الملك بلا رعايا
الفصل 32: الملك بلا رعايا
في تكملة للفصل، كلمات من المؤلف، سأنشرهم في فصل منفصل.
“ماذا؟ فقط ماذا حدث؟”
حتى بين قوات باي جينمان، هناك البعض من فروا من صفوفهم. لقد حصلوا بالفعل على رمز الهروب. لم يخشوا أن يصبحوا منبوذين. إذا فر البعض، فسيهرب الآخرون أيضًا. امتلأت مقاطعة كانغ دونغ بالفعل بالوحوش. انتشر الذعر الجماعي بسرعة.
“فقط اخرس واتبع. جميعنا هالكون.”
“ماذا؟ ماذا يحدث في الجبهة؟ هل حدث شيء للملك الفارس المجنون؟”
“جونغ مينجي ماتت؟ لماذا؟”
“… مات الجميع؟ لي جينهي!! بيك سيوين!!!”
“آه جيز…!”
أصعب محنة يواجهها الملك بلا رعايا للحصول على مؤهلاته ليكون سيادياً.
“أعني أنه لا معنى له.”
“ناديته ولكن ماذا أفعل إذا لم يستمع؟”
“ها… خانها سونغ سيمين.”
أصبح الوضع متشابهاً للجميع. بدأت قوات الدعم في إطلاق قذائف المدفع على الوحوش القادمة وليس على الويفيرن. حتى أن بعض أعضاء الفرقة الإنتحارية استداروا لصد الوحوش.
“سونغ سيمين؟ لكن ماذا عن حراسها؟ هل تجاوزهم؟”
“دعه! قال إنه سيمنع الويفيرن!”
“طعنتها يون جيريم بالظهر.”
ومع ذلك، فإن مسار السيادي محجوز أيضًا لأولئك الذين يقلبون المواقف كجيش من رجل واحد.
“يون جيريم؟!”
“آه جيز…! لا تتحدث بصوت عالٍ. ألا يمكنك قراءة الحالة المزاجية؟”
“آه جيز…! لا تتحدث بصوت عالٍ. ألا يمكنك قراءة الحالة المزاجية؟”
ترددت صدى كلماته المريرة في الأنقاض المليئة بالجثث.
“… ولكن كيف يكون ذلك منطقيًا؟ لماذا يون جيريم؟ لا، هل هذا ممكن؟ هل تم اختراق تحمل جونغ مينجي؟”
سقطت كتيبة الدعم التي صدت الوحوش المحيطة، وقوات الدعم التي أطلقت بمدفع التنين الاستثنائي والفرقة الإنتحارية في حالة من الارتباك. مع تراجع الجيش الرئيسي، تجمع المزيد والمزيد من الوحوش في مكان قريب. بالطبع، لم يعرفوا السبب.
“يون جيريم دائمًا حول سونغ سيمين هذه الأيام. من المحتمل أنها وصلت إلى نجمة واحدة ومن المحتمل أن تحمل جونغ مينجي لم يصل إلى نجمتين بعد… مع زيادات الإحصائيات من العناصر، هل تعتقد أنها لن تكون قادرة على اختراق ذلك؟ لا يمكنك حتى تحمل أسلحة من رتبة دال (نجمتان) مع تحمل نجمة واحدة.”
“… مات الجميع؟ لي جينهي!! بيك سيوين!!!”
“ولكن لا يزال… ماذا عن حالة التعافي؟”
لم يستطع تشوي هيوك احتواء ضحكته. تخبط على الأرض ضاحكا. انهارت تلة سوداء أمامه. قام تشوي هيوك شخصيًا بالقضاء على ذلك الجبل، ذلك التنين الضخم. ضحك مرة أخرى.
“لقد قطعت حلقها على وجه التحديد. فتدفق الدم. ربما توقف دماغها أسرع من شفائها.”
“آه جيز…! لا تتحدث بصوت عالٍ. ألا يمكنك قراءة الحالة المزاجية؟”
“… تبا…”
اندلعت النشوة من أعماقه وهو يطلق هديراً. أراد أن يتفاخر وعندها فقط نظر إلى محيطه. أراد أن يشارك هذه الفرحة. شعر بالفخر تجاه الفرقة الإنتحارية وشعر بأنه قريب منهم لمجرد أنهم قاتلوا معه. شعر أنه يمكن حتى أن يقصفهم بالقبلات على جباههم.
“الأمر ليس وكأنه لعبة… إذا تم اختراق عناصرك الحيوية، مهما كنت قويا، فأنت ميت. لأن جونغ مينجي علمت ذلك، فدائما ما تجلب معها الحراس… ربما ذهاب تشو يونغجين إلى الفرقة الإنتحارية له دخل كبير في ما حدث لها. لو كان تشو يونغجين، لما كان سيبعد عينيه عنها حتى لو هي يون جيريم.”
على الرغم من عدم تذكر تشوي هيوك، فهناك محارب تعلق على ساق الويفيرن حتى النهاية، تشو يونغجين. على الرغم من إصابة أعضائه بعد تعرضه للركل من قبل الويفيرن، إلا أنه تمكن من النجاة بسبب قدرة ‘التجدد’ خاصة {الهائج}. رفع تشو يونغجين جسده ببطء.
“تبا… موتها مفاجيء للغاية.”
“هل هو كمين؟ الوحوش؟ هناك ثغرة في رأس الحربة!”
“اخرس واستفد من تفكيرك. لم يعد لدينا رمز الهروب بعد الآن. وقد أُعطي ذلك لمن لديهم رموز الملوك.”
“يون جيريم دائمًا حول سونغ سيمين هذه الأيام. من المحتمل أنها وصلت إلى نجمة واحدة ومن المحتمل أن تحمل جونغ مينجي لم يصل إلى نجمتين بعد… مع زيادات الإحصائيات من العناصر، هل تعتقد أنها لن تكون قادرة على اختراق ذلك؟ لا يمكنك حتى تحمل أسلحة من رتبة دال (نجمتان) مع تحمل نجمة واحدة.”
“اه صحيح!”
“… تبا…”
“لهذا السبب، دعنا نتبعهم بسرعة!”
في اللحظة التي أوشك فيها أن يسترجع الكارما المطلقة، انحنى بجسده إلى الأمام.
“أنت … لا تخبرني أنك ستتبع سونغ سيمين؟”
‘إذا كنت أرغب في خلق فرصة للهجوم، فأنا بحاجة إلى التحرك خطوة واحدة بشكل أسرع.’
“انه عبث ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ القوات الأخرى ممتلئة ولا أعرف أيا منهم. ربما يكون سونغ سيمين هو الخيار الأفضل.”
تفرقت قوات جونغ مينجي وحذت العديد من المجموعات حذو سونغ سيمين وانفصلت عن الحرب.
“ها… لا يزال.”
نفث ويفيرن الدمار ألسنة اللهب وتوجه تشوي هيوك بالفعل إلى اللهب. حمته الكارما الشبيهة بالضباب والتي تم إطلاقها من نصل المفترس من النيران.
“يا! جييز! إذا ستصبح هكذا، فلماذا لا تذهب فقط إلى كانغ دونغسو!”
ضحك سيد النجاة، بيك سيوين، بشكل محرج.
“… اللعنة…”
{تهانينا للملك بلا رعايا على صحوته كسيادي}
مع وفاة جونغ مينجي، فقد 5000 شخص رمز الهروب. لم يكن أمام أتباع جونغ مينجي السابقون أي خيار سوى الانشقاق والإنضمام إلى قوات أخرى، وتبع حوالي 3000 شخصًا سونغ سيمين. فقط. اقنع الناس الذين زرعهم سرًا مسبقًا الآخرين. منذ البداية، لم تعرف الغالبية ما حدث بالضبط والذين علموا برروا أنفسهم.
تدفق مستمر للرسائل. لم تكن تلك الرسائل المخيفة من الماضي. في الواقع، رسالة الصحوة السيادية مهذبة حتى.
“أعطيتك فرصة. الم اقل لك أنها لن تستمع إلى قرف ‘نصف المنطقة’.”
عندما اتخذ قراره، اكتشف طريقة مختلفة.
قال سونغ سيمين بينما ينظر إلى الطالب الملك مين كيونغتشول.
بصوت مليء بالفخر، مثل أصوات زملائه في المدرسة الثانوية.
أومأ مين كيونغشول برأسه بمرارة.
((تعبت لحد ما ترجمت هذه الجملة فقط، وفي الغالب “تدريب” سيتم تغييره في المستقبل..))
“… نعم.”
{كيههههههه!}
تفرقت قوات جونغ مينجي وحذت العديد من المجموعات حذو سونغ سيمين وانفصلت عن الحرب.
{بعد دراسة لا تنتهي، أدركت طريقة جديدة لاستخدام الكارما. زاد الجزاء بنسبة 30.}
جعل هذا المشهد قوى أخرى تسقط في حالة ارتباك.
لم يقرأ تشوي هيوك الرسالة حتى.
“ماذا؟ ماذا يحدث في الجبهة؟ هل حدث شيء للملك الفارس المجنون؟”
دفع تشوي هيوك الكارما التي تم تجميعها في دانتيانه باتجاه معصمه.
“هل هو كمين؟ الوحوش؟ هناك ثغرة في رأس الحربة!”
على عكس نصل الكارما السابق الذي تدفق ببطء، فهذا كالسيل، فقد تسارعت مع انطلاقها.
بالنسبة إلى القوات التي وقفت وراءهم، بدا الأمر وكأن رأس الحربة قد تعرض لكمين وأصبح فوضوياً.
مع وفاة جونغ مينجي، فقد 5000 شخص رمز الهروب. لم يكن أمام أتباع جونغ مينجي السابقون أي خيار سوى الانشقاق والإنضمام إلى قوات أخرى، وتبع حوالي 3000 شخصًا سونغ سيمين. فقط. اقنع الناس الذين زرعهم سرًا مسبقًا الآخرين. منذ البداية، لم تعرف الغالبية ما حدث بالضبط والذين علموا برروا أنفسهم.
بعد ذلك فقط، ظهرت جحافل من الوحوش. بضع عشرات الآلاف. لم يكن هذا العدد كبيرًا ولكن مع رأس الحربة في فوضى، بدت جحافل الوحوش أكبر وأكثر كثافة. لقد اعتقدوا أن ما رأوه لم سوى غيض من فيض.
“سونغ سيمين؟ لكن ماذا عن حراسها؟ هل تجاوزهم؟”
سقط الجنود في حالة من الخوف. بدت الكارما خاصتهم على وشك النفاد، وحتى الرتب تشوشت وسقطت أرواحهم إلى الحضيض.
لم يشعر تشوي هيوك قط بالخطر طوال حياته.
لا يعد الجيش الخائف جيشًا. تمامًا مثل الأوقات التي هزم فيها بضع مئات من الجنود المسلحين بالمدافع والبنادق جيشًا من عشرات الآلاف بأسلحة المشاجرة.
——————–
حتى لو اعتبروا حقيقة أنهم أصبحوا أقوى خلال الثلاثين يومًا الماضية، فهم لا يزالون مدنيين عاديين لم يقتلوا أبدًا منذ وقت ليس ببعيد. لم يكونوا قادرين على تهدئة أنفسهم بعد أن أصابهم الذعر. لم يتمكنوا من حشد الشجاعة للقتال.
مع وفاة جونغ مينجي، فقد 5000 شخص رمز الهروب. لم يكن أمام أتباع جونغ مينجي السابقون أي خيار سوى الانشقاق والإنضمام إلى قوات أخرى، وتبع حوالي 3000 شخصًا سونغ سيمين. فقط. اقنع الناس الذين زرعهم سرًا مسبقًا الآخرين. منذ البداية، لم تعرف الغالبية ما حدث بالضبط والذين علموا برروا أنفسهم.
لم يتمكن القادة أيضا على فهم الوضع.
سقط رأسه على الأرض. ومزق لحمه وتحطم عظامه.
“تباً… فقط ماذا حدث بحق الجحيم؟ فقط ماذا حدث لهم ليتم هزيمتهم؟ تباً… إذا اتخذنا خطوة خاطئة، فسنموت جميعًا. دعونا نتراجع!”
“انا انتصرت.”
الأسرع في اتخاذ القرار هي رابطة رفاق السلاح. بمجرد أن قرروا التراجع، بدأت القوات الأخرى تحذو حذوهم. بدأ صف طويل من المجموعات تراجعهم.
“ماذا؟ ماذا يحدث في الجبهة؟ هل حدث شيء للملك الفارس المجنون؟”
“لا! إذا تراجعنا ماذا سيحدث للفرقة الإنتحارية؟!”
لقد فرح.
اقترح باي جينمان أن يساعدوا الفرقة الإنتحارية، لكن رفضت القوات تحت قيادته.
أصبحت الكارما المطلقة من دانتيانه مثل الغاز المضغوط بينما تجاوزت ذراعيه وخرجت من سيفه. عادت لحظة إطلاقها.
“في الوقت الحالي، نحتاج إلى القلق بشأن أنفسنا. القوات الأخرى ستغادر. لا يمكننا أن نكون الوحيدين الذين يعودون!”
تمامًا كعيون تشوي هيوك التي لم ترى سوى ويفيرن الدمار، ركز الويفيرن فقط على تشوي هيوك. نفس عن غضبه واستيائه. في اللحظة التي يصاب فيها تشوي هيوك، ستتنتهي المعركة لكن لن يمنحه تشوي هيوك الفرصة.
لن تستطع مجموعة البشر استعادة حالتهم بعد الوقوع في حالة من الارتباك. مثل اللهب، ولدت الفوضى المزيد من الفوضى. لم تكن هناك فرصة لفعل أي شيء. حدث كل شيء في لحظة.
أصبحت فوضوي مطلقة، ومع ذلك، لم يوثر هذا على تشوي هيوك حيث أصبح أكثر انغماسًا في القتال.
‘كيف أصبح الوضع هكذا فجأة؟’
لم يكن تشوي هيوك نفسه يعلم أنه بهذه القوة.
حتى بين قوات باي جينمان، هناك البعض من فروا من صفوفهم. لقد حصلوا بالفعل على رمز الهروب. لم يخشوا أن يصبحوا منبوذين. إذا فر البعض، فسيهرب الآخرون أيضًا. امتلأت مقاطعة كانغ دونغ بالفعل بالوحوش. انتشر الذعر الجماعي بسرعة.
ومع ذلك، لم يستسلم باي جينمان. فهذه شخصيته.
الفصل 32: الملك بلا رعايا
“ما زلنا بحاجة إلى العودة! حتى أنني سأعود بنفسي!”
“أعني أنه لا معنى له.”
“أنا آسف.”
تكورت شفاه تشوي هيوك لتكشف عن ابتسامة.
قام الشخص الذي قاد حراس باي جينمان بإمساك باي جينمان تحت إبطه. لم يستطع باي جينمان، الذي فقد كل قوته بعد منح الكارما، المقاومة.
‘لا بد لي من قطع عظامه.’
“تراجع!!”
هذه المرة، قام تشوي هيوك بإطالة كل الكارما في جسده ولفها. غمرت الكارما الملفوفة جسده.
في النهاية، حتى قوات باي جينمان تراجعت. إذا فهموا بشكل صحيح ما يجري، لعادوا إلى الفرقة الإنتحارية… لكن الوضع تقدم بشكل مثير للسخرية.
لم يقرأ تشوي هيوك الرسالة حتى.
**
“اه صحيح!”
سقطت كتيبة الدعم التي صدت الوحوش المحيطة، وقوات الدعم التي أطلقت بمدفع التنين الاستثنائي والفرقة الإنتحارية في حالة من الارتباك. مع تراجع الجيش الرئيسي، تجمع المزيد والمزيد من الوحوش في مكان قريب. بالطبع، لم يعرفوا السبب.
“… الجميع ضعيف جدًا…”
”امنعهم! إذا وصلت الوحوش إلى قوات الدعم، فقد انتهينا!”
فجأة، شعر تشوي هيوك بالوحدة. هذا شعور غير مألوف للغاية.
بدأ التمييز بين القوات يتلاشى.
“أنت … لا تخبرني أنك ستتبع سونغ سيمين؟”
أصبح الوضع متشابهاً للجميع. بدأت قوات الدعم في إطلاق قذائف المدفع على الوحوش القادمة وليس على الويفيرن. حتى أن بعض أعضاء الفرقة الإنتحارية استداروا لصد الوحوش.
حتى لو اعتبروا حقيقة أنهم أصبحوا أقوى خلال الثلاثين يومًا الماضية، فهم لا يزالون مدنيين عاديين لم يقتلوا أبدًا منذ وقت ليس ببعيد. لم يكونوا قادرين على تهدئة أنفسهم بعد أن أصابهم الذعر. لم يتمكنوا من حشد الشجاعة للقتال.
“تبا! علينا أن نتراجع! نادى الملك بلا رعايا!”
تكورت شفاه تشوي هيوك لتكشف عن ابتسامة.
“لن يستمع! قد حانت نهاية هذا الوغد!”
لقد فرح.
حتى هناك بعض القوات التي تخلت عن تشوي هيوك الذي يقاتل ويفيرن الدمار وتراجعت.
“مهلاً! بحق الجحيم! لا يمكنك المغادرة في وسط قتال! ماذا عن الملك بلا رعايا؟!”
“تبا! علينا أن نتراجع! نادى الملك بلا رعايا!”
“ناديته ولكن ماذا أفعل إذا لم يستمع؟”
أصبح الوضع متشابهاً للجميع. بدأت قوات الدعم في إطلاق قذائف المدفع على الوحوش القادمة وليس على الويفيرن. حتى أن بعض أعضاء الفرقة الإنتحارية استداروا لصد الوحوش.
“دعه! قال إنه سيمنع الويفيرن!”
بكرا الثلاثاء لا يوجد فصول، الأربع سأرجع بإذن الله بثلاثة فصول وليس اثنين (لست متأكد بعد!)
من بين الفرقة الإنتحارية، وقف جزء بجانب تشوي هيوك حتى النهاية وتراجع جزء آخر على عجل بسبب ردعهم للويفيرن.
‘انا انتصرت! لقد هزمت خصمي الذي ظننت أنني سأخسر له! كنت أقوى!’
أصبحت فوضوي مطلقة، ومع ذلك، لم يوثر هذا على تشوي هيوك حيث أصبح أكثر انغماسًا في القتال.
حفيف!
‘إذا كنت أرغب في خلق فرصة للهجوم، فأنا بحاجة إلى التحرك خطوة واحدة بشكل أسرع.’
ومع ذلك، اختلفت هذه المرة. قاتل بيأس وانتصر.
كما فكر تشوي هيوك في هذا، اكتشف طريقة جديدة. ألقى بعيدًا طريقته في استخدام الكارما كالعضلات. أطلق سلسلة من الكارما على هدف وقام بشدها مثل الشريط المطاطي.
استمر هطول المطر الأسود. ذاب الإسفلت والأوساخ تحته وتحولت إلى زجاج.
{بعد دراسة لا تنتهي، أدركت طريقة جديدة لاستخدام الكارما. زاد الجزاء بمقدار 10.}
**
لم يقرأ تشوي هيوك الرسالة حتى.
“تبا! علينا أن نتراجع! نادى الملك بلا رعايا!”
سووش!
في تكملة للفصل، كلمات من المؤلف، سأنشرهم في فصل منفصل.
مع الكارما المشدودة، انطلق جسده إلى الأمام وتغيرت رؤيته على الفور. أصبح جسده سريعًا لدرجة أنه ترك صورًا لاحقة.
أصبح الوضع متشابهاً للجميع. بدأت قوات الدعم في إطلاق قذائف المدفع على الوحوش القادمة وليس على الويفيرن. حتى أن بعض أعضاء الفرقة الإنتحارية استداروا لصد الوحوش.
تحطم!
على الرغم من أنه انتصر وصحي كسيادي حقيقي…
داست واحدة من أقدام الويفيرن متأخرا جدا. قطع تشوي هيوك في كاحل الويفيرن.
بوااه!
‘أنا بحاجة إلى أن أكون أسرع.’
“انه عبث ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ القوات الأخرى ممتلئة ولا أعرف أيا منهم. ربما يكون سونغ سيمين هو الخيار الأفضل.”
هذه المرة، قام تشوي هيوك بإطالة كل الكارما في جسده ولفها. غمرت الكارما الملفوفة جسده.
شعر تشوي هيوك أن الوقت قد حان للإنتصار. الآن، بينما ضعفت الكارما التي ملأت جسد الويفيرن.
{بعد دراسة لا تنتهي، أدركت طريقة جديدة لاستخدام الكارما. زاد الجزاء بنسبة 30.}
بووم!
سووش!
ضحك سيد النجاة، بيك سيوين، بشكل محرج.
تجمعت الكارما الملفوفة تحت قدميه، ومثل زنبرك، ارتد تشوي هيوك عالياً في الهواء.
جعلته حماسة شديدة يشعر وكأنه يستطيع القتال لأيام! بدا أن الخلايا في جسده تستيقظ.
حفيف!
سقطت كتيبة الدعم التي صدت الوحوش المحيطة، وقوات الدعم التي أطلقت بمدفع التنين الاستثنائي والفرقة الإنتحارية في حالة من الارتباك. مع تراجع الجيش الرئيسي، تجمع المزيد والمزيد من الوحوش في مكان قريب. بالطبع، لم يعرفوا السبب.
أطلق الكارما حول نصل المفترس وشكل نصلاً من الكارما.
نبض! نبض! خفق قلبه بسرعة. قطع نصل المفترس لحمه. امتص نصل المفترس الدم المتدفق من الجرح. أصبح السيف الأسود بالفعل أكثر قتامة.
سمح له إحصاء التحكم ذو الـ 3 نجوم بالتلاعب بالكارما بحرية. تجاوزت حركات تشوي هيوك حدوده الجسدية ببطء.
نادى تشوي هيوك أتباعه. كما هو متوقع، لم يكن هناك رد.
لم يعد وجودًا يتحرك بذراعيه ورجليه وأصبح شخصًا يتحرك بالكارما. لم تعد الكارما تدعم جسده بعد الآن، وبدلاً من ذلك، أصبح جسده هو من يدعم الكارما الخاصة به. تغير شكل الكارما في جسده باستمرار.
في النهاية، حتى قوات باي جينمان تراجعت. إذا فهموا بشكل صحيح ما يجري، لعادوا إلى الفرقة الإنتحارية… لكن الوضع تقدم بشكل مثير للسخرية.
في مرحلة ما، نسي تشوي هيوك العالم. لم تكن عيناه ترى أعضاء الفرقة الإنتحارية الهاربين أو أولئك الذين راهنوا بحياتهم لمحاربة الوحوش. لم تسمع أذناه صرخات بيك سيوين. قد محي تشوي هيوك محى كل شيء باستثناء نفسه وويفيرن الدمار.
“مهلاً! يبدو أنك انتصرت؟”
باباباك!
‘لا بد لي من قطع عظامه.’
انفجار!
السيادي هو في الأصل منصب لمن يقود جيشا هائلا ويقود أمة.
أَزِيز!
لا يعد الجيش الخائف جيشًا. تمامًا مثل الأوقات التي هزم فيها بضع مئات من الجنود المسلحين بالمدافع والبنادق جيشًا من عشرات الآلاف بأسلحة المشاجرة.
استمرت حركات تشوي هيوك في التسارع. عندما تعتقد أنه قفز في الهواء، سيكون بالفعل على الأرض وعندما تعتقد أنه قطع كاحل الويفيرن الأيسر، سيكون بالفعل معلقاً على فخذه الأيمن.
“شعرت بشعور سيء واختبأت في وسط القتال. فقط في حال أسأت الفهم، لم أكن أنا فقط! هل تعلم بسبب معركتك الشرسة، حتى الوحوش القريبة هربت؟”
باتاتاك! بام!
المجلد 2: المغادرة الجماعية (النهاية!)
جهييييي!
قطع! سقوط!
رشت دماء الويفيرن السوداء باستمرار على الأرض. كالمطر الأسود.
أصبحت الكارما المطلقة من دانتيانه مثل الغاز المضغوط بينما تجاوزت ذراعيه وخرجت من سيفه. عادت لحظة إطلاقها.
ومع ذلك، فإن قدرة الويفيرن على التحمل وقدرات تعافيه لا تصدق، لذا كان تزامن معدل الإصابة ومعدل الشفاء له.
{إنجاز لا يُصدق! منحت 200 جزاء. تم منح 100 نقطة كارما مجانية. حصلت على مؤهلات السيادي 3/3. تم منح سمة السيادي.}
{كولالااااا!}
اخترق تشوي هيوك النيران وقفز إلى رأس الويفيرن الذي اخفضه لينفث النيران. طعن عينه بنصل شفاف مصنوع من الكارما.
نفث ويفيرن الدمار ألسنة اللهب وتوجه تشوي هيوك بالفعل إلى اللهب. حمته الكارما الشبيهة بالضباب والتي تم إطلاقها من نصل المفترس من النيران.
على عكس نصل الكارما السابق الذي تدفق ببطء، فهذا كالسيل، فقد تسارعت مع انطلاقها.
بوااه!
“… اللعنة…”
اخترق تشوي هيوك النيران وقفز إلى رأس الويفيرن الذي اخفضه لينفث النيران. طعن عينه بنصل شفاف مصنوع من الكارما.
باباباك!
{كيههههههه!}
وبينما كان يعاني من الألم الناجم من معصميه، أرجح سيفه على رقبة الويفيرن. في اللحظة التي لوح فيها، اندلعت عاصفة من يديه. انتشر نصل الكارما مثل أشعة شمس الصباح.
صرخة مخيفة. اندلعت ألسنة اللهب الزرقاء من عينه المصابة. سقط تشوي هيوك على الأرض وشرب جرعة استعادة الكارما على الفور. فتشددت الكارما التي أصبحت ثقيلة وبطيئة مرة أخرى.
بصوت مليء بالفخر، مثل أصوات زملائه في المدرسة الثانوية.
تمامًا كعيون تشوي هيوك التي لم ترى سوى ويفيرن الدمار، ركز الويفيرن فقط على تشوي هيوك. نفس عن غضبه واستيائه. في اللحظة التي يصاب فيها تشوي هيوك، ستتنتهي المعركة لكن لن يمنحه تشوي هيوك الفرصة.
“سونغ سيمين؟ لكن ماذا عن حراسها؟ هل تجاوزهم؟”
استمر هطول المطر الأسود. ذاب الإسفلت والأوساخ تحته وتحولت إلى زجاج.
تكورت شفاه تشوي هيوك لتكشف عن ابتسامة.
كم عدد الساعات أو الأيام التي قاتلوا بها، قد نسي تشوي هيوك كل ذلك.
لم يكن تشوي هيوك نفسه يعلم أنه بهذه القوة.
كلما قاتل أكثر، زاد إعجابه بقوة الويفيرن. لم يسقط اللقيط. وقد التئمت جميع الجروح التي الحقها به. كما ان هجماته سريعة ودقيقة لدرجة أن شعره سيقف على نهايته حتى وهو يراوغه.
لم يكن تشوي هيوك نفسه يعلم أنه بهذه القوة.
لذا أدرك تشوي هيوك قوته الخاصة. قوته القادرة على الذهاب قدم لقدم مع الويفيرن.
جعل هذا المشهد قوى أخرى تسقط في حالة ارتباك.
غمرت بهجة شديدة جسده. ليكون القتال بهذه الإثارة.
من بين الفرقة الإنتحارية، وقف جزء بجانب تشوي هيوك حتى النهاية وتراجع جزء آخر على عجل بسبب ردعهم للويفيرن.
أظهر تشوي هيوك قدراته بشكل كامل. وجد طرقًا جديدة للقتال أثناء قتاله. قد طور واستخدم طرقًا أفضل للتلاعب بالكارما في الوقت ذاته.
“ها…”
لنقاتل! دعنا نقاتل أكثر!
نظر إليها تشوي هيوك بفارغ الصبر. ثم،
نبض! نبض! خفق قلبه بسرعة. قطع نصل المفترس لحمه. امتص نصل المفترس الدم المتدفق من الجرح. أصبح السيف الأسود بالفعل أكثر قتامة.
استمرت حركات تشوي هيوك في التسارع. عندما تعتقد أنه قفز في الهواء، سيكون بالفعل على الأرض وعندما تعتقد أنه قطع كاحل الويفيرن الأيسر، سيكون بالفعل معلقاً على فخذه الأيمن.
عندما امتص النصل الدم، تم تخفيف العبء عن جسده واستعادة الكارما المستنذفة. إضافة إلى ذلك، شرب تشوي هيوك جرعة أخرى لاستعادة الكارما. بينغ! ثم، مرة أخرى، اندفع إلى الأمام ويقطع فخذ الويفيرن.
انفجار!
جعلته حماسة شديدة يشعر وكأنه يستطيع القتال لأيام! بدا أن الخلايا في جسده تستيقظ.
{بعد دراسة لا تنتهي، أدركت طريقة جديدة لاستخدام الكارما. زاد الجزاء بنسبة 30.}
بعد فترة، بدأ تعافي الويفيرن في التباطؤ. تراكمت المزيد والمزيد من الجروح على الويفيرن. تدفق دمه مثل الشلالات. قد دمرت الملابس التي ارتداها تشوي هيوك وجزء من شعره وحاجبيه قد احترق ليصبح هشًا.
‘لا بد لي من قطع عظامه.’
أصبح الويفيرن بطيئًا ولكن هذا هو الحال بالنسبة لتشوي هيوك. حافظت قدرة نصل المفترس على الإمتصاص والجرعات على الكارما وجسمه ولكن بدأ تأثيرهما يتناقص ببطء بسبب الإستخدام المفرط.
“لن يستمع! قد حانت نهاية هذا الوغد!”
‘لا بد لي من قطع عظامه.’
نادى تشوي هيوك أتباعه. كما هو متوقع، لم يكن هناك رد.
شعر تشوي هيوك أن الوقت قد حان للإنتصار. الآن، بينما ضعفت الكارما التي ملأت جسد الويفيرن.
أظهر تشوي هيوك قدراته بشكل كامل. وجد طرقًا جديدة للقتال أثناء قتاله. قد طور واستخدم طرقًا أفضل للتلاعب بالكارما في الوقت ذاته.
هل يمكنه قطعه؟ لا، عليه ذلك. إذا استمروا في إطالة هذه المعركة، فسيكون تشوي هيوك أول من ينهار.
إذا الأمر ممكن، فقد أراد قبولهم جميعًا كتابعين. لقد أراد فقط. بما أنه سعيد جداً.
هدأ تشوي هيوك أنفاسه.
عندما اتخذ قراره، اكتشف طريقة مختلفة.
‘أقوى…’
“لهذا السبب، دعنا نتبعهم بسرعة!”
عندما اتخذ قراره، اكتشف طريقة مختلفة.
داست واحدة من أقدام الويفيرن متأخرا جدا. قطع تشوي هيوك في كاحل الويفيرن.
ضغط الكارما الخاصة به في أسفل بطنه، ما يسمى الدانتيان. قام بلف ولوي كل الكارما الخاصة به ووضعها في مكان وجود الدانتيان. عارضت قوى الطرد المركزي والجاذبية التي أنشأتها الكارما الخاصة به بعضها البعض في دانتيانه. التوت الكارما خاصته مثل نجم حديث الولادة. قلب نابض بالكارما!
بصوت مليء بالفخر، مثل أصوات زملائه في المدرسة الثانوية.
{لقد اكتشفت أساسيات عضو الكارما بنفسك! زاد الجزاء بنسبة 50!}
على الرغم من أنه انتصر وصحي كسيادي حقيقي…
لم يكن تشوي هيوك على دراية بمدى جنون أفعاله الحالية. امتلأ عقله فقط بالأفكار حول كيفية هزيمة الويفيرن.
هذا هو حكم الملك بلا رعايا.
أطلق تشوي هيوك جزءًا صغيرًا من الكارما المكثفة خاصته. ربطت الكارما الرقيقة الممتدة نفسها بساق الويفيرن اليمنى. بينما ساقه اليسرى في الهواء، مستعدة للدوس على تشوي هيوك.
فلا يزال ‘الملك بلا رعايا’.
انفجار!
أخيرًا، هناك ناجٍ آخر.
في اللحظة التي أوشك فيها أن يسترجع الكارما المطلقة، انحنى بجسده إلى الأمام.
قام الشخص الذي قاد حراس باي جينمان بإمساك باي جينمان تحت إبطه. لم يستطع باي جينمان، الذي فقد كل قوته بعد منح الكارما، المقاومة.
باك!
كم عدد الساعات أو الأيام التي قاتلوا بها، قد نسي تشوي هيوك كل ذلك.
اختفى، تاركا وراءه صورة لاحقة. كالنقل عن بعد لمسافات قصيرة. وصل جسد تشوي هيوك على قدم الويفيرن اليمنى. لقد تلاعب بالكارما في دانتيانه مرة أخرى.
مع الكارما المشدودة، انطلق جسده إلى الأمام وتغيرت رؤيته على الفور. أصبح جسده سريعًا لدرجة أنه ترك صورًا لاحقة.
انفجار!
“آه جيز…! لا تتحدث بصوت عالٍ. ألا يمكنك قراءة الحالة المزاجية؟”
أصبحت الكارما المطلقة من دانتيانه مثل الغاز المضغوط بينما تجاوزت ذراعيه وخرجت من سيفه. عادت لحظة إطلاقها.
غمرت بهجة شديدة جسده. ليكون القتال بهذه الإثارة.
على عكس نصل الكارما السابق الذي تدفق ببطء، فهذا كالسيل، فقد تسارعت مع انطلاقها.
دفع تشوي هيوك الكارما التي تم تجميعها في دانتيانه باتجاه معصمه.
تمزق!
أَزِيز!
تم قطع رباط الساق الويفيرن اليمنى. ((نسيج عضلي))
{كولالااااا!}
{كوالالا!!}
“جونغ مينجي ماتت؟ لماذا؟”
أطلق الويفيرن صرخة. وكأن جبلًا هائلاً يسقط، سقط على ركبتيه. خطى على فخذه وظهره، قفز تشوي هيوك إلى رقبته. نظرًا لأنه قد استهلك بالفعل قدرًا كبيرًا من الكارما، فقد أصبحت الكارما التي تحمي جلده وعظامه باهتة.
قال سونغ سيمين بينما ينظر إلى الطالب الملك مين كيونغتشول.
دفع تشوي هيوك الكارما التي تم تجميعها في دانتيانه باتجاه معصمه.
حتى لو اعتبروا حقيقة أنهم أصبحوا أقوى خلال الثلاثين يومًا الماضية، فهم لا يزالون مدنيين عاديين لم يقتلوا أبدًا منذ وقت ليس ببعيد. لم يكونوا قادرين على تهدئة أنفسهم بعد أن أصابهم الذعر. لم يتمكنوا من حشد الشجاعة للقتال.
“جواه!”
‘كيف أصبح الوضع هكذا فجأة؟’
وبينما كان يعاني من الألم الناجم من معصميه، أرجح سيفه على رقبة الويفيرن. في اللحظة التي لوح فيها، اندلعت عاصفة من يديه. انتشر نصل الكارما مثل أشعة شمس الصباح.
المجلد 2: المغادرة الجماعية (النهاية!)
قطع! سقوط!
عندما امتص النصل الدم، تم تخفيف العبء عن جسده واستعادة الكارما المستنذفة. إضافة إلى ذلك، شرب تشوي هيوك جرعة أخرى لاستعادة الكارما. بينغ! ثم، مرة أخرى، اندفع إلى الأمام ويقطع فخذ الويفيرن.
تماثل رأس الويفيرن الكبير كمبنى مكون من 3 طوابق.
“انا انتصرت.”
بووم!
كم عدد الساعات أو الأيام التي قاتلوا بها، قد نسي تشوي هيوك كل ذلك.
سقط رأسه على الأرض. ومزق لحمه وتحطم عظامه.
“ها… لا يزال.”
{إنجاز لا يُصدق! منحت 200 جزاء. تم منح 100 نقطة كارما مجانية. حصلت على مؤهلات السيادي 3/3. تم منح سمة السيادي.}
لنقاتل! دعنا نقاتل أكثر!
——————–
‘أقوى…’
{تهانينا للملك بلا رعايا على صحوته كسيادي}
”امنعهم! إذا وصلت الوحوش إلى قوات الدعم، فقد انتهينا!”
السيادي هو في الأصل منصب لمن يقود جيشا هائلا ويقود أمة.
لذا أدرك تشوي هيوك قوته الخاصة. قوته القادرة على الذهاب قدم لقدم مع الويفيرن.
ومع ذلك، فإن مسار السيادي محجوز أيضًا لأولئك الذين يقلبون المواقف كجيش من رجل واحد.
“ها… لا يزال.”
هذا هو حكم الملك بلا رعايا.
‘كيف أصبح الوضع هكذا فجأة؟’
أصعب محنة يواجهها الملك بلا رعايا للحصول على مؤهلاته ليكون سيادياً.
{كمكافأة على جثة(قتل) ويفيرن الدمار، ورثت ‘تدريب قلب الكارما لقبيلة جناح اللهب’.}
نحن نقدم احترامنا لك، من تجاوزت هذه المشقة.
لم يستطع تشوي هيوك احتواء ضحكته. تخبط على الأرض ضاحكا. انهارت تلة سوداء أمامه. قام تشوي هيوك شخصيًا بالقضاء على ذلك الجبل، ذلك التنين الضخم. ضحك مرة أخرى.
- يمكنك قبول عدد غير محدود من التابعين.
- حصلت على المؤهلات لتكون ممثلاً للبشر.
——————–
استمرت حركات تشوي هيوك في التسارع. عندما تعتقد أنه قفز في الهواء، سيكون بالفعل على الأرض وعندما تعتقد أنه قطع كاحل الويفيرن الأيسر، سيكون بالفعل معلقاً على فخذه الأيمن.
{كمكافأة على جثة(قتل) ويفيرن الدمار، ورثت ‘تدريب قلب الكارما لقبيلة جناح اللهب’.}
بدأ التمييز بين القوات يتلاشى.
((تعبت لحد ما ترجمت هذه الجملة فقط، وفي الغالب “تدريب” سيتم تغييره في المستقبل..))
ومع ذلك، لم يستسلم باي جينمان. فهذه شخصيته.
تدفق مستمر للرسائل. لم تكن تلك الرسائل المخيفة من الماضي. في الواقع، رسالة الصحوة السيادية مهذبة حتى.
نبض! نبض! خفق قلبه بسرعة. قطع نصل المفترس لحمه. امتص نصل المفترس الدم المتدفق من الجرح. أصبح السيف الأسود بالفعل أكثر قتامة.
“ها ها ها ها…”
ركض بيك سيوين نحوهم من بعيد. بينما حدق به تشوي هيوك.
لم يستطع تشوي هيوك احتواء ضحكته. تخبط على الأرض ضاحكا. انهارت تلة سوداء أمامه. قام تشوي هيوك شخصيًا بالقضاء على ذلك الجبل، ذلك التنين الضخم. ضحك مرة أخرى.
{لقد اكتشفت أساسيات عضو الكارما بنفسك! زاد الجزاء بنسبة 50!}
لقد فرح.
هدأ تشوي هيوك أنفاسه.
هذه هي المرة الأولى التي يخوض فيها مثل هذه المعركة الممتعة وأيضاً المرة الأولى التي يشعر فيها بهذا النصر السعيد.
بصوت مليء بالفخر، مثل أصوات زملائه في المدرسة الثانوية.
نظر تشوي هيوك إلى السماء. الستارة الملطخة بالمطر التي غطت السماء. تلاشت جثة الويفيرن تدريجياً. صار كل شيء صاف.
“جواه!”
‘انا انتصرت! لقد هزمت خصمي الذي ظننت أنني سأخسر له! كنت أقوى!’
“اه صحيح!”
لم يشعر تشوي هيوك قط بالخطر طوال حياته.
‘إذا كنت أرغب في خلق فرصة للهجوم، فأنا بحاجة إلى التحرك خطوة واحدة بشكل أسرع.’
عندما قاتل 5 طلاب في المرحلة المتوسطة((الإعدادية)) عندما كان طالبًا في المدرسة الابتدائية وعندما تلقى ضربة من كانغ مينهو قبل أن يتم توزيع الكارما له، حتى عندما حارب أحدباً لأول مرة، لم يعتقد أبدًا أنه سيخسر.
فجأة، شعر تشوي هيوك بالوحدة. هذا شعور غير مألوف للغاية.
ومع ذلك، اختلفت هذه المرة. قاتل بيأس وانتصر.
أطلق تشوي هيوك جزءًا صغيرًا من الكارما المكثفة خاصته. ربطت الكارما الرقيقة الممتدة نفسها بساق الويفيرن اليمنى. بينما ساقه اليسرى في الهواء، مستعدة للدوس على تشوي هيوك.
لم يكن تشوي هيوك نفسه يعلم أنه بهذه القوة.
‘أقوى…’
“أوههههههه!!!”
أصبح الوضع متشابهاً للجميع. بدأت قوات الدعم في إطلاق قذائف المدفع على الوحوش القادمة وليس على الويفيرن. حتى أن بعض أعضاء الفرقة الإنتحارية استداروا لصد الوحوش.
اندلعت النشوة من أعماقه وهو يطلق هديراً. أراد أن يتفاخر وعندها فقط نظر إلى محيطه. أراد أن يشارك هذه الفرحة. شعر بالفخر تجاه الفرقة الإنتحارية وشعر بأنه قريب منهم لمجرد أنهم قاتلوا معه. شعر أنه يمكن حتى أن يقصفهم بالقبلات على جباههم.
“جونغ مينجي ماتت؟ لماذا؟”
“من سمة السيادي هي أنني أستطيع قبول عدد غير محدود من التابعين، أليس كذلك؟”
سقطت كتيبة الدعم التي صدت الوحوش المحيطة، وقوات الدعم التي أطلقت بمدفع التنين الاستثنائي والفرقة الإنتحارية في حالة من الارتباك. مع تراجع الجيش الرئيسي، تجمع المزيد والمزيد من الوحوش في مكان قريب. بالطبع، لم يعرفوا السبب.
إذا الأمر ممكن، فقد أراد قبولهم جميعًا كتابعين. لقد أراد فقط. بما أنه سعيد جداً.
ضحك تشوي هيوك. لم يعرف ما حدث. لم يكن يعرف سبب إبادة الفرقة الإنتحارية، لكنه لم يكن وحيدًا على أي حال. هذه الحقيقة وحدها جعلته سعيدا.
لكن،
لم يستطع تشوي هيوك احتواء ضحكته. تخبط على الأرض ضاحكا. انهارت تلة سوداء أمامه. قام تشوي هيوك شخصيًا بالقضاء على ذلك الجبل، ذلك التنين الضخم. ضحك مرة أخرى.
“… هاه؟”
ومع ذلك، فإن مسار السيادي محجوز أيضًا لأولئك الذين يقلبون المواقف كجيش من رجل واحد.
لم يستطع رؤية أي شخص بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه.
لقد فرح.
مات الجميع. وتناثرت جثث الوحوش وأعضاء الفرقة الإنتحارية في كل مكان. بإستثناء الأعضاء المذعورين من الفرقة الإنتحارية، كتيبة الدعم وقوات الدعم اللذين تراجعوا، مات جميع الأعضاء الأوفياء المتبقين في المعركة.
لنقاتل! دعنا نقاتل أكثر!
ومع ذلك، فمن الصعب على تشوي هيوك الذي نسي محيطه وانغمس في القتال معرفة ما حدث. اعتقد فقط أن الجميع قد ماتوا.
‘إذا كنت أرغب في خلق فرصة للهجوم، فأنا بحاجة إلى التحرك خطوة واحدة بشكل أسرع.’
“… مات الجميع؟ لي جينهي!! بيك سيوين!!!”
اختفى، تاركا وراءه صورة لاحقة. كالنقل عن بعد لمسافات قصيرة. وصل جسد تشوي هيوك على قدم الويفيرن اليمنى. لقد تلاعب بالكارما في دانتيانه مرة أخرى.
نادى تشوي هيوك أتباعه. كما هو متوقع، لم يكن هناك رد.
تدفق مستمر للرسائل. لم تكن تلك الرسائل المخيفة من الماضي. في الواقع، رسالة الصحوة السيادية مهذبة حتى.
“ها…”
“سونغ سيمين؟ لكن ماذا عن حراسها؟ هل تجاوزهم؟”
فجأة، شعر تشوي هيوك بالوحدة. هذا شعور غير مألوف للغاية.
أطلق تشوي هيوك جزءًا صغيرًا من الكارما المكثفة خاصته. ربطت الكارما الرقيقة الممتدة نفسها بساق الويفيرن اليمنى. بينما ساقه اليسرى في الهواء، مستعدة للدوس على تشوي هيوك.
على الرغم من أنه انتصر وصحي كسيادي حقيقي…
‘إذا كنت أرغب في خلق فرصة للهجوم، فأنا بحاجة إلى التحرك خطوة واحدة بشكل أسرع.’
فلا يزال ‘الملك بلا رعايا’.
صرخة مخيفة. اندلعت ألسنة اللهب الزرقاء من عينه المصابة. سقط تشوي هيوك على الأرض وشرب جرعة استعادة الكارما على الفور. فتشددت الكارما التي أصبحت ثقيلة وبطيئة مرة أخرى.
“… الجميع ضعيف جدًا…”
انفجار!
ترددت صدى كلماته المريرة في الأنقاض المليئة بالجثث.
لم يكن تشوي هيوك على دراية بمدى جنون أفعاله الحالية. امتلأ عقله فقط بالأفكار حول كيفية هزيمة الويفيرن.
بعد ذلك فقط، سقطت امرأة من جثة الويفيرن الآخذة في الاختفاء.
أصبح الوضع متشابهاً للجميع. بدأت قوات الدعم في إطلاق قذائف المدفع على الوحوش القادمة وليس على الويفيرن. حتى أن بعض أعضاء الفرقة الإنتحارية استداروا لصد الوحوش.
“سعال! سعال! سعال! ما… ماذا؟”
((تعبت لحد ما ترجمت هذه الجملة فقط، وفي الغالب “تدريب” سيتم تغييره في المستقبل..))
المرأة التي بدا وكأنها قد أغمي عليها ووقفت أثناء السعال هي لي جينهي. لقد قطعت جسد الويفيرن باستمرار داخل فخذه.
لنقاتل! دعنا نقاتل أكثر!
نظر إليها تشوي هيوك بفارغ الصبر. ثم،
أَزِيز!
“مهلاً! يبدو أنك انتصرت؟”
ومع ذلك، فمن الصعب على تشوي هيوك الذي نسي محيطه وانغمس في القتال معرفة ما حدث. اعتقد فقط أن الجميع قد ماتوا.
ركض بيك سيوين نحوهم من بعيد. بينما حدق به تشوي هيوك.
قام الشخص الذي قاد حراس باي جينمان بإمساك باي جينمان تحت إبطه. لم يستطع باي جينمان، الذي فقد كل قوته بعد منح الكارما، المقاومة.
“شعرت بشعور سيء واختبأت في وسط القتال. فقط في حال أسأت الفهم، لم أكن أنا فقط! هل تعلم بسبب معركتك الشرسة، حتى الوحوش القريبة هربت؟”
بعد ذلك فقط، سقطت امرأة من جثة الويفيرن الآخذة في الاختفاء.
ضحك سيد النجاة، بيك سيوين، بشكل محرج.
{كوالالا!!}
تكورت شفاه تشوي هيوك لتكشف عن ابتسامة.
سمح له إحصاء التحكم ذو الـ 3 نجوم بالتلاعب بالكارما بحرية. تجاوزت حركات تشوي هيوك حدوده الجسدية ببطء.
أخيرًا، هناك ناجٍ آخر.
{كوالالا!!}
“غرر!”
على الرغم من عدم تذكر تشوي هيوك، فهناك محارب تعلق على ساق الويفيرن حتى النهاية، تشو يونغجين. على الرغم من إصابة أعضائه بعد تعرضه للركل من قبل الويفيرن، إلا أنه تمكن من النجاة بسبب قدرة ‘التجدد’ خاصة {الهائج}. رفع تشو يونغجين جسده ببطء.
قطع! سقوط!
“هاها …”
بكرا الثلاثاء لا يوجد فصول، الأربع سأرجع بإذن الله بثلاثة فصول وليس اثنين (لست متأكد بعد!)
ضحك تشوي هيوك. لم يعرف ما حدث. لم يكن يعرف سبب إبادة الفرقة الإنتحارية، لكنه لم يكن وحيدًا على أي حال. هذه الحقيقة وحدها جعلته سعيدا.
من بين الفرقة الإنتحارية، وقف جزء بجانب تشوي هيوك حتى النهاية وتراجع جزء آخر على عجل بسبب ردعهم للويفيرن.
قال تشوي هيوك بتعبير محرج.
“أنت … لا تخبرني أنك ستتبع سونغ سيمين؟”
“انا انتصرت.”
“سعال! سعال! سعال! ما… ماذا؟”
بصوت مليء بالفخر، مثل أصوات زملائه في المدرسة الثانوية.
“تباً… فقط ماذا حدث بحق الجحيم؟ فقط ماذا حدث لهم ليتم هزيمتهم؟ تباً… إذا اتخذنا خطوة خاطئة، فسنموت جميعًا. دعونا نتراجع!”
لقد نجا الملك بلا رعايا الذي اعتقد الجميع أنه سيموت. أقوى من ذي قبل.
“… هاه؟”
المجلد 2: المغادرة الجماعية (النهاية!)
“فقط اخرس واتبع. جميعنا هالكون.”
بكرا الثلاثاء لا يوجد فصول، الأربع سأرجع بإذن الله بثلاثة فصول وليس اثنين (لست متأكد بعد!)
“أعطيتك فرصة. الم اقل لك أنها لن تستمع إلى قرف ‘نصف المنطقة’.”
في تكملة للفصل، كلمات من المؤلف، سأنشرهم في فصل منفصل.
“شعرت بشعور سيء واختبأت في وسط القتال. فقط في حال أسأت الفهم، لم أكن أنا فقط! هل تعلم بسبب معركتك الشرسة، حتى الوحوش القريبة هربت؟”
“فقط اخرس واتبع. جميعنا هالكون.”
قال سونغ سيمين بينما ينظر إلى الطالب الملك مين كيونغتشول.
مات الجميع. وتناثرت جثث الوحوش وأعضاء الفرقة الإنتحارية في كل مكان. بإستثناء الأعضاء المذعورين من الفرقة الإنتحارية، كتيبة الدعم وقوات الدعم اللذين تراجعوا، مات جميع الأعضاء الأوفياء المتبقين في المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
