نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 31

ويفيرن الدمار (7)

ويفيرن الدمار (7)

الفصل 31: ويفيرن الدمار (7)

وعندما أوشك الويفيرن على رفع رأسه وهز جسده.

“الفريق 5! اذهبوا للأعلى!”

ثم فجأة شعرت بالسلام. ‘مهما يكن، العالم سيء على أي حال’، وسافرت أفكارها إلى تشوي هيوك و ال 100 عضو من الفرقة الإنتحارية… قبل ان تنقطع(افكارها).

بصيحة بيك سيوين، قفز الفريق 5 من الفرقة الإنتحارية. ومع تأخر عضو واحد للغاية.

أمسك الملك العبد سونغ سيمين بسيفه الملطخ بالدماء وهو يربت على رأس يون جيريم. صاح.

بواكاك!

التقطت جونغ مينجي أنفاسها ورفعت قبضتها اليمنى.

تأرجح ذيل الويفيرن مثل قطار يسير بأقصى سرعة، يمكن مقارنته من حيث الحجم والقوة.

الأمر نفسه بالنسبة للملوك الذين تحت إمرة جونغ مينجي الذين لم يرغبوا في قيادة العملية.

تم سحق العضو مثل البعوضة. كانت الحماية من درعه وحالة التحمل ذات النجمتين كانت عديما الفائدة.

اقترح الملك الطالب مين كيونغشول.

ان قتال وحش بحجم مجمع سكني مشابه محاربة كارثة.

{كوالالاك!!}

فقط النظر لأعلى حتى تبدأ بالشعور بأن رقبتك على وشك الانكسار، يمكنك عندها رؤية وجهه وفكه المشتعل.

“سعال…؟”

بالنسبة للبشر، القتال هو النظر إلى بعضهم البعض، وجمع معنوياتهم، وضرب بعضهم البعض. ومع ذلك، فإن ما يعانون منه الآن هو أقدام تسقط فوق رؤوسهم مثل الانهيار الأرضي. عندما يستدير الجرف شديد الانحدار، سيخرج ذيله مثل تسونامي.

{كيواااااه!!}

هذا هو السبب في أن دور القائد مهم للغاية.

اختتمت استراحة صغيرة. استعدت القوات مرة أخرى للمسيرة. لا تزال السماء حمراء. طرزت السماء بأشعة الليزر الحمراء واستمرت صفارات الإنذار في الرنين.

“الفريق 1! الفريق 3! إلى اليسار!”

على الرغم من أن الملك الخنزير ما دونغشيك قام بصر أسنانه، إلا أنه لا يزال يتبعها. حتى أنه صرخ بقوة كبيرة.

لم تستطع الفرقة الإنتحارية القريبة من الويفيرن لم تستطع رؤية شكله العام. كل ما استطاعوا رؤيته هو ساق واحدة وطرف ذيله.

“آه تبا.. لا يقطع النصل. حتى. لحمه. حسنًا.”

لهذا السبب، فوجود قائد يقف على مسافة أمر حاسم. وبيك سيوين هو الرجل المناسب لهذا المنصب.

‘حان وقت العودة.’

صرَّ بيك سيوين على أسنانه وهو يؤدي دوره كقائد. سبب صرير أسنانه بسيط.

“قلت أنكِ تريدين قهر وحش بحجم مجمع سكني.”

“الوغد الوقح…”

“… إشارات الإنقاذ.”

ذلك لأن الويفيرن هو عدوه اللدود الذي قتل والديه. أصبح غضبه أكثر برودة وأشد حدة أثناء إلقاء أوامره.

{كوالاك!}

”اافريق 7! تقدموا للداخل! القدم اليسرى!”

هذه هي الفكرة التي في أذهان الجميع.

اندفع الفريق 7 بناءً على أوامره. هجم أعضاء الفريق 7 الجرح الذي خلفه نصل تشوي هيوك. تسلحوا جميعا بأسلحة حادة. ومع ذلك، عندما يضربون الجرح، فإنه يطلق صوت صفع فقط، في الواقع لم يبدو وكأنهم قد اذوا الويفيرن.

“الوغد الوقح…”

“كواااهه!”

حتى المتطرف المحافظ على الذات، الملك الخنزير ما دونغشيك، وقف على الخطوط الأمامية بدرع وفأس يقطع رؤوس الوحوش. تقدم الملك الطالب مين كيونغتشول مع قوات النخبة واخترق خطوط العدو. الملك الذي اعتاد الاختباء في منطقة التجمع والتذمر لجونغ مينجي دعم ظهورهم. حتى أنهم أنشأوا طريقًا للتراجع لمين كيونغتشول الذي تقدم بعمق في خطوط العدو.

باستثناء تشو يونغجين حين ضربه بعيون محتقنة بالدم.

{غرر!}

انفجار!

“لماذا تقاتل بجانب ملك العبد مع انها منا؟”

اختلف الصوت الذي يصدره صولجانه الحديدي عندما يصيبه. انفجرت قصاصات من لحمه.

“افعلي ما تريدين.”

وبسبب تأثيره، جفل الويفيرن مؤقتاً.

ثم فجأة شعرت بالسلام. ‘مهما يكن، العالم سيء على أي حال’، وسافرت أفكارها إلى تشوي هيوك و ال 100 عضو من الفرقة الإنتحارية… قبل ان تنقطع(افكارها).

قد جهزت جونغ مينجي نفسها تمامًا لهذه الحملة. لقد أرسلت أقوى نخبها، تشو يونغجين، إلى الفرقة الإنتحارية. تمكّن تشو يونغجين، الذي فعّل المهارة الفطرية {الهائج}، من مضاعفة قوته وسرعته.

تم إعداد {سلاح صيد التنين – كبش التنين الاستثنائي}، رمح صُنع ليضرب تنين بعنف. استغرق الأمر 30 ثانية لإكماله بالكامل.

ومع ذلك، فلا يزال بعيد عن أن يكون كافياً.

“قائد. هل يجب علي فعل ذلك حقًا؟”

{كوالالاك!!}

انفجاااااااار!

دهس! دهس!

مصدوم من الألم الحاد، داس بقدميه مثل الصاعقة. لم تتمكن أوامر بيك سيوين من أن تتطابق مع تحركاته السريعة. أصبح 3 من أعضاء الفريق 7 بقع دموية على قدميه(الويفيرن).

في تلك اللحظة اقتربت منها يون جيريم.

لكن المشكلة الأكبر هي أن الويفيرن اندفع وهاجم الجيش الرئيسي. بالنسبة للجيش، بدا الأمر كما لو أن حصنًا قد سقط فجأة من السماء.

تقدمت بارك سولام التي هي المؤيد التنفيذي والمخلصة لجونغ مينجي إلى الأمام. بصفتها معلمة أخلاقيات، حصلت على الكثير من الاحترام من الطلاب.

انفجاااااااار!

“ها…”

والويفيرن الضخم سريع أيضًا. في اللحظة التي لامست فيها حدى قدميه الأرض، قام بتدوير جسده وتنظيف محيطه بتلويح ذيله.

“هجوم! قريباً ستلغى حواجز الإضعاف!”

تحطم!

ثانيا، واضح ان الكاتب عنده رؤية معينة حول الأشخاص، وأشياء كهذه في الغالب ومن المرجح حدوثها مرة أخرى. رأيتهم ماذا حدث مع صديقة طفولة تشو يونغجين والكثير من الأشخاص.

في لحظة، تم تسطيح أكثر من 100 شخص على الأرض.

“لا أعرف ما إذا ذلك بسبب تواجدنا داخل الوحش ولكنه غير مستقر. إذا فهمت، حظًا سعيدًا!”

“شحن قذائف الجليد! إطلاق!”

وبسبب تأثيره، جفل الويفيرن مؤقتاً.

انفجار، انفجار، انفجار!

“يون جيريم؟”

انطلقت أشعة الضوء من مدفع التنين الاستثنائي.

فرقعة، صدع!

“ها…”

تم تجميد الويفيرن للحظة من الرأس إلى الذيل.

“آررك… آه، تبا…”

”الفريق 9! قم بتجميع كبش التنين الاستثنائي!” ((الكبش: الة حربيه كان القدماء يستعملونها لدك اسوار المدن المحاصره))

انفجار!!

أمر بيك سيوين بثوران. أخذ كل عضو من أعضاء الفريق 9 شيئًا يشبه البرميل من حقائبهم اليدوية وقاموا بتجميعها معًا. تشكل رمح طويل وسميك بعد توصيل 10 من هذه البراميل. وقف الأعضاء العشرة في الفريق 9 على جانبيه وامسكوا به.

لقد نجوا أخيرًا وأخذوا رمز الهروب بأيديهم.

تم إعداد {سلاح صيد التنين – كبش التنين الاستثنائي}، رمح صُنع ليضرب تنين بعنف. استغرق الأمر 30 ثانية لإكماله بالكامل.

الفصل 31: ويفيرن الدمار (7)

اتخذ تشوي هيوك إجراءات لكسب ذلك الوقت. هو المحارب الوحيد الذي بإمكانه رؤية تحركات الويفيرن بوضوح عن قرب.

“تماسكي.”

{كوالاك!}

تقدم للأمام وركض عبر الفرقة الإنتحارية. من غير المعقول أن يتمكن وحش بحجم محمع سكني من التحرك بسرعة كبيرة أثناء تلويح ذيله. لم يعد لدى بيك سيوين الوقت الكافي لإعطاء الأوامر. حتى محاولة المنع من مدفع التنين الاستثنائي جاءت بعد فوات الأوان. انتشرت الفرقة الإنتحارية لتجنبه بينما قامت قوات الدعم بتحويل المدافع إلى وضع التخفي ثم انتشرت واختبأت.

بذل ويفيرن الدمار قصارى جهده لتحطيم الجليد الذي غطى جسده. كسر! عندما بدأ الجليد في التصدع والانهيار، قفز تشوي هيوك على الجليد.

من الواضح أن هناك العديد من الأشخاص الذين أرسلوا إشارات إنقاذ. هناك أطفال يختبئون في المجاري ولكن هناك أيضًا بالغون اختبأوا في مناطق التجمع فقط ليهتموا بسلامتهم الخاصة والمجانين الذين يصطادون البشر بدلاً من الوحوش.

انفجار!

عندها فقط أدركت جونغ مينجي ما حدث.

فوق الجليد المتطاير، هاجم تشوي هيوك بجنون. مع تجنب الجليد المتساقط من الإنهيار، صعد تشوي هيوك وقفز وهو يشق طريقه.

“… خسائر جنودنا هي الأعلى. وبصراحة، لا أعرف لماذا نحتاج إلى سفك الدماء لأولئك الأوغاد المثيرون للشفقة.”

وعندما أوشك الويفيرن على رفع رأسه وهز جسده.

تم سحق العضو مثل البعوضة. كانت الحماية من درعه وحالة التحمل ذات النجمتين كانت عديما الفائدة.

كراك!

قاتل الجميع بحياتهم على المحك. حتى يوون جيريم الجبانة.

اجتاح نصل كارما رفيع وطويل رقبة الويفيرن. بسبب قوته غير الكافية، لم يكن قادرًا على قطع العصب، لكنه مؤلم بالتأكيد.

لم يكن هناك من يستطيع مساعدتها.

{كيواااااه!!}

بدأت النزوح الجماعي (المغادرة الجماعية).

كما لو أن البرق قد ضربه، قفز الويفيرن وعاد بضع خطوات إلى الوراء.

اختتمت استراحة صغيرة. استعدت القوات مرة أخرى للمسيرة. لا تزال السماء حمراء. طرزت السماء بأشعة الليزر الحمراء واستمرت صفارات الإنذار في الرنين.

جلجل! جلجل! جلجل!

رفع تشوي هيوك نصله لإظهار نصل الكارما الذي أصبح باهت مثل ضوء الشموع.

خطوة واحدة، خطوتان، كل خطوة سحقت بضع عشرات من الناس، لكن ابتعد الويفيرن عن الجيش الرئيسي.

بكرا أخر فصل في المجلد، واللي زي ما قلت تم تغيير إسمه من “الخروج” الى “المغادرة الجماعية”.

والفريق 9 الذي حمل كبش التنين الاستثنائي انطلق وصوبه نحو كعبال ويفيرن الأيمن.

شعرت جونغ مينجي أنها ستصاب بالجنون بمجرد الاستماع إلى صفارات الإنذار. ستخرج إشارة الإنقاذ لأحد ما فتاة معينة بداخلها. فتاة ملطخة بالدماء ولم تتلق أي مساعدة. عاهرة حمقاء من انتظرت مساعدة أحدهم. تذكرت يأس عاهرة لعي*ة.

انفجار!!

أصبح القتال أصعب بكثير مما كانوا يعتقدون. فقدت حواجز الإضعاف تأثيرها واستزفوا تمامًا بعد القتال لفترة طويلة من الزمن. ظلوا يشربون الجرع بجد ولكن هناك حد لذلك.

في الوقت نفسه، انفجر السحر المزروع في كبش التنين الاستثنائي. على الفور، تم دفع قدم الويفيرن اليمنى للخلف. ترنح. ومع ذلك، لوح ذلك الشيء ذيله لاستعادة توازنه وبدلاً من ذلك نفث ألسنة اللهب على الفريق 9.

وقفت يون جيريم بجانبه وهي تصرخ في جونغ مينجي بعيون محتقنة بالدماء.

لهههب!

فوق الجليد المتطاير، هاجم تشوي هيوك بجنون. مع تجنب الجليد المتساقط من الإنهيار، صعد تشوي هيوك وقفز وهو يشق طريقه.

“آوووك!”

بواكاك!

“كيههه!”

مصدوم من الألم الحاد، داس بقدميه مثل الصاعقة. لم تتمكن أوامر بيك سيوين من أن تتطابق مع تحركاته السريعة. أصبح 3 من أعضاء الفريق 7 بقع دموية على قدميه(الويفيرن).

لم يتمكن أحد الأعضاء من تجنب النيران وأطلق صرخة بائسة قبل أن يتحول إلى رماد. حتى الأعضاء الذين تجنبوا اللهب اشتعلت فيهم النيران لذا شربوا جرعة التعافي وتدحرجوا على الأرض.

صرَّ بيك سيوين على أسنانه وهو يؤدي دوره كقائد. سبب صرير أسنانه بسيط.

{غرر!}

‘لا بد لي من مغادرة مقاطعة كانغ دونغ المروعة هذه.’

حدق ويفيرن الدمار في الفرقة الإنتحارية التي تفرقت لتجنب ألسنة اللهب. قد مرت 40 دقيقة من بدء القتال. خلال هذا الوقت، قاموا بجعله يتمايل ويصرخ لذا بدا أنهاأصيبت ولكن… لم يصب ويفيرن الدمار بأذى. ألن يندهش البشر عندما يوخزون بإبرة على حين غرة؟ لم يكن الأمر مختلفًا تمامًا بالنسبة إلى الويفيرن.

صرخ كانغ دونغسو.

أصبح الويفيرن منزعجًا وغاضبًا جدًا.

قاتل الجميع بحياتهم على المحك. حتى يوون جيريم الجبانة.

جلجل! جلجل! ارتطام!

كلهم أصبحوا محاربين اعتادوا القتال. قاتلوا معًا كواحد. ربما ساعدتهم الأيام الثلاثين الماضية على التمييز بين الوقت الذي يجب أن يكونوا فيه سياسيين ومتى يجب أن يقاتلوا بشدة.

تقدم للأمام وركض عبر الفرقة الإنتحارية. من غير المعقول أن يتمكن وحش بحجم محمع سكني من التحرك بسرعة كبيرة أثناء تلويح ذيله. لم يعد لدى بيك سيوين الوقت الكافي لإعطاء الأوامر. حتى محاولة المنع من مدفع التنين الاستثنائي جاءت بعد فوات الأوان. انتشرت الفرقة الإنتحارية لتجنبه بينما قامت قوات الدعم بتحويل المدافع إلى وضع التخفي ثم انتشرت واختبأت.

القوات عرفت بأنها مسيطرة حتى بين قوات الحلفاء. زادت قوات جونغ مينجي بطريقة ما إلى 5000 شخص، لكن الآن اختفى الفارس الدموي الذي وقف فوق رؤوسهم.

صر.

تنهد مين كيونغشول فقط.

صر بيك سيوين أسنانه.

انفجار!!

{كوع!}

تقدمت بارك سولام التي هي المؤيد التنفيذي والمخلصة لجونغ مينجي إلى الأمام. بصفتها معلمة أخلاقيات، حصلت على الكثير من الاحترام من الطلاب.

صرخ الويفيرن.

ارتفعت رغوة دموية من فمها. لقد فقدت كل قوة في ساقيها.

ولكن، حتى خلال هذا الوقت، هاجم تشوي هيوك بإخلاص ويفيرن الدمار. هاجم مع لي جينهي، وشقوا طريقهم إلى الخلف.

{كوالاك!}

“قائد. هل يجب علي فعل ذلك حقًا؟”

التقطت جونغ مينجي أنفاسها ورفعت قبضتها اليمنى.

“قلت أنكِ تريدين قهر وحش بحجم مجمع سكني.”

شعرت جونغ مينجي أن عقلها ذهب بعيدًا. لم تستطع إيقافه. لا يهم مدى سوء الأمر، فعليها أن تنقذهم.

“آه… تبا… أن…”

صر.

“تماسكي.”

“لقد قاتلت بشكل جيد.”

لم يكلف تشوي هيوك نفسه عناء الاستماع لبقية أعذارها. رفع نصل المفترس الممتد بالكارما وقطع فخذ الويفيرن.

سقط جسد جونغ مينجي على الأرض. انعكست السماء الملطخة بالمطر في عينيها.

{كواااه!!}

تأرجح ذيل الويفيرن مثل قطار يسير بأقصى سرعة، يمكن مقارنته من حيث الحجم والقوة.

صفع ذيله على فخذه. ومع ذلك، فقد اختبأ تشوي هيوك ولي جينهي بالفعل داخل لحمه الذي تم حفره مثل الخندق.

{كوالاك!}

”أواك! كدت أن أصبح فاصوليا مفلطحة!”

نظر مين كيونغشول إلى سونغ سيمين بإحباط. لقد هز كتفيه فقط.

“فقط تمسكي بقوة واستمري في التقطيع. إذا واصلنا القيام بذلك، يجب أن نكون قادرين على إبطائه.”

“يون جيريم؟”

“ربما لن يقطعه سيفي جيدًا. أيها القائد، عليك فقط أن تفعل ذلك.”

”الفريق 9! قم بتجميع كبش التنين الاستثنائي!” ((الكبش: الة حربيه كان القدماء يستعملونها لدك اسوار المدن المحاصره))

“إذا بقيت هنا، سيموت كل من في الخارج. وانظر.”

والويفيرن الضخم سريع أيضًا. في اللحظة التي لامست فيها حدى قدميه الأرض، قام بتدوير جسده وتنظيف محيطه بتلويح ذيله.

رفع تشوي هيوك نصله لإظهار نصل الكارما الذي أصبح باهت مثل ضوء الشموع.

ثانيا، واضح ان الكاتب عنده رؤية معينة حول الأشخاص، وأشياء كهذه في الغالب ومن المرجح حدوثها مرة أخرى. رأيتهم ماذا حدث مع صديقة طفولة تشو يونغجين والكثير من الأشخاص.

“لا أعرف ما إذا ذلك بسبب تواجدنا داخل الوحش ولكنه غير مستقر. إذا فهمت، حظًا سعيدًا!”

تأرجح ذيل الويفيرن مثل قطار يسير بأقصى سرعة، يمكن مقارنته من حيث الحجم والقوة.

لم ينتظر تشوي هيوك رداً وركض على جسد ويفيرن لأسفل.

لقد صبت غضبها على الويفيرن لكن ذلك أدى فقط إلى إيذاء يديها أكثر.

“اااواه…”

انفجار!

لحسن الحظ، بما أن لي جينهي خبيرة في الباركور، فقد وثقت في التشبث.

وقفت يون جيريم بجانبه وهي تصرخ في جونغ مينجي بعيون محتقنة بالدماء.

‘انتظر؟ إذا لم أكن أعرف الباركور، فهل كنت سأجر إلى هذا الأمر في المقام الأول؟’

لم يكلف تشوي هيوك نفسه عناء الاستماع لبقية أعذارها. رفع نصل المفترس الممتد بالكارما وقطع فخذ الويفيرن.

بمشاعر مختلطة، ثبتت لي جينهي جسدها بقدميها وبدأت في تقطيع لحم الويفيرن. احتاجت أولاً إلى إنشاء موطئ قدم مستقر.

تحطم!

“آه تبا.. لا يقطع النصل. حتى. لحمه. حسنًا.”

‘متعب جدا.’

طعنة! طعنة! طعنة!

“لماذا تقاتل بجانب ملك العبد مع انها منا؟”

لقد صبت غضبها على الويفيرن لكن ذلك أدى فقط إلى إيذاء يديها أكثر.

جلجل! جلجل! ارتطام!

**

{كوالالاك!!}

فكر الجيش الرئيسي بتفاؤل في قتال الفرقة الإنتحارية، فمنذ البداية، كانت نيتهم هي كبح الويفيرن، وليس قتله. اعتقد الجميع بإستثناء تشوي هيوك أن هذا هو الحال. على الرغم من وجود أوقات انتقل فيها القتال اليهم، إلا أنه لم يكن لدرجة عدم تمكنهم من التعامل معه. ذل الأمر لا يزال مقبولا.

لهههب!

“هجوم! قريباً ستلغى حواجز الإضعاف!”

صر بيك سيوين أسنانه.

صرخ كانغ دونغسو.

تم إعداد {سلاح صيد التنين – كبش التنين الاستثنائي}، رمح صُنع ليضرب تنين بعنف. استغرق الأمر 30 ثانية لإكماله بالكامل.

لقد مرت ساعة و 40 دقيقة منذ ظهور الإعلان. لذا لا يزال هناك 20 دقيقة متبقية قبل أن يتم إلغاء حواجز الإضعاف. على الرغم من أن ويفيرن الدمار لم يتأثر بالحاجز، إلا أنه وجب عليهم على الأقل قتل أكثر من 200.000 وحش قبل أن يفقد الحاجز تأثيره.

“آوووك!”

هذا اليأس وحدهم.

كما لو أن البرق قد ضربه، قفز الويفيرن وعاد بضع خطوات إلى الوراء.

الأمر نفسه بالنسبة للملوك الذين تحت إمرة جونغ مينجي الذين لم يرغبوا في قيادة العملية.

لقد صبت غضبها على الويفيرن لكن ذلك أدى فقط إلى إيذاء يديها أكثر.

“الأوغاد!”

“دعنا نذهب! لإنقاذ الجميع!”

حتى المتطرف المحافظ على الذات، الملك الخنزير ما دونغشيك، وقف على الخطوط الأمامية بدرع وفأس يقطع رؤوس الوحوش. تقدم الملك الطالب مين كيونغتشول مع قوات النخبة واخترق خطوط العدو. الملك الذي اعتاد الاختباء في منطقة التجمع والتذمر لجونغ مينجي دعم ظهورهم. حتى أنهم أنشأوا طريقًا للتراجع لمين كيونغتشول الذي تقدم بعمق في خطوط العدو.

ومع ذلك، فلا يزال بعيد عن أن يكون كافياً.

كلهم أصبحوا محاربين اعتادوا القتال. قاتلوا معًا كواحد. ربما ساعدتهم الأيام الثلاثين الماضية على التمييز بين الوقت الذي يجب أن يكونوا فيه سياسيين ومتى يجب أن يقاتلوا بشدة.

الفصل 31: ويفيرن الدمار (7)

“تبا لكِ! أنت تخبرينني أنني يجب أن أقاتل مرة أخرى بعد القيام بهذا القرف؟ تبا، فقط انتظري وشاهدي ماذا سيحدث إذا نسيتِ وعدك! تبا!”

لأنه لم يكن هناك من يساعدها، بإستثناء نفسها…

تمتم الملك الخنزير ما دونغشيك بصوت عالٍ لنفسه حتى يسمع الآخرون. ومع “آررك!”، دفع شبح النصل إلى الوراء وغرز فأسه في رأسه. حتى الوحوش ذات النجمتين أصبحت أضعف داخل حواجز الإضعاف.

ثم فجأة شعرت بالسلام. ‘مهما يكن، العالم سيء على أي حال’، وسافرت أفكارها إلى تشوي هيوك و ال 100 عضو من الفرقة الإنتحارية… قبل ان تنقطع(افكارها).

“مرحبًا، هيونغنيم، هل أنت تسونديري؟ لماذا أنت على هذا النحو بينما ستفعل ذلك في النهاية على أي حال؟”

كما قالت ذلك، أضاف مدير تنفيذي آخر، كوون ساهيوك.

قال الملك العبد سونغ سيمين المار بلا خجل. حمل سونغ سيمين درعا؟ كبيرًا ووقفت خلفه يون جيريم بتعبير حازم. ممسكة بسيف ذو يدين بطول رمح.

هؤلاء الناس هم الذين جعلوا دكتاتورية جونغ مينجي ممكنة. حراس جونغ مينجي الشخصيين. قوتهم غير عادية.

“لماذا تقاتل بجانب ملك العبد مع انها منا؟”

“إذا بقيت هنا، سيموت كل من في الخارج. وانظر.”

نقر أحد المسؤولين التنفيذيين في قوات جونغ مينجي، كوون ساهيوك، على لسانه. ومع ذلك، نظرت جونغ مينجي إلى الأمر بتفاؤل. منذ أن أصبحت يون جيريم أكثر إشراقًا وتمكنت من القتال جيدًا عندما تكون مع سونغ سيمين.

فكرت عندما أرسلت والدها الوحيد إلى مستشفى للأمراض العقلية وبعد ذلك عندما أبلغت عن عمها الذي اعتدى عليها جنسياً. حتى ذلك الحين، كان الأمر هكذا.

سيحجب سونغ سيمين بدرعه وتطعن يون جيريم من الخلف. بدا الأمر وكأن سونغ سيمين دربها جيدًا لأن أفعالها غير المترددة جيدة جدًا.

بواكاك!

بينما نظرت جونغ مينجي إليها بفرحة، قام سونغ سيمين بإعطائها غمزة.

الأمر نفسه بالنسبة للملوك الذين تحت إمرة جونغ مينجي الذين لم يرغبوا في قيادة العملية.

قاتل الجميع بحياتهم على المحك. حتى يوون جيريم الجبانة.

نظر مين كيونغشول إلى سونغ سيمين بإحباط. لقد هز كتفيه فقط.

“الآن هذا أكثر شبهاً به.”

صر بيك سيوين أسنانه.

ابتسمت جونغ مينجي التي تتعرق بغزارة في خوذتها.

في الوقت نفسه، انفجر السحر المزروع في كبش التنين الاستثنائي. على الفور، تم دفع قدم الويفيرن اليمنى للخلف. ترنح. ومع ذلك، لوح ذلك الشيء ذيله لاستعادة توازنه وبدلاً من ذلك نفث ألسنة اللهب على الفريق 9.

مرت ثلاث ساعات على بدء الحرب. لقد حصل البشر للتو على رمز الهروب. قد حصلوا تلقائيًا على رمز الهروب عندما صعدوا إلى بركة ذهبية ذات مظهر مشبوه تقع في وسط الحديقة.

“افعلي ما تريدين.”

{تم الحصول على رمز الهروب.}

جلجل! جلجل! ارتطام!

نزل ضوء من السماء مع الرسالة. أضيف جناح صغير إلى رموز الملوك الفريدة. في حالة جونغ مينجي، ظهر جناح مشتعل على الجانب الأيمن من الفارس الدموي.

وقفت القوات تحت قيادة باي جينمان بجانب جونغ مينجي. هم رأس الحربة. وتقدم جيش قوامه 90 ألف شخص نجوا من المعركة الشرسة باتجاه أقرب إشارة إنقاذ.

“هوو…”

أصبح الويفيرن منزعجًا وغاضبًا جدًا.

التقطت جونغ مينجي أنفاسها ورفعت قبضتها اليمنى.

لهههب!

“اووااااه!”

في الوقت نفسه، انفجر السحر المزروع في كبش التنين الاستثنائي. على الفور، تم دفع قدم الويفيرن اليمنى للخلف. ترنح. ومع ذلك، لوح ذلك الشيء ذيله لاستعادة توازنه وبدلاً من ذلك نفث ألسنة اللهب على الفريق 9.

رمز الهروب. خلال الشهر الماضي، كان الشي الوحيد في أذهان الجميع هو رمز الهروب.

واخيرا، هذا الفصل وسابقه تعبت بترجمتهم، اتمنى ان يظهر تعبي في تحسن الترجمة. (طلع ان سونغ سيمين وغد فعلا زي ما قلت!!)

‘لا بد لي من مغادرة مقاطعة كانغ دونغ المروعة هذه.’

لهههب!

‘من يدري، قد يكون الوضع سلميًا خارج مقاطعة كانغ دونغ.’

صرَّ بيك سيوين على أسنانه وهو يؤدي دوره كقائد. سبب صرير أسنانه بسيط.

‘أتساءل ماذا حدث لأصدقائي؟’

هذه هي الفكرة التي في أذهان الجميع.

لقد نجوا أخيرًا وأخذوا رمز الهروب بأيديهم.

“تراجع! تراجع!”

بدى تقدم الحرب جيدًا.

انفجار!

تفرق جيش قوامه 200000 وحش وما زالت الفرقة الإنتحارية تعترض طريق ويفيرن الدمار. توفي 13 شخصًا في الفرقة الإنتحارية… إذا نظرت إلى كيفية عدم وقوع إصابات خلال الأسبوعين الماضيين، فهي خسارة كبيرة ولكن من وجهة نظر عامة للأشياء، فهي صغيرة جدًا.

((غالبا كنت اترجم مقاطعة كانغ دونغ ك منطقة كان…، وصراحة مكسل اعدل الفصول السابقة.))

‘حان وقت العودة.’

((غالبا كنت اترجم مقاطعة كانغ دونغ ك منطقة كان…، وصراحة مكسل اعدل الفصول السابقة.))

هذه هي الفكرة التي في أذهان الجميع.

“كيههه!”

و.

“سعال…؟”

رييينغ! ريينغ!

“… لذلك دعونا نبحث فقط في نصف المنطقة. هذا ليس شيئًا يمكننا فعله بقوتنا. حتى لو أنقذنا الناس، فإنهم لا يساعدون في قوتنا الإجمالية.”

مع صوت صفارة الإنذار، انطلقت أشعة الليزر الحمراء من أماكن مختلفة. عرف الجميع معناها دون أن يقال.

**

“… إشارات الإنقاذ.”

كما قالت ذلك، أضاف مدير تنفيذي آخر، كوون ساهيوك.

هل ما زال هناك هذا العدد الكبير من الناجين؟ انطلق الليزر الأحمر من جميع أنحاء مقاطعة كانغ دونغ. مع الصوت المشؤوم لصفارات الإنذار والومضات الحمراء، امسك الرعب قلب جونغ مينجي. انطلقت إشارات من كل مكان. صرخات طلبا للمساعدة. تمكن هذا من جعل جونغ مينجي تشعر وكأنها في الجحيم.

“أنا آسفة. سأقوم بالتأكيد برد هذا الجميل.”

((غالبا كنت اترجم مقاطعة كانغ دونغ ك منطقة كان…، وصراحة مكسل اعدل الفصول السابقة.))

اندفع الفريق 7 بناءً على أوامره. هجم أعضاء الفريق 7 الجرح الذي خلفه نصل تشوي هيوك. تسلحوا جميعا بأسلحة حادة. ومع ذلك، عندما يضربون الجرح، فإنه يطلق صوت صفع فقط، في الواقع لم يبدو وكأنهم قد اذوا الويفيرن.

لم تستطع التأخر أكثر من ذلك.

فقط النظر لأعلى حتى تبدأ بالشعور بأن رقبتك على وشك الانكسار، يمكنك عندها رؤية وجهه وفكه المشتعل.

“دعنا نذهب.”

سيحجب سونغ سيمين بدرعه وتطعن يون جيريم من الخلف. بدا الأمر وكأن سونغ سيمين دربها جيدًا لأن أفعالها غير المترددة جيدة جدًا.

سحبت جونغ مينجي سيفها وأخذت زمام المبادرة.

‘انتظر؟ إذا لم أكن أعرف الباركور، فهل كنت سأجر إلى هذا الأمر في المقام الأول؟’

“آررك… آه، تبا…”

تقدم للأمام وركض عبر الفرقة الإنتحارية. من غير المعقول أن يتمكن وحش بحجم محمع سكني من التحرك بسرعة كبيرة أثناء تلويح ذيله. لم يعد لدى بيك سيوين الوقت الكافي لإعطاء الأوامر. حتى محاولة المنع من مدفع التنين الاستثنائي جاءت بعد فوات الأوان. انتشرت الفرقة الإنتحارية لتجنبه بينما قامت قوات الدعم بتحويل المدافع إلى وضع التخفي ثم انتشرت واختبأت.

على الرغم من أن الملك الخنزير ما دونغشيك قام بصر أسنانه، إلا أنه لا يزال يتبعها. حتى أنه صرخ بقوة كبيرة.

“تماسكي.”

“دعنا نذهب! لإنقاذ الجميع!”

“فقط تمسكي بقوة واستمري في التقطيع. إذا واصلنا القيام بذلك، يجب أن نكون قادرين على إبطائه.”

وقفت القوات تحت قيادة باي جينمان بجانب جونغ مينجي. هم رأس الحربة. وتقدم جيش قوامه 90 ألف شخص نجوا من المعركة الشرسة باتجاه أقرب إشارة إنقاذ.

خطوة واحدة، خطوتان، كل خطوة سحقت بضع عشرات من الناس، لكن ابتعد الويفيرن عن الجيش الرئيسي.

‘من الأفضل لكم أن تتحملوا.’

سقط جسد جونغ مينجي على الأرض. انعكست السماء الملطخة بالمطر في عينيها.

نظرت جونغ مينجي إلى الفرقة الإنتحارية التي تقاتل ويفيرن الدمار للمرة الأخيرة قبل ذهابها لقتال الوحوش.

“آررك… آه، تبا…”

أصبح القتال أصعب بكثير مما كانوا يعتقدون. فقدت حواجز الإضعاف تأثيرها واستزفوا تمامًا بعد القتال لفترة طويلة من الزمن. ظلوا يشربون الجرع بجد ولكن هناك حد لذلك.

قال مين كيونغتشول بوقاحة وهو يشير إلى الأشخاص الذين تم إنقاذهم. الأطفال بخير، لكن هناك رجال أطلقوا على أنفسهم اسم بالغين رفضوا القتال. سألوا فقط، “إذن، ألن نحصل على رمز الهروب؟” مع نوايا واضحة.

من الواضح أن هناك العديد من الأشخاص الذين أرسلوا إشارات إنقاذ. هناك أطفال يختبئون في المجاري ولكن هناك أيضًا بالغون اختبأوا في مناطق التجمع فقط ليهتموا بسلامتهم الخاصة والمجانين الذين يصطادون البشر بدلاً من الوحوش.

والويفيرن الضخم سريع أيضًا. في اللحظة التي لامست فيها حدى قدميه الأرض، قام بتدوير جسده وتنظيف محيطه بتلويح ذيله.

سرعان ما بدأ الجيش بالتعب.

أولا، حقا حقا حقا حزنت على جونغ مينجي، ليس بسبب موتها وخيانتها فقط، بل بسبب ماضيها أيضا، فالحالات المشابهة لحالتها كثيرة، وانتشرت في وطننا العربي. عنف رهيييب: عنف جن*ي، جسدي، عقلي، ولا يوجد أحد يقف امامهم ولا رادع لهم، ولا يقدر المعنف ان يقاوم للأسف. ادعوا الله ان يكون مع كل من حدث شيء كهذا معه/ها، او من يحدث ذلك معه/ها الأن، وان يكون في عونهم، ومن يعرف أشخاصا تحدث معهم مثل هذه الأمور أرجوا المساعدة، حتى لو بإحضار شخص غيرك قادر على المساعدة.

“هذا، من الصعب جدًا التجول في منطقة كانغ دونغ بأكملها،”

إنها الكلمات التي قالتها لها جونغ مينجي. أرادت جونغ مينجي الرد ولكن شعرت بأن حلقها يذوب ولم يخرج صوت.

اقترح الملك الطالب مين كيونغشول.

بالنسبة للبشر، القتال هو النظر إلى بعضهم البعض، وجمع معنوياتهم، وضرب بعضهم البعض. ومع ذلك، فإن ما يعانون منه الآن هو أقدام تسقط فوق رؤوسهم مثل الانهيار الأرضي. عندما يستدير الجرف شديد الانحدار، سيخرج ذيله مثل تسونامي.

“لقد تحدثنا بالفعل عن هذا.”

تحطم!

“… خسائر جنودنا هي الأعلى. وبصراحة، لا أعرف لماذا نحتاج إلى سفك الدماء لأولئك الأوغاد المثيرون للشفقة.”

لحسن الحظ، بما أن لي جينهي خبيرة في الباركور، فقد وثقت في التشبث.

قال مين كيونغتشول بوقاحة وهو يشير إلى الأشخاص الذين تم إنقاذهم. الأطفال بخير، لكن هناك رجال أطلقوا على أنفسهم اسم بالغين رفضوا القتال. سألوا فقط، “إذن، ألن نحصل على رمز الهروب؟” مع نوايا واضحة.

ولكن، حتى خلال هذا الوقت، هاجم تشوي هيوك بإخلاص ويفيرن الدمار. هاجم مع لي جينهي، وشقوا طريقهم إلى الخلف.

“هناك أطفال.”

أصبح الويفيرن منزعجًا وغاضبًا جدًا.

“… لذلك دعونا نبحث فقط في نصف المنطقة. هذا ليس شيئًا يمكننا فعله بقوتنا. حتى لو أنقذنا الناس، فإنهم لا يساعدون في قوتنا الإجمالية.”

فرقعة، صدع!

نظر مين كيونغشول إلى سونغ سيمين بإحباط. لقد هز كتفيه فقط.

انفجار!

تقدمت بارك سولام التي هي المؤيد التنفيذي والمخلصة لجونغ مينجي إلى الأمام. بصفتها معلمة أخلاقيات، حصلت على الكثير من الاحترام من الطلاب.

“كواااهه!”

“كلمات الملك الطالب مين كيونغشول صحيحة. ومع ذلك… أليس هذا هو الوقت المناسب لاستخدام المزيد من القوة؟ هل هناك أي قوى غير قواتنا يمكنها إنقاذ الأطفال المعزولين؟”

ارتطام.

كما قالت ذلك، أضاف مدير تنفيذي آخر، كوون ساهيوك.

سحبت جونغ مينجي سيفها وأخذت زمام المبادرة.

“قرارات الملك الفارس المجنون لم تكن خاطئة حتى الآن.”

“فقط تمسكي بقوة واستمري في التقطيع. إذا واصلنا القيام بذلك، يجب أن نكون قادرين على إبطائه.”

وثق بها تماماً أفراد قواتها الذين هم معها منذ مدرسة هانيونغ الثانوية. منذ أن نجت بعد القضاء على عدد لا يحصى من الأفراد الأقوياء.

((غالبا كنت اترجم مقاطعة كانغ دونغ ك منطقة كان…، وصراحة مكسل اعدل الفصول السابقة.))

هؤلاء الناس هم الذين جعلوا دكتاتورية جونغ مينجي ممكنة. حراس جونغ مينجي الشخصيين. قوتهم غير عادية.

تم إعداد {سلاح صيد التنين – كبش التنين الاستثنائي}، رمح صُنع ليضرب تنين بعنف. استغرق الأمر 30 ثانية لإكماله بالكامل.

“ها…”

سقط جسد جونغ مينجي على الأرض. انعكست السماء الملطخة بالمطر في عينيها.

تنهد مين كيونغشول فقط.

نزل ضوء من السماء مع الرسالة. أضيف جناح صغير إلى رموز الملوك الفريدة. في حالة جونغ مينجي، ظهر جناح مشتعل على الجانب الأيمن من الفارس الدموي.

“أنا آسفة. سأقوم بالتأكيد برد هذا الجميل.”

“كواااهه!”

قالت جونغ مينجي بصدق لمين كيونغتشول. رد مين كيونغشول بتعبير معقد.

مصدوم من الألم الحاد، داس بقدميه مثل الصاعقة. لم تتمكن أوامر بيك سيوين من أن تتطابق مع تحركاته السريعة. أصبح 3 من أعضاء الفريق 7 بقع دموية على قدميه(الويفيرن).

“افعلي ما تريدين.”

تم سحق العضو مثل البعوضة. كانت الحماية من درعه وحالة التحمل ذات النجمتين كانت عديما الفائدة.

اختتمت استراحة صغيرة. استعدت القوات مرة أخرى للمسيرة. لا تزال السماء حمراء. طرزت السماء بأشعة الليزر الحمراء واستمرت صفارات الإنذار في الرنين.

“لقد قاتلت بشكل جيد.”

شعرت جونغ مينجي أنها ستصاب بالجنون بمجرد الاستماع إلى صفارات الإنذار. ستخرج إشارة الإنقاذ لأحد ما فتاة معينة بداخلها. فتاة ملطخة بالدماء ولم تتلق أي مساعدة. عاهرة حمقاء من انتظرت مساعدة أحدهم. تذكرت يأس عاهرة لعي*ة.

بارك سولام وكوون ساهيوك اللذان حافظا دائمًا على حراسة قريبة من حولها غير مهتمين بمظهرها. بسبب ذلك.

شعرت جونغ مينجي أن عقلها ذهب بعيدًا. لم تستطع إيقافه. لا يهم مدى سوء الأمر، فعليها أن تنقذهم.

لم يكن هناك من يستطيع مساعدتها.

“مينجي، هل أنتِ بخير؟”

لم ينتظر تشوي هيوك رداً وركض على جسد ويفيرن لأسفل.

في تلك اللحظة اقتربت منها يون جيريم.

وبدأت القوات بقيادة جونغ مينجي في التراجع. حدث هذا بعد 4 ساعات من بدء الحرب.

بارك سولام وكوون ساهيوك اللذان حافظا دائمًا على حراسة قريبة من حولها غير مهتمين بمظهرها. بسبب ذلك.

“أنا آسفة. سأقوم بالتأكيد برد هذا الجميل.”

“هنا، اشربي هذا.”

لم تستطع الفرقة الإنتحارية القريبة من الويفيرن لم تستطع رؤية شكله العام. كل ما استطاعوا رؤيته هو ساق واحدة وطرف ذيله.

أعطت يون جيريم زجاجة ماء إلى جونغ مينجي وهي على وشك الشرب ابتسمت جونغ مينجي قبل أن تشرب الزجاجة وحتى المشهد التالي، كان كل شيء طبيعيًا جدًا.

قاتل الجميع بحياتهم على المحك. حتى يوون جيريم الجبانة.

“لقد قاتلت بشكل جيد.”

“لقد تحدثنا بالفعل عن هذا.”

ربما هذه هي أول مجاملة قدمتها إلى يون جيريم… والأخير.

تقدمت بارك سولام التي هي المؤيد التنفيذي والمخلصة لجونغ مينجي إلى الأمام. بصفتها معلمة أخلاقيات، حصلت على الكثير من الاحترام من الطلاب.

رفعت جونغ مينجي رأسها لتأخذ رشفة أخرى.

من الواضح أن هناك العديد من الأشخاص الذين أرسلوا إشارات إنقاذ. هناك أطفال يختبئون في المجاري ولكن هناك أيضًا بالغون اختبأوا في مناطق التجمع فقط ليهتموا بسلامتهم الخاصة والمجانين الذين يصطادون البشر بدلاً من الوحوش.

سعال!

شعرت جونغ مينجي أنها ستصاب بالجنون بمجرد الاستماع إلى صفارات الإنذار. ستخرج إشارة الإنقاذ لأحد ما فتاة معينة بداخلها. فتاة ملطخة بالدماء ولم تتلق أي مساعدة. عاهرة حمقاء من انتظرت مساعدة أحدهم. تذكرت يأس عاهرة لعي*ة.

“هاه؟”

“ربما لن يقطعه سيفي جيدًا. أيها القائد، عليك فقط أن تفعل ذلك.”

شعرت جونغ مينجي وكأن حلقها يحترق. شيء دافيء خرج من فمها.

 

“سعال…؟”

“لقد تحدثنا بالفعل عن هذا.”

ارتفعت رغوة دموية من فمها. لقد فقدت كل قوة في ساقيها.

سيحجب سونغ سيمين بدرعه وتطعن يون جيريم من الخلف. بدا الأمر وكأن سونغ سيمين دربها جيدًا لأن أفعالها غير المترددة جيدة جدًا.

“يون جيريم؟”

‘انتظر؟ إذا لم أكن أعرف الباركور، فهل كنت سأجر إلى هذا الأمر في المقام الأول؟’

ذهلت معلمة الأخلاق بارك سولام. اخترق حلقها سيف طويل يشبه الرمح.

تظفق!

تظفق!

“مرحبًا، هيونغنيم، هل أنت تسونديري؟ لماذا أنت على هذا النحو بينما ستفعل ذلك في النهاية على أي حال؟”

تناثر الدم في الهواء. بدا أنه غير واقعي.

{كوالالاك!!}

‘آه… لقد طعنتني يون جيريم من الخلف.’

فكر الجيش الرئيسي بتفاؤل في قتال الفرقة الإنتحارية، فمنذ البداية، كانت نيتهم هي كبح الويفيرن، وليس قتله. اعتقد الجميع بإستثناء تشوي هيوك أن هذا هو الحال. على الرغم من وجود أوقات انتقل فيها القتال اليهم، إلا أنه لم يكن لدرجة عدم تمكنهم من التعامل معه. ذل الأمر لا يزال مقبولا.

عندها فقط أدركت جونغ مينجي ما حدث.

{كوالالاك!!}

أمسك الملك العبد سونغ سيمين بسيفه الملطخ بالدماء وهو يربت على رأس يون جيريم. صاح.

هؤلاء الناس هم الذين جعلوا دكتاتورية جونغ مينجي ممكنة. حراس جونغ مينجي الشخصيين. قوتهم غير عادية.

“لا يمكنكِ السماح للقيط الذي ناقشناه في الصباح بالهروب!”

“الفريق 5! اذهبوا للأعلى!”

وقفت يون جيريم بجانبه وهي تصرخ في جونغ مينجي بعيون محتقنة بالدماء.

كما قالت ذلك، أضاف مدير تنفيذي آخر، كوون ساهيوك.

“قلتي لي أن أقتل كل ما كنت خائفا منه!”

‘حان وقت العودة.’

إنها الكلمات التي قالتها لها جونغ مينجي. أرادت جونغ مينجي الرد ولكن شعرت بأن حلقها يذوب ولم يخرج صوت.

{كيواااااه!!}

‘لذلك كنت مخيفة إلى هذا الحد… عاهرة غبية.’

مع صوت صفارة الإنذار، انطلقت أشعة الليزر الحمراء من أماكن مختلفة. عرف الجميع معناها دون أن يقال.

ارتطام.

“لماذا تقاتل بجانب ملك العبد مع انها منا؟”

سقط جسد جونغ مينجي على الأرض. انعكست السماء الملطخة بالمطر في عينيها.

‘أتساءل ماذا حدث لأصدقائي؟’

لم يكن هناك من يستطيع مساعدتها.

بينما نظرت جونغ مينجي إليها بفرحة، قام سونغ سيمين بإعطائها غمزة.

‘متعب جدا.’

وبدأت القوات بقيادة جونغ مينجي في التراجع. حدث هذا بعد 4 ساعات من بدء الحرب.

فكرت عندما أرسلت والدها الوحيد إلى مستشفى للأمراض العقلية وبعد ذلك عندما أبلغت عن عمها الذي اعتدى عليها جنسياً. حتى ذلك الحين، كان الأمر هكذا.

“هنا، اشربي هذا.”

لأنه لم يكن هناك من يساعدها، بإستثناء نفسها…

“هناك أطفال.”

فعدوها الأكبر هو حماقتها التي انتظرت مساعدة أحدهم.

“ربما لن يقطعه سيفي جيدًا. أيها القائد، عليك فقط أن تفعل ذلك.”

“لقد قمتي بعمل جيد. عاهرة…’

لم يكن من المؤكد ما إذا كانت تقول ذلك ليون جيريم أم لنفسها. أرادت أن تقول تلك الكلمات لكن خرجت الأصوات من جانب حلقها.

لم يكن من المؤكد ما إذا كانت تقول ذلك ليون جيريم أم لنفسها. أرادت أن تقول تلك الكلمات لكن خرجت الأصوات من جانب حلقها.

رفع تشوي هيوك نصله لإظهار نصل الكارما الذي أصبح باهت مثل ضوء الشموع.

ثم فجأة شعرت بالسلام. ‘مهما يكن، العالم سيء على أي حال’، وسافرت أفكارها إلى تشوي هيوك و ال 100 عضو من الفرقة الإنتحارية… قبل ان تنقطع(افكارها).

‘آه… لقد طعنتني يون جيريم من الخلف.’

انزلاق.

لم ينتظر تشوي هيوك رداً وركض على جسد ويفيرن لأسفل.

القوات عرفت بأنها مسيطرة حتى بين قوات الحلفاء. زادت قوات جونغ مينجي بطريقة ما إلى 5000 شخص، لكن الآن اختفى الفارس الدموي الذي وقف فوق رؤوسهم.

“كلمات الملك الطالب مين كيونغشول صحيحة. ومع ذلك… أليس هذا هو الوقت المناسب لاستخدام المزيد من القوة؟ هل هناك أي قوى غير قواتنا يمكنها إنقاذ الأطفال المعزولين؟”

“تراجع! تراجع!”

بينما نظرت جونغ مينجي إليها بفرحة، قام سونغ سيمين بإعطائها غمزة.

وبدأت القوات بقيادة جونغ مينجي في التراجع. حدث هذا بعد 4 ساعات من بدء الحرب.

التقطت جونغ مينجي أنفاسها ورفعت قبضتها اليمنى.

بدأت النزوح الجماعي (المغادرة الجماعية).

إنها الكلمات التي قالتها لها جونغ مينجي. أرادت جونغ مينجي الرد ولكن شعرت بأن حلقها يذوب ولم يخرج صوت.


أولا، حقا حقا حقا حزنت على جونغ مينجي، ليس بسبب موتها وخيانتها فقط، بل بسبب ماضيها أيضا، فالحالات المشابهة لحالتها كثيرة، وانتشرت في وطننا العربي.
عنف رهيييب: عنف جن*ي، جسدي، عقلي، ولا يوجد أحد يقف امامهم ولا رادع لهم، ولا يقدر المعنف ان يقاوم للأسف. ادعوا الله ان يكون مع كل من حدث شيء كهذا معه/ها، او من يحدث ذلك معه/ها الأن، وان يكون في عونهم، ومن يعرف أشخاصا تحدث معهم مثل هذه الأمور أرجوا المساعدة، حتى لو بإحضار شخص غيرك قادر على المساعدة.

“شحن قذائف الجليد! إطلاق!”

ثانيا، واضح ان الكاتب عنده رؤية معينة حول الأشخاص، وأشياء كهذه في الغالب ومن المرجح حدوثها مرة أخرى. رأيتهم ماذا حدث مع صديقة طفولة تشو يونغجين والكثير من الأشخاص.

رفعت جونغ مينجي رأسها لتأخذ رشفة أخرى.

تعجبني الرواية في تحدثها، ولو بطريقة غير مباشرة، عن المجتمع.
لا تنسوا ان الرواية تصنيفها نفسي..

شعرت جونغ مينجي أن عقلها ذهب بعيدًا. لم تستطع إيقافه. لا يهم مدى سوء الأمر، فعليها أن تنقذهم.

بكرا أخر فصل في المجلد، واللي زي ما قلت تم تغيير إسمه من “الخروج” الى “المغادرة الجماعية”.

أعطت يون جيريم زجاجة ماء إلى جونغ مينجي وهي على وشك الشرب ابتسمت جونغ مينجي قبل أن تشرب الزجاجة وحتى المشهد التالي، كان كل شيء طبيعيًا جدًا.

واخيرا، هذا الفصل وسابقه تعبت بترجمتهم، اتمنى ان يظهر تعبي في تحسن الترجمة. (طلع ان سونغ سيمين وغد فعلا زي ما قلت!!)

جلجل! جلجل! ارتطام!

لأنه لم يكن هناك من يساعدها، بإستثناء نفسها…

 

تمتم الملك الخنزير ما دونغشيك بصوت عالٍ لنفسه حتى يسمع الآخرون. ومع “آررك!”، دفع شبح النصل إلى الوراء وغرز فأسه في رأسه. حتى الوحوش ذات النجمتين أصبحت أضعف داخل حواجز الإضعاف.

نزل ضوء من السماء مع الرسالة. أضيف جناح صغير إلى رموز الملوك الفريدة. في حالة جونغ مينجي، ظهر جناح مشتعل على الجانب الأيمن من الفارس الدموي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط