نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 173

الأنواع تزدهر وتذبل (6)

الأنواع تزدهر وتذبل (6)

{يتم إخلاء قوات سور وجانغكوك بشكل عاجل. يجب على أعضاء القوات المتبقين انتظار الدعم.}

 

 

 

“اخلاء؟! ماذا “اخلاء”؟! لم يكن لديك أي خطط لأخذنا معك منذ البداية!!!”

لم يكن عليه حتى أن يقلق بشأن كسر سلاحه كما فعل مانتا وحشيشي. لم يكن لدى “وسم تشوي هيوك” أي مشاكل في تحمل اللكمات.

 

 

صاح أبناء الأرض.

 

 

 

المحاربون الذين تركوا وراءهم على الرغم من كونهم أعضاء رسميين في قوات سور وجانغكوك وقفوا بجانبهم بتعبيرات مريرة.

لم يرغب تشوي هيوك في ضرب سيفه بقبضتيه إن أمكن، لكن الوحش حطم بعناد “وسم تشوي هيوك”. لقد كان الأمر لدرجة أن تشوي هيوك تساءل عما إذا كان يركز أكثر على كسر “وسم تشوي هيوك” بدلًا من ضربه.

 

 

فكيف وصلت الأمور إلى هذا…

 

 

 

شعر القائد لوي من “قوات لوي”، وهي قوات مستقلة من دراغونيك، وكأنه سيموت من الغضب.

فوق هذا اللهب، اشتعلت النيران في لهب التنانين الذي نقلته إليه القائدة ماك. التنانين التي رفعت رؤوسها عاليًا حتى عند مواجهة تحالف جناح اللهب. احترق كبريائهم بجانب لهيبهم.

 

رطم! انفجار!

هل كان من الخطأ أن تنبهر بمهمة قوات سور التي تتقاضى أجوراً أكثر من مهمات قوات المنطقة؟ صحيح أن المهام التي تقوم بها القوات المستقلة أكثر خطورة من المهام الرسمية للحلف، والتي تحظى بدعم قوي…

تَحمُّل. وكان هذا هو الميراث الذي انتقلت إليه والدته.

 

ولكن ماذا كانت حالتهم الآن؟

“لا، هذا هو كل خطأ ذلك الوغد تشوي هيوك.”

استمر المعاقب في التجول كالمجنون. كانت عيناه تحتوي على هاجس. هاجس أنه سيحطم سيف نذره مهما حدث.

 

‘لا أستطيع التغلب عليه بقدرة طبيعية على تحقيق النصر.’

بغض النظر عن مقدار تفكيره في الأمر، لم يكن لوي مخطئًا. لقد نظر في الأمر بأفضل ما يستطيع. نظرًا لأنه أنشأ قوات مستقلة في وقت متأخر عن العشائر الكبيرة الأخرى، فقد بحث بشدة عن عمل يمكنهم القيام به للحاق بهم، وخلال هذا الوقت، اقترب منه مانتا. على الرغم من أنه شعر بالضغط لأنه اضطر إلى السير في طريق مختلف عن الهائجين التابعين لتشوي هيوك، فقد انخفض سعر العمل، دون أدنى شك، إلى أقل بكثير من سعر السوق، ولكن كقوات مستقلة دون أي خبرة، كان عليهم أن يكونوا شاكرين لهم. علاوة على ذلك، ترددت شائعات بأن هذه المهمة المتعلقة بتدريب المجندين آمنة.

 

 

 

ولكن ماذا كانت حالتهم الآن؟

 

 

 

كان على وشك الانهيار بسبب كراهيته لتشوي هيوك.

ابتلع تشوي هيوك النيران المتصاعدة في قلبه مرة أخرى. لقد ابتلع جرأة الرغبة في الانفجار بكل قوته ومسح السماء والأرض بعيدًا.

 

الضعفاء. البشر المساكين.

“قائد! إذا كان الأمر هكذا، فهل سيتعين علينا القتال إلى جانب الهائجين أيضًا؟”

النيران التي ابتلعها مرارًا وتكرارًا تكثفت في أعماق قلب الكارما الخاص به. مثل التفرد قبل الانفجار الكبير، رغم أنه لم يكن سوى نقطة واحدة في الوقت الحالي، إلا أنه كان ينتظر أن يصبح الضوء الذي سيؤسس لكونًا جديدًا عندما يحين الوقت.

 

حتى لو لم ننتصر.

صاح أحد أعضاء قوات لوي.

 

 

 

عبس زعيم العشيرة لوي.

 

 

ومن المفارقات أن أحد أعظم المحاربين الذين خلقوا بهذه الطريقة الوحشية هو تشوي هيوك.

“ماذا تقصد بالقتال؟! ألا ترى أن تشوي هيوك يُدفع للخلف بلا حول ولا قوة هناك؟ نحن نتراجع بقدر ما نستطيع ونختبئ! سنبقى على قيد الحياة بطريقة ما حتى وصول الدعم من التحالف!”

 

 

بالنظر إلى الإحصائيات، كان الوحش أعلى منه في جميع الجوانب. لا يمكن استخدام المهارات إلا بعد أن يكون لدى الشخص أساسٌ أساسي. إذا قاتل تشوي هيوك أثناء الكشف عن قوته على عجل في هذا الوضع الحالي، فسيكون أول من يسقط. ولا شك أن اللهب الجديد سيكون قادرًا على مفاجأته. ومع ذلك، لم يكن واثقا من أنه يمكن أن يؤدِ بحياته.

وكان كما قال. بدا تشوي هيوك، الذي كان يقاتل ضد المعاقب في السماء، مهتزًا كما لو أنه سيسقط في أي لحظة.

“نعم، استمر في التحمل هكذا. ألن تتمكن تلك الحشرات الموجودة بالأسفل من العيش لثانية أخرى إذا فعلت ذلك؟”

 

 

كانت هجمات المعاقب ثقيلة وعنيدة.

ربما… كان هذا هو السبب وراء كون تدريب المجندين في التحالف على هذا النحو أيضًا.

 

إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

انفجار! بانج!

“ماذا تقصد بالقتال؟! ألا ترى أن تشوي هيوك يُدفع للخلف بلا حول ولا قوة هناك؟ نحن نتراجع بقدر ما نستطيع ونختبئ! سنبقى على قيد الحياة بطريقة ما حتى وصول الدعم من التحالف!”

 

في اللحظة التي صد فيها تشوي هيوك قبضته، عرف غريزيًا.

لم يرغب تشوي هيوك في ضرب سيفه بقبضتيه إن أمكن، لكن الوحش حطم بعناد “وسم تشوي هيوك”. لقد كان الأمر لدرجة أن تشوي هيوك تساءل عما إذا كان يركز أكثر على كسر “وسم تشوي هيوك” بدلًا من ضربه.

 

 

“سيفي ليس هو المشكلة، جسدي هو…”

وبفضل هذا، انخفض عبء إصاباته. حتى في أسوأ المواقف، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو رفع سيفه وحجبه. لم يسمح لضربة واحدة أن تهبط عليه.

شعر القائد لوي من “قوات لوي”، وهي قوات مستقلة من دراغونيك، وكأنه سيموت من الغضب.

 

 

لم يكن عليه حتى أن يقلق بشأن كسر سلاحه كما فعل مانتا وحشيشي. لم يكن لدى “وسم تشوي هيوك” أي مشاكل في تحمل اللكمات.

“سيفي ليس هو المشكلة، جسدي هو…”

 

لم ينفجر تشوي هيوك بأي شيء. لقد قام بمسح جسده وتحمل هطول الأمطار الغزيرة.

لكن…

 

 

وكان هذا هو الحال دائما في الطبيعة. ومع ذلك، فإن المبادئ الكامنة وراء تصرفات الوحوش لم تكن كذلك. لقد أرادوا فقط جعل أشكال الحياة يائسة. لقد حطموا أشكال الحياة التي تراكمت بشكل يائس سعادتهم.

“سيفي ليس هو المشكلة، جسدي هو…”

“قائد! إذا كان الأمر هكذا، فهل سيتعين علينا القتال إلى جانب الهائجين أيضًا؟”

 

شعر القائد لوي من “قوات لوي”، وهي قوات مستقلة من دراغونيك، وكأنه سيموت من الغضب.

ومن المفارقات أنه في حين أن “وسم تشوي هيوك” يمكن أن يتحمل بسهولة هجماته المرعبة، إلا أنه لم يستطع ذلك.

 

 

 

في كل مرة يتصادم فيها سيفه وقبضته، اهتزت الكارما في جسده بالكامل كما لو كانت متشنجة. ظهره وكتفيه وساقيه، ولم يكن هناك مكان واحد في جسده إلا ويتأثر به.

وكان هذا هو الحال دائما في الطبيعة. ومع ذلك، فإن المبادئ الكامنة وراء تصرفات الوحوش لم تكن كذلك. لقد أرادوا فقط جعل أشكال الحياة يائسة. لقد حطموا أشكال الحياة التي تراكمت بشكل يائس سعادتهم.

 

 

“إبادة الفراغ الفوري”، التي يمكن أن تقطع الهواء، لم تنجح، وحتى “رقصة الجناح الملتهب”، التي أحرقت كل شيء وحسنت قدراته البدنية بسرعة، كانت عديمة الفائدة.

 

 

 

ووش!

انفجار!

 

 

في كل مرة يقبض فيها قبضتيه، اهتز لهيب تشوي هيوك بشكل خطير.

 

 

“لا، هذا هو كل خطأ ذلك الوغد تشوي هيوك.”

انفجار!

لم يرغب تشوي هيوك في ضرب سيفه بقبضتيه إن أمكن، لكن الوحش حطم بعناد “وسم تشوي هيوك”. لقد كان الأمر لدرجة أن تشوي هيوك تساءل عما إذا كان يركز أكثر على كسر “وسم تشوي هيوك” بدلًا من ضربه.

 

إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

وعندما انثقب، أصبح من الصعب التحرك، كما لو أنه سقط في مستنقع. كان الفضاء نفسه ينهار ويتحطم باتجاه الوحش الموجود في المركز. مثل نجم عالق في ثقب أسود، لم يتمكن تشوي هيوك من الهروب منه. كل ما استطاع فعله هو رفع سيفه والصمود.

وعندما انثقب، أصبح من الصعب التحرك، كما لو أنه سقط في مستنقع. كان الفضاء نفسه ينهار ويتحطم باتجاه الوحش الموجود في المركز. مثل نجم عالق في ثقب أسود، لم يتمكن تشوي هيوك من الهروب منه. كل ما استطاع فعله هو رفع سيفه والصمود.

 

 

رطم! انفجار!

وهذا هو السبب وراء تحمل واستمرار أولئك الذين عاشوا حياتهم المدرسية القذرة وأولئك الذين عاشوا حياتهم العملية القذرة. لقد كان ذلك من أجل السلام الصغير والملاذ الذي قد يمسكون به في أيديهم يومًا ما، على أمل أن يخطوا على ظل الجنة الذي يسمى “الحلم”.

 

 

“تحمل لفترة أطول قليلا. سيكون الأمر مضحكًا إذا كسرت أسرع من سيفك، أليس كذلك؟”

لقد تحطمت طريقة تدريب المحاربين الذين يمكنهم صقل سيوفهم على الرغم من امتلاكهم لكل ما يعتبرونه ثمينًا وممثلًا لـ “أنفسهم”. لربما ظنوا أنهم لا يستطيعون مواجهة الوحوش التي تضغط عليهم بقوتهم دون مثل هذا التصميم؟

 

سخر الوحش.

لن نخسر بهذه السهولة

 

 

في كل مرة سمع تلك الكلمات، زمجر قلب تشوي هيوك بشدة.

 

 

ولكن ماذا كانت حالتهم الآن؟

‘هل سأستمع ببساطة إلى تلك الكلمات؟’

 

 

 

‘هل سأكون قادرًا على اتخاذ “ذلك”؟ هل سيكون قادرًا على السخرية مني بعد أخذ ‘ذلك”.’

لأن تلك الوحوش القوية البغيضة أرادت القضاء عليهم.

 

أيضًا، كانت موهبة تشوي هيوك الفطرية هي “تحقيق النصر في المعارك”.

ارتفعت النيران في بطنه. لم يخسر تشوي هيوك أبدًا طوال حياته وكان يمتلك قدرة تدميرية معينة منذ ولادته.

شيء ما ارتفع داخل قلوبهم.

 

حتى لو لم ننتصر.

ابتلعها تشوي هيوك مرة أخرى. هدأت النيران في قلبه وعادت إلى الهدوء البارد.

‘هل سأكون قادرًا على اتخاذ “ذلك”؟ هل سيكون قادرًا على السخرية مني بعد أخذ ‘ذلك”.’

 

 

انفجار!

ولكن ماذا كانت حالتهم الآن؟

 

ابتلعها تشوي هيوك مرة أخرى. هدأت النيران في قلبه وعادت إلى الهدوء البارد.

عندما اصطدمت قبضته وسيفه مرة أخرى، انفجر الدم بداخله. غير قادر على تحمل الضغط، كان الدم يسيل من عينيه وأذنيه.

 

 

فكيف وصلت الأمور إلى هذا…

“نعم، استمر في التحمل هكذا. ألن تتمكن تلك الحشرات الموجودة بالأسفل من العيش لثانية أخرى إذا فعلت ذلك؟”

‘كيف هذا؟ ألا تعتقد أن هذا سيكون ممكنًا مع هذا اللهب الجديد؟ إذا كان هذا لهب يجمع بين لهبك ولهب التنانين، ألن تتفاجأ؟ ألا تريد أن ترى وجهه؟’

 

لكن-

استمر المعاقب في التجول كالمجنون. كانت عيناه تحتوي على هاجس. هاجس أنه سيحطم سيف نذره مهما حدث.

 

 

 

ارتفع الغضب داخل تشوي هيوك. الإرادة التي أنشئت بواسطة شكل حياة واحد. وكانت أسلحة الكارما بمثابة بلورة لهذه الإرادة. أرادت الوحوش تحطيمهم تمامًا. كانت الوحوش دائمًا هكذا.

وبفضل هذا، انخفض عبء إصاباته. حتى في أسوأ المواقف، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو رفع سيفه وحجبه. لم يسمح لضربة واحدة أن تهبط عليه.

 

 

“القوي سوف يدوس على الضعيف.”

رطم! انفجار!

 

 

وكان هذا هو الحال دائما في الطبيعة. ومع ذلك، فإن المبادئ الكامنة وراء تصرفات الوحوش لم تكن كذلك. لقد أرادوا فقط جعل أشكال الحياة يائسة. لقد حطموا أشكال الحياة التي تراكمت بشكل يائس سعادتهم.

 

 

“ما زال يتلقى الضربات؟”

ربما… كان هذا هو السبب وراء كون تدريب المجندين في التحالف على هذا النحو أيضًا.

في اللحظة التي صد فيها تشوي هيوك قبضته، عرف غريزيًا.

 

لن نخسر بهذه السهولة

لقد تحطمت طريقة تدريب المحاربين الذين يمكنهم صقل سيوفهم على الرغم من امتلاكهم لكل ما يعتبرونه ثمينًا وممثلًا لـ “أنفسهم”. لربما ظنوا أنهم لا يستطيعون مواجهة الوحوش التي تضغط عليهم بقوتهم دون مثل هذا التصميم؟

 

 

ابتلع تشوي هيوك لهيبه هذه المرة أيضًا.

ومن المفارقات أن أحد أعظم المحاربين الذين خلقوا بهذه الطريقة الوحشية هو تشوي هيوك.

 

 

 

الضعفاء. البشر المساكين.

 

 

 

على الرغم من أن تشوي هيوك بدا وكأنه غير مبال بكل شيء إلى جانب الانتقام، إلا أنه كان أيضًا شخصًا يعرف ما فقدوه أفضل من أي شخص آخر. أرادت والدة تشوي هيوك تكوين أسرة مسالمة وصحية على الرغم من كونها أمًا عازبة، وأراد تشوي هيوك، متأثرًا بها، أيضًا تكوين عائلته المسالمة ذات يوم. لقد أيد القاعدة حتى لو تعرض للضرب مثل الأحمق. “لا تقتل الآخرين.” لماذا؟ لأن الناس كانوا ثمينين. كان البشر وجودًا يحلمون.

 

 

 

وهذا هو السبب وراء تحمل واستمرار أولئك الذين عاشوا حياتهم المدرسية القذرة وأولئك الذين عاشوا حياتهم العملية القذرة. لقد كان ذلك من أجل السلام الصغير والملاذ الذي قد يمسكون به في أيديهم يومًا ما، على أمل أن يخطوا على ظل الجنة الذي يسمى “الحلم”.

وكان كما قال. بدا تشوي هيوك، الذي كان يقاتل ضد المعاقب في السماء، مهتزًا كما لو أنه سيسقط في أي لحظة.

 

لن ننكسر.

ومع ذلك، أين ذهب كل ذلك؟

 

 

 

أين ذهب هؤلاء الأطفال الذين حبسوا أنفسهم في قاعات الدراسة والمدارس للحصول على نتائج جيدة في الامتحانات النصفية، وأولئك الممتحنين الذين كانوا يعتزمون اجتياز امتحاناتهم هذه المرة، وأصحاب الأعمال الذين فتحوا متاجرهم بقلوب ترفرف؟ أين ذهبوا جميعًا؟ ماتوا جميعًا. أحلامهم؟ أصبحت القمامة. لقد تحولت أحلامهم التي كرسوا حياتهم كلها لها إلى لا شيء.

 

 

عندما تذكر ماضيه الرائع، تحولت سعادة تشوي هيوك إلى غضب وتحول هذا الغضب إلى حزن، وهذا الحزن تحول بعد ذلك إلى يأس، وإذا أخرج كارماه بهذه الطريقة، انفجت لهب لامع من جسد تشوي هيوك. لهب حقيقي قد يعجب به حتى مطر اللهب. لهب ينتمي فقط إلى تشوي هيوك.

لأنهم كانوا ضعفاء للغاية.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

لأن تلك الوحوش القوية البغيضة أرادت القضاء عليهم.

 

 

في النهاية، كان لدى تشوي هيوك طريقة واحدة فقط. لقد كانت الضربة الوحيدة التي استخدمها لتوجيه ضربة قاتلة للوحش الأعلى مرتبة نارسي. الضربة المتسامية حيث سكب كل قوته في سيف نذره. ولهذا السبب كان عليه أن ينتظر وينتظر. في هذه اللحظة كشف عن فتحة. في هذه اللحظة يمكنه أن يحمل حياته بين يديه.

عندما تذكر ماضيه الرائع، تحولت سعادة تشوي هيوك إلى غضب وتحول هذا الغضب إلى حزن، وهذا الحزن تحول بعد ذلك إلى يأس، وإذا أخرج كارماه بهذه الطريقة، انفجت لهب لامع من جسد تشوي هيوك. لهب حقيقي قد يعجب به حتى مطر اللهب. لهب ينتمي فقط إلى تشوي هيوك.

 

 

رطم! انفجار!

حرييق.

 

 

 

فوق هذا اللهب، اشتعلت النيران في لهب التنانين الذي نقلته إليه القائدة ماك. التنانين التي رفعت رؤوسها عاليًا حتى عند مواجهة تحالف جناح اللهب. احترق كبريائهم بجانب لهيبهم.

استمر المعاقب في التجول كالمجنون. كانت عيناه تحتوي على هاجس. هاجس أنه سيحطم سيف نذره مهما حدث.

 

ووش!

همس قلب تشوي هيوك الشرس،

ابتلع تشوي هيوك النيران المتصاعدة في قلبه مرة أخرى. لقد ابتلع جرأة الرغبة في الانفجار بكل قوته ومسح السماء والأرض بعيدًا.

 

 

‘كيف هذا؟ ألا تعتقد أن هذا سيكون ممكنًا مع هذا اللهب الجديد؟ إذا كان هذا لهب يجمع بين لهبك ولهب التنانين، ألن تتفاجأ؟ ألا تريد أن ترى وجهه؟’

 

 

 

لكن-

 

 

 

بلع.

 

 

عندما تذكر ماضيه الرائع، تحولت سعادة تشوي هيوك إلى غضب وتحول هذا الغضب إلى حزن، وهذا الحزن تحول بعد ذلك إلى يأس، وإذا أخرج كارماه بهذه الطريقة، انفجت لهب لامع من جسد تشوي هيوك. لهب حقيقي قد يعجب به حتى مطر اللهب. لهب ينتمي فقط إلى تشوي هيوك.

ابتلع تشوي هيوك لهيبه هذه المرة أيضًا.

 

 

 

لم ينفجر تشوي هيوك بأي شيء. لقد قام بمسح جسده وتحمل هطول الأمطار الغزيرة.

 

 

 

تَحمُّل. وكان هذا هو الميراث الذي انتقلت إليه والدته.

لم ينفجر تشوي هيوك بأي شيء. لقد قام بمسح جسده وتحمل هطول الأمطار الغزيرة.

 

 

أيضًا، كانت موهبة تشوي هيوك الفطرية هي “تحقيق النصر في المعارك”.

 

 

“لا، هذا هو كل خطأ ذلك الوغد تشوي هيوك.”

في اللحظة التي صد فيها تشوي هيوك قبضته، عرف غريزيًا.

لم يرغب تشوي هيوك في ضرب سيفه بقبضتيه إن أمكن، لكن الوحش حطم بعناد “وسم تشوي هيوك”. لقد كان الأمر لدرجة أن تشوي هيوك تساءل عما إذا كان يركز أكثر على كسر “وسم تشوي هيوك” بدلًا من ضربه.

 

ومع ذلك، لا يزالون على قيد الحياة في المرة التالية التي وصلوا فيها إلى الحد الزمني. عندما نظروا إلى السماء، كان تشوي هيوك لا يزال يتعرض للضرب.

‘لا أستطيع التغلب عليه بقدرة طبيعية على تحقيق النصر.’

 

 

ولكن ماذا كانت حالتهم الآن؟

بالنظر إلى الإحصائيات، كان الوحش أعلى منه في جميع الجوانب. لا يمكن استخدام المهارات إلا بعد أن يكون لدى الشخص أساسٌ أساسي. إذا قاتل تشوي هيوك أثناء الكشف عن قوته على عجل في هذا الوضع الحالي، فسيكون أول من يسقط. ولا شك أن اللهب الجديد سيكون قادرًا على مفاجأته. ومع ذلك، لم يكن واثقا من أنه يمكن أن يؤدِ بحياته.

 

 

صاح أبناء الأرض.

في النهاية، كان لدى تشوي هيوك طريقة واحدة فقط. لقد كانت الضربة الوحيدة التي استخدمها لتوجيه ضربة قاتلة للوحش الأعلى مرتبة نارسي. الضربة المتسامية حيث سكب كل قوته في سيف نذره. ولهذا السبب كان عليه أن ينتظر وينتظر. في هذه اللحظة كشف عن فتحة. في هذه اللحظة يمكنه أن يحمل حياته بين يديه.

{يتم إخلاء قوات سور وجانغكوك بشكل عاجل. يجب على أعضاء القوات المتبقين انتظار الدعم.}

 

أين ذهب هؤلاء الأطفال الذين حبسوا أنفسهم في قاعات الدراسة والمدارس للحصول على نتائج جيدة في الامتحانات النصفية، وأولئك الممتحنين الذين كانوا يعتزمون اجتياز امتحاناتهم هذه المرة، وأصحاب الأعمال الذين فتحوا متاجرهم بقلوب ترفرف؟ أين ذهبوا جميعًا؟ ماتوا جميعًا. أحلامهم؟ أصبحت القمامة. لقد تحولت أحلامهم التي كرسوا حياتهم كلها لها إلى لا شيء.

انتظر تشوي هيوك بهدوء.

 

 

ومع ذلك، لا يزالون على قيد الحياة في المرة التالية التي وصلوا فيها إلى الحد الزمني. عندما نظروا إلى السماء، كان تشوي هيوك لا يزال يتعرض للضرب.

كان هناك حد زمني لـ “جين الهائج” الخاص بقبيلة كوندل.

لن ننكسر.

 

لم يرغب تشوي هيوك في ضرب سيفه بقبضتيه إن أمكن، لكن الوحش حطم بعناد “وسم تشوي هيوك”. لقد كان الأمر لدرجة أن تشوي هيوك تساءل عما إذا كان يركز أكثر على كسر “وسم تشوي هيوك” بدلًا من ضربه.

حتى لو قاتلوا بجنون، بمجرد انتهاء الوقت، سيعودون إلى رشدهم. وعند استعادة حواسهم، نظروا إلى السماء. نظروا إلى تشوي هيوك الذي لا يزال يتعرض للضرب في السماء.

كان هناك حد زمني لـ “جين الهائج” الخاص بقبيلة كوندل.

 

 

في البداية، كان أعضاء قبيلة كوندل مكتئبين.

عندما تذكر ماضيه الرائع، تحولت سعادة تشوي هيوك إلى غضب وتحول هذا الغضب إلى حزن، وهذا الحزن تحول بعد ذلك إلى يأس، وإذا أخرج كارماه بهذه الطريقة، انفجت لهب لامع من جسد تشوي هيوك. لهب حقيقي قد يعجب به حتى مطر اللهب. لهب ينتمي فقط إلى تشوي هيوك.

 

ومن المفارقات أنه في حين أن “وسم تشوي هيوك” يمكن أن يتحمل بسهولة هجماته المرعبة، إلا أنه لم يستطع ذلك.

“عندما أستعيد حواسي في المرة القادمة… هل سأتمكن من رؤية العالم؟”

 

 

كانت هجمات المعاقب ثقيلة وعنيدة.

لنسيان هذا الهاجس المحبط، سرعان ما سقطوا مرة أخرى في حالة الهائج.

 

 

 

ومع ذلك، لا يزالون على قيد الحياة في المرة التالية التي وصلوا فيها إلى الحد الزمني. عندما نظروا إلى السماء، كان تشوي هيوك لا يزال يتعرض للضرب.

تَحمُّل. وكان هذا هو الميراث الذي انتقلت إليه والدته.

 

كان ينتظر أن يفتح عينيه.

لقد كان هو نفسه الذي يليه والذي يليه.

 

 

 

“ما زال يتلقى الضربات؟”

بالنظر إلى الإحصائيات، كان الوحش أعلى منه في جميع الجوانب. لا يمكن استخدام المهارات إلا بعد أن يكون لدى الشخص أساسٌ أساسي. إذا قاتل تشوي هيوك أثناء الكشف عن قوته على عجل في هذا الوضع الحالي، فسيكون أول من يسقط. ولا شك أن اللهب الجديد سيكون قادرًا على مفاجأته. ومع ذلك، لم يكن واثقا من أنه يمكن أن يؤدِ بحياته.

 

بغض النظر عن مقدار تفكيره في الأمر، لم يكن لوي مخطئًا. لقد نظر في الأمر بأفضل ما يستطيع. نظرًا لأنه أنشأ قوات مستقلة في وقت متأخر عن العشائر الكبيرة الأخرى، فقد بحث بشدة عن عمل يمكنهم القيام به للحاق بهم، وخلال هذا الوقت، اقترب منه مانتا. على الرغم من أنه شعر بالضغط لأنه اضطر إلى السير في طريق مختلف عن الهائجين التابعين لتشوي هيوك، فقد انخفض سعر العمل، دون أدنى شك، إلى أقل بكثير من سعر السوق، ولكن كقوات مستقلة دون أي خبرة، كان عليهم أن يكونوا شاكرين لهم. علاوة على ذلك، ترددت شائعات بأن هذه المهمة المتعلقة بتدريب المجندين آمنة.

لقد عادوا إلى حالة الهائج، معتقدين أنها ستكون المرة الأخيرة، لكنهم دائمًا يفتحون أعينهم مرة أخرى تحت السماء. كان تقدمهم يتقدم ببطء ولكن بثبات، وكان تشوي هيوك، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيموت في أي لحظة، كان دائمًا هناك في السماء.

 

 

بلع.

أمامهم، كان الهائجون، والفالكيري، والمتطرفون يزبدون من أفواههم وهم يهاجمون الوحوش.

رطم! انفجار!

 

 

رطم.

“لا، هذا هو كل خطأ ذلك الوغد تشوي هيوك.”

 

شيء ما ارتفع داخل قلوبهم.

 

 

 

حتى لو لم ننتصر.

 

 

“سيفي ليس هو المشكلة، جسدي هو…”

لن ننكسر.

ارتفعت النيران في بطنه. لم يخسر تشوي هيوك أبدًا طوال حياته وكان يمتلك قدرة تدميرية معينة منذ ولادته.

 

كان على وشك الانهيار بسبب كراهيته لتشوي هيوك.

لن نخسر بهذه السهولة

 

 

النيران التي ابتلعها مرارًا وتكرارًا تكثفت في أعماق قلب الكارما الخاص به. مثل التفرد قبل الانفجار الكبير، رغم أنه لم يكن سوى نقطة واحدة في الوقت الحالي، إلا أنه كان ينتظر أن يصبح الضوء الذي سيؤسس لكونًا جديدًا عندما يحين الوقت.

هذه الإرادة التي لا تنضب ملفوفة حول قلوبهم.

 

 

الضعفاء. البشر المساكين.

على الرغم من أن قوة الوحوش بدت وكأنها عاصفة، إلا أنها تحملت وتحملت مثل الأشجار العميقة الجذور.

 

 

لن ننكسر.

أيضًا.

 

 

وعندما انثقب، أصبح من الصعب التحرك، كما لو أنه سقط في مستنقع. كان الفضاء نفسه ينهار ويتحطم باتجاه الوحش الموجود في المركز. مثل نجم عالق في ثقب أسود، لم يتمكن تشوي هيوك من الهروب منه. كل ما استطاع فعله هو رفع سيفه والصمود.

بلع.

أيضًا.

 

 

ابتلع تشوي هيوك النيران المتصاعدة في قلبه مرة أخرى. لقد ابتلع جرأة الرغبة في الانفجار بكل قوته ومسح السماء والأرض بعيدًا.

 

 

انفجار! بانج!

النيران التي ابتلعها مرارًا وتكرارًا تكثفت في أعماق قلب الكارما الخاص به. مثل التفرد قبل الانفجار الكبير، رغم أنه لم يكن سوى نقطة واحدة في الوقت الحالي، إلا أنه كان ينتظر أن يصبح الضوء الذي سيؤسس لكونًا جديدًا عندما يحين الوقت.

المحاربون الذين تركوا وراءهم على الرغم من كونهم أعضاء رسميين في قوات سور وجانغكوك وقفوا بجانبهم بتعبيرات مريرة.

 

ومن المفارقات أنه في حين أن “وسم تشوي هيوك” يمكن أن يتحمل بسهولة هجماته المرعبة، إلا أنه لم يستطع ذلك.

كان ينتظر أن يفتح عينيه.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط