نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 96

في الأنقاض (2)

في الأنقاض (2)

الفصل 96: في الأنقاض (2)

ركزت مدفعية الهائجين نيرانها على الكبريتات التي ظهرت في المسافة وقامت بإسقاطها بشكل استباقي.

 

انتهت معركتهم الأولى على نجم كايين.

في غمضة عين، اندفعت الدبابات في حشد من المستعمرين. صرخت الوحوش التي بدت وكأن أحدًا قد كومة الخِرَق على هيئة إنسان، “شاع!” صوت مزعج، حيث وقفوا هناك.

“ماذا تقول؟! من هو دونغسو؟!”

 

“تكوين عدونا مختلف تمامًا عما سمعناه من القائدة ماك. سنتخلى عن تكتيكنا الحالي. أولاً، سننشئ تشكيلات وتكتيكات لمواجهة الوحوش التي واجهناها. أيضًا، سنستعد مسبقًا للوحوش التي من المحتمل أن تظهر.”

“ايويك!”

كانت الصراعات تندلع في أماكن مختلفة.

 

 

ومع ذلك، فإن المستعمرين القريبين خافوا عندما بدأوا في التراجع.

وسط هذا الاختيار القاسي، استمر انفجار السولولاك، وبدا أن الكابوس يزداد سوءًا. ومع ذلك، سرعان ما انتهى الكابوس. ربما كان وحش الليل متعبًا، لكن وميضه أصبح أبطأ. ثم توقف. عندما توقف الوميض، توقف الهجوم.

 

ومع ذلك، فإن المستعمرين القريبين خافوا عندما بدأوا في التراجع.

“كارما! يتم امتصاص الكارما الخاصة بي!”

الرجل الذي طعن رفيقه كان قادرًا على تحمل الانفجار بـ ‘الحاجز’ الذي أنشأه شبح الجائع. للبقاء على قيد الحياة، تخلى البعض عن الشعور بالأسف واندفعوا نحو رفاقهم مع وجود شبح جائع في يدهم. حدث هذا في كل مكان.

 

 

صرخ مستعمر فار.

قفزت قوات لي جينهي، التي كانت تمتلك قدرة لا تصدق على الحركة، مثل الجنادب.

 

“كارما! يتم امتصاص الكارما الخاصة بي!”

كانت فوضى.

 

 

 

تصاعد الإحباط داخل تشوي هيوك. منذ أن قيل لهم إنها فرصة لاكتساب الخبرة، قام كل مشرف بإحضار كل مستعمريهم القتاليين. وهذا هو السبب أيضًا في قيام تشوي هيوك بإحضار الملايين من المحاربين بنفسه. ومع ذلك، ماذا يمكن أن يفعلوا بالأرقام؟

كان هناك مستعمر شجاع بنجمتين حاول القضاء على سولولاك قبل أن ينفجر. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الوتيرة المتسارعة لامتصاص الكارما عندما اقترب وانهار عند أقدام السولولاك. جف جسده مثل المومياء وتناثر مثل الغبار. فقط أولئك الذين فوق مستوى 3 نجوم يمكنهم بالكاد تحمل امتصاص الكارما للسولولاك.

 

 

من وجهة نظر تشوي هيوك، كانوا ضعفاء بشكل مثير للشفقة.

 

 

 

حفيف!

غادرت لي جينهي، مع المدفعية كمرافقة، لاستكشاف الأنقاض.

 

 

غطس تشوي هيوك. انقض على الأرض مثل الشبح وشق السولاك إلى قسمين. سيحاول سولولاك أن يمتص الكارما، وكلما اقترب، زادت سرعة امتصاصهم، ومع ذلك، كانت كلها مهزلة أثرت فقط على المحاربين ذوي المستوى المنخفض الذين يفتقرون إلى كل من التحكم والجزاء.

 

 

 

أعطى تشوي هيوك العشائر الصغيرة والمتوسطة الحجم الهاربة نظرة مثيرة للشفقة. لم تكن السولولاك وحوشًا يمكن تجنبها بهذه الطريقة. بدلاً من ذلك، كانوا وحوشًا خطيرة من شأنهم أن يتركوا ضربة خطيرة لقوات الشخص إذا لم تقم بالقضاء عليهم بمجرد ظهورهم. ومع ذلك، فإن هذه العشائر لم تحاول حتى مهاجمة السولاك وكانت مشغولة بمحاولة الفرار.

في اللحظة التي اجتمع فيها الجميع، ذهب تشوي هيوك مباشرة إلى النقطة.

 

أيضا… الخونة الذين قتلوا رفاقهم لإنقاذ حياتهم بقوا كذلك.

‘متى يستحقون احترامهم؟’

كان مزاج الجيش هو الأسوأ.

 

**

شعر تشوي هيوك أنهم سيكونون مناسبين للاستخدام فقط عندما يكونون على مستوى الهائجين. عندما فكر في المدة التي سيستغرقها استخدام هذه العشائر، بدا أنها بعيدة جدًا… ومع ذلك، كان عليه حاليًا إنقاذهم.

“الجحيم تقول؟ وأنت لم تركض؟”

 

 

قفز تشوي هيوك حوله وهو ينزل السولولاك.

 

 

في كل مرة سمعوا هذا الصوت، تتقلص روح القتال لدى المستعمرين.

فرقعة! فقاعة!

 

 

 

ركزت مدفعية الهائجين نيرانها على الكبريتات التي ظهرت في المسافة وقامت بإسقاطها بشكل استباقي.

 

 

الرجل الذي طعن رفيقه كان قادرًا على تحمل الانفجار بـ ‘الحاجز’ الذي أنشأه شبح الجائع. للبقاء على قيد الحياة، تخلى البعض عن الشعور بالأسف واندفعوا نحو رفاقهم مع وجود شبح جائع في يدهم. حدث هذا في كل مكان.

قفزت قوات لي جينهي، التي كانت تمتلك قدرة لا تصدق على الحركة، مثل الجنادب.

 

 

 

ومع ذلك، كان هناك عدد كبير جدًا من السولاك يظهر من حولهم.

 

 

أولئك الذين استطاعوا منع امتصاص الكارما الخاصة بهم، تشوي هيوك، و الهائجون، والمديرين للعشائر، تحركوا على عجل للقضاء على السولولاك، لكن السولولاك، التي كان يتحكم فيهم وحش الليل، وجدوا دائمًا فتحات وانفجروا، تاركين وراءهم ضحايا.

“بسرعة بسرعة! اقض عليهم قبل أن ينفجروا!”

 

 

 

صرخ بيك سيوين بشكل عاجل.

واحتقر الهائجون العشائر الأخرى.

 

 

ستظهر العديد من السولولاك في وقت واحد عندما يومض وحش الليل.

 

 

“لماذا… لماذا؟”

في نفس وقت ظهورهم، سوف يمتصون الكارما من حولهم بسرعة ويفجرون تلك الطاقة في مرحلة ما. كانوا من نوع المفجرين الانتحاريين. لقد كانوا كابوسا في الوضع الحالي. ((كريبر!!)

فرقعة! فقاعة!

 

 

انفجار!

لماذا أطلق الهجوم غير المتوقع تمامًا صوتًا غير مألوف ولكنه مخيف؟ فاجأ المستعمر الذي تعرض للهجوم واستدار لينظر إلى رفيقه بوجه شاحب.

 

 

انفجار!

 

 

 

اندلعت انفجارات شرسة في كل مكان. ستنتشر الانفجارات العادية أفقيًا، لكن التدمير الذاتي للسولاك لم ينتشر بهذه الطريقة، وبدلاً من ذلك، دمروا المنطقة المحيطة بهم تمامًا كما لو كانت محتواة في كرة. تمزقت الأرض تمامًا وتبخرت. عندما اختفى السطح الخاص لنجم كايين، الذي امتص حرارة النجم الشديدة، تصاعدت النيران المنبعثة من النجم مثل العاصفة. بما أن صمود المستعمرين، الذين جرفتهم النيران، كان مثيرًا للشفقة، لم تبق حتى أجسادهم.

انفجار!

 

 

“… مواقعهم جيدة جدًا.”

 

 

وقع تشوي هيوك عندما بدأ يم

عبس تشوي هيوك. كان السولولاك بالفعل مزعجًا للوحوش المتوسطة المرتبة، ولكن بدعم من وحش الليل، أصبحوا حقًا وجودًا سريع الانفعال. لقد ظهروا مثل الأشباح في اللحظة التي يرمش فيها وحش الليل، لكن من بين جميع الأماكن، استمروا في الظهور في مناطق بدون أي خبراء. مخفيا عن الأنظار، نظر وحش الليل بوضوح إلى أبناء الأرض وطعن نقاط ضعفهم.

بخت.

 

 

“كواه! مت… ت… ت…”

 

 

 

كان هناك مستعمر شجاع بنجمتين حاول القضاء على سولولاك قبل أن ينفجر. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الوتيرة المتسارعة لامتصاص الكارما عندما اقترب وانهار عند أقدام السولولاك. جف جسده مثل المومياء وتناثر مثل الغبار. فقط أولئك الذين فوق مستوى 3 نجوم يمكنهم بالكاد تحمل امتصاص الكارما للسولولاك.

ركزت مدفعية الهائجين نيرانها على الكبريتات التي ظهرت في المسافة وقامت بإسقاطها بشكل استباقي.

 

واحتقر الهائجون العشائر الأخرى.

في النهاية، انفجر السولوااك، الذي لا يمكن لأحد أن ينزعه، بمجرد أن يجمع ما يكفي من الطاقة.

“كارما! يتم امتصاص الكارما الخاصة بي!”

 

 

انفجار!

 

 

الفصل 96: في الأنقاض (2)

في كل مرة سمعوا هذا الصوت، تتقلص روح القتال لدى المستعمرين.

انفجار!

 

 

لا أحد يعرف من بدأ هذه الطريقة لأول مرة. ومع ذلك، لم يكن هناك سبب لمناقشته أيضًا. على الحدود الشديدة للحياة أو الموت، سيجد الناس غريزيًا طريقة للعيش.

 

 

 

بخت.

“تكوين عدونا مختلف تمامًا عما سمعناه من القائدة ماك. سنتخلى عن تكتيكنا الحالي. أولاً، سننشئ تشكيلات وتكتيكات لمواجهة الوحوش التي واجهناها. أيضًا، سنستعد مسبقًا للوحوش التي من المحتمل أن تظهر.”

 

غطس تشوي هيوك. انقض على الأرض مثل الشبح وشق السولاك إلى قسمين. سيحاول سولولاك أن يمتص الكارما، وكلما اقترب، زادت سرعة امتصاصهم، ومع ذلك، كانت كلها مهزلة أثرت فقط على المحاربين ذوي المستوى المنخفض الذين يفتقرون إلى كل من التحكم والجزاء.

لماذا أطلق الهجوم غير المتوقع تمامًا صوتًا غير مألوف ولكنه مخيف؟ فاجأ المستعمر الذي تعرض للهجوم واستدار لينظر إلى رفيقه بوجه شاحب.

 

 

 

“لماذا… لماذا؟”

 

 

 

دون أي أثر للاعتذار، نظر إليه رفيقه بعيون حاقدة. كان السلاح الذي طعنه به شبحًا جائعًا كان ممسوكًا بأسنان الظل الآن.

 

 

 

انفجار!

‘متى يستحقون احترامهم؟’

 

حتى لو اعتبروا أنه هجوم مفاجئ وغير متوقع، فإن الخسائر كانت أعلى من المتوقع. أراد إخلاء العشائر والقتال مع الهائجين فقط إذا استطاع. ومع ذلك، كان تشوي هيوك يدرك تمامًا أنه لا يستطيع ذلك.

انفجر السولولاك من بعيد.

لهذا السبب، سواء أحب ذلك أم لا، كان عليه أن يجعل الملايين من المستعمرين المثيرين للشفقة إلى نخب.

 

 

الرجل الذي طعن رفيقه كان قادرًا على تحمل الانفجار بـ ‘الحاجز’ الذي أنشأه شبح الجائع. للبقاء على قيد الحياة، تخلى البعض عن الشعور بالأسف واندفعوا نحو رفاقهم مع وجود شبح جائع في يدهم. حدث هذا في كل مكان.

ثم ناقش مع المدير بيك سيوين تفاصيل التشكيل. “آه، أيضًا، هناك أناس نجوا من طعن رفاقهم بأشباح التوابع الجائعة في هذه المعركة. ابتكر طريقة لتعقبهم. من أجل ثقة الفرق، لا يمكننا تركهم وشأنهم.”

 

“لا، هؤلاء المجانين… كيف يمكنهم جر كل هذه القوات بدون خطة…؟”

أولئك الذين استطاعوا منع امتصاص الكارما الخاصة بهم، تشوي هيوك، و الهائجون، والمديرين للعشائر، تحركوا على عجل للقضاء على السولولاك، لكن السولولاك، التي كان يتحكم فيهم وحش الليل، وجدوا دائمًا فتحات وانفجروا، تاركين وراءهم ضحايا.

كان هناك مستعمر شجاع بنجمتين حاول القضاء على سولولاك قبل أن ينفجر. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الوتيرة المتسارعة لامتصاص الكارما عندما اقترب وانهار عند أقدام السولولاك. جف جسده مثل المومياء وتناثر مثل الغبار. فقط أولئك الذين فوق مستوى 3 نجوم يمكنهم بالكاد تحمل امتصاص الكارما للسولولاك.

 

 

أيضا… الخونة الذين قتلوا رفاقهم لإنقاذ حياتهم بقوا كذلك.

 

 

على الرغم من أن زعماء العشائر شعروا بالذهول والغضب داخليا، ربما كان ذلك بسبب تذكرهم القهر العشوائي لـ’ملك الشياطين’ تشوي هيوك خلال الحرب أنهم لم يعبروا عن مشاعرهم. لم يعبروا عن صراعهم، بل أصبح أكثر تجذرًا.

“تسك…”

الضحايا… عندما فكر تشوي هيوك في الضحايا، شعر بتوتر أحشائه. هز رأسه دون وعي.

 

ثم شرح تشوي هيوك التشكيلة الجديدة. كان الجوهر هو أن خبراء كل عشيرة وأعضاء فرقة السحرة سيكونون مبعثرون ومستعدون على قدم المساواة مع السولولاك. أيضًا، أنه سيشكل فرقة منفصلة تتخطى العشائر للاستعداد في حالة ظهور جاكسامات.

تشوي هيوك، بينما كان يجري بجانبه، قطع أعناق أولئك الذين رآهم يحاولون طعن رفاقهم بأشباح التوابع الجائعة. ومع ذلك، لم يستطع التحكم في الحالة المزاجية بالكامل بنفسه. كان من الواضح أيضًا لأولئك الذين لا يستطيعون تحمل الانفجار وسيموتون في كلتا الحالتين لاختيار الطريقة التي لديها أدنى فرصة للبقاء على قيد الحياة.

غادرت لي جينهي، مع المدفعية كمرافقة، لاستكشاف الأنقاض.

 

غطس تشوي هيوك. انقض على الأرض مثل الشبح وشق السولاك إلى قسمين. سيحاول سولولاك أن يمتص الكارما، وكلما اقترب، زادت سرعة امتصاصهم، ومع ذلك، كانت كلها مهزلة أثرت فقط على المحاربين ذوي المستوى المنخفض الذين يفتقرون إلى كل من التحكم والجزاء.

كان الأمر بمثابة كابوس لا نهاية له بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية. الرفاق الذين حاولوا طعنهم بأشباح التوابع الجائعة. هل يجب أن أطعن انا أولاً، أم يجب أن أنتظر شخصًا ما يطعني ويتصرف وكأنه ليس لدي خيار، أم يجب أن أكون مشرفًا حتى لو مت؟ إذا كانوا لا يريدون الموت بلا جدوى، فعليهم أن يختاروا في غضون ثوان قليلة.

 

 

 

وسط هذا الاختيار القاسي، استمر انفجار السولولاك، وبدا أن الكابوس يزداد سوءًا. ومع ذلك، سرعان ما انتهى الكابوس. ربما كان وحش الليل متعبًا، لكن وميضه أصبح أبطأ. ثم توقف. عندما توقف الوميض، توقف الهجوم.

 

 

 

انتهت معركتهم الأولى على نجم كايين.

 

 

ثم شرح تشوي هيوك التشكيلة الجديدة. كان الجوهر هو أن خبراء كل عشيرة وأعضاء فرقة السحرة سيكونون مبعثرون ومستعدون على قدم المساواة مع السولولاك. أيضًا، أنه سيشكل فرقة منفصلة تتخطى العشائر للاستعداد في حالة ظهور جاكسامات.

في حين أن الخسائر المادية كانت هائلة، إلا أن المعنويات تلقت ضربة خاصة. مات كثيرون عبثا. كما كان هناك الكثير ممن عاشوا بطعن رفاقهم. بدأ الغضب والعداء تجاه بعضهم البعض والقادة يحترقون.

**

 

صرخ مستعمر فار.

**

في نفس وقت ظهورهم، سوف يمتصون الكارما من حولهم بسرعة ويفجرون تلك الطاقة في مرحلة ما. كانوا من نوع المفجرين الانتحاريين. لقد كانوا كابوسا في الوضع الحالي. ((كريبر!!)

 

“بصراحة، إنه مشرف. لماذا يجر الناس على هواه…؟ إذا جرنا إلى هنا، فعليه أن يأمر بشكل صحيح!”

كانت الصراعات تندلع في أماكن مختلفة.

اندلعت صرخة بعد فترة وجيزة.

 

دون أي أثر للاعتذار، نظر إليه رفيقه بعيون حاقدة. كان السلاح الذي طعنه به شبحًا جائعًا كان ممسوكًا بأسنان الظل الآن.

“اللعنة… أيها الوغد! لقد طعنت دونغسو؟”

 

 

 

“ماذا تقول؟! من هو دونغسو؟!”

 

 

 

صوت هائج استجوب شخصًا طعن رفيقه.

‘لدخول الأرض إلى قلب التحالف… من المستحيل بنفسي.’

 

الفصل 96: في الأنقاض (2)

“هل رأيت هؤلاء الأوغاد من عشيرة ليو؟ كان جميع مدرائهم مشغولين بالهرب بينما كان المدراء في عشيرتنا يضعون حياتهم على المحك القضاء على السولولاك. لقد حصلوا على تصريح مجاني…”

 

 

 

“الجحيم تقول؟ وأنت لم تركض؟”

 

 

 

الخلافات بين العشائر.

 

 

اقتنع بهذا الفكر بعد تجربة لانياكيا. كان أبناء الأرض حاليًا غرباء عن التحالف. لم يتمكنوا من تجنب التقليل من قيمتهم. إذا كان تشوي هيوك سيصبح أقوى بمفرده في هذا الموقف، فسيصبح مجرد أداة مفيدة.

“لا، هؤلاء المجانين… كيف يمكنهم جر كل هذه القوات بدون خطة…؟”

تشوي هيوك، بينما كان يجري بجانبه، قطع أعناق أولئك الذين رآهم يحاولون طعن رفاقهم بأشباح التوابع الجائعة. ومع ذلك، لم يستطع التحكم في الحالة المزاجية بالكامل بنفسه. كان من الواضح أيضًا لأولئك الذين لا يستطيعون تحمل الانفجار وسيموتون في كلتا الحالتين لاختيار الطريقة التي لديها أدنى فرصة للبقاء على قيد الحياة.

 

 

“بصراحة، إنه مشرف. لماذا يجر الناس على هواه…؟ إذا جرنا إلى هنا، فعليه أن يأمر بشكل صحيح!”

قفز تشوي هيوك حوله وهو ينزل السولولاك.

 

 

كانت هناك أيضًا مجموعات تعبر بهدوء عن غضبها تجاه تشوي هيوك.

“لا، هؤلاء المجانين… كيف يمكنهم جر كل هذه القوات بدون خطة…؟”

 

اندلعت صرخة بعد فترة وجيزة.

“… شعرت بهذا أثناء حرب القهر، لكن أليسوا ضعفاء جدًا بصراحة؟”

كان مزاج الجيش هو الأسوأ.

 

اندلعت انفجارات شرسة في كل مكان. ستنتشر الانفجارات العادية أفقيًا، لكن التدمير الذاتي للسولاك لم ينتشر بهذه الطريقة، وبدلاً من ذلك، دمروا المنطقة المحيطة بهم تمامًا كما لو كانت محتواة في كرة. تمزقت الأرض تمامًا وتبخرت. عندما اختفى السطح الخاص لنجم كايين، الذي امتص حرارة النجم الشديدة، تصاعدت النيران المنبعثة من النجم مثل العاصفة. بما أن صمود المستعمرين، الذين جرفتهم النيران، كان مثيرًا للشفقة، لم تبق حتى أجسادهم.

واحتقر الهائجون العشائر الأخرى.

 

 

 

كان مزاج الجيش هو الأسوأ.

“ماذا تقول؟! من هو دونغسو؟!”

 

 

في هذا المزاج، جمع تشوي هيوك المديرين للهائجين وزعماء العشائر من كل عشيرة وعقدوا اجتماعا.

 

 

 

في اللحظة التي اجتمع فيها الجميع، ذهب تشوي هيوك مباشرة إلى النقطة.

 

 

 

“تكوين عدونا مختلف تمامًا عما سمعناه من القائدة ماك. سنتخلى عن تكتيكنا الحالي. أولاً، سننشئ تشكيلات وتكتيكات لمواجهة الوحوش التي واجهناها. أيضًا، سنستعد مسبقًا للوحوش التي من المحتمل أن تظهر.”

 

 

 

ثم شرح تشوي هيوك التشكيلة الجديدة. كان الجوهر هو أن خبراء كل عشيرة وأعضاء فرقة السحرة سيكونون مبعثرون ومستعدون على قدم المساواة مع السولولاك. أيضًا، أنه سيشكل فرقة منفصلة تتخطى العشائر للاستعداد في حالة ظهور جاكسامات.

في غمضة عين، اندفعت الدبابات في حشد من المستعمرين. صرخت الوحوش التي بدت وكأن أحدًا قد كومة الخِرَق على هيئة إنسان، “شاع!” صوت مزعج، حيث وقفوا هناك.

 

لماذا أطلق الهجوم غير المتوقع تمامًا صوتًا غير مألوف ولكنه مخيف؟ فاجأ المستعمر الذي تعرض للهجوم واستدار لينظر إلى رفيقه بوجه شاحب.

‘تتمتع العشائر بالاستقلالية لتتولى أمرها بنفسها.’ لقد تراجع عن هذه الخطة بالكامل. لقد كان اختيارًا لا مفر منه. كان في الأصل أمرًا يعكس ما قاله قائد عنقود العذراء والقادة المحاربين الآخرين، لكن الوضع مختلف تمامًا حاليًا.

صوت هائج استجوب شخصًا طعن رفيقه.

 

 

ثم ناقش مع المدير بيك سيوين تفاصيل التشكيل. “آه، أيضًا، هناك أناس نجوا من طعن رفاقهم بأشباح التوابع الجائعة في هذه المعركة. ابتكر طريقة لتعقبهم. من أجل ثقة الفرق، لا يمكننا تركهم وشأنهم.”

 

 

عندما فكر في ذلك، سمع تشوي هيوك هديرًا.

بعد الانتهاء من الاجتماع القصير، وقف تشوي هيوك. وخلفه، بدا تعبير بيك سيوين مستقيلا إلى حد ما.

 

 

انتهت معركتهم الأولى على نجم كايين.

“اعذرني! المشرف!”

“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال.”

 

بالنظر إلى الانقاض، كانت هناك اقتراحات بأنه لم يمض وقت طويل على تدميره، وكان الغرض من هذا الاستكشاف هو العثور على أدلة داخل الأنقاض وجمع المعلومات حول الوحوش. كان الغرض منه منع حدوث حالة أخرى من الخسائر المتزايدة بسبب الوحوش غير المتوقعة.

رفع زعيم عشيرة يده. توقف تشوي هيوك، الذي كان على وشك المغادرة. أمسك بيك سيوين بجبهته بتعبير بدا وكأنه يعرف ما سيحدث.

عندما خرج تشوي هيوك، نظر حوله إلى المباني المنهارة والمدينة العائمة.

 

 

“هل… ليس لديك أية أفكار حول التراجع؟”

 

 

كان هناك جريمة قتل. فضلا عن شجار.

في سؤال شجاع لزعيم العشيرة، أومأ زعماء العشيرة الآخرون بالموافقة. وبغض النظر عن الضحايا، فإن معنوياتهم وصلت إلى الحضيض. على الرغم من أن تشوي هيوك قال إنه يريد تعقب أولئك الذين طعنوا رفاقهم لاستعادة الثقة في بعضهم البعض، فإن عدم الثقة لن يشفى بسهولة بهذا فقط. شعر زعماء العشائر أن هذا الوضع كافٍ للنظر في التراجع.

“… شعرت بهذا أثناء حرب القهر، لكن أليسوا ضعفاء جدًا بصراحة؟”

 

 

ومع ذلك، قام تشوي هيوك بإمالة رأسه كما لو كان يسأل عما يتحدث عنه،

 

 

“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال.”

“تراجع؟”

“كارما! يتم امتصاص الكارما الخاصة بي!”

 

 

كلمة تعبر عن عدم الفهم. هذا كل شئ. ترك تشوي هيوك هذه الكلمة وراءه، ولم يصدر أي رد آخر وغادر.

انفجار!

 

 

لقد كان رفضًا واضحًا، ومن وجهة نظر بيك سيوين، كان رفضًا متوقعًا.

عندما فكر في ذلك، سمع تشوي هيوك هديرًا.

 

 

قد يطلب زعماء العشائر المشاركة التراجع. تجاهلهم أو الضغط عليهم ليس كل شيء. سيشعرون بعدم الرضا. هناك حاجة لتهدئتهم. كان بيك سيوين قد حذر بالفعل تشوي هيوك، لكن رد تشوي هيوك كان، ‘عدم الرضا؟ دعهم يحصلون على ذلك إذا ارادوا. بصراحة، هم ضعفاء لدرجة أنهم يزعجونني.’

“تكوين عدونا مختلف تمامًا عما سمعناه من القائدة ماك. سنتخلى عن تكتيكنا الحالي. أولاً، سننشئ تشكيلات وتكتيكات لمواجهة الوحوش التي واجهناها. أيضًا، سنستعد مسبقًا للوحوش التي من المحتمل أن تظهر.”

 

دون أي أثر للاعتذار، نظر إليه رفيقه بعيون حاقدة. كان السلاح الذي طعنه به شبحًا جائعًا كان ممسوكًا بأسنان الظل الآن.

قمع بيك سيوين رغبته في التنهد. إذا أظهروا أن الهائجين لم يكونوا على نفس الطول الموجي في هذه الحالة، فإن ذلك سيزيد الأمور سوءًا. اظهر بيك سيوين وجها باردًا جدًا بحيث بدا وكأن الدم لن يتساقط حتى لو تعرض للطعن. ثم بدأ بنبرة حازمة في شرح تفاصيل التشكيل الجديد لزعماء العشائر المذهولين.

عبس تشوي هيوك. كان السولولاك بالفعل مزعجًا للوحوش المتوسطة المرتبة، ولكن بدعم من وحش الليل، أصبحوا حقًا وجودًا سريع الانفعال. لقد ظهروا مثل الأشباح في اللحظة التي يرمش فيها وحش الليل، لكن من بين جميع الأماكن، استمروا في الظهور في مناطق بدون أي خبراء. مخفيا عن الأنظار، نظر وحش الليل بوضوح إلى أبناء الأرض وطعن نقاط ضعفهم.

 

كان هناك مستعمر شجاع بنجمتين حاول القضاء على سولولاك قبل أن ينفجر. ومع ذلك، لم يستطع تحمل الوتيرة المتسارعة لامتصاص الكارما عندما اقترب وانهار عند أقدام السولولاك. جف جسده مثل المومياء وتناثر مثل الغبار. فقط أولئك الذين فوق مستوى 3 نجوم يمكنهم بالكاد تحمل امتصاص الكارما للسولولاك.

على الرغم من أن زعماء العشائر شعروا بالذهول والغضب داخليا، ربما كان ذلك بسبب تذكرهم القهر العشوائي لـ’ملك الشياطين’ تشوي هيوك خلال الحرب أنهم لم يعبروا عن مشاعرهم. لم يعبروا عن صراعهم، بل أصبح أكثر تجذرًا.

 

 

في كل مرة سمعوا هذا الصوت، تتقلص روح القتال لدى المستعمرين.

**

في حين أن الخسائر المادية كانت هائلة، إلا أن المعنويات تلقت ضربة خاصة. مات كثيرون عبثا. كما كان هناك الكثير ممن عاشوا بطعن رفاقهم. بدأ الغضب والعداء تجاه بعضهم البعض والقادة يحترقون.

 

كانت الصراعات تندلع في أماكن مختلفة.

عندما خرج تشوي هيوك، نظر حوله إلى المباني المنهارة والمدينة العائمة.

 

 

 

“هل ستكون هناك مكاسب؟”

 

 

“كارما! يتم امتصاص الكارما الخاصة بي!”

غادرت لي جينهي، مع المدفعية كمرافقة، لاستكشاف الأنقاض.

‘متى يستحقون احترامهم؟’

 

انفجار!

بالنظر إلى الانقاض، كانت هناك اقتراحات بأنه لم يمض وقت طويل على تدميره، وكان الغرض من هذا الاستكشاف هو العثور على أدلة داخل الأنقاض وجمع المعلومات حول الوحوش. كان الغرض منه منع حدوث حالة أخرى من الخسائر المتزايدة بسبب الوحوش غير المتوقعة.

“… مواقعهم جيدة جدًا.”

 

“ماذا؟! مت!”

الضحايا… عندما فكر تشوي هيوك في الضحايا، شعر بتوتر أحشائه. هز رأسه دون وعي.

الرجل الذي طعن رفيقه كان قادرًا على تحمل الانفجار بـ ‘الحاجز’ الذي أنشأه شبح الجائع. للبقاء على قيد الحياة، تخلى البعض عن الشعور بالأسف واندفعوا نحو رفاقهم مع وجود شبح جائع في يدهم. حدث هذا في كل مكان.

 

 

“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال.”

في نفس وقت ظهورهم، سوف يمتصون الكارما من حولهم بسرعة ويفجرون تلك الطاقة في مرحلة ما. كانوا من نوع المفجرين الانتحاريين. لقد كانوا كابوسا في الوضع الحالي. ((كريبر!!)

 

تشوي هيوك، بينما كان يجري بجانبه، قطع أعناق أولئك الذين رآهم يحاولون طعن رفاقهم بأشباح التوابع الجائعة. ومع ذلك، لم يستطع التحكم في الحالة المزاجية بالكامل بنفسه. كان من الواضح أيضًا لأولئك الذين لا يستطيعون تحمل الانفجار وسيموتون في كلتا الحالتين لاختيار الطريقة التي لديها أدنى فرصة للبقاء على قيد الحياة.

حتى لو اعتبروا أنه هجوم مفاجئ وغير متوقع، فإن الخسائر كانت أعلى من المتوقع. أراد إخلاء العشائر والقتال مع الهائجين فقط إذا استطاع. ومع ذلك، كان تشوي هيوك يدرك تمامًا أنه لا يستطيع ذلك.

بخت.

 

 

‘لدخول الأرض إلى قلب التحالف… من المستحيل بنفسي.’

تصاعد الإحباط داخل تشوي هيوك. منذ أن قيل لهم إنها فرصة لاكتساب الخبرة، قام كل مشرف بإحضار كل مستعمريهم القتاليين. وهذا هو السبب أيضًا في قيام تشوي هيوك بإحضار الملايين من المحاربين بنفسه. ومع ذلك، ماذا يمكن أن يفعلوا بالأرقام؟

 

“ماذا؟! مت!”

اقتنع بهذا الفكر بعد تجربة لانياكيا. كان أبناء الأرض حاليًا غرباء عن التحالف. لم يتمكنوا من تجنب التقليل من قيمتهم. إذا كان تشوي هيوك سيصبح أقوى بمفرده في هذا الموقف، فسيصبح مجرد أداة مفيدة.

 

 

 

لهذا السبب، سواء أحب ذلك أم لا، كان عليه أن يجعل الملايين من المستعمرين المثيرين للشفقة إلى نخب.

“اللعنة… أيها الوغد! لقد طعنت دونغسو؟”

 

 

عندما فكر في ذلك، سمع تشوي هيوك هديرًا.

بعد الانتهاء من الاجتماع القصير، وقف تشوي هيوك. وخلفه، بدا تعبير بيك سيوين مستقيلا إلى حد ما.

 

اندلعت صرخة بعد فترة وجيزة.

“تبا! نعم، أنا قاتل، أيها الوغد!”

بخت.

 

 

اندلعت صرخة بعد فترة وجيزة.

 

 

كانت هناك أيضًا مجموعات تعبر بهدوء عن غضبها تجاه تشوي هيوك.

“عوااك!”

كان هناك جريمة قتل. فضلا عن شجار.

 

 

يمكنه رؤية الموقف بوضوح بمجرد الضجيج. لم يكونوا قد تعقبوا بعد الخونة الذين طعنوا رفاقهم بأشباح التوابع الجائعة…

في غمضة عين، اندفعت الدبابات في حشد من المستعمرين. صرخت الوحوش التي بدت وكأن أحدًا قد كومة الخِرَق على هيئة إنسان، “شاع!” صوت مزعج، حيث وقفوا هناك.

 

 

“… ياله من عرض.”

 

 

في النهاية، انفجر السولوااك، الذي لا يمكن لأحد أن ينزعه، بمجرد أن يجمع ما يكفي من الطاقة.

وقع تشوي هيوك عندما بدأ يم

 

شي في اتجاه الصرخة.

وسط هذا الاختيار القاسي، استمر انفجار السولولاك، وبدا أن الكابوس يزداد سوءًا. ومع ذلك، سرعان ما انتهى الكابوس. ربما كان وحش الليل متعبًا، لكن وميضه أصبح أبطأ. ثم توقف. عندما توقف الوميض، توقف الهجوم.

 

“أيها الوغد!”

“أيها الوغد!”

 

 

في النهاية، انفجر السولوااك، الذي لا يمكن لأحد أن ينزعه، بمجرد أن يجمع ما يكفي من الطاقة.

“ماذا؟! مت!”

انفجار!

 

قمع بيك سيوين رغبته في التنهد. إذا أظهروا أن الهائجين لم يكونوا على نفس الطول الموجي في هذه الحالة، فإن ذلك سيزيد الأمور سوءًا. اظهر بيك سيوين وجها باردًا جدًا بحيث بدا وكأن الدم لن يتساقط حتى لو تعرض للطعن. ثم بدأ بنبرة حازمة في شرح تفاصيل التشكيل الجديد لزعماء العشائر المذهولين.

كان هناك جريمة قتل. فضلا عن شجار.

**

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة، محتوى غير قياسي، إلخ ..)، يرجى إعلامنا حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة، محتوى غير قياسي، إلخ ..)، يرجى إعلامنا حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“ماذا تقول؟! من هو دونغسو؟!”

 

أيضا… الخونة الذين قتلوا رفاقهم لإنقاذ حياتهم بقوا كذلك.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط