نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 41

مستهلكات (4)

مستهلكات (4)

الفصل 41: مستهلكات (4)

انفجار!!

{لا تصبح جياش. فكر في مكانك. أصحاب الأحكام المؤجلة. مجموعة سيتم إبادتها إذا لم تنفذ مهمتها بشكل صحيح. نفذ مهمتك. سأدعك تعيش. عليك أن تفهم مقدار حسن النية الذي أعطيك إياه.}

“جانغ سودونغ، أيها الوغد…”

قال الفضائي. بدت كلماته كما لو أنها تروض البشر. ‘لا تنفعل. فكر بمنطقيه. أنا أقول هذا لمصلحتك.’

“إطلاق!”

ومع ذلك، فكر تشوي هيوك في شيء آخر.

“نعم.”

‘لا يمكنني القتال بينما أحمي أتباعي.’

“جيوااك!”

يقاتل بينما يحمي أتباعه؟ منذ البداية، لم يقم بتجنيدهم لهذا الغرض. هم أتباع قام بجمعهم حتى يتمكن من القتال بشكل أفضل والقتال حتى يرضي قلبه. حسنًا، حتى يتمكن من الوصول إلى ذلك المكان المجهول وكسر أولئك الذين ابتكروا هذه اللعبة. إذا أمكن ذلك، فمن الأفضل إبقائهم على قيد الحياة ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فلن يكون كذلك.

{من أنت.}

كلما ابتعد هدفك، زادت المخاطر التي يتعين عليك تحملها. للقيام بذلك، ألم يجمع أتباعًا اعتقد أنهم لن يموتوا؟

نبض قلب الكارما في دانتيان تشوي هيوك. ضخ القلب الكارما من جسده والتفت الكارما الخارجة حوله، وشكلت حاجز. ثم عادت الكارما التي تدور حول جسده مرة أخرى إليه. الأمر مشابه لكيفية عمل الأوردة والشرايين. الحاجز لم يتوقف ولو للحظة بينما يدور حول تشوي هيوك. إن قوته 203 (★★). هو يضخ طاقة مماثلة لتلك الموجودة في سيارة خارقة بقوة 1000 حصان.

استدار تشوي هيوك.

”كيييريييك !!! كيااااا!!”

“سوف أتصرف بمفردي. أفعلوا أفضل ما يمكنكم للبقاء على قيد الحياة. بيك هيونغ، ساعدهم. لا تحاول أن تعيش بمفردك.”

أصغرهم بلغ شحوب الوجه.

ضد فضائي يمكنه استخدام هجمات بعيدة المدى، فإن أتباعه سيعرقلون أفعاله فقط.

{لماذا أقتلكم؟ بواها. همم. اعتقد انه الأمر مختلف للجميع؟ بالنسبة لي، أنا أقتل فقط لأنه ممتع.}

“نعم.”

نظر الكابتن المرتعش بتعبير أحمق. الذين ذبحوا البشر والفضائيين. من هم على مستوى آخر من القوة. هناك حوالي 10 كائنات فضائية مثل ذلك. تناقص عدد الفضائيون الذين يزيد عددهم عن 1000 بسرعة حيث تم ذبحهم من قبل هؤلاء الفضائيون العشرة. هنالك حالات نادرة حيث يمكن للمرء أن يتحمل حتى نفاد المؤقت أو من يحالفه الحظ ويسرق المؤقت قبل انتهائه بقليل ويعود.

كما لو أنه فهم نواياه، أخذ بيك سيوين لي جينهي وتشو يونغجين بعيدًا. ركضوا نحو هدفهم، الشرانق الكبيرة.

فوجئ كيهولون وأصدر صيحة. فاقت سرعته توقعاته. لم يكن كيهولون قادرًا على الرد في الوقت المناسب.

استدار تشوي هيوك وحدق في الفضائي مرة أخرى.

على الرغم من أن لي كانغجين في حالة صدمة وارتجفت ذراعه، فقد قرر استخدام مصلحته لصالحه.

“إذن… لم تحصل على حكم مؤجل؟”

بدأوا جميعًا بالتفرق والفرار. لم يكن هذا كل شيء. قتل جندي أصيب بالذعر خوفا من الموت جنديًا آخر كان قد فعّل رمز الإرجاع.

سأل وهو يعلق نصل المفترس. بدأ اللون الأبيض الخافت الذي ينبعث من الفضائي في الاختلاط بالأسود. يبدو أنه مستاء من موقف تشوي هيوك.

تفعيل رمز الإرجاع. تلك هي المشكلة.

{… أنا المحارب الأقل مرتبة، كيهولون. أنا معروف أيضًا باسم فجر البرقق. لكنك… تريد أن تموت؟}

في اللحظة التي قتل فيها الوحش، تحولت جثته إلى رماد وتم امتصاصها في رمز الإرجاع على ذراعه.

شعر كيهولون بالأسف في هذه اللحظة.

بدا أن الوحش المترنح الذي ظهر من داخل الشرنقة يعاني من الألم. ومع ذلك، حتى مع ذلك، فسرعته عالية بشكل لا يصدق.

((الآتي هو تفكير كيهولون وليس تشوي هيوك))

ومع ذلك، قبل أن تتمكن ذراعه من لمس الفضائي، تم سحقها بيده.

‘كما هو متوقع من مجموعة الغرباء هذه… يقولون إذا أعطيتهم جزءًا، فسوف يطلبون الآلة. إنه لأمر مؤسف أنه يعتقد أنني سهل المنال ويحاول السير في كل مكان.’

{كيك!!}

ألقى باللوم على نفسه. كلمات كبار السن لم تكن خاطئة. لم يستمعوا ‘المستهلكات’ و ‘المستهلكات (المؤجلة)’ إلى الكلمات ولكن فقط إلى البرق.

يبدو أن كلمات كيهولون السابقة قد أساءت إلى فخر تشوي هيوك لأنه ذهب بعيدًا عن طريقه لاستفزاز الفضائي، وهو أمر لم يفعله من قبل.

‘ما هو أكثر من ذلك، ألا يحاول خوض معركة معي؟’

طار الكابتن لي كانغجين بينما يسيل منه الدماء.

ككينغ، ديريريك!

من غير التبصر إرسال الأصغر أولاً. الأصغر لم يرفض. ذلك لأنه تعلم من خلال التجربة أن لا شيء يمكن أن يزعج شخصًا أكثر من هذا النوع من التواضع في ساحة معركة الحياة والموت.

جهاز الكارما-1 الذي يستقله كيهولون حلل كارما تشوي هيوك وعرضها. إن سيطرته على ما يرام لكن البقية فظيعة، حيث بقيت في نجمتين.

بمجرد وفاة الأصغر، اختفى المؤقت فوق رأسه وعاد إلى الظهور فوق الفضائي. {دقيقتان و 32 ثانية}

’هذا الشيء يكشف أسنانه ضدي؟ ها… حقًا… إنه فقط يضيع وقتي. من الأفضل التعامل معه بسرعة وتفعيل رمز الإرجاع. ’

{ماذا؟ كم هو ممل.}

خلال هذا الوقت، ظل تشوي هيوك يراقب كيهولون.

{لهذا السبب هو خطأك لكونك ضعيفًا. أنت أيها المستهلكات.}

أصبح الضوء الأسود المنبعث من جسده أكثر قتامة، وفي مرحلة ما، بدأ ضوء أحمر يختلط به.

جهاز الكارما-1 الذي يستقله كيهولون حلل كارما تشوي هيوك وعرضها. إن سيطرته على ما يرام لكن البقية فظيعة، حيث بقيت في نجمتين.

‘نية القتل.’

شعر كيهولون بالأسف في هذه اللحظة.

ومع ذلك، فهذه هي النية فقط. بمعنى، هذه هي فرصته. تقدم تشوي هيوك خطوة للأمام بينما لا يزال خصمه يفكر في الهجوم.

“اللعنة، أيها الوغد. بالنسبة لي لأعتبرك رفيقي…”

بيك!

“الكابتن لي. على الرغم من أنني معجب بك… هذا ليس صحيحًا. فقط انظر حولك. من هناك؟ هل أنقذت حتى حياة واحدة؟ أيها الوغد اللعين! أيها الوغد اللعين! من سيعيش إذا صرخت هكذا؟”

اختفى جسد تشوي هيوك في الهواء.

** لم يستطع الكابتن لي كانغجين تصديق الوضع الحالي. هل ‘الوحدة’ التي وثق بها بهذا القدر من الضعف؟ لقد انهارت بسهولة شديدة.

{كيك!!}

في الختام، تأهل الرقيب الأول جانغ سودونغ بينما لم يكن الكابتن لي كانغجين كذلك.

فوجئ كيهولون وأصدر صيحة. فاقت سرعته توقعاته. لم يكن كيهولون قادرًا على الرد في الوقت المناسب.

رأى شابًا يمسك سيفًا شديد السواد.

بيزيزك!

كيكيك!

بدلاً من ذلك، رد جهاز الكارما-1 الذي يستقله. انتشرت التيارات الكهربائية الزرقاء مثل الشبكة ثم اصطدمت بجسده ودفعته بعيدًا.

لقد اختفت عقلانيتهم ​​و

بانغ، بانغ!

باشاشا!

نبض قلب الكارما في دانتيان تشوي هيوك. ضخ القلب الكارما من جسده والتفت الكارما الخارجة حوله، وشكلت حاجز. ثم عادت الكارما التي تدور حول جسده مرة أخرى إليه. الأمر مشابه لكيفية عمل الأوردة والشرايين. الحاجز لم يتوقف ولو للحظة بينما يدور حول تشوي هيوك. إن قوته 203 (★★). هو يضخ طاقة مماثلة لتلك الموجودة في سيارة خارقة بقوة 1000 حصان.

في الختام، تأهل الرقيب الأول جانغ سودونغ بينما لم يكن الكابتن لي كانغجين كذلك.

باشاشا!

أصغرهم بلغ شحوب الوجه.

الشبكة الكهربائية التي من المفترض أن تحمي كيهولون تشتت يمينًا ويسارًا. لم تكن سمة حاجز تشوي هيوك في صلابته ولكن قوته الهجومية التي استطاعت تحطيم البرق.

بانغ، بانغ!

حفيف!

على الرغم من أنه لم يستطع تحديد نوع التعبير الذي لديه لأنه فضائي، إلا أنه يدرك بشكل مؤلم أنه يسخر منه والإنسانية.

قام تشوي هيوك، الذي اخترق الشبكة الكهربائية، بتمديد نصله.

‘لا يمكنني القتال بينما أحمي أتباعي.’

“مع السلامة. المحارب. الأقل. مرتبة. كيهولون.”

5 دقائق، هذه هي المشكلة، وكذلك الفضائيون الآخرون.

يبدو أن كلمات كيهولون السابقة قد أساءت إلى فخر تشوي هيوك لأنه ذهب بعيدًا عن طريقه لاستفزاز الفضائي، وهو أمر لم يفعله من قبل.

عندما أخذ أنفاسًا قليلة أثناء نظره إلى الوضع في ساحة المعركة، ابتسم ابتسامة جوفاء.

{لا!! @ #٪!!}

اكتشف لي كانغجين الفضائي مع القرون بينهم. كان هو من قتل الرائد كانغ تشونجيل وأصغرهم. انتهى توقيته بالفعل لكنه لم يعد، وبدلاً من ذلك، انشغل بقتل الآخرين.

بدا وكأنه في عجلة من أمره لدرجة أنه صرخ بكلمات غير مترجمة.

{صاحب الحكم المؤجل، أنت جيد جدًا بالنسبة للمهملات؟}

“نعم.”

رأى شابًا يمسك سيفًا شديد السواد.

انفجار!!

{أوه؟ لم تُثقب؟}

ضرب قلبه الكارما بعنف مرة أخرى.

{كواك!}

وتسارعت الكارما داخل النصل. صبغ كل شيء باللون الأزرق.

((في شرح بسيط عن الحكم المؤجل تحت))

كيكيك!

ومع ذلك، فكر تشوي هيوك في شيء آخر.

على الرغم من أن الآلات المحيطة بكيهولون قاومت للحظات.

تم استبداله بالهوس، ‘أنا بحاجة للبقاء على قيد الحياة!’

قطع!

“أنا موافق.”

تم تقسيمه في النهاية إلى قسمين.

وصل جزاء تشوي هيوك إلى 20 (★★★). هنالك فرق هائل قدره 290 بينه وبين كيهولون. بدا الأمر كما لو أن عدد النقاط التي حصل عليها يعتمد على مدى ارتفاع إحصائيات خصمه والجزاء. استثمر تشوي هيوك 10 من نقاطه التي حصل عليها حديثًا في القوة والـ 6 الباقية في الطاقة.

تناثرت دماء زرقاء في الهواء. في اللحظة التي التقى فيها الدم بالغلاف الجوي، تبخر.

في الختام، تأهل الرقيب الأول جانغ سودونغ بينما لم يكن الكابتن لي كانغجين كذلك.

مات كيهولون بدون نعيق. هو قوي بالتأكيد. ربما قوي بما يكفي لتحميص ويفيرن الدمار دون صعوبة كبيرة. ومع ذلك، فهيئته مشابهة لهيئة الإنسان. حتى مع حقيقة أنه صغير بدرجة كافية ليتم تقطيعه بالسيف؛ لقد بالغ في تقدير نفسه أمام تشوي هيوك.

ارتجف جسده بعنف. طط تلقي الإهانات من هذا الرجل الوقح، الذي سيقتل رفاقه ليعيشوا، أمر مخزي.

لم يمنح تشوي هيوك كيهولون حتى الفرصة لإظهار مهاراته.

ضد فضائي يمكنه استخدام هجمات بعيدة المدى، فإن أتباعه سيعرقلون أفعاله فقط.

خرج شيء من جسده وأصبح متأصلاً في جسد تشوي هيوك. إن الجثة قذرة بعض الشيء لكنها لم تتلاشى تماما. حتى {لعبة العرش}، تحولت الجثث إلى رماد وتم امتصاصها في جسده، ولكن في مرحلة ما، بدأت في البقاء سليمة.

{وفوق كل شيء. لأني أستطيع. لأنك ضعيف لدرجة أنني أستطيع اللعب معك قبل أن تموت. لأنك لا تستطيع الانتقام. أليس هذا سبب؟}

{كانت إحصائيات الخصم في المتوسط ​​3 نجوم. حساب الكارما التي تم الحصول عليها. جزاء الخصم 310 (★★★). زيادة معدل الامتصاص. تم منح 16 نقطة كارما مجانية.}

دودودودو!

وصل جزاء تشوي هيوك إلى 20 (★★★). هنالك فرق هائل قدره 290 بينه وبين كيهولون. بدا الأمر كما لو أن عدد النقاط التي حصل عليها يعتمد على مدى ارتفاع إحصائيات خصمه والجزاء. استثمر تشوي هيوك 10 من نقاطه التي حصل عليها حديثًا في القوة والـ 6 الباقية في الطاقة.

انفجار!

صليل.

بدا صوته.

سقط جهاز الكارما-1 ببطء على الأرض بعد أن فقد قوته. وضع تشوي هيوك ذلك، والذي انقسم إلى قسمين، وكذلك جثة كيهولون في حقيبته اليدوية…

تفعيل رمز الإرجاع. تلك هي المشكلة.

“هوو-”

صرخ الكابتن لي كانغجين لكن لم يستمع أحد.

أطلق تشو هيوك نفسا عميقا. بدت الكارما في جسده ثقيلة. ذلك بسبب أنه أجهد الكارما الخاصة به حتى لا يطيل المعركة.

{لا تصبح جياش. فكر في مكانك. أصحاب الأحكام المؤجلة. مجموعة سيتم إبادتها إذا لم تنفذ مهمتها بشكل صحيح. نفذ مهمتك. سأدعك تعيش. عليك أن تفهم مقدار حسن النية الذي أعطيك إياه.}

حان الوقت الآن لتنشيط رمز الإرجاع بسرعة.

كما لو أنهم أصيبوا بجرافة، دمرت خطوطهم الأمامية.

عندما أخذ أنفاسًا قليلة أثناء نظره إلى الوضع في ساحة المعركة، ابتسم ابتسامة جوفاء.

إن مشهد كائن فضائي ضخم، يبلغ ارتفاعه 5 أمتار، يأكل الرائد كانغ تشونجيل ورؤوس أصغرهم (والأكثر من ذلك، يقيم ذوقهم) مرعب للغاية.

“يا له من منظر.”

“مع السلامة. المحارب. الأقل. مرتبة. كيهولون.”

**
لم يستطع الكابتن لي كانغجين تصديق الوضع الحالي. هل ‘الوحدة’ التي وثق بها بهذا القدر من الضعف؟ لقد انهارت بسهولة شديدة.

فقد الكابتن لي كانغجين رؤيته للحظات. سمع شيئا يضرب ويكسر شيئا. ثم عادت رؤيته.

“جيوااك!”

{لماذا أقتلكم؟ بواها. همم. اعتقد انه الأمر مختلف للجميع؟ بالنسبة لي، أنا أقتل فقط لأنه ممتع.}

صرخة. قتل عضو آخر في القوات. نعم، يمكن قتلهم. لأن الكائنات الفضائية أقوياء للغاية. ومع ذلك، فإن الشيء الذي عذب الكابتن لي كانغجين هو حقيقة أن القتلة هم الذين كانوا معًا، من خلال السراء والضراء، مع أو أفراد من القوات الأخرى.

فقد الكابتن لي كانغجين رؤيته للحظات. سمع شيئا يضرب ويكسر شيئا. ثم عادت رؤيته.

“جانغ سودونغ، أيها الوغد…”

شرب جرعة الاستعادة وبدأ في الكلام بينما يبصق الدم. ذلك من أجل كسب الوقت حتى تتعافى ذراعه الغير متحركة بسبب صدره المحطم.

صرَّ الكابتن لي كانغجين على أسنانه بإحكام. اختفت {2 دقيقة و 17 ثانية} فوق عضو الفرقة المحتضر وظهرت فوق الرقيب الأول جانغ سودونغ. مر الوقت حتى ذلك الحين. {2 دقيقة و 15 ثانية}

“نعم.”

“الكابتن لي. وأنا أفهم مشاعرك. ومع ذلك، يحتاج الكابتن لي أن يعيش. إلي. بالنسبة لي، أولئك الذين أقترب منهم أغلى مليون مرة من أولئك الذين لا أكون معهم. الكابتن لي! يجب أن تعيش. أنا أفهم ما هو رأيك بي… دعنا نعيش أولاً. يمكنك أن تضربني بمجرد أن نعيش! سوف اساعدك. لنذهب معا.”

الشرنقة المهيبة. على الرغم من أن شكلها النابض لف في شرنقة، إلا أن الأمر لا يزال مخيفًا للاقتراب منها. ومع ذلك، لم يتردد أصغر جندي عندما سمع أوامر الرائد كانغ تشونجيل واندفع لتمزيق الشرنقة.

الرفيق الوحيد لقوات الكابتن لي كانغجين الأصلية هو الرقيب الأول جانغ سودونغ. وخلفه هناك مدراء تنفيذيون وجنود كان الرقيب الأول جانغ سودونغ قريبًا منهم وفوق رؤوسهم أجهزة ضبط الوقت مثله تمامًا. بالنسبة لأولئك الذين لم يكن لديهم حتى الآن، سيحصل الرقيب الأول جانغ سودونغ على واحدة لهم. حتى لو عنة ذلك قتل رفاقهم الآخرين.

الرفيق الوحيد لقوات الكابتن لي كانغجين الأصلية هو الرقيب الأول جانغ سودونغ. وخلفه هناك مدراء تنفيذيون وجنود كان الرقيب الأول جانغ سودونغ قريبًا منهم وفوق رؤوسهم أجهزة ضبط الوقت مثله تمامًا. بالنسبة لأولئك الذين لم يكن لديهم حتى الآن، سيحصل الرقيب الأول جانغ سودونغ على واحدة لهم. حتى لو عنة ذلك قتل رفاقهم الآخرين.

“اللعنة، أيها الوغد. بالنسبة لي لأعتبرك رفيقي…”

انفجار!!

أمسك الكابتن لي كانغجين بمقبض نصله ذو اليدين بإحكام كما لو يأمل في سحقه. كيف أصبح الوضع هكذا؟ بضع دقائق. كان هذا كل ما يتطلبه الأمر لتغيير كل شيء.

ككينغ، ديريريك!

تفعيل رمز الإرجاع. تلك هي المشكلة.

هل سؤاله مضحك؟ ضحك الفضائي.

كانت خطة الرائد كانغ تشونجيل في محاولة الحصول على رمز إرجاع للجميع قبل أي شخص آخر عبثًا.

“كيرريك!”

”الأصغر! اقطع الشرنقة وأسرع إلى الخلف!”

((في شرح بسيط عن الحكم المؤجل تحت))

الشرنقة المهيبة. على الرغم من أن شكلها النابض لف في شرنقة، إلا أن الأمر لا يزال مخيفًا للاقتراب منها. ومع ذلك، لم يتردد أصغر جندي عندما سمع أوامر الرائد كانغ تشونجيل واندفع لتمزيق الشرنقة.

اصطدام!

”كيييريييك !!! كيااااا!!”

أمسك الكابتن لي كانغجين بمقبض نصله ذو اليدين بإحكام كما لو يأمل في سحقه. كيف أصبح الوضع هكذا؟ بضع دقائق. كان هذا كل ما يتطلبه الأمر لتغيير كل شيء.

انطلقت صرخة في اللحظة التي اقتحم فيها الشرنقة. في الوقت نفسه، امتدت أرجل حادة تشبه الشفرة من الداخل. الأصغر سرعان ما تهرب.

“كيوم… بتيو! ها… لماذا تقتلنا؟”

“كيرريك!”

تم تقسيمه في النهاية إلى قسمين.

بدا أن الوحش المترنح الذي ظهر من داخل الشرنقة يعاني من الألم. ومع ذلك، حتى مع ذلك، فسرعته عالية بشكل لا يصدق.

{كواك!}

“عواك!”

جهاز الكارما-1 الذي يستقله كيهولون حلل كارما تشوي هيوك وعرضها. إن سيطرته على ما يرام لكن البقية فظيعة، حيث بقيت في نجمتين.

وأمر الرائد كانغ تشونجيل في نفس الوقت الذي قطع فيه ساق جندي.

“عواك!”

“إطلاق!”

ضرب قلبه الكارما بعنف مرة أخرى.

دودودودو!

“إطلاق!”

الوحش، الذي لم يكن جسده على ما يرام لأنه فقس مبكرًا، لم يستطع تحمل إطلاق النار المركز. عندما اعوجت ركبته، صرخ الرائد كانغ تشونجيل.

كيكيك!

”الأصغر! اقتله وقم بتفعيل رمز الإرجاع!”

دودودودو!

“نعم!”

ومع ذلك، هذا الرد… لم يكن لي كانغجين.

من غير التبصر إرسال الأصغر أولاً. الأصغر لم يرفض. ذلك لأنه تعلم من خلال التجربة أن لا شيء يمكن أن يزعج شخصًا أكثر من هذا النوع من التواضع في ساحة معركة الحياة والموت.

“كيهوك!”

هرع أصغرهم بالفأس. أصغرهم قطع أرجل الوحش، الذي لم يكن قادرًا على موازنة نفسه بسبب إطلاق النار القريب وحطم رأسه. ولأن لم يكتمل تطوره، فقد كانت قدرته على التحمل ضعيفة. تم سحق رأسه مثل التوفو.

كما لو أنه فهم نواياه، أخذ بيك سيوين لي جينهي وتشو يونغجين بعيدًا. ركضوا نحو هدفهم، الشرانق الكبيرة.

في اللحظة التي قتل فيها الوحش، تحولت جثته إلى رماد وتم امتصاصها في رمز الإرجاع على ذراعه.

تم استبداله بالهوس، ‘أنا بحاجة للبقاء على قيد الحياة!’

ظهر شيء فوق رأسه.

{… أنا المحارب الأقل مرتبة، كيهولون. أنا معروف أيضًا باسم فجر البرقق. لكنك… تريد أن تموت؟}

{5 دقائق}

قال وهو يعض رأس الأصغر بعد ذلك.

أصغرهم بلغ شحوب الوجه.

حفيف!

“الجثة تتحول إلى طاقة عائدة… تقول إنها تحتاج إلى 5 دقائق لتفعيلها!”

 

5 دقائق، هذه هي المشكلة، وكذلك الفضائيون الآخرون.

بدأوا جميعًا بالتفرق والفرار. لم يكن هذا كل شيء. قتل جندي أصيب بالذعر خوفا من الموت جنديًا آخر كان قد فعّل رمز الإرجاع.

مع حصول المزيد من أعضاء السرب على الرموز، بدأ ما يقرب من 1000 فضائي في التحديق عليهم علانية. بدا الأمر كما لو أن الفضائيين يفكرون فيما إذا تقطيع الشرانق أو اصطياد البشر الذين حصلوا على رموز الإرجاع سيكون أكثر أمانًا.

تلا ذلك صوت واضح من السيف.

“تشديد الأمن.”

بدلاً من ذلك، رد جهاز الكارما-1 الذي يستقله. انتشرت التيارات الكهربائية الزرقاء مثل الشبكة ثم اصطدمت بجسده ودفعته بعيدًا.

قال الرائد كانغ تشونجيل ببرود وهو يرفع معنوياتهم. حدق السرب في محيطهم بينما يحمون أنفسهم. ثم بدأت الكائنات الفضائية يفقدون الاهتمام بهم. لقد أدركوا أنه سيكون خسارة لمحاربتهم. ومع ذلك، فهناك أيضًا كائنات فضائية استفزتهم أفعالهم.

”الأصغر! اقتله وقم بتفعيل رمز الإرجاع!”

{جيد! هيّا بنا لنلعب! أنا كيوشيسويت المحارب الأقل مرتبة!}

صرخ الكابتن لي كانغجين لكن لم يستمع أحد.

إنه فضائي ضخم. طوله 5 أمتار، وله قرون تشبه الغزلان تتألق بألوان مختلفة ويرتدي قفازات معدنية على يديه. تموجت عضلاته الطويلة الملتفة التي تشبه الحبل وهو يركل الأرض برجله الطويلة ويقترب من السرب.

صرَّ الكابتن لي كانغجين على أسنانه بإحكام. اختفت {2 دقيقة و 17 ثانية} فوق عضو الفرقة المحتضر وظهرت فوق الرقيب الأول جانغ سودونغ. مر الوقت حتى ذلك الحين. {2 دقيقة و 15 ثانية}

“إطلاق!”

في صيحة الرائد كانغ تشونجيل التي تشبه الصراخ،

“اجتمعوا! إلى أين تذهبون! كونوا منطقيين!”

دودودودو!

وأمر الرائد كانغ تشونجيل في نفس الوقت الذي قطع فيه ساق جندي.

بدأ السرب في إطلاق النار دفعة واحدة. ومع ذلك، فقد بعثت قرون الكائن الفضائي ضوءًا وفقدت كل رصاصة.

الفصل 41: مستهلكات (4)

اصطدام!

يقاتل بينما يحمي أتباعه؟ منذ البداية، لم يقم بتجنيدهم لهذا الغرض. هم أتباع قام بجمعهم حتى يتمكن من القتال بشكل أفضل والقتال حتى يرضي قلبه. حسنًا، حتى يتمكن من الوصول إلى ذلك المكان المجهول وكسر أولئك الذين ابتكروا هذه اللعبة. إذا أمكن ذلك، فمن الأفضل إبقائهم على قيد الحياة ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فلن يكون كذلك.

كما لو أنهم أصيبوا بجرافة، دمرت خطوطهم الأمامية.

كما لو أنهم أصيبوا بجرافة، دمرت خطوطهم الأمامية.

اشتباك! اشتباك!

ضرب قلبه الكارما بعنف مرة أخرى.

الفضائي، الذي دخل في تكوينهم في نفس واحد، قام بتلويح ذراعيه واخترق صدر الرائد كانغ تشونجيل والأصغر. كل هذا حدث في لحظة.

{كيك!!}

{ماذا؟ كم هو ممل.}

“عواك!”

تذمر وهو يعض رأس الرائد كانغ تشونجيل الذي اخترقته يده اليمنى.

لقد اختفت عقلانيتهم ​​و

{طعمه ليس بسيء.}

”كيييريييك !!! كيااااا!!”

قال وهو يعض رأس الأصغر بعد ذلك.

 

بمجرد وفاة الأصغر، اختفى المؤقت فوق رأسه وعاد إلى الظهور فوق الفضائي. {دقيقتان و 32 ثانية}

“نعم.”

سقط السرب في حالة صدمة. تم تدمير تكتيكاتهم التي جلبت لهم إنجازات رائعة حتى الآن تمامًا. لم يتمكن الرصاص من صده ولم يتمكن المقاتلون القريبون من مواكبة سرعة الإندافعة.

”الأصغر! اقتله وقم بتفعيل رمز الإرجاع!”

إن مشهد كائن فضائي ضخم، يبلغ ارتفاعه 5 أمتار، يأكل الرائد كانغ تشونجيل ورؤوس أصغرهم (والأكثر من ذلك، يقيم ذوقهم) مرعب للغاية.

انحنى بجانبه.

الرائد كانغ تشونجيل، الذي وضع حيرتهم للراحة… أصبح وجبة خفيفة للفضائي ومات.

‘نية القتل.’

“إييك!”

‘كما هو متوقع من مجموعة الغرباء هذه… يقولون إذا أعطيتهم جزءًا، فسوف يطلبون الآلة. إنه لأمر مؤسف أنه يعتقد أنني سهل المنال ويحاول السير في كل مكان.’

تلك هي نهاية السرب.

لقد اختفت عقلانيتهم ​​و

بدأوا جميعًا بالتفرق والفرار. لم يكن هذا كل شيء. قتل جندي أصيب بالذعر خوفا من الموت جنديًا آخر كان قد فعّل رمز الإرجاع.

لقد فهم أن رموز الإرجاع يمكن أن تُسرق بموت الأصغر. لقد كان صحيحا. يمكن أن يتم سرقتها.

“إطلاق!”

عندما رأوا ذلك، أصبح أعضاء السرب الآخرون أكثر ذعرًا، ومن المفارقات أن جريمة القتل الثانية لزميل جندي وقعت بسهولة أكبر. حتى أن لديه سبب جيد. “كيف يمكن أن تقتل رفيق! أيها الوغد!”

أصبح الضوء الأسود المنبعث من جسده أكثر قتامة، وفي مرحلة ما، بدأ ضوء أحمر يختلط به.

انهار السرب على الفور وبدأ الفضائيون الآخرون في الهجوم في هذه الفرصة. إنها فوضى عارمة. أولئك الذين لم يكن لديهم الثقة لقتل الوحوش في الشرانق، استهدفوا الكائنات الفضائية أو حتى زملائهم الذين قاموا بالفعل بتنشيط رموز الإرجاع، وهم بدورهم قاوموا بشدة وهربوا.

أمسك الكابتن لي كانغجين بمقبض نصله ذو اليدين بإحكام كما لو يأمل في سحقه. كيف أصبح الوضع هكذا؟ بضع دقائق. كان هذا كل ما يتطلبه الأمر لتغيير كل شيء.

“اجتمعوا! إلى أين تذهبون! كونوا منطقيين!”

كلما ابتعد هدفك، زادت المخاطر التي يتعين عليك تحملها. للقيام بذلك، ألم يجمع أتباعًا اعتقد أنهم لن يموتوا؟

صرخ الكابتن لي كانغجين لكن لم يستمع أحد.

هل سؤاله مضحك؟ ضحك الفضائي.

لقد اختفت عقلانيتهم ​​و

“إطلاق!”

تم استبداله بالهوس، ‘أنا بحاجة للبقاء على قيد الحياة!’

بدا وكأنه في عجلة من أمره لدرجة أنه صرخ بكلمات غير مترجمة.

الشخص الذي ميز نفسه بينهم هو الرقيب الأول جانغ سودونغ. أظهر ثقة تامة للرفاق المذعورين الذي كان مقربًا منه. “اتبعنوني فقط. ثم يمكنكم العيش. حتى لو مت، سأدعكن تعيشون.” على الرغم من أن كلماته لا أساس لها من الصحة، إلا أن شخصيته مليئة بالثقة. حتى في هذه الفوضى، تمكن من تكوين ‘جانبه’ بوضوح. هو يخاطر بحياته من أجل أولئك الذين إلى جانبه ولكن لأولئك الذين وراء ذلك السياج، حتى لو كانوا في يوم من الأيام رفاقه، فلن يتردد في قتلهم وأخذ رموز الإرجاع خاصتهم.

على الرغم من أن الآلات المحيطة بكيهولون قاومت للحظات.

في الختام، تأهل الرقيب الأول جانغ سودونغ بينما لم يكن الكابتن لي كانغجين كذلك.

عندما أخذ أنفاسًا قليلة أثناء نظره إلى الوضع في ساحة المعركة، ابتسم ابتسامة جوفاء.

كشف الرقيب الأول تعبيرا مؤسفا.

صليل.

“الكابتن لي. على الرغم من أنني معجب بك… هذا ليس صحيحًا. فقط انظر حولك. من هناك؟ هل أنقذت حتى حياة واحدة؟ أيها الوغد اللعين! أيها الوغد اللعين! من سيعيش إذا صرخت هكذا؟”

“اجتمعوا! إلى أين تذهبون! كونوا منطقيين!”

“اسكت!!”

قام تشوي هيوك، الذي اخترق الشبكة الكهربائية، بتمديد نصله.

ارتجف جسده بعنف. طط تلقي الإهانات من هذا الرجل الوقح، الذي سيقتل رفاقه ليعيشوا، أمر مخزي.

أوضح الفضائي بود عندما اقترب.

“تسك… ثم اعتني بنفسك.”

كشف الرقيب الأول تعبيرا مؤسفا.

في النهاية، نقر على لسانه وغادر.

في صيحة الرائد كانغ تشونجيل التي تشبه الصراخ،

نظر الكابتن المرتعش بتعبير أحمق. الذين ذبحوا البشر والفضائيين. من هم على مستوى آخر من القوة. هناك حوالي 10 كائنات فضائية مثل ذلك. تناقص عدد الفضائيون الذين يزيد عددهم عن 1000 بسرعة حيث تم ذبحهم من قبل هؤلاء الفضائيون العشرة. هنالك حالات نادرة حيث يمكن للمرء أن يتحمل حتى نفاد المؤقت أو من يحالفه الحظ ويسرق المؤقت قبل انتهائه بقليل ويعود.

“اللعنة، أيها الوغد. بالنسبة لي لأعتبرك رفيقي…”

اكتشف لي كانغجين الفضائي مع القرون بينهم. كان هو من قتل الرائد كانغ تشونجيل وأصغرهم. انتهى توقيته بالفعل لكنه لم يعد، وبدلاً من ذلك، انشغل بقتل الآخرين.

وصل جزاء تشوي هيوك إلى 20 (★★★). هنالك فرق هائل قدره 290 بينه وبين كيهولون. بدا الأمر كما لو أن عدد النقاط التي حصل عليها يعتمد على مدى ارتفاع إحصائيات خصمه والجزاء. استثمر تشوي هيوك 10 من نقاطه التي حصل عليها حديثًا في القوة والـ 6 الباقية في الطاقة.

“ااآهه! أيها الوغد!”

“هاه؟”

صر سيف الكابتن لي كانغجين ذو اليدين وهو يمسك به. انفجار! انطلق عشرات الأمتار مثل صاروخ. صوب مؤخرة رأسه. إن الكارما خاصة لي كانغجين في منتصف إلى أواخر مرحلة النجمتين. بالتأكيد لم يكن ضعيفا. ((عايزه يموت، كفاية لي واحدة في الرواية، لي جينهي..))

صليل.

فقط، الفضائي ذو القرون قوي جداً. لم يستدير حتى وركل صدره بقدمه الخلفية.

“كيهوك!”

انفجار!!

انفجار!!

“كيهوك!”

“إييك!”

طار الكابتن لي كانغجين بينما يسيل منه الدماء.

{من أنت.}

{أوه؟ لم تُثقب؟}

أمسك الكابتن لي كانغجين بمقبض نصله ذو اليدين بإحكام كما لو يأمل في سحقه. كيف أصبح الوضع هكذا؟ بضع دقائق. كان هذا كل ما يتطلبه الأمر لتغيير كل شيء.

استدار ونظر نحو لي كانغجين بتعبير مذهول. أظهر الاهتمام واقترب من لي كانغجين المنهار…

“يا له من منظر.”

{صاحب الحكم المؤجل، أنت جيد جدًا بالنسبة للمهملات؟}

“اسكت!!”

((في شرح بسيط عن الحكم المؤجل تحت))

سقط السرب في حالة صدمة. تم تدمير تكتيكاتهم التي جلبت لهم إنجازات رائعة حتى الآن تمامًا. لم يتمكن الرصاص من صده ولم يتمكن المقاتلون القريبون من مواكبة سرعة الإندافعة.

انحنى بجانبه.

حان الوقت الآن لتنشيط رمز الإرجاع بسرعة.

على الرغم من أن لي كانغجين في حالة صدمة وارتجفت ذراعه، فقد قرر استخدام مصلحته لصالحه.

دودودودو!

شرب جرعة الاستعادة وبدأ في الكلام بينما يبصق الدم. ذلك من أجل كسب الوقت حتى تتعافى ذراعه الغير متحركة بسبب صدره المحطم.

كشف الرقيب الأول تعبيرا مؤسفا.

“كيوم… بتيو! ها… لماذا تقتلنا؟”

{أوه؟ لم تُثقب؟}

هل سؤاله مضحك؟ ضحك الفضائي.

كانت خطة الرائد كانغ تشونجيل في محاولة الحصول على رمز إرجاع للجميع قبل أي شخص آخر عبثًا.

{لماذا أقتلكم؟ بواها. همم. اعتقد انه الأمر مختلف للجميع؟ بالنسبة لي، أنا أقتل فقط لأنه ممتع.}

جهاز الكارما-1 الذي يستقله كيهولون حلل كارما تشوي هيوك وعرضها. إن سيطرته على ما يرام لكن البقية فظيعة، حيث بقيت في نجمتين.

أوضح الفضائي بود عندما اقترب.

وأمر الرائد كانغ تشونجيل في نفس الوقت الذي قطع فيه ساق جندي.

{انظر هناك. في تلك القمامة الذين يقتلون ليعيشوا. إنهم ليسوا أقوياء حتى. لهذا السبب تلقيتم حكم المستهلكات. وفكر في الأمر. يمكن لـ 100 شخص فقط العودة على أي حال. بما أن جميع من بقوا هنا سيموتون، أليس من الأفضل لهم أن يموتوا بيدي وأن يساهموا لي كنقطة كارما إضافية بالنسبة لي؟}

شعر كيهولون بالأسف في هذه اللحظة.

“السحيق… الأوغاد… سعال.”

أطلق تشو هيوك نفسا عميقا. بدت الكارما في جسده ثقيلة. ذلك بسبب أنه أجهد الكارما الخاصة به حتى لا يطيل المعركة.

تقيأ لي كانغجين دماً وهو يضع يده في حضنه. أمسك خنجر. حتى لو مات، أراد أن يراه ينزف. ثني ذراعه. يبدو أنه تعافى خلال تلك الفترة عندما انفجرت القوة في ذراعه.

{لا تصبح جياش. فكر في مكانك. أصحاب الأحكام المؤجلة. مجموعة سيتم إبادتها إذا لم تنفذ مهمتها بشكل صحيح. نفذ مهمتك. سأدعك تعيش. عليك أن تفهم مقدار حسن النية الذي أعطيك إياه.}

ومع ذلك، قبل أن تتمكن ذراعه من لمس الفضائي، تم سحقها بيده.

صر سيف الكابتن لي كانغجين ذو اليدين وهو يمسك به. انفجار! انطلق عشرات الأمتار مثل صاروخ. صوب مؤخرة رأسه. إن الكارما خاصة لي كانغجين في منتصف إلى أواخر مرحلة النجمتين. بالتأكيد لم يكن ضعيفا. ((عايزه يموت، كفاية لي واحدة في الرواية، لي جينهي..))

“جواه!”

أصبح الضوء الأسود المنبعث من جسده أكثر قتامة، وفي مرحلة ما، بدأ ضوء أحمر يختلط به.

{وفوق كل شيء. لأني أستطيع. لأنك ضعيف لدرجة أنني أستطيع اللعب معك قبل أن تموت. لأنك لا تستطيع الانتقام. أليس هذا سبب؟}

فقط، الفضائي ذو القرون قوي جداً. لم يستدير حتى وركل صدره بقدمه الخلفية.

عض الكابتن لي كانغجين شفتيه. من العار أن يدع هذا اللقيط يسمع صراخه. أصبحت عيناه محتقنة بالدم.

انهار السرب على الفور وبدأ الفضائيون الآخرون في الهجوم في هذه الفرصة. إنها فوضى عارمة. أولئك الذين لم يكن لديهم الثقة لقتل الوحوش في الشرانق، استهدفوا الكائنات الفضائية أو حتى زملائهم الذين قاموا بالفعل بتنشيط رموز الإرجاع، وهم بدورهم قاوموا بشدة وهربوا.

على الرغم من أنه لم يستطع تحديد نوع التعبير الذي لديه لأنه فضائي، إلا أنه يدرك بشكل مؤلم أنه يسخر منه والإنسانية.

“الكابتن لي. على الرغم من أنني معجب بك… هذا ليس صحيحًا. فقط انظر حولك. من هناك؟ هل أنقذت حتى حياة واحدة؟ أيها الوغد اللعين! أيها الوغد اللعين! من سيعيش إذا صرخت هكذا؟”

{لهذا السبب هو خطأك لكونك ضعيفًا. أنت أيها المستهلكات.}

”تشوي هيوك. إنسان.”

بدا صوته.

أطلق تشو هيوك نفسا عميقا. بدت الكارما في جسده ثقيلة. ذلك بسبب أنه أجهد الكارما الخاصة به حتى لا يطيل المعركة.

“أنا موافق.”

صرخة. قتل عضو آخر في القوات. نعم، يمكن قتلهم. لأن الكائنات الفضائية أقوياء للغاية. ومع ذلك، فإن الشيء الذي عذب الكابتن لي كانغجين هو حقيقة أن القتلة هم الذين كانوا معًا، من خلال السراء والضراء، مع أو أفراد من القوات الأخرى.

ومع ذلك، هذا الرد… لم يكن لي كانغجين.

“الكابتن لي. وأنا أفهم مشاعرك. ومع ذلك، يحتاج الكابتن لي أن يعيش. إلي. بالنسبة لي، أولئك الذين أقترب منهم أغلى مليون مرة من أولئك الذين لا أكون معهم. الكابتن لي! يجب أن تعيش. أنا أفهم ما هو رأيك بي… دعنا نعيش أولاً. يمكنك أن تضربني بمجرد أن نعيش! سوف اساعدك. لنذهب معا.”

“هاه؟”

 

تم إلقاء الظل فوق رأس لي كانغجين.

{كواك!}

حفيف!

رأى شابًا يمسك سيفًا شديد السواد.

تلا ذلك صوت واضح من السيف.

إنه فضائي ضخم. طوله 5 أمتار، وله قرون تشبه الغزلان تتألق بألوان مختلفة ويرتدي قفازات معدنية على يديه. تموجت عضلاته الطويلة الملتفة التي تشبه الحبل وهو يركل الأرض برجله الطويلة ويقترب من السرب.

{كواك!}

{5 دقائق}

ارتفع التراب مع صوت الفضائي المرتبك.

شرب جرعة الاستعادة وبدأ في الكلام بينما يبصق الدم. ذلك من أجل كسب الوقت حتى تتعافى ذراعه الغير متحركة بسبب صدره المحطم.

انفجار!

صرخ الكابتن لي كانغجين لكن لم يستمع أحد.

“سعال! سعال!”

استدار ونظر نحو لي كانغجين بتعبير مذهول. أظهر الاهتمام واقترب من لي كانغجين المنهار…

فقد الكابتن لي كانغجين رؤيته للحظات. سمع شيئا يضرب ويكسر شيئا. ثم عادت رؤيته.

‘لا يمكنني القتال بينما أحمي أتباعي.’

{من أنت.}

“جانغ سودونغ، أيها الوغد…”

على جانب واحد وقف الفضائي مع أحد قرونه مقطوعة.

الفضائي، الذي دخل في تكوينهم في نفس واحد، قام بتلويح ذراعيه واخترق صدر الرائد كانغ تشونجيل والأصغر. كل هذا حدث في لحظة.

”تشوي هيوك. إنسان.”

صرخة. قتل عضو آخر في القوات. نعم، يمكن قتلهم. لأن الكائنات الفضائية أقوياء للغاية. ومع ذلك، فإن الشيء الذي عذب الكابتن لي كانغجين هو حقيقة أن القتلة هم الذين كانوا معًا، من خلال السراء والضراء، مع أو أفراد من القوات الأخرى.

رأى شابًا يمسك سيفًا شديد السواد.

“أنا موافق.”


اولا هتكلم عن أصحاب الحكم المؤجل، هد في الغالب الناس قادة المائة والعشرة الالاف. اما المستهلكات، فمش عارف ليه، بس هما (من ما فهمته) البشر من كوكب الأرض، والمستهلكات المؤجلة هم (كمان من ما فهتمه) هم أصحاب الحكم المؤجل، اللي لسة مبقوش سيادي.

لقد اختفت عقلانيتهم ​​و

سنفهم كل شيء قريب ان شاء الله، لسة كمان فصلين باسم “المستهلكات”.

”الأصغر! اقتله وقم بتفعيل رمز الإرجاع!”

اكتشف لي كانغجين الفضائي مع القرون بينهم. كان هو من قتل الرائد كانغ تشونجيل وأصغرهم. انتهى توقيته بالفعل لكنه لم يعد، وبدلاً من ذلك، انشغل بقتل الآخرين.

 

الشخص الذي ميز نفسه بينهم هو الرقيب الأول جانغ سودونغ. أظهر ثقة تامة للرفاق المذعورين الذي كان مقربًا منه. “اتبعنوني فقط. ثم يمكنكم العيش. حتى لو مت، سأدعكن تعيشون.” على الرغم من أن كلماته لا أساس لها من الصحة، إلا أن شخصيته مليئة بالثقة. حتى في هذه الفوضى، تمكن من تكوين ‘جانبه’ بوضوح. هو يخاطر بحياته من أجل أولئك الذين إلى جانبه ولكن لأولئك الذين وراء ذلك السياج، حتى لو كانوا في يوم من الأيام رفاقه، فلن يتردد في قتلهم وأخذ رموز الإرجاع خاصتهم.

{5 دقائق}

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط