نيجاري في الطريق
الـفـصـ[142]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[40]ـصـل:
نيجاري في الطريق
◤━───━ DARK ━───━◥
“لا يمكنني القيام بأي عمل جيد في شركة كبيرة”
“لا يمكنني القيام بأي عمل جيد في شركة كبيرة”
“لا يمكنني القيام بأي عمل جيد في شركة كبيرة”
تحول القاتل ج إلى سيارة كهربائية أخرى، هذه المرة واحدة بدون علامة تجارية بسبب عدم وجود داعمين.
“كان يجب أن أفكر في الأمر من قبل، كان تغيير يي كونغ مشابهًا جدًا لذلك الرجل قبل سنوات، وهؤلاء الأشخاص الذين يدعمونه يجب أن يكونوا قد حصلوا على شيء من أنقاض ذلك الوقت” رفع تشانغ شيا نظارته وتحدث بصدق: “بغض النظر، نحتاج إلى مواجهته في النهاية، وهذه الرحلة كانت مجرد مسألة وقت”
بعد إبلاغ نيجاري بالأشياء، مضى قدمًا وسافر إلى المقاطعة السابعة قبل أي شيء آخر.
مجرد زيارة من نيجاري، حركت العالم كله.
بينما كان نيجاري لا يزال في طريقه.
كان العديد منهم طلابًا جامعيين وتجارًا، وبعضهم من المتسولين في الشارع. على سبيل المثال، كانت لي تشينغ يو عادةً ناشطة في مجال حقوق المرأة، ولكن في الأوقات الضرورية، سيصبحن جميعًا [ناجيات]، وبعبارة أخرى، كان هذا نوعًا آخر من إخفاء الجيش بين الناس.
“منظمة [الناجين] نشطة بشكل متكرر في المقاطعة السابعة؛ يتم إخفاء هوياتهم بشكل جيد للغاية “تذكر القاتل ج ما اكتشفه من قتل الزوجة لإثبات الداو.
“منظمة [الناجين] نشطة بشكل متكرر في المقاطعة السابعة؛ يتم إخفاء هوياتهم بشكل جيد للغاية “تذكر القاتل ج ما اكتشفه من قتل الزوجة لإثبات الداو.
كان العديد منهم طلابًا جامعيين وتجارًا، وبعضهم من المتسولين في الشارع. على سبيل المثال، كانت لي تشينغ يو عادةً ناشطة في مجال حقوق المرأة، ولكن في الأوقات الضرورية، سيصبحن جميعًا [ناجيات]، وبعبارة أخرى، كان هذا نوعًا آخر من إخفاء الجيش بين الناس.
ربما بسبب الخجل، أو لأسباب أخرى، اختار تشانغ شيا تولي منصب رئيس قسم الاستجابة التابع للمقاطعة السادس، بدلاً من مسقط رأسه يو بو- المقاطعة السابعة.
من خلال طريقة معينة، حافظوا على التواصل مع الحفاظ على سرية هوياتهم للغاية. كانوا مشتتين لكن متحدين، كان كل فرد من [الناجين] جادًا للغاية ولن يسرب أي شيء أبدًا.
ناظرا مباشرة إلى عيني سبعة المتوسلة، ابتسم تشانغ شيا، وضع يدًا على رأس سبعة وجعد شعرها المربوط بشكل صحيح، ثم تحدث بنبرة لطيفة: “سيكون الأمر على ما يرام، كل شيء سيكون على ما يرام”
كان القاتل ج على يقين من أنه إذا لم يقرر قراءة ذكرياتها من روحها، فلن تسرّب تلك المرأة كلمة واحدة عن منظمة [الناجين].
“انا بائس!” كان القاتل ج يرتدي لوحًا على رقبته مكتوبًا عليه عبارة “أبيع نفسي لجنازة والدي”، بينما كان يدفع عربة للأمام عبر ميدان المقاطعة السابعة الرئيسي الأكبر. كانت هناك صورة لرجل في منتصف العمر كان وجهه مليئًا بالقيح على العربة، وكان هناك كلب صغير عجوز يجلس بجانبه.
يبدو أن نوعًا ما من القوة يحمي عقول أعضاء [الناجين]، أو ربما كان نوعًا من البصمة الذهنية، وبسبب هذا، كان من المستحيل تقريبًا إقناعهم، كما لو كان هوسًا. بغض النظر عما جربته، فلن تقنعهم أبدًا بتسريب كلمة واحدة عن [الناجين].
خلاف ذلك، مع تنظيمهم المنتشر، في المجتمع الحديث، يمكن أن تؤثر خيانة عضو واحد على المجموعة بأكملها. وبسبب هذه البصمة الذهنية، تمكنت منظمة [الناجين] من البقاء مخفية والتطور ضمن المقاطعة السابعة.
“بسبب ذلك، أي شخص يتصرف بشكل غير طبيعي هنا سوف يكتشفه [الناجون]” كان القاتل ج يداعب خنجر في يده، ظهر وميض من الإلهام في عينيه.
“بسبب ذلك، أي شخص يتصرف بشكل غير طبيعي هنا سوف يكتشفه [الناجون]” كان القاتل ج يداعب خنجر في يده، ظهر وميض من الإلهام في عينيه.
كان العديد منهم طلابًا جامعيين وتجارًا، وبعضهم من المتسولين في الشارع. على سبيل المثال، كانت لي تشينغ يو عادةً ناشطة في مجال حقوق المرأة، ولكن في الأوقات الضرورية، سيصبحن جميعًا [ناجيات]، وبعبارة أخرى، كان هذا نوعًا آخر من إخفاء الجيش بين الناس.
“انا بائس!” كان القاتل ج يرتدي لوحًا على رقبته مكتوبًا عليه عبارة “أبيع نفسي لجنازة والدي”، بينما كان يدفع عربة للأمام عبر ميدان المقاطعة السابعة الرئيسي الأكبر. كانت هناك صورة لرجل في منتصف العمر كان وجهه مليئًا بالقيح على العربة، وكان هناك كلب صغير عجوز يجلس بجانبه.
في نفس الوقت، في موقع آخر، الحارس الشخصي لملك الكارثة فانغ زي، تلقت ليو شي أيضًا رسالة قصيرة. أصبح تعبيرها مذهولا للحظة قبل أن ترسل رسالة إلى فانغ زي وغادرت بسرعة.
“أيها الجيران، الإخوة والأخوات الطيبون، تعالوا وانظروا، الابن الصالح في المزاد. تعال وانظر حتى لو كنت لا ترغب في شرائه “واصل القاتل ج المناداة بحزن، وسرعان ما جذب انتباه الجميع في الساحة الرئيسية.
تيبس الكلب على الفور وانهار إلى جانب واحد، في هذه اللحظة، استحضر القاتل ج ملك فيلمه الداخلي ‘ديكابريو’، ‘وتشان’ المليء بالحركة، ‘ودوان جونيور’ الكريم، و ديفيتو المتشدد، بالإضافة إلى العديد من الممثلين المشهورين الآخرين. عانق جسده الكلب الصغير وصرخ: “ثور! ما بك ثور! “
“هل أنت جاد؟ لا يزال هناك أناس يبيعون أنفسهم لجنازة والدهم في هذا اليوم وهذا العصر؟ هل أنت متأكد من أنه ليس شخصًا ما يقدم عرضًا؟ ” تمتم شخص ما في مفاجأة.
“انا بائس!” كان القاتل ج يرتدي لوحًا على رقبته مكتوبًا عليه عبارة “أبيع نفسي لجنازة والدي”، بينما كان يدفع عربة للأمام عبر ميدان المقاطعة السابعة الرئيسي الأكبر. كانت هناك صورة لرجل في منتصف العمر كان وجهه مليئًا بالقيح على العربة، وكان هناك كلب صغير عجوز يجلس بجانبه.
“يقول الناس أن اللقاء هو التعرف، أيها الإخوة والأخوات الطيبون، من فضلك أعطني وظيفة، أنا بائس جدًا” تومض شفرة حمراء في يد القاتل ج دون أن يلاحظ أحد وفجأة طعن الكلب العجوز الصغير في العربة.
من خلال طريقة معينة، حافظوا على التواصل مع الحفاظ على سرية هوياتهم للغاية. كانوا مشتتين لكن متحدين، كان كل فرد من [الناجين] جادًا للغاية ولن يسرب أي شيء أبدًا.
<انتم تفهمون انه مبدئيا، الكلب كان لديه نيتة قتل… اغلب الظن نحو جاك…>
ناظرا مباشرة إلى عيني سبعة المتوسلة، ابتسم تشانغ شيا، وضع يدًا على رأس سبعة وجعد شعرها المربوط بشكل صحيح، ثم تحدث بنبرة لطيفة: “سيكون الأمر على ما يرام، كل شيء سيكون على ما يرام”
تيبس الكلب على الفور وانهار إلى جانب واحد، في هذه اللحظة، استحضر القاتل ج ملك فيلمه الداخلي ‘ديكابريو’، ‘وتشان’ المليء بالحركة، ‘ودوان جونيور’ الكريم، و ديفيتو المتشدد، بالإضافة إلى العديد من الممثلين المشهورين الآخرين. عانق جسده الكلب الصغير وصرخ: “ثور! ما بك ثور! “
تسبب هذا الكلام في اختفاء عناد سبعة في غمضة عين. قبل 16 عامًا، الملطخ بالدماء، المصاب بشدة تشانغ شيا حمل نصلا ملطخ بالدماء اثناء سيره في المدنية المدمرة وهو يصرخ في يأس: “هل هناك أي شخص هنا؟ هل أحد على قيد الحياة؟ هل يستطيع أي شخص الرد علي!؟ أسيفعل أي شخص! “
“ثور، لا يمكنك أن تموت هكذا، لقد كنت معي لسنوات عديدة ، لقد عاملتني جيدًا مثل الأخ الحقيقي، لكنني لم أشتري لك مطرقة، أنا آسف جدا، ثور !! “
لبقية حياتها، لن تنسى سبعة أبدًا مظهر الارتياح الشديد على وجه تشانغ شيا عندما وجدها.
“ما … هل أنت متأكد أنك لا تمزح؟” اندلع كل المارة بعرق بارد، وكان هذا محرجًا جدًا بحيث لا يمكن مشاهدته.
في ذلك الوقت، كان هو نفسه، احتضن معاناتها، تخلى عن نصله الملطخ بالدماء وربت على رأسها ذو الشعر المجعد بيده المجروحة الملطخة بالدماء، واضعاً كل لطفه في كلمة: “سيكون الأمر على ما يرام، كل شيء سيكون على ما يرام ”
“كل تلك السنوات الماضية، التقيت أنا وأنت بعد زلزال يو بو، عشنا مع بعضنا البعض، مررنا بكل أنواع السراء والضراء. لقد ربيتك على طول الطريق من جرو إلى ما أنت عليه الآن! لماذا!؟ لماذا يجب على كبار السن إرسال الصغار إلى قبرهم !! ” روح القاتل ج المرتجلة احترقت بشغف شديد، ثم استقبلته دوريات المنطقة.
تحول القاتل ج إلى سيارة كهربائية أخرى، هذه المرة واحدة بدون علامة تجارية بسبب عدم وجود داعمين.
بتهمة الإخلال بالنظام العام، تم القبض على القاتل ج ووضعه في السجن مؤقتًا لمدة 24 ساعة.
تيبس الكلب على الفور وانهار إلى جانب واحد، في هذه اللحظة، استحضر القاتل ج ملك فيلمه الداخلي ‘ديكابريو’، ‘وتشان’ المليء بالحركة، ‘ودوان جونيور’ الكريم، و ديفيتو المتشدد، بالإضافة إلى العديد من الممثلين المشهورين الآخرين. عانق جسده الكلب الصغير وصرخ: “ثور! ما بك ثور! “
في هذه الأثناء، كان نيجاري لا يزال في طريقه.
“كل تلك السنوات الماضية، التقيت أنا وأنت بعد زلزال يو بو، عشنا مع بعضنا البعض، مررنا بكل أنواع السراء والضراء. لقد ربيتك على طول الطريق من جرو إلى ما أنت عليه الآن! لماذا!؟ لماذا يجب على كبار السن إرسال الصغار إلى قبرهم !! ” روح القاتل ج المرتجلة احترقت بشغف شديد، ثم استقبلته دوريات المنطقة.
…
بينما كان نيجاري لا يزال في طريقه.
ضيق تشانغ شيا عينيه، تلاشى الوجود الحاد الذي أطلقه ببطء، ولم يسعه إلا أن يفرك صدغيه، وتنهد، ثم التفت إلى سبعة التي كانت تقف بجانبه: “لابد أنه قد مر 16 عامًا منذ أن عدنا آخر مرة”
من خلال طريقة معينة، حافظوا على التواصل مع الحفاظ على سرية هوياتهم للغاية. كانوا مشتتين لكن متحدين، كان كل فرد من [الناجين] جادًا للغاية ولن يسرب أي شيء أبدًا.
ربما بسبب الخجل، أو لأسباب أخرى، اختار تشانغ شيا تولي منصب رئيس قسم الاستجابة التابع للمقاطعة السادس، بدلاً من مسقط رأسه يو بو- المقاطعة السابعة.
“هل نحن بحاجة للعودة؟” احتفظت سبعة بوضعية ووجه مستقيمة كما كانت تفعل دائمًا، لكن قبضتيها المتشنجتين أظهرت أنها لم تكن هادئة كما تبدو على السطح.
كان القاتل ج على يقين من أنه إذا لم يقرر قراءة ذكرياتها من روحها، فلن تسرّب تلك المرأة كلمة واحدة عن منظمة [الناجين].
“يو بو …” وقف تشانغ شيا وتنهد، ثم قام بتقييم الموقف بهدوء: “ربما يكون وانغ يوان قد كشف معلوماته عن قصد. على الأرجح، اكتشف شيئًا “
<انتم تفهمون انه مبدئيا، الكلب كان لديه نيتة قتل… اغلب الظن نحو جاك…>
“كان يجب أن أفكر في الأمر من قبل، كان تغيير يي كونغ مشابهًا جدًا لذلك الرجل قبل سنوات، وهؤلاء الأشخاص الذين يدعمونه يجب أن يكونوا قد حصلوا على شيء من أنقاض ذلك الوقت” رفع تشانغ شيا نظارته وتحدث بصدق: “بغض النظر، نحتاج إلى مواجهته في النهاية، وهذه الرحلة كانت مجرد مسألة وقت”
ضيق تشانغ شيا عينيه، تلاشى الوجود الحاد الذي أطلقه ببطء، ولم يسعه إلا أن يفرك صدغيه، وتنهد، ثم التفت إلى سبعة التي كانت تقف بجانبه: “لابد أنه قد مر 16 عامًا منذ أن عدنا آخر مرة”
قال تشانغ شيا بصوت منخفض: “أرسل رسالة إلى قسم الاستجابة التابع للمقاطعة السابعة، سأنهي ما بدأ منذ كل تلك السنوات”.
قال تشانغ شيا بصوت منخفض: “أرسل رسالة إلى قسم الاستجابة التابع للمقاطعة السابعة، سأنهي ما بدأ منذ كل تلك السنوات”.
“هذا ضد البروتوكولات!” رفعت سبعة صوتها قليلاً، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تتحدى فيها أوامر تشانغ شيا علنًا.
تيبس الكلب على الفور وانهار إلى جانب واحد، في هذه اللحظة، استحضر القاتل ج ملك فيلمه الداخلي ‘ديكابريو’، ‘وتشان’ المليء بالحركة، ‘ودوان جونيور’ الكريم، و ديفيتو المتشدد، بالإضافة إلى العديد من الممثلين المشهورين الآخرين. عانق جسده الكلب الصغير وصرخ: “ثور! ما بك ثور! “
في مواجهة موقف تشانغ شيا الجاد، شعرت سبعة بالارتباك بعض الشيء، لكنها استمرت في القول: “بصفتك رئيسة قسم الاستجابة في المقاطعة السادسة، فليس ضمن صلاحياتك. هذا يتعارض مع بروتوكول قسم الاستجابة”
في هذه الأثناء، كان نيجاري لا يزال في طريقه.
ناظرا مباشرة إلى عيني سبعة المتوسلة، ابتسم تشانغ شيا، وضع يدًا على رأس سبعة وجعد شعرها المربوط بشكل صحيح، ثم تحدث بنبرة لطيفة: “سيكون الأمر على ما يرام، كل شيء سيكون على ما يرام”
تحول القاتل ج إلى سيارة كهربائية أخرى، هذه المرة واحدة بدون علامة تجارية بسبب عدم وجود داعمين.
تسبب هذا الكلام في اختفاء عناد سبعة في غمضة عين. قبل 16 عامًا، الملطخ بالدماء، المصاب بشدة تشانغ شيا حمل نصلا ملطخ بالدماء اثناء سيره في المدنية المدمرة وهو يصرخ في يأس: “هل هناك أي شخص هنا؟ هل أحد على قيد الحياة؟ هل يستطيع أي شخص الرد علي!؟ أسيفعل أي شخص! “
في ذلك الوقت، كان هو نفسه، احتضن معاناتها، تخلى عن نصله الملطخ بالدماء وربت على رأسها ذو الشعر المجعد بيده المجروحة الملطخة بالدماء، واضعاً كل لطفه في كلمة: “سيكون الأمر على ما يرام، كل شيء سيكون على ما يرام ”
لبقية حياتها، لن تنسى سبعة أبدًا مظهر الارتياح الشديد على وجه تشانغ شيا عندما وجدها.
“ما … هل أنت متأكد أنك لا تمزح؟” اندلع كل المارة بعرق بارد، وكان هذا محرجًا جدًا بحيث لا يمكن مشاهدته.
في ذلك الوقت، كان هو نفسه، احتضن معاناتها، تخلى عن نصله الملطخ بالدماء وربت على رأسها ذو الشعر المجعد بيده المجروحة الملطخة بالدماء، واضعاً كل لطفه في كلمة: “سيكون الأمر على ما يرام، كل شيء سيكون على ما يرام ”
من خلال طريقة معينة، حافظوا على التواصل مع الحفاظ على سرية هوياتهم للغاية. كانوا مشتتين لكن متحدين، كان كل فرد من [الناجين] جادًا للغاية ولن يسرب أي شيء أبدًا.
تراجعت سبعة خطوة للوراء، وربطت شعرها مرة أخرى وأجابتها بهدوء: “أنا أفهم، سأقدم التقرير”
بعد تلقي تقاريره، حصل تشانغ شيا على إذن خاص بسهولة من رؤسائه. استقل الطائرة متجهًا إلى المقاطعة السابعة، على وشك العودة إلى مسقط رأسه الذي لم يكن موجودًا فيه منذ 16 عامًا. شاهد سبعة التي كانت تنظر إليه بتعبير قلق من بعيد، ابتسم بهدوء ولم يستطع إلا أن يفرك صندوق خشبي طويل قليلا بجوار مقعده.
“علاوة على ذلك، سأحضر شياو با فو و تشانغ زي جي فقط لن تحتاجي إلى متابعتي” جلس تشانغ شيا على كرسيه وأغمض عينيه وتحدث بصدق: “فقط استمعي إلي”
في هذه الأثناء، كان نيجاري لا يزال في طريقه.
“…” تم إجبار الكلمات التي كانت على وشك الخروج من فم سبعة على الرجوع، وتحدثت مرة أخرى بعد تنهد طويل: “أنا أفهم”
“هل أنت جاد؟ لا يزال هناك أناس يبيعون أنفسهم لجنازة والدهم في هذا اليوم وهذا العصر؟ هل أنت متأكد من أنه ليس شخصًا ما يقدم عرضًا؟ ” تمتم شخص ما في مفاجأة.
فتح تشانغ شيا عينيه ليرى سبعة تغادر مكتبه، ومضت عينيه قليلاً متذكرا قبل أن يتنهد ويتمتم: “الأخ الأكبر يو …”
ناظرا مباشرة إلى عيني سبعة المتوسلة، ابتسم تشانغ شيا، وضع يدًا على رأس سبعة وجعد شعرها المربوط بشكل صحيح، ثم تحدث بنبرة لطيفة: “سيكون الأمر على ما يرام، كل شيء سيكون على ما يرام”
بعد تلقي تقاريره، حصل تشانغ شيا على إذن خاص بسهولة من رؤسائه. استقل الطائرة متجهًا إلى المقاطعة السابعة، على وشك العودة إلى مسقط رأسه الذي لم يكن موجودًا فيه منذ 16 عامًا. شاهد سبعة التي كانت تنظر إليه بتعبير قلق من بعيد، ابتسم بهدوء ولم يستطع إلا أن يفرك صندوق خشبي طويل قليلا بجوار مقعده.
“منظمة [الناجين] نشطة بشكل متكرر في المقاطعة السابعة؛ يتم إخفاء هوياتهم بشكل جيد للغاية “تذكر القاتل ج ما اكتشفه من قتل الزوجة لإثبات الداو.
في نفس الوقت، في موقع آخر، الحارس الشخصي لملك الكارثة فانغ زي، تلقت ليو شي أيضًا رسالة قصيرة. أصبح تعبيرها مذهولا للحظة قبل أن ترسل رسالة إلى فانغ زي وغادرت بسرعة.
بعد تلقي تقاريره، حصل تشانغ شيا على إذن خاص بسهولة من رؤسائه. استقل الطائرة متجهًا إلى المقاطعة السابعة، على وشك العودة إلى مسقط رأسه الذي لم يكن موجودًا فيه منذ 16 عامًا. شاهد سبعة التي كانت تنظر إليه بتعبير قلق من بعيد، ابتسم بهدوء ولم يستطع إلا أن يفرك صندوق خشبي طويل قليلا بجوار مقعده.
◤━───━ DARK ━───━◥
كان القاتل ج على يقين من أنه إذا لم يقرر قراءة ذكرياتها من روحها، فلن تسرّب تلك المرأة كلمة واحدة عن منظمة [الناجين].
مجرد زيارة من نيجاري، حركت العالم كله.
كان القاتل ج على يقين من أنه إذا لم يقرر قراءة ذكرياتها من روحها، فلن تسرّب تلك المرأة كلمة واحدة عن منظمة [الناجين].
“هل أنت جاد؟ لا يزال هناك أناس يبيعون أنفسهم لجنازة والدهم في هذا اليوم وهذا العصر؟ هل أنت متأكد من أنه ليس شخصًا ما يقدم عرضًا؟ ” تمتم شخص ما في مفاجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
