نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 59

انتفاضة (4)

انتفاضة (4)

“نعم. صحيح. نحتاج فقط إلى التفكير في أن نصبح أقوى. انس الباقي. قتل الناس. بيع العبيد. لا تترددي في انتقادهم. هذا ليس كل شئ. لأن عملنا مزدهر، يأتي المزيد من أبناء الأرض إلى دراغونيك وأصبحت سرعة الاستعمار أسرع بكثير… أنت تدركين أن مساهمة عشيرتنا في الأرض هائلة، أليس كذلك؟”

الفصل 59: انتفاضة (4)

“الدم المتفجر…”

انه يوما قاسيا.

أينما يمر تشو يونغجين، ينقسم الضباب مثل البحر الأحمر.

على الرغم من أنها عقدت العزم على نفسها عدة مرات، إلا أن العضو الجديد لم يكن قادرًا على التصرف، واعتذر مرارًا وتكرارًا لكبيرها دون جدوى.

“سأبذل جهدا افضل!”

عندما سقطت في حالة من الخزي، فكرت ‘ألا أنتمي إلى هنا؟ لم أكن أعرف أن الأمر سيكون على هذا النحو،’ وجهها رئيسها بهدوء.

سأبذل جهدا افضل. سأبذل جهدا افضل. كررت تلك الكلمات عدة مرات، لكن يدها لم تتحرك.

استمر رئيسها في التحدث بهدوء حتى أمسك بكتفيها فجأة وصرخ.

هي ذات جمال نحيف، لكنها محاربة بارزة. في الماضي، ربما كانت هذه الكلمات سخيفة، لكن من الحماقة تقدير قدرة شخص ما على القتال من مظهره هذه الأيام. ألم يكونوا في جيل يستطيع فيه المدنيون إيقاظ الكارما إذا جاءوا ببساطة إلى دراغونيك؟

أخرج لاو بان كل الحقد الذي بداخله وشتم تشوي هيوك.

لأنها كانت تمتلك موهبة رائعة، تغلبت على عدد لا يحصى من المنافسين وأصبحت عضوًا في العشيرة. بعد ذلك، استثمرت العشيرة نقاط المهمة لإرسالها إلى دراغونيك. قبل كل شيء، أظهرت حقيقة دعوتها إلى هذا ‘المهرجان’ بوضوح أنها ستصبح فيما بعد طالبة، نجمة صاعدة ستقود مستقبل عشيرتها.

بيك!

ان الذعر الذي شعرت به الآن مجرد شيء وجب عليها التغلب عليه.

“كحك!”

ولأنه فهم هذه الحقيقة، فإن رئيسها لم يعاقبها بل فكر معها بلطف.

انقسم قلبه دون أن يتمكن من فعل أي شيء. على الرغم من أنها دخلت في موقف قتالي بعد أن رأت رئيسها المنهار، إلا أن خصمها كان أسرع منها.

“لا بأس. لا بأس. هذا أمر طبيعي لأول مرة.”

على الرغم من أنها عقدت العزم على نفسها عدة مرات، إلا أن العضو الجديد لم يكن قادرًا على التصرف، واعتذر مرارًا وتكرارًا لكبيرها دون جدوى.

“نعم! نعم! شكرًا لك!”

“من هؤلاء الأوغاد!”

عندما سمعت النغمة اللطيفة لرئيسها، هدأ قلبها الذي كان يدق مثل الطبل قليلاً. ومع ذلك، لم تتزحزح يدها.

تحطم!

“الآن، الآن، خذي نفسا عميقا. هذا كل شيء. زفير.”

“ماذا؟”

استمر رئيسها في إقناعها بهدوء.

على الرغم من أن صوته الهادئ هدأها أكثر، على عكس ردها الصاخب، إلا أنها لا تزال غير قادرة على الطعن بسيفها.

“حاولي إغلاق عينيك.”

أصبحت، في مرحلة ما، منجذبة إلى كلمات رئيسها المليئة بقناعته.

أغمضت عينيها بناء على اقتراحه. اختفى من عينيها وجهه الملطخ بالدموع وعيناه المتوسلتان ورأسه المهتز. لم تعد ترى ‘التضحية’.

سمعت صوت رئيسها فقط الآن. هدا يديها في الظلام. دفع. استهدفت يداها الموجهة منطقة معينة. لقد كان بلا شك الصدر، القلب النابض لـ ‘التضحية’.

المجندة الجديدة المفاجئ هزت سيفها إلى الأمام بشكل انعكاسي. انزلق السيف بسلاسة في لحم ‘التضحية’ وطعنت قلبه.

“فقط ادفعي السيف من هنا. ثم تحتاجي فقط إلى وضع يدك في أي مكان على جسد التضحية وتلقي الكارما الخاصة به. ليس من الصعب فعله. إنه مثل أكل المعكرونة.”

“لقد خسرتَ، وفزت أنا. وسوق العبيد لم يعد موجودًا.”

لم يكن هناك أدنى تلميح من القسوة في صوت رئيسها. لقد أمرها كما لو يعلمها حقًا كيف تأكل المعكرونة.

تم تقطيع بعض الأشخاص غير المحظوظين إلى قسمين.

“أفهم!”

اخترق سيف تشوي هيوك حلق لاو بان.

على الرغم من أن صوته الهادئ هدأها أكثر، على عكس ردها الصاخب، إلا أنها لا تزال غير قادرة على الطعن بسيفها.

جديرًا بكونه نخبة من عشيرة لاو بان، فإن تحمله عال، لذا بدا صوت السيف كانه يقشط المعدن. ومع ذلك، قطع نصل كارما ضبابي جلده وأضلاعه القاسية.

“لا بأس. لا بأس. نفس عميق.”

بدا الأمر وكأنه مطر غزير. واندفع الهائجون بأقصى سرعة. لم يتوقفوا للحظة. إذا قام شخص ما بمنعهم، فسوف يتجنبونهم أثناء استخدام سيوفهم. قاموا بقطع سيوفهم حتى وهم يقفزون أو ينزلقون إلى الأسفل.

استمر رئيسها في التحدث بهدوء حتى أمسك بكتفيها فجأة وصرخ.

“آه! أهه!”

“طعنة!”

في رد تشوي هيوك البارد، كان لاو بان يؤوي المزيد من الخبث. ‘ماذا؟ رجل ميت؟ أنا؟ هذا اللقيط!’ كان على وشك أن يبصق الشتائم مرة أخرى. تلك اللحظة-

ششك!

جديرًا بكونه نخبة من عشيرة لاو بان، فإن تحمله عال، لذا بدا صوت السيف كانه يقشط المعدن. ومع ذلك، قطع نصل كارما ضبابي جلده وأضلاعه القاسية.

المجندة الجديدة المفاجئ هزت سيفها إلى الأمام بشكل انعكاسي. انزلق السيف بسلاسة في لحم ‘التضحية’ وطعنت قلبه.

ارتجف كتفاها، وقام رئيسها بإرياحها.

“اه اه…”

تم دفع الهائجون، الذين كانوا يندفعون بتهور إلى الأمام.

تناثر الدم الدافئ على يديها. فتحت المجندة الجديدة عينيها. ان ‘التضحية’ المحتضرة رجلًا بدا في الأربعينيات من عمره. بالنظر إلى بدلته التي لم تتلف، بدا أنه مهاجر هاجر إلى هنا مؤخرًا فقط. من الواضح أنها رأت الأضواء في عينيه تتلاشى.

عندما سمعت النغمة اللطيفة لرئيسها، هدأ قلبها الذي كان يدق مثل الطبل قليلاً. ومع ذلك، لم تتزحزح يدها.

‘انه حار…’

جلجل! خشخشه!

هل كان الدم بهذه الحرارة؟ الدم الذي تناثر على يديها لم يبدو حارا فحسب، بل ثقيلًا أيضًا.

ومع ذلك، لم يعترف لاو بان بذلك وبدأ جهوده الأخيرة. أصبح نصل الكارما عالمي. غطي سيف لاو بان بضوء أصفر وأخضر خافت. لكن-

ارتجف كتفاها، وقام رئيسها بإرياحها.

عندما سقطت في حالة من الخزي، فكرت ‘ألا أنتمي إلى هنا؟ لم أكن أعرف أن الأمر سيكون على هذا النحو،’ وجهها رئيسها بهدوء.

“صه. صه. لقد أبليت حسنا. من الطبيعي أن يكون الأمر صعبًا. لقد أبليت حسنا. الآن، يمكنك امتصاص قوته بسلاسة.”

على الرغم من أنها عقدت العزم على نفسها عدة مرات، إلا أن العضو الجديد لم يكن قادرًا على التصرف، واعتذر مرارًا وتكرارًا لكبيرها دون جدوى.

للحقيقة، لم يتطلب هذا الجزء أي تقنية. طالما أن المرء يمتلك القدر ‘الناهب’، فإنهم سيمتصون كارما خصمهم المحتضر بمجرد أن يضعوا أيديهم عليهم. ارتجف جسدها عندما دخلت خصلات الكارما وانتشرت في جميع أنحاء جسدها. انه منعش بشكل لا يصدق. على الرغم من أنها شعرت بالذنب لأنها قتلت شخصًا بريئًا، إلا أن إحساسًا بالبهجة انتشر عندما دخلت الكارما المنعشة من خلال يدها.

“كم هو ممل.”

‘هل … أنا وحش؟’

نظر إليها رئيسها بعيون جليلة.

أصبح عقلها ممزق ومشوشًا.

لأنها كانت تمتلك موهبة رائعة، تغلبت على عدد لا يحصى من المنافسين وأصبحت عضوًا في العشيرة. بعد ذلك، استثمرت العشيرة نقاط المهمة لإرسالها إلى دراغونيك. قبل كل شيء، أظهرت حقيقة دعوتها إلى هذا ‘المهرجان’ بوضوح أنها ستصبح فيما بعد طالبة، نجمة صاعدة ستقود مستقبل عشيرتها.

‘لا … ارجعي إلى حواسك!’

فجأة سمعوا أحدهم يسب وسط الضباب.

كرهت نفسها الضعيفة التي لا يزال تصميمها يتأرجح بعد حل نفسها باستمرار. ومع ذلك، كان عديم الفائدة.

عندما سقطت في حالة من الخزي، فكرت ‘ألا أنتمي إلى هنا؟ لم أكن أعرف أن الأمر سيكون على هذا النحو،’ وجهها رئيسها بهدوء.

“كما اعتقدت، فإن قتل الناس أمر مثير للاشمئزاز…”

“لا يوجد سبب للشعور بالحزن. استمتعي بقلب ممتن. هذه هي قوة الحياة الواحدة. إنه إحساس نبيل.”

قطع!

نظر إليها رئيسها بعيون جليلة.

“نعم! نعم! شكرًا لك!”

“أنت تعرفين كيف صحى أول من صحي، أليس كذلك؟ ربما سمعت عن <حلبة الولادة الجديدة>. منذ البداية، لا يوجد صحوة لم يقوموا بقتل الآخرين. لا تشغلي نفسك بما يقوله هؤلاء المنافقون والسياسيون. إنهم يتحدثون كما لو أن عشيرة لاو بان هي الوحيدة التي تقتل أناسًا آخرين، لكن هذا ليس صحيحًا. على الرغم من أنهم قد يتصرفون كما لو أن هذا غير صحيح، إلا أنهم جميعًا يقتلون الآخرين ليصبحوا أقوى. إذا قتلت شخصًا أو وحشًا، فإنك تحصلين على قدر محدد من الكارما. لقد كان هذا النوع من الألعاب منذ البداية. كان النظام نفسه بالفعل مثل هذا. باختصار، حتى لو لم تكن من عشيرة لاو بان، طالما أنك مستعمر، فلن يكون أمامك خيار سوى قتل الناس. إذا ان الأمر كذلك، أليس من الأفضل استيعاب تلك الكارما تمامًا؟ انها كذلك. بقدرنا المعروف بـ ‘الناهبين’، نحن لا نفعل أي شيء لا يفعله الآخرون. إنه فقط القدر الذي يزيد من كفاءة ما يفعله الآخرون. عندما يكتسب المستعمرون الآخرون 1 كرمة من قتل المستعمر، فإننا ببساطة نكتسب 2 أو 3. لذا، هل هذا سيء؟”

“أفهم!”

“لا ليست كذلك.”

سقط الرأس المقطوع تمامًا في يد تشوي هيوك. واصل تشوي هيوك التحديق في الأمر وقال.

أصبحت، في مرحلة ما، منجذبة إلى كلمات رئيسها المليئة بقناعته.

على الرغم من أن العديد من أصحاب السيادة انتقدوا سوق العبيد الخاص بلاو بان، فإن أتباعهم، بعلمهم أو بدون علمهم، جاءوا إلى أراضي لاو بان لتخفيف الضغط المتراكم في أعماقهم. لا يهم ما إذا كانوا رجالًا أم نساء. خصوصا هائج. باتباع سياسة تشوي هيوك، خضعوا لمهام أكثر كثافة من أي شخص آخر. لهذا السبب، بمجرد أن بدأوا في الإعجاب بسوق العبيد، كانت هناك العديد من الحالات التي أصبحوا فيها منحرفين معروفين.

“نعم. صحيح. نحتاج فقط إلى التفكير في أن نصبح أقوى. انس الباقي. قتل الناس. بيع العبيد. لا تترددي في انتقادهم. هذا ليس كل شئ. لأن عملنا مزدهر، يأتي المزيد من أبناء الأرض إلى دراغونيك وأصبحت سرعة الاستعمار أسرع بكثير… أنت تدركين أن مساهمة عشيرتنا في الأرض هائلة، أليس كذلك؟”

“نعم نعم! هذا صحيح.”

عندما سقطت في حالة من الخزي، فكرت ‘ألا أنتمي إلى هنا؟ لم أكن أعرف أن الأمر سيكون على هذا النحو،’ وجهها رئيسها بهدوء.

“نعم. نحتاج فقط إلى التفكير في عملنا – أن نصبح أقوى. وتكريم وطننا الصين. نحن بحاجة فقط إلى التفكير في أن نصبح أقوى وأكثر صرامة كمحاربين.”

لأنها كانت تمتلك موهبة رائعة، تغلبت على عدد لا يحصى من المنافسين وأصبحت عضوًا في العشيرة. بعد ذلك، استثمرت العشيرة نقاط المهمة لإرسالها إلى دراغونيك. قبل كل شيء، أظهرت حقيقة دعوتها إلى هذا ‘المهرجان’ بوضوح أنها ستصبح فيما بعد طالبة، نجمة صاعدة ستقود مستقبل عشيرتها.

“نعم هذا صحيح.”

تحطم!

“نعم. اقتلي. ثم امتصي قوتهم بقلب شاكر. هذه هي وظيفتنا.”

تناثر الدم الدافئ على يديها. فتحت المجندة الجديدة عينيها. ان ‘التضحية’ المحتضرة رجلًا بدا في الأربعينيات من عمره. بالنظر إلى بدلته التي لم تتلف، بدا أنه مهاجر هاجر إلى هنا مؤخرًا فقط. من الواضح أنها رأت الأضواء في عينيه تتلاشى.

“أفهم.” ((لا اعرف لما لكن تذكرت هجون العمالة لما ارين تحول واكل رئيس عائلة تايبر.))

تم دفع الهائجون، الذين كانوا يندفعون بتهور إلى الأمام.

توقفت المجندة الجديدة عن الارتعاش. تألقت عيناها. ابتسم رئيسها وقال،

تمتم تشوي هيوك وهو ينظر حوله في ساحة المعركة. انه طبيعي. لقد نفذوا إستراتيجيتهم الخاطفة بشكل صحيح، واستطلاعهم المسبق للعثور على مواقع المديرين التنفيذيين اتضح بشكل جيد. بعد وفاة كل قادتهم، تحولت عشيرة لاو بان إلى مجرد عصابة بسيطة.

“جيد. ثم حاولي استيعاب ‘التضحية’ هذه المرة بشكل صحيح. إنه قوي لذا لن يدخل السيف بسهولة. ومع ذلك، ستثقبيه في النهاية إذا واصلت طعن خصمك حتى يصبح منهكًا، لذلك لا تكوني مرتبكة جدًا. سأقدم لك سلاحي. حاولي.”

داخل الضباب الكثيف، تم تحضير القرابين التي قُطعت أطرافها. قيدت التضحيات بإحكام، وغير قادرون على إطلاق الصراخ، وغير قادرون على المقاومة، وماتوا بصدور مفتوحة. أولئك الذين هم على دراية بهذا استمتعوا بالذبح وكانوا يذهبون أحيانًا ويغتصبون العبيد أو التضحيات، دون تمييز بين الجنسين. مع حدوث هذه الأعمال الفظيعة، أصبح المزاج داخل الضباب ساكنًا.

لم يكن هناك أدنى تلميح من القسوة في صوت رئيسها. لقد أمرها كما لو يعلمها حقًا كيف تأكل المعكرونة.

تغلب المجندون الجدد، الذين لم يفعلوا ذلك من قبل، على صدمتهم الأولية وبدأوا بالتدريج في التعرف على هذا المزاج. بدأوا في النظر إليه من أي منظور يرضونه. كان مهرجان عشيرة لاو بان يقترب من ذروته، حيث ان المعتقدات لأصحاب المعتقدات، متعة لأولئك الذين استمتعوا بها.

“استيقظ!”

انه يوما قاسي.

اندفاع!

“… يا لها من حمولة من الهراء.”

تم تقطيع بعض الأشخاص غير المحظوظين إلى قسمين.

فجأة سمعوا أحدهم يسب وسط الضباب.

كسر!

“ماذا؟”

“لا بأس. لا بأس. هذا أمر طبيعي لأول مرة.”

بسبب السب المفاجئ، استدار رئيس ومجنّد جديد بعيون متسعة. على الرغم من أن الضباب كان كثيفًا لدرجة أنه من الصعب رؤية وجه شخص ما من بعيد، فقد تمكنوا من التعرف على هيئة الشخص. بينما انهمك الجميع في المهرجان، اقترب منهم ظل واحد.

لم تنظر لي جينهي حتى إلى الجثث لأنها بصقت بشكوى واستمرت. بدأ هائجون بالتدفق من مواقع مختلفة داخل الضباب.

“ماذا؟ من هذا؟”

في تلك اللحظة، بدأ المسؤولون التنفيذيون في عشيرة لاو بان يتصرفون.

سأل الرئيس. رد الشخص بسيف انشق فجأة، شق الضباب.

كان الهائجون، الذين تحركوا بموجب هذا المبدأ، وحشيون بشراسة.

صرير!

تم تقطيع بعض الأشخاص غير المحظوظين إلى قسمين.

جديرًا بكونه نخبة من عشيرة لاو بان، فإن تحمله عال، لذا بدا صوت السيف كانه يقشط المعدن. ومع ذلك، قطع نصل كارما ضبابي جلده وأضلاعه القاسية.

على الرغم من أن صوته الهادئ هدأها أكثر، على عكس ردها الصاخب، إلا أنها لا تزال غير قادرة على الطعن بسيفها.

بشلت!

هل كان الدم بهذه الحرارة؟ الدم الذي تناثر على يديها لم يبدو حارا فحسب، بل ثقيلًا أيضًا.

“آكك…”

“نعم نعم! هذا صحيح.”

انقسم قلبه دون أن يتمكن من فعل أي شيء. على الرغم من أنها دخلت في موقف قتالي بعد أن رأت رئيسها المنهار، إلا أن خصمها كان أسرع منها.

ضربة واحدة قوية. رفع خصمه سلاحه بشكل انعكاسي لصده، لكن سيف تشو يونغجين قطع جسده إلى جزأين مع سلاحه. على الرغم من أن أسلحتهم ملطخة بإحصائيات الكارما والتحمل الجسدي، إلا أن ضرباته المتفجرة ستتجاهلهم جميعًا.

بيك!

سأل الرئيس. رد الشخص بسيف انشق فجأة، شق الضباب.

جلجل.

هل كان الدم بهذه الحرارة؟ الدم الذي تناثر على يديها لم يبدو حارا فحسب، بل ثقيلًا أيضًا.

تدحرج رأسها على الأرض عبثا.

“كما اعتقدت، فإن قتل الناس أمر مثير للاشمئزاز…”

زحف أفراد عشيرة لاو بان، الذين قُطعت أرجلهم حتى لا يتمكنوا من الهرب، على الأرض ويصرخون مثل الأطفال.

لم تنظر لي جينهي حتى إلى الجثث لأنها بصقت بشكوى واستمرت. بدأ هائجون بالتدفق من مواقع مختلفة داخل الضباب.

“لا بأس. لا بأس. هذا أمر طبيعي لأول مرة.”

أعلن تشوي هيوك مبدأ واحدًا.

استنكر لاو بان.

“خوف كامل.”

“لا بأس. لا بأس. هذا أمر طبيعي لأول مرة.”

صدمة من شأنها أن تمنعهم من رفع رؤوسهم عندما يسمعوا ‘هائـ’ من ‘هائجون’. أراد أن يزرعهم مع اضطراب ما بعد الصدمة.

انه يوما قاسيا.

كان الهائجون، الذين تحركوا بموجب هذا المبدأ، وحشيون بشراسة.

“آرجج… أيها الوغد المجنون. لماذا عليك أن تفعل هذا؟!”

جلجل، دوس، اندفاعة!

لم يكن هناك أدنى تلميح من القسوة في صوت رئيسها. لقد أمرها كما لو يعلمها حقًا كيف تأكل المعكرونة.

بدا الأمر وكأنه مطر غزير. واندفع الهائجون بأقصى سرعة. لم يتوقفوا للحظة. إذا قام شخص ما بمنعهم، فسوف يتجنبونهم أثناء استخدام سيوفهم. قاموا بقطع سيوفهم حتى وهم يقفزون أو ينزلقون إلى الأسفل.

انفجار! انفجار! انفجار!

“آه! آآككك!”

“نعم. صحيح. نحتاج فقط إلى التفكير في أن نصبح أقوى. انس الباقي. قتل الناس. بيع العبيد. لا تترددي في انتقادهم. هذا ليس كل شئ. لأن عملنا مزدهر، يأتي المزيد من أبناء الأرض إلى دراغونيك وأصبحت سرعة الاستعمار أسرع بكثير… أنت تدركين أن مساهمة عشيرتنا في الأرض هائلة، أليس كذلك؟”

زحف أفراد عشيرة لاو بان، الذين قُطعت أرجلهم حتى لا يتمكنوا من الهرب، على الأرض ويصرخون مثل الأطفال.

بدا تشوي هيوك غير مهتم حيث ألقى رأسه بعيدًا في المسافة.

اصوات هطول الامطار غمرت المياه مع طعن السيوف. لا أحد يستطيع أن يعرف من يقتل من. فقط، يقتربون فجأة ويطعنونهم. حقيقة أنهم لا يعرفون متى أو أين ستستهدفهم هذه السيوف هو الخوف بحد ذاته. صبغ الضباب باللون الأحمر.

“نعم. صحيح. نحتاج فقط إلى التفكير في أن نصبح أقوى. انس الباقي. قتل الناس. بيع العبيد. لا تترددي في انتقادهم. هذا ليس كل شئ. لأن عملنا مزدهر، يأتي المزيد من أبناء الأرض إلى دراغونيك وأصبحت سرعة الاستعمار أسرع بكثير… أنت تدركين أن مساهمة عشيرتنا في الأرض هائلة، أليس كذلك؟”

“من هؤلاء الأوغاد!”

“آه! أهه!”

في تلك اللحظة، بدأ المسؤولون التنفيذيون في عشيرة لاو بان يتصرفون.

“لا بأس. لا بأس. هذا أمر طبيعي لأول مرة.”

جلجل! خشخشه!

“لا ليست كذلك.”

تم دفع الهائجون، الذين كانوا يندفعون بتهور إلى الأمام.

“نعم. اقتلي. ثم امتصي قوتهم بقلب شاكر. هذه هي وظيفتنا.”

قطع!

“خوف كامل.”

تم تقطيع بعض الأشخاص غير المحظوظين إلى قسمين.

“لقد خسرتَ، وفزت أنا. وسوق العبيد لم يعد موجودًا.”

“استيقظ!”

‘انه حار…’

مع إلحاح المديرين التنفيذيين، بدأت عشيرة لاو بان تتشكل على عجل. ومع ذلك، فإنه سيكون انتهاكًا لمبدأ الهائجون إذا سمحوا لهم بفعل ذلك.

سقط الرأس المقطوع تمامًا في يد تشوي هيوك. واصل تشوي هيوك التحديق في الأمر وقال.

قعقعة.

“… يا لها من حمولة من الهراء.”

“الدم المتفجر…”

في هذا الوقت، واجه تشوي هيوك لاو بان.

أينما يمر تشو يونغجين، ينقسم الضباب مثل البحر الأحمر.

“آه! أهه!”

تحطم!

أصبحت، في مرحلة ما، منجذبة إلى كلمات رئيسها المليئة بقناعته.

ضربة واحدة قوية. رفع خصمه سلاحه بشكل انعكاسي لصده، لكن سيف تشو يونغجين قطع جسده إلى جزأين مع سلاحه. على الرغم من أن أسلحتهم ملطخة بإحصائيات الكارما والتحمل الجسدي، إلا أن ضرباته المتفجرة ستتجاهلهم جميعًا.

“لقد حذرتك.”

كفى تأثير ضرباته لتفجير شعر الناس من بعيد. أصبح أحد المديرين التنفيذيين في عشيرة لاو بان، الذي انقسمت جمجمته إلى قسمين، نبع ماء حار، لا يزال في وضع مستقيم. قشعريرة. في قطرات الدم التي استغرقت لحظة لتتساقط، عند هذا الشعور المرعب، ارتجف أعضاء عشيرة لاو بان قليلاً.

“نعم هذا صحيح.”

إذا كانت الضربة الفردية الساحقة لتشو يونغجين قد كسرت معنوياتهم، فإن سرعة لي جينهي تسبب الذعر.

“ماذا؟ من هذا؟”

اندفاع!

بدا تشوي هيوك غير مهتم حيث ألقى رأسه بعيدًا في المسافة.

انفجار! انفجار! انفجار!

“نعم. اقتلي. ثم امتصي قوتهم بقلب شاكر. هذه هي وظيفتنا.”

على الرغم من أنها استخدمت الدم المتفجر مثل تشو يونغجين، إلا أن حركاتها آلية أكثر من حركاته. طاردت الأعداء الهاربين كما لو انها فهد يطارد فريسته وتزرعهم في الأرض. بغض النظر عن الاتجاه الذي فروا منه أو كيف قاموا بسد الطريق، ستمسك بخصمها بمهارة وتطعنهم بسيفها. لم يتمكنوا من منعها. كما لو أن مصيرهم قد تم تحديده مسبقًا، حتى إيقاعها ثابت. تسببت هيئات رفاقهم المعلقة على الأرض، مثل الفراشات التي يتم تعليقها على الشاشة، في إثارة المزيد من الذعر.

تمتم تشوي هيوك وهو ينظر حوله في ساحة المعركة. انه طبيعي. لقد نفذوا إستراتيجيتهم الخاطفة بشكل صحيح، واستطلاعهم المسبق للعثور على مواقع المديرين التنفيذيين اتضح بشكل جيد. بعد وفاة كل قادتهم، تحولت عشيرة لاو بان إلى مجرد عصابة بسيطة.

“آه! أهه!”

داخل الضباب الكثيف، تم تحضير القرابين التي قُطعت أطرافها. قيدت التضحيات بإحكام، وغير قادرون على إطلاق الصراخ، وغير قادرون على المقاومة، وماتوا بصدور مفتوحة. أولئك الذين هم على دراية بهذا استمتعوا بالذبح وكانوا يذهبون أحيانًا ويغتصبون العبيد أو التضحيات، دون تمييز بين الجنسين. مع حدوث هذه الأعمال الفظيعة، أصبح المزاج داخل الضباب ساكنًا.

فروا رغم أنهم يعلمون أنه ميؤوس منه. وسرعان ما تم اصطيادهم.

عندما سقطت في حالة من الخزي، فكرت ‘ألا أنتمي إلى هنا؟ لم أكن أعرف أن الأمر سيكون على هذا النحو،’ وجهها رئيسها بهدوء.

في هذا الوقت، واجه تشوي هيوك لاو بان.

تم دفع الهائجون، الذين كانوا يندفعون بتهور إلى الأمام.

سقطت لاو بان في حالة من الارتباك.

بدا تشوي هيوك غير مهتم حيث ألقى رأسه بعيدًا في المسافة.

“لماذا؟ لماذا لا يتم ترحيلكم يا رفاق؟”

انه يوما قاسيا.

ان هذا المكان أراضي لاو بان. من الناحية المنطقية، لا بد أن جميع المستعمرين هنا قد مروا عبر البوابة تحت سلطته. إذا هذا هو الحال، فينبغي على لاو بان أن يتمكن من ترحيلهم متى أراد. في الواقع، من المستحيل التمرد. ومع ذلك، لم يتمكن لاو بان من إبعاد هؤلاء اللصوص الذين أتوا من أجله. وهذا ما جعله يقع في حالة من الارتباك.

لم يكن هناك أدنى تلميح من القسوة في صوت رئيسها. لقد أمرها كما لو يعلمها حقًا كيف تأكل المعكرونة.

“إنها المرة الأولى التي نرى فيها بعضنا البعض وجهًا لوجه.”

“لا بأس. لا بأس. نفس عميق.”

على عكس لاو بان المرتبك، بدأ تشوي هيوك في التحدث على مهل. لقد تقدم الوضع بالفعل إلى نقطة اللاعودة. لم يكن لاو بان يضاهي تشوي هيوك. كل من لاو بان وتشوي هيوك على علم بهذه الحقيقة.

“من هؤلاء الأوغاد!”

“هذا اللقيط الشرير!”

“نعم. نحتاج فقط إلى التفكير في عملنا – أن نصبح أقوى. وتكريم وطننا الصين. نحن بحاجة فقط إلى التفكير في أن نصبح أقوى وأكثر صرامة كمحاربين.”

ومع ذلك، لم يعترف لاو بان بذلك وبدأ جهوده الأخيرة. أصبح نصل الكارما عالمي. غطي سيف لاو بان بضوء أصفر وأخضر خافت. لكن-

لم تنظر لي جينهي حتى إلى الجثث لأنها بصقت بشكوى واستمرت. بدأ هائجون بالتدفق من مواقع مختلفة داخل الضباب.

كسر!

بشلت!

تمزق نصل الكارما الضعيف الخاص به بواسطة نصل الكارما لتشوي هيوك الأزرق العميق مثل أعماق المحيط.

ربما ذلك بسبب الكارما، لكن الأضواء في عيون لاو بان لا تزال مشرقة. حرك عضلات وجهه للتحدث بلعنة أخرى، لكن ذلك كان عبثًا. حيث لم يكن هناك من يستطيع الكلام بدون جسده.

رينجييج!

“نعم! نعم! شكرًا لك!”

“كحك!”

على الرغم من أنها استخدمت الدم المتفجر مثل تشو يونغجين، إلا أن حركاتها آلية أكثر من حركاته. طاردت الأعداء الهاربين كما لو انها فهد يطارد فريسته وتزرعهم في الأرض. بغض النظر عن الاتجاه الذي فروا منه أو كيف قاموا بسد الطريق، ستمسك بخصمها بمهارة وتطعنهم بسيفها. لم يتمكنوا من منعها. كما لو أن مصيرهم قد تم تحديده مسبقًا، حتى إيقاعها ثابت. تسببت هيئات رفاقهم المعلقة على الأرض، مثل الفراشات التي يتم تعليقها على الشاشة، في إثارة المزيد من الذعر.

لم ينقسم سيف لاو بان إلى قسمين، ولكن بدلاً من ذلك، اهتز بشدة قبل أن يتحطم، مما أدى إلى تمزيق يد لاو بان بشكل رهيب. لاو بان، الذي أمسك بيده عندما سقط على الأرض، رأى جثة أقوى خبير لديه، سيف القتل القاسي يي لونغ، الذي انقسم إلى قسمين. بجانبه جثة تسو تشين، الذي نصحه بشأن توخي الحذر من السيادي الهائج.

على الرغم من أن صوته الهادئ هدأها أكثر، على عكس ردها الصاخب، إلا أنها لا تزال غير قادرة على الطعن بسيفها.

“آرجج… أيها الوغد المجنون. لماذا عليك أن تفعل هذا؟!”

“ماذا؟ عن بيع العبيد؟ ها! يالها من مزحة. هل تعرف حتى عدد الأوغاد من عملاء الهائجون الخاصين بك من بين عملائنا؟”

يأس لاو بان.

 

“لقد حذرتك.”

“كحك!”

“ماذا؟ عن بيع العبيد؟ ها! يالها من مزحة. هل تعرف حتى عدد الأوغاد من عملاء الهائجون الخاصين بك من بين عملائنا؟”

سأل الرئيس. رد الشخص بسيف انشق فجأة، شق الضباب.

استنكر لاو بان.

أصبح عقلها ممزق ومشوشًا.

“الأوغاد المنافقون.”

تم دفع الهائجون، الذين كانوا يندفعون بتهور إلى الأمام.

عندما أدرك أنه لا يستطيع أن يضاهيه في القوة، بدأ لاو بان في الإدلاء بتصريحات ساخرة.

جلجل.

“المستعمر. هذا عندما تنظر إليه من جانب مشرق. كم من هؤلاء المستعمرين هم من أصحاب العقول الصحيحة؟ همم؟ لا، هل هذا خطأ؟ نحن بشر أيضًا، فهل نحتاج دائمًا إلى العيش في الجحيم؟ لقد وفرت لهم ببساطة منطقة راحة من أجل مصلحتهم! إذا لم يكن الأمر كذلك بفضلي، فهل تعتقد أن المستعمرين يمكن أن يحافظوا على عقلهم؟ هل تعتقد أنهم يمكن أن يتحملوا ضغوط المهام التي لا تنتهي؟! يخرج الناس فقط ليصبحوا مستعمرين لأن هناك طريقة لتخفيف هذا التوتر. إذا لم يكن الأمر كذلك بفضلي، فمن سيصبح مستعمرًا ملعونًا؟!”

على الرغم من أن العديد من أصحاب السيادة انتقدوا سوق العبيد الخاص بلاو بان، فإن أتباعهم، بعلمهم أو بدون علمهم، جاءوا إلى أراضي لاو بان لتخفيف الضغط المتراكم في أعماقهم. لا يهم ما إذا كانوا رجالًا أم نساء. خصوصا هائج. باتباع سياسة تشوي هيوك، خضعوا لمهام أكثر كثافة من أي شخص آخر. لهذا السبب، بمجرد أن بدأوا في الإعجاب بسوق العبيد، كانت هناك العديد من الحالات التي أصبحوا فيها منحرفين معروفين.

على الرغم من أن العديد من أصحاب السيادة انتقدوا سوق العبيد الخاص بلاو بان، فإن أتباعهم، بعلمهم أو بدون علمهم، جاءوا إلى أراضي لاو بان لتخفيف الضغط المتراكم في أعماقهم. لا يهم ما إذا كانوا رجالًا أم نساء. خصوصا هائج. باتباع سياسة تشوي هيوك، خضعوا لمهام أكثر كثافة من أي شخص آخر. لهذا السبب، بمجرد أن بدأوا في الإعجاب بسوق العبيد، كانت هناك العديد من الحالات التي أصبحوا فيها منحرفين معروفين.

“نعم. نحتاج فقط إلى التفكير في عملنا – أن نصبح أقوى. وتكريم وطننا الصين. نحن بحاجة فقط إلى التفكير في أن نصبح أقوى وأكثر صرامة كمحاربين.”

أخرج لاو بان كل الحقد الذي بداخله وشتم تشوي هيوك.

في تلك اللحظة، بدأ المسؤولون التنفيذيون في عشيرة لاو بان يتصرفون.

“ألم تقتلوا يا رفاق الآخرين؟ ما هو الشيء المختلف عنكم؟ أيها الوغد المنافق!”

جلجل، دوس، اندفاعة!

ومع ذلك، وجه تشوي هيوك لم يتغير. بدلا من ذلك، أصبح أكثر برودة.

“هذا… ليس شيئًا يجب أن يقلق الرجل الميت.”

جلجل! خشخشه!

في رد تشوي هيوك البارد، كان لاو بان يؤوي المزيد من الخبث. ‘ماذا؟ رجل ميت؟ أنا؟ هذا اللقيط!’ كان على وشك أن يبصق الشتائم مرة أخرى. تلك اللحظة-

“لقد حذرتك.”

اخترق سيف تشوي هيوك حلق لاو بان.

“الدم المتفجر…”

شهي. شهي.
َ
تحركت شفتا لاو بان، لكن لم يتم النطق بكلمات، فقط صوت الهواء المتدفق يُسمع.

“طعنة!”

أمسك تشوي هيوك بشعر لاو بان، وأخذ رأسه إلى الخارج وحدق في عينيه مباشرة. في تلك الحالة، حرك سيفه ببطء وقطع رأس لاو بان.

انفجار! انفجار! انفجار!

“لقد خسرتَ، وفزت أنا. وسوق العبيد لم يعد موجودًا.”

كان الهائجون، الذين تحركوا بموجب هذا المبدأ، وحشيون بشراسة.

جلجل.

أمسك تشوي هيوك بشعر لاو بان، وأخذ رأسه إلى الخارج وحدق في عينيه مباشرة. في تلك الحالة، حرك سيفه ببطء وقطع رأس لاو بان.

سقط الرأس المقطوع تمامًا في يد تشوي هيوك. واصل تشوي هيوك التحديق في الأمر وقال.

تدحرج رأسها على الأرض عبثا.

“اذا كان لديك ما تريد قوله، قله.”

ششك!

ربما ذلك بسبب الكارما، لكن الأضواء في عيون لاو بان لا تزال مشرقة. حرك عضلات وجهه للتحدث بلعنة أخرى، لكن ذلك كان عبثًا. حيث لم يكن هناك من يستطيع الكلام بدون جسده.

أصبحت، في مرحلة ما، منجذبة إلى كلمات رئيسها المليئة بقناعته.

بدا تشوي هيوك غير مهتم حيث ألقى رأسه بعيدًا في المسافة.

قطع!

{قتل السيادي تشوي هيوك السيادي لاو بان. إذا أثبتت مؤهلاتك في ‘مهمة السيادي’، فسيتم نقل كل سلطات لاو بان إليك. حتى ذلك الحين، سيتم إغلاق أراضي لاو بان المستعمرة. من الممكن العودة إلى الأرض من خلال البوابة، لكن لم يعد من الممكن الدخول إلى دراغونيك.}

“حاولي إغلاق عينيك.”

“إذن إنه هذا النوع من النظام.”

أخرج لاو بان كل الحقد الذي بداخله وشتم تشوي هيوك.

مهمة السيادي.

“أفهم.” ((لا اعرف لما لكن تذكرت هجون العمالة لما ارين تحول واكل رئيس عائلة تايبر.))

“هل سيكون هناك قتال مناسب هناك؟”

“اه اه…”

تمتم تشوي هيوك وهو ينظر حوله في ساحة المعركة. انه طبيعي. لقد نفذوا إستراتيجيتهم الخاطفة بشكل صحيح، واستطلاعهم المسبق للعثور على مواقع المديرين التنفيذيين اتضح بشكل جيد. بعد وفاة كل قادتهم، تحولت عشيرة لاو بان إلى مجرد عصابة بسيطة.

“لا ليست كذلك.”

“كم هو ممل.”

“أفهم!”

صغار الكتاكيت الذين اعتقدوا أنهم أقوياء. كانت المعارك ضد هذه الكتاكيت دائمًا مريرة ومملة. عليه أن يقاتل ضد أعداء حقيقيين، وليس هؤلاء الحمقى. أراد أن يقاتل ضد عدو حقيقي. أصبح جسد تشوي هيوك ساخنًا. عليه أن يصبح أقوى. أراد القتال ضد خصوم أقوى. سواء ذلك بسبب غرائزه التي أرادت الاستمتاع بالقتال أو بسبب الانتقام، فقد وصل إلى نقطة يصعب فيها التمييز بين أيهما.

“هذا… ليس شيئًا يجب أن يقلق الرجل الميت.”

**

“اه اه…”

في ذلك اليوم، انهارت عشيرة لاو بان. أصبح الوضع معروفاً للعالم من قبل الناجين الذين فروا عبر البوابة. ممر بين الأراضي المستعمرة، وانهيار سوق العبيد، وإغلاق بوابة لاو بان، وقدرة الهائجون القتالية المرعبة، أحدثت أخبار هذا الحادث موجات في جميع أنحاء العالم.

المجندة الجديدة المفاجئ هزت سيفها إلى الأمام بشكل انعكاسي. انزلق السيف بسلاسة في لحم ‘التضحية’ وطعنت قلبه.


كنت اتوقع قتال شيق اكثر… لكن لا تخافوا، الأرك الجي فاااير.

كنت اتوقع قتال شيق اكثر… لكن لا تخافوا، الأرك الجي فاااير.

فصل اليوم، استمتعوا~

“… يا لها من حمولة من الهراء.”

“أفهم.” ((لا اعرف لما لكن تذكرت هجون العمالة لما ارين تحول واكل رئيس عائلة تايبر.))

 

فروا رغم أنهم يعلمون أنه ميؤوس منه. وسرعان ما تم اصطيادهم.

اصوات هطول الامطار غمرت المياه مع طعن السيوف. لا أحد يستطيع أن يعرف من يقتل من. فقط، يقتربون فجأة ويطعنونهم. حقيقة أنهم لا يعرفون متى أو أين ستستهدفهم هذه السيوف هو الخوف بحد ذاته. صبغ الضباب باللون الأحمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط