حلبة الولادة الجديدة (2)
الفصل 2: حلبة الولادة الجديدة (2)
“هذا مؤلم…”
إن الفترة الثالثة هي نفسها مثل أي يوم آخر.
اصطدام!
فجأة تغير كل شيء.
سعى باي هيونسونغ للحصول على موافقة كانغ مينهو.
في البداية، اعتقد تشوي هيوك أن الطالب بجانبه يقوم بدفعه. لم يكن هذا هو الحال. تم دفع الطالب أيضًا. شُوه وسط الفصل الدراسي ودفع الطلاب بقوة نحو الجدران مع مكاتبهم.
ومع ذلك، إن قلبه ينبض بشكل خطير. يداه ترتجفان. بدلا من الخوف أو القلق…
اختلط الصراخ والصرخات وأصوات التحطيم معًا حتى هدأت فجأة.
“معلم! شيء مكتوب أمام الحلبة!”
في منتصف الفصل، بدأت تظهر حلبة تشغل نصف الفصل. تشبه حلبة الملاكمة، ومع ذلك، هناك جدار شبه شفاف ملفوف حولها ويطفو على ارتفاع الخصر.
دهشت طالبة.
بمجرد أن تشكلت الحلبة تمامًا، انطلقت الأصوات مرة أخرى.
“قتل؟ اقتل شخصا ما؟”
“هذا مؤلم…”
قفز معلم الرياضيات لكن أصبح لي مينجي بالفعل في الحلبة. إن الأمر كما لو يقف على خشبة المسرح. نظر بهدوء إلى زملائه في الفصل قبل أن يرقص بهدوء.
الطالبات اللواتي اصطدمن بشدة بشيء تأوهو.
حاول المعلم الممتلىء الذي بدا أنه في الأربعينيات من عمره السيطرة على الطلاب. ومع ذلك، لم يكن من السهل فعلها وسط الارتباك.
هناك العديد من الطلاب الذين أصيبوا بسهولة لأنهم لم يمارسوا الرياضة بانتظام.
“آه، لكن. بما أنني في الحلبة، سأحتاج إلى خصم. إنه أمر غريب مجرد الوقوف هنا. سأختبرها.”
حتى في هذه الحالة، بحث الجميع عن هواتفهم.
سعى باي هيونسونغ للحصول على موافقة كانغ مينهو.
“آه… الإطار متصدع!”
“حتى انا!”
صرخ شخص ما غضباً. وتجانس معه آخرون.
سووش.
“هاه؟ أنا ايضا.”
تصادم!
“حتى انا!”
ظهر مشهد يستمع فيه الطلاب إلى معلمهم، ويجلسون على مقاعدهم ويتحدثون مع بعضهم البعض. أثناء فحص هواتفهم باستمرار.
لم يكن هناك سوى ضجيج من الناس الذين يمسكون هواتفهم.
“شهيق!”
باب الفصل لن يفتح.
‘ربما أصبح يانغ جيلسو أقوى أيضًا. حتى لو هو يانغ جيلسو، فلا داعي لأن أنظر إليه باحتقار وأعاني. لنفعل ذلك في مرة واحدة. ضربة واحدة.’
“إنه حقًا لن يفتح!”
ومع ذلك، إن قلبه ينبض بشكل خطير. يداه ترتجفان. بدلا من الخوف أو القلق…
على الرغم من أن اللقيط الذي يعرف كل شيء، لي مينجي، بذل قصارى جهده، إلا أن الباب المنزلق لم يتزحزح. لم يهتز حتى.
“واو… اللعنة… أشعر بالقشعريرة.”
“تحرك.”
نظر الجميع بشكل غريزي إلى يانغ جيلسو. من حصل على المرتبة الأدنى في الفصل.
فوجئ لي مينجي بصرخة كانغ مينهو وتنحى جانبًا.
صرخ معلم الرياضيات على لي مينجي. بعد إلقاء نظرة خاطفة على معلم الرياضيات، قام لي مينجي بدفع الجدار بقوة أكبر وقال.
في نفس الوقت تحرك مينجي جانبا، ركض كانغ مينهو وركل الباب. إذا لم يتجنب مينجي ذلك في الوقت المناسب، لتعرض للضرب بدلاً من الباب. رفع كانغ مينهو ركبته حتى صدره قبل أن يضرب أمامه. احتوت على القوة الكاملة لرجل يبلغ طوله 190 سم. لكن…
في البداية، بقي جيلسو. لكن فجأة، وكأن شيئًا ما يدفعه من الخلف، اتجهت قدميه نحو الحلبة.
تصادم!
هز تشوي هيوك رأسه بلا حسيب ولا رقيب.
لم يكن الصوت منعشًا.
على الرغم من أن وجه معلم الرياضيات أصبح أحمر من الغضب، إلا أنه لم يستطع الدخول في الحلبة غير المستقرة.
لم يتحرك الباب المنزلق قليلاً.
لم يستطع تشوي هيوك أن ينسى ذلك اليوم التي بكت والدته فيه بلا نهاية. لم يقاتل بعد ذلك اليوم. وصل الأمر لدرجة أنه كان يهز رأسه عند التفكير في ضرب شخص ما. لقد أصبح بالفعل ليس اعتقادًا أو قرارًا بل عادة صلبة.
“كيف يمكن أن يكون الأمر كذلك؟”
“هدوء! باي هيونونغ، أيها الوغد! ألن تجلس؟”
تفاجأ تشوي هيوك تمامًا. لم يتبع قوانين الفيزياء. لقد شعر بإحساس هائل بعدم الاتساق.
اختلط الصراخ والصرخات وأصوات التحطيم معًا حتى هدأت فجأة.
بدا الأمر كما لو أن ساق كانغ مينهو أصيبت بأذى وهو يسير مع عرج طفيف. على الرغم من أنه وقف سريعًا وكأن لا شيء خطأ، إلا أن تعبيره أغمق.
“معلم! شيء مكتوب أمام الحلبة!”
“هدوء! هدوء! ابقو هادئين. كانغ مينهو، اجلس في مقعدك.”
“أمسك هيوكي بك بعد مينجي. ليس لديك أصدقاء حقيقيون إلى جانب زميلك الغوفر، هيوكي، أليس كذلك؟ أو ربما لا؟ ربما كان هيوكي قادماً إليها؟”
حاول المعلم الممتلىء الذي بدا أنه في الأربعينيات من عمره السيطرة على الطلاب. ومع ذلك، لم يكن من السهل فعلها وسط الارتباك.
هذا هو السبب في أن أول شخص دخل الحلبة كان المتصرف بشكل بطيش لي مينجي. لقد كانت عملية حسابية بسيطة. على الرغم من أنه يتصرف بتهور على أنه متنمر، إلا أنه يعلم أكثر من أي شخص آخر أن مهاراته القتالية لا يمكن النظر إليها.
“معلم! شيء مكتوب أمام الحلبة!”
أول شخص يصعد يمكنه اختيار خصمه. ما لم يستبدل شخص ما الشخص المختار، سيقف هذا الشخص في الحلبة.
بمجرد أن صاح أحد الطلاب بالقرب من السبورة، تجمع الطلاب جميعًا باتجاه مقدمة الفصل. إن الحلبة في منتصف الفصل الدراسي وهو ضيق وفوضوي للغاية بحيث لم يتجمع حولها 30 طالبًا.
‘هل سيتم حلها حقًا بالانتظار؟ ماذا لو، مثل الكلمات المكتوبة على الحلبة، لم نتمكن من المغادرة إلا بقتل شخص ما؟’
فقط بعد أن دفعه الجميع بعيدًا دون أي قلق، شق تشوي هيوك طريقه ببطء إلى المقدمة. هناك كلمات مكتوبة على الجدار شبه الشفاف. لحسن الحظ، لم يكن هناك طلاب أطول منه إلى جانب كانغ مينهو، لذلك لم يكن لديه مشكلة في القراءة من الخلف.
هز تشوي هيوك رأسه بلا حسيب ولا رقيب.
{حلبة الولادة الجديدة}
“هدوء! ابق ساكنًا حتى نفهم الوضع تمامًا!”
سيتم توزيع الكارما عندما تصعد إلى الحلبة.
قال لي مينجي أثناء الضغط على الحائط شبه الشفاف بكلتا يديه. عندما دفع يديه، ضُغط الجدار شبه الشفاف لأسفل مثل كرة مطاطية.
أول شخص يصعد يمكنه اختيار خصمه. ما لم يستبدل شخص ما الشخص المختار، سيقف هذا الشخص في الحلبة.
“هدوء! ابق ساكنًا حتى نفهم الوضع تمامًا!”
فقط عندما تقتل أكثر من شخص على الحلبة يسمح لك بالمغادرة.
فوجئ لي مينجي بصرخة كانغ مينهو وتنحى جانبًا.
يمكنك قتل ما يصل إلى خمسة أشخاص.
“هاه؟ هاه؟”
ليس لديك خيار. اقتل. عندها فقط سوف تقتل.
“تعال إلى هنا الآن!”
“قتل؟ اقتل شخصا ما؟”
في منتصف الفصل، بدأت تظهر حلبة تشغل نصف الفصل. تشبه حلبة الملاكمة، ومع ذلك، هناك جدار شبه شفاف ملفوف حولها ويطفو على ارتفاع الخصر.
دهشت طالبة.
“إنه حقًا لن يفتح!”
“اللعنة، هل هذا حقيقي؟ اللعنة، اللعنة. يا لها من غرفة رائعة.”
‘لا أريد أن أموت.’
صرخ باي هيونسونغ بصوت عال.
‘انه حقيقي. لقد حدث حقًا كما قالت إنه سيحدث…’
“هدوء! ابق ساكنًا حتى نفهم الوضع تمامًا!”
“هدوء! هدوء! ابقو هادئين. كانغ مينهو، اجلس في مقعدك.”
على الرغم من أن معلم الرياضيات أراد إبقاء الوضع تحت السيطرة، احتجت الطالبات.
“هدوء! ابق ساكنًا حتى نفهم الوضع تمامًا!”
“كيف يفترض بنا أن نفهم الوضع عندما تكون هواتفنا معطلة؟!”
“هدوء! باي هيونونغ، أيها الوغد! ألن تجلس؟”
لم يستطع معلم الرياضيات الذي لم يكن جيد في التعامل مع الطالبات إيجاد حل. إنها فوضى حقا، ولم يكن هناك من يقوم بتحليل الوضع بشكل صحيح.
لم يستطع تشوي هيوك أن ينسى ذلك اليوم التي بكت والدته فيه بلا نهاية. لم يقاتل بعد ذلك اليوم. وصل الأمر لدرجة أنه كان يهز رأسه عند التفكير في ضرب شخص ما. لقد أصبح بالفعل ليس اعتقادًا أو قرارًا بل عادة صلبة.
جلس تشوي هيوك بهدوء في الزاوية. في لمحة، بدا وكأنه خائف. ومع ذلك، كانت أفكاره معقدة.
اصطدام!
‘إذا كان المكتوب صحيح، فماذا أفعل؟’
“تحرك.”
قد فحص الطلاب النوافذ بالفعل. لن يفتحوا. ولن ينكسروا. لم يتزحزحوا حتى.
بعد دفع الجدار متجاوزًا نقطة معينة، سمح فجأة للي مينجي بالدخول. بمجرد دخول لي مينجي، أصبح الجدار شبه الشفاف واضحًا.
‘إذا لم أستطع المغادرة من هنا، فهل سأموت من الجوع؟ لا، قبل أن أموت، كيف أتخلص من سوائلي وقذارتي؟’
إنها رئيسة الفصل، جونغ مينجي. هي تبذل قصارى جهدها لمنع جيلسو من الانجرار نحو الحلبة.
إنها مشكلة حرجة.
نظرت عيون الطلاب إلى السقف.
“هدوء! باي هيونونغ، أيها الوغد! ألن تجلس؟”
“إيا… يجب أن يكون جيلسو سعيدًا. عانقت مينجي خصرك.”
بدا أن معلم الرياضيات قد اتخذ قراره عندما أمسك بذراعي الطلاب وأجلسهم بقوة في مقاعدهم. لم يسمح حتى للطالبات بالخروج. على الرغم من أن باي هيونسونغ وعدد قليل من الآخرين لديهم مظهر غير راضٍ، إلا أنهم ما زالوا يتمتعون بالحس السليم لعدم خوض معركة مع معلمهم. ولدى معلم الرياضيات بنية قوية.
“أمسك هيوكي بك بعد مينجي. ليس لديك أصدقاء حقيقيون إلى جانب زميلك الغوفر، هيوكي، أليس كذلك؟ أو ربما لا؟ ربما كان هيوكي قادماً إليها؟”
ظهر مشهد يستمع فيه الطلاب إلى معلمهم، ويجلسون على مقاعدهم ويتحدثون مع بعضهم البعض. أثناء فحص هواتفهم باستمرار.
اتخذ تشوي هيوك قراره.
‘لا أعتقد أنه سيتم حلها من هذا القبيل.’
ليس لديك خيار. اقتل. عندها فقط سوف تقتل.
بدأ قلب تشوي هيوك ينبض ببطء أقوى.
مُلأ وجه يانغ جيلسو بالخوف. خاف الجميع، حتى معلم الرياضيات، وهم يشاهدون المشهد أمامهم بذهول.
‘هل سيتم حلها حقًا بالانتظار؟ ماذا لو، مثل الكلمات المكتوبة على الحلبة، لم نتمكن من المغادرة إلا بقتل شخص ما؟’
اصطدام!
حاول تشوي هيوك بقوة السيطرة على قلبه النابض.
ليس لديك خيار. اقتل. عندها فقط سوف تقتل.
‘هل يجب أن أعيش بقتل شخص ما؟’
‘لقد نجحت بشكل جيد. لقد فعلت حقا.’
لم يستطع تشوي هيوك أن ينسى ذلك اليوم التي بكت والدته فيه بلا نهاية. لم يقاتل بعد ذلك اليوم. وصل الأمر لدرجة أنه كان يهز رأسه عند التفكير في ضرب شخص ما. لقد أصبح بالفعل ليس اعتقادًا أو قرارًا بل عادة صلبة.
اصطدام!
اتخذ تشوي هيوك قراره.
“اللعنة، أنا أخبرك أنه كما تقول هذه الكلمات! أنه لا يمكننا المغادرة إلا بعد أن نقتل شخصًا ما!”
‘إذا… الجميع يخططون للموت جوعا، فسأفعل ذلك أيضًا.’
انزل لي مينجي ذراعه التي كانت حول كتفي جيلسو ولفها حول رقبته.
ولكن ماذا لو لم يفعلوا؟ ماذا سوف يحدث؟ لم يفكر تشوي هيوك بهذا الحد. ربما قد تجنب هذا التفكير دون وعي.
‘هل سيتم حلها حقًا بالانتظار؟ ماذا لو، مثل الكلمات المكتوبة على الحلبة، لم نتمكن من المغادرة إلا بقتل شخص ما؟’
ومع ذلك، إن قلبه ينبض بشكل خطير. يداه ترتجفان. بدلا من الخوف أو القلق…
أمسك شخص ما بخصر جيلسو.
‘لا…’
‘انه حقيقي. لقد حدث حقًا كما قالت إنه سيحدث…’
هز تشوي هيوك رأسه بلا حسيب ولا رقيب.
أول شخص يصعد يمكنه اختيار خصمه. ما لم يستبدل شخص ما الشخص المختار، سيقف هذا الشخص في الحلبة.
وبدأ الناس الذين لا يستطيعون البقاء في مكانهم يهتمون بالحلبة.
في نفس الوقت تحرك مينجي جانبا، ركض كانغ مينهو وركل الباب. إذا لم يتجنب مينجي ذلك في الوقت المناسب، لتعرض للضرب بدلاً من الباب. رفع كانغ مينهو ركبته حتى صدره قبل أن يضرب أمامه. احتوت على القوة الكاملة لرجل يبلغ طوله 190 سم. لكن…
“هل يمكننا حقًا الدخول؟”
قال لي مينجي أثناء الضغط على الحائط شبه الشفاف بكلتا يديه. عندما دفع يديه، ضُغط الجدار شبه الشفاف لأسفل مثل كرة مطاطية.
وضع لي مينجي ذراعه بوقاحة حول يانغ جيلسو المرتعش الذي أصيب بالخوف. مريح للغاية وطبيعي.
“اللعنة، أنا أخبرك أنه كما تقول هذه الكلمات! أنه لا يمكننا المغادرة إلا بعد أن نقتل شخصًا ما!”
“قتل؟ اقتل شخصا ما؟”
سعى باي هيونسونغ للحصول على موافقة كانغ مينهو.
اصطدام!
لم يقل كانغ مينهو كلمة واحدة.
قد فحص الطلاب النوافذ بالفعل. لن يفتحوا. ولن ينكسروا. لم يتزحزحوا حتى.
“لي مينجي! لا تلمس ذلك!”
“اللعنة، أنا أخبرك أنه كما تقول هذه الكلمات! أنه لا يمكننا المغادرة إلا بعد أن نقتل شخصًا ما!”
صرخ معلم الرياضيات على لي مينجي. بعد إلقاء نظرة خاطفة على معلم الرياضيات، قام لي مينجي بدفع الجدار بقوة أكبر وقال.
اصطدام!
“علينا أن نرى ما هذا. ويجب أن أذهب إلى الحمام.”
تبعها تشوي هيوك وراءها وسحب جيلسو. عندها فقط استيقظ الجميع من ذهولهم وحاولوا مساعدة جيلسو. لكن…
سووش.
“قتل؟ اقتل شخصا ما؟”
بعد دفع الجدار متجاوزًا نقطة معينة، سمح فجأة للي مينجي بالدخول. بمجرد دخول لي مينجي، أصبح الجدار شبه الشفاف واضحًا.
“حتى انا!”
“لي مينجي!”
بدأ قلب تشوي هيوك ينبض ببطء أقوى.
قفز معلم الرياضيات لكن أصبح لي مينجي بالفعل في الحلبة. إن الأمر كما لو يقف على خشبة المسرح. نظر بهدوء إلى زملائه في الفصل قبل أن يرقص بهدوء.
بصوت متحمس قليلا، أشار مينجي.
على الرغم من أن وجه معلم الرياضيات أصبح أحمر من الغضب، إلا أنه لم يستطع الدخول في الحلبة غير المستقرة.
باب الفصل لن يفتح.
“تعال إلى هنا الآن!”
“ما هذا؟ القوة والسرعة والتحكم…”
إن بإمكانه فقط الصراخ. تصرف لي مينجي كما لو أنه لا يستطيع سماعه واستمر في الرقص.
“هدوء! ابق ساكنًا حتى نفهم الوضع تمامًا!”
“كيكي، هذا اللقيط الغبي.”
إنها مشكلة حرجة.
ضحك باي هيونسونغ.
“حتى انا!”
بعد الرقص لفترة، أمال لي مينجي رأسه وهو يتوقف. وقف بهدوء هناك وهو يحدق في الفضاء.
بعد دفع الجدار متجاوزًا نقطة معينة، سمح فجأة للي مينجي بالدخول. بمجرد دخول لي مينجي، أصبح الجدار شبه الشفاف واضحًا.
“ما هذا؟ القوة والسرعة والتحكم…”
شد لي مينجي ركبتيه المرتعشتين.
قفز لي مينجي الذي كان يغمغم في نفسه فجأة في مكانه.
“هاه؟ أنا ايضا.”
اصطدام!
“هاه؟ هاه؟”
نظرت عيون الطلاب إلى السقف.
فجأة تغير كل شيء.
قام لي مينجي للتو بقفزة بطول 80 سم. إنه على مستوى لاعبي كرة السلة من الدرجة الأولى.
مُلأ وجه يانغ جيلسو بالخوف. خاف الجميع، حتى معلم الرياضيات، وهم يشاهدون المشهد أمامهم بذهول.
فوجئ لي مينجي.
‘لا أعتقد أنه سيتم حلها من هذا القبيل.’
“واو… أنا أنفجر بقوة! هل هذا ما يسمونه الكارما؟”
اتخذ تشوي هيوك قراره.
تفاجأ الجميع. إن ذلك لأنه، على الرغم من أنه نوعًا ما متنمر وعلى دراية بكل شيء، إلا أنهم يعلمون أنه لا يمتلك هذا النوع من القدرة الجسدية.
هتف باي هيونسونغ.
ابتسم لي مينجي فجأة بمرح.
بدأ قلب تشوي هيوك ينبض ببطء أقوى.
“آه، لكن. بما أنني في الحلبة، سأحتاج إلى خصم. إنه أمر غريب مجرد الوقوف هنا. سأختبرها.”
تم امتصاص جيلسو في النهاية في الحلبة بينما ارتد الآخرون من الحائط الشفاف وتدحرجوا على الأرض.
بصوت متحمس قليلا، أشار مينجي.
مسك.
“جيلسو، تعال هنا.”
وبدأ الناس الذين لا يستطيعون البقاء في مكانهم يهتمون بالحلبة.
نظر الجميع بشكل غريزي إلى يانغ جيلسو. من حصل على المرتبة الأدنى في الفصل.
“واو… أنا أنفجر بقوة! هل هذا ما يسمونه الكارما؟”
في البداية، بقي جيلسو. لكن فجأة، وكأن شيئًا ما يدفعه من الخلف، اتجهت قدميه نحو الحلبة.
نظرت عيون الطلاب إلى السقف.
“واو… اللعنة… أشعر بالقشعريرة.”
حاول تشوي هيوك بقوة السيطرة على قلبه النابض.
هتف باي هيونسونغ.
مسك.
“هاه؟ هاه؟”
“هذا مؤلم…”
كما لو أن شيئًا ما يدفعه، فإن جيلسو يدفع باستمرار نحو الحلبة.
ومع ذلك، فإن الشخص الأكثر رعبا هو في الواقع لي مينجي.
“لا! لا! لا!”
إنها رئيسة الفصل، جونغ مينجي. هي تبذل قصارى جهدها لمنع جيلسو من الانجرار نحو الحلبة.
مُلأ وجه يانغ جيلسو بالخوف. خاف الجميع، حتى معلم الرياضيات، وهم يشاهدون المشهد أمامهم بذهول.
‘إذا… الجميع يخططون للموت جوعا، فسأفعل ذلك أيضًا.’
في تلك اللحظة.
سيتم توزيع الكارما عندما تصعد إلى الحلبة.
مسك.
كما لو أن شيئًا ما يدفعه، فإن جيلسو يدفع باستمرار نحو الحلبة.
أمسك شخص ما بخصر جيلسو.
“معلم! شيء مكتوب أمام الحلبة!”
“يمسكه الجميع!”
“إيا… يجب أن يكون جيلسو سعيدًا. عانقت مينجي خصرك.”
إنها رئيسة الفصل، جونغ مينجي. هي تبذل قصارى جهدها لمنع جيلسو من الانجرار نحو الحلبة.
اصطدام!
تبعها تشوي هيوك وراءها وسحب جيلسو. عندها فقط استيقظ الجميع من ذهولهم وحاولوا مساعدة جيلسو. لكن…
اتخذ تشوي هيوك قراره.
اصطدام!
أول شخص يصعد يمكنه اختيار خصمه. ما لم يستبدل شخص ما الشخص المختار، سيقف هذا الشخص في الحلبة.
تم امتصاص جيلسو في النهاية في الحلبة بينما ارتد الآخرون من الحائط الشفاف وتدحرجوا على الأرض.
“معلم! شيء مكتوب أمام الحلبة!”
“إيا… يجب أن يكون جيلسو سعيدًا. عانقت مينجي خصرك.”
“ما هذا؟ القوة والسرعة والتحكم…”
داخل الحلبة، ضحك مينجي أثناء مشاهدته.
“ما هذا؟ القوة والسرعة والتحكم…”
“أمسك هيوكي بك بعد مينجي. ليس لديك أصدقاء حقيقيون إلى جانب زميلك الغوفر، هيوكي، أليس كذلك؟ أو ربما لا؟ ربما كان هيوكي قادماً إليها؟”
نظرت عيون الطلاب إلى السقف.
وضع لي مينجي ذراعه بوقاحة حول يانغ جيلسو المرتعش الذي أصيب بالخوف. مريح للغاية وطبيعي.
دهشت طالبة.
ومع ذلك، فإن الشخص الأكثر رعبا هو في الواقع لي مينجي.
انزل لي مينجي ذراعه التي كانت حول كتفي جيلسو ولفها حول رقبته.
‘انه حقيقي. لقد حدث حقًا كما قالت إنه سيحدث…’
تم امتصاص جيلسو في النهاية في الحلبة بينما ارتد الآخرون من الحائط الشفاف وتدحرجوا على الأرض.
شد لي مينجي ركبتيه المرتعشتين.
على الرغم من أن اللقيط الذي يعرف كل شيء، لي مينجي، بذل قصارى جهده، إلا أن الباب المنزلق لم يتزحزح. لم يهتز حتى.
‘لا أريد أن أموت.’
ولكن ماذا لو لم يفعلوا؟ ماذا سوف يحدث؟ لم يفكر تشوي هيوك بهذا الحد. ربما قد تجنب هذا التفكير دون وعي.
هذا هو السبب في أن أول شخص دخل الحلبة كان المتصرف بشكل بطيش لي مينجي. لقد كانت عملية حسابية بسيطة. على الرغم من أنه يتصرف بتهور على أنه متنمر، إلا أنه يعلم أكثر من أي شخص آخر أن مهاراته القتالية لا يمكن النظر إليها.
“اللعنة، هل هذا حقيقي؟ اللعنة، اللعنة. يا لها من غرفة رائعة.”
إذا كانت مثل القواعد المكتوبة، فلن يتمكن أحد من المغادرة ما لم يقتل شخصًا. ستكون نهايته إذا تباطأ واختاره شخص أقوى منه.
“علينا أن نرى ما هذا. ويجب أن أذهب إلى الحمام.”
لذلك كان أول من دخل واختار يانغ جيلسو.
إن الفترة الثالثة هي نفسها مثل أي يوم آخر.
‘لقد نجحت بشكل جيد. لقد فعلت حقا.’
مُلأ وجه يانغ جيلسو بالخوف. خاف الجميع، حتى معلم الرياضيات، وهم يشاهدون المشهد أمامهم بذهول.
علاوة على ذلك، لف لي مينجي حاليًا ذراعه حول جيلسو. أفضل موقف. لقد اختبر بالفعل ارتفاع قوته شخصيًا عندما دخل الحلبة.
نظرت عيون الطلاب إلى السقف.
‘ربما أصبح يانغ جيلسو أقوى أيضًا. حتى لو هو يانغ جيلسو، فلا داعي لأن أنظر إليه باحتقار وأعاني. لنفعل ذلك في مرة واحدة. ضربة واحدة.’
تفاجأ تشوي هيوك تمامًا. لم يتبع قوانين الفيزياء. لقد شعر بإحساس هائل بعدم الاتساق.
انزل لي مينجي ذراعه التي كانت حول كتفي جيلسو ولفها حول رقبته.
يمكنك قتل ما يصل إلى خمسة أشخاص.
اصطدام!
الطالبات اللواتي اصطدمن بشدة بشيء تأوهو.
“شهيق!”
اصطدام!
أنزله على الأرض وبدأ بشراسة في خنق رقبته.
بدا الأمر كما لو أن ساق كانغ مينهو أصيبت بأذى وهو يسير مع عرج طفيف. على الرغم من أنه وقف سريعًا وكأن لا شيء خطأ، إلا أن تعبيره أغمق.
لذلك كان أول من دخل واختار يانغ جيلسو.
الفصل 2: حلبة الولادة الجديدة (2)
‘إذا كان المكتوب صحيح، فماذا أفعل؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
