العدالة التي لم تتحقق أبدا
الـفـصـ[113]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[11]ـصـل: العدالة التي لم تتحقق أبدا
◤━───━ DARK ━───━◥بعد عودته إلى منزله ، بدأ وان هينغ يانغ في حزم أمتعته. كان ذاهبًا في موعد غرامي، ليس مع حبيب، ولكن مع ابنته، ولم يكن يريد أن يترك ابنته ترى مظهرًا قذرًا.
في البداية، أراد وان هينغ يانغ فقط إيجاد العدالة الصحيحة لابنته، لأنه لم يستطع قبول موتها غير الواضح “العرضي”.
كان هذا هو نفس السبب الذي جعل الأشخاص الذين يلومون الكحول لشيء مثل الجنس في حالة سكر لا يتحدثون بشيء سوى الهراء.
ولكن حتى عندما أشارت جميع الأدلة إلى ذلك الشخص، لمجرد أنه مرموق، حكم الجميع لصالحه. حتى والدة ابنته كانت منحازة لذلك الشخص، مما جعل من المستحيل عليه أن يمنح ابنته العدالة الصحيحة التي تستحقها.
كان الرجلان يسجلان تصرفات نوح بطريقة مباشرة. لم يهتموا بالسؤال عن سبب عدم اهتمام نوح ببيع مزرعة الغربان خاصته. طالما أن نوح لم يفعل أي شيء خارج عن المألوف، فلن يظهروا على وجه التحديد لتذكيره والتزما فقط بأبسط الأشكال: تدوين الملاحظات.
لقد استمر لمدة 19 عامًا، لكن هؤلاء الأشخاص استمروا في حماية بعضهم البعض، واستمروا في حماية ذلك الشخص. وفي وقت من الأوقات، حوكم بتهمة التشهير وقذف السلطات القضائية. عندما فشل ذلك، حاولوا إرسال طاقم مستشفى الأمراض العقلية لاعتقاله، وكادوا أن ينجحوا في وضعه في العلاج الانفرادي.
“لم يبق لي ما أخافه” كان وان هينغ يانغ يسير باتجاه منطقة سكنية معينة. كانت زوجته السابقة، والدة ابنته تعيش هنا، وكانت قد طلقت بالفعل هذا الحثالة منذ عدة سنوات.
لولا اتصالاته الشخصية، بالإضافة إلى اهتمام وسائل الإعلام، لكان قد أرسل إلى السجن أو مستشفى للأمراض العقلية بالفعل.
تحت تأثير [كارثة الجرائم]، فقد كل أمل في هذا المجتمع الذي لا قلب له، أراد الانتقام، وهو أكثر أنواع الانتقام جنونًا.
لكن في النهاية، لم تتحقق العدالة له ولابنته.
لم تستطع سلطته فعل أي شيء تجاه المخادع تشاو شي تشانغ، لكنها كانت مثالية للتعامل مع ملك الكوارث المولود حديثًا. بالتعاون مع هؤلاء الأشخاص، كان واثقًا من قدرته على دفع ملك الكوارث المولود حديثًا إلى الموت.
“أردت فقط المطالبة بالعدالة لابنتي ، هل هذا حقًا أكثر من اللازم؟” إذا كان لديه خيار ، لكان وان هينغ يانغ قد اختار أي وسيلة أخرى، لأن استخدام الوسائل الخاطئة للقتال من أجل العدالة لن يؤدي إلا إلى جعل هذه العدالة بلا معنى. ولكن الآن بعد أن استنفدت جميع خياراته وأصبحت عديمة الفائدة، كانت الخيارات الوحيدة المتبقية له هي الوسائل الخاطئة.
كان للكحول تأثير تضخيم فقط، من خلال جعل عقول الناس أبسط، تم تضخيم الأفكار التي كانت لدى الناس بالفعل بشكل كبير.
جالسًا عند باب قاعة المحكمة ، نظر وان هينغ يانغ إلى رفض آخر لطلب التقاضي وغرق في التفكير. كان يعتقد في الأصل أن موت عدد قليل منهم سيخيف هؤلاء الناس، لكنهم لم يتغيروا بعد.
“كانت ابنتك. إن تقاعسك سيطاردك ويجلب لك المزيد من الألم. قد لا يستيقظ من يتظاهرون بالنوم، لكنهم لن يستطيعوا النوم ابدا!” ابتسم وان هينغ يانغ بشر: “سوف تتذكرين، لن تكوني قادرة على الهروب مطلقاً!”
عدوه كان صاحب السلطة الأكثر شهرة في المنطقة السادسة.
تحت تأثير [كارثة الجرائم]، فقد كل أمل في هذا المجتمع الذي لا قلب له، أراد الانتقام، وهو أكثر أنواع الانتقام جنونًا.
السلطة: [سوء التصرف الطبي]. كانت الممارسات الطبية الخاطئة عبارة عن حوادث أدى فيها إهمال المؤسسات الطبية وموظفيها إلى مزيد من الإصابات أو حتى وفاة مرضاهم.
كان الأطباء والممرضات أشخاصًا أيضًا، ويمكنهم ارتكاب الأخطاء، وبالتالي أصبح صاحب هذه السلطة، تشاو شي تشانغ، الضيف المهم الأكثر ترحيبًا في كل مستشفى في الوجود.
بالنظر إلى التعبير المشوه لزوجته السابقة التي بدت أسوأ حالًا منه، استدار وان هنغ يانغ وغادر. الأشخاص الذين يتظاهرون بالنوم لن يستيقظوا، لكنهم يعرفوه أكثر من أي شخص آخر. هذا سيظل يطاردها، مما يدفعها إلى الجنون لبقية حياتها.
بسبب سلطته ، تمكن تشاو شي تشانغ من اكتشاف أي أخطاء طبية تحدث ومنعها. سمحت هذه السلطة لشخص كان في الأصل براتب عادي أن يصبح أفضل طبيب في العالم بأسره.
جعل هذا الشرطيين اللذين كانا يتبعانه من الخلف يشعران بالملل الشديد. لم يتقاعسوا عن عملهم، لكنهم لم يهتموا كثيرًا بنوح أيضًا. ونظرًا لأنهم لم يكونوا أعضاء في قسم الإستجابة، فمن الطبيعي أنهم لن يكونوا بهذه الجدية في القيام بعمل قسم الإستجابة.
وكان هذا الشخص هو الذي تسبب في مأساة وان هنغ يانغ. عندما انتقل من كونه موظفًا عاديًا إلى شخص في السلطة، تخلى تشاو شي تشانغ تمامًا عن رغباته. بعد كل شيء، بالنسبة للأثرياء والأقوياء، كان الخوف من الموت سمة مشتركة، وبالنسبة لأولئك الذين قدروا حياتهم فوق أي شيء آخر، لم تكن قدرته أقل من كونها إلزامية. كان هذا يعني أنه طالما أنه لا يسعى للموت بشكل علني ويتخطى الحد الأدنى، فإن كل هؤلاء الأشخاص كانوا أقوى دعم له.
وفقًا للمعلومات التي قدمها وانغ تشاو، لم يكن ملك الكوارث الجديد فانغ زي قادرًا على الاستفادة من قوته الهائلة، طالما تم استبعاد حراسه، فقد كان فقط طالبًا في المدرسة الثانوية عاجزًا عن مقاومة القتل.
غطى وان هنغ يانغ تعابير التألم على وجهه بيديه، فقد تسببت سلطة وانغ تشاو [كارثة الجرائم] في جنونه أكثر مع ألمه
لم تستطع سلطته فعل أي شيء تجاه المخادع تشاو شي تشانغ، لكنها كانت مثالية للتعامل مع ملك الكوارث المولود حديثًا. بالتعاون مع هؤلاء الأشخاص، كان واثقًا من قدرته على دفع ملك الكوارث المولود حديثًا إلى الموت.
“لم يبق لي ما أخافه” كان وان هينغ يانغ يسير باتجاه منطقة سكنية معينة. كانت زوجته السابقة، والدة ابنته تعيش هنا، وكانت قد طلقت بالفعل هذا الحثالة منذ عدة سنوات.
السلطة: [سوء التصرف الطبي]. كانت الممارسات الطبية الخاطئة عبارة عن حوادث أدى فيها إهمال المؤسسات الطبية وموظفيها إلى مزيد من الإصابات أو حتى وفاة مرضاهم.
<اعتقد انه يقصد بأنها تطلقت من الرجل الاخر… اظن..>
جالسًا عند باب قاعة المحكمة ، نظر وان هينغ يانغ إلى رفض آخر لطلب التقاضي وغرق في التفكير. كان يعتقد في الأصل أن موت عدد قليل منهم سيخيف هؤلاء الناس، لكنهم لم يتغيروا بعد.
“ما الذي تفعله هنا!” بمجرد أن رأت المرأة وان هينغ يانغ، أصبح تعبيرها شرسًا: “لماذا لم يتم حبس رجل مجنون مثلك في مستشفى الأمراض العقلية!؟ لقد أخبرتك بالفعل، لقد كان حادثًا مؤسفًا، لقد كان وقت رحيل لين الصغير، ولا أعرف شيئًا عن وفاتها. لا تزعجني بعد الآن، أنا أتوسل إليك”
لكنه قلل من قدرة وانغ تشاو. جعلت قدرته وان هينغ يانغ أكثر جنونًا مما كان عليه في الأصل، وفقد سلامته العقلية تمامًا وتجاهل كل شيء باستثناء الانتقام. لقد اختفت بالفعل الرغبة في العدالة في قلبه وتشوه تفكيره. الحقيقة البسيطة هي أنه عمل بجد لسنوات عديدة دون أن ينال العدالة التي يستحقها.
“لطالما عرفتي عنها، أليس كذلك؟” كان تعبير وان هينغ يانغ غير مبال: “أنتِ تخدعين نفسك وكل من حولك فقط، وتحاولين الهروب من شعورك بالذنب. لكنك لم تهربي، بل لن تهربي أبدًا من هذا الذنب، لبقية حياتك “
لكنه قلل من قدرة وانغ تشاو. جعلت قدرته وان هينغ يانغ أكثر جنونًا مما كان عليه في الأصل، وفقد سلامته العقلية تمامًا وتجاهل كل شيء باستثناء الانتقام. لقد اختفت بالفعل الرغبة في العدالة في قلبه وتشوه تفكيره. الحقيقة البسيطة هي أنه عمل بجد لسنوات عديدة دون أن ينال العدالة التي يستحقها.
“كانت ابنتك. إن تقاعسك سيطاردك ويجلب لك المزيد من الألم. قد لا يستيقظ من يتظاهرون بالنوم، لكنهم لن يستطيعوا النوم ابدا!” ابتسم وان هينغ يانغ بشر: “سوف تتذكرين، لن تكوني قادرة على الهروب مطلقاً!”
بالنظر إلى التعبير المشوه لزوجته السابقة التي بدت أسوأ حالًا منه، استدار وان هنغ يانغ وغادر. الأشخاص الذين يتظاهرون بالنوم لن يستيقظوا، لكنهم يعرفوه أكثر من أي شخص آخر. هذا سيظل يطاردها، مما يدفعها إلى الجنون لبقية حياتها.
إذا لم تكن مثل هذه الأفكار موجودة في المقام الأول، فلن يناموا إلا عندما يكونون في حالة سكر، ولن يقوموا بأفعال تتطلب مثل هذه الحركات المحددة والدقيقة. لم يكن لدى كل شخص نظام الملاحة والتوجيه المدمج الخاص به.
بعد عودته إلى منزله ، بدأ وان هينغ يانغ في حزم أمتعته. كان ذاهبًا في موعد غرامي، ليس مع حبيب، ولكن مع ابنته، ولم يكن يريد أن يترك ابنته ترى مظهرًا قذرًا.
دون علم، فقد وان هنغ يانغ نفسه تمامًا في سلطة وانغ تشاو، وأصبح غير متعاطف مع احتمال إصابة وموت الغرباء الأبرياء.
نظر إلى نفسه في المرآة، ضحك وان هنغ يانغ بارتياح. كان يعلم أنه في حالة غير طبيعية حاليًا، وكان يعلم أيضًا أن هذا يرجع إلى سلطة وانغ تشاو ، وقد هيمن عليه ألمه وحبه لابنته.
على الأقل، هذه هي الطريقة التي فهمها وان هينغ يانغ. لقد كان مستعدًا بالفعل لتحقيق العدالة الشخصية في يأسه بعد استنفاد جميع خياراته الأخرى، وقد لعبت قدرة وانغ تشاو دورًا محفزًا ومعززًا فقط.
لكن لا يهم. إذا لم تكن لديه مثل هذه الأفكار في المقام الأول، لما فعلت سلطة وانغ تشاو أي شيء.
غطى وان هنغ يانغ تعابير التألم على وجهه بيديه، فقد تسببت سلطة وانغ تشاو [كارثة الجرائم] في جنونه أكثر مع ألمه
كان هذا هو نفس السبب الذي جعل الأشخاص الذين يلومون الكحول لشيء مثل الجنس في حالة سكر لا يتحدثون بشيء سوى الهراء.
جالسًا عند باب قاعة المحكمة ، نظر وان هينغ يانغ إلى رفض آخر لطلب التقاضي وغرق في التفكير. كان يعتقد في الأصل أن موت عدد قليل منهم سيخيف هؤلاء الناس، لكنهم لم يتغيروا بعد.
إذا لم تكن مثل هذه الأفكار موجودة في المقام الأول، فلن يناموا إلا عندما يكونون في حالة سكر، ولن يقوموا بأفعال تتطلب مثل هذه الحركات المحددة والدقيقة. لم يكن لدى كل شخص نظام الملاحة والتوجيه المدمج الخاص به.
الـفـصـ[113]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[11]ـصـل: العدالة التي لم تتحقق أبدا ◤━───━ DARK ━───━◥
كان للكحول تأثير تضخيم فقط، من خلال جعل عقول الناس أبسط، تم تضخيم الأفكار التي كانت لدى الناس بالفعل بشكل كبير.
…
على الأقل، هذه هي الطريقة التي فهمها وان هينغ يانغ. لقد كان مستعدًا بالفعل لتحقيق العدالة الشخصية في يأسه بعد استنفاد جميع خياراته الأخرى، وقد لعبت قدرة وانغ تشاو دورًا محفزًا ومعززًا فقط.
ولكن حتى عندما أشارت جميع الأدلة إلى ذلك الشخص، لمجرد أنه مرموق، حكم الجميع لصالحه. حتى والدة ابنته كانت منحازة لذلك الشخص، مما جعل من المستحيل عليه أن يمنح ابنته العدالة الصحيحة التي تستحقها.
لكنه قلل من قدرة وانغ تشاو. جعلت قدرته وان هينغ يانغ أكثر جنونًا مما كان عليه في الأصل، وفقد سلامته العقلية تمامًا وتجاهل كل شيء باستثناء الانتقام. لقد اختفت بالفعل الرغبة في العدالة في قلبه وتشوه تفكيره. الحقيقة البسيطة هي أنه عمل بجد لسنوات عديدة دون أن ينال العدالة التي يستحقها.
جعل هذا الشرطيين اللذين كانا يتبعانه من الخلف يشعران بالملل الشديد. لم يتقاعسوا عن عملهم، لكنهم لم يهتموا كثيرًا بنوح أيضًا. ونظرًا لأنهم لم يكونوا أعضاء في قسم الإستجابة، فمن الطبيعي أنهم لن يكونوا بهذه الجدية في القيام بعمل قسم الإستجابة.
تحت تأثير [كارثة الجرائم]، فقد كل أمل في هذا المجتمع الذي لا قلب له، أراد الانتقام، وهو أكثر أنواع الانتقام جنونًا.
بعد عودته إلى منزله ، بدأ وان هينغ يانغ في حزم أمتعته. كان ذاهبًا في موعد غرامي، ليس مع حبيب، ولكن مع ابنته، ولم يكن يريد أن يترك ابنته ترى مظهرًا قذرًا.
تحت بعض التوجيهات، تشكلت فكرة معينة في ذهن وان هينغ يانغ:
في البداية، أراد وان هينغ يانغ فقط إيجاد العدالة الصحيحة لابنته، لأنه لم يستطع قبول موتها غير الواضح “العرضي”.
لماذا حصل هذا الشخص على معاملة تفضيلية؟ لأنه كان صاحب سلطة؟ ثم اسمحوا لي أن أريكم الكارثة التي يمكن أن يطلقها صاحب السلطة.
لولا اتصالاته الشخصية، بالإضافة إلى اهتمام وسائل الإعلام، لكان قد أرسل إلى السجن أو مستشفى للأمراض العقلية بالفعل.
دون علم، فقد وان هنغ يانغ نفسه تمامًا في سلطة وانغ تشاو، وأصبح غير متعاطف مع احتمال إصابة وموت الغرباء الأبرياء.
الـفـصـ[113]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[11]ـصـل: العدالة التي لم تتحقق أبدا ◤━───━ DARK ━───━◥
وفقًا للمعلومات التي قدمها وانغ تشاو، لم يكن ملك الكوارث الجديد فانغ زي قادرًا على الاستفادة من قوته الهائلة، طالما تم استبعاد حراسه، فقد كان فقط طالبًا في المدرسة الثانوية عاجزًا عن مقاومة القتل.
<اعتقد انه يقصد بأنها تطلقت من الرجل الاخر… اظن..>
لم تستطع سلطته فعل أي شيء تجاه المخادع تشاو شي تشانغ، لكنها كانت مثالية للتعامل مع ملك الكوارث المولود حديثًا. بالتعاون مع هؤلاء الأشخاص، كان واثقًا من قدرته على دفع ملك الكوارث المولود حديثًا إلى الموت.
“كانت ابنتك. إن تقاعسك سيطاردك ويجلب لك المزيد من الألم. قد لا يستيقظ من يتظاهرون بالنوم، لكنهم لن يستطيعوا النوم ابدا!” ابتسم وان هينغ يانغ بشر: “سوف تتذكرين، لن تكوني قادرة على الهروب مطلقاً!”
“عندما تتألق النجوم في السماء أكثر وتشرق في السماء، هو الوقت حين سيدفع هؤلاء الناس ثمن افعالهم” كانت عيون وان هينغ يانغ محتقنة بالدم، مما أطلق العنان تمامًا لوحش الجريمة في قلبه.
عدوه كان صاحب السلطة الأكثر شهرة في المنطقة السادسة.
…
“ما الذي تفعله هنا!” بمجرد أن رأت المرأة وان هينغ يانغ، أصبح تعبيرها شرسًا: “لماذا لم يتم حبس رجل مجنون مثلك في مستشفى الأمراض العقلية!؟ لقد أخبرتك بالفعل، لقد كان حادثًا مؤسفًا، لقد كان وقت رحيل لين الصغير، ولا أعرف شيئًا عن وفاتها. لا تزعجني بعد الآن، أنا أتوسل إليك”
في هذه الأثناء، كان نوح قد خرج أيضًا مع بعض الأشياء الشخصية. كان يسافر ببطء شديد سيرا على الأقدام، ولا يمر بسيارته أو تاكسي. توقف من حين لآخر أثناء سيره، ملاحظًا أي شيء وجده مثيرًا للاهتمام في طريقه.
بسبب سلطته ، تمكن تشاو شي تشانغ من اكتشاف أي أخطاء طبية تحدث ومنعها. سمحت هذه السلطة لشخص كان في الأصل براتب عادي أن يصبح أفضل طبيب في العالم بأسره.
جعل هذا الشرطيين اللذين كانا يتبعانه من الخلف يشعران بالملل الشديد. لم يتقاعسوا عن عملهم، لكنهم لم يهتموا كثيرًا بنوح أيضًا. ونظرًا لأنهم لم يكونوا أعضاء في قسم الإستجابة، فمن الطبيعي أنهم لن يكونوا بهذه الجدية في القيام بعمل قسم الإستجابة.
على الأقل، هذه هي الطريقة التي فهمها وان هينغ يانغ. لقد كان مستعدًا بالفعل لتحقيق العدالة الشخصية في يأسه بعد استنفاد جميع خياراته الأخرى، وقد لعبت قدرة وانغ تشاو دورًا محفزًا ومعززًا فقط.
كان الرجلان يسجلان تصرفات نوح بطريقة مباشرة. لم يهتموا بالسؤال عن سبب عدم اهتمام نوح ببيع مزرعة الغربان خاصته. طالما أن نوح لم يفعل أي شيء خارج عن المألوف، فلن يظهروا على وجه التحديد لتذكيره والتزما فقط بأبسط الأشكال: تدوين الملاحظات.
جالسًا عند باب قاعة المحكمة ، نظر وان هينغ يانغ إلى رفض آخر لطلب التقاضي وغرق في التفكير. كان يعتقد في الأصل أن موت عدد قليل منهم سيخيف هؤلاء الناس، لكنهم لم يتغيروا بعد.
◤━───━ DARK ━───━◥
على الأقل، هذه هي الطريقة التي فهمها وان هينغ يانغ. لقد كان مستعدًا بالفعل لتحقيق العدالة الشخصية في يأسه بعد استنفاد جميع خياراته الأخرى، وقد لعبت قدرة وانغ تشاو دورًا محفزًا ومعززًا فقط.
لكن لا يهم. إذا لم تكن لديه مثل هذه الأفكار في المقام الأول، لما فعلت سلطة وانغ تشاو أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
