نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 28

ويفيرن الدمار (4)

ويفيرن الدمار (4)

الفصل 28: ويفيرن الدمار (4)

خطوة.

ملك العبيد سونغ سيمين ويون جيريم.

ومع ذلك، في اللحظة التي اقترب فيها سونغ سيمين، تراجعت جونغ مينجي بشكل انعكاسي. تقدم تشو يونغجين الذي كان وراءها مثل الظل إلى الأمام بسيف في يده.

أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.

لذلك عندما قالت جونغ مينجي هذه الكلمات، كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه.

وجدت جونغ مينجي سونغ سيمين ويون جيريم يتحدثان في الردهة. لقد كانوا حنونين لدرجة أنهم لم يلاحظوا اقتراب جونغ مينجي منهم. نظرت جونغ مينجي بإيجاز إلى وجه يون جيريم المبتسم. كانت نفس الابتسامة التي تذكرتها. كانت جميلة جدا… غير سارة للغاية.

“اأنتِ بخير؟”

“يون جيريم.”

لم تستطع يون جيريم رفع رأسها عند سماع كلمات جونغ مينجي. ارتجف ذقنها. انهمرت الدموع في عينيها الكبيرتين. نظرت إليها جونغ مينجي بصمت فقط.

“أوه؟ مينجي؟”

مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.

فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.

نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.

كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.

“سمعت أنكِ هربتِ من المعركة الأخيرة لكنكِ بخير؟”

بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.

حدق بيك سيوين في عيون جونغ مينجي. كان يرى تلاميذها يرتجفون. مات. أكمل ‘كيسيونغجيون’. و بيك سيوين كان ينشئ ‘كيول’.

“يون جيريم، ارفعي رأسك.”

كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.

“اه… اه؟”

“لذا؟”

فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،

“…”

“اأنتِ بخير؟”

أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.

“هاه؟ نعم… بسببك…”

كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.

“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”

لذلك عندما قالت جونغ مينجي هذه الكلمات، كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه.

فكرت جونغ مينجي بإيجاز في هذه الكلمات. ثم قالت ببرود،

مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.

“سمعت أنكِ هربتِ من المعركة الأخيرة لكنكِ بخير؟”

“لا حاجة. بدلاً من ذلك، أنا قادر على العيش بأمان بسببك.”

سقطت نظرة يون جيريم مرة أخرى على الأرض. ومع ذلك، لم يكن لدى جونغ مينجي أدنى فكرة عن السماح لها بالرحيل.

أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.

“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”

“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”

لم تستطع يون جيريم رفع رأسها عند سماع كلمات جونغ مينجي. ارتجف ذقنها. انهمرت الدموع في عينيها الكبيرتين. نظرت إليها جونغ مينجي بصمت فقط.

“اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”

كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.

“هاها، لا تقلقي كثيرًا. سأحمي جيريم.”

في أحد أيام الصيف، خلال المدرسة الإعدادية، أخبرت يون جيريم جونغ مينجي،

وشيء آخر. تذكر أنها أمرت ‘باستبعاد أولئك الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا’ أثناء المذبحة التي قادتها. لقد نبش عن الكثير من الشائعات المتعلقة بهذا الحادث.

“مينجي، يجب أن تكونين سعيدة لأنكِ جميلة جدًا.”

كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.

مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.

((صراحة يا جماعة انا شاكك بهذا السونغ سيمين بشدة، وشكي زاد الأن!))

تلك الابتسامة الودودة اللعينة.

تلك الابتسامة الودودة اللعينة.

كانت جونغ مينجي تغار بلا نهاية من ابتسامتها الجميلة.

“… في نفس الوقت، {في اليوم الأخير، ستبدأ الوحوش غزوًا واسع النطاق.}”

على الرغم من أنها كانت تمتلك مثل هذه الابتسامة، إلا أنها كانت حاليًا في حالة ارتعاش حيث لم تستطع حتى مقابلة عينيها… لأنها كانت ضعيفة للغاية، شعرت جونغ مينجي بالغضب.

عضت جونغ مينجي شفتيها مرة واحدة قبل أن تعود.

أمسكت جونغ مينجي خدي يون جيريم بكفيها. ارتجفت يون جيريم مثل الفرخ. استقبل شخص جميل لكنه ضعيف بشكل مثير للشفقة كميات لا حصر لها من الحب. دفعت جونغ مينجي وجهها معًا حتى تجمعت عيون يون جيريم.

هز بيك سيوين كتفيه.

“يون جيريم. إذا لم تقتلي، فسوف تموتين. هل انت خائفة؟ إذا كان هناك شيء تخافين منه، اقتليه. لا ترتجفي مثل العاهرة. هل تعتقدين أنهم سيتركونك وشأنك لمجرد أنك تبتسمين بود أو لأنك ترتجفين؟”

“لا يجب أن تعتذري لي… ها… مهما يكن.”

على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.

على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.

“جيريم. الجميلة جيريم. عليكِ أن تعيشي. صحيح؟ عليك أن تجعلي تلك الأشياء اللعينة غير قادرة على قتلك. صحيح؟ إلى متى أنتِ ذاهبة إلى الاعتماد على الآخرين؟ هل تعتقدين أن الرجال سيساعدونك حتى النهاية؟ همم؟”

على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.

في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.

ومع ذلك، تصرفت جونغ مينجي كما لو أن شيئًا لم يحدث حيث عاد وجهها إلى مظهره البارد. ابتسم سونغ سيمين أكثر إشراقًا للتخلص من الإحراج.

“اسفة جدا.”

“يون جيريم. إذا لم تقتلي، فسوف تموتين. هل انت خائفة؟ إذا كان هناك شيء تخافين منه، اقتليه. لا ترتجفي مثل العاهرة. هل تعتقدين أنهم سيتركونك وشأنك لمجرد أنك تبتسمين بود أو لأنك ترتجفين؟”

ما الذي كانت تعتذر عنه؟ ومع ذلك، اعتذرت يون جيريم بصوت يشبه البعوض.

في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.

عضت جونغ مينجي شفتيها مرة واحدة قبل أن تعود.

“يون جيريم.”

“لا يجب أن تعتذري لي… ها… مهما يكن.”

“لذا؟”

ثم تمسك سونغ سيمين عن كثب بجانب يون جيريم.

“أقول، إنها ملكة قاسي.”

“هاها، لا تقلقي كثيرًا. سأحمي جيريم.”

“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”

خطوة.

“لا حاجة. بدلاً من ذلك، أنا قادر على العيش بأمان بسببك.”

صليل.

“لأننا قادرون على إنقاذ المزيد من الناس.”

ومع ذلك، في اللحظة التي اقترب فيها سونغ سيمين، تراجعت جونغ مينجي بشكل انعكاسي. تقدم تشو يونغجين الذي كان وراءها مثل الظل إلى الأمام بسيف في يده.

بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.

مرت لحظة محرجة.

“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”

ومع ذلك، تصرفت جونغ مينجي كما لو أن شيئًا لم يحدث حيث عاد وجهها إلى مظهره البارد. ابتسم سونغ سيمين أكثر إشراقًا للتخلص من الإحراج.

مثابرة.

نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.

كان عقلها يتخيل اليوم الأخير. تنطلق إشارات الإنقاذ من كل مكان. المجموعات التي تجاهلتهم وتراجعت مع رمز الهروب في أيديهم. إشارات الإنقاذ تتصاعد من خلفهم… إشارات الإنقاذ اللعينة هذه… والأطفال… مشهد يذبح فيه الأطفال من قبل الوحوش.

“إنه أمر يبعث على الارتياح أن الملك العبد سوف يحميها. أنا دائما ممتنة.”

“سمعت أنكِ هربتِ من المعركة الأخيرة لكنكِ بخير؟”

“لا حاجة. بدلاً من ذلك، أنا قادر على العيش بأمان بسببك.”

اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.

“أنا سعيد إذن.”

لذلك عندما قالت جونغ مينجي هذه الكلمات، كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه.

أومأت جونغ مينجي برأسها ومرت من أمام الاثنين. حتى اللحظة التي كانت تمر بها، حافظت على مسافة مناسبة.

عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.

نظرًا لأنها كانت جونغ مينجي التي تولت العرش من خلال سفك الدماء، إلى جانب تشو يونغجين وعدد قليل من النخب، لم تمنح أي شخص ثقتها الكاملة. خاصة إذا كانوا مجموعات أخرى وحتى سونغ سيمين الذي كان حليفها منذ فترة طويلة لم يكن استثناءً.

بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.

“أقول، إنها ملكة قاسي.”

في أحد أيام الصيف، خلال المدرسة الإعدادية، أخبرت يون جيريم جونغ مينجي،

هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.

عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.

“يا إلهي… جيريم. كان مخيفاً، أليس كذلك؟ قالت الملك الفارس ذلك لأنها قلقة عليك. ومع ذلك، كان الأمر مخيفًا. حتى أنني كنت على وشك أن اتبول على نفسي. مع ذلك، لا بأس.”

“لذا؟”

عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.

((أحممم: 기승전، كي-سيونغ-جيون-كيول. كي هو بداية قصتك. سيونغ هو تطور قصتك من خلال زيادة انغماس المستمع. جيون هو التغيير والانعكاس. كيول هو النهاية.))

“مرحبًا.”

“…”

“أه نعم. مرحبًا.”

“هل فكرتي في ذلك؟ أنه أين يتواجد جميع الأطفال في سن ما قبل المدرسة وطلاب المدارس الابتدائية؟”

مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.

على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.

((صراحة يا جماعة انا شاكك بهذا السونغ سيمين بشدة، وشكي زاد الأن!))

أغلقت جونغ مينجي فمها. ظهر تعبير بارد. لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه الآن.

**

فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.

بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.

“لذا؟”

على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.

“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”

بالطبع، قرر ترك الأمر لتحليله. كان يعتقد أنه يستطيع بالتأكيد إقناع جونغ مينجي. ومع ذلك، ألم يكن الناس غير متوقعين؟ حتى حدسه كان عديم الفائدة. لأن حدسه لم ينشط إلا عندما تصبح حياته في خطر.

إذا كان عليهم الإنقاذ فوق الهروب، فعليهم إبقاء ويفيرن الدمار مشغولاً لفترة أطول. ألم تقع هذه المسؤولية على عاتق تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية؟

لذلك نبض قلب بيك سيوين بشدة في طريقه لمقابلة جونغ مينجي.

وشيء آخر. تذكر أنها أمرت ‘باستبعاد أولئك الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا’ أثناء المذبحة التي قادتها. لقد نبش عن الكثير من الشائعات المتعلقة بهذا الحادث.

‘الحمد لله.’

صليل.

كان من الجيد أنه شاهد بالصدفة محادثة جونغ مينجي ويون جيريم. أصبح بيك سيوين أكثر ثقة في خططه.

“عدد الأشخاص الذين لم ينضموا إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام يجب ألا يكون صغيرًا، أليس كذلك؟”

“لماذا علي؟”

هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.

لذلك عندما قالت جونغ مينجي هذه الكلمات، كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه.

“اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”

“لأننا قادرون على إنقاذ المزيد من الناس.”

أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد. بكرا لا فصول.

ابتسم بيك سيوين بهدوء بينما عبست جونغ مينجي.

نبض.

“هل يجب أن أنقذ الناس؟”

هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.

اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.

نبض.

“عدد الأشخاص الذين لم ينضموا إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام يجب ألا يكون صغيرًا، أليس كذلك؟”

دحضت جونغ مينجي على الفور.

“لذا؟”

لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.

“هل فكرتي في ذلك؟ أنه أين يتواجد جميع الأطفال في سن ما قبل المدرسة وطلاب المدارس الابتدائية؟”

“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”

“…”

عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.

أغلقت جونغ مينجي فمها. ظهر تعبير بارد. لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه الآن.

بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.

لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.

“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”

وشيء آخر. تذكر أنها أمرت ‘باستبعاد أولئك الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا’ أثناء المذبحة التي قادتها. لقد نبش عن الكثير من الشائعات المتعلقة بهذا الحادث.

كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.

لذلك اعتقد بيك سوين أن كلماته ستصل إليها.

في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.

“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”

‘لماذا يعرضون أنفسهم للخطر؟ لا تقل لي أنهم يريدون حقاً إنقاذ الأطفال؟ مستحيل.’

“… ما الذي تحاول قوله؟”

‘عليك اللعنة.’

“اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”

ابتسم بيك سيوين بهدوء بينما عبست جونغ مينجي.

“…”

مثابرة.

كان جونغ مينجي صامتة. وبهذا، ربط ‘كي’ و ‘سيونغ’ بسلاسة. ثم، بشعور من المفاجأة، قدّم ‘جيون’.

“يون جيريم. إذا لم تقتلي، فسوف تموتين. هل انت خائفة؟ إذا كان هناك شيء تخافين منه، اقتليه. لا ترتجفي مثل العاهرة. هل تعتقدين أنهم سيتركونك وشأنك لمجرد أنك تبتسمين بود أو لأنك ترتجفين؟”

((أحممم: 기승전، كي-سيونغ-جيون-كيول. كي هو بداية قصتك. سيونغ هو تطور قصتك من خلال زيادة انغماس المستمع. جيون هو التغيير والانعكاس. كيول هو النهاية.))

أمسكت جونغ مينجي خدي يون جيريم بكفيها. ارتجفت يون جيريم مثل الفرخ. استقبل شخص جميل لكنه ضعيف بشكل مثير للشفقة كميات لا حصر لها من الحب. دفعت جونغ مينجي وجهها معًا حتى تجمعت عيون يون جيريم.

“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”

أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.

دحضت جونغ مينجي على الفور.

“لماذا علي؟”

“… في نفس الوقت، {في اليوم الأخير، ستبدأ الوحوش غزوًا واسع النطاق.}”

كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.

هز بيك سيوين كتفيه.

سقطت نظرة يون جيريم مرة أخرى على الأرض. ومع ذلك، لم يكن لدى جونغ مينجي أدنى فكرة عن السماح لها بالرحيل.

“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”

“أوه؟ مينجي؟”

تلك اللحظة، فكرت جونغ مينجي داخليًا.

ومع ذلك، تصرفت جونغ مينجي كما لو أن شيئًا لم يحدث حيث عاد وجهها إلى مظهره البارد. ابتسم سونغ سيمين أكثر إشراقًا للتخلص من الإحراج.

‘نذل…’

“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”

إذا لم يقل بيك سيوين ذلك لكان بإمكان جونغ مينجي الحفاظ على هدوئها. ومع ذلك، عندما أشرك ‘الأطفال’ في ذلك، كان خيالها قد تصور بالفعل أطفالًا يذبحون من قبل الوحوش.

“هل فكرتي في ذلك؟ أنه أين يتواجد جميع الأطفال في سن ما قبل المدرسة وطلاب المدارس الابتدائية؟”

نبض.

خفقان… دق!

شد قلبها وكأن نصلًا خشنًا يشق طريقه بين ضلوعها. ومع ذلك، عندما فكرت في كيفية إنقاذ هؤلاء الأطفال، لم تكن تعرف من أين تبدأ. كم عدد الذين احتاجت لقتلهم زيادة؟ ماذا عليها أن تفعل وبما عليها أن تضحي لإقناع الملوك الآخرين؟ عضت جونغ مينجي شفتيها. فأجابت مختلطة بالمرارة.

اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.

“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”

ومع ذلك، في اللحظة التي اقترب فيها سونغ سيمين، تراجعت جونغ مينجي بشكل انعكاسي. تقدم تشو يونغجين الذي كان وراءها مثل الظل إلى الأمام بسيف في يده.

حدق بيك سيوين في عيون جونغ مينجي. كان يرى تلاميذها يرتجفون. مات. أكمل ‘كيسيونغجيون’. و بيك سيوين كان ينشئ ‘كيول’.

نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.

“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”

“… ما الذي تحاول قوله؟”

كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.

ظهرت ابتسامة على شفاه بيك سيوين. كان انتصاره.

ظلت جونغ مينجي صامتًا لفترة.

في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.

كان عقلها يتخيل اليوم الأخير. تنطلق إشارات الإنقاذ من كل مكان. المجموعات التي تجاهلتهم وتراجعت مع رمز الهروب في أيديهم. إشارات الإنقاذ تتصاعد من خلفهم… إشارات الإنقاذ اللعينة هذه… والأطفال… مشهد يذبح فيه الأطفال من قبل الوحوش.

“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”

نبض.

“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”

أغمضت جونغ مينجي عينيها. كان بيك سيوين يقترح عليهم القتال لفترة أطول بدلاً من الهروب.

“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”

‘لكن لماذا؟’

ظلت جونغ مينجي صامتًا لفترة.

إذا كان عليهم الإنقاذ فوق الهروب، فعليهم إبقاء ويفيرن الدمار مشغولاً لفترة أطول. ألم تقع هذه المسؤولية على عاتق تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية؟

“يا إلهي… جيريم. كان مخيفاً، أليس كذلك؟ قالت الملك الفارس ذلك لأنها قلقة عليك. ومع ذلك، كان الأمر مخيفًا. حتى أنني كنت على وشك أن اتبول على نفسي. مع ذلك، لا بأس.”

‘لماذا يعرضون أنفسهم للخطر؟ لا تقل لي أنهم يريدون حقاً إنقاذ الأطفال؟ مستحيل.’

“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”

بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، لم يكن تشوي هيوك شخصًا طيب القلب.

“جيريم. الجميلة جيريم. عليكِ أن تعيشي. صحيح؟ عليك أن تجعلي تلك الأشياء اللعينة غير قادرة على قتلك. صحيح؟ إلى متى أنتِ ذاهبة إلى الاعتماد على الآخرين؟ هل تعتقدين أن الرجال سيساعدونك حتى النهاية؟ همم؟”

أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…

“لذا؟”

خفقان… دق!

مثابرة.

ألم في صدرها.

“اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”

‘عليك اللعنة.’

لذلك اعتقد بيك سوين أن كلماته ستصل إليها.

مثابرة.

كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.

كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.

“هل يجب أن أنقذ الناس؟”

“… فما هي خطتكم؟”

“هاه؟ نعم… بسببك…”

ظهرت ابتسامة على شفاه بيك سيوين. كان انتصاره.

“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”


أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد.
بكرا لا فصول.

“… ما الذي تحاول قوله؟”

“…”

 

كان عقلها يتخيل اليوم الأخير. تنطلق إشارات الإنقاذ من كل مكان. المجموعات التي تجاهلتهم وتراجعت مع رمز الهروب في أيديهم. إشارات الإنقاذ تتصاعد من خلفهم… إشارات الإنقاذ اللعينة هذه… والأطفال… مشهد يذبح فيه الأطفال من قبل الوحوش.

“لا حاجة. بدلاً من ذلك، أنا قادر على العيش بأمان بسببك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط