد نيجاري !!” أعلن يادلي أن الأمر يبدو وكأنه الحقيقة ببطء: “انظر إلى قدميك يا كريس ، لقد خسرت بالفعل”

شعر يادلي على الفور ببعض الانزعاج ، لكنه لم يهتم: “كريس ، يتطلب إيقاعك العميق وقتًا للتراكم. لكنك تمكنت فقط من الاتصال بي خلال الفترة القصيرة التي اخترقت فيها خيوط جسمك. على الأكثر ، يمكن أن يجعلني إيقاعك العميق أشعر ببعض الانزعاج ، بخلاف ذلك ، لن يفعل أي شيء “

“لكمة ايقاع العزل!” ألقى كريس لكمة تلو الأخرى تجاه المجسات الثابتة بشكل أساسي. يمكن للكمة الإيقاع الخاصة به مهاجمة نقاط ضعف العدو دون رد فعلهم في الوقت المناسب ، بينما يتسبب إيقاع العزل في إنتاج الجسم قوة صد هائلة ضد المواد غير المتجانسة داخل الجسم. عند دمجها معًا ، كان لكل من لكمات كريس القدرة على إرسال قوة الصد هذه سرًا إلى جسم العدو.

“إذن ما زلت لم تلاحظ؟” استخدم كريس إيقاع المعادن على ذراعيه لمنع المجسات القادمة.

“الحراشف الغريبة، هاجم! اقتله!”

“تركت [الغراب الأسود] يستهلك الكثير من جسدك ، ثم جمعتهم جميعًا لتشكيل هذه المجسات ، التي خلقت بالفعل اختلالًا في إيقاعك. جسمك الحالي النحيف والضعيف دليل على ذلك. شكرًا لكونك مسموما وإيقاع جسمك غير متناغم بشكل طبيعي ، لم يكن إيقاعي العميق سوى محفز “

‘إذا لم ألاحظ بالفعل وتخليت عن السيف عن قصد ، لكانت ذراعي قد كسرت بالفعل.’

“مسموم …” أدار يادلي عينيه نحو الكرتي النار المحترقتين ببطء ، بالإضافة إلى “الشيء” المتبقي الذي كان الجثتان يمضغانه في أفواههما ، على الفور فهم.

ضد مثل هذه الهجمات العنيفة بالإضافة إلى الكمائن غير المتوقعة لـ الحراشف الغريبة ، كان عليه أن يصرف كل انتباهه على التعامل مع هذه الهجمات دون لحظة راحة. خلاف ذلك ، إذا أصابه مجس واحد، أو إذا تمكن الحراشف الغريبة من التغلب عليه ، فسيكون ذلك موته.

“أنت تفقد قوتك بالفعل!” تلقى كريس الهجوم وجهاً لوجه ، ولكن بسبب عدم التوازن داخل جسد يادلي ، أصبحت مجساته أضعف وأبطأ إلى حد كبير: “ويبدأ هجومي المضاد هنا!”

بعد وفاة يادلي ، أصبحت الحراشف الغريبة أكثر وحشية إلى حد كبير ، كانت تحدق باهتمام في جثة يادلي. تقترب أكثر فأكثر من يادلي قبل أن يطلق زئيرًا ، وانقض على جثته ، وفتح فمه المليء بالأنياب ومزق حلق يادلي دون تردد. تم ثقب كيس صغير من الجلد تم تطعيمه في عنق يادلي ، مما أدى إلى إراقة ما بدا أنه دم ذهبي.

“لكمة ايقاع العزل!” ألقى كريس لكمة تلو الأخرى تجاه المجسات الثابتة بشكل أساسي. يمكن للكمة الإيقاع الخاصة به مهاجمة نقاط ضعف العدو دون رد فعلهم في الوقت المناسب ، بينما يتسبب إيقاع العزل في إنتاج الجسم قوة صد هائلة ضد المواد غير المتجانسة داخل الجسم. عند دمجها معًا ، كان لكل من لكمات كريس القدرة على إرسال قوة الصد هذه سرًا إلى جسم العدو.

الـفـصـ[46]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[46]ـصـل: 12 شخصا <2>

انكسرت الخيوط السوداء المقيدة التي اخترقت ساقيه عندما وجه لكمة بعد لكمة في يادلي ، منهيا بلكمة مباشرة في صدره. أثرت قوة الطرد مباشرة على قلب يادلي ، مما تسبب في تحطمه وتوقف الخفقان.

لم يكن لديه أي طريقة للتعامل مع الحراشف الغريبة في الوقت الحالي. الشيء الوحيد الذي كان يأمل فيه هو أنه بدون أمر سيدها ، لن تهاجم الحراشف الغريبة الشخص الذي لديه مسحوق التنين من تلقاء نفسه.

عندما وجد علامات حياة يادلي تتلاشى ببطء ، أعد كريس لنفسه لكمين الحراشف الغريبة. على الرغم من أنه يبدو أنه ربح بسهولة ، إلا أنه قد أحرق بالفعل معظم قدرته على التحمل ، إذا كان يادلي قد تمكن من إطالة المعركة أكثر قليلاً ، فقد يخسر.

استند اثنان من مجسات يادلي إلى الأرض لدعمه بينما هاجم الآخرون محيطهم بعنف. تم كسر الأشجار التي وقفت في طريقهم إلى النصف ، وتحطمت المباني التي سدتهم إلى أنقاض ، وكان كريس في الواقع يشعر بالخدر من الهجمات من خلال موجات الصدمة الشديدة التي أطلقوها.

لم يكن لديه أي طريقة للتعامل مع الحراشف الغريبة في الوقت الحالي. الشيء الوحيد الذي كان يأمل فيه هو أنه بدون أمر سيدها ، لن تهاجم الحراشف الغريبة الشخص الذي لديه مسحوق التنين من تلقاء نفسه.

لا يزال كريس يراقب الحراشف الغريبة التي كانت مغمورة في لعق الدم الذهبي، تراجع كريس ببطء. تمكن من هزيمة خصمه هنا ، لكنه لم يكن يعرف كيف كان يؤدي الآخرون.

بعد وفاة يادلي ، أصبحت الحراشف الغريبة أكثر وحشية إلى حد كبير ، كانت تحدق باهتمام في جثة يادلي. تقترب أكثر فأكثر من يادلي قبل أن يطلق زئيرًا ، وانقض على جثته ، وفتح فمه المليء بالأنياب ومزق حلق يادلي دون تردد. تم ثقب كيس صغير من الجلد تم تطعيمه في عنق يادلي ، مما أدى إلى إراقة ما بدا أنه دم ذهبي.

صدم كريس. أدرك أخيرًا أن المجسين اللذين كانا بمثابة دعم يادلي أصبحا أرق إلى حد كبير. بينما تم بالفعل نسج شبكة كبيرة من الخيوط السوداء المصنوعة من الجراثيم على الأرض ، وبداخلها كريس.

لا يزال كريس يراقب الحراشف الغريبة التي كانت مغمورة في لعق الدم الذهبي، تراجع كريس ببطء. تمكن من هزيمة خصمه هنا ، لكنه لم يكن يعرف كيف كان يؤدي الآخرون.

شعر يادلي على الفور ببعض الانزعاج ، لكنه لم يهتم: “كريس ، يتطلب إيقاعك العميق وقتًا للتراكم. لكنك تمكنت فقط من الاتصال بي خلال الفترة القصيرة التي اخترقت فيها خيوط جسمك. على الأكثر ، يمكن أن يجعلني إيقاعك العميق أشعر ببعض الانزعاج ، بخلاف ذلك ، لن يفعل أي شيء “

بينما كان كريس يفكر في ذلك ، ظهر وميض من الضوء ليس بعيدًا جدًا عن مكان وجوده. داخل هذا الكفن من الظلام ، كان الضوء ملحوظًا بشكل خاص.

لا يزال كريس يراقب الحراشف الغريبة التي كانت مغمورة في لعق الدم الذهبي، تراجع كريس ببطء. تمكن من هزيمة خصمه هنا ، لكنه لم يكن يعرف كيف كان يؤدي الآخرون.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

قفزت الحراشف الذهبية الداكنة الغريبة على الفور من ظل الشجرة ، بسبب الجرح الذي تلقته بسبب التعثر ، كانت سرعة المخلوق أبطأ بكثير. تجنب كريس هجومه بسهولة ، وتدحرج لجانب الجثث ، والتقط سيفًا وقطع الهواء ، كل ذلك بحركة سريعة واحدة.

“أنت تفقد قوتك بالفعل!” تلقى كريس الهجوم وجهاً لوجه ، ولكن بسبب عدم التوازن داخل جسد يادلي ، أصبحت مجساته أضعف وأبطأ إلى حد كبير: “ويبدأ هجومي المضاد هنا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط