ويفيرن الدمار (2)
الفصل 26: ويفيرن الدمار (2)
القواعد الإضافية التي بدت أنها تختبر حدود الإنسانية.
هنالك 7 مجموعات متحالفة مع تشوي هيوك.
اصطدم البشر والوحوش ببعضهم البعض.
ثلاثة منهم عدوانيين للغاية – قوات جونغ مينجي، رابطة رفاق السلاح وفرسان جامعة الرياضة الوطنية الكورية.
لالالا.
وعلى الرغم من افتقارهم إلى القوة التفجيرية للثلاثة المذكورين أعلاه، إلا أن الحلفاء الأربعة الآخرين كانوا أقوياء – معقل شينميونغ، ومعقل حديقة النهر كانغيل، ومعقل حديقة سيونسا هيونداي،وأخيرا معقل متجر هيونهاي متعدد الأقسام.
في تلك اللحظة.
((أتمنى ألا يظهروا مرة أخرى لأني تعبت من ترجمة اسمائهم))
{قاعدة إضافية}
كانت هذه المعاقل قوة واسعة النطاق تركزت حول موظفي الشركة ورجال الأعمال المستقلين المتحالفين مع الطلاب والأشخاص الذين يستعدون للامتحانات.
لقد شعروا بالوحدة والزمالة التي يشعر بها المرء في حفل موسيقي ضخم. تمتموا جميعًا وشاهدوا هذه الأضواء متصلة ببعضها البعض. مشهد استثنائي جلب الدموع في عيونهم.
في اليوم السادس عشر، تجمعت جميع قوات الحلفاء في متجر هيونهاي متعدد الأقسام. لقد ناقشوا في البداية تشكيل فرقة انتحارية ولكن ظهور قواعد جديدة جعلهم مضطرين إلى الاتحاد معًا.
عندما بدأ كانغ دونغسو مهمته، بدأ تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية مهمتهم الحقيقية.
——————–
أتجه أحدب طوله 2 متر وطوله 5 أمتار للأمام. كان من الصعب على الدروع منعه. إذا كانت الدروع غير قادرة على التحمل وتم دفعها للخلف، فسوف ينهار الخط بأكمله. ومن ثم فإن أشباح جائعة النصل من شأنهم أن يقطعوا بنصولهم الطويلة وستخترق أسنان الظل خطوطهم.
{قاعدة إضافية}
بدأ هجوم الفرقة الإنتحارية.
كل ليلة يزداد عدد الوحوش التي تصل عبر البوابة بنسبة 20٪.
”كل القوات! اندفعوا!”
——————–
“لذا…”
——————–
أعطيت قاعدة للفريق الطبي.
{قاعدة إضافية}
أوضح بايك سيوين.
بعد نصف شهر، تبدأ الوحوش في العمل في مجموعات.
——————–
وصل تشوي هيوك أخيرًا إلى المركز وأخرج لفافة حاجز الإضعاف.
——————–
في اليوم الأول، بدأت اللعبة التي تم تعديلها لهذه المستشفيات.
{قاعدة إضافية}
خرج باي جينمان من جناح العناية المركزة واعتنى بالناس الباقين. في مستشفى بدون طعام، كان يرعى هؤلاء المرضى بمفرده.
تقل الإمدادات بشكل كبير كل 10 أيام.
بمجرد تشكيل الفرقة الانتحارية، أخرج تشوي هيوك لفائف حاجز الإضعاف ليس للدفاع بل للهجوم. مثل الان.
——————–
“عاك!”
القواعد الإضافية التي بدت أنها تختبر حدود الإنسانية.
في اليوم الأول، بدأت اللعبة التي تم تعديلها لهذه المستشفيات.
كانت هناك أسباب أكثر من كافية للإتحاد. لمواجهة العدد المتزايد من الوحوش التي ستبدأ في العمل في مجموعات، فعلى البشر أن يكونوا أكثر توحيدًا.
وبسبب هذا، كلما زاد عدد المجموعات، زادت سرعة استهلاك حاجز الإضعاف. كانت هناك حاجة للتجمع وتقليل استهلاك هذه الحواجز.
وهناك سبب حاسم آخر وهو تقليل الإمدادات، على وجه الدقة، العرض المحدود لحاجز الإضعاف. يمكن التعامل مع الطعام بحصص الإعاشة الطارئة، وتعديل الحصص ومن المخازن التي لم يتم إفراغها بعد. كما انخفض عدد الأشخاص. ومع ذلك، إذا انهار حاجز الإضعاف، فلن تكون هناك طريقة لمحاربة جحافل الوحوش.
في تلك اللحظة، كان تشوي هيوك وفرقة انتحارية مكونة من 100 عضو يبذلون قصارى جهدهم لفتح الطريق. فريق خيالي يتكون من تشوي هيوك وفقط أعضاء النخبة من كل مجموعة من المجموعات السبع، باستثناء ملوكهم. لقد كانوا أعضاء أقوياء وصلت إحصائياتهم جميعًا بالفعل إلى نجمة واحدة.
وبسبب هذا، كلما زاد عدد المجموعات، زادت سرعة استهلاك حاجز الإضعاف. كانت هناك حاجة للتجمع وتقليل استهلاك هذه الحواجز.
كانت هناك مناطق حصل فيها البشر على ميزة. نظرًا لبنية أجسامهم الطويلة، فقد كانوا رشيقين للغاية وكانوا موهوبين جدًا في استخدام التشكيلات في المعارك الجماعية. ومع ذلك، نظرًا لأن الوحوش كانت تتمتع بإحصائيات أفضل بشكل عام، فإن كل ما يمكنهم فعله هو عدم دفعهم للخلف والتحمل.
لذلك بدأت كل القوات، التي يبلغ مجموعها 130.000 شخص، في التجمع نحو متجر هيونهاي متعدد الأقسام.
اخترق الرمح الذي ألقاه رامي الرمح من الجامعة الوطنية الكورية للرياضة اثنين من أشباح جائعة النصل مثل الكباب.
كان سبب اختيارهم لمتجر هيونهاي متعدد الأقسام بسيطًا.
ومع وجود تشوي هيوك في المقدمة، أصبحوا قوة ساحقة. في تشكيل المثلث، اخترقوا القوة الرئيسية وفتحوا الطريق. ثم تبعتهم الطليعة. بالطبع، لم يكن ذلك سهلاً.
هنالك معالج هنا.
“عاك!”
**
“تذكروا! الدروع تسد الجبهة! ثم تطعن الرماح وتقضي عليه السيوف! المهاجمون بعيدون المدى سيبقون خلف الصفوف ويتبعون أوامر نائب القائد! الانفصال سيدعم الجبهات المنهارة! هيا نذهب! من أجل النصر!”
كان هناك عدد قليل من المستشفيات الكبيرة الموجودة في منطقة كانغ دونغ – مستشفى سونغشين ومستشفى هيونغ هي الجامعي ومستشفى هيانغ.
{لا يمكنك المغادرة ما لم تقتل أحداً.}
في اليوم الأول، بدأت اللعبة التي تم تعديلها لهذه المستشفيات.
كان 10000 من أفراد قوات الطليعة يتقدمون للأمام مخترقين قوات العدو. ربما كان ذلك بسبب حقيقة أن هذا المكان به 3 بوابات لكن قوة جيش الوحوش كانت هائلة. يبدو أن هناك أكثر من 30000 وحش. كان رقمًا لم تستطع الطليعة التعامل معه بمفردها. ومع ذلك، كانت القوة الرئيسية في حالة تأهب حيث حاولت الطليعة قصارى جهدها لاختراق مركز قوات العدو.
أعطيت قاعدة للفريق الطبي.
{قاعدة إضافية}
{لا يمكنك المغادرة ما لم تقتل 3 مرضى.}
سقط على الأرض وصاح. لم يأكل أو يشرب جسده شيئًا، كان يبكي في قلبه ولكن بضع قطرات من الدموع سقطتت في كل مرة قبل أن تجف.
أعطيت قاعدة للمرضى.
هذا هو ترتيب الرتب لمن تاه:
{لا يمكنك المغادرة ما لم تقتل أحداً.}
هنالك 7 مجموعات متحالفة مع تشوي هيوك.
بعد التأكد من حقيقة أنهم لا يستطيعون المغادرة، اندلعت الفوضى. ومع ذلك، لم يبدأ أحد على الفور في قتل بعضهم البعض. على عكس المدارس، عانت المستشفيات من ذلك لفترة أطول.
بدأ هجوم الفرقة الإنتحارية.
ومع ذلك، أربعة أيام… كان هذا هو الحد الأقصى. لقد مرت فترة منذ أن تم إفراغ الإمدادات الغذائية. مشهد الوحوش يتجول في الليل. أصبح هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يتضورون جوعًا ويتوترون حساسين للغاية.
في الوقت نفسه، تحول المرضى ال 20 أو نحو ذلك إلى أضواء وتم امتصاصهن في جسده.
كان أول من قُتل هو المرضى المصابين بأمراض خطيرة والذين لم يتمكنوا من المقاومة.
“آه… هاه؟”
كانت المرة الأولى صعبة لكن الثانية والثالثة كانتا سهلتين. في ليلة واحدة، انهارت الكرامة التي احتفظوا بها طوال هذا الوقت. تجمّع الفريق الطبي وهاجم المرضى الضعفاء. كان الأمر نفسه بالنسبة للمرضى الأصحاء نسبيًا. وغادروا المستشفى كمجموعة. امتلأت الممرات بالصراخ والألفاظ النابية. أولئك الذين أرادوا القتل والذين قاوموا وكذلك أولئك الذين أرادوا منعهم من التشابك معًا. بينما دخل الأشخاص الذين أرادوا القتل والأشخاص الذين أرادوا منعهم في قتال، وقع حادث ومات شخص ما.
أعطيت قاعدة للفريق الطبي.
في النهاية، مات شخص ما.
في النهاية، مات شخص ما.
كان باي جينمان طبيبا محترما. كان يستخدم مضرب بيسبول على زملائنه الصغار وحتى أولئك الذين يمكنه مناداتهم بتلاميذه الذين كانوا يشقون طريقهم عبر الردهة.
ثلاثة منهم عدوانيين للغاية – قوات جونغ مينجي، رابطة رفاق السلاح وفرسان جامعة الرياضة الوطنية الكورية.
”أوغاد! أنتم تدعون أنفسكم أطباء؟”
ثلاثة منهم عدوانيين للغاية – قوات جونغ مينجي، رابطة رفاق السلاح وفرسان جامعة الرياضة الوطنية الكورية.
في ظل انتقادات ومقاومة الطبيب المحترم، تراجع الأطباء الذين كانوا يشقون طريقهم. كان سبب أرجحة الطبيب المحب للبيسبول مثيرًا للإعجاب.
قفزت لي جينهي بخفة، ودون أن تنوي الهبوط على الأرض، داست على الوحوش وهي تطعن جباه الوحوش.
بعد طرد المجموعة بعيدًا، دخل باي جينمان جناح الرعاية الحرجة الذي كان يعتني به. أغلق الباب وحرك الأسرة ليغلق الباب.
في قيادة كانغ دونغسو، تقدمت الطليعة إلى الأمام. كانت منطقة البعثة هي النقطة بالقرب من ثلاث بوابات.
المرضى الذين وضعوا على هذه الأسرة نظروا إلى الطبيب في خوف. ومع ذلك، ابتسم باي جينمان.
{حساب الجزاء الخاص بك… مثال. معالج. قتل المرضى 0. الإعتناء بالمرضى باستمرار. مطابقة الشروط. منحت ‘سمة الوصي’.}
“لا تقلقوا.”
انفجار!
اعتنى بالمرضى.
لقد شعروا بالوحدة والزمالة التي يشعر بها المرء في حفل موسيقي ضخم. تمتموا جميعًا وشاهدوا هذه الأضواء متصلة ببعضها البعض. مشهد استثنائي جلب الدموع في عيونهم.
بعد مرور 5 أيام، بقي المنسحبون فقط. أولئك الذين كفلوا سلامتهم بالاختباء. أولئك الذين لم يتمكنوا من قتل الآخرين. انتشر أكثر من عشرة من هؤلاء الأشخاص في جميع أنحاء المستشفى حيث قاموا بحراسة بعضهم البعض.
عند صراخه، احترقت اللفافة وانتشر غطاء أبيض ثلجي في دائرة.
خرج باي جينمان من جناح العناية المركزة واعتنى بالناس الباقين. في مستشفى بدون طعام، كان يرعى هؤلاء المرضى بمفرده.
لالالا.
بعد أسبوع، ظهرت رسالة.
الفصل 26: ويفيرن الدمار (2)
{حساب الجزاء الخاص بك… مثال. معالج. قتل المرضى 0. الإعتناء بالمرضى باستمرار. مطابقة الشروط. منحت ‘سمة الوصي’.}
**
في الوقت نفسه، تحول المرضى ال 20 أو نحو ذلك إلى أضواء وتم امتصاصهن في جسده.
كيريريك!
“آه… هاه؟”
في كل مرة يتم فيها امتصاص ضوء في جسده، يزداد الجزاء والكارما الخاصا به. خاصة إحصائيات التحكم والتعافي.
ومع وجود تشوي هيوك في المقدمة، أصبحوا قوة ساحقة. في تشكيل المثلث، اخترقوا القوة الرئيسية وفتحوا الطريق. ثم تبعتهم الطليعة. بالطبع، لم يكن ذلك سهلاً.
ومع ذلك، لم يكن باي جينمان سعيدًا. كان يرى في عينيه فقط أرقام المرضى الذين اختفوا.
في قيادة كانغ دونغسو، اندفعت القوة الرئيسية التي كانت في تشكيل هاكيجين نحو مقر الوحوش. الوحوش التي تقلصت قدراتها إلى النصف لم تكن مطابقة لهم.
“لذا…”
هنالك معالج هنا.
اغرورقت الدموع في عينيه.
ضغطت الكارما خاصته وتوسعت بشكل متفجر. قسم نصل المفترس الوحوش إلى قسمين.
“لذا انتهى بهم الأمر بالموت في النهاية…”
كان سبب اختيارهم لمتجر هيونهاي متعدد الأقسام بسيطًا.
سقط على الأرض وصاح. لم يأكل أو يشرب جسده شيئًا، كان يبكي في قلبه ولكن بضع قطرات من الدموع سقطتت في كل مرة قبل أن تجف.
عندما بلغت الهتافات ذروتها، رفع كانغ دونغسو يده وصرخ.
وكانت تلك ولادة المعالج الوحيد في مقاطعة كانغ دونغ.
ثلاثة منهم عدوانيين للغاية – قوات جونغ مينجي، رابطة رفاق السلاح وفرسان جامعة الرياضة الوطنية الكورية.
**
في الوقت نفسه، تحول المرضى ال 20 أو نحو ذلك إلى أضواء وتم امتصاصهن في جسده.
الوصي، نعمة باي جينمان تم إلقاؤها.
“بقي لدينا 13 يومًا! يوجد حاليا 19 بوابة متبقية! حاليًا، يتدفق حوالي 40 ألف وحش من خلالها كل ليلة! الوضع يبدو قاتما! حتى أنني أشعر أن زوالنا وشيك. ومع ذلك، هل سيكون هذا هو الحال حقا؟ هل ستصل قوتنا إلى ذلك فقط؟ هل هذه هي كل القوة التي نتمتع بها نحن البشر الذين ارتقوا إلى القمة بدون جلود أو أنياب؟ دعونا نظهر لهم مدى قوتنا! لهم! ولأولئك الأوغاد المجهولين الذين ابتكروا هذه اللعبة اللعينة! وقبل كل شيء، لأنفسنا! حان الوقت لإظهار قوتنا!”
“استيقظ!”
هنالك 7 مجموعات متحالفة مع تشوي هيوك.
مع صراخه، أشرق ضوء ضبابي فوق رؤوس 40.000 شخص تجمعوا أمام متجر هيونهاي متعدد الأقسام.
ضغطت الكارما خاصته وتوسعت بشكل متفجر. قسم نصل المفترس الوحوش إلى قسمين.
لالالا.
امتلك الأعضاء المائة في الفرقة الانتحارية محاربين المهارات والكارما والأشياء التي تجعلهم أقوياء.
كان تقريبا كما لو أمكنهم سماع الموسيقى. دون أن يدركوا ذلك، بدأ هؤلاء الناس في الغمغمة على اللحن. على الرغم من أنها خافتة مثل الضباب، إلا أن الأضواء الصغيرة فوق رؤوس عدد لا يحصى من الناس اتصلت ببعضها البعض.
ومع ذلك، لم يكن باي جينمان سعيدًا. كان يرى في عينيه فقط أرقام المرضى الذين اختفوا.
لقد شعروا بالوحدة والزمالة التي يشعر بها المرء في حفل موسيقي ضخم. تمتموا جميعًا وشاهدوا هذه الأضواء متصلة ببعضها البعض. مشهد استثنائي جلب الدموع في عيونهم.
{لا يمكنك المغادرة ما لم تقتل 3 مرضى.}
مهارة {استقيظ} هي مهارة دعم من شأنها أن تزيد من شجاعة الفرد ووعيه وكذلك إحساسه بالرفقة.
**
نظرًا لإلقاء المهارة على عشرات الآلاف من الأشخاص، كان تأثيرها طفيفًا. ومع ذلك، نظرًا لأن هؤلاء الأشخاص مروا بنفس المشهد في نفس الوقت، فقد شعروا بإحساس بالأمان والقرابة. ولا يمكن للمرء أن يتجاهل الإحساس بالراحة الذي أعطته لهم أيضًا. بالنسبة إلى هؤلاء الأشخاص الذين عاشوا باستمرار في بيئة قاسية مع حياتهم على المحك، كانت الراحة التي تبديها {استيقظ} أكبر بكثير مما كان متوقعًا.
“ها… لماذا الرجل الذي ليس لديه الكثير من الرجال لديه الكثير من حواجز الإضعاف؟”
عندما كان المشهد على وشك الانتهاء، تولى زعيم معقل شينميونغ، كانغ دونغسو زمام المبادرة. تم اختياره ليكون قائد حملتهم الأولى. لقد قرروا أنهم سيشكلون فريق حملة كل يوم وأن منصب القائد سوف يتحول بين قادة مختلف القوات المتحالفة.
{لا يمكنك المغادرة ما لم تقتل 3 مرضى.}
صرخ كانغ دونغسو.
بعد نصف شهر، تبدأ الوحوش في العمل في مجموعات.
“بقي لدينا 13 يومًا! يوجد حاليا 19 بوابة متبقية! حاليًا، يتدفق حوالي 40 ألف وحش من خلالها كل ليلة! الوضع يبدو قاتما! حتى أنني أشعر أن زوالنا وشيك. ومع ذلك، هل سيكون هذا هو الحال حقا؟ هل ستصل قوتنا إلى ذلك فقط؟ هل هذه هي كل القوة التي نتمتع بها نحن البشر الذين ارتقوا إلى القمة بدون جلود أو أنياب؟ دعونا نظهر لهم مدى قوتنا! لهم! ولأولئك الأوغاد المجهولين الذين ابتكروا هذه اللعبة اللعينة! وقبل كل شيء، لأنفسنا! حان الوقت لإظهار قوتنا!”
حطم درع بيك سيوين وجه أحدب كبير.
“أوهه!”
بعد 17 يومًا، زادت قدرات هؤلاء الأشخاص بشكل ضئيل. في المتوسط، وصلت إحصائيتان على الأقل إلى نجمة واحدة. نظرًا لأنهم لا يزالون في طور زيادة جميع إحصائياتهم، فلن يمر وقت طويل حتى تصل جميع إحصائياتهم إلى نجمة واحدة.
نظرًا للكم الكبير من الكارما، لم تكن هناك حاجة لاستخدام ميكروفون. من الواضح أن كلمات كانغ دونغسو التي صدرت من أحشائه قد تغلغلت في آذان عشرات الآلاف من الناس.
أوضح بايك سيوين.
عندما بلغت الهتافات ذروتها، رفع كانغ دونغسو يده وصرخ.
امتلك الأعضاء المائة في الفرقة الانتحارية محاربين المهارات والكارما والأشياء التي تجعلهم أقوياء.
“تذكروا! الدروع تسد الجبهة! ثم تطعن الرماح وتقضي عليه السيوف! المهاجمون بعيدون المدى سيبقون خلف الصفوف ويتبعون أوامر نائب القائد! الانفصال سيدعم الجبهات المنهارة! هيا نذهب! من أجل النصر!”
سووش! طعنة! طعنة!
“أوهههههههه!”
بعد طرد المجموعة بعيدًا، دخل باي جينمان جناح الرعاية الحرجة الذي كان يعتني به. أغلق الباب وحرك الأسرة ليغلق الباب.
“الطليعة!”
ضغطت الكارما خاصته وتوسعت بشكل متفجر. قسم نصل المفترس الوحوش إلى قسمين.
في قيادة كانغ دونغسو، تقدمت الطليعة إلى الأمام. كانت منطقة البعثة هي النقطة بالقرب من ثلاث بوابات.
“تحملوا! اتبعهوهم! لا يمكنكم أن تتخلفوا! إذا تخلفنا عن الركب، فإن الفرقة الانتحارية ستموت!”
كان هذا هو المكان الذي اكتشفته لي جينهي في الصباح. تم جمع عدد لا يحصى من الوحوش في مشهد مستوطنة أمسادونغ ما قبل التاريخ.
هذا هو ترتيب الرتب لمن تاه:
بدأت القوات الكبيرة حملتها لتقليل عدد الوحوش وتدمير البوابات.
”أوغاد! أنتم تدعون أنفسكم أطباء؟”
**
هنالك 7 مجموعات متحالفة مع تشوي هيوك.
تحطم!
كان أول من قُتل هو المرضى المصابين بأمراض خطيرة والذين لم يتمكنوا من المقاومة.
اصطدم البشر والوحوش ببعضهم البعض.
“بقي لدينا 13 يومًا! يوجد حاليا 19 بوابة متبقية! حاليًا، يتدفق حوالي 40 ألف وحش من خلالها كل ليلة! الوضع يبدو قاتما! حتى أنني أشعر أن زوالنا وشيك. ومع ذلك، هل سيكون هذا هو الحال حقا؟ هل ستصل قوتنا إلى ذلك فقط؟ هل هذه هي كل القوة التي نتمتع بها نحن البشر الذين ارتقوا إلى القمة بدون جلود أو أنياب؟ دعونا نظهر لهم مدى قوتنا! لهم! ولأولئك الأوغاد المجهولين الذين ابتكروا هذه اللعبة اللعينة! وقبل كل شيء، لأنفسنا! حان الوقت لإظهار قوتنا!”
بعد 17 يومًا، زادت قدرات هؤلاء الأشخاص بشكل ضئيل. في المتوسط، وصلت إحصائيتان على الأقل إلى نجمة واحدة. نظرًا لأنهم لا يزالون في طور زيادة جميع إحصائياتهم، فلن يمر وقت طويل حتى تصل جميع إحصائياتهم إلى نجمة واحدة.
اغرورقت الدموع في عينيه.
ومع ذلك، لا يزال الناس غير قادرين على مواجهة الوحوش واحدًا لواحد. ومع ذلك، نظرًا لاستخدام مجموعة متنوعة من التكتيكات، أظهر 3 أشخاص قوة 10. المشكلة الوحيدة هي أن الوحوش تستخدم أيضًا مجموعة متنوعة من التكتيكات.
لقد شعروا بالوحدة والزمالة التي يشعر بها المرء في حفل موسيقي ضخم. تمتموا جميعًا وشاهدوا هذه الأضواء متصلة ببعضها البعض. مشهد استثنائي جلب الدموع في عيونهم.
“عاك!”
حاليًا، كانت القوة الرئيسية في تشكيل هاكيجين {1} المحاط بالوحوش.
أتجه أحدب طوله 2 متر وطوله 5 أمتار للأمام. كان من الصعب على الدروع منعه. إذا كانت الدروع غير قادرة على التحمل وتم دفعها للخلف، فسوف ينهار الخط بأكمله. ومن ثم فإن أشباح جائعة النصل من شأنهم أن يقطعوا بنصولهم الطويلة وستخترق أسنان الظل خطوطهم.
{قاعدة إضافية}
“ادفعهم للوراء! ادفعهم للوراء!”
وصل تشوي هيوك أخيرًا إلى المركز وأخرج لفافة حاجز الإضعاف.
إذا اخترقت الوحوش خطوطهم الأمامية، فإنهم يُطعنون برماحهم، ويُقطعون بسيوفهم، ويُدفعون إلى الخلف بالمدرعين المتراجعين. كانت معركة شديدة.
**
كانت هناك مناطق حصل فيها البشر على ميزة. نظرًا لبنية أجسامهم الطويلة، فقد كانوا رشيقين للغاية وكانوا موهوبين جدًا في استخدام التشكيلات في المعارك الجماعية. ومع ذلك، نظرًا لأن الوحوش كانت تتمتع بإحصائيات أفضل بشكل عام، فإن كل ما يمكنهم فعله هو عدم دفعهم للخلف والتحمل.
“الفرقة الإنتحارية! دمروا البوابة! معركة السرعة! سنتجاهل أولئك الذين تخلفوا عن الركب!”
“كيوك!”
بدأت القوات الكبيرة حملتها لتقليل عدد الوحوش وتدمير البوابات.
تم قطع رأس شخص بنصول شبح جائع النصل… وطعن ذلك الشبح بالرمح…
انفجار!
حتى أثناء الخسارة، كانت الطليعة تتقدم خطوة بخطوة.
في اللحظة التي يمر فيها الغطاء فوق وحش، سيتعثر. في حالة الحدباء الذين تحركوا بسرعة، كان هناك من حطم رؤوسهم على الأرض. مع انخفاض قدراتهم الجسدية إلى النصف في لحظة، أصبحت حركاتهم متشابكة.
“تحملوا! اتبعهوهم! لا يمكنكم أن تتخلفوا! إذا تخلفنا عن الركب، فإن الفرقة الانتحارية ستموت!”
كيريريك!
في تلك اللحظة، كان تشوي هيوك وفرقة انتحارية مكونة من 100 عضو يبذلون قصارى جهدهم لفتح الطريق. فريق خيالي يتكون من تشوي هيوك وفقط أعضاء النخبة من كل مجموعة من المجموعات السبع، باستثناء ملوكهم. لقد كانوا أعضاء أقوياء وصلت إحصائياتهم جميعًا بالفعل إلى نجمة واحدة.
امتلك الأعضاء المائة في الفرقة الانتحارية محاربين المهارات والكارما والأشياء التي تجعلهم أقوياء.
بالإضافة إلى ذلك، قام تشوي هيوك بتوزيع العناصر من رتبة هاء التي جمعها حتى الآن.
ومع ذلك، لم يكن باي جينمان سعيدًا. كان يرى في عينيه فقط أرقام المرضى الذين اختفوا.
امتلك الأعضاء المائة في الفرقة الانتحارية محاربين المهارات والكارما والأشياء التي تجعلهم أقوياء.
كان 10000 من أفراد قوات الطليعة يتقدمون للأمام مخترقين قوات العدو. ربما كان ذلك بسبب حقيقة أن هذا المكان به 3 بوابات لكن قوة جيش الوحوش كانت هائلة. يبدو أن هناك أكثر من 30000 وحش. كان رقمًا لم تستطع الطليعة التعامل معه بمفردها. ومع ذلك، كانت القوة الرئيسية في حالة تأهب حيث حاولت الطليعة قصارى جهدها لاختراق مركز قوات العدو.
ومع وجود تشوي هيوك في المقدمة، أصبحوا قوة ساحقة. في تشكيل المثلث، اخترقوا القوة الرئيسية وفتحوا الطريق. ثم تبعتهم الطليعة. بالطبع، لم يكن ذلك سهلاً.
ألف باء جيم دال هاء واو
“هل ما زلنا لم نصل إلى هناك بعد؟ بهذا المعدل، سنكون منهكين حتى قبل أن نصل إلى البوابات.”
كان هناك عدد قليل من المستشفيات الكبيرة الموجودة في منطقة كانغ دونغ – مستشفى سونغشين ومستشفى هيونغ هي الجامعي ومستشفى هيانغ.
سألت لي جينهي التي لم تبطيء من سرعتها وقطعت أعناق الأشباح جائعة النصل بتعبير متعب.
خرج باي جينمان من جناح العناية المركزة واعتنى بالناس الباقين. في مستشفى بدون طعام، كان يرعى هؤلاء المرضى بمفرده.
“علينا أن نذهب أبعد قليلا. علينا أن نقف في مركز قوات العدو الرئيسية.”
“الطليعة!”
أوضح بايك سيوين.
بعد مرور 5 أيام، بقي المنسحبون فقط. أولئك الذين كفلوا سلامتهم بالاختباء. أولئك الذين لم يتمكنوا من قتل الآخرين. انتشر أكثر من عشرة من هؤلاء الأشخاص في جميع أنحاء المستشفى حيث قاموا بحراسة بعضهم البعض.
حاليًا، كانت القوة الرئيسية في تشكيل هاكيجين {1} المحاط بالوحوش.
ضغطت الكارما خاصته وتوسعت بشكل متفجر. قسم نصل المفترس الوحوش إلى قسمين.
كان 10000 من أفراد قوات الطليعة يتقدمون للأمام مخترقين قوات العدو. ربما كان ذلك بسبب حقيقة أن هذا المكان به 3 بوابات لكن قوة جيش الوحوش كانت هائلة. يبدو أن هناك أكثر من 30000 وحش. كان رقمًا لم تستطع الطليعة التعامل معه بمفردها. ومع ذلك، كانت القوة الرئيسية في حالة تأهب حيث حاولت الطليعة قصارى جهدها لاختراق مركز قوات العدو.
“استيقظ!”
في تلك اللحظة.
في تلك اللحظة.
وصل تشوي هيوك أخيرًا إلى المركز وأخرج لفافة حاجز الإضعاف.
——————–
“الحاجز، تفعيل!”
ثلاثة منهم عدوانيين للغاية – قوات جونغ مينجي، رابطة رفاق السلاح وفرسان جامعة الرياضة الوطنية الكورية.
عند صراخه، احترقت اللفافة وانتشر غطاء أبيض ثلجي في دائرة.
إذا اخترقت الوحوش خطوطهم الأمامية، فإنهم يُطعنون برماحهم، ويُقطعون بسيوفهم، ويُدفعون إلى الخلف بالمدرعين المتراجعين. كانت معركة شديدة.
ووش!
في ظل انتقادات ومقاومة الطبيب المحترم، تراجع الأطباء الذين كانوا يشقون طريقهم. كان سبب أرجحة الطبيب المحب للبيسبول مثيرًا للإعجاب.
في اللحظة التي يمر فيها الغطاء فوق وحش، سيتعثر. في حالة الحدباء الذين تحركوا بسرعة، كان هناك من حطم رؤوسهم على الأرض. مع انخفاض قدراتهم الجسدية إلى النصف في لحظة، أصبحت حركاتهم متشابكة.
القواعد الإضافية التي بدت أنها تختبر حدود الإنسانية.
ابتسم كانغ دونغسو الذي رأى هذا من بعيد. ومع ذلك، قال بنبرة منزعجة.
في كل مرة يتم فيها امتصاص ضوء في جسده، يزداد الجزاء والكارما الخاصا به. خاصة إحصائيات التحكم والتعافي.
“ها… لماذا الرجل الذي ليس لديه الكثير من الرجال لديه الكثير من حواجز الإضعاف؟”
هنالك معالج هنا.
بينما كان الجميع يواجهون صعوبة في كمية لفائف حاجز الإضعاف، كان لدى تشوي هيوك، الذي احتكر الإمدادات، 10 لفائف حاجز إضعاف.
——————–
بمجرد تشكيل الفرقة الانتحارية، أخرج تشوي هيوك لفائف حاجز الإضعاف ليس للدفاع بل للهجوم. مثل الان.
كان أول من قُتل هو المرضى المصابين بأمراض خطيرة والذين لم يتمكنوا من المقاومة.
”كل القوات! اندفعوا!”
هذا هو ترتيب الرتب لمن تاه:
في قيادة كانغ دونغسو، اندفعت القوة الرئيسية التي كانت في تشكيل هاكيجين نحو مقر الوحوش. الوحوش التي تقلصت قدراتها إلى النصف لم تكن مطابقة لهم.
وصل تشوي هيوك أخيرًا إلى المركز وأخرج لفافة حاجز الإضعاف.
عندما بدأ كانغ دونغسو مهمته، بدأ تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية مهمتهم الحقيقية.
“الفرقة الإنتحارية! دمروا البوابة! معركة السرعة! سنتجاهل أولئك الذين تخلفوا عن الركب!”
في تلك اللحظة.
كيريريك!
كان باي جينمان طبيبا محترما. كان يستخدم مضرب بيسبول على زملائنه الصغار وحتى أولئك الذين يمكنه مناداتهم بتلاميذه الذين كانوا يشقون طريقهم عبر الردهة.
ضغطت الكارما خاصته وتوسعت بشكل متفجر. قسم نصل المفترس الوحوش إلى قسمين.
ومع ذلك، لا يزال الناس غير قادرين على مواجهة الوحوش واحدًا لواحد. ومع ذلك، نظرًا لاستخدام مجموعة متنوعة من التكتيكات، أظهر 3 أشخاص قوة 10. المشكلة الوحيدة هي أن الوحوش تستخدم أيضًا مجموعة متنوعة من التكتيكات.
سووش! طعنة! طعنة!
الفصل 26: ويفيرن الدمار (2)
اخترق الرمح الذي ألقاه رامي الرمح من الجامعة الوطنية الكورية للرياضة اثنين من أشباح جائعة النصل مثل الكباب.
“تحملوا! اتبعهوهم! لا يمكنكم أن تتخلفوا! إذا تخلفنا عن الركب، فإن الفرقة الانتحارية ستموت!”
جلجل! جلجل!
——————–
قفزت لي جينهي بخفة، ودون أن تنوي الهبوط على الأرض، داست على الوحوش وهي تطعن جباه الوحوش.
——————–
انفجار!
اخترق الرمح الذي ألقاه رامي الرمح من الجامعة الوطنية الكورية للرياضة اثنين من أشباح جائعة النصل مثل الكباب.
حطم درع بيك سيوين وجه أحدب كبير.
“تذكروا! الدروع تسد الجبهة! ثم تطعن الرماح وتقضي عليه السيوف! المهاجمون بعيدون المدى سيبقون خلف الصفوف ويتبعون أوامر نائب القائد! الانفصال سيدعم الجبهات المنهارة! هيا نذهب! من أجل النصر!”
بدأ هجوم الفرقة الإنتحارية.
حتى أثناء الخسارة، كانت الطليعة تتقدم خطوة بخطوة.
{1} تشكيل جناح الرافعة طوره الأدميرال لي صن سين الذي طور سفينة السلاحف الشهيرة. ((متأكد أن هذا الشخص ظهر بطريقة ما في رواية “العالم أونلاين”!!))
اخترق الرمح الذي ألقاه رامي الرمح من الجامعة الوطنية الكورية للرياضة اثنين من أشباح جائعة النصل مثل الكباب.
هذا هو ترتيب الرتب لمن تاه:
أوضح بايك سيوين.
ألف
باء
جيم
دال
هاء
واو
كانت هناك مناطق حصل فيها البشر على ميزة. نظرًا لبنية أجسامهم الطويلة، فقد كانوا رشيقين للغاية وكانوا موهوبين جدًا في استخدام التشكيلات في المعارك الجماعية. ومع ذلك، نظرًا لأن الوحوش كانت تتمتع بإحصائيات أفضل بشكل عام، فإن كل ما يمكنهم فعله هو عدم دفعهم للخلف والتحمل.
لقد شعروا بالوحدة والزمالة التي يشعر بها المرء في حفل موسيقي ضخم. تمتموا جميعًا وشاهدوا هذه الأضواء متصلة ببعضها البعض. مشهد استثنائي جلب الدموع في عيونهم.
بعد طرد المجموعة بعيدًا، دخل باي جينمان جناح الرعاية الحرجة الذي كان يعتني به. أغلق الباب وحرك الأسرة ليغلق الباب.
تم قطع رأس شخص بنصول شبح جائع النصل… وطعن ذلك الشبح بالرمح…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
