نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 170

الأنواع تزدهر وتذبل (5)

الأنواع تزدهر وتذبل (5)

الفصل 139: الأنواع تزدهر وتذبل (5)

“الوحش اللقيط، لا يعرف حتى مكانه…”

 

كان تحذير حشيشي عاليا وواضحا. تشوي هيوك، الذي أخرج سيفه وكان يستعد للمعركة، خدش ذقنه. بدا وكأنه كان في مأزق قليلا.

كان زعيم قوات جانجكوك، حشيشي، يحمل سيفًا في كل يد ورمحًا بذيله.

بسبب عرقلة الوحش، لم يتمكنوا من رؤية حالة المعركة. عقد تشوي هيوك ذراعيه وهو ينظر إلى الشاشة المليئة بالكهرباء الساكنة.

 

كان حشيشي يهدف إلى الترفيه الذي أظهره المعاقب.

“الوحش اللقيط، لا يعرف حتى مكانه…”

“نعم، إنها النهاية. أيها الأحمق.”

 

“نعم. إذا قام مانتا وحشيشي بقمع الوحوش أولًا لأن مستوى الوحوش ضعيف، فلن يلام إلا نحن، الهائجين.”

خدش كبرياءه، وارتعدت عيناه. واعترف بأن الوحش الذي ظهر حديثا قوي.

 

 

“على الرغم من أنه كان من الجيد لو تمكنا من ضرب تشوي هيوك أولًا… فهذا ليس سيئًا. لنقضي أولًا على الوحش قبل إبلاغ التحالف بتشوي هيوك.”

“لكنك لا تهاجم الهائجين، بل تهاجمنا أولًا؟”

 

 

 

عند مواجهة أعداء متعددين، كانت أساسيات القتال هي ضرب الأضعف أولًا. سواء نظروا إلى الأمر من حيث الأقدمية، أو متوسط مستوى القوات، أو الإرهاق من القتال، أو الأرقام، فمن الواضح أن الأضعف في هذه الحالة كان الهائجون. ومع ذلك، فإن الوحش الذي ظهر حديثًا استهدف قوات جانغكوك وسور أولًا فقط لأنه وجدهم قبيحًا للعين. على وجه التحديد، استهدف حشيشي ومانتا أولًا. كان من الواضح أنه كان ينظر إليهما بازدراء.

“بما أن الوضع قد وصل إلى هذا بالفعل… أنت تقول أن قبيلة كوندل الهائجون يجب أن يحققوا ميزة رائعة بينما يتم دهس قوات مانتا وحشيشي، أليس كذلك…؟”

 

 

“بخير. سأمزق وجهك إلى أشلاء.”

 

 

 

ضاقت عينا حشيشي. وبينما كانت الشوارب على جسر أنفه الشبيه بالثعلب ترتجف، صرخ.

بدلا من ذلك، أمر مرؤوسيه من خلال إعلان على مستوى الكوكب.

 

“هل تأمل أن هذا ليس كل شيء؟”

{تشوي هيوك، أيها الوغد! لا تفكر حتى في الانضمام! ما عليك سوى البقاء هناك والاستعداد للاعتقال!}

 

 

 

منذ أن تم حظر قنوات الاتصال المناسبة لهم، أعلن ذلك للكوكب بأكمله. وبجانبه، هز مانتا رأسه بتعبير يقول: “هل كان عليك حقًا أن تذهب إلى هذا الحد؟” لكنه لم يبذل قصارى جهده لكبح جماحه أو تصحيحه.

في كل مرة يلوح فيها بالسيوف في يديه، يتم تقطيع كوكب كوندل مثل التوفو. ومع ذلك، فإن الوحش الصغير تجنب هجماته على مهل.

 

الفصل 139: الأنواع تزدهر وتذبل (5)

بدلا من ذلك، أمر مرؤوسيه من خلال إعلان على مستوى الكوكب.

 

 

“نعم، إنها النهاية. أيها الأحمق.”

{ستترك قوات جانغكوك وسور مواقعها الحالية وتشكل تشكيلًا ميدانيًا. يُطلب من الأشخاص الذين يقلون عن الرتبة المتوسطة عدم الانضمام إلى القتال. يُطلب من النخب إبقاء الوحش الضخم الذي يركبه تحت السيطرة.}

 

 

ومع ذلك، تم صد هجومه بواسطة درع مانتا.

بعد ذلك، قام مانتا بتمديد كتفيه الكبيرتين عن طريق أرجحة ذراعيه بحركة دائرية بينما يجمع روحه القتالية. على الرغم من أن غضبه كان يتصاعد بسبب سلوك تشوي هيوك الفظيع، إلا أنه لم يكن من النوع الذي ينفعل قبل القتال. هدأ غضبه وهو يستعد للقتال.

 

 

الفصل 139: الأنواع تزدهر وتذبل (5)

ثود!

 

 

 

ظهر حوله درع نصف كروي ضخم حيث ملأ المساحة المحيطة به. يمكن أن يتحرك الدرع بحرية دون أن يلمسه.

جونج!

 

 

“على الرغم من أنه كان من الجيد لو تمكنا من ضرب تشوي هيوك أولًا… فهذا ليس سيئًا. لنقضي أولًا على الوحش قبل إبلاغ التحالف بتشوي هيوك.”

 

 

“آه… هذا غريب.”

قام مانتا بتأليف خطة بهدوء. كان الوحش يُظهر موجات من القوة تجاوزت بكثير تلك التي يمتلكها وحش عالي المستوى، ولهذا كان متوترًا. ومع ذلك، لم يعتقد أنه سيخسر.

وحتى مع ذلك، لم يعتقد مانتا وحشيشي أنهما سيخسران.

 

 

“لحسن الحظ، توافقي مع حشيشي جيد جدًا.”

 

 

 

كان حشيشي قويًا للغاية في الهجوم وكان دفاع مانتا رائعًا. كان يعتقد أن هذا سيكون كافيًا للقضاء على الوحش. بالطبع، في حين أنه ستكون هناك خسائر غير متوقعة، يمكنهم ببساطة الاستيلاء على التعويض من الهائجين.

عند ملاحظة تشوي هيوك السخيفة، فتح فم بايك سيوين مفتوحًا.

 

كما أنه قوي كما يوحي اسمه.

“تعال.”

لأمام. لقد كان الهجوم الفوري الذي كان يستعد له!

 

 

هتف مانتا بهدوء بعد محو كل آثار الارتباك والانتهاء من استعداداته للمعركة. بغض النظر عن ذلك، كانوا لا يزالون محاربين عاليي المستوى في التحالف. لقد كانوا محاربين عظماء وذوي خبرة.

من منظور خارجي، بدا الأمر وكأن مانتا وحشيشي كانا في مأزق من جانب واحد، ولكن في الواقع، كان القتال حتى الآن مجرد اختبار لبعضهما البعض. لم يكن على مانتا وحشيشي استخدام أسلحة الكارما الخاصة بهم بشكل صحيح. ضد “المعاقب” عديم الخبرة الذي نظر إليهما بازدراء، خططا للاستفادة من فرصة اللحظة لتوجيه ضربة قاتلة لهم.

 

تحرك ذيل حشيشي، الذي كان يُدرَّس مثل القوس. أطلق رمحه، الذي بدا وكأنه مسمر في الجو، إلى ا

جلجل!

 

 

“لهذا السبب، أشعر بخيبة أمل… اذهب وأحضر الآخر أيضًا.”

كان في هذا الوقت عندما ظهر الوحش أمامهم. بالمقارنة مع القوة التي تنبعث منه، كان هادئا للغاية ومريحا.

 

 

“بالنظر إلى الطريقة التي يتحدث بها، إنه وحش حديث الولادة. إنه يفتقر إلى الخبرة. وأيضًا، قبل كل شيء، لدينا أسلحة الكارما.”

“آه؟ هل كنت تخطط للمحاربة يا صديقي أيضًا؟ ايه؟ إنه أمر ممل للغاية إذا بدأنا بهذه الطريقة. يا صديقي، اذهب إلى هناك والعب.”

 

 

عند مواجهة أعداء متعددين، كانت أساسيات القتال هي ضرب الأضعف أولًا. سواء نظروا إلى الأمر من حيث الأقدمية، أو متوسط مستوى القوات، أو الإرهاق من القتال، أو الأرقام، فمن الواضح أن الأضعف في هذه الحالة كان الهائجون. ومع ذلك، فإن الوحش الذي ظهر حديثًا استهدف قوات جانغكوك وسور أولًا فقط لأنه وجدهم قبيحًا للعين. على وجه التحديد، استهدف حشيشي ومانتا أولًا. كان من الواضح أنه كان ينظر إليهما بازدراء.

لقد ربت على الوحش الضخم مثل الكلب قبل أن يرسله نحو قوات سور وجانغكوك التي بدأت انسحابها. ثم التفت نحو مانتا وحشيشي وقال:

-بزت

 

 

“آمل أن تستمتعا بي.”

سأل بايك سيوين بصوتٍ مذهول. أومأ تشوي هيوك برأسه.

 

 

أعطى الوحش ابتسامة مشرقة ولكن وحشية.

“هذا النمط ممل.”

 

 

**

ضاقت عينا حشيشي. وبينما كانت الشوارب على جسر أنفه الشبيه بالثعلب ترتجف، صرخ.

 

{نعم. ليس لدى الكاهور كبكون المتصلات بالبوابة الطاقة اللازمة لإرسال المزيد من الوحوش ذات التصنيف العالي أكثر من هذا.}

{تشوي هيوك، أيها الوغد! لا تفكر حتى في الانضمام! ما عليك سوى البقاء هناك والاستعداد للاعتقال!}

 

 

 

كان تحذير حشيشي عاليا وواضحا. تشوي هيوك، الذي أخرج سيفه وكان يستعد للمعركة، خدش ذقنه. بدا وكأنه كان في مأزق قليلا.

 

 

 

“لا تقل لي… هذا كل شيء؟”

ثود!

 

 

نظر إلى لي جينهي بنظرة استجواب.

 

 

ومع ذلك، تم صد هجومه بواسطة درع مانتا.

أجاب نارو بدلا منها.

 

 

“لكنك لا تهاجم الهائجين، بل تهاجمنا أولًا؟”

{نعم. ليس لدى الكاهور كبكون المتصلات بالبوابة الطاقة اللازمة لإرسال المزيد من الوحوش ذات التصنيف العالي أكثر من هذا.}

“إنها بالفعل فوضى كبيرة! ما الذي تأمله أكثر؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مستوى لا يمكننا فيه تجنب اتهامنا من قبل التحالف!”

 

 

عند سماع هذه الكلمات، كانت لي جينهي مرتبكة.

“هل تأمل أن هذا ليس كل شيء؟”

 

ظهر حوله درع نصف كروي ضخم حيث ملأ المساحة المحيطة به. يمكن أن يتحرك الدرع بحرية دون أن يلمسه.

“آه… هذا غريب.”

 

 

 

وكان الوضع الحالي لا يطاق بالنسبة لها. كان ذلك لأن تشوي هيوك كان يستجوبها من الأمام بينما كان بايك سيوين يحدق بها من الخلف.

ثم.

 

 

“هل تأمل أن هذا ليس كل شيء؟”

 

 

ومع ذلك، فإن خططه باءت بالفشل منذ البداية. عندما فتحوا البوابة، ظهر وحش واحد فقط ذو رتبة عالية. إذا قام مانتا وحشيشي بإسقاطه قبله، فلن يكون لدى تشوي هيوك أي فرصة للحصول على مساهمات وسيتم تصنيفه على أنه خائن.

سأل بايك سيوين بصوتٍ مذهول. أومأ تشوي هيوك برأسه.

كانت عيون المعاقب مليئة بالتهيج.

 

 

“لقد أخبرتها أن تجمع ثلاثة أو أربعة وحوش عالية المستوى إن أمكن.”

لقد قدم نفسه على هذا النحو بينما قال إنه جاء “لمعاقبة” محاربي تحالف جناح اللهب الذين لم يعرفوا مكانهم.

 

صر حشيشي على أسنانه بسبب استفزاز المعاقب.

عند ملاحظة تشوي هيوك السخيفة، فتح فم بايك سيوين مفتوحًا.

على الرغم من أنهم كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية، إلا أن “المعاقب” كان على مستوى مختلف عن مانتا وحشيشي. لم تتمكن هجماتهما من لمسه، كما واجها صعوبة في التعامل مع الهجمات المضادة التي شنها مهارة.

 

 

ومع ذلك، كان هذا ضمن حسابات تشوي هيوك. نظرًا لوجود ثلاثة محاربين ذوي رتبة عالية هنا، لجعل الأمر فوضى حقيقية، فقد احتاجوا إلى ثلاثة وحوش عالية الرتبة على الأقل أيضًا. سيكون الأمر مثاليًا لو كان هناك أربعة.

 

ضاقت عينا حشيشي. وبينما كانت الشوارب على جسر أنفه الشبيه بالثعلب ترتجف، صرخ.

ولكن ظهر وحش واحد فقط ذو رتبة عالية بعد أن فتحوا البوابة.

سأل بايك سيوين بصوتٍ مذهول. أومأ تشوي هيوك برأسه.

 

 

“لا، هل هما اثنان إذا اعتبرنا الوحش الذي يركبه…؟”

انخفض صوت تشوي هيوك.

 

“لا. نحن بالفعل على ظهر النمر. في وضعنا الحالي، من الأفضل أن تكون الوحوش أقوى.” [**: موقف يائس حيث لا يمكنك النزول من ظهر النمر في المنتصف خوفًا من أن يأكلك.]

بدا الفارس قويًا بشكل غريب بالنسبة إلى وحش عالي المستوى، وبدا الوحش الذي بدا أنه جواده ضعيفًا بشكل غريب بالنسبة إلى وحش عالي المستوى.

كما لو كان مضطربًا، عبث بسيف نذره.

 

“هل تأمل أن هذا ليس كل شيء؟”

“إيه…؟ لقد قمت بالتأكيد بجمع أربعة من الكاهور كبكون يمكنهم استدعاء الوحوش ذات الرتبة العالية معًا. كدت أن أموت بسبب ذلك…!”

صر حشيشي على أسنانه بسبب استفزاز المعاقب.

 

“لهذا السبب، أشعر بخيبة أمل… اذهب وأحضر الآخر أيضًا.”

أظهر تعبير لي جينهي أنها شعرت بالتهمة الباطلة. وبعد أن مر بكل هذه الصعوبات، ظهر واحد فقط. حتى لو اعتبروا الواحد الذي يركب عليه، كان هناك اثنان فقط.

“سنعرف بالمشاهدة”

 

 

أثناء الاستماع إلى محادثتهم، صاح بيك سيوين، وكاد أن يصرخ،

“هذا النمط ممل.”

 

 

“إنها بالفعل فوضى كبيرة! ما الذي تأمله أكثر؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مستوى لا يمكننا فيه تجنب اتهامنا من قبل التحالف!”

 

 

مثل انفجار بركاني، انفجر سطح الكوكب، وخرج منه محاربان ووحش متشابكان معًا.

ومع ذلك، أظهر تعبير تشوي هيوك أنه لا يزال يجد هذا الأمر مزعجًا. الشخص الذي جاء للدفاع عنه كان مساعد ريتشارد السابق، ليا.

 

 

 

“لا. نحن بالفعل على ظهر النمر. في وضعنا الحالي، من الأفضل أن تكون الوحوش أقوى.” [**: موقف يائس حيث لا يمكنك النزول من ظهر النمر في المنتصف خوفًا من أن يأكلك.]

 

 

 

عند الاستماع إليها، كان بايك سيوين على وشك الإصابة بنوبة غضب، لكنه قمعها. عندما فكر في ذلك، لم تكن كلماتها خاطئة.

 

 

{تشوي هيوك، أيها الوغد! لا تفكر حتى في الانضمام! ما عليك سوى البقاء هناك والاستعداد للاعتقال!}

“بما أن الوضع قد وصل إلى هذا بالفعل… أنت تقول أن قبيلة كوندل الهائجون يجب أن يحققوا ميزة رائعة بينما يتم دهس قوات مانتا وحشيشي، أليس كذلك…؟”

ومع ذلك، تم صد هجومه بواسطة درع مانتا.

 

نظر إلى لي جينهي بنظرة استجواب.

هدّأ بايك سيوين انزعاجه بينما أومأت ليا برأسها عند سماع كلماته. يبدو أنها شعرت أن الوضع الحالي لم يكن جيدًا أيضًا لأنها كانت تعض شفتها.

“تعال.”

 

“سنعرف بالمشاهدة”

“نعم. إذا قام مانتا وحشيشي بقمع الوحوش أولًا لأن مستوى الوحوش ضعيف، فلن يلام إلا نحن، الهائجين.”

“لا، هل هما اثنان إذا اعتبرنا الوحش الذي يركبه…؟”

 

 

لقد قلب تشوي هيوك الملعب. هذا يعني أن أبطال هذا الميدان المقلوب يجب أن يكونوا تشوي هيوك والهائجون. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها التعافي من هذا الوضع الذي تجاوز الحدود. كانت هذه هي خطة تشوي هيوك الأصلية أيضًا. إذا كان هناك ثلاثة أو أربعة وحوش، فإن مانتا وحشيشي سيعتنيان بواحد منهما وسيعتني تشوي هيوك بالباقي. ثم يقوم بقمع الوحوش قبل أي شخص آخر. سيف نذره، وقوة التنانين التي تلقاها من القائدة ماك، والثقة المطلقة التي يتمتع بها في نفسه… تم إنشاء هذه الخطة من أجل هذه الثقة.

كان في هذا الوقت عندما ظهر الوحش أمامهم. بالمقارنة مع القوة التي تنبعث منه، كان هادئا للغاية ومريحا.

 

 

ومع ذلك، فإن خططه باءت بالفشل منذ البداية. عندما فتحوا البوابة، ظهر وحش واحد فقط ذو رتبة عالية. إذا قام مانتا وحشيشي بإسقاطه قبله، فلن يكون لدى تشوي هيوك أي فرصة للحصول على مساهمات وسيتم تصنيفه على أنه خائن.

أثناء الاستماع إلى محادثتهم، صاح بيك سيوين، وكاد أن يصرخ،

 

 

كما لو كان مضطربًا، عبث بسيف نذره.

 

 

 

“ثم أعتقد أنني بحاجة إلى أن أتمنى أن يكون قويا بما فيه الكفاية…”

 

 

سأل بايك سيوين بصوتٍ مذهول. أومأ تشوي هيوك برأسه.

-بزت

أجاب نارو بدلا منها.

 

“آه؟ هل كنت تخطط للمحاربة يا صديقي أيضًا؟ ايه؟ إنه أمر ممل للغاية إذا بدأنا بهذه الطريقة. يا صديقي، اذهب إلى هناك والعب.”

بسبب عرقلة الوحش، لم يتمكنوا من رؤية حالة المعركة. عقد تشوي هيوك ذراعيه وهو ينظر إلى الشاشة المليئة بالكهرباء الساكنة.

كما أنه قوي كما يوحي اسمه.

 

بدا الفارس قويًا بشكل غريب بالنسبة إلى وحش عالي المستوى، وبدا الوحش الذي بدا أنه جواده ضعيفًا بشكل غريب بالنسبة إلى وحش عالي المستوى.

ثم.

 

 

 

جلجل!

 

 

 

اهتز كوكب كوندل.

 

 

 

بانج!!

 

 

نظر إلى لي جينهي بنظرة استجواب.

مثل انفجار بركاني، انفجر سطح الكوكب، وخرج منه محاربان ووحش متشابكان معًا.

أعطى الوحش ابتسامة مشرقة ولكن وحشية.

 

 

كان الوحش ذو الرتبة العالية ومحاربين المعركة ذوي الرتبة العالية عظيمين بما يكفي لإحداث تأثير على الكوكب بأكمله. في النهاية، كانت معركة لا يمكن إخفاؤها حتى لو حاولوا.

 

 

 

“سنعرف بالمشاهدة”

 

 

 

انخفض صوت تشوي هيوك.

ومع ذلك، كان هذا ضمن حسابات تشوي هيوك. نظرًا لوجود ثلاثة محاربين ذوي رتبة عالية هنا، لجعل الأمر فوضى حقيقية، فقد احتاجوا إلى ثلاثة وحوش عالية الرتبة على الأقل أيضًا. سيكون الأمر مثاليًا لو كان هناك أربعة.

 

أثناء الاستماع إلى محادثتهم، صاح بيك سيوين، وكاد أن يصرخ،

**

**

 

بينج!

أطلق الوحش على نفسه اسم “المعاقب”.

ضاقت عينا حشيشي. وبينما كانت الشوارب على جسر أنفه الشبيه بالثعلب ترتجف، صرخ.

 

 

لقد قدم نفسه على هذا النحو بينما قال إنه جاء “لمعاقبة” محاربي تحالف جناح اللهب الذين لم يعرفوا مكانهم.

“لحسن الحظ، توافقي مع حشيشي جيد جدًا.”

 

 

كما أنه قوي كما يوحي اسمه.

 

 

“آه؟ هل كنت تخطط للمحاربة يا صديقي أيضًا؟ ايه؟ إنه أمر ممل للغاية إذا بدأنا بهذه الطريقة. يا صديقي، اذهب إلى هناك والعب.”

“كواه !!!”

 

 

 

صرخ حشيشي وهو يتقيأ دما.

 

 

 

في كل مرة يلوح فيها بالسيوف في يديه، يتم تقطيع كوكب كوندل مثل التوفو. ومع ذلك، فإن الوحش الصغير تجنب هجماته على مهل.

{نعم. ليس لدى الكاهور كبكون المتصلات بالبوابة الطاقة اللازمة لإرسال المزيد من الوحوش ذات التصنيف العالي أكثر من هذا.}

 

**

“هل هذا كل شيء؟”

على الرغم من أنهم كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية، إلا أن “المعاقب” كان على مستوى مختلف عن مانتا وحشيشي. لم تتمكن هجماتهما من لمسه، كما واجها صعوبة في التعامل مع الهجمات المضادة التي شنها مهارة.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية، إلا أن “المعاقب” كان على مستوى مختلف عن مانتا وحشيشي. لم تتمكن هجماتهما من لمسه، كما واجها صعوبة في التعامل مع الهجمات المضادة التي شنها مهارة.

“آمل أن تستمتعا بي.”

 

 

وحتى مع ذلك، لم يعتقد مانتا وحشيشي أنهما سيخسران.

خدش كبرياءه، وارتعدت عيناه. واعترف بأن الوحش الذي ظهر حديثا قوي.

 

 

“بالنظر إلى الطريقة التي يتحدث بها، إنه وحش حديث الولادة. إنه يفتقر إلى الخبرة. وأيضًا، قبل كل شيء، لدينا أسلحة الكارما.”

صرخ حشيشي وكأنه ترك نفسه لليأس. وكانت هذه خطوة محسوبة. بينما كانت السيوف في يديه تتأرجح بشكل مبالغ فيه للتعبير عن الغضب، ارتجف ذيله الذي يحمل الرمح.

 

 

من منظور خارجي، بدا الأمر وكأن مانتا وحشيشي كانا في مأزق من جانب واحد، ولكن في الواقع، كان القتال حتى الآن مجرد اختبار لبعضهما البعض. لم يكن على مانتا وحشيشي استخدام أسلحة الكارما الخاصة بهم بشكل صحيح. ضد “المعاقب” عديم الخبرة الذي نظر إليهما بازدراء، خططا للاستفادة من فرصة اللحظة لتوجيه ضربة قاتلة لهم.

قاد مانتا نفسه بين حشيشي والمعاقب وعكس هجوم الوحش بدرعه النصف كروي. على الرغم من أنه حجبه بدرعه، إلا أن جسده ارتجف من قوة الوحش العالقة.

 

 

“لهذا السبب، أشعر بخيبة أمل… اذهب وأحضر الآخر أيضًا.”

أعطى الوحش ابتسامة مشرقة ولكن وحشية.

 

 

صر حشيشي على أسنانه بسبب استفزاز المعاقب.

“تعال.”

 

كان تحذير حشيشي عاليا وواضحا. تشوي هيوك، الذي أخرج سيفه وكان يستعد للمعركة، خدش ذقنه. بدا وكأنه كان في مأزق قليلا.

كان يعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لاستخدام سلاح الكارما الخاص به. كانت السيوف في كل من يديه أسلحة تكميلية على أي حال. السلاح الحقيقي الذي كان يمتلكه هو رمح المشاعر “قسوة حشيشي”. لقد كان سلاح المشاعر الذي يعتبر تحفة فنية بين أسلحة الكارما.

 

 

 

كان حشيشي يهدف إلى الترفيه الذي أظهره المعاقب.

 

 

 

“إيواه!!”

 

 

جلجل!

صرخ حشيشي وكأنه ترك نفسه لليأس. وكانت هذه خطوة محسوبة. بينما كانت السيوف في يديه تتأرجح بشكل مبالغ فيه للتعبير عن الغضب، ارتجف ذيله الذي يحمل الرمح.

 

 

 

بينج!

 

 

 

رمحه المرتجف، الذي كان مختبئًا خلف ظهر حشيشي وينتظر الفرصة مثل الثعبان السام، توقف عن الحركة فجأة. على الرغم من أن جسد حشيشي كان يتحرك للأمام، إلا أن ذيله، الذي كان يحمل الرمح، لم يتحرك كما لو كان مسمرًا في مكانه. بالنظر إليه من بعيد، كان مشهدًا غريبًا يذكرنا بالتمثيل الصامت.

كان تحذير حشيشي عاليا وواضحا. تشوي هيوك، الذي أخرج سيفه وكان يستعد للمعركة، خدش ذقنه. بدا وكأنه كان في مأزق قليلا.

 

“لكنك لا تهاجم الهائجين، بل تهاجمنا أولًا؟”

تم صد جميع هجمات حشيشي المتهورة من قبل المعاقب كما كان متوقعا. ومن الطبيعي أن يتوقف زخم حشيشي. بدا المعاقب وكأنه لا يزال يشعر بالملل.

“سنعرف بالمشاهدة”

 

 

“انتهيت؟”

أطلق الوحش على نفسه اسم “المعاقب”.

 

 

بدا الأمر محبطًا عندما تأرجحت يده نحو حشيشي. وكان التوقيت دقيقا. لقد تجنب بمهارة هجوم حشيشي الأخير، وفي الوقت نفسه، شن هجومه المضاد.

 

 

اهتز كوكب كوندل.

ومع ذلك، تم صد هجومه بواسطة درع مانتا.

 

 

 

جونج!

 

 

هدّأ بايك سيوين انزعاجه بينما أومأت ليا برأسها عند سماع كلماته. يبدو أنها شعرت أن الوضع الحالي لم يكن جيدًا أيضًا لأنها كانت تعض شفتها.

قاد مانتا نفسه بين حشيشي والمعاقب وعكس هجوم الوحش بدرعه النصف كروي. على الرغم من أنه حجبه بدرعه، إلا أن جسده ارتجف من قوة الوحش العالقة.

بانج!!

 

 

كانت عيون المعاقب مليئة بالتهيج.

 

 

 

“هذا النمط ممل.”

 

 

ثود!

وقد تكرر هذا النمط من حجب مانتا وهجوم حشيشي باستمرار خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن. لقد سئم الوحش منه بالفعل. وبينما كان يتثاءب على نطاق واسع، جمع قوته في قبضته. على الرغم من أن قبضته كانت صغيرة مقارنة بقبضة مانتا، إلا أنه عندما أحكم قبضته، شعر مانتا وكأنه ينجذب إليها. كان هذا ببساطة درجة القوة المجمعة في قبضته.

 

 

 

“حشيشي، الآن!”

**

 

“نعم. إذا قام مانتا وحشيشي بقمع الوحوش أولًا لأن مستوى الوحوش ضعيف، فلن يلام إلا نحن، الهائجين.”

صرخ مانتا، الذي لم يرغب في مواجهة هجومه وجهاً لوجه، داخليًا.

وكان الوضع الحالي لا يطاق بالنسبة لها. كان ذلك لأن تشوي هيوك كان يستجوبها من الأمام بينما كان بايك سيوين يحدق بها من الخلف.

 

كما أنه قوي كما يوحي اسمه.

لحسن الحظ، كانت أفكار حشيشي متوافقة مع أفكار مانتا.

بانج!!

 

 

تحرك ذيل حشيشي، الذي كان يُدرَّس مثل القوس. أطلق رمحه، الذي بدا وكأنه مسمر في الجو، إلى ا

كان الوحش ذو الرتبة العالية ومحاربين المعركة ذوي الرتبة العالية عظيمين بما يكفي لإحداث تأثير على الكوكب بأكمله. في النهاية، كانت معركة لا يمكن إخفاؤها حتى لو حاولوا.

لأمام. لقد كان الهجوم الفوري الذي كان يستعد له!

بانج!!

 

جلجل!

رسم ذيل حشيشي خطًا غريبًا عندما مر فوق درع مانتا. لقد كان هجومًا مذهلًا تمامًا. اخترق رمح المشاعر فمه الذي كان يتثاءب.

“بالنظر إلى الطريقة التي يتحدث بها، إنه وحش حديث الولادة. إنه يفتقر إلى الخبرة. وأيضًا، قبل كل شيء، لدينا أسلحة الكارما.”

 

 

“نعم، إنها النهاية. أيها الأحمق.”

“بخير. سأمزق وجهك إلى أشلاء.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط