نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 166

الأنواع تزدهر وتذبل (3)

الأنواع تزدهر وتذبل (3)

الفصل 137: الأنواع تزدهر وتذبل (3)

 

 

 

في الساحة المركزية لسفينة نارو الفضائية كانت هناك سماء.

اجتاحت كاميلا بلطف الجزء العلوي من الزجاج. لم تتمكن يدها من الوصول إلى الجثث المتناثرة. كان الأمر مثل مصائر أبناء الأرض والنارولين التي لن تتشابك أبدًا.

 

 

كانت السماء، التي تحاكي سماء كوكب الناروليين السابق، ذات لون أصفر فاتح. كان جرم سماوي بحجم قبضة اليد ينبعث من ضوء الشمس الأخضر المصفر قليلاً والذي امتزج بلطف مع السماء، مثل الكريم.

“نظرًا لأن قدراتهم التجديدية رائعة بالفعل، فإن زيادة القوة التي ترفع معنوياتهم كافية!”

 

من ناحية أخرى، وقفت كاميلا على الخطوط الأمامية بجانب تشوي هيوك.

تمايل اللون الأصفر الفاتح وضوء الشمس الأخضر المصفر على أرضية الساحة المركزية، التي كانت مكونة من ألواح زجاجية، مثل الوهم.

“هاه؟”

 

 

سقطت أشعة الضوء الوهمية على الجثث التي لا معنى لها تحت الزجاج وجعلتها تبدو كما لو أنها تبتسم إلى حد ما.

ضحكت كاميلا.

 

حدقت كاميلا في الأنواع المنقرضة تمامًا حيث كان الحزن يغمرها.

كانت كاميلا تجلس على ركبتيها وسط الساحة المركزية.

“جااه… هاه؟”

 

مسحت كاميلا بأطراف أصابعها على الزجاج. الأنواع التي تركت وراءها الذكاء الاصطناعي فقط والمعروفة باسم “نارو” قبل أن تنقرض. ولم يبق هنا سوى مظاهرهم الخارجية. وفي حين يمكن للبعض أن يقول أنه بإمكانهم إحيائها باستخدام التكنولوجيا الحيوية… إلا أن الأمر كان عديم الفائدة. كان هذا كارميًا جدًا. لقد تم بالفعل تحطيم قدرهم وتاريخهم إلى أشلاء، وحتى قدرهم الضعيف المتبقي قد تم جمعه بالفعل من قبل التحالف. حتى لو قاموا بإحياء النارولين وراثيًا، فلا يمكن أن يكونوا نارولين. لقد بدوا متشابهين فقط، وستكون مسارات مصائرهم مختلفة تمامًا. لن يكون للنارولين المستنسخين أي جزاء، ويصاحب ذلك، لن يكون لهم قدر أو أي حقوق. على الرغم من أنها قد تبدو مثل النارولين، إلا أنها ستواجه مصادفات خبيثة وتتحلل بمرور الوقت. كان هذا القدر.

وبجانبها كانت بينيلوب، المعروفة أيضًا باسم فارسة الشرف، واقفة ويداها متشابكتان معًا.

اجتاحت كاميلا بلطف الجزء العلوي من الزجاج. لم تتمكن يدها من الوصول إلى الجثث المتناثرة. كان الأمر مثل مصائر أبناء الأرض والنارولين التي لن تتشابك أبدًا.

 

“هل أنت بخير، أوني؟”

“هل أنت بخير، أوني؟”

 

 

 

سألت بينيلوب بعناية بعد أن اكتشفت دمعة تسيل على خد كاميلا.

 

 

مسحت كاميلا بأطراف أصابعها على الزجاج. الأنواع التي تركت وراءها الذكاء الاصطناعي فقط والمعروفة باسم “نارو” قبل أن تنقرض. ولم يبق هنا سوى مظاهرهم الخارجية. وفي حين يمكن للبعض أن يقول أنه بإمكانهم إحيائها باستخدام التكنولوجيا الحيوية… إلا أن الأمر كان عديم الفائدة. كان هذا كارميًا جدًا. لقد تم بالفعل تحطيم قدرهم وتاريخهم إلى أشلاء، وحتى قدرهم الضعيف المتبقي قد تم جمعه بالفعل من قبل التحالف. حتى لو قاموا بإحياء النارولين وراثيًا، فلا يمكن أن يكونوا نارولين. لقد بدوا متشابهين فقط، وستكون مسارات مصائرهم مختلفة تمامًا. لن يكون للنارولين المستنسخين أي جزاء، ويصاحب ذلك، لن يكون لهم قدر أو أي حقوق. على الرغم من أنها قد تبدو مثل النارولين، إلا أنها ستواجه مصادفات خبيثة وتتحلل بمرور الوقت. كان هذا القدر.

“هاه…؟ اه دمعة… ”

 

 

لم يكن لضربتها الفردية نفس قوة تشوي هيوك، لكن أمامها، أصبحت الوحوش عديمة النشاط مثل الصراصير التي تم رشها برذاذ الحشرات وتموت.

مسحت كاميلا الدمعة الوحيدة على خدها بيدها اليمنى. رفعت رأسها وأخذت نفسا عميقا.

 

 

 

“كوكب الناروليين جميل أيضًا. بقدر الأرض.”

لقد اختفت السماء والأرض التي أحبها أبناء الأرض إلى الأبد. وحتى من الفضاء الخارجي، أصبحت الأرض الآن كتلة من الصخور الرمادية. ومن المرجح أن تتحول إلى غبار وتختفي في الفضاء الخارجي إلى الأبد عند انتهاء هذه المهمة.

 

أمرت بينيلوب،

كان صوتها سميكًا بالحنين.

ضحكت كاميلا.

 

مسحت كاميلا بأطراف أصابعها على الزجاج. الأنواع التي تركت وراءها الذكاء الاصطناعي فقط والمعروفة باسم “نارو” قبل أن تنقرض. ولم يبق هنا سوى مظاهرهم الخارجية. وفي حين يمكن للبعض أن يقول أنه بإمكانهم إحيائها باستخدام التكنولوجيا الحيوية… إلا أن الأمر كان عديم الفائدة. كان هذا كارميًا جدًا. لقد تم بالفعل تحطيم قدرهم وتاريخهم إلى أشلاء، وحتى قدرهم الضعيف المتبقي قد تم جمعه بالفعل من قبل التحالف. حتى لو قاموا بإحياء النارولين وراثيًا، فلا يمكن أن يكونوا نارولين. لقد بدوا متشابهين فقط، وستكون مسارات مصائرهم مختلفة تمامًا. لن يكون للنارولين المستنسخين أي جزاء، ويصاحب ذلك، لن يكون لهم قدر أو أي حقوق. على الرغم من أنها قد تبدو مثل النارولين، إلا أنها ستواجه مصادفات خبيثة وتتحلل بمرور الوقت. كان هذا القدر.

“لقد ذهبت إلى وطننا قبل مجيئنا إلى هنا… لأنه قد يكون الأخير.”

لقد شعروا كما لو أن شيئًا ما كان يتغير. لقد كان مختلفًا عن التغيير الذي شعروا به عندما ظهر الهائجون سابقًا. هذه المرة، كان التغيير أكثر دفئًا ومنحهم الراحة.

 

 

عند سماع كلماتها، اهتز جسد بينيلوب كما لو أنها تعرضت للضرب.

 

 

استعادت عيون كاميلا هدوئها.

“أوني… لماذا ذهبت…؟ الأمر واضح على أي حال…”

استعادت كارماها، التي انتشرت بكثافة حولها، أجساد الهائجين المنهكة وقمعت بشدة كارما الوحوش الهائجة.

 

“ماذا يحصل…؟”

“أنت على حق. كان واضحا. تحولت السماء إلى اللون الرمادي. جفت الأرض وتشققت. لم يكن هناك أي أثر لنهر، وكانت المدن عبارة عن أكوام من الخرسانة بها حفر عميقة لدرجة أنها وصلت إلى القلب.”

مسحت كاميلا بأطراف أصابعها على الزجاج. الأنواع التي تركت وراءها الذكاء الاصطناعي فقط والمعروفة باسم “نارو” قبل أن تنقرض. ولم يبق هنا سوى مظاهرهم الخارجية. وفي حين يمكن للبعض أن يقول أنه بإمكانهم إحيائها باستخدام التكنولوجيا الحيوية… إلا أن الأمر كان عديم الفائدة. كان هذا كارميًا جدًا. لقد تم بالفعل تحطيم قدرهم وتاريخهم إلى أشلاء، وحتى قدرهم الضعيف المتبقي قد تم جمعه بالفعل من قبل التحالف. حتى لو قاموا بإحياء النارولين وراثيًا، فلا يمكن أن يكونوا نارولين. لقد بدوا متشابهين فقط، وستكون مسارات مصائرهم مختلفة تمامًا. لن يكون للنارولين المستنسخين أي جزاء، ويصاحب ذلك، لن يكون لهم قدر أو أي حقوق. على الرغم من أنها قد تبدو مثل النارولين، إلا أنها ستواجه مصادفات خبيثة وتتحلل بمرور الوقت. كان هذا القدر.

 

في الساحة المركزية لسفينة نارو الفضائية كانت هناك سماء.

ضحكت كاميلا.

تمايل اللون الأصفر الفاتح وضوء الشمس الأخضر المصفر على أرضية الساحة المركزية، التي كانت مكونة من ألواح زجاجية، مثل الوهم.

 

من ناحية أخرى، وقفت كاميلا على الخطوط الأمامية بجانب تشوي هيوك.

“لأكون صادقة، لم أكن متأكدة حتى من أنه وطننا.”

“أرسلوا أعضاء قبيلة كوندل ببطء مرة أخرى بينما تقوم بشفاءهم! اطلب منهم الإخلاء داخل القبة!”

 

 

لقد اختفت السماء والأرض التي أحبها أبناء الأرض إلى الأبد. وحتى من الفضاء الخارجي، أصبحت الأرض الآن كتلة من الصخور الرمادية. ومن المرجح أن تتحول إلى غبار وتختفي في الفضاء الخارجي إلى الأبد عند انتهاء هذه المهمة.

مدفوعين بجنون الهائجين، ألقى أعضاء قبيلة كوندل أنفسهم حتى الموت.

 

“أرسلوا أعضاء قبيلة كوندل ببطء مرة أخرى بينما تقوم بشفاءهم! اطلب منهم الإخلاء داخل القبة!”

مسحت كاميلا بأطراف أصابعها على الزجاج. الأنواع التي تركت وراءها الذكاء الاصطناعي فقط والمعروفة باسم “نارو” قبل أن تنقرض. ولم يبق هنا سوى مظاهرهم الخارجية. وفي حين يمكن للبعض أن يقول أنه بإمكانهم إحيائها باستخدام التكنولوجيا الحيوية… إلا أن الأمر كان عديم الفائدة. كان هذا كارميًا جدًا. لقد تم بالفعل تحطيم قدرهم وتاريخهم إلى أشلاء، وحتى قدرهم الضعيف المتبقي قد تم جمعه بالفعل من قبل التحالف. حتى لو قاموا بإحياء النارولين وراثيًا، فلا يمكن أن يكونوا نارولين. لقد بدوا متشابهين فقط، وستكون مسارات مصائرهم مختلفة تمامًا. لن يكون للنارولين المستنسخين أي جزاء، ويصاحب ذلك، لن يكون لهم قدر أو أي حقوق. على الرغم من أنها قد تبدو مثل النارولين، إلا أنها ستواجه مصادفات خبيثة وتتحلل بمرور الوقت. كان هذا القدر.

“أوني… لماذا ذهبت…؟ الأمر واضح على أي حال…”

 

حدث تغيير في ساحة المعركة حيث تم لصق جثث أعضاء قبيلة كوندل على جثث الوحوش. ارتفعت قبة بيضاء شبه شفافة على طول الخطوط الأمامية.

بعد قضاء قدر كبير من الوقت في هذا التدهور الذي لا نهاية له، سيخلقون كارما جديدة مناسبة لهم، وستكون الأنواع المولودة حديثًا مختلفة تمامًا عن الناروليين. إن ما يقرر هوية الوجود هو طريق الانتقام الذي سلكه، وليس تكوينه البيولوجي. أساسيات الكارما. عرف نارو هذا أيضًا وكذلك فعل أبناء الأرض الآن.

 

 

 

حدقت كاميلا في الأنواع المنقرضة تمامًا حيث كان الحزن يغمرها.

 

 

 

“نحن جميعًا مختلفون ولكننا متشابهون. تظهر الكائنات وتختفي مثل المطر المفاجئ. ولهذا السبب هم جميلون… ”

 

 

“سنكون حكام بعضنا البعض. إذا لم يكن أنا… فمن غيري؟”

اجتاحت كاميلا بلطف الجزء العلوي من الزجاج. لم تتمكن يدها من الوصول إلى الجثث المتناثرة. كان الأمر مثل مصائر أبناء الأرض والنارولين التي لن تتشابك أبدًا.

 

 

اجتاحت كاميلا بلطف الجزء العلوي من الزجاج. لم تتمكن يدها من الوصول إلى الجثث المتناثرة. كان الأمر مثل مصائر أبناء الأرض والنارولين التي لن تتشابك أبدًا.

وقفت كاميلا. بجانبها كانت هناك شاشة تعرض كوكب كوندل.

“جميع القوى…”

 

في الساحة المركزية لسفينة نارو الفضائية كانت هناك سماء.

كانت نظرتها الآن مثبتة على أعضاء قبيلة كوندل الذين يقاتلون إلى جانب الهائجين.

 

 

كانت نظرتها الآن مثبتة على أعضاء قبيلة كوندل الذين يقاتلون إلى جانب الهائجين.

مدفوعين بجنون الهائجين، ألقى أعضاء قبيلة كوندل أنفسهم حتى الموت.

 

 

وبجانبها كانت بينيلوب، المعروفة أيضًا باسم فارسة الشرف، واقفة ويداها متشابكتان معًا.

وكان كل ذلك عبثا. حتى لو حصلوا على مساعدة الهائجين، فقد كانوا فقط في مستوى 0-1 نجمة. لم تكن ذات فائدة ضد الوحوش التي كانت على الأقل بمستوى نجمتين وكانت في المتوسط بمستوى 3 نجوم. لقد جذبوا انتباه الوحوش ببساطة وجعلوا قتال الهائجين أسهل بينما ماتوا مع الأسف.

رائع!

 

المطر المنهمر وجبل الجثث التي غسلها هذا المطر.

المطر المنهمر وجبل الجثث التي غسلها هذا المطر.

من ناحية أخرى، وقفت كاميلا على الخطوط الأمامية بجانب تشوي هيوك.

 

 

استعادت عيون كاميلا هدوئها.

 

 

“ها… ها… هل ما زالوا على قيد الحياة…؟”

“إنهم ضعفاء… ولكن ليس هناك حاكم. وحتى لو ناضلوا، فلن ينظر إليهم أحد. هذا هو الكون. إما أن تنجو بقوتك الخاصة أو تموت. إذا كان هذا هو الحال…”

“لأكون صادقة، لم أكن متأكدة حتى من أنه وطننا.”

 

وبجانبها كانت بينيلوب، المعروفة أيضًا باسم فارسة الشرف، واقفة ويداها متشابكتان معًا.

حفيف.

 

 

مسحت كاميلا بأطراف أصابعها على الزجاج. الأنواع التي تركت وراءها الذكاء الاصطناعي فقط والمعروفة باسم “نارو” قبل أن تنقرض. ولم يبق هنا سوى مظاهرهم الخارجية. وفي حين يمكن للبعض أن يقول أنه بإمكانهم إحيائها باستخدام التكنولوجيا الحيوية… إلا أن الأمر كان عديم الفائدة. كان هذا كارميًا جدًا. لقد تم بالفعل تحطيم قدرهم وتاريخهم إلى أشلاء، وحتى قدرهم الضعيف المتبقي قد تم جمعه بالفعل من قبل التحالف. حتى لو قاموا بإحياء النارولين وراثيًا، فلا يمكن أن يكونوا نارولين. لقد بدوا متشابهين فقط، وستكون مسارات مصائرهم مختلفة تمامًا. لن يكون للنارولين المستنسخين أي جزاء، ويصاحب ذلك، لن يكون لهم قدر أو أي حقوق. على الرغم من أنها قد تبدو مثل النارولين، إلا أنها ستواجه مصادفات خبيثة وتتحلل بمرور الوقت. كان هذا القدر.

ظهر سيف ودرع في الهواء وأمسكتا بيدي كاميلا. قالت:

 

 

عندما يتراجع أفراد قبيلة كوندل، سيواجه الهائجون المزيد من الضغط، لكن بدعم من كاميلا ونخبتها، سيوف الفردوس، تمكنوا من الحفاظ على الخطوط الأمامية دون خسائر كثيرة.

“سنكون حكام بعضنا البعض. إذا لم يكن أنا… فمن غيري؟”

سألت بينيلوب بعناية بعد أن اكتشفت دمعة تسيل على خد كاميلا.

 

 

رائع!

المطر المنهمر وجبل الجثث التي غسلها هذا المطر.

 

“جااه… هاه؟”

بدا الأمر مثل المياه المتدفقة. عطر منعش ينتشر من جسد كاميلا.

 

 

 

على عكس تشوي هيوك، الذي تدفق لهبه وكان قلب الكارما الخاص به هو النواة، كانت الكارما الخاصة بها تجري أسفل عمودها الفقري مثل الشلال وانتشرت بكثافة مثل الضباب. كان هذا نتيجة لتحسين أسلوب تدريب الكارما الذي حصلت عليه من التحالف بطريقتها الخاصة.

 

 

بعد قضاء قدر كبير من الوقت في هذا التدهور الذي لا نهاية له، سيخلقون كارما جديدة مناسبة لهم، وستكون الأنواع المولودة حديثًا مختلفة تمامًا عن الناروليين. إن ما يقرر هوية الوجود هو طريق الانتقام الذي سلكه، وليس تكوينه البيولوجي. أساسيات الكارما. عرف نارو هذا أيضًا وكذلك فعل أبناء الأرض الآن.

عندما رأت كاميلا تنهي استعداداتها، فتحت بينيلوب قناة الاتصال المتصلة بالفالكيري.

تقلب، تقلب، تقلب!

 

 

“جميع القوى…”

 

 

لم يكن لضربتها الفردية نفس قوة تشوي هيوك، لكن أمامها، أصبحت الوحوش عديمة النشاط مثل الصراصير التي تم رشها برذاذ الحشرات وتموت.

بعد أن قالت أمرها التحضيري،

“لأكون صادقة، لم أكن متأكدة حتى من أنه وطننا.”

 

بعد قضاء قدر كبير من الوقت في هذا التدهور الذي لا نهاية له، سيخلقون كارما جديدة مناسبة لهم، وستكون الأنواع المولودة حديثًا مختلفة تمامًا عن الناروليين. إن ما يقرر هوية الوجود هو طريق الانتقام الذي سلكه، وليس تكوينه البيولوجي. أساسيات الكارما. عرف نارو هذا أيضًا وكذلك فعل أبناء الأرض الآن.

“فالكيري، تقدم.”

“ما هم…؟ رائع…”

 

 

وبعد كلمات كاميلا، أمرت،

رائع!

 

من ناحية أخرى، وقفت كاميلا على الخطوط الأمامية بجانب تشوي هيوك.

“تقدم!”

 

 

“هاه؟”

بدأت المرحلة الثالثة من طريقة تدريب قبيلة كوندل الجديدة لبايك سيوين.

الجروح التي لم تلتئم بسبب قمعها بقوة الوحوش بدأت تتوقف مثل السحر. كان هذا هو تأثير الفالكيري، الذين عُرفوا بأنهم أفضل منظمة شفاء على وجه الأرض.

 

مسحت كاميلا الدمعة الوحيدة على خدها بيدها اليمنى. رفعت رأسها وأخذت نفسا عميقا.

فرور!

“جااه… هاه؟”

 

 

حدث تغيير في ساحة المعركة حيث تم لصق جثث أعضاء قبيلة كوندل على جثث الوحوش. ارتفعت قبة بيضاء شبه شفافة على طول الخطوط الأمامية.

استعادت كارماها، التي انتشرت بكثافة حولها، أجساد الهائجين المنهكة وقمعت بشدة كارما الوحوش الهائجة.

 

مسحت كاميلا الدمعة الوحيدة على خدها بيدها اليمنى. رفعت رأسها وأخذت نفسا عميقا.

وفي الوقت نفسه، تم إطلاق الكارما المقيدة لمائة مليون عضو من قبيلة كوندل. أعضاء قبيلة كوندل الذين سحبوا أجسادهم الثقيلة للقتال شعروا فجأة بأن أجسادهم أصبحت أخف وزنا.

وبعد كلمات كاميلا، أمرت،

 

كان صوتها سميكًا بالحنين.

“هاه؟”

 

 

 

لقد شعروا كما لو أن شيئًا ما كان يتغير. لقد كان مختلفًا عن التغيير الذي شعروا به عندما ظهر الهائجون سابقًا. هذه المرة، كان التغيير أكثر دفئًا ومنحهم الراحة.

بعد قضاء قدر كبير من الوقت في هذا التدهور الذي لا نهاية له، سيخلقون كارما جديدة مناسبة لهم، وستكون الأنواع المولودة حديثًا مختلفة تمامًا عن الناروليين. إن ما يقرر هوية الوجود هو طريق الانتقام الذي سلكه، وليس تكوينه البيولوجي. أساسيات الكارما. عرف نارو هذا أيضًا وكذلك فعل أبناء الأرض الآن.

 

 

اقترح السياد جيسي أن هذا سيكون أفضل وقت للإفراج عن قيودهم. أيضًا…

 

 

بدأت المرحلة الثالثة من طريقة تدريب قبيلة كوندل الجديدة لبايك سيوين.

“جااه… هاه؟”

 

 

 

“هاه؟”

تمايل اللون الأصفر الفاتح وضوء الشمس الأخضر المصفر على أرضية الساحة المركزية، التي كانت مكونة من ألواح زجاجية، مثل الوهم.

 

 

الجروح التي لم تلتئم بسبب قمعها بقوة الوحوش بدأت تتوقف مثل السحر. كان هذا هو تأثير الفالكيري، الذين عُرفوا بأنهم أفضل منظمة شفاء على وجه الأرض.

 

 

 

“نظرًا لأن قدراتهم التجديدية رائعة بالفعل، فإن زيادة القوة التي ترفع معنوياتهم كافية!”

“لقد ذهبت إلى وطننا قبل مجيئنا إلى هنا… لأنه قد يكون الأخير.”

 

بناءً على أوامرها، تم قيادة أعضاء قبيلة كوندل، الذين كانوا يقاتلون الوحوش، من قبل فالكيري وتراجعوا عن الخطوط الأمامية. كان أعضاء قبيلة كوندل، الذين قاتلوا بين الهائجين دون معرفة ما إذا كانوا سيموتون، قادرين على التقاط أنفاسهم تحت رعاية فالكيري اللطيفة.

أمرت بينيلوب،

 

 

“ها… ها… هل ما زالوا على قيد الحياة…؟”

“أرسلوا أعضاء قبيلة كوندل ببطء مرة أخرى بينما تقوم بشفاءهم! اطلب منهم الإخلاء داخل القبة!”

 

 

اقترح السياد جيسي أن هذا سيكون أفضل وقت للإفراج عن قيودهم. أيضًا…

بناءً على أوامرها، تم قيادة أعضاء قبيلة كوندل، الذين كانوا يقاتلون الوحوش، من قبل فالكيري وتراجعوا عن الخطوط الأمامية. كان أعضاء قبيلة كوندل، الذين قاتلوا بين الهائجين دون معرفة ما إذا كانوا سيموتون، قادرين على التقاط أنفاسهم تحت رعاية فالكيري اللطيفة.

“لأكون صادقة، لم أكن متأكدة حتى من أنه وطننا.”

 

ظهر سيف ودرع في الهواء وأمسكتا بيدي كاميلا. قالت:

من ناحية أخرى، وقفت كاميلا على الخطوط الأمامية بجانب تشوي هيوك.

 

 

وبعد كلمات كاميلا، أمرت،

“سيوف الفردوس سوف تخلق خط دفاعي حول القبة! اضغط على الخطوط الأمامية مع الهائجين!”

 

 

 

شواه!

 

 

“إنهم ضعفاء… ولكن ليس هناك حاكم. وحتى لو ناضلوا، فلن ينظر إليهم أحد. هذا هو الكون. إما أن تنجو بقوتك الخاصة أو تموت. إذا كان هذا هو الحال…”

استعادت كارماها، التي انتشرت بكثافة حولها، أجساد الهائجين المنهكة وقمعت بشدة كارما الوحوش الهائجة.

 

 

على عكس تشوي هيوك، الذي تدفق لهبه وكان قلب الكارما الخاص به هو النواة، كانت الكارما الخاصة بها تجري أسفل عمودها الفقري مثل الشلال وانتشرت بكثافة مثل الضباب. كان هذا نتيجة لتحسين أسلوب تدريب الكارما الذي حصلت عليه من التحالف بطريقتها الخاصة.

لم يكن لضربتها الفردية نفس قوة تشوي هيوك، لكن أمامها، أصبحت الوحوش عديمة النشاط مثل الصراصير التي تم رشها برذاذ الحشرات وتموت.

 

 

 

عندما يتراجع أفراد قبيلة كوندل، سيواجه الهائجون المزيد من الضغط، لكن بدعم من كاميلا ونخبتها، سيوف الفردوس، تمكنوا من الحفاظ على الخطوط الأمامية دون خسائر كثيرة.

 

 

 

تقلب، تقلب، تقلب!

“جااه… هاه؟”

 

 

استمر المطر في الانخفاض. لقد انتهوا من إخلاء أفراد قبيلة كوندل، الذين قاتلوا كما لو كانوا مفتونين حتى ماتوا، داخل القبة. كانت السماء مظلمة. مع اختلاط حرارة المعركة وبرودة المطر، التي كانت تنزل على جلودهم، ارتجف أفراد قبيلة كوندل.

“سيوف الفردوس سوف تخلق خط دفاعي حول القبة! اضغط على الخطوط الأمامية مع الهائجين!”

 

“هل أنت بخير، أوني؟”

المعركة الشديدة لم تتوقف مرة واحدة خلال هذا الوقت.

 

 

فرور!

“ماذا يحصل…؟”

الفصل 137: الأنواع تزدهر وتذبل (3)

 

“تقدم!”

“ها… ها… هل ما زالوا على قيد الحياة…؟”

 

 

 

“ما هم…؟ رائع…”

لقد اختفت السماء والأرض التي أحبها أبناء الأرض إلى الأبد. وحتى من الفضاء الخارجي، أصبحت الأرض الآن كتلة من الصخور الرمادية. ومن المرجح أن تتحول إلى غبار وتختفي في الفضاء الخارجي إلى الأبد عند انتهاء هذه المهمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط