نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

soul of Negary 96

اللهب الأول

اللهب الأول

الـفـصـ[96]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[96]ـصـل: اللهب الأول

 كانت نالا بالكاد قادرة على الصمود أمام هؤلاء الثلاثة في وقت واحد، وكان من المستحيل عليها أن تهزمهم.

◤━───━ DARK ━───━◥

 فكرت نالا في نفسها. كان الشعور بالقمع القادم من الهاوية السوداء أثقل وأثقل، وقد اقترب بالفعل من هذا العالم لدرجة أنه إذا لم تطيل اللهب قريبًا، فسيكون هذا العالم قد انتهى حقًا.

هذا لا يمكن أن يستمر.

 في هذه اللحظة، كان كل شيء في هذا العالم تحت سيطرة نالا، ويبدو أنها أصبحت تجسد الإله بنفسه، وتحكم على حياة وموت كل من حولها.

 فكرت نالا في نفسها. كان الشعور بالقمع القادم من الهاوية السوداء أثقل وأثقل، وقد اقترب بالفعل من هذا العالم لدرجة أنه إذا لم تطيل اللهب قريبًا، فسيكون هذا العالم قد انتهى حقًا.

 ولكن مهما كان الأمر، احتاجت نالا إلى هزيمة هذا الخصم، حيث كانت تسير بالفعل على الطريق الصحيح، لم يكن من الضروري أن تشعر بالارتباك.

 كانت نالا بالكاد قادرة على الصمود أمام هؤلاء الثلاثة في وقت واحد، وكان من المستحيل عليها أن تهزمهم.

 تلاشى [ضغط التنين] تدريجيًا، لثهت نالا بشدة بينما كانت توجه سيفها إلى كونور، الشبحي الوحيد المحظوظ بما يكفي للنجاة من هذا الهجوم.

 لم يكن مايرسون أضعف بكثير مما كانت عليه عندما تعلق الأمر بالقتال القريب، لذلك لم يكن من السهل هزيمته. علاوة على ذلك ، كانت إليس تتدخل باستمرار في معركتهم من خلال خلق الكذبات، وكونور، الذي نادرًا ما يهاجمها ولكنه يجبرها دائمًا على المراوغة في كل مرة يفعل فيها. حتى القليل من الإهمال سيؤدي إلى هزيمتها.

 في هذا الوقت، كان مايرسون يعاني من نفس الآلام التي تعرضت لها نالا، وبدرجة أكثر خطورة.

 فجأة تغيرت بشرة نالا، وبدأ شعرها الأشقر الجميل يذبل، وبدأت تظهر العديد من البقع الداكنة على بشرتها ، تبعها شعور بالدوار. دعمت نالا جسدها بسيفها ، نصف متكئة عليه لأنها أعطت مايرسون نظرة معقدة.

 ظهرت شخصية أوغستين أمام عينيه، إنه هو الذي جاء إلى الأحياء الفقيرة وأنقذ مايرسون الذي كان ينتظر الموت كل تلك السنوات الماضية.

 في هذا الوقت، كان مايرسون يعاني من نفس الآلام التي تعرضت لها نالا، وبدرجة أكثر خطورة.

 انهار مايرسون على الجانب، ولم يفعل جسده الخالد غير الميت أي شيء لإنقاذه. كان يشعر بأن حياته تبتعد عنه ببطء، وهو نفس الشعور منذ أكثر من 20 عامًا عندما كان ينتظر الموت من المرض في الأحياء الفقيرة.

 كان السبب في خيانته لكنيسة النعمة الإلهية وتعهد بالولاء لنيجاري في المقام الأول بسبب الأمراض والسقم التي ابتلي بها هذا العالم. بعد زرع روح كريس المتبقية، حصل على القدرة التي طالما رغب فيها.

لا خير يحدث عندما يبتسم نيجاري…

 مزامنة المرض، من خلال هذه القدرة، كان يتزامن مع شخص مريض ويصاب بنفس المرض، وبعد ذلك يمكن لجسمه أن يولد جرثومة علاجية لعلاج المرض. علاوة على ذلك ، يمكن لهذا العلاج أيضًا أن ينتشر ببطء ويدمج نفسه في البيئة، مما يعني أنه مع كل علاج يكمله، سيكون هناك دائمًا مرض واحد أقل في هذا العالم.

 تلاشى [ضغط التنين] تدريجيًا، لثهت نالا بشدة بينما كانت توجه سيفها إلى كونور، الشبحي الوحيد المحظوظ بما يكفي للنجاة من هذا الهجوم.

 على الرغم من أن مايرسون كان من الناحية الفنية قائد فريق الشبحيين، إلا أنه لم يقودهم كثيرًا على الإطلاق. في معظم الأوقات، كان يسافر عبر القارة، مستخدمًا قدرته باستمرار على تسجيل أمراض جديدة أثناء نشر العلاج واللقاحات في نفس الوقت.

هذا لا يمكن أن يستمر.

 من بين الناس هنا، كان مايرسون هو الشخص الذي ربما أنقذ معظم الناس. سجل جسده الآن أكثر من 100 نوع من الأمراض، وكلما احتاج إلى القتال، يمكنه استخدام التزامن العكسي لنشر الأمراض التي سجلها على الأشخاص الذين كان يتزامن معهم.

 كانت نالا بالكاد قادرة على الصمود أمام هؤلاء الثلاثة في وقت واحد، وكان من المستحيل عليها أن تهزمهم.

 وكان ثمن ذلك أنه بغض النظر عما إذا كان يسجل مرضًا جديدًا أو يصيب الآخرين به، فإن كل مرض سجله داخل جسده سيتصرف بعنف في كل مرة يستخدم فيها هذه القدرة.

لا خير يحدث عندما يبتسم نيجاري…

 نظرًا لأن نالت كانت تمتلك دماء سلالة التنين، كان نظامها المناعي قويًا، لكنها لم تكن محصنة ضد أكثر من 100 نوع من الأمراض في وقت واحد. علاوة على ذلك، نظرًا لقدرتها على مزامنة الأعراض فقط، لم تستطع استخدام [فن التنفس] لطرد الجراثيم من جسدها، حيث لم تكن هناك جراثيم حقيقية لطردها.

الـفـصـ[96]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[96]ـصـل: اللهب الأول

 تضمنت السجلات والوثائق التي قدمها إلدريدج الكثير من المعلومات حول نيجاري ومرؤوسيه، وبمجرد أن رأت نالا مايرسون الذي بدا مريضاً أكثر مما كانت عليه، فهمت على الفور قدرة مايرسون.

 أظهر السطح الأملس للقطع على الكرة الحديدية آثار حرقها، مما يدل على مدى حدة هذا القطع الآن.

 في الوقت نفسه، لم تستطع فهم الرجل المسمى مايرسون.

 ‘من المحتمل أن يكون الرجال الطيبون مثله قد وصلوا إلى الجنة، في حين يجب ضرب الناس مثلي إلى الجحيم. إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع أن أقول له آسف، لكنني لست نادما على قراري منذ ذلك الوقت’.

 لقد خان رفاقه، وتعهد بحياته للنيجاري الشرير، وأمسك روح معلمها كريس داخل جسده وبالتالي دنس الموتى، وكلها أعمال لا تغتفر.

هذا لا يمكن أن يستمر.

 ومع ذلك، من أجل علاج مرض ما، فإنه ينقل العدوى لنفسه طواعية بنفس المرض، وفي كل مرة يفعل ذلك عن طريق إصابته بكل مرض سجله على الإطلاق. لقد تراكمت لديه أكثر من 100 مرض، مما يعني أنه عانى من هذه الآلام أكثر من 100 مرة.

 دون تردد نالا أرجحت سيفها. على الرغم من عدم إصابة أي شخص بالهجوم، ظهرت علامة مائلة نظيفة على جسد مايرسون قبل أن ينهار إلى قطعتين. كانت إليس المقنعة أيضا، فقد تم تقطيع أجسادهم أفقيًا، والسطح المشقوق أعطى رائحة كريهة من اللحم المحروق. حتى كرة كونور الحديدية التي جاءت تطير كانت هي نفسها، مقطوعة نصفين في لحظة.

 ولكن مهما كان الأمر، احتاجت نالا إلى هزيمة هذا الخصم، حيث كانت تسير بالفعل على الطريق الصحيح، لم يكن من الضروري أن تشعر بالارتباك.

 أسماء الآلهة التي نطق بها شامان الأرواح، من خلال ذاكرة الإله الأخير، وجد نيجاري أن معظمهم كانوا في الواقع أسماء أعضاء من العرق الإلهي الأصلي من العصر القديم، بما في ذلك الاسم نيجاري.

 لتحمل آلام هذه الأمراض، اندفع [ضغط التنين] بجنون إلى الأمام في محيطها، حيث واصلت نالا تنفسها الإيقاعي الفريد، وقد اجتمع التأثيران وألحقا شعورًا كبيرًا بالخوف في قلوب كل من حولها.

 كان السبب في خيانته لكنيسة النعمة الإلهية وتعهد بالولاء لنيجاري في المقام الأول بسبب الأمراض والسقم التي ابتلي بها هذا العالم. بعد زرع روح كريس المتبقية، حصل على القدرة التي طالما رغب فيها.

 في هذه اللحظة، كان كل شيء في هذا العالم تحت سيطرة نالا، ويبدو أنها أصبحت تجسد الإله بنفسه، وتحكم على حياة وموت كل من حولها.

 نظرًا لأن نالت كانت تمتلك دماء سلالة التنين، كان نظامها المناعي قويًا، لكنها لم تكن محصنة ضد أكثر من 100 نوع من الأمراض في وقت واحد. علاوة على ذلك، نظرًا لقدرتها على مزامنة الأعراض فقط، لم تستطع استخدام [فن التنفس] لطرد الجراثيم من جسدها، حيث لم تكن هناك جراثيم حقيقية لطردها.

 دون تردد نالا أرجحت سيفها. على الرغم من عدم إصابة أي شخص بالهجوم، ظهرت علامة مائلة نظيفة على جسد مايرسون قبل أن ينهار إلى قطعتين. كانت إليس المقنعة أيضا، فقد تم تقطيع أجسادهم أفقيًا، والسطح المشقوق أعطى رائحة كريهة من اللحم المحروق. حتى كرة كونور الحديدية التي جاءت تطير كانت هي نفسها، مقطوعة نصفين في لحظة.

◤━───━ DARK ━───━◥

 أظهر السطح الأملس للقطع على الكرة الحديدية آثار حرقها، مما يدل على مدى حدة هذا القطع الآن.

لا خير يحدث عندما يبتسم نيجاري…

 تلاشى [ضغط التنين] تدريجيًا، لثهت نالا بشدة بينما كانت توجه سيفها إلى كونور، الشبحي الوحيد المحظوظ بما يكفي للنجاة من هذا الهجوم.

 وكان ثمن ذلك أنه بغض النظر عما إذا كان يسجل مرضًا جديدًا أو يصيب الآخرين به، فإن كل مرض سجله داخل جسده سيتصرف بعنف في كل مرة يستخدم فيها هذه القدرة.

 انهار مايرسون على الجانب، ولم يفعل جسده الخالد غير الميت أي شيء لإنقاذه. كان يشعر بأن حياته تبتعد عنه ببطء، وهو نفس الشعور منذ أكثر من 20 عامًا عندما كان ينتظر الموت من المرض في الأحياء الفقيرة.

 لقد خان رفاقه، وتعهد بحياته للنيجاري الشرير، وأمسك روح معلمها كريس داخل جسده وبالتالي دنس الموتى، وكلها أعمال لا تغتفر.

 ظهرت شخصية أوغستين أمام عينيه، إنه هو الذي جاء إلى الأحياء الفقيرة وأنقذ مايرسون الذي كان ينتظر الموت كل تلك السنوات الماضية.

 ظهرت شخصية أوغستين أمام عينيه، إنه هو الذي جاء إلى الأحياء الفقيرة وأنقذ مايرسون الذي كان ينتظر الموت كل تلك السنوات الماضية.

 ‘من المحتمل أن يكون الرجال الطيبون مثله قد وصلوا إلى الجنة، في حين يجب ضرب الناس مثلي إلى الجحيم. إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع أن أقول له آسف، لكنني لست نادما على قراري منذ ذلك الوقت’.

 لتحمل آلام هذه الأمراض، اندفع [ضغط التنين] بجنون إلى الأمام في محيطها، حيث واصلت نالا تنفسها الإيقاعي الفريد، وقد اجتمع التأثيران وألحقا شعورًا كبيرًا بالخوف في قلوب كل من حولها.

 بعد وفاة مايرسون، تلاشت قدرته أيضًا، وخفت أعراض المرض تدريجيًا على جسد نالا، وكانت عيناها حادة وثابتة كما كانت في البداية، بمجرد هزيمة هؤلاء الأشخاص، ستتمكن من دخول البوابة ودخول فرن اللهب الأول.

 في هذا الوقت، كان مايرسون يعاني من نفس الآلام التي تعرضت لها نالا، وبدرجة أكثر خطورة.

 “[ضغط التنين] جنبًا إلى جنب مع [فن التنفس]، السيطرة على كل الإيقاع في نطاق [ضغط التنين] للحظة وجيزة، والسيطرة عليها تمامًا، ثم قطعها جميعًا” ابتسم نوح وهو يعلق. يمكنه أن يرى بوضوح المبادئ الكامنة وراء ضربة نالا الآن، بطريقة ما، طالما أن شيئًا ما ينتمي إلى هذا العالم، فإنها ستكون قادرة على قتله.

 وكان ثمن ذلك أنه بغض النظر عما إذا كان يسجل مرضًا جديدًا أو يصيب الآخرين به، فإن كل مرض سجله داخل جسده سيتصرف بعنف في كل مرة يستخدم فيها هذه القدرة.

 في هذه المرحلة ، كان من الضروري فهم أصل [فن التنفس]. ما يسمى بجوهر [فن التنفس] لم يكن سوى إدراك ومواءمة الذات مع إيقاع هذا العالم، ألم يكن العالم الحالي مولودًا من اللهب؟ لذلك، كانت طبيعة كل إيقاع في هذا العالم هي في الواقع تردد الخفقان للشعلة الأولى.

 فكرت نالا في نفسها. كان الشعور بالقمع القادم من الهاوية السوداء أثقل وأثقل، وقد اقترب بالفعل من هذا العالم لدرجة أنه إذا لم تطيل اللهب قريبًا، فسيكون هذا العالم قد انتهى حقًا.

 كواحد من الآلهة الثلاثة الذين خرجوا من الشعلة الأولى، فإن عرق التنين الذي خلقه التنين السلف ولد بشكل طبيعي مع “سلطة” هذا العالم. من خلال [ضغط التنين]، تمكنت التنانين من إجبار العالم – الذي كان أيضًا الشعلة – من حولهم على الانسجام مع أنفسهم ، وتسخيرها لإنتاج أنفاسهم المميزة.

 كواحد من الآلهة الثلاثة الذين خرجوا من الشعلة الأولى، فإن عرق التنين الذي خلقه التنين السلف ولد بشكل طبيعي مع “سلطة” هذا العالم. من خلال [ضغط التنين]، تمكنت التنانين من إجبار العالم – الذي كان أيضًا الشعلة – من حولهم على الانسجام مع أنفسهم ، وتسخيرها لإنتاج أنفاسهم المميزة.

 وبسبب ذلك، تمكنت نالا، التي جمعت بين [ضغط التنين] و [فن التنفس]، من التحكم بشكل كامل في إيقاع العالم لفترة وجيزة جدًا وتدمير أي شيء تم إنشاؤه من اللهب في هذا العالم. وإذا تم تدمير إيقاع الكائن ، سيموت الجسد الخالد.

 ومع ذلك، من أجل علاج مرض ما، فإنه ينقل العدوى لنفسه طواعية بنفس المرض، وفي كل مرة يفعل ذلك عن طريق إصابته بكل مرض سجله على الإطلاق. لقد تراكمت لديه أكثر من 100 مرض، مما يعني أنه عانى من هذه الآلام أكثر من 100 مرة.

 كان [فن التنفس] على الأرجح تقنية اخترعها العملاق لإطالة اللهب. من خلال تقييدها بحيث يمكن للبشر فقط استخدامها، منع أيضًا اكتساب هذه القوة بواسطة الهاوية السوداء من خلال هذه الظاهرة، اكتشف نوح جوهر [فن التنفس].

 في هذا الوقت، كان مايرسون يعاني من نفس الآلام التي تعرضت لها نالا، وبدرجة أكثر خطورة.

 ثم تذكر المعلومات التي حصل عليها من خلال دراسة سجلات شامان الأرواح لشعب كوشي على مدى هذه السنوات.

 على الرغم من أن شعب كوشي زعم أنهم جنس من البشر تم إنشاؤه من روح سلف كل الأشياء، من خلال بحثه المستمر، فقد وجد الحقيقة. بدلاً من أن يكونوا من نسل العملاق، كان شعب كوشي على الأرجح هجينًا بين البشر والعرق الإلهي.

 على الرغم من أن شعب كوشي زعم أنهم جنس من البشر تم إنشاؤه من روح سلف كل الأشياء، من خلال بحثه المستمر، فقد وجد الحقيقة. بدلاً من أن يكونوا من نسل العملاق، كان شعب كوشي على الأرجح هجينًا بين البشر والعرق الإلهي.

 ظهرت شخصية أوغستين أمام عينيه، إنه هو الذي جاء إلى الأحياء الفقيرة وأنقذ مايرسون الذي كان ينتظر الموت كل تلك السنوات الماضية.

 أسماء الآلهة التي نطق بها شامان الأرواح، من خلال ذاكرة الإله الأخير، وجد نيجاري أن معظمهم كانوا في الواقع أسماء أعضاء من العرق الإلهي الأصلي من العصر القديم، بما في ذلك الاسم نيجاري.

 وكان ثمن ذلك أنه بغض النظر عما إذا كان يسجل مرضًا جديدًا أو يصيب الآخرين به، فإن كل مرض سجله داخل جسده سيتصرف بعنف في كل مرة يستخدم فيها هذه القدرة.

 ومع ذلك، خلال الإمبراطورية الأولى، جلب الإله الجديد معه الجنس الإلهي وهرب من هذا العالم. من أجل إخفاء هذه الحقيقة المشينة، بعد أن أسس الكوشي إمبراطوريتهم، قاموا بتدمير غالبية السجلات المتعلقة بالعرق الإلهي وقاموا بتعديل أساطير الخلق. تم رفع العملاق باعتباره سلف كل الأشياء وتم الإدعاء أنه نشأ من روحه.

 انهار مايرسون على الجانب، ولم يفعل جسده الخالد غير الميت أي شيء لإنقاذه. كان يشعر بأن حياته تبتعد عنه ببطء، وهو نفس الشعور منذ أكثر من 20 عامًا عندما كان ينتظر الموت من المرض في الأحياء الفقيرة.

 عندما كان يفكر في هذا، نظر نوح إلى الفتاة التي كانت طاهرة كما كانت من قبل وابتسم ابتسامة عريضة.

 دون تردد نالا أرجحت سيفها. على الرغم من عدم إصابة أي شخص بالهجوم، ظهرت علامة مائلة نظيفة على جسد مايرسون قبل أن ينهار إلى قطعتين. كانت إليس المقنعة أيضا، فقد تم تقطيع أجسادهم أفقيًا، والسطح المشقوق أعطى رائحة كريهة من اللحم المحروق. حتى كرة كونور الحديدية التي جاءت تطير كانت هي نفسها، مقطوعة نصفين في لحظة.

◤━───━ DARK ━───━◥

 لقد خان رفاقه، وتعهد بحياته للنيجاري الشرير، وأمسك روح معلمها كريس داخل جسده وبالتالي دنس الموتى، وكلها أعمال لا تغتفر.

لا خير يحدث عندما يبتسم نيجاري…

 بعد وفاة مايرسون، تلاشت قدرته أيضًا، وخفت أعراض المرض تدريجيًا على جسد نالا، وكانت عيناها حادة وثابتة كما كانت في البداية، بمجرد هزيمة هؤلاء الأشخاص، ستتمكن من دخول البوابة ودخول فرن اللهب الأول.

 على الرغم من أن مايرسون كان من الناحية الفنية قائد فريق الشبحيين، إلا أنه لم يقودهم كثيرًا على الإطلاق. في معظم الأوقات، كان يسافر عبر القارة، مستخدمًا قدرته باستمرار على تسجيل أمراض جديدة أثناء نشر العلاج واللقاحات في نفس الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط