نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 113

الهجوم الوقائي (1)

الهجوم الوقائي (1)

الفصل 110: الهجوم الوقائي (1)

عندما خرجت يده من جيبه، كانت تحمل رصاصة أخرى في الرأس.

 

السبب الذي جعل جوزيف لفت انتباه منظمة استخبارات ريتشارد، “دير شاتن”، لأنه كان قاتلًا متسلسلًا قتل مئات الأشخاص. لقد كان مجنونًا لا يهتم بما إذا كانت ضحيته مبتدئًا وذو خبرة متوسطة، ذكرًا وأنثى، لأنه كان يعتدي عليهم جنسياً ويعذبهم قبل أن يقتلهم بطريقة قاسية. يقرأ عالم النفس الإجرامي مشاعر “الحقد” و “الغضب” و “التفوق” من جثث ضحاياه. [**: دير شاتن يعني ظلام بالألمانية.]

سأل صفر،

 

 

فقد ريتشارد للحظات تفكيره وهو ينظر إلى طلقة الرأس الجديدة على الطاولة. التقرير الذي تلقاه من صفر مسبقًا قد خطر بباله.

“هل نقتله؟”

نظر إليهما، وكشف جوزيف عن ابتسامة غريبة. تشوه وجهه، وأصبح من المستحيل التمييز ما إذا كان غاضبًا أم سعيدًا. تبعه ببطء بعد الشاب وزملائه.

 

 

أجاب ريتشارد،

الفصل 110: الهجوم الوقائي (1)

 

عقد ريتشارد جبهته.

“بما أنه شخص يتردد على منطقة الضوء الأحمر… تعامل معه كما لو أنه تشاجر ومات. باسرع ما يمكن.”

“مفهوم.”

 

“فقط ما الذي سيحدث للأشياء أن تكون على هذا النحو؟”

“باسرع ما يمكن”، وهذا يعني التعامل معها في غضون 3 أيام.

 

 

 

“مفهوم.”

“مفهوم.”

 

 

أجاب صفر على الفور وكتب، “مات في قتال، يومين”، على صورة الوجه على الطاولة. ثم وضع الصورة في جيبه.

أضاف ريتشارد بسرعة،

 

 

عندما خرجت يده من جيبه، كانت تحمل رصاصة أخرى في الرأس.

 

 

 

فقد ريتشارد للحظات تفكيره وهو ينظر إلى طلقة الرأس الجديدة على الطاولة. التقرير الذي تلقاه من صفر مسبقًا قد خطر بباله.

“أخرج كل ما تبقى.”

 

 

هانز. وقيل انه كان رجلا صالحا.

“هذا هو الشخص الذي أحتاجه للبقاء على قيد الحياة، هاه.”

 

سأل صفر مرة أخرى عندما رأى ريتشارد يستغرق بعض الوقت في التفكير في الأمر. قد يبدو أنه كان يحث ريتشارد، لكن هذا النوع من الحث كان أيضًا أحد واجبات صفر.

لقد كان شخصًا إلى جانب العدالة ولا يمكنه التغاضي عن الظلم. كانت هناك العديد من الحالات التي تنهار فيها بشدة شخصيات المستعمرين، الذين كانوا من ذوي الخبرة في القتال، لكنه لم يكن واحدًا منهم. لقد قام بتنظيم منظمة شبيهة بمراقبة الحي تقوم بمراقبة وضبط المستعمرين الذين اعتادوا على الاعتداء على الآخرين وقتلهم.

 

 

 

هانز. كان لديه شعار مشهور في منطقته.

 

 

“أبقوهم جميعًا هناك أحياء.”

“تبا أيها الأوغاد!”

 

 

 

عندما صرخ من صميم قلبه وطارد المستعمرين مما تسبب في ضجة بركلهم في مؤخرتهم، كان المستعمرون عديمي الخبرة أو غير القتاليين يعبرون عن شكرهم بلطف مع “الرئيس هانز! شكرا لهذا اليوم أيضا!” بعد تلقي مساعدته. نظر ريتشارد بشكل إيجابي إلى أفعاله والتقى به شخصيًا عدة مرات وساعده.

 

 

سأل صفر،

لقد كان “شخصًا ليبقى على قيد الحياة” حينها.

“مفهوم.”

 

بتعبير فارغ، كما لو كان شخصًا ليس لديه مكان يذهب إليه.

“لكن، لقد تغيرت…”

”مفهوم. الموضوع رقم 11. تدابير الحماية.”

 

 

نقر ريتشارد بيده على الطاولة على عجل.

طاردت منظمته الاستخباراتية، “دير شاتن”، القرائن واكتشفت أنه الجاني وراء جرائم القتل بشكل أسرع من أي شخص آخر. ثم، كما هو الحال دائمًا، سيسألون ريتشارد عن حكمه. ولم تحدد وكالة التحقيق القاتل المتسلسل بعد. لم تكن “دير شاتن” منظمة رسمية تحافظ على النظام العام ولكنها منظمة سرية لريتشارد. كان مصير المجرم الحقيقي الذي لم يعرفه أحد يعتمد كليًا على كلمات ريتشارد.

 

 

“هل نقتله؟”

سأل صفر مرة أخرى عندما رأى ريتشارد يستغرق بعض الوقت في التفكير في الأمر. قد يبدو أنه كان يحث ريتشارد، لكن هذا النوع من الحث كان أيضًا أحد واجبات صفر.

 

أجاب ريتشارد،

سأل صفر مرة أخرى عندما رأى ريتشارد يستغرق بعض الوقت في التفكير في الأمر. قد يبدو أنه كان يحث ريتشارد، لكن هذا النوع من الحث كان أيضًا أحد واجبات صفر.

 

 

 

“قد تكون هناك أوقات ينعم فيها قلبي وقد لا أكون قادرًا على قتل أولئك الذين أحتاجهم، لذا حثني باقتراح قتلهم إذا استطعت.”

بمجرد أن تحدث صفر إلى جهاز اتصال داخلي صغير مثبت على ملابسه، تلقى ردًا.

 

“أنا لست في مزاج جيد.”

كان هذا هو الأمر الذي أعطاه ريتشارد في اليوم الأول الذي تم تعيينه فيه.

 

 

 

نظرًا لأنه كان شخصًا قد قرر بنفسه إلى هذه الدرجة، فإنه سيرد قريبًا بمجرد سؤال مثل هذا. غير متأثر بالعاطفة، سيقول له ببرود أن يقتل.

“مفهوم.”

 

 

ومع ذلك، استمرت أفكار ريتشارد هذه المرة.

“هذا هو الشخص الذي أحتاجه للبقاء على قيد الحياة، هاه.”

 

“دعونا نشرب!”

“أخرج جميع مواضيع اليوم.”

 

 

 

“مفهوم.”

 

 

عندما صرخ من صميم قلبه وطارد المستعمرين مما تسبب في ضجة بركلهم في مؤخرتهم، كان المستعمرون عديمي الخبرة أو غير القتاليين يعبرون عن شكرهم بلطف مع “الرئيس هانز! شكرا لهذا اليوم أيضا!” بعد تلقي مساعدته. نظر ريتشارد بشكل إيجابي إلى أفعاله والتقى به شخصيًا عدة مرات وساعده.

أخذ صفر صور وجه من جيبه ونشرها. أثناء فحص كل صورة عن كثب، ظل ريتشارد عميقًا في التفكير.

 

 

“نسخ.”

“بغض النظر عن مدى نظري إليها، إنها قائمة سخيفة.”

“أبقوهم جميعًا هناك أحياء.”

 

 

هز ريتشارد رأسه، وأمر صفر مرة أخرى،

ابتسم المحاربون المرهقون الآخرون ببساطة عندما رأوه يبتسم بلطف بينما كان يدلي بتصريحات مضللة.

 

“بما أنه شخص يتردد على منطقة الضوء الأحمر… تعامل معه كما لو أنه تشاجر ومات. باسرع ما يمكن.”

“أخرج كل ما تبقى.”

عندما خرجت يده من جيبه، كانت تحمل رصاصة أخرى في الرأس.

 

 

“سوف أنشرهم هنا.”

وأبقى ريتشارد عينيه مغلقتين، وأشار إلى الوجوه الموجودة أعلى الطاولة إلى يساره وقال،

 

 

أخرج صفر مجموعة من الصور ونشرها على الطاولة على يسار ريتشارد. نظر إليهم ريتشارد، وفكر مرة أخرى.

هانز. وقيل انه كان رجلا صالحا.

 

 

“هذا هو الشخص الذي أحتاجه للبقاء على قيد الحياة، هاه.”

بتعبير فارغ، كما لو كان شخصًا ليس لديه مكان يذهب إليه.

 

“باسرع ما يمكن”، وهذا يعني التعامل معها في غضون 3 أيام.

التقط ريتشارد صورة.

 

 

 

كان اسمه جوزيف.

 

 

“أبقوهم جميعًا هناك أحياء.”

كان يتجول حاليا في الشوارع ليلا.

 

 

 

بتعبير فارغ، كما لو كان شخصًا ليس لديه مكان يذهب إليه.

 

 

عندما خرجت يده من جيبه، كانت تحمل رصاصة أخرى في الرأس.

ثم ثبتت نظرته فجأة على شخص ما.

 

 

سأل صفر،

“دعونا نشرب!”

 

 

طاردت منظمته الاستخباراتية، “دير شاتن”، القرائن واكتشفت أنه الجاني وراء جرائم القتل بشكل أسرع من أي شخص آخر. ثم، كما هو الحال دائمًا، سيسألون ريتشارد عن حكمه. ولم تحدد وكالة التحقيق القاتل المتسلسل بعد. لم تكن “دير شاتن” منظمة رسمية تحافظ على النظام العام ولكنها منظمة سرية لريتشارد. كان مصير المجرم الحقيقي الذي لم يعرفه أحد يعتمد كليًا على كلمات ريتشارد.

“أنا لست في مزاج جيد.”

“أخرج جميع مواضيع اليوم.”

 

 

“لا تكن هكذا، فلنتناول مشروبًا واحدًا!”

“… أبقوه على قيد الحياة.”

 

“هل نقتله؟”

كما لو أنه عاد لتوه من مهمة أجنبية، قام الشاب، الذي كان جسمه ملطخًا بالدماء والغبار، بمضايقة زميله، الذي كان له نفس مظهره. على الرغم من أن كل شخص آخر كان يعاني من الإرهاق والعبث، إلا أن الشاب كان مشرقًا بشكل خاص. أعطى وجهه المبتسم انطباعًا وديًا.

رآه ريتشارد بأم عينيه وأبلغ صفر. أجرى تحقيق إضافي وحان الوقت الآن لاتخاذ قرار.

 

 

“لقد عدت من ذلك الجحيم، لكنك لا تريد أن تشرب؟ مهلا، مهلا، لنشرب. أنا أخبرك، حتى لو بدا الأمر وكأنه جحيم الآن، ستشعر بالراحة إذا نمت بعد تناول مشروب.”

طاردت منظمته الاستخباراتية، “دير شاتن”، القرائن واكتشفت أنه الجاني وراء جرائم القتل بشكل أسرع من أي شخص آخر. ثم، كما هو الحال دائمًا، سيسألون ريتشارد عن حكمه. ولم تحدد وكالة التحقيق القاتل المتسلسل بعد. لم تكن “دير شاتن” منظمة رسمية تحافظ على النظام العام ولكنها منظمة سرية لريتشارد. كان مصير المجرم الحقيقي الذي لم يعرفه أحد يعتمد كليًا على كلمات ريتشارد.

 

نظرًا لأنه كان شخصًا قد قرر بنفسه إلى هذه الدرجة، فإنه سيرد قريبًا بمجرد سؤال مثل هذا. غير متأثر بالعاطفة، سيقول له ببرود أن يقتل.

“أنت مجنون… لماذا تشرب عندما لا تسكر بسبب الكارما؟ إلا إذا كنت ستتعاطى المخدرات.”

 

 

 

“إيه، أنت لا تشرب حتى تسكر. أنت تشرب لتتصرف في حالة سكر.”

“سوف أنشرهم هنا.”

 

 

ابتسم المحاربون المرهقون الآخرون ببساطة عندما رأوه يبتسم بلطف بينما كان يدلي بتصريحات مضللة.

أخذ صفر صور وجه من جيبه ونشرها. أثناء فحص كل صورة عن كثب، ظل ريتشارد عميقًا في التفكير.

 

 

“هيا، هيا، صحيح؟ علينا أن نعيش بشكل جيد حتى أن هؤلاء الرجال يعودون من الموت بسبب الحسد!”

سأل صفر،

 

 

على الرغم من أن شخصيته المتطرفة والمتفائلة بشكل ميؤوس منه يمكن أن تجعل المرء يشعر بعدم الارتياح، ربما كان ذلك إما لأنه كان على هذا النحو لفترة من الوقت أو لأنهم يعرفون صدقه، لكن زملائه، الذين رفضوا في البداية، استسلموا وتبعوه في النهاية. لقد غادروا جميعًا وأذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض.

“فقط ما الذي سيحدث للأشياء أن تكون على هذا النحو؟”

 

عندما خرجت يده من جيبه، كانت تحمل رصاصة أخرى في الرأس.

نظر إليهما، وكشف جوزيف عن ابتسامة غريبة. تشوه وجهه، وأصبح من المستحيل التمييز ما إذا كان غاضبًا أم سعيدًا. تبعه ببطء بعد الشاب وزملائه.

 

 

 

عقد ريتشارد جبهته.

أغمض ريتشارد عينيه بإحكام قبل أن يقول،

 

بمجرد أن تحدث صفر إلى جهاز اتصال داخلي صغير مثبت على ملابسه، تلقى ردًا.

“فقط ما الذي سيحدث للأشياء أن تكون على هذا النحو؟”

“بغض النظر عن مدى نظري إليها، إنها قائمة سخيفة.”

 

“اتخذوا إجراءات وقائية.”

السبب الذي جعل جوزيف لفت انتباه منظمة استخبارات ريتشارد، “دير شاتن”، لأنه كان قاتلًا متسلسلًا قتل مئات الأشخاص. لقد كان مجنونًا لا يهتم بما إذا كانت ضحيته مبتدئًا وذو خبرة متوسطة، ذكرًا وأنثى، لأنه كان يعتدي عليهم جنسياً ويعذبهم قبل أن يقتلهم بطريقة قاسية. يقرأ عالم النفس الإجرامي مشاعر “الحقد” و “الغضب” و “التفوق” من جثث ضحاياه. [**: دير شاتن يعني ظلام بالألمانية.]

سأل صفر مرة أخرى عندما رأى ريتشارد يستغرق بعض الوقت في التفكير في الأمر. قد يبدو أنه كان يحث ريتشارد، لكن هذا النوع من الحث كان أيضًا أحد واجبات صفر.

 

السبب الذي جعل جوزيف لفت انتباه منظمة استخبارات ريتشارد، “دير شاتن”، لأنه كان قاتلًا متسلسلًا قتل مئات الأشخاص. لقد كان مجنونًا لا يهتم بما إذا كانت ضحيته مبتدئًا وذو خبرة متوسطة، ذكرًا وأنثى، لأنه كان يعتدي عليهم جنسياً ويعذبهم قبل أن يقتلهم بطريقة قاسية. يقرأ عالم النفس الإجرامي مشاعر “الحقد” و “الغضب” و “التفوق” من جثث ضحاياه. [**: دير شاتن يعني ظلام بالألمانية.]

طاردت منظمته الاستخباراتية، “دير شاتن”، القرائن واكتشفت أنه الجاني وراء جرائم القتل بشكل أسرع من أي شخص آخر. ثم، كما هو الحال دائمًا، سيسألون ريتشارد عن حكمه. ولم تحدد وكالة التحقيق القاتل المتسلسل بعد. لم تكن “دير شاتن” منظمة رسمية تحافظ على النظام العام ولكنها منظمة سرية لريتشارد. كان مصير المجرم الحقيقي الذي لم يعرفه أحد يعتمد كليًا على كلمات ريتشارد.

 

 

 

رآه ريتشارد بأم عينيه وأبلغ صفر. أجرى تحقيق إضافي وحان الوقت الآن لاتخاذ قرار.

كما لو أنه عاد لتوه من مهمة أجنبية، قام الشاب، الذي كان جسمه ملطخًا بالدماء والغبار، بمضايقة زميله، الذي كان له نفس مظهره. على الرغم من أن كل شخص آخر كان يعاني من الإرهاق والعبث، إلا أن الشاب كان مشرقًا بشكل خاص. أعطى وجهه المبتسم انطباعًا وديًا.

 

 

أغمض ريتشارد عينيه بإحكام قبل أن يقول،

 

 

“… أبقوه على قيد الحياة.”

 

 

نظر إليهما، وكشف جوزيف عن ابتسامة غريبة. تشوه وجهه، وأصبح من المستحيل التمييز ما إذا كان غاضبًا أم سعيدًا. تبعه ببطء بعد الشاب وزملائه.

“مفهوم.”

 

 

“هذا هو الشخص الذي أحتاجه للبقاء على قيد الحياة، هاه.”

توقفت يد صفر للحظة قبل الرد بهدوء ورسم دائرة زرقاء حول رأس جوزيف كما لو لم يحدث شيء.

 

 

 

أضاف ريتشارد بسرعة،

“سوف أنشرهم هنا.”

 

“هذا هو الشخص الذي أحتاجه للبقاء على قيد الحياة، هاه.”

“اتخذوا إجراءات وقائية.”

على الرغم من أن شخصيته المتطرفة والمتفائلة بشكل ميؤوس منه يمكن أن تجعل المرء يشعر بعدم الارتياح، ربما كان ذلك إما لأنه كان على هذا النحو لفترة من الوقت أو لأنهم يعرفون صدقه، لكن زملائه، الذين رفضوا في البداية، استسلموا وتبعوه في النهاية. لقد غادروا جميعًا وأذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض.

 

 

”مفهوم. الموضوع رقم 11. تدابير الحماية.”

 

 

 

بمجرد أن تحدث صفر إلى جهاز اتصال داخلي صغير مثبت على ملابسه، تلقى ردًا.

 

 

كان يتجول حاليا في الشوارع ليلا.

“نسخ.”

“هل نقتله؟”

 

رآه ريتشارد بأم عينيه وأبلغ صفر. أجرى تحقيق إضافي وحان الوقت الآن لاتخاذ قرار.

منذ تلك اللحظة، كان دير شاتن يتبع جوزيف ويحرسه في جميع الأوقات. فقط في حالة تعرضه، الذي يقتل الناس بشكل اعتيادي، لهجوم مضاد ويواجه خطرًا.

 

 

هانز. كان لديه شعار مشهور في منطقته.

وأبقى ريتشارد عينيه مغلقتين، وأشار إلى الوجوه الموجودة أعلى الطاولة إلى يساره وقال،

“باسرع ما يمكن”، وهذا يعني التعامل معها في غضون 3 أيام.

 

“أبقوهم جميعًا هناك أحياء.”

“مفهوم.”

 

نظرًا لأنه كان شخصًا قد قرر بنفسه إلى هذه الدرجة، فإنه سيرد قريبًا بمجرد سؤال مثل هذا. غير متأثر بالعاطفة، سيقول له ببرود أن يقتل.

“مفهوم.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط