نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 158

قليلة كوندل (4)

قليلة كوندل (4)

الفصل 133: قبيلة كوندل (4)

 

 

بالنظر إلى هذا، أعجب بهم بايك سيوين بصدق.

أومأ بايك سيوين برأسه وهو يسأل:

أشرقت عينا بايك سيوين. أومأ تشوي هيوك برأسه.

 

‘حسنًا، لا يمكنني فعل أي شيء آخر.’

“كيف سنعلمهم الخوف والغضب؟”

“هذا لا أعرف. اكتشاف ذلك هو عمل بايك هيونغ.”

 

“لقد شعرت بذلك دائمًا، لكن مبانيهم مظلمة حقًا. أسطحها طويلة لدرجة أنها تُظلم الشوارع. كان يبدو بالفعل مثل متجر للتحف يحتوي على كل الأشياء غير المرغوب فيها… لكن ألا يبدو الأمر أكثر كآبة؟”

نظر تشوي هيوك إلى الكوكب المنتشر أسفل سفينة نارو الفضائية. لقد كان كبيرًا بشكل لا يصدق. يبدو أنه يبلغ حجمه خمسة أضعاف حجم الأرض. ولكن بما أن دورانه سريع، فقد كان سطحه بالكامل مقليًا بالتساوي بواسطة الشمس. وبما أن هناك ثلاث شموس، كانت الأيام أيضًا أطول بكثير من الليالي على هذا الكوكب.

“الآن بعد أن أفكر في ذلك، تلقيت تقريرا عن هذا. سمعت أن هناك منطقة يتم فيها استيعاب أعضاء قبيلة كوندل بشكل خاص في إنشاء الأشياء. يبدو أن هذا هو المكان. ولكن، على ما يبدو، حتى لو كانوا يستمتعون به، فسوف يغادرون على الفور إلى مكان آخر بتعبيرات غير مهتمة إذا بدأ الهائجون في إثارة ضجة.”

 

 

قالت لي جينهي، “إن مظهره يذكرنث بالدجاج المشوي.”

ارتعد المتفرجون، الذين زرعوا أجزاء من أجسام ممارسى القوة، قبل أن يقوموا بأفعال غريبة مثل بصق فقاعات صلبة، أو تغطية أجسادهم بالإبر أو حتى نمو الفراء مثل أعمال ممارسى القوة.

 

 

أثار تشوي هيوك موضوعًا يبدو أنه لا علاقة له بالسؤال.

 

 

 

“الكارما هي سجل النجاحات وأشكال الحياة اليائسة التي تراكمت مع مرور الوقت. إنها مخلوقة من السعادة والغضب والحزن والفرح والحب والكراهية والجشع.”

 

 

“أم أيها القائد. لماذا لا تشعل بعض النيران؟”

“هذا صحيح.”

“آه، اللعنة! لقد صدمني ذلك! لماذا بحق الجحيم تشعل النيران في الشوارع بهذه الطريقة؟”

 

“هذا لا أعرف. اكتشاف ذلك هو عمل بايك هيونغ.”

“إن أبناء الأرض جشعون مثل أي نوع آخر، لكن قبيلة كوندل أيقظت الكارما من تلقاء نفسها بينما لم نتمكن من ذلك.”

 

 

 

“صحيح. حسنا، أنا أفهم لماذا. لديهم ثلاث شموس، وليس الأمر كما لو أن أشكال الحياة على الكوكب محصنة تمامًا ضد الحرارة… لا بد أن الأمر كان جحيمًا قبل أن يوقظوا الكارما. ربما كان من الصعب التنفس في مثل هذه البيئة الجهنمية. كان يجب أن يكونوا حساسين عاطفيًا- آه، لا تخبرني؟!”

بالنظر إلى هذا، أعجب بهم بايك سيوين بصدق.

 

في النهاية، وافق بايك سيوين. على الرغم من أنه أراد المضي قدماً بمزيد من الأدلة الملموسة، لم يكن لديه المزيد من الوقت.

أشرقت عينا بايك سيوين. أومأ تشوي هيوك برأسه.

نظر بايك هيونغ إلى تشوي هيوك بفمه مفتوحًا، مثل المطور الذي ينظر إلى الرئيس التنفيذي لشركته.

 

“هذا لا أعرف. اكتشاف ذلك هو عمل بايك هيونغ.”

“نعم. على الرغم من أنه يبدو أنهم فقدوا إحساسهم بالألم تمامًا بفضل قدرتهم على التعافي، إلا أنه سيكون هناك بالتأكيد آثار لتلك الفترة باقية في أعماقهم. الخوف من الشمس. وأيضًا، هناك الغضب من عدم القدرة على فعل أي شيء سوى مشاهدة رفاقهم يحترقون حتى الموت.”

 

 

في النهاية، وافق بايك سيوين. على الرغم من أنه أراد المضي قدماً بمزيد من الأدلة الملموسة، لم يكن لديه المزيد من الوقت.

“واو… أيها القائد، متى فكرت إلى هذا الحد؟!”

أومأ بايك سيوين برأسه وهو يسأل:

 

 

بدا بايك سيوين معجبًا بصدق. بتعبير سعيد يقول، “لقد تغير قائدنا”، نظر إلى تشوي هيوك وهو يسأل،

الحرارة الشديدة، وأشعة الشمس الضارة، والقدرة على التجدد التي تجاوزت قوانين العلم. مع هذه مجتمعة، يمكن لأعضاء قبيلة كوندل أن يعملوا كمصانع للجينات. القدرة على زيادة الطفرات بشكل مصطنع داخل جيناتهم وزراعة السمات التي يحبونها فقط. كان لديهم أيضًا قدرة تجديدية “تتجاوز القوانين” ويمكن أن تجعلهم يعودون إلى أشكالهم الأصلية.

 

 

“ثم، كيف يمكننا سحب طبيعتهم الحقيقية؟”

 

 

 

انحنى تشوي هيوك إلى الخلف وأجاب بصوت خافت:

 

 

‘حسنًا، لا يمكنني فعل أي شيء آخر.’

“هذا لا أعرف. اكتشاف ذلك هو عمل بايك هيونغ.”

 

 

 

“آه…؟”

 

 

انحنى تشوي هيوك إلى الخلف وأجاب بصوت خافت:

نظر بايك هيونغ إلى تشوي هيوك بفمه مفتوحًا، مثل المطور الذي ينظر إلى الرئيس التنفيذي لشركته.

“نعم. على الرغم من أنه يبدو أنهم فقدوا إحساسهم بالألم تمامًا بفضل قدرتهم على التعافي، إلا أنه سيكون هناك بالتأكيد آثار لتلك الفترة باقية في أعماقهم. الخوف من الشمس. وأيضًا، هناك الغضب من عدم القدرة على فعل أي شيء سوى مشاهدة رفاقهم يحترقون حتى الموت.”

 

 

**

“ها… إنهم من الأنواع الأكثر راحة مما كنا نظن. أتساءل عما إذا كان هناك بالفعل خوف متأصل بعمق في طبيعتهم الحقيقية…”

 

“كيف سنعلمهم الخوف والغضب؟”

على الرغم من أن غالبية المباني التي أنشأتها قبيلة كوندل ذات شكل غريب لدرجة أنه من الصعب تخمين استخدامها، إلا أنها لا تزال تحتوي على جزء عملي منها. لقد كانت السمة الدنيا لشيء يسمى “مبنى”. وهذا هو السبب أيضًا في أنه تم تلميعه مسبقًا.

 

 

بعضهم بصق فقاعات صلبة من أفواههم والبعض الآخر أذاب أجسادهم في ما بدا وكأنه طين وكانوا يصنعون منحوتات غريبة. تجمع المتفرجون حولهم وكانوا يتحدثون بصخب.

كما لديهم أسطح. حتى لو لم يكن لديهم جدران، كان لديهم جميعًا أسقف. كان هذا مهمًا جدًا.

 

 

تنهد بايك سيوين، الذي كانت عيناه مشرقة عندما نظر إليهم بتعبير مهتم،

“لقد شعرت بذلك دائمًا، لكن مبانيهم مظلمة حقًا. أسطحها طويلة لدرجة أنها تُظلم الشوارع. كان يبدو بالفعل مثل متجر للتحف يحتوي على كل الأشياء غير المرغوب فيها… لكن ألا يبدو الأمر أكثر كآبة؟”

صرخ “مآثر ممارسي القوة” قبل أن يغرفوا أجزاء من أجسادهم ويمرروا بها بين المتفرجين.

 

 

تمتمت لي جينهي.

 

 

 

حاليًا، كان تشوي هيوك ولي جينهي وبايك سيوين متنكرين في هيئة أعضاء من قبيلة كوندل وكانوا على سطح الكوكب. بينما كانت قوات سور وجانغكوك مشغولة بالتنقيب في الكوكب، كان الهائجون، الذين لم يضعوا بعد خطة تدريب، يتجولون حول الكوكب ويجمعون المعلومات حول قبيلة كوندل بجدية. على الرغم من أن هذا بدا مثيرًا للشفقة في عيون حشيشي ومانتا، إلا أنهما لم يهتما.

كما لديهم أسطح. حتى لو لم يكن لديهم جدران، كان لديهم جميعًا أسقف. كان هذا مهمًا جدًا.

 

 

كانت مدينة قبيلة كوندل ذات أسقف طويلة بشكل خاص وعدد كبير غير ضروري من الهياكل الخارجية، وغطت ظلال هذه الهياكل جميع أركان مدينتهم. وبسبب المواد التي تبخرت تحت أشعة الشمس والغبار المتفتت، كان الطقس ضبابيا وخانقا كما لو كان هناك ضباب كثيف بغض النظر عن الليل أو النهار.

 

“نظرًا لقدرة قبيلة كوندل على التجدد، فإنهم لا يرتدون الملابس. وأيضًا، مع تطورهم لهضم الطاقة الشمسية الوفيرة والمواد المتبخرة والغبار المحمول في الهواء، فإنهم لا يحتاجون حقًا إلى الطعام… لكن هذا غريب.”

المجموعة، التي تسير في هذه الشوارع المظلمة والكئيبة لدرجة أنه بدا وكأن الأشباح ستخرج، سرعان ما دخلت السوق.

 

 

 

ستكون الأسواق في كوريا مليئة بالملابس والأدوات المنزلية والمواد الغذائية، ولكن سوق قبيلة كوندل كان مختلفًا بعض الشيء.

 

 

 

“هل هذا حقا سوق؟”

أولًا، لم يكن هذا المكان ممرًا طويلًا بل ساحة واسعة.

 

انحنى تشوي هيوك إلى الخلف وأجاب بصوت خافت:

لقد وصل الأمر إلى النقطة التي طرحت فيها لي جينهي هذا السؤال.

“أم أيها القائد. لماذا لا تشعل بعض النيران؟”

 

 

أولًا، لم يكن هذا المكان ممرًا طويلًا بل ساحة واسعة.

“بيك هيونغ، لماذا تعبيرك قاتم جدًا؟”

 

 

وبينما كانت هناك أكشاك في السوق، لم يكن هناك الكثير منها. كما أنهم لم يكن لديهم ملابس أو طعام.

 

 

“انظر إلى هذا. هذا. إنه جين جديد اكتشفناه.”

“نظرًا لقدرة قبيلة كوندل على التجدد، فإنهم لا يرتدون الملابس. وأيضًا، مع تطورهم لهضم الطاقة الشمسية الوفيرة والمواد المتبخرة والغبار المحمول في الهواء، فإنهم لا يحتاجون حقًا إلى الطعام… لكن هذا غريب.”

 

 

 

هز بايك سيوين رأسه بجانبها.

 

 

“أنا أوافق؟ هناك الكثير من الأشخاص الوقحين هذه الأيام.”

وبدلا من أن يكون سوقا، كان أشبه بورشة عمل. تم نشر مواد مختلفة بين الأكشاك، وتجمع أعضاء قبيلة كوندل معًا وتجاذبوا أطراف الحديث بينما كانوا يصنعون أشياء لا يمكن التعرف عليها. هذه الأشياء لا تبدو عملية. عند رؤية كيف يتحدثون بشكل صاخب، بدا الأمر وكأنهم أشياء تم إنشاؤها بحتة بدافع الاهتمام.

الأسطح الطويلة بشكل خاص، والظلال التي تلقي على المدينة، واللعبة التي يعطون فيها الجينات ويتلقونها، وطبيعتهم في إشعال النار

 

 

وبدلًا من أن يكون سوقًا، كان أشبه بملعب حيث يصنعون الأشياء على الفور، ويستمتعون بها، ثم يصنعون المزيد.

استخدم أعضاء قبيلة كوندل أجسادهم مثل السبورات، وقاموا بمشاركة الجينات المختلفة بشكل متكرر ومحوها. كان الهدف من كل هذا هو “المتعة” أيضًا. نظرًا لأن سمات الجينات المشتركة التي تم إنشاؤها لا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة بسبب الكارما.

 

 

“الآن بعد أن أفكر في ذلك، تلقيت تقريرا عن هذا. سمعت أن هناك منطقة يتم فيها استيعاب أعضاء قبيلة كوندل بشكل خاص في إنشاء الأشياء. يبدو أن هذا هو المكان. ولكن، على ما يبدو، حتى لو كانوا يستمتعون به، فسوف يغادرون على الفور إلى مكان آخر بتعبيرات غير مهتمة إذا بدأ الهائجون في إثارة ضجة.”

 

 

 

“… كم هو متعب.”

 

 

 

قال تشوي هيوك بتعبير متعب، “يبدو أن أعضاء قبيلة كوندل هنا يستمتعون أكثر من أي مكان آخر. من الواضح أنهم كانوا يستمتعون بينما كانت أجسادهم التي تشبه النقانق تتموج، ولكن حتى لا يغضبوا عندما كانوا منزعجين… انهم أشكال حياة مرهقة لا مثيل لها.”

 

 

“ها… إنهم من الأنواع الأكثر راحة مما كنا نظن. أتساءل عما إذا كان هناك بالفعل خوف متأصل بعمق في طبيعتهم الحقيقية…”

ومع ذلك، لم يكن الجميع هنا يصنعون الأشياء. كانت هناك أيضًا “مآثر ممارسي القوة”.

 

 

 

بعضهم بصق فقاعات صلبة من أفواههم والبعض الآخر أذاب أجسادهم في ما بدا وكأنه طين وكانوا يصنعون منحوتات غريبة. تجمع المتفرجون حولهم وكانوا يتحدثون بصخب.

تمتمت لي جينهي.

 

“نظرًا لقدرة قبيلة كوندل على التجدد، فإنهم لا يرتدون الملابس. وأيضًا، مع تطورهم لهضم الطاقة الشمسية الوفيرة والمواد المتبخرة والغبار المحمول في الهواء، فإنهم لا يحتاجون حقًا إلى الطعام… لكن هذا غريب.”

“انظر إلى هذا. هذا. إنه جين جديد اكتشفناه.”

 

 

 

صرخ “مآثر ممارسي القوة” قبل أن يغرفوا أجزاء من أجسادهم ويمرروا بها بين المتفرجين.

الأسطح الطويلة بشكل خاص، والظلال التي تلقي على المدينة، واللعبة التي يعطون فيها الجينات ويتلقونها، وطبيعتهم في إشعال النار

 

الأسطح الطويلة بشكل خاص، والظلال التي تلقي على المدينة، واللعبة التي يعطون فيها الجينات ويتلقونها، وطبيعتهم في إشعال النار

وبما أنه لم يكن لديهم مفهوم العملة، كان كل شيء مجانيًا. بالنسبة لهم، الذين لم يكن لديهم أي قلق بشأن الأكل أو البقاء على قيد الحياة، كل ما فعلوه كان من أجل المتعة.

كانت مدينة قبيلة كوندل ذات أسقف طويلة بشكل خاص وعدد كبير غير ضروري من الهياكل الخارجية، وغطت ظلال هذه الهياكل جميع أركان مدينتهم. وبسبب المواد التي تبخرت تحت أشعة الشمس والغبار المتفتت، كان الطقس ضبابيا وخانقا كما لو كان هناك ضباب كثيف بغض النظر عن الليل أو النهار.

 

على عكس لي جينهي، التي كانت تستمتع بوقتها كما لو كانت في رحلة، كان بايك سيوين يفكر باستمرار في العمل الذي قدمه له تشوي هيوك… خطة التدريب لتعليمهم الخوف والغضب.

ارتعد المتفرجون، الذين زرعوا أجزاء من أجسام ممارسى القوة، قبل أن يقوموا بأفعال غريبة مثل بصق فقاعات صلبة، أو تغطية أجسادهم بالإبر أو حتى نمو الفراء مثل أعمال ممارسى القوة.

الأسطح الطويلة بشكل خاص، والظلال التي تلقي على المدينة، واللعبة التي يعطون فيها الجينات ويتلقونها، وطبيعتهم في إشعال النار

 

“آه، اللعنة! لقد صدمني ذلك! لماذا بحق الجحيم تشعل النيران في الشوارع بهذه الطريقة؟”

بالنظر إلى هذا، أعجب بهم بايك سيوين بصدق.

‘آه… حقًا. هل يجب أن أبدأ بالقبض على أعضاء قبيلة كوندل وتشريحهم؟’

 

“ها، ليس هناك الكثير من الوقت قبل أن ينتهي اليوم أيضًا، هذا مقرف… أعتقد أنني سأعود إلى المنزل، وأقوم بتنقية الطين والتخلص من السوائل.”

“رائع… حتى أنه من الممكن القيام بذلك من خلال القدرة التجددية للكارما؟”

 

 

بدا بايك سيوين معجبًا بصدق. بتعبير سعيد يقول، “لقد تغير قائدنا”، نظر إلى تشوي هيوك وهو يسأل،

الحرارة الشديدة، وأشعة الشمس الضارة، والقدرة على التجدد التي تجاوزت قوانين العلم. مع هذه مجتمعة، يمكن لأعضاء قبيلة كوندل أن يعملوا كمصانع للجينات. القدرة على زيادة الطفرات بشكل مصطنع داخل جيناتهم وزراعة السمات التي يحبونها فقط. كان لديهم أيضًا قدرة تجديدية “تتجاوز القوانين” ويمكن أن تجعلهم يعودون إلى أشكالهم الأصلية.

 

 

 

استخدم أعضاء قبيلة كوندل أجسادهم مثل السبورات، وقاموا بمشاركة الجينات المختلفة بشكل متكرر ومحوها. كان الهدف من كل هذا هو “المتعة” أيضًا. نظرًا لأن سمات الجينات المشتركة التي تم إنشاؤها لا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة بسبب الكارما.

 

 

 

تنهد بايك سيوين، الذي كانت عيناه مشرقة عندما نظر إليهم بتعبير مهتم،

 

 

ارتعد المتفرجون، الذين زرعوا أجزاء من أجسام ممارسى القوة، قبل أن يقوموا بأفعال غريبة مثل بصق فقاعات صلبة، أو تغطية أجسادهم بالإبر أو حتى نمو الفراء مثل أعمال ممارسى القوة.

“ها… إنهم من الأنواع الأكثر راحة مما كنا نظن. أتساءل عما إذا كان هناك بالفعل خوف متأصل بعمق في طبيعتهم الحقيقية…”

‘حسنًا، إذا فشلت، فسيتعين على القائد أن يتحمل المسؤولية عنها.’

 

 

على عكس لي جينهي، التي كانت تستمتع بوقتها كما لو كانت في رحلة، كان بايك سيوين يفكر باستمرار في العمل الذي قدمه له تشوي هيوك… خطة التدريب لتعليمهم الخوف والغضب.

 

 

بعضهم بصق فقاعات صلبة من أفواههم والبعض الآخر أذاب أجسادهم في ما بدا وكأنه طين وكانوا يصنعون منحوتات غريبة. تجمع المتفرجون حولهم وكانوا يتحدثون بصخب.

وبما أن مانتا وحشيشي كانا يركزان على التعدين، فقد كانا بحاجة إلى الحصول على النتائج بسرعة أيضًا.

“انظر إلى هذا. هذا. إنه جين جديد اكتشفناه.”

 

 

على الرغم من أن التعدين في هذا الكوكب الهائل لن ينتهي خلال عام أو عامين، إلا أنهم إذا لم يحصلوا على أي نتائج خلال فترة زمنية معينة، فسيتم حرمانهم من حقهم في استخدام موارد التحالف، والتي تشمل “نظام التحكم في البيئة”.

في النهاية، وافق بايك سيوين. على الرغم من أنه أراد المضي قدماً بمزيد من الأدلة الملموسة، لم يكن لديه المزيد من الوقت.

 

“هذا صحيح.”

“بيك هيونغ، لماذا تعبيرك قاتم جدًا؟”

هز بايك سيوين رأسه بجانبها.

 

“نظرًا لقدرة قبيلة كوندل على التجدد، فإنهم لا يرتدون الملابس. وأيضًا، مع تطورهم لهضم الطاقة الشمسية الوفيرة والمواد المتبخرة والغبار المحمول في الهواء، فإنهم لا يحتاجون حقًا إلى الطعام… لكن هذا غريب.”

ومع ذلك، فإن تشوي هيوك، المسبب لصداعه، كان يتصرف بطريقة هادئة. عند النظر إليه بهذه الطريقة، شعر بايك سيوين وكأن ثقبًا قد يتشكل في معدته بسبب التوتر.

 

 

الأسطح الطويلة بشكل خاص، والظلال التي تلقي على المدينة، واللعبة التي يعطون فيها الجينات ويتلقونها، وطبيعتهم في إشعال النار

‘آه… حقًا. هل يجب أن أبدأ بالقبض على أعضاء قبيلة كوندل وتشريحهم؟’

أشرقت عينا بايك سيوين. أومأ تشوي هيوك برأسه.

 

 

على الرغم من أنه فكر في مثل هذه الأفكار المتطرفة، إلا أن هذه الطريقة كانت عديمة الفائدة ضد الكارمالينغز. الأجسام المندمجة مع الكارما لا يمكن تحليلها بالوسائل العلمية.

 

 

لقد وجدوا الحد الأدنى من الأدلة. على الرغم من أن الأمر مثير للشفقة، إلا أن هذا كان كل ما يملكه بايك سيوين. ولم يعد لديهم الوقت لجمع المزيد من البيانات. وحتى لو خضعوا مراراً وتكراراً للتجربة والخطأ، كان عليهم المضي قدماً في هذا الأمر.

‘حسنًا، لا يمكنني فعل أي شيء آخر.’

أولًا، لم يكن هذا المكان ممرًا طويلًا بل ساحة واسعة.

 

“هل هذا حقا سوق؟”

في النهاية، وافق بايك سيوين. على الرغم من أنه أراد المضي قدماً بمزيد من الأدلة الملموسة، لم يكن لديه المزيد من الوقت.

 

 

حقيقة، كانت هناك طريقة أراد اختبارها بمجرد سماع كلمات تشوي هيوك. وبما أن الأمر كان بسيطًا وغير دقيق، فقد كان يأمل في العثور على طريقة أفضل، ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في وضعه الحالي.

حقيقة، كانت هناك طريقة أراد اختبارها بمجرد سماع كلمات تشوي هيوك. وبما أن الأمر كان بسيطًا وغير دقيق، فقد كان يأمل في العثور على طريقة أفضل، ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في وضعه الحالي.

 

 

 

‘من فضلك… أتمنى أن يتفاعلوا مع هذا على الأقل.’

على الرغم من أن أجسادهم قد تطورت بالفعل إلى درجة أنه لم يعد من الضروري الخوف من النار أو الشمس، إلا أن أفراد قبيلة كوندل ما زالوا يحتفظون بالنار والشمس بازدراء.

 

أثار تشوي هيوك موضوعًا يبدو أنه لا علاقة له بالسؤال.

بينما كان يأمل بجدية، طلب بايك سيوين من تشوي هيوك الذي كان بجانبه،

 

 

أشرقت عينا بايك سيوين. أومأ تشوي هيوك برأسه.

“أم أيها القائد. لماذا لا تشعل بعض النيران؟”

نظر بايك هيونغ إلى تشوي هيوك بفمه مفتوحًا، مثل المطور الذي ينظر إلى الرئيس التنفيذي لشركته.

 

 

“… هكذا؟”

على الرغم من أن التعدين في هذا الكوكب الهائل لن ينتهي خلال عام أو عامين، إلا أنهم إذا لم يحصلوا على أي نتائج خلال فترة زمنية معينة، فسيتم حرمانهم من حقهم في استخدام موارد التحالف، والتي تشمل “نظام التحكم في البيئة”.

 

عندها فقط كشف بايك سيوين عن ابتسامة ارتياح.

اتبع تشوي هيوك طلب بايك سيوين وأشعل بعض النيران. بمجرد أن فعل ذلك، أصيب أعضاء قبيلة كوندل في الشوارع بالصدمة وهم يتذمرون فيما بينهم.

ازدراء… عندما اجتمعت هذه الأشياء معًا، شكلت صورة واحدة.

 

على الرغم من أن غالبية المباني التي أنشأتها قبيلة كوندل ذات شكل غريب لدرجة أنه من الصعب تخمين استخدامها، إلا أنها لا تزال تحتوي على جزء عملي منها. لقد كانت السمة الدنيا لشيء يسمى “مبنى”. وهذا هو السبب أيضًا في أنه تم تلميعه مسبقًا.

“آه، اللعنة! لقد صدمني ذلك! لماذا بحق الجحيم تشعل النيران في الشوارع بهذه الطريقة؟”

 

 

 

“أنا أوافق؟ هناك الكثير من الأشخاص الوقحين هذه الأيام.”

 

 

نظر بايك هيونغ إلى تشوي هيوك بفمه مفتوحًا، مثل المطور الذي ينظر إلى الرئيس التنفيذي لشركته.

“ها، ليس هناك الكثير من الوقت قبل أن ينتهي اليوم أيضًا، هذا مقرف… أعتقد أنني سأعود إلى المنزل، وأقوم بتنقية الطين والتخلص من السوائل.”

‘آه، تبا. سوف أتحمل المخاطرة.’

 

**

“أعني، ألم يكن الأمر وقحًا جدًا؟”

 

 

 

أظهر أعضاء قبيلة كوندل رد فعل أكثر حدة مما كان عليه عندما تم قطع أذرعهم أو رؤوسهم. بالطبع، كل ما فعلوه هو المرور وهم يتذمرون لبعضهم البعض، لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء استيائهم لأن أعناقهم البنية السميكة مطوية ثلاث مرات.

قال تشوي هيوك بتعبير متعب، “يبدو أن أعضاء قبيلة كوندل هنا يستمتعون أكثر من أي مكان آخر. من الواضح أنهم كانوا يستمتعون بينما كانت أجسادهم التي تشبه النقانق تتموج، ولكن حتى لا يغضبوا عندما كانوا منزعجين… انهم أشكال حياة مرهقة لا مثيل لها.”

 

أومأ بايك سيوين برأسه وهو يسأل:

عندها فقط كشف بايك سيوين عن ابتسامة ارتياح.

كانت مدينة قبيلة كوندل ذات أسقف طويلة بشكل خاص وعدد كبير غير ضروري من الهياكل الخارجية، وغطت ظلال هذه الهياكل جميع أركان مدينتهم. وبسبب المواد التي تبخرت تحت أشعة الشمس والغبار المتفتت، كان الطقس ضبابيا وخانقا كما لو كان هناك ضباب كثيف بغض النظر عن الليل أو النهار.

 

اتبع تشوي هيوك طلب بايك سيوين وأشعل بعض النيران. بمجرد أن فعل ذلك، أصيب أعضاء قبيلة كوندل في الشوارع بالصدمة وهم يتذمرون فيما بينهم.

“إنهم يتفاعلون مع هذا على الأقل… آه… يا لها من راحة. إن طبيعتهم الحقيقية المتمثلة في الخوف من الشمس تظل موجودة في ثقافتهم.”

 

 

 

على الرغم من أن أجسادهم قد تطورت بالفعل إلى درجة أنه لم يعد من الضروري الخوف من النار أو الشمس، إلا أن أفراد قبيلة كوندل ما زالوا يحتفظون بالنار والشمس بازدراء.

“أم أيها القائد. لماذا لا تشعل بعض النيران؟”

 

‘آه، تبا. سوف أتحمل المخاطرة.’

لقد وجدوا الحد الأدنى من الأدلة. على الرغم من أن الأمر مثير للشفقة، إلا أن هذا كان كل ما يملكه بايك سيوين. ولم يعد لديهم الوقت لجمع المزيد من البيانات. وحتى لو خضعوا مراراً وتكراراً للتجربة والخطأ، كان عليهم المضي قدماً في هذا الأمر.

وبدلا من أن يكون سوقا، كان أشبه بورشة عمل. تم نشر مواد مختلفة بين الأكشاك، وتجمع أعضاء قبيلة كوندل معًا وتجاذبوا أطراف الحديث بينما كانوا يصنعون أشياء لا يمكن التعرف عليها. هذه الأشياء لا تبدو عملية. عند رؤية كيف يتحدثون بشكل صاخب، بدا الأمر وكأنهم أشياء تم إنشاؤها بحتة بدافع الاهتمام.

 

 

‘آه، تبا. سوف أتحمل المخاطرة.’

وبينما كانت هناك أكشاك في السوق، لم يكن هناك الكثير منها. كما أنهم لم يكن لديهم ملابس أو طعام.

 

وبينما كانت هناك أكشاك في السوق، لم يكن هناك الكثير منها. كما أنهم لم يكن لديهم ملابس أو طعام.

في اللحظة التي قرر فيها الركض معها، رتبت المشاهد التي لاحظها بايك سيوين أثناء تحقيقه بطريقة منظمة في ذهنه.

 

 

 

الأسطح الطويلة بشكل خاص، والظلال التي تلقي على المدينة، واللعبة التي يعطون فيها الجينات ويتلقونها، وطبيعتهم في إشعال النار

 

ازدراء… عندما اجتمعت هذه الأشياء معًا، شكلت صورة واحدة.

“واو… أيها القائد، متى فكرت إلى هذا الحد؟!”

 

بالنظر إلى هذا، أعجب بهم بايك سيوين بصدق.

قرر بايك سيوين الرهان عليه.

أولًا، لم يكن هذا المكان ممرًا طويلًا بل ساحة واسعة.

 

“… هكذا؟”

‘حسنًا، إذا فشلت، فسيتعين على القائد أن يتحمل المسؤولية عنها.’

استخدم أعضاء قبيلة كوندل أجسادهم مثل السبورات، وقاموا بمشاركة الجينات المختلفة بشكل متكرر ومحوها. كان الهدف من كل هذا هو “المتعة” أيضًا. نظرًا لأن سمات الجينات المشتركة التي تم إنشاؤها لا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة بسبب الكارما.

 

 

**

 

“… هكذا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط