طقوس
الـفـصـ[70]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[70]ـصـل: طقوس
عندما نظرت إلى الصبي العاجز الذي كان عاجزًا عن مقاومة سوطها ، أصبحت إليس متحمسة بشكل متزايد واستمرت في جلده بشدة ، مما أجبر الصبي على الدخول في زاوية من الغرفة. حتى الآداب التي كانت تتمسك بها في العادة تم التخلص منها تمامًا دون أن ترك أثر.
◤━───━ DARK ━───━◥
أو ربما بسبب الحاجة إلى الحفاظ على آداب السلوك الأرستقراطي أثناء التفاعل مع النبلاء الآخرين في المجتمع الراقي ، كان معظم النبلاء يرتدون باستمرار قناعًا لا يمكنهم خلعه أبدًا ، مما يجبرهم على البقاء في حالة تقييد.
〖جوانب الإله الأربعة؟ يال انعدام المعنى 〗قام نيجاري من عرشه
عندما نظرت إلى الصبي العاجز الذي كان عاجزًا عن مقاومة سوطها ، أصبحت إليس متحمسة بشكل متزايد واستمرت في جلده بشدة ، مما أجبر الصبي على الدخول في زاوية من الغرفة. حتى الآداب التي كانت تتمسك بها في العادة تم التخلص منها تمامًا دون أن ترك أثر.
〖ومع ذلك ، نظرًا لأنهم قد مدوا أيديهم إلي ، يجب أن أرد الجميل〗 اختفت هيئة نيجاري ببطء: 〖سأترك هذا لك، جدة سيل 〗
كان من الواضح أن الصبي المراهق كان متوترًا ولم يجرؤ على التقدم ، لكن إليس لم تكن غاضبة. اقتربت بعناية من الصبي الذي كان على أهبة الاستعداد ، ومشطت شعر الصبي بأصابعها برفق قبل أن تمسّك برفق بعلامات السوط الحمراء على وجه الصبي.
“نعم ، لورد نيجاري ، كيكي!”
〖ومع ذلك ، نظرًا لأنهم قد مدوا أيديهم إلي ، يجب أن أرد الجميل〗 اختفت هيئة نيجاري ببطء: 〖سأترك هذا لك، جدة سيل 〗
انتركام، فيكونتية سكورو.
عندما عادت عائلة الفيكونت سكورو إلى أراضيها ، لم يكن أمام إليس خيار سوى المتابعة. أُجبرت على التخلي عن صخب المدينة وضجيجها للعودة إلى فيكونتية سكورو التي اعتبرتها ريفاً.
<الفيكونتية هي الأرض التي يحكمها فيكونت، طبعا الكلمة غير موجودة في العربية، انا اخترعتها بسبب عظمتي. هاهاهاهاها.>
في الأصل ، كانت ستبقى في العاصمة المزدهرة ، وتذهب إلى صالونات منظمة مع سيدات أرستقراطيات أخريات وتتحدث مع مختلف الحراس المهذبين حول فلسفة الحياة وقصائدهم ، لكن الحرب دمرت كل شيء.
كانت السيدة الشابة إليس تقف بجانب نافذة برج طويل في القلعة ، تنظر إلى الأسفل إلى الفرسان الذين كانوا يؤدون تدريباتهم اليومية بملل.
◤━───━ DARK ━───━◥
في الأصل ، كانت ستبقى في العاصمة المزدهرة ، وتذهب إلى صالونات منظمة مع سيدات أرستقراطيات أخريات وتتحدث مع مختلف الحراس المهذبين حول فلسفة الحياة وقصائدهم ، لكن الحرب دمرت كل شيء.
◤━───━ DARK ━───━◥
عندما عادت عائلة الفيكونت سكورو إلى أراضيها ، لم يكن أمام إليس خيار سوى المتابعة. أُجبرت على التخلي عن صخب المدينة وضجيجها للعودة إلى فيكونتية سكورو التي اعتبرتها ريفاً.
“لا تقلق ، لقد أكدت ذلك عدة مرات. الهدف لديه فرصة كبيرة جدًا في أن يصبح خطأ. تحت سلطة الطقوس ، سيتحولون بالتأكيد إلى روح شريرة ويساهمون في نزول الهاوية السوداء “أكد عضو هيلز الآخر.
لم يكن هناك شيء هنا سوى التدريب اليومي والفرسان الذين يستعدون للقتال ومجموعة من الفلاحين الذين عملوا في الحقول يومًا بعد يوم. بدون أي شكل من أشكال الترفيه ، شعرت أنها ستصاب بالجنون.
“بسرعة ، انطلقي” قاطعت إليس كلمات إيمي وأجبرت الأمر: “وإلا ، سأمنحك القليل من الجلدات أيضًا”
“هاه؟” لاحظت إليس فجأة شيئًا ما يحدث في الجانب الآخر من ملاعب التدريب. بدا أن صبيًا مراهقًا يطل على المكان الذي يتدرب فيه الفرسان وتم اكتشافه. بعد الإمساك به، ربط الفرسان يدي الصبي معًا بحبل سميك ، وسحبه إلى أعلى على شجرة وبدأوا بجلده بسوط حصان.
دخل أحد رجال هيلز عبر باب الغرفة. على الجانب الآخر ، كانت الخادمة إيمي ترتجف وهي تسمع صراخ الصبي ، كانت تخشى أن يحل لها ذات يوم مثل هذا المصير.
“إيمي ، هذا الفتى مثير للشفقة للغاية. انزلي وانقذيه ، واجعليه أكثر أناقة قليلاً وأحضريه إليّ.”
◤━───━ DARK ━───━◥
“سيدتي ، السيد قال إن…” حاولت الخادمة إيمي بعناية إقناعها بالعكس.
لم تكن أصابعها قوية جدًا ، لكنها كانت كافية لإحساسه بالدغدغة المخدرة ، مما تسبب في تلوي الصبي بأنزعاج.
“بسرعة ، انطلقي” قاطعت إليس كلمات إيمي وأجبرت الأمر: “وإلا ، سأمنحك القليل من الجلدات أيضًا”
عندما نظرت إلى الصبي العاجز الذي كان عاجزًا عن مقاومة سوطها ، أصبحت إليس متحمسة بشكل متزايد واستمرت في جلده بشدة ، مما أجبر الصبي على الدخول في زاوية من الغرفة. حتى الآداب التي كانت تتمسك بها في العادة تم التخلص منها تمامًا دون أن ترك أثر.
بعد لحظات قليلة ، الصبي الذي تعرض للجلد أحضر إلى مسكن إليس.
◤━───━ DARK ━───━◥
عندما نظرت إلى الفتى الشاب الخجول واللطيف الذي كان يرتدي ملابس حداد لا تلائمه وكذلك علامات السوط الحمراء على جسده ، أغلقت إليس النافذة ، ثم أمرت إيمي بإغلاق الباب قبل أن تتوجه إلى الصبي: “تعال هنا ، دعني أرى جروحك”
أسقطت إليس سوطها وضغطت بعنف على حلق الصبي الصغير. عندما اكتشفت أن الصبي لم يعد قادرًا على التنفس تقريبًا ، تركته وركلت الصبي مباشرة في بطنه ، ثم ضربته بنعلها.
كان من الواضح أن الصبي المراهق كان متوترًا ولم يجرؤ على التقدم ، لكن إليس لم تكن غاضبة. اقتربت بعناية من الصبي الذي كان على أهبة الاستعداد ، ومشطت شعر الصبي بأصابعها برفق قبل أن تمسّك برفق بعلامات السوط الحمراء على وجه الصبي.
أمسكت إليس بسوطها الجلدي بحماسة وبدأت بجلد الصبي وهي تصرخ بفرح: “افرح، لأمثالك ، جلب لي الفرح هو أعظم شرف تحصل عليه على الإطلاق!”
لم تكن أصابعها قوية جدًا ، لكنها كانت كافية لإحساسه بالدغدغة المخدرة ، مما تسبب في تلوي الصبي بأنزعاج.
كان من الواضح أن الصبي المراهق كان متوترًا ولم يجرؤ على التقدم ، لكن إليس لم تكن غاضبة. اقتربت بعناية من الصبي الذي كان على أهبة الاستعداد ، ومشطت شعر الصبي بأصابعها برفق قبل أن تمسّك برفق بعلامات السوط الحمراء على وجه الصبي.
“هل تؤلم؟” سألت إليس بصوت رقيق. لأنها كانت قد استخدمت العطر ، أشعرت كما لو أن صوتها الناعم نفسه يحمل رائحة لطيفة تجعل الصبي يبتلع لعابه.
“هيهي” السيدة الشابة الأرستقراطية ضحكت ، ولمست برفق جروح الصبي بينما كانت شفتيها تنفصلان قليلاً وتقترب ببطء من الصبي الصغير. كان وجهها الذي تم العناية به جيداً أمام عينيه مباشرةً ، وكان الدفء والرائحة التي اقتربت جدًا تثير عقل الصبي.
“هل يمكن تأكيد الهدف؟” تمتم أحد أعضاء هيلز بصوت منخفض: “على الرغم من أن انتركام عالقة حاليًا في صراع داخلي وأن كنيسة النعمة الإلهية مشغولة بالتعامل معها ، فإن مجموعة الكلاب المجنونة هذه لن تهتم كثيرًا بالدولة المدمرة. إذا كان الهدف صحيحًا ، فسنكون بخير ، لكن إذا لم تكن كذلك ، ونجذب إلينا تلك الكلاب المجنونة … “
ولكن بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، ضغطت إليس يديها معًا بأصابعها في جروح الصبي. عندما سمعت صرخات الصبي المؤلمة ، غطت إليس فمها وابتسمت: “كيف الحال؟ مونغريل ، كنت تعتقد حقًا أنني على وشك تقبيلك الآن ، أليس كذلك؟ هل تشعر بالألم الآن؟ “
بهذه الطريقة ، ستحتفظ الصخرة بجوهر الحياة وجوهر الروح للفتاة ويصبحان جزءًا من الطقوس. هذا من شأنه أن يزيد بشكل كبير من فرص خلق الروح الشريرة ، بل يمكن أن يضمن أن الروح الشريرة سيكون لها بشكل طبيعي قوة كبيرة بمجرد ولادتها.
<المنونغريل هو نوع من الكلاب، يعني تقصد أنه كلب، لماذا اشرح اساسا…>
أصبحت عيون الصبي الصغير المعذب فجأة بلا عاطفة حيث تلاشى مظهره الشاب ليكشف عن عضو آخر من أعضاء هيلز بنفس القناع الأسود وخنجر طقوسي آخر طعن قلب إليس.
أمسكت إليس بسوطها الجلدي بحماسة وبدأت بجلد الصبي وهي تصرخ بفرح: “افرح، لأمثالك ، جلب لي الفرح هو أعظم شرف تحصل عليه على الإطلاق!”
“لا تقلق ، لقد أكدت ذلك عدة مرات. الهدف لديه فرصة كبيرة جدًا في أن يصبح خطأ. تحت سلطة الطقوس ، سيتحولون بالتأكيد إلى روح شريرة ويساهمون في نزول الهاوية السوداء “أكد عضو هيلز الآخر.
بالعودة إلى المدينة ، كانت إحدى الأوقات المفضلة للسيدات الأرستقراطيات بما في ذلك هي استضافة الصالونات ، وإحضار بعض المتسولين والمشردين وأطفال الفلاحين إلى المكان ، ثم تعذيب هذه الكلاب للترفيه عن أنفسهم.
بعد لحظات قليلة ، الصبي الذي تعرض للجلد أحضر إلى مسكن إليس.
عندما نظرت إلى الصبي العاجز الذي كان عاجزًا عن مقاومة سوطها ، أصبحت إليس متحمسة بشكل متزايد واستمرت في جلده بشدة ، مما أجبر الصبي على الدخول في زاوية من الغرفة. حتى الآداب التي كانت تتمسك بها في العادة تم التخلص منها تمامًا دون أن ترك أثر.
وبمجرد رفع قيودهم ، يصبحون مجانين للغاية ويتحولون إلى شخص مختلف تمامًا. لن يتمكن أحد من معرفة أن المرأة المجنونة التي كانت تضرب ولدًا فقيرًا للغاية في زاوية من الغرفة كانت هي نفسها السيدة إليس الشابة لطيفة الكلام والوداعة.
أو ربما بسبب الحاجة إلى الحفاظ على آداب السلوك الأرستقراطي أثناء التفاعل مع النبلاء الآخرين في المجتمع الراقي ، كان معظم النبلاء يرتدون باستمرار قناعًا لا يمكنهم خلعه أبدًا ، مما يجبرهم على البقاء في حالة تقييد.
◤━───━ DARK ━───━◥
وبمجرد رفع قيودهم ، يصبحون مجانين للغاية ويتحولون إلى شخص مختلف تمامًا. لن يتمكن أحد من معرفة أن المرأة المجنونة التي كانت تضرب ولدًا فقيرًا للغاية في زاوية من الغرفة كانت هي نفسها السيدة إليس الشابة لطيفة الكلام والوداعة.
دخل أحد رجال هيلز عبر باب الغرفة. على الجانب الآخر ، كانت الخادمة إيمي ترتجف وهي تسمع صراخ الصبي ، كانت تخشى أن يحل لها ذات يوم مثل هذا المصير.
أسقطت إليس سوطها وضغطت بعنف على حلق الصبي الصغير. عندما اكتشفت أن الصبي لم يعد قادرًا على التنفس تقريبًا ، تركته وركلت الصبي مباشرة في بطنه ، ثم ضربته بنعلها.
بعد لحظات قليلة ، الصبي الذي تعرض للجلد أحضر إلى مسكن إليس.
بينما كانت السيدة الشابة إليس منشغلة بإطلاق العنان لجنونها ، كان اثنان من أعضاء هيلز يرتدون أقنعة سوداء مع وجود دمعة واحدة تحت عين يتناقشون فيما بينهم.
بهذه الطريقة ، ستحتفظ الصخرة بجوهر الحياة وجوهر الروح للفتاة ويصبحان جزءًا من الطقوس. هذا من شأنه أن يزيد بشكل كبير من فرص خلق الروح الشريرة ، بل يمكن أن يضمن أن الروح الشريرة سيكون لها بشكل طبيعي قوة كبيرة بمجرد ولادتها.
“هل يمكن تأكيد الهدف؟” تمتم أحد أعضاء هيلز بصوت منخفض: “على الرغم من أن انتركام عالقة حاليًا في صراع داخلي وأن كنيسة النعمة الإلهية مشغولة بالتعامل معها ، فإن مجموعة الكلاب المجنونة هذه لن تهتم كثيرًا بالدولة المدمرة. إذا كان الهدف صحيحًا ، فسنكون بخير ، لكن إذا لم تكن كذلك ، ونجذب إلينا تلك الكلاب المجنونة … “
أو ربما بسبب الحاجة إلى الحفاظ على آداب السلوك الأرستقراطي أثناء التفاعل مع النبلاء الآخرين في المجتمع الراقي ، كان معظم النبلاء يرتدون باستمرار قناعًا لا يمكنهم خلعه أبدًا ، مما يجبرهم على البقاء في حالة تقييد.
“لا تقلق ، لقد أكدت ذلك عدة مرات. الهدف لديه فرصة كبيرة جدًا في أن يصبح خطأ. تحت سلطة الطقوس ، سيتحولون بالتأكيد إلى روح شريرة ويساهمون في نزول الهاوية السوداء “أكد عضو هيلز الآخر.
عندما عادت عائلة الفيكونت سكورو إلى أراضيها ، لم يكن أمام إليس خيار سوى المتابعة. أُجبرت على التخلي عن صخب المدينة وضجيجها للعودة إلى فيكونتية سكورو التي اعتبرتها ريفاً.
“إذا كان هذا هو الحال ، فقم بإعداد الطقوس ، وسنحول هذا فيكونتية سكورو بالكامل إلى حملان كقرابين”
“نعم ، لورد نيجاري ، كيكي!”
دخل أحد رجال هيلز عبر باب الغرفة. على الجانب الآخر ، كانت الخادمة إيمي ترتجف وهي تسمع صراخ الصبي ، كانت تخشى أن يحل لها ذات يوم مثل هذا المصير.
بهذه الطريقة ، ستحتفظ الصخرة بجوهر الحياة وجوهر الروح للفتاة ويصبحان جزءًا من الطقوس. هذا من شأنه أن يزيد بشكل كبير من فرص خلق الروح الشريرة ، بل يمكن أن يضمن أن الروح الشريرة سيكون لها بشكل طبيعي قوة كبيرة بمجرد ولادتها.
ومع ذلك ، فإن خنجرًا اخترق صدرها فجأة أزال هذا القلق تمامًا. سحب رجل هيلز خنجره وتعامل بسرعة مع جثة الخادمة إيمي دون تردد ، وانتشرت أحشائها في نمط غير متساو ، ثم تم إدخال صخرة بيضاء منحوتة مليئة بالرونية في معدة الخادمة.
بهذه الطريقة ، ستحتفظ الصخرة بجوهر الحياة وجوهر الروح للفتاة ويصبحان جزءًا من الطقوس. هذا من شأنه أن يزيد بشكل كبير من فرص خلق الروح الشريرة ، بل يمكن أن يضمن أن الروح الشريرة سيكون لها بشكل طبيعي قوة كبيرة بمجرد ولادتها.
لم تكن أصابعها قوية جدًا ، لكنها كانت كافية لإحساسه بالدغدغة المخدرة ، مما تسبب في تلوي الصبي بأنزعاج.
عضو هيلز لم يتوقف عند هذا الحد. بعد أن تعامل مع الجثة ، واصل المرور عبر القلعة وقتل كل شخص قابله ، بغض النظر عن عمره أو جنسه أو وضعه. لم يكن هناك تمييز تحت خنجر هيلز.
“نعم ، لورد نيجاري ، كيكي!”
في هذه الأثناء ، واصلت إليس تعذيب الصبي الصغير ، غير مدرك تمامًا أن أي شخص آخر في القلعة غيرها قد مات بالفعل. عضو هيلز الآخر لم يفعل أي شيء ووقف فقط يتفرج بينما أصبح عذاب إليس أكثر وأكثر حدة.
عندما عادت عائلة الفيكونت سكورو إلى أراضيها ، لم يكن أمام إليس خيار سوى المتابعة. أُجبرت على التخلي عن صخب المدينة وضجيجها للعودة إلى فيكونتية سكورو التي اعتبرتها ريفاً.
في مرحلة ما ، اجتاحت طبقة من الضباب الدخاني الأسود ببطء القلعة بأكملها وأغرقتها في جو غريب ، لكن إليس المتحمسة لم تلاحظ أيًا من هذا.
انتركام، فيكونتية سكورو.
عندما كان الصبي الصغير في الزاوية على باب الموت وسيفقد حياته في أي لحظة ، قام عضو هيلز في الغرفة أخيرًا بإخراج خنجر الطقوسي ودفعه مباشرة في رأس إليس دون تردد.
لم تكن أصابعها قوية جدًا ، لكنها كانت كافية لإحساسه بالدغدغة المخدرة ، مما تسبب في تلوي الصبي بأنزعاج.
أصبحت عيون الصبي الصغير المعذب فجأة بلا عاطفة حيث تلاشى مظهره الشاب ليكشف عن عضو آخر من أعضاء هيلز بنفس القناع الأسود وخنجر طقوسي آخر طعن قلب إليس.
ومع ذلك ، فإن خنجرًا اخترق صدرها فجأة أزال هذا القلق تمامًا. سحب رجل هيلز خنجره وتعامل بسرعة مع جثة الخادمة إيمي دون تردد ، وانتشرت أحشائها في نمط غير متساو ، ثم تم إدخال صخرة بيضاء منحوتة مليئة بالرونية في معدة الخادمة.
◤━───━ DARK ━───━◥
“سيدتي ، السيد قال إن…” حاولت الخادمة إيمي بعناية إقناعها بالعكس.
كان من الواضح أن الصبي المراهق كان متوترًا ولم يجرؤ على التقدم ، لكن إليس لم تكن غاضبة. اقتربت بعناية من الصبي الذي كان على أهبة الاستعداد ، ومشطت شعر الصبي بأصابعها برفق قبل أن تمسّك برفق بعلامات السوط الحمراء على وجه الصبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
