الهائجون (3)
الفصل 20: الهائجون (3)
في نفس الوقت التي سألت فيه.
بعد أربعة أيام.
”ليس بعيد. حسناً.”
جلست جونغ مينجي ولي جينهي مقابل بعضهما البعض.
بينما كان يتحدث، قرأ ما دونغشيك مزاج جونغ مينجي. كانت جونغ مينجي عاهرة أصغر من لي جينهي التي ردت عليه بشراسة قبل أيام قليلة… كانت دواخله متقلبة من حقيقة أنه عليه أن يعاملها باحترام، ومع ذلك، لم تكن شخصًا يمكنه التعامل معها. عندما تحمل الناس في مركز التسوق قولهم إنهم لن يقاتلوا أسنان الظل، رفعت سيفها. “ثم بدلا من أسنان الظل، هل ستقاتل معنا؟” سألت بهدوء وعيونها غارقة في الدماء. بدت متمرسة في قتل الناس. بعد ذلك، انتبه ما دونغشيك فقط لمزاج جونغ مينجي.
وقف تشو يونغجين بصمت خلف جونغ مينجي.
وهكذا بدأت القوات المتجمعة في مدرسة دوونتشون الثانوية استعداداتها للحرب.
“لذا … أنتِ تقولين أن الإشاعة حول الوحش الضخم لم تكن إشاعة.”
لم يستطع معارضتها تمامًا لكنه أظهر تعبيرًا ساخطًا في صمت.
“نعم. هناك شرطان للفوز. واحد هو تدمير كل البوابات وقمع الوحوش. والثاني هو إما قتل ويفيرن الدمار عند ظهوره في اليوم الأخير أو على الأقل إبقائه مشغولاً. إذا فشلنا في القيام بأي من الأمرين، فمن المستحيل الحصول على رمز الهروب. ”
“نعم. هناك شرطان للفوز. واحد هو تدمير كل البوابات وقمع الوحوش. والثاني هو إما قتل ويفيرن الدمار عند ظهوره في اليوم الأخير أو على الأقل إبقائه مشغولاً. إذا فشلنا في القيام بأي من الأمرين، فمن المستحيل الحصول على رمز الهروب. ”
شرحت لي جينهي. نقرت جونغ مينجي على الطاولة بإصبعها. قد دمرت قواتها بالفعل بوابة قريبة. ومع ذلك، هذا كل شيء. كانت تخشى أن يزداد عدد الوحوش وأرادت تدمير المزيد من البوابات لكنها قوبلت بالمعارضة لذلك قامت بتعليقها في الوقت الحالي.
بعد أربعة أيام.
‘لذلك لم يكن هذا اختيارًا خاطئًا تمامًا. لأننا قادرون على اختراق العدد المتزايد من الوحوش. ومع ذلك، إذا ظهر ويفيرن الدمار فوق ذلك، يصبح الأمر صعبًا للغاية… لذا فهو ليس موقفًا لا يمكننا فيه البقاء على قيد الحياة بمجرد البقاء.’
“… جيد، لقد قررت. الكبير يونغجين. اتصل بالملوك من فضلك.”
كادت جونغ مينجي أن تقرر. سألت سؤالها الأخير للتأكيد.
تشوه وجه ما دونغشيك في كلماتها. استغلت جونغ مينجي هذه الفرصة لصب المزيد من الماء البارد.
“قلتي أن الملك بلا رعايا أرسلك؟ هل يمكنك إثبات ذلك؟”
أيضًا، على عكس الطلاب الساذجين الذين اعتادوا على الإعلانات واللوائح، كان الكبار أكثر توكيدًا على الذات وكانوا قادرين على الضحك على طريقهم للخروج من اللوائح المقترحة وانتقلوا فقط من أجل الفوائد. كان من الصعب السيطرة عليهم بإرادتها.
في نفس الوقت التي سألت فيه.
أيضًا، على عكس الطلاب الساذجين الذين اعتادوا على الإعلانات واللوائح، كان الكبار أكثر توكيدًا على الذات وكانوا قادرين على الضحك على طريقهم للخروج من اللوائح المقترحة وانتقلوا فقط من أجل الفوائد. كان من الصعب السيطرة عليهم بإرادتها.
رفرفة.
تشوه وجه ما دونغشيك في كلماتها. استغلت جونغ مينجي هذه الفرصة لصب المزيد من الماء البارد.
رفرف علم أسود فوق رأس لي جينهي. كان بلا شك رمز تشوي هيوك. ابتسمت جونغ مينجي.
”لا تكن مخطئا. إذا كنت ضعيفا، فمت. إنه هذا النوع من الألعاب. هذا يعني أن عدم القتال لن يكون جيداً إلى الأبد.”
“لقد سمعت عن هيبة الهائجون. على أي حال… الملك بلا رعايا له أتباع، يا للسخرية. أفهم. سوف أقبل عرضك. من الآن فصاعدًا، ستبذل قواتنا قصارى جهدها لتدمير البوابات. وسوف نرسل قوات النخبة لدينا في غضون أسبوع. كانت منطقة التجمع…”
“قلتي أن الملك بلا رعايا أرسلك؟ هل يمكنك إثبات ذلك؟”
”متجر هيونهاي متعدد الأقسام. نظرنا حولنا ولديهم حاليًا أكبر قدر من القوة. هناك عدد قليل من القوات المتجمعة هناك.”
المحاربون الذين تجولوا في منطقة كانغ دونغ بأكملها وقاتلوا في المقدمة. بينما كان الجميع يقاتلون للدفاع عن منطقة التجمع الخاصة بهم، مع ثلاثة أعضاء فقط، دمرت هذه المجموعة مقرات الوحوش. المحاربون المجنونون المنقوعون بالدم الذي لن يجف.
”ليس بعيد. حسناً.”
”متجر هيونهاي متعدد الأقسام. نظرنا حولنا ولديهم حاليًا أكبر قدر من القوة. هناك عدد قليل من القوات المتجمعة هناك.”
مدت جونغ مينجي يدها. تصافح الاثنان.
من ناحية، كان الملك الطالب مين كيونغتشول متعاونًا تمامًا مع جونغ مينجي ولكن كانت هناك عدة مرات عندما لم يستطع فهمها.
غادرت لي جينهي مدرسة دوونتشون الثانوية بخطوات خفيفة. ستساعد قوات جونغ مينجي التي تميزت مؤخرًا كثيرًا.
تتكون قوات جونغ مينجي حاليًا من طلاب من مدرستهم الأم، ومدرسة هانيونغ الثانوية، وطلاب من مدرسة دوونتشون الثانوية والأشخاص الذين تجمعوا في مركز التسوق مقابل محطة حديقة أوليمبيك.
في غضون أسبوع، تولت جونغ مينجي، التي تركت مدرسة هانيونغ الثانوية، إدارة مدرسة دوونتشون الثانوية بالإضافة إلى مركز التسوق المقابل لمحطة حديقة أوليمبيك حيث كانت لي جينهي في السابق.
“لهذا السبب… لماذا يجب أن يكون هذا الشخص نحن… إذا أردنا تولي زمام المبادرة، فيجب على الجميع أيضاً… هذه هي أفكاري.”
“هممم… أتساءل عما إذا كان هذا الرجل الغبي لا يزال موجودًا؟”
بغض النظر عن مقدار المحاولة، فإن أفضل ما يمكنه فعله هو قتل وحش بضربة واحدة. قد بدا وكأنه حد طبيعي. ومع ذلك، لن يكون قادرًا على اختراق العدد المتزايد من الوحوش بهذه السرعة. ماذا كان اكثر،
لم تهتم لأنها نظرت في جميع أنحاء مدرسة دوونتشون الثانوية قبل أن تهرب إلى الموقع التالي.
تم اتخاذ هذا النوع من القرار بسبب شخصيتها. إذا فتح باب الجحيم في اليوم الأخير وذبح عدد لا يحصى من الناس من قبل الوحوش وويفيرن الدمار، فلا شك لديها أنها لن تكون قادرة على تحمل حساسيتها (اللعينة) لألم الآخرين. إذا كان بإمكان قواتها التي تتمتع بالسلطة أن تفعل شيئًا ما، فقد اعتقدت أن وزنًا سيزال عن كتفيها. من منظور واسع، قد يبدو قرارها غير أناني، لكنه من ناحية أخرى أناني أيضًا.
بعد أسبوع من بدء اللعبة.
غادرت لي جينهي مدرسة دوونتشون الثانوية بخطوات خفيفة. ستساعد قوات جونغ مينجي التي تميزت مؤخرًا كثيرًا.
خلال ذلك الوقت، دمروا 12 بوابة لكن القتال أصبح أكثر صعوبة. بدأت عشرات الآلاف من الوحوش تتدفق كل يوم وتزايد عدد الوحوش التي لم تُقتل. في الوقت الحالي، كان تدمير بوابة واحدة في اليوم أكثر من اللازم تقريبًا. أصبح تشوي هيوك أقوى بكثير من توقعات بيك سيوين لكن يد واحدة لم تستطع صد عشرة.
وهذا هو السبب في أن جونغ مينجي كانت سلبية للغاية طوال هذا الوقت.
للتخلص من هذا الموقف، كما اقترح بيك سيوين سابقًا، قرر تشوي هيوك تشكيل فرقة انتحارية وأرسل لي جينهي كرسول.
“ماذا لو، بدلاً من ذلك، نتصرف كما نفعل ذلك؟ ليس الأمر كما لو أننا الوحيدين الذين يفعلون ذلك.” ((خنزير خنزير يعني!))
“إنها تجري بسرعة…”
شرحت لي جينهي. نقرت جونغ مينجي على الطاولة بإصبعها. قد دمرت قواتها بالفعل بوابة قريبة. ومع ذلك، هذا كل شيء. كانت تخشى أن يزداد عدد الوحوش وأرادت تدمير المزيد من البوابات لكنها قوبلت بالمعارضة لذلك قامت بتعليقها في الوقت الحالي.
حدقت جونغ مينجي في لي جينهي التي قفزت بسهولة فوق المباني. لم تهدر تحركاتها أي طاقة. كانت قادرة على القفز فوق مبنى مكون من 4 أو 5 طوابق بخطوتين فقط على الحائط وستتغلب على عقبات مثل الريح أو تتجاوزها. لم يكن هذا شيئًا يمكن للمرء فعله لمجرد وجود كارما. لم يكن الآخرون قادرين على التحكم في قوتهم بشكل صحيح وكانوا سيصطدمون بالجدران لكنها تتحكم في تحركاتها بلا عيب. اختفت لي جينهي من بصرها في لحظة. سرعة لن تتمكن حتى الوحوش من متابعتها.
للتخلص من هذا الموقف، كما اقترح بيك سيوين سابقًا، قرر تشوي هيوك تشكيل فرقة انتحارية وأرسل لي جينهي كرسول.
“… جيد، لقد قررت. الكبير يونغجين. اتصل بالملوك من فضلك.”
هي، التي كانت تحدق في ما دونغشيك بلا حراك، فتحت فمها.
“نعم.”
مثل طريقة منطقة التجميع المعدلة المطبقة على طلاب جامعة الرياضة الوطنية الكورية بجوار الحديقة الأولمبية.
تتكون قوات جونغ مينجي حاليًا من طلاب من مدرستهم الأم، ومدرسة هانيونغ الثانوية، وطلاب من مدرسة دوونتشون الثانوية والأشخاص الذين تجمعوا في مركز التسوق مقابل محطة حديقة أوليمبيك.
بغض النظر عن مقدار المحاولة، فإن أفضل ما يمكنه فعله هو قتل وحش بضربة واحدة. قد بدا وكأنه حد طبيعي. ومع ذلك، لن يكون قادرًا على اختراق العدد المتزايد من الوحوش بهذه السرعة. ماذا كان اكثر،
كانت قادرة على أن تصبح زعيمة هذه المجموعات الثلاث بقراراتها الجريئة والدقيقة وعرضها المتهور للقوة. ومع ذلك، لم يكن الأمر وكأن وضعها مستقر.
“هل شعرت يومًا أنك ستعيش؟”
حاليًا، في مدرسة دوونتشون الثانوية، هناك ثلاثة أشخاص يحملون لقب ملك إلى جانبها.
تم اتخاذ هذا النوع من القرار بسبب شخصيتها. إذا فتح باب الجحيم في اليوم الأخير وذبح عدد لا يحصى من الناس من قبل الوحوش وويفيرن الدمار، فلا شك لديها أنها لن تكون قادرة على تحمل حساسيتها (اللعينة) لألم الآخرين. إذا كان بإمكان قواتها التي تتمتع بالسلطة أن تفعل شيئًا ما، فقد اعتقدت أن وزنًا سيزال عن كتفيها. من منظور واسع، قد يبدو قرارها غير أناني، لكنه من ناحية أخرى أناني أيضًا.
أولاً، ملك العبد سونغ سيمين الذي تحالف معها منذ مدرسة هانيونغ الثانوية.
“هممم… أتساءل عما إذا كان هذا الرجل الغبي لا يزال موجودًا؟”
ورئيس الهيئة الطلابية في مدرسة دوونتشون الثانوية، الملك الطالب مين كيونغتشول.
تجمد ما دونغشيك للحظات قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
أخيرًا، من مركز التسوق، الملك الخنزير ما دونغشيك الذي حصل على مؤهل ليكون ملكًا وأصبح ملكًا بعد إجبار الناس عادة على الانحياز.
عندما اجتمع الناجون من مدرسة هانيونغ الثانوية ومدرسة دوونتشون الثانوية في مركز التسوق مع البالغين، كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين وجدوا أفراد عائلاتهم بينهم.
كان ما دونغشيك هو الرجل الذي قاتلت لي جينهي معه سابقًا.
كانت قادرة على أن تصبح زعيمة هذه المجموعات الثلاث بقراراتها الجريئة والدقيقة وعرضها المتهور للقوة. ومع ذلك، لم يكن الأمر وكأن وضعها مستقر.
جلست جونغ مينجي في دائرة مع الملوك الثلاثة.
‘… لسنا قادرين على اللحاق بالسرعة التي تنمو بها الوحوش. هناك حد لقتل وحش واحد في كل مرة.’
أعلنت عن خططها لإرسال قوات لتدمير البوابات وتشكيل فرقة انتحارية لدعم تشوي هيوك.
“هاها… نعم… أنتِ على حق. أفهم.”
“طبعا، لم لا.”
في نفس الوقت التي سألت فيه.
وافق الملك العبد سونغ سيمين على الفور، مثل سمعته بأنه رجل نعم لجونغ مينجي. عندما سأله الآخرون عن سبب موافقته دائمًا على خطط جونغ مينجي، كان يقول نصف مازحا أنه لم يكن الملك العبد من أجل لا شيء ويبتسم. لقد تعرض للإهانة، قائلاً إنه ليس لديه الشجاعة ولكن لديه الكثير من الأصدقاء وكان معروفًا بنفس القدر لكونه شخصًا طيبًا يهتم بشعبه.
أعلنت عن خططها لإرسال قوات لتدمير البوابات وتشكيل فرقة انتحارية لدعم تشوي هيوك.
من ناحية، كان الملك الطالب مين كيونغتشول متعاونًا تمامًا مع جونغ مينجي ولكن كانت هناك عدة مرات عندما لم يستطع فهمها.
كان ما دونغشيك هو الرجل الذي قاتلت لي جينهي معه سابقًا.
“أفهم أنه ستكون هناك خسارة كبيرة… ولكن ما مدى تفكيرك…”
أراد ما دونغشيك أن يخرج من غضبه ويضرب الطاولة لكنه تحمل ذلك بشدة. كان بالكاد قادرًا على قمع غضبه وابتسامته.
“أكبر عدد ممكن من البوابات. وإرسال جميع قوات النخبة المتاحة. الهدف هو تقليل الخسائر في اليوم الأخير.”
أيضًا، لم تكن تعتقد أنها يمكن أن تهزمه بالمنطق. منذ البداية، كان هذا قرارًا اتخذته لنفسها. لم تعتقد أبدا أنها كانت صالحة. إذا فعلت ذلك، لما قتلت الناس دون تردد. لم تستطع إلا أن تتصرف ببساطة على عواطفها غير العقلانية وطبيعتها.
قررت جونغ مينجي بالفعل التعاون بإخلاص. حتى لو كانت هناك خسائر من جانبها، فالهدف هو تقليل عدد الضحايا بشكل عام.
‘كما هو متوقع… لا بد لي من تجربته.’
تم اتخاذ هذا النوع من القرار بسبب شخصيتها. إذا فتح باب الجحيم في اليوم الأخير وذبح عدد لا يحصى من الناس من قبل الوحوش وويفيرن الدمار، فلا شك لديها أنها لن تكون قادرة على تحمل حساسيتها (اللعينة) لألم الآخرين. إذا كان بإمكان قواتها التي تتمتع بالسلطة أن تفعل شيئًا ما، فقد اعتقدت أن وزنًا سيزال عن كتفيها. من منظور واسع، قد يبدو قرارها غير أناني، لكنه من ناحية أخرى أناني أيضًا.
‘من غير المنطقي تمامًا محاولة اصطياد ويفيرن للدمار.’
لم يستطع مين كيونغتشول فهمها. حتى لو كان يعتقد أن ذلك لسبب عظيم، ألم يكن من الطبيعي التأكد من أن قواتك آمنة أولاً؟
إلى جانبهم، كانت هناك المزيد من القواعد المخصصة.
لم يستطع معارضتها تمامًا لكنه أظهر تعبيرًا ساخطًا في صمت.
“أكبر عدد ممكن من البوابات. وإرسال جميع قوات النخبة المتاحة. الهدف هو تقليل الخسائر في اليوم الأخير.”
“ماذا لو، بدلاً من ذلك، نتصرف كما نفعل ذلك؟ ليس الأمر كما لو أننا الوحيدين الذين يفعلون ذلك.” ((خنزير خنزير يعني!))
ومع ذلك، بعد أن سمعت عن ويفيرن الدمار، قررت جونغ مينجي ألا تهتم بعد الآن بظروفهم.
كان الملك الخنزير ما دونغشيك هو من أراد معارضتها.
بغض النظر عن مقدار المحاولة، فإن أفضل ما يمكنه فعله هو قتل وحش بضربة واحدة. قد بدا وكأنه حد طبيعي. ومع ذلك، لن يكون قادرًا على اختراق العدد المتزايد من الوحوش بهذه السرعة. ماذا كان اكثر،
“لسنا الوحيدين… ألا يفكر الجميع بنفس الفكرة؟ إذا كان الأمر كذلك، فحتى الخطة المحتملة ستفشل. إذا كان الأمر كذلك، فقد يموت الجميع. يمكن أن يكون من بينهم أفراد عائلاتهم المفقودون. شخص ما يجب أن يأخذ زمام المبادرة بنشاط.”
“نعم.”
“لهذا السبب… لماذا يجب أن يكون هذا الشخص نحن… إذا أردنا تولي زمام المبادرة، فيجب على الجميع أيضاً… هذه هي أفكاري.”
أطلق عليهم الناس اسم ‘الهائجون’.
بينما كان يتحدث، قرأ ما دونغشيك مزاج جونغ مينجي. كانت جونغ مينجي عاهرة أصغر من لي جينهي التي ردت عليه بشراسة قبل أيام قليلة… كانت دواخله متقلبة من حقيقة أنه عليه أن يعاملها باحترام، ومع ذلك، لم تكن شخصًا يمكنه التعامل معها. عندما تحمل الناس في مركز التسوق قولهم إنهم لن يقاتلوا أسنان الظل، رفعت سيفها. “ثم بدلا من أسنان الظل، هل ستقاتل معنا؟” سألت بهدوء وعيونها غارقة في الدماء. بدت متمرسة في قتل الناس. بعد ذلك، انتبه ما دونغشيك فقط لمزاج جونغ مينجي.
أيضًا، لم تكن تعتقد أنها يمكن أن تهزمه بالمنطق. منذ البداية، كان هذا قرارًا اتخذته لنفسها. لم تعتقد أبدا أنها كانت صالحة. إذا فعلت ذلك، لما قتلت الناس دون تردد. لم تستطع إلا أن تتصرف ببساطة على عواطفها غير العقلانية وطبيعتها.
“ومع ذلك، بغض النظر عن كيف أفكر في ذلك، هذا خطأ.”
تذكر تشوي هيوك المهارة التي حصل عليها مؤخرًا. مهارة لا يمكنه استخدامها حاليًا.
لم يكن الأمر كما لو كانوا يلعبون دور البطل، ولم تكن هناك حاجة لأخذ زمام المبادرة وخوض معركة دموية مع الوحوش.
في نفس الوقت التي سألت فيه.
حدقت جونغ مينجي بلا حراك في ما دونغشيك. في عقلها، نظرت إليه بالفعل. لم يكن شخصًا يستمع إلى الكلمات.
{جييك!}
أيضًا، لم تكن تعتقد أنها يمكن أن تهزمه بالمنطق. منذ البداية، كان هذا قرارًا اتخذته لنفسها. لم تعتقد أبدا أنها كانت صالحة. إذا فعلت ذلك، لما قتلت الناس دون تردد. لم تستطع إلا أن تتصرف ببساطة على عواطفها غير العقلانية وطبيعتها.
منذ أن امتلكت القوة، قررت استخدامها. لرفاهيتها.
منذ أن امتلكت القوة، قررت استخدامها. لرفاهيتها.
“لا. ثم ماذا عن الطلاب الذين لم يتمكنوا من العثور على عائلاتهم؟ لن نتعامل مع أولئك الذين لديهم عائلات بشكل مختلف. مع الكارما القوية، حتى كبار السن يمكنهم الركض. ألم تلاحظ هذا في الأيام القليلة الماضية؟”
هي، التي كانت تحدق في ما دونغشيك بلا حراك، فتحت فمها.
عندما اجتمع الناجون من مدرسة هانيونغ الثانوية ومدرسة دوونتشون الثانوية في مركز التسوق مع البالغين، كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين وجدوا أفراد عائلاتهم بينهم.
“لم أناديكم جميعًا لحضور اجتماع…”
أيضًا، لم تكن تعتقد أنها يمكن أن تهزمه بالمنطق. منذ البداية، كان هذا قرارًا اتخذته لنفسها. لم تعتقد أبدا أنها كانت صالحة. إذا فعلت ذلك، لما قتلت الناس دون تردد. لم تستطع إلا أن تتصرف ببساطة على عواطفها غير العقلانية وطبيعتها.
بكلماتها، أصبح الجو باردًا. لقد جمعت الملوك ليس لمناقشة هذه الأمور بل لتعلنها. على الأقل، كان الأمر مختلفًا عن سلوكها الأصلي في الاستماع إلى آرائهم بعد دمج مجموعاتهم.
الفصل 20: الهائجون (3)
الملك العبد سونغ سيمين أدار عينيه فقط. عبس الملك الطالب مين كيونغتشول وأغلق شفتيه بإحكام.
أولئك الذين لديهم عائلات لا يسعهم إلا أن يتصرفوا بمزيد من الحماية. أصبحوا قادرين على توحيد قوتهم لتدمير البوابة القريبة منهم ولكن هذا كل شيء، لا أكثر.
تجمد ما دونغشيك للحظات قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
قررت جونغ مينجي بالفعل التعاون بإخلاص. حتى لو كانت هناك خسائر من جانبها، فالهدف هو تقليل عدد الضحايا بشكل عام.
“… أنا… أفهم. ومع ذلك، يرجى التفكير في عدد الأشخاص الذين تم إيفادهم. هناك عائلات تمكنت أخيرًا من لم شمل بعضها البعض، لا يمكننا جعلهم يذهبون إلى الحداد الحزين فجأة، صحيح؟ دعونا نتفق حتى يتم إرسال شخص واحد فقط من كل عائلة.”
خفض رأسه.
تحدث ما دونغشيك نيابة عن الكبار الذين كانوا مؤيديه الرئيسيين.
“لقد سمعت عن هيبة الهائجون. على أي حال… الملك بلا رعايا له أتباع، يا للسخرية. أفهم. سوف أقبل عرضك. من الآن فصاعدًا، ستبذل قواتنا قصارى جهدها لتدمير البوابات. وسوف نرسل قوات النخبة لدينا في غضون أسبوع. كانت منطقة التجمع…”
وهذا هو السبب في أن جونغ مينجي كانت سلبية للغاية طوال هذا الوقت.
على الرغم من أن جعل الناس يتصرفون وفقًا لإرادتك يبدو أمرًا معقدًا ويستغرق وقتًا طويلاً، إلا أنه في بعض الأحيان كان الأمر سهلاً للغاية. حتى لو هناك مقاومة، إذا ضغطت عليها بقوة كافية، فسوف تسقط في النهاية. لم يتبق سوى 3 أسابيع. هي واثقة من قمع كل مقاومة في تلك الفترة.
عندما اجتمع الناجون من مدرسة هانيونغ الثانوية ومدرسة دوونتشون الثانوية في مركز التسوق مع البالغين، كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين وجدوا أفراد عائلاتهم بينهم.
مثل طريقة منطقة التجميع المعدلة المطبقة على طلاب جامعة الرياضة الوطنية الكورية بجوار الحديقة الأولمبية.
أولئك الذين لديهم عائلات لا يسعهم إلا أن يتصرفوا بمزيد من الحماية. أصبحوا قادرين على توحيد قوتهم لتدمير البوابة القريبة منهم ولكن هذا كل شيء، لا أكثر.
خلال ذلك الوقت، دمروا 12 بوابة لكن القتال أصبح أكثر صعوبة. بدأت عشرات الآلاف من الوحوش تتدفق كل يوم وتزايد عدد الوحوش التي لم تُقتل. في الوقت الحالي، كان تدمير بوابة واحدة في اليوم أكثر من اللازم تقريبًا. أصبح تشوي هيوك أقوى بكثير من توقعات بيك سيوين لكن يد واحدة لم تستطع صد عشرة.
أيضًا، على عكس الطلاب الساذجين الذين اعتادوا على الإعلانات واللوائح، كان الكبار أكثر توكيدًا على الذات وكانوا قادرين على الضحك على طريقهم للخروج من اللوائح المقترحة وانتقلوا فقط من أجل الفوائد. كان من الصعب السيطرة عليهم بإرادتها.
“لقد سمعت عن هيبة الهائجون. على أي حال… الملك بلا رعايا له أتباع، يا للسخرية. أفهم. سوف أقبل عرضك. من الآن فصاعدًا، ستبذل قواتنا قصارى جهدها لتدمير البوابات. وسوف نرسل قوات النخبة لدينا في غضون أسبوع. كانت منطقة التجمع…”
كان هذا هو السبب الذي جعلت جونغ مينجي، التي أرادت محاربة الوحوش بشكل أكثر عدوانية، لا يمكنها إلا قبول المعارضة والتحمل حتى الآن.
أول شيء فعله بعد أن تم استيعابه في قوات جونغ مينجي هو إخراج كمية الكحول المخبأة للطلاب من مدرسة هانيونغ الثانوية. خلال جلسة الشرب، سمع بوضوح ما حدث لكيم هيونبيك الذي عارضها. سوف يتذكر ما دونغشيك دائمًا هذا المثال.
ومع ذلك، بعد أن سمعت عن ويفيرن الدمار، قررت جونغ مينجي ألا تهتم بعد الآن بظروفهم.
لم تهتم لأنها نظرت في جميع أنحاء مدرسة دوونتشون الثانوية قبل أن تهرب إلى الموقع التالي.
على الرغم من أن جعل الناس يتصرفون وفقًا لإرادتك يبدو أمرًا معقدًا ويستغرق وقتًا طويلاً، إلا أنه في بعض الأحيان كان الأمر سهلاً للغاية. حتى لو هناك مقاومة، إذا ضغطت عليها بقوة كافية، فسوف تسقط في النهاية. لم يتبق سوى 3 أسابيع. هي واثقة من قمع كل مقاومة في تلك الفترة.
“ماذا لو، بدلاً من ذلك، نتصرف كما نفعل ذلك؟ ليس الأمر كما لو أننا الوحيدين الذين يفعلون ذلك.” ((خنزير خنزير يعني!))
“لا. ثم ماذا عن الطلاب الذين لم يتمكنوا من العثور على عائلاتهم؟ لن نتعامل مع أولئك الذين لديهم عائلات بشكل مختلف. مع الكارما القوية، حتى كبار السن يمكنهم الركض. ألم تلاحظ هذا في الأيام القليلة الماضية؟”
جلست جونغ مينجي ولي جينهي مقابل بعضهما البعض.
تشوه وجه ما دونغشيك في كلماتها. استغلت جونغ مينجي هذه الفرصة لصب المزيد من الماء البارد.
تحدث ما دونغشيك نيابة عن الكبار الذين كانوا مؤيديه الرئيسيين.
”لا تكن مخطئا. إذا كنت ضعيفا، فمت. إنه هذا النوع من الألعاب. هذا يعني أن عدم القتال لن يكون جيداً إلى الأبد.”
لم يستطع معارضتها تمامًا لكنه أظهر تعبيرًا ساخطًا في صمت.
أراد ما دونغشيك أن يخرج من غضبه ويضرب الطاولة لكنه تحمل ذلك بشدة. كان بالكاد قادرًا على قمع غضبه وابتسامته.
‘كما هو متوقع… لا بد لي من تجربته.’
خفض رأسه.
أخيرًا، من مركز التسوق، الملك الخنزير ما دونغشيك الذي حصل على مؤهل ليكون ملكًا وأصبح ملكًا بعد إجبار الناس عادة على الانحياز.
“هاها… نعم… أنتِ على حق. أفهم.”
الرواية فيها جانب فلسفي كمان. كيف ان ‘الكبار’ بيحاولوا يهيمنوا ويمشوا قراراتهم على ‘الصغار’، بسبب او بلا سبب، بسبب صحيح، او بسبب خاطيء. وكيف ان ‘الصغار’ يحاربون هيمنة ‘الكبار’ ليكونوا أحرار بذاتهم، بسب او بلا سبب، بسبب صح…
أول شيء فعله بعد أن تم استيعابه في قوات جونغ مينجي هو إخراج كمية الكحول المخبأة للطلاب من مدرسة هانيونغ الثانوية. خلال جلسة الشرب، سمع بوضوح ما حدث لكيم هيونبيك الذي عارضها. سوف يتذكر ما دونغشيك دائمًا هذا المثال.
“هوو…. أشعر وكأنني سأموت حقًا بدون جينهي هنا.”
فحصت جونغ مينجي تعابير ما دونغشيك بعناية. كان ما دونغشيك بالكاد قادرًا على الضغط على ابتسامة بينما تساقط العرق على ظهره. أخيرًا، أومأت جونغ مينجي برأسها.
قررت جونغ مينجي بالفعل التعاون بإخلاص. حتى لو كانت هناك خسائر من جانبها، فالهدف هو تقليل عدد الضحايا بشكل عام.
“اتطلع للعمل معكم.”
جلست جونغ مينجي ولي جينهي مقابل بعضهما البعض.
وهكذا بدأت القوات المتجمعة في مدرسة دوونتشون الثانوية استعداداتها للحرب.
للتخلص من هذا الموقف، كما اقترح بيك سيوين سابقًا، قرر تشوي هيوك تشكيل فرقة انتحارية وأرسل لي جينهي كرسول.
**
ومع ذلك، لم يكن تعبير تشوي هيوك جيدًا.
مع مرور الوقت، تم الكشف عن حقيقة أن قواعد اللعبة الأولى كانت متنوعة تمامًا.
المحاربون الذين تجولوا في منطقة كانغ دونغ بأكملها وقاتلوا في المقدمة. بينما كان الجميع يقاتلون للدفاع عن منطقة التجمع الخاصة بهم، مع ثلاثة أعضاء فقط، دمرت هذه المجموعة مقرات الوحوش. المحاربون المجنونون المنقوعون بالدم الذي لن يجف.
عادةً ما تكون الأماكن التي تحتوي على أكبر عدد هي مناطق التجمع التي استهدفت البالغين في العادة.
“ومع ذلك، بغض النظر عن كيف أفكر في ذلك، هذا خطأ.”
بعدهم كانت جميع المدارس الثانوية والمدرسة الإعدادية والمكتبة حيث ظهر {حلبة الولادة الجديدة}. أماكن ذات كثافة عالية من الأشخاص والأناس الذين لم يكونوا صغارًا جدًا. يمكن اعتبار هذين الأمرين كشرط لـ {حلبة الولادة الجديدة}.
حدقت جونغ مينجي في لي جينهي التي قفزت بسهولة فوق المباني. لم تهدر تحركاتها أي طاقة. كانت قادرة على القفز فوق مبنى مكون من 4 أو 5 طوابق بخطوتين فقط على الحائط وستتغلب على عقبات مثل الريح أو تتجاوزها. لم يكن هذا شيئًا يمكن للمرء فعله لمجرد وجود كارما. لم يكن الآخرون قادرين على التحكم في قوتهم بشكل صحيح وكانوا سيصطدمون بالجدران لكنها تتحكم في تحركاتها بلا عيب. اختفت لي جينهي من بصرها في لحظة. سرعة لن تتمكن حتى الوحوش من متابعتها.
إلى جانبهم، كانت هناك المزيد من القواعد المخصصة.
غير الافكار الاخرى للرجعية، والعنف، والاغتصا وغيرهم. حتى ايدلوجية ان الجيش دائما قوي، وانهم في مكانة أعلى وهكذا. طبعا ملناش دخل بكل دا، احنا بنقرأ للإستمتاع.
مثل طريقة منطقة التجميع المعدلة المطبقة على طلاب جامعة الرياضة الوطنية الكورية بجوار الحديقة الأولمبية.
حاليًا، في مدرسة دوونتشون الثانوية، هناك ثلاثة أشخاص يحملون لقب ملك إلى جانبها.
تم إعطاؤهم خيار اختيار سلاح وظهرت العفاريت داخل مدرستهم. كانوا وحوشًا لديهم القدرة القتالية لشخص بالغ متوسط. فقط بعد أن تخلصوا منها تم توزيع الكارما عليهم. {مؤهلات السيادي 1/3} و {قائد الفرسان} مُنحت للشخص الذي قتل أكثر.
وهكذا بدأت القوات المتجمعة في مدرسة دوونتشون الثانوية استعداداتها للحرب.
بل كانت هناك قواعد تنطبق فقط على قدامى المحاربين في الحرب الكورية وحرب فيتنام. تم إعطاؤهم أسلحة وتوزيع الكارما بدون قيود وكانت هناك منطقة تجميع لهم فقط. حتى أنهم تلقوا إعلانًا ودودًا، {عندما تصطاد الوحوش، ستزداد الكارما}.
في نفس الوقت التي سألت فيه.
على الرغم من أن المحاربين القدامى لم يكونوا على دراية ببعضهم البعض، إلا أنهم بمجرد أن اجتمعوا معًا، بدوا وكأنهم جيش. قدامى المحاربين الذين عرفوا أكثر من أي شخص آخر كيف كانت المعركة الحقيقية، عندما علم هؤلاء الأجداد عن متعة أن يصبحوا أقوياء مثل البشر الخارقين، متجاوزين براعتهم الجسدية السابقة، قاتلوا بقوة أكبر من الوحوش.
مدت جونغ مينجي يدها. تصافح الاثنان.
أصبحوا قوة بارزة سيطرت على مقاطعة كانغ دونغ.
إلى جانبهم، كانت هناك المزيد من القواعد المخصصة.
ومع ذلك، كانت هناك مجموعة مكونة من ثلاثة أعضاء فقط مشهورة.
أطلق عليهم الناس اسم ‘الهائجون’.
المحاربون الذين تجولوا في منطقة كانغ دونغ بأكملها وقاتلوا في المقدمة. بينما كان الجميع يقاتلون للدفاع عن منطقة التجمع الخاصة بهم، مع ثلاثة أعضاء فقط، دمرت هذه المجموعة مقرات الوحوش. المحاربون المجنونون المنقوعون بالدم الذي لن يجف.
خفض رأسه.
أطلق عليهم الناس اسم ‘الهائجون’.
بغض النظر عن مقدار المحاولة، فإن أفضل ما يمكنه فعله هو قتل وحش بضربة واحدة. قد بدا وكأنه حد طبيعي. ومع ذلك، لن يكون قادرًا على اختراق العدد المتزايد من الوحوش بهذه السرعة. ماذا كان اكثر،
خاصة زعيم الهائجون الذي يستخدم سيفًا أسود قاتمًا، تشوي هيوك. أصبح مركز شائعة لا تصدق أنه يمكن تحطيم معظم المجموعات بنفسه.
ورئيس الهيئة الطلابية في مدرسة دوونتشون الثانوية، الملك الطالب مين كيونغتشول.
“هوو…. أشعر وكأنني سأموت حقًا بدون جينهي هنا.”
خاصة زعيم الهائجون الذي يستخدم سيفًا أسود قاتمًا، تشوي هيوك. أصبح مركز شائعة لا تصدق أنه يمكن تحطيم معظم المجموعات بنفسه.
“هل شعرت يومًا أنك ستعيش؟”
وافق الملك العبد سونغ سيمين على الفور، مثل سمعته بأنه رجل نعم لجونغ مينجي. عندما سأله الآخرون عن سبب موافقته دائمًا على خطط جونغ مينجي، كان يقول نصف مازحا أنه لم يكن الملك العبد من أجل لا شيء ويبتسم. لقد تعرض للإهانة، قائلاً إنه ليس لديه الشجاعة ولكن لديه الكثير من الأصدقاء وكان معروفًا بنفس القدر لكونه شخصًا طيبًا يهتم بشعبه.
خاض بيك سيوين الذي اشتكى و تشوي هيوك الذي قبلها بلا مبالاة مرة أخرى في غابة من الوحوش لتدمير بوابة اليوم.
وهذا هو السبب في أن جونغ مينجي كانت سلبية للغاية طوال هذا الوقت.
{كواك!}
كادت جونغ مينجي أن تقرر. سألت سؤالها الأخير للتأكيد.
{جييك!}
تحدث ما دونغشيك نيابة عن الكبار الذين كانوا مؤيديه الرئيسيين.
قد حفظ تشوي هيوك النقاط الحيوية المختلفة لكل وحش، والآن أصبحت الوحوش غير قادرة على تحمل هجوم واحد.
أصبحوا قوة بارزة سيطرت على مقاطعة كانغ دونغ.
ومع ذلك، لم يكن تعبير تشوي هيوك جيدًا.
“… جيد، لقد قررت. الكبير يونغجين. اتصل بالملوك من فضلك.”
‘… لسنا قادرين على اللحاق بالسرعة التي تنمو بها الوحوش. هناك حد لقتل وحش واحد في كل مرة.’
‘… لسنا قادرين على اللحاق بالسرعة التي تنمو بها الوحوش. هناك حد لقتل وحش واحد في كل مرة.’
بغض النظر عن مقدار المحاولة، فإن أفضل ما يمكنه فعله هو قتل وحش بضربة واحدة. قد بدا وكأنه حد طبيعي. ومع ذلك، لن يكون قادرًا على اختراق العدد المتزايد من الوحوش بهذه السرعة. ماذا كان اكثر،
حدقت جونغ مينجي في لي جينهي التي قفزت بسهولة فوق المباني. لم تهدر تحركاتها أي طاقة. كانت قادرة على القفز فوق مبنى مكون من 4 أو 5 طوابق بخطوتين فقط على الحائط وستتغلب على عقبات مثل الريح أو تتجاوزها. لم يكن هذا شيئًا يمكن للمرء فعله لمجرد وجود كارما. لم يكن الآخرون قادرين على التحكم في قوتهم بشكل صحيح وكانوا سيصطدمون بالجدران لكنها تتحكم في تحركاتها بلا عيب. اختفت لي جينهي من بصرها في لحظة. سرعة لن تتمكن حتى الوحوش من متابعتها.
‘من غير المنطقي تمامًا محاولة اصطياد ويفيرن للدمار.’
بعد أربعة أيام.
مهما أصبح أقوى بكثير، فمن المستحيل قتل وحش بحجم الشقة بنصل أطول بقليل من المتر.
خلال ذلك الوقت، دمروا 12 بوابة لكن القتال أصبح أكثر صعوبة. بدأت عشرات الآلاف من الوحوش تتدفق كل يوم وتزايد عدد الوحوش التي لم تُقتل. في الوقت الحالي، كان تدمير بوابة واحدة في اليوم أكثر من اللازم تقريبًا. أصبح تشوي هيوك أقوى بكثير من توقعات بيك سيوين لكن يد واحدة لم تستطع صد عشرة.
‘كما هو متوقع… لا بد لي من تجربته.’
{كواك!}
تذكر تشوي هيوك المهارة التي حصل عليها مؤخرًا. مهارة لا يمكنه استخدامها حاليًا.
مع مرور الوقت، تم الكشف عن حقيقة أن قواعد اللعبة الأولى كانت متنوعة تمامًا.
‘… الشق الصاعد.’
أمسك تشوي هيوك بيد نصله بإحكام.
‘لذلك لم يكن هذا اختيارًا خاطئًا تمامًا. لأننا قادرون على اختراق العدد المتزايد من الوحوش. ومع ذلك، إذا ظهر ويفيرن الدمار فوق ذلك، يصبح الأمر صعبًا للغاية… لذا فهو ليس موقفًا لا يمكننا فيه البقاء على قيد الحياة بمجرد البقاء.’
الرواية فيها جانب فلسفي كمان.
كيف ان ‘الكبار’ بيحاولوا يهيمنوا ويمشوا قراراتهم على ‘الصغار’، بسبب او بلا سبب، بسبب صحيح، او بسبب خاطيء.
وكيف ان ‘الصغار’ يحاربون هيمنة ‘الكبار’ ليكونوا أحرار بذاتهم، بسب او بلا سبب، بسبب صح…
أول شيء فعله بعد أن تم استيعابه في قوات جونغ مينجي هو إخراج كمية الكحول المخبأة للطلاب من مدرسة هانيونغ الثانوية. خلال جلسة الشرب، سمع بوضوح ما حدث لكيم هيونبيك الذي عارضها. سوف يتذكر ما دونغشيك دائمًا هذا المثال.
غير الافكار الاخرى للرجعية، والعنف، والاغتصا وغيرهم.
حتى ايدلوجية ان الجيش دائما قوي، وانهم في مكانة أعلى وهكذا.
طبعا ملناش دخل بكل دا، احنا بنقرأ للإستمتاع.
غادرت لي جينهي مدرسة دوونتشون الثانوية بخطوات خفيفة. ستساعد قوات جونغ مينجي التي تميزت مؤخرًا كثيرًا.
(تتوقعون ما دونغشيك يموت في اخر المجلد؟)
تجمد ما دونغشيك للحظات قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
ورئيس الهيئة الطلابية في مدرسة دوونتشون الثانوية، الملك الطالب مين كيونغتشول.
مهما أصبح أقوى بكثير، فمن المستحيل قتل وحش بحجم الشقة بنصل أطول بقليل من المتر.
بغض النظر عن مقدار المحاولة، فإن أفضل ما يمكنه فعله هو قتل وحش بضربة واحدة. قد بدا وكأنه حد طبيعي. ومع ذلك، لن يكون قادرًا على اختراق العدد المتزايد من الوحوش بهذه السرعة. ماذا كان اكثر،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
