نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 29

ويفيرن الدمار (5)

ويفيرن الدمار (5)

الفصل 29: ويفيرن الدمار (5)

وقف تشوي هيوك بمفرده فوق متجر هيونهاي متعدد الأقسام.

**

وونغ، وونغ، وونغ…

سارت جونغ مينجي بخطى سريعة. عُقد اجتماع مع قوات التحالف في تلك الليلة.

سُمع صوت لعوب من سونغ سيمين.

“… دافعك جيد… لكن هل لدينا الوقت؟”

”الملك الخنزير ما دونغشيك. هل تعتقد أنك كنت ستتمكن من منع غزو أسنان الظل دون تدخلي؟ هل تتذكر ال 400 من أسنان الظل التي كانت مختبئة بالقرب من منطقة التجمع الخاصة بك بينما كنت تضحي بثلاثة أشخاص كل ليلة؟”

الشخص الذي رد هو الذي قاد رابطة رفاق السلاح، الجنرال تشا تايشيك.

بمجرد أن قالت ذلك، فتح الوصي باي جينمان عينيه ووقف. هز رأسه.

لم يقل أحد أي شيء لكنهم جميعًا امتلكوا نفس الفكرة. لا أحد يستطيع أن يقول، “لا يهمني إذا مات هؤلاء الأطفال أم لا.”

اليوم التاسع والعشرون.

ومع ذلك، لا تزال هناك 7 بوابات متبقية. 55000 وحش يتدفقون كل يوم. على الرغم من أنهم ذهبوا في رحلة استكشافية كل يوم، فإن عدد الوحوش كان يقترب ببطء من عدد البشر. بهذا المعدل، قد لا يتمكنون من تقليل البوابات إلى أقل من خمسة بحلول اليوم الأخير.

**

كان ذلك بسبب عدم تحديد مواقع البوابات. على الرغم من أن لي جينهي خرجت ببطولة للاستطلاع، كانت هناك أيام لم تتمكن فيها من العثور على واحد. أيضًا، ربما ذلك لأنه لم يكن في خطر مباشر ولكن بيك سيوين لم يستطع تحديد موقع البوابات بحدسه.

زودتهم جونغ مينجي بدوافع محددة بتعليقاتها. بالطبع، كان لديها بعض الطُعم المُعد للجنرال تشا تايشيك من رابطة رفاق السلاح الذي كان لديه تعبير منعزل، وقائد الفرسان من جامعة الرياضة الوطنية الكورية، ريو هيونسونغ، الذي كان عميقًا في التفكير.

إذا كان هناك 5 بوابات متبقية في اليوم الأخير، فسيكون هناك ما يقرب من 100000 وحش يتدفق.

رجل صحيح خاص جونغ مينجي. كان بالتأكيد شيء سيقوله. ((أي يوافق على كل شيء يخص جونغ مينجي))

ومع ذلك، إذا ظهرت الوحوش ‘جموعاً’، فلن يتمكنوا حتى من تخيل مدى صعوبة القتال. أيضا، تلك الكلمة غامضة. جموع. فقط كم كان هناك لتدعى جموع؟

دفنت جونغ مينجي رأسها في المكتب.

كقادة لمجموعاتهم الخاصة، لم يسعهم إلا أن يصبحوا سلبيين في مواجهة هذه الظروف.

احتج الملك الخنزير ما دونغشيك على جونغ مينجي. ((خنزير فعلاً))

قالت جونغ مينجي.

‘كيف كان الوضع خارج مقاطعة كانغ دونغ؟’

“… قد لا تكون هذه هي النهاية.”

بمجرد أن أصبح صوته بعيدًا، تغلب السكون على غرفة الاجتماعات.

عند هذه الكلمات، وجه الجميع أنظارهم إلى جونغ مينجي.

هذان الاثنان قد خفضوا رؤوسهم. (بالطبع، كان تشوي هيوك مختلفًا.) وأعلنت أنها ستلعب الدور الأكثر خطورة. حسبوا. لن يتحملوا أي خسائر من مساعدتهم. كان أيضا لسبب وجيه.

“حقيقة اختفاء الشرطة والجيش، الجميع على علم بذلك، أليس كذلك؟”

‘على أي حال… يبدو أنني سأتمكن من النوم الليلة.’

هذا صحيح. بعد بدء اللعبة مباشرة، لسبب ما، كانت قوات الاحتياط ومراكز الشرطة خالية.

تحول وجه ما دونغشيك إلى اللون الأحمر. لقد كان شخصًا يهتم بسلامته لدرجة أنه ينتقد حتى لي جينهي لمهاجمتها لأسنان الظل. كشخص من هذا القبيل، لم يكن قادرًا على اتخاذ هذا الموقف.

“هل تتذكرون حقيقة أن الألعاب تختلف حسب هدفها؟ ثم الشرطة والجيش. ما نوع اللعبة التي يجب أن يلعبوها؟ أين هؤلاء الأشخاص الذين يبدو أنهم تبخروا من مقاطعة كانغ دونغ؟”

اكتملت الاستعدادات لإصطياد ويفيرن الدمار.

أصبح المزاج مهيبًا عند كلمات جونغ مينجي. لقد كان بالفعل اليوم الرابع والعشرين. أثناء العيش مع حياتهم على المحك كل يوم، لم يكن لديهم الوقت للنظر إلى الأشياء من منظور أوسع.

إذا كان هناك 5 بوابات متبقية في اليوم الأخير، فسيكون هناك ما يقرب من 100000 وحش يتدفق.

طرح سؤال جديد، لكنه واضح، في أذهانهم.

كانت جونغ مينجي معروفة، حتى بين قوات الحلفاء، بالاستبداد. بحركة واحدة، حصلت على دعم أقوى قوة قتالية، تشوي هيوك، والمعالج الوحيد، باي جينمان ذو النفوذ الكبير.

‘كيف كان الوضع خارج مقاطعة كانغ دونغ؟’

شاه-

“يجب أن يعرف الجميع كيف استيقظ الوصي باي جينمان كوصي.”

وافق الجميع على اقتراح الجنرال تشا تايشيك.

حسب كلمات جونغ مينجي، تحولت أنظار الجميع إلى باي جينمان. كان قد أغلق عينيه، عميقًا في التفكير.

**

“ما تعلمناه من هذا هو أن هذه الألعاب أكثر تعقيدًا مما كنا نظن في البداية. للوهلة الأولى، قد يبدو أننا نحتاج فقط للقتل والبقاء على قيد الحياة ولكن هذا ليس كل شيء. الأمر نفسه مع قضية الأطفال. لماذا أعطوهم قاعدة منفصلة وجعلوهم يعيشون في الخفاء؟ لماذا يمكنهم إرسال إشارات الإنقاذ في اليوم الأخير؟ هل هؤلاء الأطفال مهملون حقًا؟”

بمجرد أن قالت ذلك، فتح الوصي باي جينمان عينيه ووقف. هز رأسه.

توقفت جونغ مينجي قليلاً قبل المتابعة.

قالت جونغ مينجي.

“إذا تجاهل الوصي المرضى مثل الأطباء الآخرين، وإذا لم يكن لدينا معالج في مقاطعة كانغ دونغ بسبب هذا، فهل تعتقدون أننا سنكون قادرين على الانتقام من الوحوش متحدين كما نحن الآن؟ كما قلت سابقا. هناك احتمال كبير ألا ينتهي الأمر بمجرد هروبنا من مقاطعة كانغ دونغ. في الواقع، ألا يمكن أن يكون هؤلاء الأطفال في الواقع مفتاحًا للبقاء؟”

**

أمم…

حل الصمت.

لقد قاتلوا معًا وفازوا دائمًا. ولا يمكنهم تجاهل تأثير بركات باي جينمان التي كانت شبيهة بالحفلات الموسيقية الكبيرة. لم يكن لديهم خيار سوى استخدام هذا لقمع الخونة. ((يا جماعة، الموسيقي والأغاني حرام!))

“علينا إنقاذ الأطفال. ليس فقط للبقاء على قيد الحياة في هذا المكان ولكنها ستكون بالتأكيد مفيدة على المدى الطويل. الخروج من مقاطعة كانغ دونغ ليس كل شيء.”

كان لديها كوابيس منذ حديثها مع بيك سيوين.

ومع ذلك، لم يكونوا قادرين على اتخاذ القرار بهذه السهولة. أصبحت القضية أكثر حزماً لكنها لم تكن ملموسة بما فيه الكفاية. يمكن أن تكون، لكن ألم تكن هناك أيضًا فرصة لعدم كونها كذلك؟

ومع ذلك، كان هناك شخص واحد لم يتجنب تحديقها. الملك العبد سونغ سيمين. بدلا من ذلك، كان يبتسم بشكل مشرق.

هذه المرة، نادت جونغ مينجي على أشخاص معينين.

“على أقل تقدير، ألا يفترض أن تخبرينا مسبقًا؟”

“القائد كانغ دونغسو. ألا يوجد الكثير من الآباء تحت إمرتك فقدوا أطفالهم؟”

“هذا لأن الجميع فوجئوا. سأحاول التحدث إليهم.”

“…”

حسب كلمات جونغ مينجي، تحولت أنظار الجميع إلى باي جينمان. كان قد أغلق عينيه، عميقًا في التفكير.

“سمعت أيضًا أن مكان القائد سيون جيسو غير معروف أيضًا.”

ابتسم تشوي هيوك.

“آه…”

“…”

لم يكن هناك الكثير من الناجين الذين عملوا وعاشوا في مقاطعة كانغ دونغ مع أطفال تقل أعمارهم عن 14 عامًا. نظرًا لوجود زيادة في الأسر ذات الدخل المزدوج والأزواج الأصغر سنًا الذين يعملون بعيدًا عن المنزل، كان الكثير من الآباء خارج مقاطعة كانغ دونغ.

**

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه يمكنهم تجاهل عدد الآباء في مقاطعة كانغ دونغ الذين كانوا يأملون في العثور على أطفالهم. نظرًا لعدم وجود طريقة، استسلموا وسقطوا في اليأس، يعيشون في عالم بدون أطفال.

إذا كان هناك 5 بوابات متبقية في اليوم الأخير، فسيكون هناك ما يقرب من 100000 وحش يتدفق.

زودتهم جونغ مينجي بدوافع محددة بتعليقاتها. بالطبع، كان لديها بعض الطُعم المُعد للجنرال تشا تايشيك من رابطة رفاق السلاح الذي كان لديه تعبير منعزل، وقائد الفرسان من جامعة الرياضة الوطنية الكورية، ريو هيونسونغ، الذي كان عميقًا في التفكير.

إذا كان هناك 5 بوابات متبقية في اليوم الأخير، فسيكون هناك ما يقرب من 100000 وحش يتدفق.

لهذا، كان على جونغ مينجي أن تخسر. عضت شفتيها وأعلنت بشكل حاسم.

“صحيح. ومع ذلك، كل شخص هنا مدين لي بدين مدى الحياة.”

“وستتصدر قواتي العملية.”

ومع ذلك، لم يكونوا قادرين على اتخاذ القرار بهذه السهولة. أصبحت القضية أكثر حزماً لكنها لم تكن ملموسة بما فيه الكفاية. يمكن أن تكون، لكن ألم تكن هناك أيضًا فرصة لعدم كونها كذلك؟

رفعت رؤوس هؤلاء القادة بشكل غريزي. نظروا إلى جونغ مينجي بتعابير متفاجئة. لقد تطوعت لتوها في أخطر مهمة.

“آه… على الرغم من أنه خانق بعض الشيء… أنا أدعمك بنشاط. على الرغم من أننا رأس الحربة، بدعم من حاجز الإضعاف ودعم القوات الأخرى في الخلف، لا ينبغي أن يكون لدينا الكثير من الضحايا. قبل كل شيء، إنه عمل مشرف.” ((لا أثق بك يا رجل))

“ولن أنسى الأشخاص الذين يساعدونني.”

الملك العبد سونغ سيمين الذي رافقها منذ مدرسة هانيونغ الثانوية. لقد كشف بالكامل عن مؤانسته الفريدة خلال هذا الوقت. زاد حجم قواته وكان لديه علاقات جيدة مع ملوك آخرين. لقد كان وجودًا شبيهًا بالزيوت وأكمل برودة جونغ مينجي.

بمجرد أن قالت ذلك، فتح الوصي باي جينمان عينيه ووقف. هز رأسه.

“إنه نفس الشيء بالنسبة لكم جميعًا. لطالما قاتل أتباعي في الخطوط الأمامية. ولا يوجد أحد هنا لم يستفد من هذا. هل تعتقدون، بدوني، ستتمكنون من الانضمام إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام؟ والآن أنتم تريدون الخروج؟”

“سأقف بجانبك. أنا أيضًا لن أنسى أولئك الذين يساعدوننا.”

“…”

رفع تشوي هيوك يده.

“ما تعلمناه من هذا هو أن هذه الألعاب أكثر تعقيدًا مما كنا نظن في البداية. للوهلة الأولى، قد يبدو أننا نحتاج فقط للقتل والبقاء على قيد الحياة ولكن هذا ليس كل شيء. الأمر نفسه مع قضية الأطفال. لماذا أعطوهم قاعدة منفصلة وجعلوهم يعيشون في الخفاء؟ لماذا يمكنهم إرسال إشارات الإنقاذ في اليوم الأخير؟ هل هؤلاء الأطفال مهملون حقًا؟”

“أنا موافق.”

“بما أنكم جميعًا مصممون جدًا، بالطبع، أنا بحاجة للمشاركة في هذا. ألن يكون هذا أيضًا حب الوطن؟ هوهو!”

كانت جونغ مينجي معروفة، حتى بين قوات الحلفاء، بالاستبداد. بحركة واحدة، حصلت على دعم أقوى قوة قتالية، تشوي هيوك، والمعالج الوحيد، باي جينمان ذو النفوذ الكبير.

هذان الاثنان قد خفضوا رؤوسهم. (بالطبع، كان تشوي هيوك مختلفًا.) وأعلنت أنها ستلعب الدور الأكثر خطورة. حسبوا. لن يتحملوا أي خسائر من مساعدتهم. كان أيضا لسبب وجيه.

وونغ، وونغ، وونغ…

“بما أنكم جميعًا مصممون جدًا، بالطبع، أنا بحاجة للمشاركة في هذا. ألن يكون هذا أيضًا حب الوطن؟ هوهو!”

بعد أن غادر جميع الملوك الآخرين، كان آخر من وقف هو سونغ سيمين. لقد عزّى جونغ مينجي.

“أنا أشعر بالعار. سوف نذهب معك.”

حل الصمت.

بدءًا من الجنرال تشا تايشيك وقائد الفرسان ريو هيونسونغ، أعلن الجميع أنهم سيشاركون في إنقاذ الأطفال.

“… على ما يرام.”

‘كما هو متوقع، كان من الجيد إقناع جونغ مينجي.’

“على أقل تقدير، ألا يفترض أن تخبرينا مسبقًا؟”

صرخ بيك سيوين الذي وقف وراء تشوي هيوك في نفسه. استدار تشوي هيوك لينظر إلى بيك سيوين وأومأ مرة واحدة.

“… على ما يرام.”

بعد ذلك، تبع ذلك مناقشة أخرى.

“ها…”

“لكن ألا توجد مشكلة أخرى؟ رمز الهروب لشخص واحد.”

خرج الملوك من غرفة الاجتماعات ووجوههم صلبة. لم يكن القبول بل الخضوع. جونغ مينجي على علم بذلك.

كانت هذه المشكلة مصدر إزعاج للقادة الذين تجمعوا هنا. لأنه، من وجهة نظر هؤلاء القادة، كان من الأفضل لمجموعاتهم أن تظل كما هي على أن تتفرق. لم يكن هناك أيضًا العديد من رموز الهروب لشخص واحد.

لم يصدق أحد أن كلمات بيك سيوين كانت الحقيقة.

“انها مشكلة. ومع ذلك، لا توجد طريقة مناسبة للتعامل معها. لا توجد طريقة لمعرفة من حصل على رمز الهروب… يبدو أن الطريقة الوحيدة هي وصف أولئك الذين يستخدمون رمز الهروب بأنهم خونة.”

أومأت جونغ مينجي برأسها قليلا تجاه سونغ سيمين قبل النهوض. ثم خفضت رأسها.

أومأ الجميع برؤوسهم على كلمات القائد كانغ دونغسو.

كان هذا هو ختام المناقشات الهامة. بينما كان الوضع يصبح غير منظم إلى حد ما، سأل الجنرال تشا تايشيك تشوي هيوك.

“ومع ذلك، يبدو أن إحساس الصداقة الحميمة يتشكل.”

ضحك بصوت عالٍ، وأعاد رأسه إلى الوراء.

لقد قاتلوا معًا وفازوا دائمًا. ولا يمكنهم تجاهل تأثير بركات باي جينمان التي كانت شبيهة بالحفلات الموسيقية الكبيرة. لم يكن لديهم خيار سوى استخدام هذا لقمع الخونة. ((يا جماعة، الموسيقي والأغاني حرام!))

“ولكن ماذا سنفعل حيال ويفيرن الدمار؟ كان من المفترض أن يتعامل الملك بلا رعايا مع الأمر ولكن إذا حاولنا إنقاذ الآخرين أيضًا، فسيستغرق الأمر الكثير من الوقت. هل من الممكن الاستمرار في ذلك لفترة طويلة؟ على الرغم من أننا سنحاول التخلص من أكبر عدد ممكن من الوحوش…”

“تمام. الجميع، تأكد من إجراء مكالمة بالاسم كل يوم أيضًا.”

كان هناك 4 بوابات متبقية.

وافق الجميع على اقتراح الجنرال تشا تايشيك.

كان هذا هو ختام المناقشات الهامة. بينما كان الوضع يصبح غير منظم إلى حد ما، سأل الجنرال تشا تايشيك تشوي هيوك.

أومأت جونغ مينجي برأسها قليلا تجاه سونغ سيمين قبل النهوض. ثم خفضت رأسها.

“ولكن ماذا سنفعل حيال ويفيرن الدمار؟ كان من المفترض أن يتعامل الملك بلا رعايا مع الأمر ولكن إذا حاولنا إنقاذ الآخرين أيضًا، فسيستغرق الأمر الكثير من الوقت. هل من الممكن الاستمرار في ذلك لفترة طويلة؟ على الرغم من أننا سنحاول التخلص من أكبر عدد ممكن من الوحوش…”

خفضه. على الرغم من أنه كان يتحرك ببطء شديد، إلا أن صوت تقطيع الهواء صدى من فوق السطح. ولم يختف النصل حيث تدفق على مهل.

رد بيك سيوين مكان تشوي هيوك.

لم تنظر إلى الوراء. ستكون هذه آخر مرة ستمسك بها. حتى لو تفكك تضامنهم، كان عليها أن تجعلهم يذهبون في هذه المهمة.

”لا توجد مشكلة! إذا كانت هناك فرصة، فنحن نخطط لقتله فقط. أليس هذا صحيحًا، أيها القائد؟”

كان لديها كوابيس منذ حديثها مع بيك سيوين.

أعطى تشوي هيوك إيماءة قصيرة.

“…”

”واهاواهاواها! كما هو متوقع، الشباب مفعمون بالحيوية!”

رجل صحيح خاص جونغ مينجي. كان بالتأكيد شيء سيقوله. ((أي يوافق على كل شيء يخص جونغ مينجي))

ضحك بصوت عالٍ، وأعاد رأسه إلى الوراء.

سيول، المكان الذي كان يضيء بألوان زاهية في الليل، ولكن الآن، بغض النظر عن المكان الذي ينظر إليه، كان شديد السواد. لم يكن هناك ضوء أكثر سطوعًا من القمر. ولأن القمر كان ساطعًا بشكل غير متوقع، فقد كان قادرًا على التمييز بين الظلام الحالك وموجات نهر هانغانغ.

لم يصدق أحد أن كلمات بيك سيوين كانت الحقيقة.

أعطى تشوي هيوك إيماءة قصيرة.

**

ومع ذلك، لم يكونوا قادرين على اتخاذ القرار بهذه السهولة. أصبحت القضية أكثر حزماً لكنها لم تكن ملموسة بما فيه الكفاية. يمكن أن تكون، لكن ألم تكن هناك أيضًا فرصة لعدم كونها كذلك؟

اليوم المقبل. تم إعلان نتائج الاجتماع. أحدثت القوات تحت قيادة جونغ مينجي ضجة.

“أنا موافق.”

“لا، لماذا قررت ذلك بنفسك؟”

احتج الملك الخنزير ما دونغشيك على جونغ مينجي. ((خنزير فعلاً))

احتج الملك الخنزير ما دونغشيك على جونغ مينجي. ((خنزير فعلاً))

‘كما هو متوقع، كان من الجيد إقناع جونغ مينجي.’

“على أقل تقدير، ألا يفترض أن تخبرينا مسبقًا؟”

حتى لو كان خضوعاً، فلا بأس طالما أنهم تأثروا. طالما تمكنت من إنقاذ الأطفال بهذه الإجراءات، فقد ساعدت في إحلال السلام في قلب جونغ مينجي.

تحول وجه ما دونغشيك إلى اللون الأحمر. لقد كان شخصًا يهتم بسلامته لدرجة أنه ينتقد حتى لي جينهي لمهاجمتها لأسنان الظل. كشخص من هذا القبيل، لم يكن قادرًا على اتخاذ هذا الموقف.

“إنه نفس الشيء بالنسبة لكم جميعًا. لطالما قاتل أتباعي في الخطوط الأمامية. ولا يوجد أحد هنا لم يستفد من هذا. هل تعتقدون، بدوني، ستتمكنون من الانضمام إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام؟ والآن أنتم تريدون الخروج؟”

ومع ذلك، فإن تعبير جونغ مينجي لم يتغير.

“أنا آسفة لأنني لم أتمكن من إخبارك مسبقًا. ومع ذلك، هذا شيء يجب أن نفعله.”

هذا صحيح. بعد بدء اللعبة مباشرة، لسبب ما، كانت قوات الاحتياط ومراكز الشرطة خالية.

“فلماذا تقررين كل هذا بنفسك؟ جيد. تمام. دعينا ندع قضية إنقاذ الأطفال تنزلق. منذ أن أصبحت شخصًا بالغًا أيضًا. لكن أن تكوني رأس الحربة؟ تقصدين فقط القوات تحت الملك الفارس المجنون، أليس كذلك؟ لن نفعل ذلك.”

بعد أن ابتسم بود، غادر على عجل. قريبا،

هزت جونغ مينجي رأسها.

”الملك الخنزير ما دونغشيك. هل تعتقد أنك كنت ستتمكن من منع غزو أسنان الظل دون تدخلي؟ هل تتذكر ال 400 من أسنان الظل التي كانت مختبئة بالقرب من منطقة التجمع الخاصة بك بينما كنت تضحي بثلاثة أشخاص كل ليلة؟”

“بالطبع، تم تضمين قوات القائد ما دونغشيك. إنه يشمل كل القوى الست الموجودة معي.”

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه يمكنهم تجاهل عدد الآباء في مقاطعة كانغ دونغ الذين كانوا يأملون في العثور على أطفالهم. نظرًا لعدم وجود طريقة، استسلموا وسقطوا في اليأس، يعيشون في عالم بدون أطفال.

صمت شديد. أظهر القادة الآخرون الذين تبعوا ما دونغشيك وجوهًا مرتبكة.

“فلماذا تقررين كل هذا بنفسك؟ جيد. تمام. دعينا ندع قضية إنقاذ الأطفال تنزلق. منذ أن أصبحت شخصًا بالغًا أيضًا. لكن أن تكوني رأس الحربة؟ تقصدين فقط القوات تحت الملك الفارس المجنون، أليس كذلك؟ لن نفعل ذلك.”

“لا لماذا؟ لماذا تقررين حياتنا بنفسك؟”

‘لا بأس. لأن هذه هي المرة الأخيرة.’

كان ما دونغشيك غاضبًا لدرجة أنه لم يعد قادرًا على قمعه بعد الآن. شعر أن هذا غير منطقي.

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه يمكنهم تجاهل عدد الآباء في مقاطعة كانغ دونغ الذين كانوا يأملون في العثور على أطفالهم. نظرًا لعدم وجود طريقة، استسلموا وسقطوا في اليأس، يعيشون في عالم بدون أطفال.

تحولت عيون جونغ مينجي باردة.

اليوم المقبل. تم إعلان نتائج الاجتماع. أحدثت القوات تحت قيادة جونغ مينجي ضجة.

لم تنظر إلى الوراء. ستكون هذه آخر مرة ستمسك بها. حتى لو تفكك تضامنهم، كان عليها أن تجعلهم يذهبون في هذه المهمة.

“إنه نفس الشيء بالنسبة لكم جميعًا. لطالما قاتل أتباعي في الخطوط الأمامية. ولا يوجد أحد هنا لم يستفد من هذا. هل تعتقدون، بدوني، ستتمكنون من الانضمام إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام؟ والآن أنتم تريدون الخروج؟”

“صحيح. ومع ذلك، كل شخص هنا مدين لي بدين مدى الحياة.”

سارت جونغ مينجي بخطى سريعة. عُقد اجتماع مع قوات التحالف في تلك الليلة.

حدقت جونغ مينجي في كل ملك مجتمع هنا.

صرخ بيك سيوين الذي وقف وراء تشوي هيوك في نفسه. استدار تشوي هيوك لينظر إلى بيك سيوين وأومأ مرة واحدة.

”الملك الخنزير ما دونغشيك. هل تعتقد أنك كنت ستتمكن من منع غزو أسنان الظل دون تدخلي؟ هل تتذكر ال 400 من أسنان الظل التي كانت مختبئة بالقرب من منطقة التجمع الخاصة بك بينما كنت تضحي بثلاثة أشخاص كل ليلة؟”

أصبح المزاج مهيبًا عند كلمات جونغ مينجي. لقد كان بالفعل اليوم الرابع والعشرين. أثناء العيش مع حياتهم على المحك كل يوم، لم يكن لديهم الوقت للنظر إلى الأشياء من منظور أوسع.

جفل ما دونغشيك للحظة.

“إذا تجاهل الوصي المرضى مثل الأطباء الآخرين، وإذا لم يكن لدينا معالج في مقاطعة كانغ دونغ بسبب هذا، فهل تعتقدون أننا سنكون قادرين على الانتقام من الوحوش متحدين كما نحن الآن؟ كما قلت سابقا. هناك احتمال كبير ألا ينتهي الأمر بمجرد هروبنا من مقاطعة كانغ دونغ. في الواقع، ألا يمكن أن يكون هؤلاء الأطفال في الواقع مفتاحًا للبقاء؟”

“إنه نفس الشيء بالنسبة لكم جميعًا. لطالما قاتل أتباعي في الخطوط الأمامية. ولا يوجد أحد هنا لم يستفد من هذا. هل تعتقدون، بدوني، ستتمكنون من الانضمام إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام؟ والآن أنتم تريدون الخروج؟”

رفعت رؤوس هؤلاء القادة بشكل غريزي. نظروا إلى جونغ مينجي بتعابير متفاجئة. لقد تطوعت لتوها في أخطر مهمة.

كانت عيون جونغ مينجي مثل عيون الكلبة المجنونة. هؤلاء الناس الذين عرفوا أنها ستطهر المعارضة بشكل عشوائي عندما تصبح هكذا سرعان ما تجنبوا عينيها. الأمر نفسه بالنسبة إلى ما دونغشيك المهتاج. أصبح مثل الماء البارد قد سكب عليه. ‘ذهبت بعيدًا بعد أن أصبحت مضطربًا.’ ندم مرتجفاً وهو يثني يديه.

ومع ذلك، كان هناك شخص واحد لم يتجنب تحديقها. الملك العبد سونغ سيمين. بدلا من ذلك، كان يبتسم بشكل مشرق.

هذا صحيح. بعد بدء اللعبة مباشرة، لسبب ما، كانت قوات الاحتياط ومراكز الشرطة خالية.

“آه… على الرغم من أنه خانق بعض الشيء… أنا أدعمك بنشاط. على الرغم من أننا رأس الحربة، بدعم من حاجز الإضعاف ودعم القوات الأخرى في الخلف، لا ينبغي أن يكون لدينا الكثير من الضحايا. قبل كل شيء، إنه عمل مشرف.” ((لا أثق بك يا رجل))

رفع تشوي هيوك يده.

رجل صحيح خاص جونغ مينجي. كان بالتأكيد شيء سيقوله. ((أي يوافق على كل شيء يخص جونغ مينجي))

الملك العبد سونغ سيمين الذي رافقها منذ مدرسة هانيونغ الثانوية. لقد كشف بالكامل عن مؤانسته الفريدة خلال هذا الوقت. زاد حجم قواته وكان لديه علاقات جيدة مع ملوك آخرين. لقد كان وجودًا شبيهًا بالزيوت وأكمل برودة جونغ مينجي.

صرير.

حل الصمت.

أومأت جونغ مينجي برأسها قليلا تجاه سونغ سيمين قبل النهوض. ثم خفضت رأسها.

“حقيقة اختفاء الشرطة والجيش، الجميع على علم بذلك، أليس كذلك؟”

“مرة أخرى… أعتذر. لن يحدث هذا مرة أخرى بعد هذه المهمة. سنقوم بحل تحالفنا وبقلب مدين، أعدكم بأنني سأتعاون معكم بإخلاص مرة واحدة على الأقل.”

“… دافعك جيد… لكن هل لدينا الوقت؟”

صمت غير مريح.

بعد أن أوجدت جوًا بدا وكأنه سيقتل أي شخص يعارضها، طلبت فجأة خدمة. على الرغم من ذهولهم، إلا أنهم لم يتمكنوا من إظهار ذلك. العار، كبريائهم المجروح، الخوف، القلق على المستقبل، العبثية. بمزيج من هذه المشاعر، لم يتمكن الملوك تحت قيادة جونغ مينجي من قول كلمة واحدة.

خفضه. على الرغم من أنه كان يتحرك ببطء شديد، إلا أن صوت تقطيع الهواء صدى من فوق السطح. ولم يختف النصل حيث تدفق على مهل.

لم يكن لديهم خيار سوى أن يفعلوا ما أمرهم القوي بفعله.

بمجرد أن أصبح صوته بعيدًا، تغلب السكون على غرفة الاجتماعات.

“… على ما يرام.”

صمت غير مريح.

خرج الملوك من غرفة الاجتماعات ووجوههم صلبة. لم يكن القبول بل الخضوع. جونغ مينجي على علم بذلك.

“أنا متعبة…”

‘لا بأس. لأن هذه هي المرة الأخيرة.’

سارت جونغ مينجي بخطى سريعة. عُقد اجتماع مع قوات التحالف في تلك الليلة.

حتى لو كان خضوعاً، فلا بأس طالما أنهم تأثروا. طالما تمكنت من إنقاذ الأطفال بهذه الإجراءات، فقد ساعدت في إحلال السلام في قلب جونغ مينجي.

تحولت عيون جونغ مينجي باردة.

‘على أي حال… يبدو أنني سأتمكن من النوم الليلة.’

اليوم التاسع والعشرون.

كان لديها كوابيس منذ حديثها مع بيك سيوين.

“أنا موافق.”

بعد أن غادر جميع الملوك الآخرين، كان آخر من وقف هو سونغ سيمين. لقد عزّى جونغ مينجي.

“لكن ألا توجد مشكلة أخرى؟ رمز الهروب لشخص واحد.”

“هذا لأن الجميع فوجئوا. سأحاول التحدث إليهم.”

“آه ~ دونغشيك هيونغنيم! كنت متفاجأ جدا! لا تكن قاسيًا جدًا وماذا لو ذهبنا لتناول مشروب؟”

بعد أن ابتسم بود، غادر على عجل. قريبا،

“يجب أن يعرف الجميع كيف استيقظ الوصي باي جينمان كوصي.”

“آه ~ دونغشيك هيونغنيم! كنت متفاجأ جدا! لا تكن قاسيًا جدًا وماذا لو ذهبنا لتناول مشروب؟”

“ومع ذلك، يبدو أن إحساس الصداقة الحميمة يتشكل.”

سُمع صوت لعوب من سونغ سيمين.

لهذا، كان على جونغ مينجي أن تخسر. عضت شفتيها وأعلنت بشكل حاسم.

الملك العبد سونغ سيمين الذي رافقها منذ مدرسة هانيونغ الثانوية. لقد كشف بالكامل عن مؤانسته الفريدة خلال هذا الوقت. زاد حجم قواته وكان لديه علاقات جيدة مع ملوك آخرين. لقد كان وجودًا شبيهًا بالزيوت وأكمل برودة جونغ مينجي.

رفعت رؤوس هؤلاء القادة بشكل غريزي. نظروا إلى جونغ مينجي بتعابير متفاجئة. لقد تطوعت لتوها في أخطر مهمة.

بمجرد أن أصبح صوته بعيدًا، تغلب السكون على غرفة الاجتماعات.

كانت جونغ مينجي معروفة، حتى بين قوات الحلفاء، بالاستبداد. بحركة واحدة، حصلت على دعم أقوى قوة قتالية، تشوي هيوك، والمعالج الوحيد، باي جينمان ذو النفوذ الكبير.

“ها…”

“أنا أشعر بالعار. سوف نذهب معك.”

دفنت جونغ مينجي رأسها في المكتب.

حدقت جونغ مينجي في كل ملك مجتمع هنا.

“أنا متعبة…”

إذا كان هناك 5 بوابات متبقية في اليوم الأخير، فسيكون هناك ما يقرب من 100000 وحش يتدفق.

**

“هل تتذكرون حقيقة أن الألعاب تختلف حسب هدفها؟ ثم الشرطة والجيش. ما نوع اللعبة التي يجب أن يلعبوها؟ أين هؤلاء الأشخاص الذين يبدو أنهم تبخروا من مقاطعة كانغ دونغ؟”

اليوم التاسع والعشرون.

لم يكن هناك الكثير من الناجين الذين عملوا وعاشوا في مقاطعة كانغ دونغ مع أطفال تقل أعمارهم عن 14 عامًا. نظرًا لوجود زيادة في الأسر ذات الدخل المزدوج والأزواج الأصغر سنًا الذين يعملون بعيدًا عن المنزل، كان الكثير من الآباء خارج مقاطعة كانغ دونغ.

كان هناك 4 بوابات متبقية.

كانت هذه المشكلة مصدر إزعاج للقادة الذين تجمعوا هنا. لأنه، من وجهة نظر هؤلاء القادة، كان من الأفضل لمجموعاتهم أن تظل كما هي على أن تتفرق. لم يكن هناك أيضًا العديد من رموز الهروب لشخص واحد.

ليلة حالكة السواد. نام الجميع باستثناء أولئك الذين كانوا في حراسة ليلية.

‘لا بأس. لأن هذه هي المرة الأخيرة.’

وقف تشوي هيوك بمفرده فوق متجر هيونهاي متعدد الأقسام.

شاه-

سيول، المكان الذي كان يضيء بألوان زاهية في الليل، ولكن الآن، بغض النظر عن المكان الذي ينظر إليه، كان شديد السواد. لم يكن هناك ضوء أكثر سطوعًا من القمر. ولأن القمر كان ساطعًا بشكل غير متوقع، فقد كان قادرًا على التمييز بين الظلام الحالك وموجات نهر هانغانغ.

اكتملت الاستعدادات لإصطياد ويفيرن الدمار.

وكان هناك مكان آخر ينبعث منه ضوء خافت. فوق يد تشوي هيوك.

“أنا موافق.”

وونغ، وونغ، وونغ…

**

كان الرمز الغامض الذي لم يتم نقشه على نصل المفترس من قبل ينبعث منه ضوء.

”واهاواهاواها! كما هو متوقع، الشباب مفعمون بالحيوية!”

التف نصل من الكارما حول النصل بأكمله.

وقف تشوي هيوك بمفرده فوق متجر هيونهاي متعدد الأقسام.

لم يكن المظهر الضبابي للماضي. حافظ على مظهر السيف الشفاف بينما يشبه السوائل، حيث يتدفق ببطء. طوله 5 أمتار.

‘كما هو متوقع، كان من الجيد إقناع جونغ مينجي.’

رفع تشوي هيوك نصل المفترس ببطء فوق رأسه.

رفع تشوي هيوك يده.

شاه-

“آه ~ دونغشيك هيونغنيم! كنت متفاجأ جدا! لا تكن قاسيًا جدًا وماذا لو ذهبنا لتناول مشروب؟”

خفضه. على الرغم من أنه كان يتحرك ببطء شديد، إلا أن صوت تقطيع الهواء صدى من فوق السطح. ولم يختف النصل حيث تدفق على مهل.

لقد قاتلوا معًا وفازوا دائمًا. ولا يمكنهم تجاهل تأثير بركات باي جينمان التي كانت شبيهة بالحفلات الموسيقية الكبيرة. لم يكن لديهم خيار سوى استخدام هذا لقمع الخونة. ((يا جماعة، الموسيقي والأغاني حرام!))

ابتسم تشوي هيوك.

أومأت جونغ مينجي برأسها قليلا تجاه سونغ سيمين قبل النهوض. ثم خفضت رأسها.

اكتملت الاستعدادات لإصطياد ويفيرن الدمار.

دفنت جونغ مينجي رأسها في المكتب.

“… دافعك جيد… لكن هل لدينا الوقت؟”

 

خرج الملوك من غرفة الاجتماعات ووجوههم صلبة. لم يكن القبول بل الخضوع. جونغ مينجي على علم بذلك.

“آه… على الرغم من أنه خانق بعض الشيء… أنا أدعمك بنشاط. على الرغم من أننا رأس الحربة، بدعم من حاجز الإضعاف ودعم القوات الأخرى في الخلف، لا ينبغي أن يكون لدينا الكثير من الضحايا. قبل كل شيء، إنه عمل مشرف.” ((لا أثق بك يا رجل))

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط