نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 167

الأنواع تزدهر وتذبل (3)

الأنواع تزدهر وتذبل (3)

أثناء هطول المطر، تجمع أعضاء قبيلة كوندل معًا وشاهدوا المعركة مستمرة خارج القبة بينما كانت أجسادهم ترتجف.

أثناء هطول المطر، تجمع أعضاء قبيلة كوندل معًا وشاهدوا المعركة مستمرة خارج القبة بينما كانت أجسادهم ترتجف.

 

 

كما هو متوقع، كان تشوي هيوك هو الشخص الأكثر لفتًا للانتباه. تشوي هيوك، الذي لم يستخدم النيران في حالة فوضى أعضاء قبيلة كوندل، استخدم النيران دون رعاية في ساحة المعركة الآن بعد رحيلهم. ارتفعت ألسنة اللهب إلى أعلى بينما التهمت الأمطار الغزيرة. حتى أن لهيبه التهم الضباب الكثيف وتناثرت أضواءه الرائعة. حتى عندما واجه لهيبه، الذي كان مرعبًا وأحمر مثل الدم، هطول أمطار غزيرة، كان مشهدًا جميلًا، مثل الوهم.

 

 

 

لم تتمكن الوحوش المخيفة من الفرار عند مواجهة تشوي هيوك وتحولت إلى رماد وهي ترتجف.

بفضل ذكاء نارو التجاوزي، تم تقسيمهم على الفور إلى فرق. تم تعيين معالج من فالكيري لكل فريق لتقليل معدل الوفيات في قبيلة كوندل.

 

 

“ظل النيران…”

هل كانت هذه إشارة؟

 

 

قال أحد أعضاء قبيلة كوندل بسخط. كان لقبيلة كوندل، التي كرهت الشمس، لها معنى خاص في كلمة “الظل”. عند سماع ذلك، أومأ أعضاء قبيلة كوندل الآخرين برؤوسهم ونشروا الكلمة. “ظل النيران. ظل النيران. نيران الحماية…”

حتى الهائجين، الذين استنفدت كارماهم من القتال، انتقلوا إلى القبة في الخلف. ومع ذلك، لم يستريحوا هناك أيضًا. مثل مدمني العمل، لم يأخذوا قسطًا من الراحة أثناء تعليمهم لقبيلة كوندل.

 

كما هو متوقع، كان تشوي هيوك هو الشخص الأكثر لفتًا للانتباه. تشوي هيوك، الذي لم يستخدم النيران في حالة فوضى أعضاء قبيلة كوندل، استخدم النيران دون رعاية في ساحة المعركة الآن بعد رحيلهم. ارتفعت ألسنة اللهب إلى أعلى بينما التهمت الأمطار الغزيرة. حتى أن لهيبه التهم الضباب الكثيف وتناثرت أضواءه الرائعة. حتى عندما واجه لهيبه، الذي كان مرعبًا وأحمر مثل الدم، هطول أمطار غزيرة، كان مشهدًا جميلًا، مثل الوهم.

شعرت قبيلة كوندل بالخوف غريزيًا عندما رأوا النيران، لكن ما شعروا به هذه المرة لم يكن مجرد خوف. مزيج من الخوف والاحترام، “الرهبة”. بالنسبة لهم، كان تشوي هيوك بمثابة الأمل والخوف الذي نزل من السماء. لقد كان مثل الحاكم.

أجاب فالكيري:

 

 

وكان هناك أيضا كاميلا. كانت الكارما الخاصة بها تتلوى عندما اختلطت مع المطر المنهمر. كما لو كان تنينًا يصعد إلى السماء، في كل مكان مرت به، كان المطر يتشوه ليخلق مشهدًا خياليًا. كما سقطت الوحوش كما لو أنها نامت تحت المطر البارد.

لم يكن هذا تعهدًا عاديًا بالحماية. عندما قالت كاميلا “أنا”، فكر كل فرد من أفراد قبيلة كوندل، الذين تأثرت قلوبهم، في “أنفسهم”. القسم، ليس “أنت”، بل “أنا” سأقاتل من أجل نفسي حتى لو كنت ضعيفًا. عيون أعضاء قبيلة كوندل تلمع مثل النجوم.

 

بفضل ذكاء نارو التجاوزي، تم تقسيمهم على الفور إلى فرق. تم تعيين معالج من فالكيري لكل فريق لتقليل معدل الوفيات في قبيلة كوندل.

وخلفهم كان الهائجون والفالكيري. اندفعت الوحوش للأمام إلى ما لا نهاية، لكنها لم تتمكن من الوصول إلى القبة. تم سحقهم في عجينة اللحم وغسلهم المطر قبل أن يتمكنوا من ذلك.

وبطبيعة الحال، لم يتمكن العديد من أعضاء قبيلة كوندل من التغلب على العقبات. ومع ذلك، كان هناك أشخاص تم تعيينهم لمثل هذه المواقف. قام المتطرفون بتوجيه أعضاء قبيلة كوندل، الذين أصيبوا بالإحباط بسبب الهائجين، بلطف مرة أخرى.

 

 

عندما أخذوا خطوة إلى الوراء للمشاهدة، أرسل المشهد الرعشات أسفل عمودهم الفقري. لم يصدقوا حقيقة أنهم قاتلوا إلى جانبهم في هذه الحرب العظيمة والمخيفة.

 

 

“عندما تعتقد أنك ترى وميضًا، حرك قدميك بهذه الطريقة وانقل الكارما الخاصة بك من اليسار إلى اليمين…”

“هل يمكنني القتال بينهم مرة أخرى؟”

 

 

 

لم يجرؤوا على ذلك.

“كما هو متوقع… لقد جاءوا لإنقاذنا.”

 

بهذه الطريقة، قام أعضاء قبيلة كوندل، الذين تعلموا هذه التقنيات، بتحدي الهائجين مرارًا وتكرارًا، قبل أن يتدحرجوا على الأرض وهم يصرخون. لقد تحولوا مرارًا وتكرارًا من الحرارة إلى البرودة، وظلت عواطفهم تتأرجح ذهابًا وإيابًا بين الهدوء واليأس، مما أدى إلى تلطيفهم تدريجيًا. إن الإرادة الشبيهة بالفولاذ التي قدمتها قوات كاميلا أبقت أعضاء قبيلة كوندل ذوي الإرادة الضعيفة معًا.

ارتجفت أيديهم ببساطة من الصدمة والعواطف. بينما كان جسده يرتجف، طلب أحد أفراد قبيلة كوندل من فالكيري السماح لهم بالدخول إلى القبة،

“من أنت؟”

 

“امنعهم! صحيح! كتلة وضرب! ماذا تفعل؟! اضربهم! يالك من أحمق!”

“من أنت؟”

“نحن الهائجون الذين نحارب الوحوش. لقد جئنا إلى هنا للقتال إلى جانبكم الذين تم غزوهم.”

 

كان عليهم الحصول على النتائج خلال هذا الوقت. إذا لم يفعلوا ذلك، فسيكونون في وضع لا يمكنهم فيه تجنب الإجراءات التأديبية من التحالف وسيعانون من الخسائر.

أجاب فالكيري:

“عندما تعتقد أنك ترى وميضًا، حرك قدميك بهذه الطريقة وانقل الكارما الخاصة بك من اليسار إلى اليمين…”

 

قال أحد أعضاء قبيلة كوندل بسخط. كان لقبيلة كوندل، التي كرهت الشمس، لها معنى خاص في كلمة “الظل”. عند سماع ذلك، أومأ أعضاء قبيلة كوندل الآخرين برؤوسهم ونشروا الكلمة. “ظل النيران. ظل النيران. نيران الحماية…”

“نحن الهائجون الذين نحارب الوحوش. لقد جئنا إلى هنا للقتال إلى جانبكم الذين تم غزوهم.”

 

 

 

عند الرد، أطلق أعضاء قبيلة كوندل صرخة.

كان هذا هو أسلوب تدريب الهائجين. دفعهم للتغلب على العقبات التي يواجهونها. كان موقفهم هو، “إذا تمكنوا من التغلب عليها بمفردهم، فيمكنهم أن يصبحوا هائجين، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب عليهم التقديم إلى قوات مختلفة.”

 

 

“كما هو متوقع… لقد جاءوا لإنقاذنا.”

“كيف يمكن لشخص لا يستطيع حتى منع هذا الهجوم أن يصد الوحوش؟”

 

 

“لقد نزلوا من السماء لينقذونا…”

لم يكن خطأ قبيلة كوندل. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من استخدام “نظام تدريب المحارب” حيث تلقوا جزءًا من الكارما المستخرجة من الكوكب. نظرًا لأن الهائجين اختاروا مسارًا مختلفًا تمامًا عن قوات سور وجانغكوك، كانت الكارما الملغومة في حيازة التحالف والقوتين بالكامل. بينما تقتل قبيلة كوندل الوحوش بجد، نظرًا لعدم تمكنهم من الحصول على كارما إضافية من الكوكب، فإن تقدمهم لا يمكن إلا أن يكون بطيئًا.

 

 

كان أعضاء قبيلة كوندل، الذين أيقظوا مشاعرهم المنسية الآن، ساذجين مثل الأطفال. كانت الأحداث الأخيرة صعبة للغاية بالنسبة لهم، الذين لم يواجهوا الوحوش من قبل. إن الإنقاذ الذي وصل عندما وصلوا إلى أقصى طاقتهم، مثل المطر الترحيبي، أعطاهم إحساسًا رائعًا بالراحة لم يختبروه من قبل. في نظرهم، كان الهائجون مبعوثي الحكام.

هل كانت هذه إشارة؟

 

“لا تقلق. سنقاتل إلى جانبكم.”

مثل صغار الكتاكيت حديثة الفقس، طبعوا اسم “الهائجون”. كان هذا كله وفقًا لنص بايك سيوين. لم تتمكن عشيرة كاميلا وجيسي المشاركة في الخطة من الكشف عن انتمائهما. في هذه اللحظة، كان دورهم هو ببساطة نقش حسن النية في قلوب أفراد قبيلة كوندل تجاه الهائجين.

 

 

 

لقد تأثر أعضاء قبيلة كوندل إلى درجة غير مريحة.

“عفو؟”

 

عند الرد، أطلق أعضاء قبيلة كوندل صرخة.

ومع ذلك، فإن الفالكيري لم تزود قبيلة كوندل بحسن النية فحسب.

كان التدريب الذي يخضع له أعضاء قبيلة كوندل منهجيًا وأكثر أمانًا بشكل لا يضاهى من التدريب الذي خضع له أبناء الأرض… لكن تقدمهم كان أبطأ من تقدم أبناء الأرض.

 

كانت عشيرة كاميلا عبارة عن تجمع لجميع الأشخاص الذين ضحوا بأنفسهم بين أبناء الأرض. أثرت قلوبهم النبيلة على عقول قبيلة تروندل.

“نحن لم نأت لإنقاذك.”

 

 

“لقد نزلوا من السماء لينقذونا…”

“عفو؟”

“نحن لم نأت لإنقاذك.”

 

“داخل هذه القبة، سوف تستريح وتتعلم تقنيات القتال!”

“ألم تسمع ما قاله القائد تشوي هيوك؟ لقد جئنا إلى هنا لنقاتل إلى جانبكم.”

بهذه الطريقة، قام أعضاء قبيلة كوندل، الذين تعلموا هذه التقنيات، بتحدي الهائجين مرارًا وتكرارًا، قبل أن يتدحرجوا على الأرض وهم يصرخون. لقد تحولوا مرارًا وتكرارًا من الحرارة إلى البرودة، وظلت عواطفهم تتأرجح ذهابًا وإيابًا بين الهدوء واليأس، مما أدى إلى تلطيفهم تدريجيًا. إن الإرادة الشبيهة بالفولاذ التي قدمتها قوات كاميلا أبقت أعضاء قبيلة كوندل ذوي الإرادة الضعيفة معًا.

 

عند الرد، أطلق أعضاء قبيلة كوندل صرخة.

“آه…”

 

 

لقد كانت معركة حقيقية دون أدنى رحمة. قام الهائجون، الذين لم يعرفوا كيفية التصرف، بدفع أعضاء قبيلة كوندل بعناد.

عندها فقط استيقظوا على واقعهم. جفل أجسادهم عن غير قصد. على الرغم من أنهم قاتلوا سابقًا لأنهم تعرضوا للجنون بسبب كلمات تشوي هيوك، إلا أن غريزتهم قد استيقظت الآن بعد أن حصلوا على استراحة قصيرة. للقتال مرة أخرى… لم يستطيعوا.

 

 

 

ومع ذلك، كانت ابتسامة فالكيري مليئة بالثقة وهو يحدق بهم.

 

 

 

“لا تقلق. سنقاتل إلى جانبكم.”

 

 

“عندما تعتقد أنك ترى وميضًا، حرك قدميك بهذه الطريقة وانقل الكارما الخاصة بك من اليسار إلى اليمين…”

هل كانت هذه إشارة؟

هل كانت هذه إشارة؟

 

 

استخدم الفالكيري، الذين أيقظوا سمة الكارما “الشفاء”، قوتهم في وقت واحد. تم تفعيل جهاز مشاركة المشاعر الذي أعدوه باستثمار من عشيرة كاميلا. تألقت القبة ذات اللون الأبيض الحليبي بشكل مشرق. قدم باي جينمان ونارو يد المساعدة فوق ذلك.

 

 

لم يكن هذا تعهدًا عاديًا بالحماية. عندما قالت كاميلا “أنا”، فكر كل فرد من أفراد قبيلة كوندل، الذين تأثرت قلوبهم، في “أنفسهم”. القسم، ليس “أنت”، بل “أنا” سأقاتل من أجل نفسي حتى لو كنت ضعيفًا. عيون أعضاء قبيلة كوندل تلمع مثل النجوم.

كانت عشيرة كاميلا عبارة عن تجمع لجميع الأشخاص الذين ضحوا بأنفسهم بين أبناء الأرض. أثرت قلوبهم النبيلة على عقول قبيلة تروندل.

كانت عشيرة كاميلا عبارة عن تجمع لجميع الأشخاص الذين ضحوا بأنفسهم بين أبناء الأرض. أثرت قلوبهم النبيلة على عقول قبيلة تروندل.

 

كانت هذه هي المرحلة الثالثة من خطة بايك سيوين. السيناريو الذي تستيقظ فيه قبيلة كوندل عندما يكون المحاربون قد اجتازوا مراحل البداية والتطوير ووصلوا الآن إلى “نقطة التحول”.

شيء دافئ ولطيف ولكنه ثابت ملأ قلوب قبيلة كوندل. القلب الذي كان أكثر اتساعًا وثباتًا من أي شخص آخر نزل على قلوب قبيلة كوندل.

 

 

ومع ذلك، أعطاه الهائج نظرة مثيرة للشفقة وسخر،

صوت كاميلا لامس آذانهم بصوت خافت.

 

 

مرت هذه الفترة، التي بدت وكأنها أبدية، يومًا بعد يوم، وأصبح أعضاء قبيلة كوندل أقوى ببطء.

‘دعونا لا ننقرض. أنا سأحارب لك.’

لم تكن قبيلة كوندل فقط هي اليائسة.

 

 

لم يكن هذا تعهدًا عاديًا بالحماية. عندما قالت كاميلا “أنا”، فكر كل فرد من أفراد قبيلة كوندل، الذين تأثرت قلوبهم، في “أنفسهم”. القسم، ليس “أنت”، بل “أنا” سأقاتل من أجل نفسي حتى لو كنت ضعيفًا. عيون أعضاء قبيلة كوندل تلمع مثل النجوم.

كما هو متوقع، كان تشوي هيوك هو الشخص الأكثر لفتًا للانتباه. تشوي هيوك، الذي لم يستخدم النيران في حالة فوضى أعضاء قبيلة كوندل، استخدم النيران دون رعاية في ساحة المعركة الآن بعد رحيلهم. ارتفعت ألسنة اللهب إلى أعلى بينما التهمت الأمطار الغزيرة. حتى أن لهيبه التهم الضباب الكثيف وتناثرت أضواءه الرائعة. حتى عندما واجه لهيبه، الذي كان مرعبًا وأحمر مثل الدم، هطول أمطار غزيرة، كان مشهدًا جميلًا، مثل الوهم.

 

كانت هذه هي المرحلة الثالثة من خطة بايك سيوين. السيناريو الذي تستيقظ فيه قبيلة كوندل عندما يكون المحاربون قد اجتازوا مراحل البداية والتطوير ووصلوا الآن إلى “نقطة التحول”.

كانت هذه هي المرحلة الثالثة من خطة بايك سيوين. السيناريو الذي تستيقظ فيه قبيلة كوندل عندما يكون المحاربون قد اجتازوا مراحل البداية والتطوير ووصلوا الآن إلى “نقطة التحول”.

لم يكن هذا تعهدًا عاديًا بالحماية. عندما قالت كاميلا “أنا”، فكر كل فرد من أفراد قبيلة كوندل، الذين تأثرت قلوبهم، في “أنفسهم”. القسم، ليس “أنت”، بل “أنا” سأقاتل من أجل نفسي حتى لو كنت ضعيفًا. عيون أعضاء قبيلة كوندل تلمع مثل النجوم.

 

“آه…”

لقد كانت مرحلة التقسية.

“بغض النظر عن مدى قوة الوحوش ومهما كنت ضعيفًا، قم بالصد والهجوم عندما تحتاج إلى ذلك!”

 

“كيف يمكن لشخص لا يستطيع حتى منع هذا الهجوم أن يصد الوحوش؟”

في المرحلة الثانية، مع إضافة جنون الهائجين وتوجيه جيسي، قاموا بجذب مشاعر قبيلة كوندل المنسية إلى أقصى الحدود. وبما أن الأمر وصل إلى النقطة التي ترمي فيها الأنواع حسنة التصرف نفسها على الوحوش، فقد كان نجاحًا كبيرًا. ومع ذلك، فإن اللهب العابر سيحرق كل شيء ويترك فقط الرماد.

“آه…”

 

 

سيصبح الفولاذ الساخن أقوى بمجرد تبريده ثم إعادة تسخينه. كان مظهر كاميلا هو الماء البارد الذي يبرد الفولاذ الساخن والسندان والمطرقة.

 

 

وكان هناك أيضا كاميلا. كانت الكارما الخاصة بها تتلوى عندما اختلطت مع المطر المنهمر. كما لو كان تنينًا يصعد إلى السماء، في كل مكان مرت به، كان المطر يتشوه ليخلق مشهدًا خياليًا. كما سقطت الوحوش كما لو أنها نامت تحت المطر البارد.

تقدمت العملية برمتها بسلاسة مثل تدفق المياه.

 

 

 

“داخل هذه القبة، سوف تستريح وتتعلم تقنيات القتال!”

لقد كانت الآن المعركة الحقيقية.

 

 

ظهرت قوات جيسي، “المتطرفون”، الذين يمكن اعتبارهم الأعظم في تطوير وتوفير تقنيات القتال المحسنة، وقاموا بتدريس قبيلة كوندل.

لقد كانت معركة حقيقية دون أدنى رحمة. قام الهائجون، الذين لم يعرفوا كيفية التصرف، بدفع أعضاء قبيلة كوندل بعناد.

 

 

“أولئك الذين تعافوا أثناء التدريب سيتم إرسالهم إلى المعركة في فرق!”

 

 

 

بفضل ذكاء نارو التجاوزي، تم تقسيمهم على الفور إلى فرق. تم تعيين معالج من فالكيري لكل فريق لتقليل معدل الوفيات في قبيلة كوندل.

 

كانت الوحوش قوية ومتعددة مثل الوقت الذي كافح فيه دراغونيك تحت موجة المد والجزر من الوحوش. ولم تكن الحرب التي من شأنها أن تنتهي بين عشية وضحاها.

لقد كانت الآن المعركة الحقيقية.

أجاب فالكيري:

 

تم قطع أحد أعضاء قبيلة كوندل إلى النصف بضربة هائج. جاء معالج من الفالكيري بسرعة، وجمع نصفي جسده معًا وشفاه. ارتجف جسد عضو قبيلة كوندل، الذي كاد أن يموت.

“وااااه!!!”

“ظل النيران…”

 

أجاب فالكيري:

“امنعهم! صحيح! كتلة وضرب! ماذا تفعل؟! اضربهم! يالك من أحمق!”

لقد كانت مرحلة التقسية.

 

“بغض النظر عن مدى قوة الوحوش ومهما كنت ضعيفًا، قم بالصد والهجوم عندما تحتاج إلى ذلك!”

لقد كانت معركة حقيقية دون أدنى رحمة. قام الهائجون، الذين لم يعرفوا كيفية التصرف، بدفع أعضاء قبيلة كوندل بعناد.

أثناء هطول المطر، تجمع أعضاء قبيلة كوندل معًا وشاهدوا المعركة مستمرة خارج القبة بينما كانت أجسادهم ترتجف.

 

لم تتمكن الوحوش المخيفة من الفرار عند مواجهة تشوي هيوك وتحولت إلى رماد وهي ترتجف.

“بغض النظر عن مدى قوة الوحوش ومهما كنت ضعيفًا، قم بالصد والهجوم عندما تحتاج إلى ذلك!”

 

 

بفضل ذكاء نارو التجاوزي، تم تقسيمهم على الفور إلى فرق. تم تعيين معالج من فالكيري لكل فريق لتقليل معدل الوفيات في قبيلة كوندل.

لقد كانوا هائجين بشكل مستقيم وعبر. لم يترددوا في ركل أعضاء قبيلة كوندل غير الحاسمة أمام الوحوش. إذا لم يكن معالجو فالكيري حاضرين، لكان عدد لا يحصى من أعضاء قبيلة كوندل قد ماتوا. بعد تجربة المعركة الحقيقية الجهنمية، كانوا يأخذون استراحة في القبة المريحة ويتلقون التدريب.

لم تتمكن الوحوش المخيفة من الفرار عند مواجهة تشوي هيوك وتحولت إلى رماد وهي ترتجف.

 

 

باتباع النظام الذي تم إنشاؤه أثناء ذهولهم، تم إلقاء قبيلة كوندل في المعركة ثم سُمح لها بأخذ قسط من الراحة أثناء تعلم وصقل تقنيات القتال الخاصة بهم قبل إلقائهم في المعركة مرة أخرى.

 

 

قال أحد أعضاء قبيلة كوندل بسخط. كان لقبيلة كوندل، التي كرهت الشمس، لها معنى خاص في كلمة “الظل”. عند سماع ذلك، أومأ أعضاء قبيلة كوندل الآخرين برؤوسهم ونشروا الكلمة. “ظل النيران. ظل النيران. نيران الحماية…”

كانت الوحوش قوية ومتعددة مثل الوقت الذي كافح فيه دراغونيك تحت موجة المد والجزر من الوحوش. ولم تكن الحرب التي من شأنها أن تنتهي بين عشية وضحاها.

لم يكن خطأ قبيلة كوندل. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من استخدام “نظام تدريب المحارب” حيث تلقوا جزءًا من الكارما المستخرجة من الكوكب. نظرًا لأن الهائجين اختاروا مسارًا مختلفًا تمامًا عن قوات سور وجانغكوك، كانت الكارما الملغومة في حيازة التحالف والقوتين بالكامل. بينما تقتل قبيلة كوندل الوحوش بجد، نظرًا لعدم تمكنهم من الحصول على كارما إضافية من الكوكب، فإن تقدمهم لا يمكن إلا أن يكون بطيئًا.

 

 

حتى الهائجين، الذين استنفدت كارماهم من القتال، انتقلوا إلى القبة في الخلف. ومع ذلك، لم يستريحوا هناك أيضًا. مثل مدمني العمل، لم يأخذوا قسطًا من الراحة أثناء تعليمهم لقبيلة كوندل.

كانت هذه هي المرحلة الثالثة من خطة بايك سيوين. السيناريو الذي تستيقظ فيه قبيلة كوندل عندما يكون المحاربون قد اجتازوا مراحل البداية والتطوير ووصلوا الآن إلى “نقطة التحول”.

 

ومع ذلك، فإن الفالكيري لم تزود قبيلة كوندل بحسن النية فحسب.

على عكس أسلوب التدريب المدروس والمكرر للمتطرفين، كان أسلوبهم قاسيًا وكانت التفسيرات غير موجودة.

 

 

لم يكن هذا تعهدًا عاديًا بالحماية. عندما قالت كاميلا “أنا”، فكر كل فرد من أفراد قبيلة كوندل، الذين تأثرت قلوبهم، في “أنفسهم”. القسم، ليس “أنت”، بل “أنا” سأقاتل من أجل نفسي حتى لو كنت ضعيفًا. عيون أعضاء قبيلة كوندل تلمع مثل النجوم.

“جووييك!”

 

 

“أولئك الذين تعافوا أثناء التدريب سيتم إرسالهم إلى المعركة في فرق!”

تم قطع أحد أعضاء قبيلة كوندل إلى النصف بضربة هائج. جاء معالج من الفالكيري بسرعة، وجمع نصفي جسده معًا وشفاه. ارتجف جسد عضو قبيلة كوندل، الذي كاد أن يموت.

 

 

ومع ذلك، كانت ابتسامة فالكيري مليئة بالثقة وهو يحدق بهم.

ومع ذلك، أعطاه الهائج نظرة مثيرة للشفقة وسخر،

 

 

 

“كيف يمكن لشخص لا يستطيع حتى منع هذا الهجوم أن يصد الوحوش؟”

“ألم تسمع ما قاله القائد تشوي هيوك؟ لقد جئنا إلى هنا لنقاتل إلى جانبكم.”

 

 

كان هذا هو أسلوب تدريب الهائجين. دفعهم للتغلب على العقبات التي يواجهونها. كان موقفهم هو، “إذا تمكنوا من التغلب عليها بمفردهم، فيمكنهم أن يصبحوا هائجين، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب عليهم التقديم إلى قوات مختلفة.”

لقد كانت معركة حقيقية دون أدنى رحمة. قام الهائجون، الذين لم يعرفوا كيفية التصرف، بدفع أعضاء قبيلة كوندل بعناد.

 

 

وبطبيعة الحال، لم يتمكن العديد من أعضاء قبيلة كوندل من التغلب على العقبات. ومع ذلك، كان هناك أشخاص تم تعيينهم لمثل هذه المواقف. قام المتطرفون بتوجيه أعضاء قبيلة كوندل، الذين أصيبوا بالإحباط بسبب الهائجين، بلطف مرة أخرى.

كان التدريب الذي يخضع له أعضاء قبيلة كوندل منهجيًا وأكثر أمانًا بشكل لا يضاهى من التدريب الذي خضع له أبناء الأرض… لكن تقدمهم كان أبطأ من تقدم أبناء الأرض.

 

“جووييك!”

“عندما تعتقد أنك ترى وميضًا، حرك قدميك بهذه الطريقة وانقل الكارما الخاصة بك من اليسار إلى اليمين…”

“امنعهم! صحيح! كتلة وضرب! ماذا تفعل؟! اضربهم! يالك من أحمق!”

 

 

بهذه الطريقة، قام أعضاء قبيلة كوندل، الذين تعلموا هذه التقنيات، بتحدي الهائجين مرارًا وتكرارًا، قبل أن يتدحرجوا على الأرض وهم يصرخون. لقد تحولوا مرارًا وتكرارًا من الحرارة إلى البرودة، وظلت عواطفهم تتأرجح ذهابًا وإيابًا بين الهدوء واليأس، مما أدى إلى تلطيفهم تدريجيًا. إن الإرادة الشبيهة بالفولاذ التي قدمتها قوات كاميلا أبقت أعضاء قبيلة كوندل ذوي الإرادة الضعيفة معًا.

 

 

 

مرت هذه الفترة، التي بدت وكأنها أبدية، يومًا بعد يوم، وأصبح أعضاء قبيلة كوندل أقوى ببطء.

 

 

 

وكان كل شيء يسير كما هو مخطط له. ومع ذلك، لم يكن هذا الوضع على مهل.

ارتجفت أيديهم ببساطة من الصدمة والعواطف. بينما كان جسده يرتجف، طلب أحد أفراد قبيلة كوندل من فالكيري السماح لهم بالدخول إلى القبة،

 

لقد تأثر أعضاء قبيلة كوندل إلى درجة غير مريحة.

كان التدريب الذي يخضع له أعضاء قبيلة كوندل منهجيًا وأكثر أمانًا بشكل لا يضاهى من التدريب الذي خضع له أبناء الأرض… لكن تقدمهم كان أبطأ من تقدم أبناء الأرض.

 

 

لقد كانت الآن المعركة الحقيقية.

لم يكن خطأ قبيلة كوندل. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من استخدام “نظام تدريب المحارب” حيث تلقوا جزءًا من الكارما المستخرجة من الكوكب. نظرًا لأن الهائجين اختاروا مسارًا مختلفًا تمامًا عن قوات سور وجانغكوك، كانت الكارما الملغومة في حيازة التحالف والقوتين بالكامل. بينما تقتل قبيلة كوندل الوحوش بجد، نظرًا لعدم تمكنهم من الحصول على كارما إضافية من الكوكب، فإن تقدمهم لا يمكن إلا أن يكون بطيئًا.

 

 

 

كان هناك 40 يومًا حتى تقييم المساهمات الأولى.

 

 

 

كان عليهم الحصول على النتائج خلال هذا الوقت. إذا لم يفعلوا ذلك، فسيكونون في وضع لا يمكنهم فيه تجنب الإجراءات التأديبية من التحالف وسيعانون من الخسائر.

باتباع النظام الذي تم إنشاؤه أثناء ذهولهم، تم إلقاء قبيلة كوندل في المعركة ثم سُمح لها بأخذ قسط من الراحة أثناء تعلم وصقل تقنيات القتال الخاصة بهم قبل إلقائهم في المعركة مرة أخرى.

 

سيصبح الفولاذ الساخن أقوى بمجرد تبريده ثم إعادة تسخينه. كان مظهر كاميلا هو الماء البارد الذي يبرد الفولاذ الساخن والسندان والمطرقة.

نظرًا لأن لي جينهي قامت بتجميع عدد كافٍ من الوحوش لتناسب تفضيلات تشوي هيوك، إذا لم تقم قبيلة كوندل، التي يزيد عددها عن الوحوش، بسحب ثقلها، فقد كانت حربًا شديدة حيث لن يتمكن الهائجزن والمتطرفون وفالكيري من تجنب تحمل خسائر فادحة.

بهذه الطريقة، قام أعضاء قبيلة كوندل، الذين تعلموا هذه التقنيات، بتحدي الهائجين مرارًا وتكرارًا، قبل أن يتدحرجوا على الأرض وهم يصرخون. لقد تحولوا مرارًا وتكرارًا من الحرارة إلى البرودة، وظلت عواطفهم تتأرجح ذهابًا وإيابًا بين الهدوء واليأس، مما أدى إلى تلطيفهم تدريجيًا. إن الإرادة الشبيهة بالفولاذ التي قدمتها قوات كاميلا أبقت أعضاء قبيلة كوندل ذوي الإرادة الضعيفة معًا.

 

صوت كاميلا لامس آذانهم بصوت خافت.

لم تكن قبيلة كوندل فقط هي اليائسة.

وبطبيعة الحال، لم يتمكن العديد من أعضاء قبيلة كوندل من التغلب على العقبات. ومع ذلك، كان هناك أشخاص تم تعيينهم لمثل هذه المواقف. قام المتطرفون بتوجيه أعضاء قبيلة كوندل، الذين أصيبوا بالإحباط بسبب الهائجين، بلطف مرة أخرى.

 

مرت هذه الفترة، التي بدت وكأنها أبدية، يومًا بعد يوم، وأصبح أعضاء قبيلة كوندل أقوى ببطء.

في هذه الحرب، حيث لم يكن للدم حتى فرصة ليجف، استمر الوقت في التدفق.

ومع ذلك، كانت ابتسامة فالكيري مليئة بالثقة وهو يحدق بهم.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

كانت هذه هي المرحلة الثالثة من خطة بايك سيوين. السيناريو الذي تستيقظ فيه قبيلة كوندل عندما يكون المحاربون قد اجتازوا مراحل البداية والتطوير ووصلوا الآن إلى “نقطة التحول”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط