نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 3

حلبة الولادة الجديدة (3)

حلبة الولادة الجديدة (3)

الفصل 3: حلبة الولادة الجديدة (3)

لكمة!

 

 

صرخ أحدهم.

“انقظ…”

 

“أوه؟ أوه؟”

“كياهه!”

وضع لي مينجي يانغ جيلسو وضربه بجنون بقبضتيه. أصبح مغطى بالدماء.

 

 

إن لي مينجي يحاول قتل يانغ جيلسو أمام الجميع. الحقد الذي كشفه جعل الجميع مندهشين.

“ماذا نفعل… قد يموت…”

 

الفصل 3: حلبة الولادة الجديدة (3)

صبغ وجه جيلسو الداكن باللون الأحمر.

 

 

لكمة، لكمة!

“ماذا نفعل… قد يموت…”

 

 

 

إن طالبة على وشك البكاء. تلك هي طبيعة بشرية. إذا تعرض جيلسو للضرب والقتل على تلة، فربما يكونون قد نقروا على لسانهم فقط وشعروا بالحزن عليه. عندما رأوه يموت أمام أعينهم، وبما أنهم لم يعرفوا ما إذا الشخص التالي سيكون هم، شعروا بمزيد من الصدمة والرعب.

 

 

يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر. أن انفجار الثقة المفاجئ سيؤدي إلى هزيمته.

إن يانغ جيلسو الصغير الذي يبلغ طوله 162 سم ​​يحتضر بشكل مثير للشفقة تحت لي مينجي. على الرغم من صراخ معلم الرياضيات، وإدانته، لم يستطع لي مينجي الذي غمرته الإثارة سماع أي شيء.

يسقط ضربة كلما كانت هناك فتحة. من وجهة نظر تشوي هيوك، فإن قبضة لي مينجي مثيرة للشفقة، لكن ربما ذلك بسبب “الكارما” أن قبضتيه أصبحت قوية بشكل لا يمكن تصوره.

 

تشوي هيوك الذي رأى هذا لم يستطع إلا العبوس.

”آوك. آوك.”

 

 

 

يانغ جيلسو الذي بدا وكأنه على وشك الموت أمسك بذراعي لي مينجي بيديه المرتعشتين. ثم حدث تغيير غير متوقع.

يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر. أن انفجار الثقة المفاجئ سيؤدي إلى هزيمته.

 

تشوي هيوك الذي رأى هذا لم يستطع إلا العبوس.

“أوه؟ أوه؟”

عادت ذاكرة تشوي هيوك إلى وقته في الصف السادس. الموت. طالب المدرسة المتوسطة الذي مات بسهولة. الشخص الذي مات بسهولة هو طالب المدرسة المتوسطة ولكن والدته هي التي مُزقت.

 

لكمة! لكمة! لكمة!

يانغ جيلسو الذي كان مستلقيًا على الأرض وهو يتعرض للخنق يستيقظ. يسحب ذراعي لي مينجي وهو يقف.

 

 

‘لقد أصبحت أقوى. القوة تفيض. هل كلما زاد عدد الأشخاص الذين أقتلهم كلما أصبحت أقوى؟’

استسلم لي مينجي من خنقه ونزع ذراعي يانغ جيلسو.

 

 

 

تمزق.

 

 

وضع لي مينجي يانغ جيلسو وضربه بجنون بقبضتيه. أصبح مغطى بالدماء.

عندما تمزقت ملابسه، كشفت عن علامة مميزة على ذراعي لي مينجي.

اصطدام!

 

على عكس لي مينجي الذي تجنب حتى كانت هناك فتحة، فإن القوة الغاشمة ليانغ جيلسو سرعان ما استنزفت قدرته على التحمل.

وضع غير متوقع، ركز الجميع على الحلبة. حتى تشوي هيوك.

 

 

‘لقد أصبحت أقوى. القوة تفيض. هل كلما زاد عدد الأشخاص الذين أقتلهم كلما أصبحت أقوى؟’

“أوه! أيها الأحمق اللعين!”

اصطدام!

 

 

أطلق يانغ جيلسو صرخة مروعة وهو يندفع نحو لي مينجي. إنه في حالة ارتفاع الأدرينالين.

يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر. أن انفجار الثقة المفاجئ سيؤدي إلى هزيمته.

 

 

‘لقد هزمت لي مينجي بقوة. انظر إلى ذلك الأحمق وهو يرتعد ويهرب. انا استطيع الفوز. يمكنني قتله. الأحمق!’

 

 

صرخ أحدهم.

انفجر الحزن والغضب الذي تراكم لفترة طويلة. قام يأرجحة قبضتيه وهو يركض نحو لي مينجي.

إن يانغ جيلسو الصغير الذي يبلغ طوله 162 سم ​​يحتضر بشكل مثير للشفقة تحت لي مينجي. على الرغم من صراخ معلم الرياضيات، وإدانته، لم يستطع لي مينجي الذي غمرته الإثارة سماع أي شيء.

 

 

اصطدام!

لكمة!

 

إن تلك أول جريمة قتل يشهدها منذ ذلك الحين.

إن قبضة يانغ جيلسو سيئة للغاية. ومع ذلك، تمكنت القبضة بطريقة ما من ضرب كتف لي مينجي وطار حوالي 3 خطوات للوراء. قوة تثقيب سخيفة.

هذه المرة، لم يكن بيده بل بيد شخص آخر.

 

 

ازدادت ثقة يانغ جيلسو عندما اندفع إلى الأمام.

 

 

 

تشوي هيوك الذي رأى هذا لم يستطع إلا العبوس.

 

 

 

‘لا… عليك اتخاذ موقف دفاعي.’

يسقط ضربة كلما كانت هناك فتحة. من وجهة نظر تشوي هيوك، فإن قبضة لي مينجي مثيرة للشفقة، لكن ربما ذلك بسبب “الكارما” أن قبضتيه أصبحت قوية بشكل لا يمكن تصوره.

 

 

يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر. أن انفجار الثقة المفاجئ سيؤدي إلى هزيمته.

لقد قتل بالفعل شخصًا أمام الجميع. لن يتغير شيء الآن. قرر لي مينجي.

 

 

قد يكون يانغ جيلسو أقوى منه لكن لي مينجي أسرع. إن ذراعي وساقي لي مينجي أطول أيضًا. استدار بينما تجنب لكمات يانغ جيلسو القوية.

غرائزه للبقاء دفعته إلى الزاوية. لديه حدس. حدس أن لعبة القتل هذه لن تنتهي هنا.

 

لكمة!

لكمة!

 

 

صرخ أحدهم.

يسقط ضربة كلما كانت هناك فتحة. من وجهة نظر تشوي هيوك، فإن قبضة لي مينجي مثيرة للشفقة، لكن ربما ذلك بسبب “الكارما” أن قبضتيه أصبحت قوية بشكل لا يمكن تصوره.

في الحلبة، قام لي مينجي بتمديد خصره وهو يتنهد. شعر لي مينجي بإحساس قوي بالإثارة. إنه يخرج سلوك أكثر اتزانًا.

 

فكر لي مينجي.

لكمة، لكمة!

“كياه!”

 

حدثت جريمة قتل أمام أعينهم. بدأ صمت مخيف.

ومع ذلك، بدا أن يانغ جيلسو يتمتع أيضًا بقدرة كبيرة على التحمل لأنه كان قادرًا على تحمل الكثير من الضربات. لسوء الحظ، نشأت المشكلة من مكان آخر.

تمزق.

 

لكمة!

“يلهث! يلهث! ها… مينجي… أحمق… ضربة واحدة… ضربة واحدة…”

إن كل مشهد من القتال مطبوع في ذاكرة تشوي هيوك بالحركة البطيئة.

 

“يون جيريم. تعالي.”

على عكس لي مينجي الذي تجنب حتى كانت هناك فتحة، فإن القوة الغاشمة ليانغ جيلسو سرعان ما استنزفت قدرته على التحمل.

 

 

 

تباطأت قبضتيه بشكل ميؤوس منه. من ناحية أخرى، أصبحت حركات مينجي أكثر استرخاءً.

اصطدام!

 

ازدادت ثقة يانغ جيلسو عندما اندفع إلى الأمام.

لم يستطع تشوي هيوك أن يرفع عينيه عن القتال. إذا كان مثل أي يوم آخر، لكان قد هز رأسه بالفعل لتصفية أفكاره ولكن اليوم مختلف. انغمس تمامًا في الصراع اليائس للقوة الذي يحدث أمامه. إن موهبته وروحه المكبوتة منذ فترة طويلة تتوق لرؤية المزيد من القتال.

إن كل مشهد من القتال مطبوع في ذاكرة تشوي هيوك بالحركة البطيئة.

 

عندما تمزقت ملابسه، كشفت عن علامة مميزة على ذراعي لي مينجي.

لي مينجي الذي يدور بحذر حول يانغ جيلسو اللاهث انطلق فجأة إلى الأمام وضرب وجه يانغ جيلسو.

غرائزه للبقاء دفعته إلى الزاوية. لديه حدس. حدس أن لعبة القتل هذه لن تنتهي هنا.

 

 

كسر!

 

 

 

إن يانغ جيلسو منهكًا جدًا على المراوغة. لقد أصيب مباشرة. طارت أسنان جيلسو واندفع الدم من فمه. تيار متميز من الدم.

 

 

إن لي مينجي يحاول قتل يانغ جيلسو أمام الجميع. الحقد الذي كشفه جعل الجميع مندهشين.

“كياه!”

 

 

حدثت جريمة قتل أمام أعينهم. بدأ صمت مخيف.

اندلعت صرخة أخرى.

شخص أضعف من يانغ جيلسو… على الأقل، لم يكن هناك “رجل” من هذا القبيل. اختار لي مينجي هدفه.

 

إن يانغ جيلسو الصغير الذي يبلغ طوله 162 سم ​​يحتضر بشكل مثير للشفقة تحت لي مينجي. على الرغم من صراخ معلم الرياضيات، وإدانته، لم يستطع لي مينجي الذي غمرته الإثارة سماع أي شيء.

بعد ذلك، أصبح من جانب واحد.

 

 

إن تلك أول جريمة قتل يشهدها منذ ذلك الحين.

لكمة! لكمة! لكمة!

 

 

 

وضع لي مينجي يانغ جيلسو وضربه بجنون بقبضتيه. أصبح مغطى بالدماء.

 

 

 

“انقظ…”

‘لقد هزمت لي مينجي بقوة. انظر إلى ذلك الأحمق وهو يرتعد ويهرب. انا استطيع الفوز. يمكنني قتله. الأحمق!’

 

 

اخترق صوت يانغ جيلسو الخافت آذان المتفرجين بشكل مؤلم.

 

 

غرائزه للبقاء دفعته إلى الزاوية. لديه حدس. حدس أن لعبة القتل هذه لن تنتهي هنا.

ومع ذلك، قام لي مينجي بضربه باستمرار مرارًا وتكرارًا لأنه يحتقره إلى ما لا نهاية.

 

 

“يلهث! يلهث! ها… مينجي… أحمق… ضربة واحدة… ضربة واحدة…”

“هذا اللقيط الخاسر المجنون. إحراج. نذل مجنون. يبالغ في تقديره.”

 

 

 

في مرحلة ما، توقف يانغ جيلسو عن الحركة.

فكر لي مينجي.

 

 

تمتم شخص ما.

رفعت طالبة تبكي رأسها مفاجأة. وجهها شاحب تماماً.

 

إن تلك أول جريمة قتل يشهدها منذ ذلك الحين.

“هو ميت…”

 

 

 

تحولت جثة يانغ جيلسو إلى رماد رمادي واختفى. حلق ذلك الرماد حول لي مينجي قبل أن يتم امتصاصها من خلال أنف لي مينجي.

 

 

انفجر الحزن والغضب الذي تراكم لفترة طويلة. قام يأرجحة قبضتيه وهو يركض نحو لي مينجي.

حدثت جريمة قتل أمام أعينهم. بدأ صمت مخيف.

 

 

 

إن كل مشهد من القتال مطبوع في ذاكرة تشوي هيوك بالحركة البطيئة.

تمتم شخص ما.

 

عندما تمزقت ملابسه، كشفت عن علامة مميزة على ذراعي لي مينجي.

دم طازج. آخر نفس لرجل يحتضر. الصدر الذي لن يرتفع مرة أخرى.

 

 

“يا إلهي…”

عادت ذاكرة تشوي هيوك إلى وقته في الصف السادس. الموت. طالب المدرسة المتوسطة الذي مات بسهولة. الشخص الذي مات بسهولة هو طالب المدرسة المتوسطة ولكن والدته هي التي مُزقت.

“هذا اللقيط الخاسر المجنون. إحراج. نذل مجنون. يبالغ في تقديره.”

 

إن تلك أول جريمة قتل يشهدها منذ ذلك الحين.

إن تلك أول جريمة قتل يشهدها منذ ذلك الحين.

 

 

عندما تمزقت ملابسه، كشفت عن علامة مميزة على ذراعي لي مينجي.

هذه المرة، لم يكن بيده بل بيد شخص آخر.

 

 

 

ومع ذلك، إن موقف القاتل مختلفًا جدًا عنه.

 

 

 

“يا إلهي…”

ازدادت ثقة يانغ جيلسو عندما اندفع إلى الأمام.

 

“أوه؟ أوه؟”

في الحلبة، قام لي مينجي بتمديد خصره وهو يتنهد. شعر لي مينجي بإحساس قوي بالإثارة. إنه يخرج سلوك أكثر اتزانًا.

 

 

لقد قتل بالفعل شخصًا أمام الجميع. لن يتغير شيء الآن. قرر لي مينجي.

‘لقد أصبحت أقوى. القوة تفيض. هل كلما زاد عدد الأشخاص الذين أقتلهم كلما أصبحت أقوى؟’

أطلق يانغ جيلسو صرخة مروعة وهو يندفع نحو لي مينجي. إنه في حالة ارتفاع الأدرينالين.

 

إن قبضة يانغ جيلسو سيئة للغاية. ومع ذلك، تمكنت القبضة بطريقة ما من ضرب كتف لي مينجي وطار حوالي 3 خطوات للوراء. قوة تثقيب سخيفة.

فكر لي مينجي.

 

 

‘لا… عليك اتخاذ موقف دفاعي.’

‘لقد قتلت واحدًا… هل هذا يعني أنه يمكنني المغادرة؟ لا… لا… هل هناك أي ضمان بأن هذا لن يحدث مرة أخرى؟ ماذا يحدث إذا غادرت واضطررت لمحاربة شخص أقوى مني؟’

إن يانغ جيلسو الصغير الذي يبلغ طوله 162 سم ​​يحتضر بشكل مثير للشفقة تحت لي مينجي. على الرغم من صراخ معلم الرياضيات، وإدانته، لم يستطع لي مينجي الذي غمرته الإثارة سماع أي شيء.

 

 

قرر لي مينجي.

لكمة! لكمة! لكمة!

 

 

‘يجب أن أصبح أقوى الآن.’

 

 

 

غرائزه للبقاء دفعته إلى الزاوية. لديه حدس. حدس أن لعبة القتل هذه لن تنتهي هنا.

 

 

 

“منذ أن قال أنه يمكنني قتل ما يصل إلى 5 أشخاص… إذا بإمكاني أن أصبح أقوى.”

‘لقد أصبحت أقوى. القوة تفيض. هل كلما زاد عدد الأشخاص الذين أقتلهم كلما أصبحت أقوى؟’

 

ومع ذلك، إن موقف القاتل مختلفًا جدًا عنه.

لقد قتل بالفعل شخصًا أمام الجميع. لن يتغير شيء الآن. قرر لي مينجي.

قرر لي مينجي.

 

قرر لي مينجي.

‘لنقاتل مرة أخرى. أحتاج إلى اختيار واحدة ضعيفة، حتى لا أتعب.’

غرائزه للبقاء دفعته إلى الزاوية. لديه حدس. حدس أن لعبة القتل هذه لن تنتهي هنا.

 

إن طالبة على وشك البكاء. تلك هي طبيعة بشرية. إذا تعرض جيلسو للضرب والقتل على تلة، فربما يكونون قد نقروا على لسانهم فقط وشعروا بالحزن عليه. عندما رأوه يموت أمام أعينهم، وبما أنهم لم يعرفوا ما إذا الشخص التالي سيكون هم، شعروا بمزيد من الصدمة والرعب.

شخص أضعف من يانغ جيلسو… على الأقل، لم يكن هناك “رجل” من هذا القبيل. اختار لي مينجي هدفه.

”آوك. آوك.”

 

‘لقد أصبحت أقوى. القوة تفيض. هل كلما زاد عدد الأشخاص الذين أقتلهم كلما أصبحت أقوى؟’

“يون جيريم. تعالي.”

 

 

 

رفعت طالبة تبكي رأسها مفاجأة. وجهها شاحب تماماً.

 

 

“يا إلهي…”

في تلك اللحظة، أدرك الطلاب الذين يشاهدون لي مينجي. المعنى الكامن وراء {حلبة الولادة الجديدة}. لي مينجي، لقد ولد من جديد كـ “قاتل”.

رفعت طالبة تبكي رأسها مفاجأة. وجهها شاحب تماماً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط