نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 68

تقييم التقدم (2)

تقييم التقدم (2)

الفصل 68: تقييم التقدم (2)

كأنه تدرب وأصبح سعيد، بصوت مرح، مدّ الحارس يده وقال:

**تم تغير صورة ثلاثية الأبعاد إلى هولوغرام.

واصل تشوي هيوك سحب يده. عندما اتخذ خطوة، فعل ذلك أيضًا الذكاء الاصطناعي.

‘ارجوك اقبلني. سأكون بالتأكيد مفيد لك.’

“لنذهب معا.”

هذا ما بدا وكأنه يقول. فأجاب تشوي هيوك،

{…}

“حسناً.”

توقف في مكانه وحسب المعاني التي لا حصر لها وراء فعل ‘مد اليد’. الهجوم والسيطرة والمساعدة والسب والتحية… من بين أمور أخرى. لا يزال غير قادر على معرفة ما يعنيه ذلك من بين تلك السيناريوهات التي لا تعد ولا تحصى. لمعرفة المزيد عنه، مد يده بعناية. عندما حدث ذلك، اقترب تشوي هيوك بسرعة وأمسك بيده.

ثم رد الذكاء الاصطناعي بتقليد صوت تشوي هيوك.

“حسناً. افعل ما يحلو لك. تصرف كملك في عالم منهار. ومع ذلك، لا تقف في الطريق عندما أتعامل مع أتباع لاو بان. سوف تندم على ذلك.”

“حسناً.”

“مقدس… هل كانت هذه سفينة فضاء؟”

“…”

صرخ الذكاء الاصطناعي بصوت عالٍ. أراد أن يعبر عن فرحته.

الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يكن هذا الحارس يعرف لغة الإنسان بعد.

بدأت في التخلص من السيناريوهات التي لا تعد ولا تحصى من ذهنه. هجوم؟ لا. سب؟ كان هناك احتمال كبير بأن الأمر لم يكن كذلك. انقاذ؟ لا. ثم تحية؟ نصيحة؟

“قلت حسنا.”

فوجئ تشوي هيوك ومجموعته. تم نقل أفكار الذكاء الاصطناعي إلى أذهانهم.

عندما وافق تشوي هيوك، قام بتقليده ببساطة.

ومع ذلك، لم يكن صمته موافقة بل على العجز. كان يفكر حاليًا في أن كلمات تشوي هيوك لم تكن ناضجة الآن.

“قلت حسنا.”

“قلت حسنا.”

“…”

هذا هو اقتراح الرئيس شين ووجين. لكن تشوي هيوك شعر أن كلماته ما هي الا جهود غير مجدية. كانت وجهات النظر التي رأوا فيها هذا الوضع مختلفة للغاية.

ثم سار خلسة حول مجموعة تشوي هيوك. يبدو أنه يقرأ الحالة المزاجية. تنهد تشوي هيوك قبل أن يمد يده.

احتجت لي جينهي، وشعرت بالأسف لذلك، لكن تشوي هيوك لم يكن لديه خيار. نظرًا لأنه لم يستطع التواصل بالكلمات، لم تكن هناك طريقة أخرى.

توقف في مكانه وحسب المعاني التي لا حصر لها وراء فعل ‘مد اليد’. الهجوم والسيطرة والمساعدة والسب والتحية… من بين أمور أخرى. لا يزال غير قادر على معرفة ما يعنيه ذلك من بين تلك السيناريوهات التي لا تعد ولا تحصى. لمعرفة المزيد عنه، مد يده بعناية. عندما حدث ذلك، اقترب تشوي هيوك بسرعة وأمسك بيده.

لقد شعر بالاشمئزاز.

‘هاه؟’

هذا ما بدا وكأنه يقول. فأجاب تشوي هيوك،

كان يعتقد أنه لن يشعر بأي شيء لأنه هولوغرام، لكنه فوجئ بإحساس ناعم غير متوقع.

{أنا أعرف. ولكن للقيام بذلك، هناك حاجة لتهدئة علاقاتنا باعتذار. في هذا المزاج الحالي، لن يتعاون أولئك الذين يتعاونون عادةً.}

في كلتا الحالتين، كام كل شيء جيدًا. سحب تشوي هيوك يده.

لقد شعر بالاشمئزاز.

“لنذهب معا.”

ثم بصق،

هل تم نقل معناه؟ قلد الحارس كلمات تشوي هيوك مرة أخرى. ما كان مختلفًا هو،

“مقدس… هل كانت هذه سفينة فضاء؟”

“لنذهب معا.”

بذل الرئيس قصارى جهده لإرضاء تشوي هيوك، لكن تشوي هيوك قطعه. كان كوميديا. ما زالوا لا يفهمون واقعهم.

أخذ خطوة إلى الأمام، وسحبه تشوي هيوك.

كأنه تدرب وأصبح سعيد، بصوت مرح، مدّ الحارس يده وقال:

بدأت في التخلص من السيناريوهات التي لا تعد ولا تحصى من ذهنه. هجوم؟ لا. سب؟ كان هناك احتمال كبير بأن الأمر لم يكن كذلك. انقاذ؟ لا. ثم تحية؟ نصيحة؟

كان يعتقد أنه لن يشعر بأي شيء لأنه هولوغرام، لكنه فوجئ بإحساس ناعم غير متوقع.

واصل تشوي هيوك سحب يده. عندما اتخذ خطوة، فعل ذلك أيضًا الذكاء الاصطناعي.

ملاحظة: نارو نارو-1 هو أول صاروخ حامل لكوريا الجنوبية. فشلت المحاولتان الأوليان في الوصول إلى المدار، ونجحت المحاولة الثالثة.

تحدث الحارس مغير لهجته بطريقة غريبة،

 

“لنذهب معا.”

{هذا صحيح. كل هذا لأنني أفتقر. أنا آسف حقا. ومع ذلك، يرجى إعادة النظر والتراجع هذه المرة. لا أخطط لرعايتهم باستمرار. بالتأكيد سوف أتعامل مع هذا بمجرد أن أتمكن من الحفاظ على السلامة. ومع ذلك، هذا غير ممكن الآن. ما زلت بحاجة لقوتهم. وهناك حاجة إلى تهدئة الأوضاع. التراجع خطوة من أجل اتخاذ خطوتين للأمام. إذا أعطيت هذه المرة، يمكنني أن أسدد لك ضعف أو ثلاثة أضعاف المبلغ. لو سمحت. انظر إلى الأمر من المدى الطويل.}

“نعم.”

ثم بصق،

خطوة أخرى.

“لنذهب معا!”

الآن، كاد الذكاء الاصطناعي يعرف معناه. منذ أن أمسك تشوي هيوك بيده وكانا يسيران معًا، ‘لقد قبل اقتراحي!’

خرجت أنفاسه من تلقاء نفسها. كان محبطًا.

صرخ الذكاء الاصطناعي بصوت عالٍ. أراد أن يعبر عن فرحته.

ومع ذلك، استمر الرئيس شين ووجين في طرح اعتذار تشوي هيوك.

“لنذهب معا!”

الآن، كاد الذكاء الاصطناعي يعرف معناه. منذ أن أمسك تشوي هيوك بيده وكانا يسيران معًا، ‘لقد قبل اقتراحي!’

“نعم.”

“فقط ما الذي يجري…”

رد تشوي هيوك. غير الحارس لهجته قليلا مرة أخرى.

لكمة! بزت!

“لنذهب معا!”

حكم الحارس ببساطة. ‘حسنًا، نعم.’ -> ‘يفترض أن تكون إشارة إيجابية.’ ‘رفع الصوت أو النغمة.’ -> ‘زيادة احتمال أن يكون ذلك للتعبير عن الفرح. في حالة تكراره، سيتم ملاحظة رد فعل عدواني، ولكن ليس كافيًا لإحداث ضرر.’ -> ‘يفترض أنه تعبير سلبي’. هكذا، في الوقت الحالي، كان قادرًا على معرفة المعلومات التي يحتاجها.

صرخ بصوت أعلى.

{نعم نعم. لكن ألا نحتاج إلى حل المسائل الوطنية أولاً؟ إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فإن العلاقة بين الهائجين والجيش ستصل إلى نقطة اللاعودة. من فضلك فكر في المواطنين.}

“نعم. تمام.”

{…}

رد تشوي هيوك.

كم عدد القلوب التي لن ترفرف عند هذه الكلمة؟

“لنذهب معا!!!”

“مقدس… هل كانت هذه سفينة فضاء؟”

صرخ الحارس بصوت أعلى.

لكمة!

لكمة!

شعر الرئيس بقشعريرة في حلقه.

في النهاية، ضرب تشوي هيوك مؤخرة رأسه.

خطوة أخرى.

“هذا يكفي.”

“فقط ما الذي يجري…”

بزت.

{…}

بعد كل شيء، هو هولوغرام. بمجرد تطبيق قوة قوية، فإن المجال الكهرومغناطيسي، الذي تم إنشاؤه لتكرار حاسة اللمس، تشوه. مرت يد تشوي هيوك من خلال رأسه، ورأس الهولوغرام، الذي كان مغطى بضباب ثابت، تصدع. بعد مرور بضع ثوانٍ، عاد إلى شكله الأصلي. كان المشهد مخيفًا للغاية، لكن يبدو أن الذكاء الاصطناعي لم يمانع.

“سواء كان من الممكن أو لا يمكن اكتشافه بالرادارات، كان يجب أن تراه إذا كان لديك عيون! ماذا كان يفعل القمر الصناعي؟”

حكم الحارس ببساطة. ‘حسنًا، نعم.’ -> ‘يفترض أن تكون إشارة إيجابية.’ ‘رفع الصوت أو النغمة.’ -> ‘زيادة احتمال أن يكون ذلك للتعبير عن الفرح. في حالة تكراره، سيتم ملاحظة رد فعل عدواني، ولكن ليس كافيًا لإحداث ضرر.’ -> ‘يفترض أنه تعبير سلبي’. هكذا، في الوقت الحالي، كان قادرًا على معرفة المعلومات التي يحتاجها.

{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}

كأنه تدرب وأصبح سعيد، بصوت مرح، مدّ الحارس يده وقال:

وراء تشوي هيوك، الذي أنهى المكالمة، تمتم الذكاء الاصطناعي، نارو، كما لو كان يثرثر. يقوم حاليًا بجمع محادثات 8000 هائج على متن الطائرة وتحليل نظام اللغة البشرية.

“لنذهب معا~”

أدرك تشوي هيوك هذا أيضًا. ورأى أنه لا معنى لمزيد من الحديث.

كما لو أن هذه العبارة أصبحت أمرًا، اهتزت المدينة بسلاسة.

ظل الرئيس شين ووجين صامتا.

ووووو.

ومع ذلك، ضرب تشوي هيوك مؤخرة رأس الذكاء الاصطناعي.

هذا الصوت… كان مشابهًا لبدء تشغيل الكمبيوتر.

“لنذهب معا.”

ووش!

“ماذا؟ كان تحت الصيانة لأنك كنت تفتقر إلى الفنيين؟ ماذا…!”

سمعوا طنين مروحة تدور بسرعة عندما فجأة، أصبحت أجسادهم أثقل. بدا أن الجاذبية قد أصبحت أقوى.

في النهاية، ضرب تشوي هيوك مؤخرة رأسه.

“ماذا؟”

“لنذهب معا!”

فوجئ تشوي هيوك ومجموعته. تم نقل أفكار الذكاء الاصطناعي إلى أذهانهم.

“هوو…”

هنالك الأرض… وكانت مدينة الحصن وتشوي هيوك ومجموعته يحلقوا في الهواء وتدور حول الأرض.

أدرك تشوي هيوك هذا أيضًا. ورأى أنه لا معنى لمزيد من الحديث.

كانت مدينة الحصن تستعد حاليًا للإقلاع، وتم دفع أجسادهم إلى أسفل بسبب التسارع الصعودي.

“لكنني لم أفكر أبدًا في أن مكالمات الفيديو لن تعمل على سفينة الفضاء العظيمة هذه وأنه سيتعين علينا اللجوء إلى الاتصال ببساطة.”

“مقدس… هل كانت هذه سفينة فضاء؟”

توقف إقلاع سفينة الفضاء، التي كانت قادرة حتى على جعل عيون تشو يونغغين حزينة، مع كلمات تشوي هيوك وضربه في مؤخرة رأسه.

ارتجف جسد لي جينهي. حتى ريو هيونسونغ، الذي كان متعبًا باستمرار، أمتلك عيون مشرقة، بينما كان لدى بيك سيوين تعابير مندهشة. قال بحماس وهو يشعر بالقوة التي تسحبه إلى أسفل،

كان السبب في قراره مهاجمة لاو بان بسبب مساعيه للاستعمار وتركيز قدرة المستعمر. ومع ذلك، عندما فتح الغطاء، بدا الأمر كما لو أن السياسات القذرة ذات التأثيرات المختلفة شوهدت بوضوح. كما لو قمت بسحب خيط مزعج، فقط لجعله أطول؟

“… إذا كان ما فهمناه للتو صحيحًا، حيث انه قال إنه إطار سافر عبر الأبعاد… إنه ليس مجرد سفينة فضاء، بل مركبة فضائية يمكنها الالتواء واستخدامها لاستكشاف الفضاء السحيق!”

“لنذهب معا.”

الاستكشاف بين المجرات!

هذا الصوت… كان مشابهًا لبدء تشغيل الكمبيوتر.

كم عدد القلوب التي لن ترفرف عند هذه الكلمة؟

بينما يستمع إلى عذر الرئيس، حول تشوي هيوك نظرته إلى خارج سفينة الفضاء. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من ماهية التكنولوجيا، إلا أنه يرى الخارج بوضوح كما لو كان مصنوعًا من الزجاج. ومع ذلك، من الخارج، فهي بالتأكيد قلعة مبهمة، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على رؤية شيء كهذا. بإمكانه رؤية مشهد ليلي في سيول تحت قدميه. إذا ذهبوا إلى مستوى أعلى قليلاً، فسيكون قادرًا على رؤية العالم تحت قدميه.

ومع ذلك، ضرب تشوي هيوك مؤخرة رأس الذكاء الاصطناعي.

الاستكشاف بين المجرات!

لكمة! بزت!

“لنذهب معا!”

تشوع رأس الهولوغرام بالثابت.

احتجت لي جينهي، وشعرت بالأسف لذلك، لكن تشوي هيوك لم يكن لديه خيار. نظرًا لأنه لم يستطع التواصل بالكلمات، لم تكن هناك طريقة أخرى.

“هذا كثير جدا!”

احتجت لي جينهي، وشعرت بالأسف لذلك، لكن تشوي هيوك لم يكن لديه خيار. نظرًا لأنه لم يستطع التواصل بالكلمات، لم تكن هناك طريقة أخرى.

احتجت لي جينهي، وشعرت بالأسف لذلك، لكن تشوي هيوك لم يكن لديه خيار. نظرًا لأنه لم يستطع التواصل بالكلمات، لم تكن هناك طريقة أخرى.

ومع ذلك، تجاهله تشوي هيوك وتابع،

توقف إقلاع سفينة الفضاء، التي كانت قادرة حتى على جعل عيون تشو يونغغين حزينة، مع كلمات تشوي هيوك وضربه في مؤخرة رأسه.

تشوي هيوك ومحادثة الرئيس لا يسعها إلا أن تكون حساسة. كان هناك الكثير من الضحايا من كلا الجانبين.

“يا. انزل.”

“حسناً.”

ثم أضاف،

“…”

“أصدقاؤنا هناك في الأسفل.”

لم يكن الذكاء الاصطناعي قادرًا على فهم كلماته تمامًا، لكن في اللحظة التي تم ضربه على مؤخرة رأسه، فهم، ‘آه، يبدو أنه لا يريدني أن أفعل هذا.’ ألغى الإقلاع. لم تقلع مدينة الحصن، التي هبطت على الأرض، إلا بعد أن وصل الهائجون، الذين كانوا يستريحون.

ارتجف جسد لي جينهي. حتى ريو هيونسونغ، الذي كان متعبًا باستمرار، أمتلك عيون مشرقة، بينما كان لدى بيك سيوين تعابير مندهشة. قال بحماس وهو يشعر بالقوة التي تسحبه إلى أسفل،

**

سمعوا طنين مروحة تدور بسرعة عندما فجأة، أصبحت أجسادهم أثقل. بدا أن الجاذبية قد أصبحت أقوى.

“يا إلهي يا إلهي.”

استدارت لي جينهي بحماس. كانت مشهد ليلي في سيول منتشر تحت قدميها. المشهد الليلي الذي رأوه في الهواء منحهم إحساسًا مدهشًا بالحرية والعذوبة. دارت حول المكان وذراعاها منتشرتان. كان جسدها مائلاً لأن لديها ذراع واحدة فقط.

بذل الرئيس قصارى جهده لإرضاء تشوي هيوك، لكن تشوي هيوك قطعه. كان كوميديا. ما زالوا لا يفهمون واقعهم.

“من المؤسف. اعتقدت أن تكنولوجيا هذا المكان يمكن أن تساعد. ”

“نعم. تمام.”

نقر بيك سيوين على لسانه وهو يشاهد لي جينهي وهي تدور.

ومع ذلك، لم يكن صمته موافقة بل على العجز. كان يفكر حاليًا في أن كلمات تشوي هيوك لم تكن ناضجة الآن.

“ماذا نستطيع ان نفعل؟ يقول نارو إنه لا يزال غير مألوف لأبناء الأرض. قال أن كل المعدات هنا مخصصة للترويض. وهذا ليس بالسوء الذي يبدو عليه.”

أصبح شين ووجين في حيرة من أمره بسبب كلماته. من الواضح أن تشوي هيوك كان يعرف ما الذي يجري. الأمر الذي جعله أكثر قلقًا. ‘الشخص الذي يعرف كل هذا لا يزال يتصرف بهذه الطريقة؟’ على الرغم من أن المرارة تصاعدت في الداخل، إلا أنه عمل بجد لإرضاء تشوي هيوك.

لمعت لي جينهي ببرودة وهي تلف ذراعها في الهواء.

خرجت أنفاسه من تلقاء نفسها. كان محبطًا.

نارو هو الاسم الذي أعطته للذكاء الاصطناعي. يبدو أن إقلاعهم قد ترك لها انطباعًا كبيرًا. قال بيك سيوين أن الاسم لم يكن محظوظًا، لكن لي جينهي قالت بعناد، “نارو الخاص بنا ليس هكذا!” وهكذا تم تحديد اسمه.

“لنذهب معا.”

ملاحظة: نارو

نارو-1 هو أول صاروخ حامل لكوريا الجنوبية. فشلت المحاولتان الأوليان في الوصول إلى المدار، ونجحت المحاولة الثالثة.

“ماذا نستطيع ان نفعل؟ يقول نارو إنه لا يزال غير مألوف لأبناء الأرض. قال أن كل المعدات هنا مخصصة للترويض. وهذا ليس بالسوء الذي يبدو عليه.”

“لكنني لم أفكر أبدًا في أن مكالمات الفيديو لن تعمل على سفينة الفضاء العظيمة هذه وأنه سيتعين علينا اللجوء إلى الاتصال ببساطة.”

عندها فقط، غيّر تشوي هيوك الحالة المزاجية.

أراد الرئيس، الذي هرب من الفوضى، إجراء مكالمة فيديو، لكن لأنهم كانوا في الفضاء الخارجي، نارو بهم الأمر بالتواصل من خلال مكالمة هاتفية بسيطة. إذا قام Naro بتحليل التكنولوجيا البشرية، فسيكون بالتأكيد قادرًا على دعم مكالمات الفيديو، لكن هذا كان كثيرًا في الوقت الحالي لأنهم لم يكونوا قادرين على التواصل بسلاسة بعد.

اقترح شين ووجين مرة أخرى. شم تشوي هيوك،

نظر بيك سيوين إلى تشوي هيوك، الذي كان على الهاتف.

“…”

تشوي هيوك ومحادثة الرئيس لا يسعها إلا أن تكون حساسة. كان هناك الكثير من الضحايا من كلا الجانبين.

{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}

على الرغم من أنهم اتفقوا على أن هذا بدأ بالصدفة بسبب لعنة المراقبين بلا عيون وأن أيًا من الجانبين ليس لديه نية لمحاربة بعضهم البعض، كانت المشكلة هي كيفية حل الموقف.

“هذا يكفي.”

تصرف تشوي هيوك بطريقة تقلل من الخسائر للهائجون، لكن هذا بدا وكأنه قتل مفرط من وجهة نظر الرئيس. كان مزاج جيشه فوضوياً. لقد أرادوا اعتذار تشوي هيوك.

“نعم. تمام.”

{لذا فهمت بوضوح ظروف القائد تشوي هيوك، ومع ذلك، من وجهة نظرهم التي مات فيها رفاقهم، لا يسعهم إلا أن يشعروا بخيبة أمل. إنه إجراء شكلي. يرجى التعبير عن تعازيك للموتى والاعتذار. إذا قلت هذه الكلمات القليلة، فسنمنح الهائجين التعويض المناسب عن خسائرهم.}

هنالك الأرض… وكانت مدينة الحصن وتشوي هيوك ومجموعته يحلقوا في الهواء وتدور حول الأرض.

هذا هو اقتراح الرئيس شين ووجين. لكن تشوي هيوك شعر أن كلماته ما هي الا جهود غير مجدية. كانت وجهات النظر التي رأوا فيها هذا الوضع مختلفة للغاية.

“لكنني لم أفكر أبدًا في أن مكالمات الفيديو لن تعمل على سفينة الفضاء العظيمة هذه وأنه سيتعين علينا اللجوء إلى الاتصال ببساطة.”

قلب تشو هيوك اقتراح الرئيس.

بذل الرئيس قصارى جهده لإرضاء تشوي هيوك، لكن تشوي هيوك قطعه. كان كوميديا. ما زالوا لا يفهمون واقعهم.

“لا. سأقدم لك اقتراحا. قم بمطاردة كل شخص تحت إمرتك ينتسب إلى أتباع لاو بان. إنهم المسؤولون بالكامل عن حدث اليوم.”

{…}

ومع ذلك، استمر الرئيس شين ووجين في طرح اعتذار تشوي هيوك.

“هذا يكفي.”

{أنا أعرف. ولكن للقيام بذلك، هناك حاجة لتهدئة علاقاتنا باعتذار. في هذا المزاج الحالي، لن يتعاون أولئك الذين يتعاونون عادةً.}

“يا إلهي يا إلهي.”

ومع ذلك، تجاهله تشوي هيوك وتابع،

تحول المزاج المحبط إلى حد حاد مثل طرف الشفرة.

“لاو بان والجماعات التي تعاونت معه لا تساعد في قتال البشرية. سوف يخلقون فقط انقسامات غير ضرورية وخسائر غير ضرورية مثل اليوم. نحن بحاجة إلى تعاون دولي.”

هنالك الأرض… وكانت مدينة الحصن وتشوي هيوك ومجموعته يحلقوا في الهواء وتدور حول الأرض.

{نعم نعم. لكن ألا نحتاج إلى حل المسائل الوطنية أولاً؟ إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فإن العلاقة بين الهائجين والجيش ستصل إلى نقطة اللاعودة. من فضلك فكر في المواطنين.}

“من المؤسف. اعتقدت أن تكنولوجيا هذا المكان يمكن أن تساعد. ”

“لأننا تركناهم بمفردهم ونحن نعلم أنه كان خطأ، فهذا هو سبب وصولنا إلى هذه النقطة. لا يمكننا دفعه إلى الوراء أكثر من ذلك.”

**

{بالطبع. بالتأكيد سوف ننظر في هذه المسألة. ومع ذلك، أولاً…}

لقد شعر بالاشمئزاز.

شعر الرئيس وكأن حلقه يحترق.

شعر تشوي هيوك أن كل هذا كان هزليًا. رد على الرئيس الذي يبرر نفسه.

لم تكن هذه محادثة حتى. لم يكلف تشوي هيوك عناء الرد بشكل صحيح. كما لو كان يقرأ نصًا، قال فقط ما سيقوله. عانى الرئيس لأن محادثاتهما كانت متوازية. حتى أنه شعر بالإحباط. ‘هل هذا الرجل يفهم حتى ما أقوله؟’

هنالك الأرض… وكانت مدينة الحصن وتشوي هيوك ومجموعته يحلقوا في الهواء وتدور حول الأرض.

عندها فقط، غيّر تشوي هيوك الحالة المزاجية.

تحول المزاج المحبط إلى حد حاد مثل طرف الشفرة.

هو، الذي اتخذ موقف ‘استمع إذا أردت’، بدأ في استجواب الرئيس مباشرة.

“لنذهب معا!!!”

“دعنا نقسم الحق والباطل بشكل صحيح. لا يمكننا التغاضي عن مسؤولية الحكومة في هذا الحادث. غالبية القتلة الذين استهدفوني كانوا من الأجانب. ماذا فعلت أثناء دخولهم البلاد وكانوا يزحفون إلى حديقة مارونييه؟ ألم تعلم أن لاو بان كان يستهدفني؟ لا توجد طريقة لان لا تفعل. كنت تعرف هذا بوضوح. ومع ذلك، لم تفعل شيئًا. ماذا كانت نتيجة ذلك؟ من وجهة نظري، هل هناك أي سبب يجعلني لا أصدق أن الحكومة كانت في نفس الجانب مع القتلة؟ إذا كنت ترغب في تهدئة علاقتنا، فقم أولاً بمطاردة أولئك المرتبطين.”

قلب تشو هيوك اقتراح الرئيس.

تحول المزاج المحبط إلى حد حاد مثل طرف الشفرة.

صرخ الذكاء الاصطناعي بصوت عالٍ. أراد أن يعبر عن فرحته.

شعر الرئيس بقشعريرة في حلقه.

هو، الذي اتخذ موقف ‘استمع إذا أردت’، بدأ في استجواب الرئيس مباشرة.

{لا، هذا… لا تقل لي أنك تعتقد أن لي يد في هذا؟ هذا سوء فهم. القائد تشوي هيوك. أنت تعرف الظروف من جانبنا.}

خرجت أنفاسه من تلقاء نفسها. كان محبطًا.

بينما يستمع إلى عذر الرئيس، حول تشوي هيوك نظرته إلى خارج سفينة الفضاء. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من ماهية التكنولوجيا، إلا أنه يرى الخارج بوضوح كما لو كان مصنوعًا من الزجاج. ومع ذلك، من الخارج، فهي بالتأكيد قلعة مبهمة، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على رؤية شيء كهذا. بإمكانه رؤية مشهد ليلي في سيول تحت قدميه. إذا ذهبوا إلى مستوى أعلى قليلاً، فسيكون قادرًا على رؤية العالم تحت قدميه.

بينما جلس تشوي هيوك ثابتًا وينظم أفكاره، جن جنون البيت الأزرق.

شعر تشوي هيوك أن كل هذا كان هزليًا. رد على الرئيس الذي يبرر نفسه.

“يا إلهي يا إلهي.”

“أنا أعرف. ظروفك. لا يمكنك السيطرة على البلد بشكل كامل. لقد تباطأ انضباط المسؤولين الحكوميين، وأغلبية المستعمرين والجنود الذين تحت إمرتك لا يبحثون إلا عما أمامهم. ربما كان هو نفسه هذه المرة. سيكون هناك بالتأكيد من هم في مناصب مهمة لهم صلات مع لاو بان، ولم تتمكن من السيطرة عليهم. أنت تعتبرهم قوة تحافظ على كوريا. من أجل أمن البلد، لا يمكنك القضاء عليهم على عجل. أليس هذا صحيحا؟ لذلك أنت بحاجة إلى اعتذاري. نظرًا لأنك بحاجة إلى تلبية احتياجاتهم، فهم يواصلون التعاون معك. حتى تتمكن من الاستمرار في الحفاظ على كوريا.”

“لكن هل تعرف حتى ما حصلنا عليه من هذه الرسالة السيادية؟ لا، أليس كذلك؟ إن قوتك الجوية في حالة من الفوضى المطلقة. أتمنى أن تعيش طويلا معهم. بأمان.”

أصبح شين ووجين في حيرة من أمره بسبب كلماته. من الواضح أن تشوي هيوك كان يعرف ما الذي يجري. الأمر الذي جعله أكثر قلقًا. ‘الشخص الذي يعرف كل هذا لا يزال يتصرف بهذه الطريقة؟’ على الرغم من أن المرارة تصاعدت في الداخل، إلا أنه عمل بجد لإرضاء تشوي هيوك.

“نعم.”

{هذا صحيح. كل هذا لأنني أفتقر. أنا آسف حقا. ومع ذلك، يرجى إعادة النظر والتراجع هذه المرة. لا أخطط لرعايتهم باستمرار. بالتأكيد سوف أتعامل مع هذا بمجرد أن أتمكن من الحفاظ على السلامة. ومع ذلك، هذا غير ممكن الآن. ما زلت بحاجة لقوتهم. وهناك حاجة إلى تهدئة الأوضاع. التراجع خطوة من أجل اتخاذ خطوتين للأمام. إذا أعطيت هذه المرة، يمكنني أن أسدد لك ضعف أو ثلاثة أضعاف المبلغ. لو سمحت. انظر إلى الأمر من المدى الطويل.}

“لكنني لم أفكر أبدًا في أن مكالمات الفيديو لن تعمل على سفينة الفضاء العظيمة هذه وأنه سيتعين علينا اللجوء إلى الاتصال ببساطة.”

اقترح شين ووجين مرة أخرى. شم تشوي هيوك،

لم يستطع شين ووجين الرد. كشف تشوي هيوك عن أفكار الرئيس الداخلية.

”المدى الطويل؟ من المدى الطويل، تقول؟”

“لكنني لم أفكر أبدًا في أن مكالمات الفيديو لن تعمل على سفينة الفضاء العظيمة هذه وأنه سيتعين علينا اللجوء إلى الاتصال ببساطة.”

ثم بصق،

“دعنا نقسم الحق والباطل بشكل صحيح. لا يمكننا التغاضي عن مسؤولية الحكومة في هذا الحادث. غالبية القتلة الذين استهدفوني كانوا من الأجانب. ماذا فعلت أثناء دخولهم البلاد وكانوا يزحفون إلى حديقة مارونييه؟ ألم تعلم أن لاو بان كان يستهدفني؟ لا توجد طريقة لان لا تفعل. كنت تعرف هذا بوضوح. ومع ذلك، لم تفعل شيئًا. ماذا كانت نتيجة ذلك؟ من وجهة نظري، هل هناك أي سبب يجعلني لا أصدق أن الحكومة كانت في نفس الجانب مع القتلة؟ إذا كنت ترغب في تهدئة علاقتنا، فقم أولاً بمطاردة أولئك المرتبطين.”

“هل لدينا الوقت حتى؟”

حكم الحارس ببساطة. ‘حسنًا، نعم.’ -> ‘يفترض أن تكون إشارة إيجابية.’ ‘رفع الصوت أو النغمة.’ -> ‘زيادة احتمال أن يكون ذلك للتعبير عن الفرح. في حالة تكراره، سيتم ملاحظة رد فعل عدواني، ولكن ليس كافيًا لإحداث ضرر.’ -> ‘يفترض أنه تعبير سلبي’. هكذا، في الوقت الحالي، كان قادرًا على معرفة المعلومات التي يحتاجها.

{…}

“لنذهب معا.”

لم يستطع شين ووجين الرد. كشف تشوي هيوك عن أفكار الرئيس الداخلية.

بعد كل شيء، هو هولوغرام. بمجرد تطبيق قوة قوية، فإن المجال الكهرومغناطيسي، الذي تم إنشاؤه لتكرار حاسة اللمس، تشوه. مرت يد تشوي هيوك من خلال رأسه، ورأس الهولوغرام، الذي كان مغطى بضباب ثابت، تصدع. بعد مرور بضع ثوانٍ، عاد إلى شكله الأصلي. كان المشهد مخيفًا للغاية، لكن يبدو أن الذكاء الاصطناعي لم يمانع.

“السيد سيادة الرئيس، سأقول هذا بوضوح. البلد، السلامة، انساهم. ألا تستطيع أن ترى؟ الأرض تنهار. الشيء الوحيد الذي نحتاجه هو جيش. ليس جيشًا يستخدم عقله لملء بطونهم. جيش قتال حقيقي. الجنود التافهون ليسوا جنودًا بل قمامة. ليست هناك حاجة إليها. نظفهم. عندها فقط يمكننا أن نعيش.”

شعر الرئيس وكأن حلقه يحترق.

لقد شعر بالاشمئزاز.

واصل تشوي هيوك سحب يده. عندما اتخذ خطوة، فعل ذلك أيضًا الذكاء الاصطناعي.

بينما كان العالم ينهار… هناك من هم راضين، أولئك الذين فكروا فقط في ملء بطونهم، أولئك الذين تآمروا وقتلوا المحاربين البارزين، أولئك الذين خطوا على الإمكانات، وأولئك الذين جعلوا الوحدة صعبة.

“هوو…”

“أين الأمان عندما نعيش بالفعل في الجحيم؟ الآن ليس الوقت المناسب للبحث عن الأمان، ولكن الوقت المناسب لتقليص الأمور وإعادة البناء. إذا لم نفعل ذلك، فسوف يموت العالم. ألا تفهم؟”

“لا. سأقدم لك اقتراحا. قم بمطاردة كل شخص تحت إمرتك ينتسب إلى أتباع لاو بان. إنهم المسؤولون بالكامل عن حدث اليوم.”

{…}

كما لو أن هذه العبارة أصبحت أمرًا، اهتزت المدينة بسلاسة.

ظل الرئيس شين ووجين صامتا.

تشوع رأس الهولوغرام بالثابت.

ومع ذلك، لم يكن صمته موافقة بل على العجز. كان يفكر حاليًا في أن كلمات تشوي هيوك لم تكن ناضجة الآن.

نظر بيك سيوين إلى تشوي هيوك، الذي كان على الهاتف.

أدرك تشوي هيوك هذا أيضًا. ورأى أنه لا معنى لمزيد من الحديث.

أراد الرئيس، الذي هرب من الفوضى، إجراء مكالمة فيديو، لكن لأنهم كانوا في الفضاء الخارجي، نارو بهم الأمر بالتواصل من خلال مكالمة هاتفية بسيطة. إذا قام Naro بتحليل التكنولوجيا البشرية، فسيكون بالتأكيد قادرًا على دعم مكالمات الفيديو، لكن هذا كان كثيرًا في الوقت الحالي لأنهم لم يكونوا قادرين على التواصل بسلاسة بعد.

“حسناً. افعل ما يحلو لك. تصرف كملك في عالم منهار. ومع ذلك، لا تقف في الطريق عندما أتعامل مع أتباع لاو بان. سوف تندم على ذلك.”

“سواء كان من الممكن أو لا يمكن اكتشافه بالرادارات، كان يجب أن تراه إذا كان لديك عيون! ماذا كان يفعل القمر الصناعي؟”

{القائد تشوي هيوك… لا تتصرف بهذه المشاعر…}

“لماذا يأتي هذا التقرير الآن فقط؟!”

بذل الرئيس قصارى جهده لإرضاء تشوي هيوك، لكن تشوي هيوك قطعه. كان كوميديا. ما زالوا لا يفهمون واقعهم.

“ماذا نستطيع ان نفعل؟ يقول نارو إنه لا يزال غير مألوف لأبناء الأرض. قال أن كل المعدات هنا مخصصة للترويض. وهذا ليس بالسوء الذي يبدو عليه.”

“لكن هل تعرف حتى ما حصلنا عليه من هذه الرسالة السيادية؟ لا، أليس كذلك؟ إن قوتك الجوية في حالة من الفوضى المطلقة. أتمنى أن تعيش طويلا معهم. بأمان.”

عندها فقط، غيّر تشوي هيوك الحالة المزاجية.

ثم أنهى المكالمة.

استدارت لي جينهي بحماس. كانت مشهد ليلي في سيول منتشر تحت قدميها. المشهد الليلي الذي رأوه في الهواء منحهم إحساسًا مدهشًا بالحرية والعذوبة. دارت حول المكان وذراعاها منتشرتان. كان جسدها مائلاً لأن لديها ذراع واحدة فقط.

“هوو…”

اقترح شين ووجين مرة أخرى. شم تشوي هيوك،

خرجت أنفاسه من تلقاء نفسها. كان محبطًا.

لكمة!

كان السبب في قراره مهاجمة لاو بان بسبب مساعيه للاستعمار وتركيز قدرة المستعمر. ومع ذلك، عندما فتح الغطاء، بدا الأمر كما لو أن السياسات القذرة ذات التأثيرات المختلفة شوهدت بوضوح. كما لو قمت بسحب خيط مزعج، فقط لجعله أطول؟

“… إذا كان ما فهمناه للتو صحيحًا، حيث انه قال إنه إطار سافر عبر الأبعاد… إنه ليس مجرد سفينة فضاء، بل مركبة فضائية يمكنها الالتواء واستخدامها لاستكشاف الفضاء السحيق!”

كان التعامل مع هؤلاء مثل لاو بان أسهل. لأنه يمكن ببساطة قتلهم جميعًا. كان هذا ببساطة محبطًا، ولم يكن الأمر كما لو بإمكانه قتلهم…

“لنذهب معا!!!”

“الأرض… تنهار. الأرض… تنهار.”

“لنذهب معا.”

وراء تشوي هيوك، الذي أنهى المكالمة، تمتم الذكاء الاصطناعي، نارو، كما لو كان يثرثر. يقوم حاليًا بجمع محادثات 8000 هائج على متن الطائرة وتحليل نظام اللغة البشرية.

صرخ الذكاء الاصطناعي بصوت عالٍ. أراد أن يعبر عن فرحته.

**

“الأرض… تنهار. الأرض… تنهار.”

بينما جلس تشوي هيوك ثابتًا وينظم أفكاره، جن جنون البيت الأزرق.

اصيبت كل منظمة راقبت انطلاق مدينة الحصن من مقاطعة سيونغبوك بالجنون. بينما كانوا مندهشين بالفعل من القوة العسكرية للهائجون، سقطت طائرة ذات تكنولوجيا عالية لا يمكن تصورها في أيدي الهائجون.

“ماذا؟ ماذا؟ هناك ماذا فوق يويدو؟”

فوجئ تشوي هيوك ومجموعته. تم نقل أفكار الذكاء الاصطناعي إلى أذهانهم.

”جسم غامض؟ القلعة في السماء، لابوتا؟ مركبة فضائية عسكرية؟ فقط ما فوقها؟! في كلتا الحالتين، قلت إن الهائجين على متنها؟”

تشوع رأس الهولوغرام بالثابت.

“لماذا يأتي هذا التقرير الآن فقط؟!”

الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يكن هذا الحارس يعرف لغة الإنسان بعد.

“سواء كان من الممكن أو لا يمكن اكتشافه بالرادارات، كان يجب أن تراه إذا كان لديك عيون! ماذا كان يفعل القمر الصناعي؟”

بعد كل شيء، هو هولوغرام. بمجرد تطبيق قوة قوية، فإن المجال الكهرومغناطيسي، الذي تم إنشاؤه لتكرار حاسة اللمس، تشوه. مرت يد تشوي هيوك من خلال رأسه، ورأس الهولوغرام، الذي كان مغطى بضباب ثابت، تصدع. بعد مرور بضع ثوانٍ، عاد إلى شكله الأصلي. كان المشهد مخيفًا للغاية، لكن يبدو أن الذكاء الاصطناعي لم يمانع.

“ماذا؟ كان تحت الصيانة لأنك كنت تفتقر إلى الفنيين؟ ماذا…!”

ظل الرئيس شين ووجين صامتا.

لم يكن البيت الأزرق فقط.

”جسم غامض؟ القلعة في السماء، لابوتا؟ مركبة فضائية عسكرية؟ فقط ما فوقها؟! في كلتا الحالتين، قلت إن الهائجين على متنها؟”

اصيبت كل منظمة راقبت انطلاق مدينة الحصن من مقاطعة سيونغبوك بالجنون. بينما كانوا مندهشين بالفعل من القوة العسكرية للهائجون، سقطت طائرة ذات تكنولوجيا عالية لا يمكن تصورها في أيدي الهائجون.

نارو هو الاسم الذي أعطته للذكاء الاصطناعي. يبدو أن إقلاعهم قد ترك لها انطباعًا كبيرًا. قال بيك سيوين أن الاسم لم يكن محظوظًا، لكن لي جينهي قالت بعناد، “نارو الخاص بنا ليس هكذا!” وهكذا تم تحديد اسمه.

“فقط ما الذي يجري…”

ومع ذلك، استمر الرئيس شين ووجين في طرح اعتذار تشوي هيوك.

لقد انهار الملعب الذي اعتادوا عليه خلال العامين الماضيين، وتم إنشاء ساحة جديدة.

صرخ الحارس بصوت أعلى.


قاعد اضحك على حال شين ووجين، يشبه الكثير من السياسين في عالمنا الحالي. مش بس السياسين، دا كمان الناس الطبيعية، بيتصرفوا بجبن وخوف وبدون شخصية بإسم “الحفاظ على السلام العام.”

ثم سار خلسة حول مجموعة تشوي هيوك. يبدو أنه يقرأ الحالة المزاجية. تنهد تشوي هيوك قبل أن يمد يده.

مهزأ.

“السيد سيادة الرئيس، سأقول هذا بوضوح. البلد، السلامة، انساهم. ألا تستطيع أن ترى؟ الأرض تنهار. الشيء الوحيد الذي نحتاجه هو جيش. ليس جيشًا يستخدم عقله لملء بطونهم. جيش قتال حقيقي. الجنود التافهون ليسوا جنودًا بل قمامة. ليست هناك حاجة إليها. نظفهم. عندها فقط يمكننا أن نعيش.”

‘ارجوك اقبلني. سأكون بالتأكيد مفيد لك.’

 

في النهاية، ضرب تشوي هيوك مؤخرة رأسه.

**

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط