نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

soul of Negary 76

الآلهة الثالثة الذين أتوا من اللهب الأول

الآلهة الثالثة الذين أتوا من اللهب الأول

الـفـصـ[76]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[76]ـصـل: الآلهة الثالثة الذين أتوا من اللهب الأول

 في سيرة أسطورية أخرى، زعموا أن العملاق، الذي لم يتبق منه سوى هيكله العظمي، سافر إلى أرض غير معروفة وأصبح هو الذي يحكم موت كل الأشياء. كان هناك أيضًا ادعاء يقول إن العملاق لم يترك الشعلة الأولى التي أحدثها الضوء الأبيض وبدلاً من ذلك بقي لحراستها.

◤━───━ DARK ━───━◥

 لم يكن ما يسمى بـ [التنينية] مجرد لغة، بل كان أيضًا قوة عظيمة. كان الحبل الصوتي البشري الطبيعي ببساطة غير قادر على إنتاج مقاطع صوتية [تنينية]. حتى لو كان بإمكان المرء تقليد الصوت بطريقة ما، فلن يكون قادرًا على استخدام القوة الموجودة في تلك المقاطع الصوتية.

 لم تكن إليس ضعيفة، لكنها ببساطة لم تكن لديها خبرة في القتال بقدرات خارقة للطبيعة.

 وتغيرت طبيعة “الألوهية” التي كانت موجودة في الأصل داخل تلك الزاوية من الهاوية السوداء بسبب النيران. في المجموع، كان هناك ثلاثة من هذه المخلوقات، واحد منهم كان التنين. يمكن القول أن التنين كان أحد أسلاف الحياة في هذا العالم.

 بعد كل شيء، كانت في الأصل مجرد فتاة نبيلة لها هواية غريبة، على الرغم من أنها استوعبت ذكريات العديد من الفرسان والمحاربين ذوي الخبرة، إلا أنهم كانوا أيضًا أشخاصًا عاديين ليس لديهم اتصال مع الخوارق.

 والشرط الثاني الحاسم الذي يجب الوفاء به لأولئك الذين سعوا للحصول على قوة [التنينية] هو أن روحهم يجب أن تكون منحازة نحو سمة “التنين”. علاوة على ذلك ، يجب أن تصل روح المستخدم، أو بالأحرى جودة روحه إلى المرحلة الأولى من التحرر.

 كان نيجاري متفوقًا بشكل كبير على إليس في كل من السيطرة الشاملة على القوة وفهم التوقيت في المعركة، علاوة على ذلك، كان نيجاري بالفعل أقوى من إليس ، لذلك بمجرد انتهاز الفرصة، هُزمت إليس بسرعة. تم تدمير معظم شكل روحها بالفعل، ولم يتبق منها سوى جزء صغير.

 بعد كل شيء، كانت في الأصل مجرد فتاة نبيلة لها هواية غريبة، على الرغم من أنها استوعبت ذكريات العديد من الفرسان والمحاربين ذوي الخبرة، إلا أنهم كانوا أيضًا أشخاصًا عاديين ليس لديهم اتصال مع الخوارق.

 〖يبدو أنه سيكون هناك شبحي آخر قريبًا 〗 نظر إلى إليس في يده، سلمها نيجاري إلى الجدة سيل قبل أن ينكسر جسده تمامًا.

 كانت هناك شروط صارمة لاستخدام [التنينية]، لدرجة أن كل واحد منهم كان يمثل عقبة بمفرده، ما لم يستوف المرء كل منهم، سيكون من المستحيل استخدام [التنينية].

 لم يتم توسيع قوات الشبحيين على نطاق واسع خلال السنوات القليلة الماضية لعدة أسباب. أولاً ، لم يكن كل شخص مناسبًا للزرع بروح ثانوية. ثانيًا ، كان نيجاري يجري بحثًا آخر حول الأرواح المتبقية في السنوات الأخيرة، لذلك كانت الموارد أكثر ميلًا إلى هذا البحث. كان الشبحيين على ما يرام أيضًا كما هو الحال حاليًا ، لذلك لم يكن هناك أي توسع.

 أما لماذا كانت [التنينية] قوية جدًا، فقد جاء السبب من كيفية نشأة هذا العالم لأول مرة.

 في الوقت الحاضر، كان هناك ما مجموعه 9 شبحيين رسميين الذين تم زرعهم بأرواح ثانوية. وبصرف النظر عن اثنين أو ثلاثة منهم بقوا في ري للحفاظ على النظام، تم إرسال معظم الآخرين لأداء مهام مختلفة. والتي عادة ما تتضمن السفر إلى أماكن مختلفة للحصول على وثائق تتعلق بالعصر القديم، أو التسلل إلى منظمات أخرى للحصول على معلومات استخبارية.

 ثم واصلت التنانين في الإنجاب والتكاثر، خلال عصر الإمبراطورية الأولى، يمكن القول أن التنانين أصبحت شائعة، ولكن لسوء الحظ مع تدهور مستوى العالم باستمرار، أصبحت التنانين تدريجياً غير قادرة على البقاء. خلال عصر الإمبراطورية الثالثة، عندما رحل آخر تنين [فيرساتشي]، لم تعد التنانين الحقيقية موجودة، فقط ذوي الدم النجس.

 〖وصلت نالا إلى كولومي وانضمت رسمياً في هجومهم المضاد. أريدك أن تساعدها في السر〗 أمر نيجاري الشبحيين الثلاث ، ثم التفت إلى الجدة سيل: 〖جدة سيل، أعيدي إليس إلى ري〗

 قبل ثلاثة أيام فقط، تمكنت القوات التي قادتها من الوصول إلى كولومي في الوقت المناسب لإنقاذها من حصار روياس. باستخدام غرائزها وحدها، عندما قام جيش روياس بخطوة محفوفة بالمخاطر، حاصرتهم ونصبوا كمينًا لهم من الجانب، وحققت انتصار لـ انتركام في ما كان يُعتقد أنه معركة خاسرة منذ فترة طويلة.

 استجاب الجميع “فهمت يا لوردي”.

 ثم واصلت التنانين في الإنجاب والتكاثر، خلال عصر الإمبراطورية الأولى، يمكن القول أن التنانين أصبحت شائعة، ولكن لسوء الحظ مع تدهور مستوى العالم باستمرار، أصبحت التنانين تدريجياً غير قادرة على البقاء. خلال عصر الإمبراطورية الثالثة، عندما رحل آخر تنين [فيرساتشي]، لم تعد التنانين الحقيقية موجودة، فقط ذوي الدم النجس.

 انهار جسم نيجاري التنيني تدريجياً وتحول إلى بركة من الدماء بدون أي وهج بينما غادر نيجاري هذا المكان. في الأصل، كان من الممكن أن يدعم النموذج لفترة أطول قليلاً، ولكن بعد استخدامه [التنينية]، يمكن للجسد غير المستقر بطبيعته أن ينهار فقط في وقت مبكر.

 بعد كل شيء، كانت في الأصل مجرد فتاة نبيلة لها هواية غريبة، على الرغم من أنها استوعبت ذكريات العديد من الفرسان والمحاربين ذوي الخبرة، إلا أنهم كانوا أيضًا أشخاصًا عاديين ليس لديهم اتصال مع الخوارق.

 لم يكن ما يسمى بـ [التنينية] مجرد لغة، بل كان أيضًا قوة عظيمة. كان الحبل الصوتي البشري الطبيعي ببساطة غير قادر على إنتاج مقاطع صوتية [تنينية]. حتى لو كان بإمكان المرء تقليد الصوت بطريقة ما، فلن يكون قادرًا على استخدام القوة الموجودة في تلك المقاطع الصوتية.

الـفـصـ[76]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[76]ـصـل: الآلهة الثالثة الذين أتوا من اللهب الأول

 كانت هناك شروط صارمة لاستخدام [التنينية]، لدرجة أن كل واحد منهم كان يمثل عقبة بمفرده، ما لم يستوف المرء كل منهم، سيكون من المستحيل استخدام [التنينية].

 أما لماذا كانت [التنينية] قوية جدًا، فقد جاء السبب من كيفية نشأة هذا العالم لأول مرة.

 كان الشرط الأول الحاسم هو [ضغط التنين]، خلق الوزن الروحي لضغط التنين نوعًا من الانسجام مع العالم. إذا كان [فن التنفس] هو تغيير إيقاع المرء للتوافق مع محيطه، فإن [ضغط التنين] كان لإجبار البيئة المحيطة على الانسجام مع المرء.

 …

 والشرط الثاني الحاسم الذي يجب الوفاء به لأولئك الذين سعوا للحصول على قوة [التنينية] هو أن روحهم يجب أن تكون منحازة نحو سمة “التنين”. علاوة على ذلك ، يجب أن تصل روح المستخدم، أو بالأحرى جودة روحه إلى المرحلة الأولى من التحرر.

 لم يتم توسيع قوات الشبحيين على نطاق واسع خلال السنوات القليلة الماضية لعدة أسباب. أولاً ، لم يكن كل شخص مناسبًا للزرع بروح ثانوية. ثانيًا ، كان نيجاري يجري بحثًا آخر حول الأرواح المتبقية في السنوات الأخيرة، لذلك كانت الموارد أكثر ميلًا إلى هذا البحث. كان الشبحيين على ما يرام أيضًا كما هو الحال حاليًا ، لذلك لم يكن هناك أي توسع.

 خلاف ذلك، إذا استخدمت [التنينية] بالقوة دون أن يكون لديك روح مؤهلة، فسوف تتعرض إما للقمع من قبل قوة [التنينية] وتصبح مجنونًا غير عقلاني مثل الحراشف الغريبة، أو ستفقد روحك تمامًا، تموت والروح الحقيقية ستغادر.

 استجاب الجميع “فهمت يا لوردي”.

 حتى نيجاري يحتاج إلى تنشيط عامل التنين داخل دم الروح لتشكيل جسد التنين قبل أن يتمكن من استخدام [التنينية]. أما بالنسبة لخاصية روحه، إذا أراد حقًا الإشارة إلى تحيز واضح، فيجب أن تنتمي إلى خاصية “التلاعب”.

 كان الشرط الأول الحاسم هو [ضغط التنين]، خلق الوزن الروحي لضغط التنين نوعًا من الانسجام مع العالم. إذا كان [فن التنفس] هو تغيير إيقاع المرء للتوافق مع محيطه، فإن [ضغط التنين] كان لإجبار البيئة المحيطة على الانسجام مع المرء.

 كانت القدرة التي حصل عليها من تحريره المزيف هي التلاعب بالجراثيم، وأصبحت فيما بعد التحكم في الفيروسات، في حين أن جاك الذي تم زرع جزء من روح مشتقت منه كروح ثانوية حصل على التلاعب بالعدوانية.

 لم يكن ما يسمى بـ [التنينية] مجرد لغة، بل كان أيضًا قوة عظيمة. كان الحبل الصوتي البشري الطبيعي ببساطة غير قادر على إنتاج مقاطع صوتية [تنينية]. حتى لو كان بإمكان المرء تقليد الصوت بطريقة ما، فلن يكون قادرًا على استخدام القوة الموجودة في تلك المقاطع الصوتية.

 ومع ذلك، من بين جوهر الروح الذي استوعبه نيجاري، كان هناك أولئك الذين لديهم سمة “التنين”. من خلال التلاعب بسمة “التنين” هذه، أصبح نيجاري مؤهلاً لاستخدام الـ [تنينية].

 في النهاية، عندما لم يتبق لدى العملاق الكثير من اللحم، صنع المخلوقات النهائية – البشر – على صورته الخاصة. إذا لم يكن هناك أخطاء، فإن “سلف كل الأشياء” في أسطورة كوشي يشير على الأرجح إلى العملاق.

 أما لماذا كانت [التنينية] قوية جدًا، فقد جاء السبب من كيفية نشأة هذا العالم لأول مرة.

 لم يتم توسيع قوات الشبحيين على نطاق واسع خلال السنوات القليلة الماضية لعدة أسباب. أولاً ، لم يكن كل شخص مناسبًا للزرع بروح ثانوية. ثانيًا ، كان نيجاري يجري بحثًا آخر حول الأرواح المتبقية في السنوات الأخيرة، لذلك كانت الموارد أكثر ميلًا إلى هذا البحث. كان الشبحيين على ما يرام أيضًا كما هو الحال حاليًا ، لذلك لم يكن هناك أي توسع.

 في البداية، نشأ العالم من الهاوية السوداء، قطع الضوء الأبيض الهاوية السوداء وكسر جزءًا من الهاوية السوداء. جلب الضوء ألسنة اللهب، وأحرقت النيران هذه الزاوية من الهاوية السوداء التي جلبت معظم ما هو موجود حاليًا.

 بعد كل شيء، كانت في الأصل مجرد فتاة نبيلة لها هواية غريبة، على الرغم من أنها استوعبت ذكريات العديد من الفرسان والمحاربين ذوي الخبرة، إلا أنهم كانوا أيضًا أشخاصًا عاديين ليس لديهم اتصال مع الخوارق.

 وتغيرت طبيعة “الألوهية” التي كانت موجودة في الأصل داخل تلك الزاوية من الهاوية السوداء بسبب النيران. في المجموع، كان هناك ثلاثة من هذه المخلوقات، واحد منهم كان التنين. يمكن القول أن التنين كان أحد أسلاف الحياة في هذا العالم.

 باختصار، لم يظهر أي من الآلهة الثلاثة الأصليين مرة أخرى. سقط هذا العالم في النهاية ليصبح عالمًا منخفض السحر، بينما ستطفأ النيران قريبًا. كان العالم الذي خلقه الضوء الأبيض يقترب ببطء من نهايته.

 ثم واصلت التنانين في الإنجاب والتكاثر، خلال عصر الإمبراطورية الأولى، يمكن القول أن التنانين أصبحت شائعة، ولكن لسوء الحظ مع تدهور مستوى العالم باستمرار، أصبحت التنانين تدريجياً غير قادرة على البقاء. خلال عصر الإمبراطورية الثالثة، عندما رحل آخر تنين [فيرساتشي]، لم تعد التنانين الحقيقية موجودة، فقط ذوي الدم النجس.

 لم تكن إليس ضعيفة، لكنها ببساطة لم تكن لديها خبرة في القتال بقدرات خارقة للطبيعة.

 وفي هذه المرحلة، أصبح حتى الويفيرن كائنات يصعب مواجهتها ويمكن اعتبارها كوارث طبيعية في مناطق معينة. كان الويفيرن الذي قتله كريس أحد التنانين القليلة المتبقية في هذه القارة.

 أما المخلوقان الآخران من الهاوية السوداء اللذان تغيرت طبيعتهما خلال الشعلة الأولى، فقد أصبح أحدهما الإله الجديد. خلق الإله الجديد الجنس الإلهي، الذي لم يكن حاله أفضل بكثير مقارنة بالتنين. لا يزال هناك عدد قليل جدًا من التنانين النجسة في هذا العالم، في حين أن الذي تشيد به كنيسة النعمة الإلهية باسم “الإله” قد يكون آخر عضو متبقٍ من العرق الإلهي، أو لا يمكن أن يكون كذلك.

 في النهاية، عندما لم يتبق لدى العملاق الكثير من اللحم، صنع المخلوقات النهائية – البشر – على صورته الخاصة. إذا لم يكن هناك أخطاء، فإن “سلف كل الأشياء” في أسطورة كوشي يشير على الأرجح إلى العملاق.

 كان الأخير هو العملاق. وفقًا للأسطورة، قام العملاق الأصلي بقطع لحمه ليخلق كائنات هذا العالم. فعندما سقط لحمه في الماء صار سمكة. وعندما رمي في السماء صار طائرا. وعندما سقطت على الأرض أصبحت حيوانات مختلفة.

 أما المخلوقان الآخران من الهاوية السوداء اللذان تغيرت طبيعتهما خلال الشعلة الأولى، فقد أصبح أحدهما الإله الجديد. خلق الإله الجديد الجنس الإلهي، الذي لم يكن حاله أفضل بكثير مقارنة بالتنين. لا يزال هناك عدد قليل جدًا من التنانين النجسة في هذا العالم، في حين أن الذي تشيد به كنيسة النعمة الإلهية باسم “الإله” قد يكون آخر عضو متبقٍ من العرق الإلهي، أو لا يمكن أن يكون كذلك.

 في النهاية، عندما لم يتبق لدى العملاق الكثير من اللحم، صنع المخلوقات النهائية – البشر – على صورته الخاصة. إذا لم يكن هناك أخطاء، فإن “سلف كل الأشياء” في أسطورة كوشي يشير على الأرجح إلى العملاق.

 حتى نيجاري يحتاج إلى تنشيط عامل التنين داخل دم الروح لتشكيل جسد التنين قبل أن يتمكن من استخدام [التنينية]. أما بالنسبة لخاصية روحه، إذا أراد حقًا الإشارة إلى تحيز واضح، فيجب أن تنتمي إلى خاصية “التلاعب”.

 بعد كل شيء، كان شعب كوشي هو الإمبراطورية الرابعة في الوجود، وكان معظم ما حدث في العصور القديمة قد تغير بالفعل وتشوه أو فقد ببساطة على مر العصور. أراد شعب كوشي أيضًا ترسيخ حكمهم، لذلك أشادوا بالعملاق باعتباره سلف كل الأشياء، وبما أن شعب كوشي كان روح العملاق، فقد جعلهم قادة بالفطرة.

 〖وصلت نالا إلى كولومي وانضمت رسمياً في هجومهم المضاد. أريدك أن تساعدها في السر〗 أمر نيجاري الشبحيين الثلاث ، ثم التفت إلى الجدة سيل: 〖جدة سيل، أعيدي إليس إلى ري〗

 بطبيعة الحال ، كانت هناك ادعاءات مختلفة حول كيفية انتهاء العملاق في النهاية. في أسطورة كوشي، كان العملاق هو سلف كل الأشياء ومات بعد أن شق نفسه ليشكل المخلوقات. بعد كل شيء، زعموا أنهم روح سلف كل الأشياء، ولكن إذا ظهر سلف بالفعل، فسيكون الكوشي هو الأكثر تعاسة.

 في الوقت الحاضر، كان هناك ما مجموعه 9 شبحيين رسميين الذين تم زرعهم بأرواح ثانوية. وبصرف النظر عن اثنين أو ثلاثة منهم بقوا في ري للحفاظ على النظام، تم إرسال معظم الآخرين لأداء مهام مختلفة. والتي عادة ما تتضمن السفر إلى أماكن مختلفة للحصول على وثائق تتعلق بالعصر القديم، أو التسلل إلى منظمات أخرى للحصول على معلومات استخبارية.

 في سيرة أسطورية أخرى، زعموا أن العملاق، الذي لم يتبق منه سوى هيكله العظمي، سافر إلى أرض غير معروفة وأصبح هو الذي يحكم موت كل الأشياء. كان هناك أيضًا ادعاء يقول إن العملاق لم يترك الشعلة الأولى التي أحدثها الضوء الأبيض وبدلاً من ذلك بقي لحراستها.

 ومع ذلك، من بين جوهر الروح الذي استوعبه نيجاري، كان هناك أولئك الذين لديهم سمة “التنين”. من خلال التلاعب بسمة “التنين” هذه، أصبح نيجاري مؤهلاً لاستخدام الـ [تنينية].

 باختصار، لم يظهر أي من الآلهة الثلاثة الأصليين مرة أخرى. سقط هذا العالم في النهاية ليصبح عالمًا منخفض السحر، بينما ستطفأ النيران قريبًا. كان العالم الذي خلقه الضوء الأبيض يقترب ببطء من نهايته.

 في سيرة أسطورية أخرى، زعموا أن العملاق، الذي لم يتبق منه سوى هيكله العظمي، سافر إلى أرض غير معروفة وأصبح هو الذي يحكم موت كل الأشياء. كان هناك أيضًا ادعاء يقول إن العملاق لم يترك الشعلة الأولى التي أحدثها الضوء الأبيض وبدلاً من ذلك بقي لحراستها.

 …

 في البداية، نشأ العالم من الهاوية السوداء، قطع الضوء الأبيض الهاوية السوداء وكسر جزءًا من الهاوية السوداء. جلب الضوء ألسنة اللهب، وأحرقت النيران هذه الزاوية من الهاوية السوداء التي جلبت معظم ما هو موجود حاليًا.

 لكن بغض النظر، تستمر الحياة. وبالنسبة لنالا، رغم أنها لم تكن تحب الحرب، يجب أن يستمر قتالها.

 كان الشرط الأول الحاسم هو [ضغط التنين]، خلق الوزن الروحي لضغط التنين نوعًا من الانسجام مع العالم. إذا كان [فن التنفس] هو تغيير إيقاع المرء للتوافق مع محيطه، فإن [ضغط التنين] كان لإجبار البيئة المحيطة على الانسجام مع المرء.

في هذه المرحلة، لم تعد هذه الفتاة كما كانت في السابق. في وقت مبكر، كانت ببساطة القشة الأخيرة التي اختار الكثيرون إمساكها. اعتبر الكثيرون أن دعمها لا شيء سوى إهدار حياتها، حتى أن القليل منهم سخروا منها، معتبرين أنها ريفية غافلة.

في هذه المرحلة، لم تعد هذه الفتاة كما كانت في السابق. في وقت مبكر، كانت ببساطة القشة الأخيرة التي اختار الكثيرون إمساكها. اعتبر الكثيرون أن دعمها لا شيء سوى إهدار حياتها، حتى أن القليل منهم سخروا منها، معتبرين أنها ريفية غافلة.

 ولكن الآن، ببطء ولكن بثبات، لم يعد هناك سوى عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين قدموا مثل هذه الادعاءات، والسبب هو أنها جلبت الأمل للناس.

 كانت هناك شروط صارمة لاستخدام [التنينية]، لدرجة أن كل واحد منهم كان يمثل عقبة بمفرده، ما لم يستوف المرء كل منهم، سيكون من المستحيل استخدام [التنينية].

 قبل ثلاثة أيام فقط، تمكنت القوات التي قادتها من الوصول إلى كولومي في الوقت المناسب لإنقاذها من حصار روياس. باستخدام غرائزها وحدها، عندما قام جيش روياس بخطوة محفوفة بالمخاطر، حاصرتهم ونصبوا كمينًا لهم من الجانب، وحققت انتصار لـ انتركام في ما كان يُعتقد أنه معركة خاسرة منذ فترة طويلة.

 خلاف ذلك، إذا استخدمت [التنينية] بالقوة دون أن يكون لديك روح مؤهلة، فسوف تتعرض إما للقمع من قبل قوة [التنينية] وتصبح مجنونًا غير عقلاني مثل الحراشف الغريبة، أو ستفقد روحك تمامًا، تموت والروح الحقيقية ستغادر.

◤━───━ DARK ━───━◥

 ثم واصلت التنانين في الإنجاب والتكاثر، خلال عصر الإمبراطورية الأولى، يمكن القول أن التنانين أصبحت شائعة، ولكن لسوء الحظ مع تدهور مستوى العالم باستمرار، أصبحت التنانين تدريجياً غير قادرة على البقاء. خلال عصر الإمبراطورية الثالثة، عندما رحل آخر تنين [فيرساتشي]، لم تعد التنانين الحقيقية موجودة، فقط ذوي الدم النجس.

 باختصار، لم يظهر أي من الآلهة الثلاثة الأصليين مرة أخرى. سقط هذا العالم في النهاية ليصبح عالمًا منخفض السحر، بينما ستطفأ النيران قريبًا. كان العالم الذي خلقه الضوء الأبيض يقترب ببطء من نهايته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط